كثرة السجون لا تعني تطبيق العدالة

[يحيى السماوى]

[
* ما أوسعَ هذا البحر !
لكنه
أصغرُ من أنْ يستطيعَ
إطفاءَ عطش ِ زهرة ٍ واحدة !
* ما أصغرَ هذا الجدول ُ...
لكنه
أكبرُ من أن يكتفي
بإرواءِ بستان ٍ واحد...
آهٍ يا وطني
أنت بحاجة ٍ إلى جدول ٍٍ صغير ٍ من الحكمة ِ
لا هذه البحار
من زَبَد ِ الشعارات وكراديس الوجوه المقنعة .
* في صالة ِ بيتي
سنديانة ٌ مُثقلة ُ الأغصان بزهور ٍ اصطناعية ٍ
ملوّنةٌ مثلَ قوس ِ قزح ...
ما للفِراشة ِ تنأى عنها
فتمسّد بأجنحتها زهرة ً حقيقية ً ذابلة ً
تغفو تحت الشرفة ِ ؟
آه ...حتى الفراشاتُ
لا تصفق ُ بأجنحتها
إلآ لما هو حقيقي !
* أيها الواقفُ على التل ّ
إهبط الى حيثُ مروجُ السفح والسهول...
إلى حيث لا ترغمك الريح ُ على الإختباء
في الكهف .. أو .. خلف الصخرة !
كيف لك أنْ تعرف أنك إنسان ٌ
إذا كنت تحدّ قُ في مرايا نرجسيتك
لا في عيون الناس ؟
ليس صحيحا ً أنّ مسافة الألف ميل
تبدأ بخطوة ٍ واحدة ٍ...
الصحيح ُ ؟
تبدأ بالإرادة ِ أوّلا ً..
إرادة ُ الفعل ، هي، أولى الخطوات
المفضية إلى فعل ا لإرادة .
* كثرة ُ السجون ِِ
لا تعني تطبيقَ العدالة
في وطن ٍ مُتخمة ٌ حقوله ُ بالقحط ...
شوارعه نظيفة من الحدائق
متسخة ٌ بالخنادق والمتاريس
وبالقبئ الميليشيوي
* نحن كالأسماك ياحبيبتي :
نموت ُ
إذا لم نغرقْ
بحبّ الوطن .
***

[أحمد حسن محمد]

الله بارك في يديك المعطرتين بأريج المعنى..
نزفك دوما لا يكون إلا شعرا..
شعرا بمذاق خااااااااص جدا..
لا حرم الله الدنيا من أن تذيقك من سعادتها..
فتثمر لنا ضحكتك يوما ما شعرا آخر

[يحيى السماوى]

أستميح الأحبة المتفيئين ظلال الواحة العذر لوجود اخطاء طباعية في النص ،هي : ورود حركة الضمة على مفعول صيغة التفضيل " الجدول" والصحيح هي الفتحة ..كما ان حركة المدّ في "إلآ " هي زائدة ...وأما همزة " إهبط "و " الاختباء" ، فإنها همزة وصل وليست همزة قطع . ... وعذري في عدم تصويب هذه الهنات بعد إدراج النص ، هو، قلة خبرتي " انترنيتيا " .

[أحمد حسن محمد]

أستميح الأحبة المتفيئين ظلال الواحة العذر لوجود اخطاء طباعية في النص ،هي : ورود حركة الضمة على مفعول صيغة التفضيل " الجدول" والصحيح هي الفتحة ..كما ان حركة المدّ في "إلآ " هي زائدة ...وأما همزة " إهبط "و " الاختباء" ، فإنها همزة وصل وليست همزة قطع . ... وعذري في عدم تصويب هذه الهنات بعد إدراج النص ، هو، قلة خبرتي " انترنيتيا " .


