مشاهدة النسخة كاملة : في المساءِ..
مروة دياب
11-04-2007, 02:41 AM
في المساء
قلتُ مدي شراع الهوى
تتساقطْ إليك رفوفُ الإجاباتِ
عما تريدينَ قبل انكسارِكِ حَيْرى
على شرفة الحبِّ
إنك إن تغزِلي الشعرَ حتى الظهيرةِ
تَبْسُطْكِ أَيْدي الهوى
ثم تطويكِ في دمعتيْنِ تُذيبان عمرَكِ
مَبْتورَتَيْنِ كَشَطْرِ الرَّحيلِ
سَليهِ:
عن المُدُنِ المُسْتَباحَةِ فيكِ و فيهِ
سليهِ عن الشوقِ تعصرُ خَمْرَتَهُ الكلماتُ
سليهِ لماذا
جلا وجهَ ليلى –و قد أَزِفَ الحبُّ- عنكِ؟
سليه بصمتكِ
ذُلُّ السؤالِ سيُرْديكِ حتمًا
و صمتُكِ إن باح يورِدْكِ حوضَ التَّمَنّي
سيرديكِ حتمًا
و ذلك يُرْضيهِ أكْثَرَ مما يجبْ
فسليه و عودي
إلى شرفة الذكرياتِ
و صُبّي القوافي كقلبكِ
في قالبِ الموتِ و ارْتَقِبي الروحَ
يَنْفُخُها بردُ ذِكْراهُ حين يُطِلُّ المساء
أناديك:
-حين تُظَلِّلُ وجهَ النهارِ و يرتَسِمُ البدرُ من دمعتيْكَ-:
ألا اسْتَبِقِ الشوقَ
و اطْرُقْ بحورَ التَّجَلّي
و نَقِّلْ فُؤادَكَ بيني و بيني إلى حيث شاء الهوى
فأنا كنتُ بينَكَ أبحثُ عنّي
فأبصرتُني بضعَ "أنتَ"
و أنتَ الذي.....
في المساء انتظرتك
وحدي أجيدُ فنونَ التَّمَزُّقَ بين الرؤى و المحالِ
أؤوب إلى شرفتي
فتقول السماء:
اسْتَجيبي إذا عزفَ الليلُ لحنَ الكرى و اخْلُدي
و أقول: سيأتيكَ منّي اشتياقٌ
فتعكسُ مرآةُ صمتِكَ وَجْهًا
يَفِرُّ إلى راحَتَيَّ و يغفو..
فيفرط ما لَمْلَمَتْهُ الحَمائِمُ مِنّي
و يصحو على دفة الوجدِ
يَمْتَصُّ دمعي
ليكتبَ اِسمَكَ في صوتِ فيروزَ
في نيل روحي
و يتركَ للحُبِّ قلبي و قلبَكَ ملتصِقَيْنِ
فَنَقِّلْهُما حيثُ شاء الهوى
و اسْتَعِدْني
هناكَ تَجَلَّيْتَ بيني و بين فؤادي
أقول أناديكَ لو يُدْرِكُ الحبَّ غارسُهُ
أو يُخَبِّئُ مِثْلِيَ سَوْسَنَتَيْنِ
و لو يُدْرِكُ الشعرُ أنَّ القصيدةَ
تَأْتيهِ منْ ساحِلٍ في عيونِكَ
تأوي إليه براءةُ قلبي
تقول عيونُكَ -حين ارتَسَمْنا على صفحةِ النهرِ طيرَيْنِ يأتلقان-:
- عِديني بأن تشرقَ الشمسُ في عينك اللَّيْلَكِيَّةِ دومًا
ليورقَ عمري
أقول: و عِدْني بألا تناثِرَنا الأمنياتُ على دَرْبِ خَوْفِكَ
أن توقِدَ الحُبَّ إن نازَعَتْهُ الليالي و غارَتْ عليهِ جِباهُ الظلامِ
- عِديني بألا يمزقَنا المستحيلُ
- بألا يعاودكَ الاِنهزامُ.
و صَدَّقْتُ وعدي
و رغم الجراحاتِ
أوقدتُ عينَيَّ شمسيْنِ باسمتَيْنِ إذا عانقتها عيونُكَ
فاحْتَرَقَتْ بِهِما أوْجُهُ المستحيلِ
ألا استبق الشوق..
إن الليالي تبعثرني منكَ
و الخوف يبني قلاعَ النهايةِ
يمْتَصُّنا
أَوْقِدِ الحبَّ قبل التحام الدجى و اندثاري..