تبارك القول من كفيك إحساسا=يا نابضاً قلبهُ في شعره الناسا
جئنا عطاشاً ونلنا فوق طاقتنا=من ماء سحر قصيد أثمل الراسا
حتى سؤالك شعر في صياغته=كالورد عامل كف الريح ما ماسا
هل تنطق الشعر مثل الناس من كلمٍ؟=أم تزرع النور في القراء والآسا

[يحيى السماوى]

الاخ الاديب احمد حسن محمد : يحدث احيانا ، ان اجد نفسي محاصرا برغبة الصراخ او البكاء احتجاجا ضد برابرة العصر من طواغيت وجيوش احتلال وباعة شعارات ودجالين ايديولوجيين واستسلاميين ، فالتجئ الى الشعر لإخفاء دمع الرجولة وهذيان الوجع ...وحين تفشل صنارتي باصطياد غزال الشعر ، فانني أتحايل على وجعي بالنثر .
اما بالنسبة للأخطاء الطباعية ، فان تصويبها يبدو عسيرا الان ، لسببين ، اولهما انني لا اعرف كيفية استعادة النص من الموقع لتشذيب الهنات في حال وجدت ... وثانيهما ، ان لوحة مفاتيح حاسوبي لا تضم كل الحركات ... غير اني سأتلافى ذلك مستقبلا عبر التخلص من كسلي ، فأطبع نصوصي بنفسي ـ على الاقل ، لإراحة ولدي من هذا العناء .
لا أكتمك السر ، فقد أذهلتني كتاباتك حول " سرادق الموت " و " لماذا تصرخ الريح " للمبدعين القانتين د . محمد حسن السمان ود . مصطفى عراقي ...فقد كشفت لي القراءة عن شجرة نقدية باذخة مثقلة بعناقيد ذائقة ثرة ، وفاكهة وعي شعري أنضجها نمير لغة صافية ، وتربة ثقافة ونسيم اسلوب عذب .
تقبل من قلبي المحبة والود .

[أحمد حسن محمد]

الاخ الاديب احمد حسن محمد : يحدث احيانا ، ان اجد نفسي محاصرا برغبة الصراخ او البكاء احتجاجا ضد برابرة العصر من طواغيت وجيوش احتلال وباعة شعارات ودجالين ايديولوجيين واستسلاميين ، فالتجئ الى الشعر لإخفاء دمع الرجولة وهذيان الوجع ...وحين تفشل صنارتي باصطياد غزال الشعر ، فانني أتحايل على وجعي بالنثر .
.


لا يمكن لأحد لمس مصوغة واحدة من لالئ فنك إلا أن يجزم بهذا..
فأنت -وأعتقد أن هذا رأي عام جدا- لا تكتب كلاما.. أن تنزل مطراً، أو تجري نهراً أو تهدي النار لنا..
وأحيانا أحس أن قصائدك أشبه بأدعية الفراعنة ليجمعوا موتاهم فيعيدوهم إلى الحياة مرة أخرى..

وقع في نفسي مرة تشبيه عين حورس..
تجعل من سهولة الدفق والقطر شلالات من العجب..
تخيل مدى المفارقة..
أنت لا تكتب بعنف.. ولكننا نندهش فعلا بعنف..
أراجع نفسي كثيرا في نصوصك.. وأسأل عن ذلك الناقد المعجزة الذي سوف يرسله الله ليهدي الناس إلى تفاصيل قلبك وملامح أنفاسك واتجاهات الرياح فيها، ودرجات الحرارة في فصولك صيفا وشتاء وربيعاً وخريفا..
أعانه الله ..


اما بالنسبة للأخطاء الطباعية ، فان تصويبها يبدو عسيرا الان ، لسببين ، اولهما انني لا اعرف كيفية استعادة النص من الموقع لتشذيب الهنات في حال وجدت ... وثانيهما ، ان لوحة مفاتيح حاسوبي لا تضم كل الحركات ... غير اني سأتلافى ذلك مستقبلا عبر التخلص من كسلي ، فأطبع نصوصي بنفسي ـ على الاقل ، لإراحة ولدي من هذا العناء .
.


من زاوية أخرى أجد أن مثل هذا السهو في الطباعة يبين لنا أنك ما زلت معنا على الأرض كإنسان..