أعوذُ بما أنبتته الليالي على جدر الشوقِ
ما حفظته الأماكن من همسِ قلبِكَ حينَ الْتَمَعْتُ بعينيكَ
ما أودعته العيونُ و فاضَ لكل الدنا
مفشِيًا من نكونُ
استعدني..
سأرحل عن عالم منكَ
كي تَتَجَلّى كما كنتَ دومًا و تبقى
و أبقاكَ يا مقلة من دموعي اضمحلتْ
سأرحل عنك
فطفلتكَ ادَّخَرَتْ بين زِنْدَيْنِ مُقْلَتَها
و ارْتِحالَكَ فيها
عجوزًا بِرَسْمِ الصِّبا
أفترضى؟
و يكفي فؤادِيَ
أن تستعيد كيانك أقوى
و إن عدتَ ها إنني ما رحلتُ لأرجعَ
صدقتُ وعدي و أوصدتُ قلبي..
فأنت المليكُ
أترضى؟
لك الحب و الكون و القلبُ
نقلهمُ حيثُ شئتَ
و إن عدتَ عدتُ
و إن لم، فإني هناكَ
أيا ماكثٌ أبد الدهر بينِيَ
كن مثلما أنت إذ رافقتني عيونكَ
ثم سَلِ الحبَّ عنّي
و رتِّلْهُ قبل انشطاري على مقلتيكَ
يُخَبِّرْكَ أنّي
و أنّي.. و أنّي.....
7-4-2007 م
د. مصطفى عراقي
11-04-2007, 07:25 AM
في المساء
قلتُ مدي شراع الهوى
تتساقطْ إليك رفوفُ الإجاباتِ
عما تريدينَ قبل انكسارِكِ حَيْرى
على شرفة الحبِّ
إنك إن تغزِلي الشعرَ حتى الظهيرةِ
تَبْسُطْكِ أَيْدي الهوى
ثم تطويكِ في دمعتيْنِ تُذيبان عمرَكِ
مَبْتورَتَيْنِ كَشَطْرِ الرَّحيلِ
سَليهِ:
عن المُدُنِ المُسْتَباحَةِ فيكِ و فيهِ
سليهِ عن الشوقِ تعصرُ خَمْرَتَهُ الكلماتُ
سليهِ لماذا
جلا وجهَ ليلى –و قد أَزِفَ الحبُّ- عنكِ؟
سليه بصمتكِ
ذُلُّ السؤالِ سيُرْديكِ حتمًا
و صمتُكِ إن باح يورِدْكِ حوضَ التَّمَنّي
سيرديكِ حتمًا
و ذلك يُرْضيهِ أكْثَرَ مما يجبْ
فسليه و عودي
إلى شرفة الذكرياتِ
و صُبّي القوافي كقلبكِ
في قالبِ الموتِ و ارْتَقِبي الروحَ
يَنْفُخُها بردُ ذِكْراهُ حين يُطِلُّ المساء
أناديك:
-حين تُظَلِّلُ وجهَ النهارِ و يرتَسِمُ البدرُ من دمعتيْكَ-:
ألا اسْتَبِقِ الشوقَ
و اطْرُقْ بحورَ التَّجَلّي
و نَقِّلْ فُؤادَكَ بيني و بيني إلى حيث شاء الهوى
فأنا كنتُ بينَكَ أبحثُ عنّي
فأبصرتُني بضعَ "أنتَ"
و أنتَ الذي.....
في المساء انتظرتك
وحدي أجيدُ فنونَ التَّمَزُّقَ بين الرؤى و المحالِ
أؤوب إلى شرفتي
فتقول السماء:
اسْتَجيبي إذا عزفَ الليلُ لحنَ الكرى و اخْلُدي
و أقول: سيأتيكَ منّي اشتياقٌ
فتعكسُ مرآةُ صمتِكَ وَجْهًا
يَفِرُّ إلى راحَتَيَّ و يغفو..