لا أكتمك السر ، فقد أذهلتني كتاباتك حول " سرادق الموت " و " لماذا تصرخ الريح " للمبدعين القانتين د . محمد حسن السمان ود . مصطفى عراقي ...فقد كشفت لي القراءة عن شجرة نقدية باذخة مثقلة بعناقيد ذائقة ثرة ، وفاكهة وعي شعري أنضجها نمير لغة صافية ، وتربة ثقافة ونسيم اسلوب عذب .
تقبل من قلبي المحبة والود .


أما هذه فقد أريتها لأبي وهو يعرفك جيدا وقرأ لك كثيرا..
فكان سعيدا جدا بها.. واعتدلت أنا أمام حاسوبي كأنه مرآة رأيت نفسي فيها أحسن من أي مرة كانت..
ما على شفتي لك الآن إلا ..

شكرا لإكرامك

[حنان الاغا]

القدير يحيى السماوي
تحضرني عبارة من مسرحية غنائية بصوت فيروز واسمها (جبال الصوان )
تقول:
ما في حبوس تساع كل الناس .... )
أي أنه مهما كثرت السجون فهي لن تكفي لتستوعب كل الناس
فليقل كل قولته وليفعل كل فعلته في سبيل الوطن والحرية
شاعرنا العربي
الوطن هو الوطن غرّب أو شرّق ، تماما كما هذه الكرة هي أرضنا ، أرض الجميع .
لكن لن يستمتع بشمسنا إلا نحن لأنها ستحرقهم
ولن يرتوي من مائنا إلا نحن لأنه سيغرقهم ، ويهلكهم فما اعتادوا حنوّ الطبيعة على أبنائها كما اعتدناه.
وتبقى الإرادة هي ما نفتقد
ويبقى العتب هو ما نحمل لمن أرخوا الزمام.
السماوي
حق لنا وليس للسماوة أو العراق وحدها أن نفخر بروحك وقريضك ومنثور إبداعك
نحن العرب ، كل العرب
تقبل مودتي وتقديري

[جوتيار تمر]

السماوي..

عدني احلق الى رحاب زارا...

وانقل هذه الهمسة...

اعذرني اعلم بانها لاتعني شيئا..
اقصد ان ليس لها شأن بنصك
لكنها داهمتني...

سأل زارا:ماذا يريد الحكماء عندما يضعون الفضلية فوق الناس ؟ استمع اليهم يقولون:لاينبغي اكثر من طمأنينة الروح لاولئك الذين اتموا واجبهم على اكمل وجه،وأيعنوا كلمة السر المقدسة(ينبغي عليك) فعلى المرء ان يتحلى بالفضيلة كي يحلم ثانية بالمثل العليا التي حققها حسبما يقتضي الواجب هربا من عضة الضمير، ان انسانا ينهشه ضميره،هكذا يقولون،اشبه ما يكون بنائم تعكر احلام مزعجة هناء نومه.
((قلائل هم الذين يعرفون،وعلى المرء ان يستحوذ على الفضائل كلها لكي ينام جيدا))
((هل انا ذاكر على مسامعكم اقوالا خاطئة ؟
أم تراني سائرا الى الزنا ؟
هل اشتهي خادمتي وهي الى جانبي ؟
هذه الاشياء كلها تبعد عنا النوم السعيد ..
سلام مع الله ومع الجوار.
وسلام كذلك مع الجار وشيطانه.




ايها الراقي

السجون تكثر
والعدالة تقبر اكثر

محبتي لك

جوتيار

[يحيى السماوى]

الاديبة الفنانة حنان الأغا : الرائعة أختا وريشة ويراعا : ما عساني أقول ، اذا كان نهر طيوبك أكبر من أن تتسع له قارورتي وكوزي وقربتي ؟
تعليقك أبهى من بلاغتي ... فليكن صمتي جوابا .
الصديق الاديب جوتيار تمر : ها نحن نشطر رغيف الحزن ما بيننا ... فلا غرو لو أعرتني دمعك لجفوني ، أو أعرتك دمعي لجفونك ... فقد طحنت اليوم قنبلة امريكية عائلة كاملة في الديوانية ... عائلة أشك إن كانت تمتلك ولو مسدسا خشبيا لأطفالها ...
عسانا سنفرح في غد قريب يا صديقي .

[مرآة النفس]

السماوي...
وحكمة تسلّ العقل من شدة صحتها وعمقها...
عندما يقف أحدنا مجرّداً من كل شيء إلا الحقيقة
تستبين معالم الأشياء
ولا ندري عندها
أترانا صرنا نعلم الغيب
أم أنّه مجرّد شعوذة تخرجنا من الدين؟!
السماوي...
أجد هنا نصاً وجودياً يحفر الصدق في قلب كل منكر وكافر به...
تحيتي

[مينا عبد الله]

وتبقى ايها الشاعر العربي .. الاستاذ يحيى السماوي
شاهدا على همجيتهم ..
كلماتك ولا أروع
ونسج خيالك اخذني بعيدا بعيدا .. هناك حيث لا مكان للفرح .. الا في عيون الاطفال وي اللعب الخشبية
وحيث الصدق ينبع اشجارا وزهور " رازقي " في قلوب الصادقين فقط

لن أترك لك نصا الا وطالعته .. ولكن بصمت ...

احتراماتي البالغة

ميــــــــــنا

[وفاء شوكت خضر]

* كثرة ُ السجون ِِ
لا تعني تطبيقَ العدالة
في وطن ٍ مُتخمة ٌ حقوله ُ بالقحط ...
شوارعه نظيفة من الحدائق
متسخة ٌ بالخنادق والمتاريس
وبالقبئ الميليشيوي
* نحن كالأسماك ياحبيبتي :
نموت ُ
إذا لم نغرقْ
بحبّ الوطن .

ألا تكفي هذه لكي تثير بنا كل الشجون الغارقة في الغفوة حتى الموت ..
صدقت أستاذي الكريم ..

كثرة السجون ، لا تعني تطبيق العدالة ..

من سجن الروح أرسل لك التحية .

[يحيى السماوى]

مرآة النفس : أهدي مرآتك ، فضاء شاسعا من ألق التحايا والود ... ولقوارير نفسك ، نافورة من عطر الامتنان .
إكرامك لي بقراءة نصوصي ، يحفزني على المزيد من الاخلاص لشرف الكلمة . فلك مني المحبة والثناء .
مينا عبد الله :لمائدتك مني ، الف رغيف من تنور القلب ... أرجو أن أكون جديرا ببخور إطرائك الذي مسّد روحي بمنديل فضلك ...أشكرك شكر الممتن .
وفاء شوكت خضر :عزيزتي الاديبة العذبة ، زهور ثنائك ولطفك قد ملأت سنديانة ضميري ... فما عساني أضع في سنديانتك غير باقة من ورود الدعاء ، ارجو الله فيها أن يجعل حياتك أعذب من فاكهة الاماني ، وأصفى من مرايا عروس قروية ...
شكرا لك سيدتي الاخت المبدعة .

[بابيه أمال]

[
* ما أوسعَ هذا البحر !
لكنه
أصغرُ من أنْ يستطيعَ
إطفاءَ عطش ِ زهرة ٍ واحدة !
* ما أصغرَ هذا الجدول ُ...
لكنه
أكبرُ من أن يكتفي
بإرواءِ بستان ٍ واحد...
آهٍ يا وطني
أنت بحاجة ٍ إلى جدول ٍٍ صغير ٍ من الحكمة ِ
لا هذه البحار
من زَبَد ِ الشعارات وكراديس الوجوه المقنعة .
* في صالة ِ بيتي
سنديانة ٌ مُثقلة ُ الأغصان بزهور ٍ اصطناعية ٍ
ملوّنةٌ مثلَ قوس ِ قزح ...
ما للفِراشة ِ تنأى عنها
فتمسّد بأجنحتها زهرة ً حقيقية ً ذابلة ً
تغفو تحت الشرفة ِ ؟
آه ...حتى الفراشاتُ
لا تصفق ُ بأجنحتها
إلآ لما هو حقيقي !
* أيها الواقفُ على التل ّ
إهبط الى حيثُ مروجُ السفح والسهول...
إلى حيث لا ترغمك الريح ُ على الإختباء
في الكهف .. أو .. خلف الصخرة !
كيف لك أنْ تعرف أنك إنسان ٌ
إذا كنت تحدّ قُ في مرايا نرجسيتك
لا في عيون الناس ؟
ليس صحيحا ً أنّ مسافة الألف ميل
تبدأ بخطوة ٍ واحدة ٍ...
الصحيح ُ ؟
تبدأ بالإرادة ِ أوّلا ً..
إرادة ُ الفعل ، هي، أولى الخطوات
المفضية إلى فعل ا لإرادة .
* كثرة ُ السجون ِِ
لا تعني تطبيقَ العدالة
في وطن ٍ مُتخمة ٌ حقوله ُ بالقحط ...
شوارعه نظيفة من الحدائق
متسخة ٌ بالخنادق والمتاريس
وبالقبئ الميليشيوي
* نحن كالأسماك ياحبيبتي :
نموت ُ
إذا لم نغرقْ
بحبّ الوطن .
***