فيفرط ما لَمْلَمَتْهُ الحَمائِمُ مِنّي
و يصحو على دفة الوجدِ
يَمْتَصُّ دمعي
ليكتبَ اِسمَكَ في صوتِ فيروزَ
في نيل روحي
و يتركَ للحُبِّ قلبي و قلبَكَ ملتصِقَيْنِ
فَنَقِّلْهُما حيثُ شاء الهوى
و اسْتَعِدْني
هناكَ تَجَلَّيْتَ بيني و بين فؤادي
أقول أناديكَ لو يُدْرِكُ الحبَّ غارسُهُ
أو يُخَبِّئُ مِثْلِيَ سَوْسَنَتَيْنِ
و لو يُدْرِكُ الشعرُ أنَّ القصيدةَ
تَأْتيهِ منْ ساحِلٍ في عيونِكَ
تأوي إليه براءةُ قلبي
تقول عيونُكَ -حين ارتَسَمْنا على صفحةِ النهرِ طيرَيْنِ يأتلقان-:
- عِديني بأن تشرقَ الشمسُ في عينك اللَّيْلَكِيَّةِ دومًا
ليورقَ عمري
أقول: و عِدْني بألا تناثِرَنا الأمنياتُ على دَرْبِ خَوْفِكَ
أن توقِدَ الحُبَّ إن نازَعَتْهُ الليالي و غارَتْ عليهِ جِباهُ الظلامِ
- عِديني بألا يمزقَنا المستحيلُ
- بألا يعاودكَ الاِنهزامُ.
و صَدَّقْتُ وعدي
و رغم الجراحاتِ
أوقدتُ عينَيَّ شمسيْنِ باسمتَيْنِ إذا عانقتها عيونُكَ
فاحْتَرَقَتْ بِهِما أوْجُهُ المستحيلِ
ألا استبق الشوق..
إن الليالي تبعثرني منكَ
و الخوف يبني قلاعَ النهايةِ
يمْتَصُّنا
أَوْقِدِ الحبَّ قبل التحام الدجى و اندثاري..
أعوذُ بما أنبتته الليالي على جدر الشوقِ
ما حفظته الأماكن من همسِ قلبِكَ حينَ الْتَمَعْتُ بعينيكَ
ما أودعته العيونُ و فاضَ لكل الدنا
مفشِيًا من نكونُ
استعدني..
سأرحل عن عالم منكَ
كي تَتَجَلّى كما كنتَ دومًا و تبقى
و أبقاكَ يا مقلة من دموعي اضمحلتْ
سأرحل عنك
فطفلتكَ ادَّخَرَتْ بين زِنْدَيْنِ مُقْلَتَها
و ارْتِحالَكَ فيها
عجوزًا بِرَسْمِ الصِّبا
أفترضى؟
و يكفي فؤادِيَ
أن تستعيد كيانك أقوى
و إن عدتَ ها إنني ما رحلتُ لأرجعَ
صدقتُ وعدي و أوصدتُ قلبي..
فأنت المليكُ
أترضى؟
لك الحب و الكون و القلبُ
نقلهمُ حيثُ شئتَ
و إن عدتَ عدتُ
و إن لم، فإني هناكَ
أيا ماكثٌ أبد الدهر بينِيَ
كن مثلما أنت إذ رافقتني عيونكَ
ثم سَلِ الحبَّ عنّي
و رتِّلْهُ قبل انشطاري على مقلتيكَ
يُخَبِّرْكَ أنّي
و أنّي.. و أنّي.....
7-4-2007 م
شاعرتنا المجيدة الأستاذة: مروة
شكرا لعودة تحمل بين طياتها الدهشة ، والروعة، والصدق
وتحيةً لقصيدة جمعت بين شاعرية مشرقة ، ولغةٍ متدفقة ، ورؤى محلّقة في سماء الإبداع
حيث تمازج الشعر والفكر والحب والكون في نسيجٍ متفرد متجدد.
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
عبد القادر رابحي
11-04-2007, 07:41 PM
في المساء
قلتُ مدي شراع الهوى
تتساقطْ إليك رفوفُ الإجاباتِ
عما تريدينَ قبل انكسارِكِ حَيْرى
على شرفة الحبِّ
إنك إن تغزِلي الشعرَ حتى الظهيرةِ
تَبْسُطْكِ أَيْدي الهوى
ثم تطويكِ في دمعتيْنِ تُذيبان عمرَكِ
مَبْتورَتَيْنِ كَشَطْرِ الرَّحيلِ
سَليهِ:
عن المُدُنِ المُسْتَباحَةِ فيكِ و فيهِ
سليهِ عن الشوقِ تعصرُ خَمْرَتَهُ الكلماتُ
سليهِ لماذا
جلا وجهَ ليلى –و قد أَزِفَ الحبُّ- عنكِ؟
سليه بصمتكِ
ذُلُّ السؤالِ سيُرْديكِ حتمًا
و صمتُكِ إن باح يورِدْكِ حوضَ التَّمَنّي
سيرديكِ حتمًا
و ذلك يُرْضيهِ أكْثَرَ مما يجبْ
فسليه و عودي
إلى شرفة الذكرياتِ
و صُبّي القوافي كقلبكِ
في قالبِ الموتِ و ارْتَقِبي الروحَ
يَنْفُخُها بردُ ذِكْراهُ حين يُطِلُّ المساء
أناديك:
-حين تُظَلِّلُ وجهَ النهارِ و يرتَسِمُ البدرُ من دمعتيْكَ-:
ألا اسْتَبِقِ الشوقَ
و اطْرُقْ بحورَ التَّجَلّي
و نَقِّلْ فُؤادَكَ بيني و بيني إلى حيث شاء الهوى
فأنا كنتُ بينَكَ أبحثُ عنّي
فأبصرتُني بضعَ "أنتَ"
و أنتَ الذي.....
في المساء انتظرتك
وحدي أجيدُ فنونَ التَّمَزُّقَ بين الرؤى و المحالِ
أؤوب إلى شرفتي
فتقول السماء:
اسْتَجيبي إذا عزفَ الليلُ لحنَ الكرى و اخْلُدي
و أقول: سيأتيكَ منّي اشتياقٌ
فتعكسُ مرآةُ صمتِكَ وَجْهًا
يَفِرُّ إلى راحَتَيَّ و يغفو..
فيفرط ما لَمْلَمَتْهُ الحَمائِمُ مِنّي
و يصحو على دفة الوجدِ
يَمْتَصُّ دمعي
ليكتبَ اِسمَكَ في صوتِ فيروزَ
في نيل روحي
و يتركَ للحُبِّ قلبي و قلبَكَ ملتصِقَيْنِ
فَنَقِّلْهُما حيثُ شاء الهوى
و اسْتَعِدْني
هناكَ تَجَلَّيْتَ بيني و بين فؤادي
أقول أناديكَ لو يُدْرِكُ الحبَّ غارسُهُ
أو يُخَبِّئُ مِثْلِيَ سَوْسَنَتَيْنِ
و لو يُدْرِكُ الشعرُ أنَّ القصيدةَ
تَأْتيهِ منْ ساحِلٍ في عيونِكَ
تأوي إليه براءةُ قلبي
تقول عيونُكَ -حين ارتَسَمْنا على صفحةِ النهرِ طيرَيْنِ يأتلقان-:
- عِديني بأن تشرقَ الشمسُ في عينك اللَّيْلَكِيَّةِ دومًا
ليورقَ عمري
أقول: و عِدْني بألا تناثِرَنا الأمنياتُ على دَرْبِ خَوْفِكَ
أن توقِدَ الحُبَّ إن نازَعَتْهُ الليالي و غارَتْ عليهِ جِباهُ الظلامِ
- عِديني بألا يمزقَنا المستحيلُ
- بألا يعاودكَ الاِنهزامُ.
و صَدَّقْتُ وعدي
و رغم الجراحاتِ
أوقدتُ عينَيَّ شمسيْنِ باسمتَيْنِ إذا عانقتها عيونُكَ
فاحْتَرَقَتْ بِهِما أوْجُهُ المستحيلِ
ألا استبق الشوق..
إن الليالي تبعثرني منكَ
و الخوف يبني قلاعَ النهايةِ
يمْتَصُّنا
أَوْقِدِ الحبَّ قبل التحام الدجى و اندثاري..
أعوذُ بما أنبتته الليالي على جدر الشوقِ
ما حفظته الأماكن من همسِ قلبِكَ حينَ الْتَمَعْتُ بعينيكَ
ما أودعته العيونُ و فاضَ لكل الدنا
مفشِيًا من نكونُ
استعدني..
سأرحل عن عالم منكَ
كي تَتَجَلّى كما كنتَ دومًا و تبقى
و أبقاكَ يا مقلة من دموعي اضمحلتْ
سأرحل عنك
فطفلتكَ ادَّخَرَتْ بين زِنْدَيْنِ مُقْلَتَها
و ارْتِحالَكَ فيها
عجوزًا بِرَسْمِ الصِّبا
أفترضى؟
و يكفي فؤادِيَ
أن تستعيد كيانك أقوى
و إن عدتَ ها إنني ما رحلتُ لأرجعَ
صدقتُ وعدي و أوصدتُ قلبي..
فأنت المليكُ
أترضى؟
لك الحب و الكون و القلبُ
نقلهمُ حيثُ شئتَ
و إن عدتَ عدتُ
و إن لم، فإني هناكَ
أيا ماكثٌ أبد الدهر بينِيَ
كن مثلما أنت إذ رافقتني عيونكَ
ثم سَلِ الحبَّ عنّي
و رتِّلْهُ قبل انشطاري على مقلتيكَ
يُخَبِّرْكَ أنّي
و أنّي.. و أنّي.....