سيد يحيى سلام الله عليك

لن أضيف على من سبقوني لرائعتك غير هذا : "سلُمَ نبض قلمك وزانه الله بمداد الحكمة أكثر ما زانه"
فلا تبخل عنا بما في الفكر من حروف نابضة بالحياة..

دمت بخير..

[منى الخالدي]

تعودنا أن نفضي للوطن ,بحبنا الدائم,نكتب على جدران الغربة عشقنا للوطن المحموم بأورامٍ
تسبح فيها قاذوراتٌ تصطاد الخبث فتنتجُ دمعاً غزيراً..ترتوي به قلوبنا العطشى لريّ لم يعد
قادراً على إكمال مسيرة الحياة..!
أرضنا تنتجُ اليومَ سجوناً والعدالةُ تغرق وتغرق..وكلنا نبحث عن قشّة أملٍ توصلنا إلى حريّةٍ
دون حقن دماء.

شاعرنا الرائع
يحيى السماوي

كم من الدمع يحتاج الوطن كي يرتوي وتغتسل أرضه من الجرح القاتل
دلّني عليه أو على سبيلٍ يجعل أهلنا هناك ينعمون بلحظة هناءٍ أو أمان..!

تحية لهذا القلم الذي لا ينتج إلّا رطبا

منى

[يحيى السماوى]

نهيلة نور : يا رعاك الله ، مطر إطرائك ، حفز فسائلي على النماء ...

أسأل الله أن يجعل " نور " رحمته " منهلا " يحف بحقولك ابدا . لك شكري .


منى الخالدي : لا غرابة أن تنشري علي سحائب عطرك الفاضل ... انها طبيعة حدائق المروءة ..

فتقبلي من أخيك امتنانه .

[خليل حلاوجي]

كثرة ُ السجون ِِ
لا تعني تطبيقَ العدالة
في وطن ٍ مُتخمة ٌ حقوله ُ بالقحط ...
شوارعه نظيفة من الحدائق
متسخة ٌ بالخنادق والمتاريس


\
يقول اندريه جيد في احدى رواياته

اجمل الاشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل

وحال عراقنا الصابر مع الرجال الذين اشعلوا الحروب الاستدعائية يشبه حال من وصفهم جيد

فمتى كان العدو مساعدا ً وصديقا ً ليخلصنا من همومنا متى ؟

وهل استبدال المغص بالكساح هو الحل الامثل لمرضنا ؟

ايها السماوي العملاق ... يبقى شعرك ... ظاهرة تاريخية
وتبقى انت سيد القصيد

[علي أسعد أسعد]

صدقت يا يحيى ...

فالوطن الذي نحلم به ليس هذا رغم حبنا له ..


شكراً لهذه اللوحة التي رسمتها ...بروحك الصادقة

[محمود شاكر الجبوري]

بصراحة كثيرا ما اخجل ان اضع ردا على نصوصك استاذي الكبير دراية مني بأني مهما كتبت فلن اعطي لكل نص حقه
لذا فانا في اغلب الاحيان اقرأ في خلسة من امري

لكن ارى ذلك شيء من الهروب

لذلك تقبل مني قبلة على الجبين

محمود