7-4-2007 م
الأخت الكريمة مروة دياب..
قرأت قصيدتك..
تحتاج إلى أكثر من وقفة..
شاعرة يسكنها الشعر
لا فض فوكِ
و بارك الله لك في هذا العطاء..
عبد القادر
تحياتي
د. سمير العمري
11-04-2007, 11:24 PM
نص شاعري جميل وما تعودنا منك غير الكلمة الجميلة.
لا فض فوك!
تحياتي
صالح أحمد
15-04-2007, 07:08 PM
الأخت الفاضلة
نص راق ينم عن إحساس سام
وروح صافية محلقة
رائعة وكفى
تقبلي تحياتي وتقديري
أحمو الحسن الإحمدي
15-04-2007, 11:34 PM
لله در القلم الذهبي
هنا السحر و الجمال
هنا الابداع و الجلال
سحر الليالي
16-04-2007, 12:02 AM
المبدعة مروة دياب":
لله ما أروعها من قصيدة ...!!
تقطر روعة وبهاء
رائعة حد الدهشة...!
سلمت ودام نبض شعرك
لك ودي وباقة بنفسج
مروة دياب
30-04-2007, 01:38 PM
شاعرتنا المجيدة الأستاذة: مروة
شكرا لعودة تحمل بين طياتها الدهشة ، والروعة، والصدق
وتحيةً لقصيدة جمعت بين شاعرية مشرقة ، ولغةٍ متدفقة ، ورؤى محلّقة في سماء الإبداع
حيث تمازج الشعر والفكر والحب والكون في نسيجٍ متفرد متجدد.
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
د. مصطفى
لطيف أن تناديني بالشاعرة -رغم أن بيني و بينها بعد المشرقين- و لكن حنانيك فأنتم أساتذتي و ما أنا إلا ناهلة من ينابيعكم.
شكرًا لكلماتك الطيبات و مرورك العطر
تقبل تحياتي
إبراهيم محمد
30-04-2007, 10:34 PM
صمتُّ كثيراً حتى تُهْتُ
شكرا على احساس الضياع بين الجمال
أشواقي ليست تموت
طبيب
مروة دياب
09-05-2007, 12:50 AM
الأخت الكريمة مروة دياب..
قرأت قصيدتك..
تحتاج إلى أكثر من وقفة..
شاعرة يسكنها الشعر
لا فض فوكِ
و بارك الله لك في هذا العطاء..
عبد القادر
تحياتي
أ. عبد القادر
شكرًا لمرورك الألق و كلماتك
تقديري و احترامي
مروة دياب
09-05-2007, 12:53 AM
نص شاعري جميل وما تعودنا منك غير الكلمة الجميلة.
لا فض فوك!
تحياتي
د. سمير
شهادة أعتز بها منك و إن كنتُ أفتقد تحليلك النقدي لنصوصي الأخيرة.
تقبل تحياتي و تقديري
مروة دياب
09-05-2007, 12:56 AM
الأخت الفاضلة
نص راق ينم عن إحساس سام
وروح صافية محلقة
رائعة وكفى
تقبلي تحياتي وتقديري
أخي الفاضل
أشكر عاطر مرورك
و ردك الكريم
كل التقدير و الاحترام
مروة دياب
10-05-2007, 02:50 PM
لله در القلم الذهبي
هنا السحر و الجمال
هنا الابداع و الجلال
شكرًا لمرورك العاطر
تحياتي
مروة دياب
12-05-2007, 07:46 AM
المبدعة مروة دياب":
لله ما أروعها من قصيدة ...!!
تقطر روعة وبهاء
رائعة حد الدهشة...!
سلمت ودام نبض شعرك
لك ودي وباقة بنفسج
العزيزة سحر الليالي
شكرا لطيفك الجميل
ما أرق باقتك!
مودتي
علي أسعد أسعد
12-05-2007, 05:37 PM
لغة راقية ...
وعزف منفرد ..
؟؟؟
مروة دياب
20-05-2007, 08:39 AM
صمتُّ كثيراً حتى تُهْتُ
شكرا على احساس الضياع بين الجمال
أشواقي ليست تموت
طبيب
و شكرا لمرورك
تحياتي
مروة دياب
23-05-2007, 04:29 PM
لغة راقية ...
وعزف منفرد ..
؟؟؟
أ. علي أسعد
شكرا لإطلالتك
تقبل تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir