الرسالة السابعة(هل من عودة).

[عتيق بن راشد الفلاسي]

لا أملك اليوم للماضي سوى رقعة من وفاء أثبتُّ عليها بعضا من حروف حزينة،وأختم بها عهدا من أوراق قديمة،سطرتُّ عليها يوما لغة إنشائية العقل خبرية القلب فالقلب ثابت على قطعية الخبر والعقل ينشيء بمعادلاته كمقاييس المختبِر ..وبين الإنشاء والخبر يمحو الله مايشاء ويثبت ،وها أنا عدت من رحلة السراب إليك –أديبتي-تتقدم بي عزيمة وتنأى بي ظنون ،عدت إليك وحدك فأنت هنا كنت المعرفة الأولى بين جمع النكرات ،وهنا على التحديد تخاصمنا يوما ،وتراضينا بعد فراق جمعتْ كفينا في كف واحدة حروف من إبداع قلمي ،وأنين مرًّ عليهم واستوقفك ،وحديث عبر الطريق عليهم وأمام اسمك وقف بأمر منك وحدك..وقف في محطة قلمك ليزكًّى بعد ذم الأيام ،ومن خلال عينيك يُقرأ كأحلى كلام.أولا تذكرين –أديبتي-يوم تتبعتْني عينُ عنايتك لتستفز مني شعلةَ غيرتي فاتقدتْ مصباحا أضاء لي الطريق ،وأحاطت بي نصيحتك كذراعي أم طوقت وليدها من وحش كاسر كاد يفتك به لولا عناية الخالق الرحيم..مازلت أذكر فهل تذكرين يوم قرأتُ في حروف قسوتك معنى الرحمة الغائب وأجلى آيات الحب الصافي النقي ! وما كانت حروفا قاسية لكنها الغيم الأحمر أصاب أرضا بورا فحولها خضراء ممرعة.
أديبتي..جئت اليوم تقودني حروف رسائلي التي أحبتك قبلي وأحبتك ساعة غيابي ،أحبتك يا دفء حضنها ،وياملاءة سترها ،نعم أحبتك يا أحلى عين قرأتها فازدادت بها جمالا،ويا أرحم كف صافحتها فغيرت بها أحوالا..هل أعود أدراجي ،أم أنت هنا نجدة الغائب تشتت به السبل؟ ،أأعود أدراجي لأنهم لم يفهموا مني ما فهمتِ أنت !أأعود لطي الأيام ومجاهلها وأنت نور دربي ونبض حرفي !انظري إلى رسائلي وقد أرهقتُها بالكنايات لعلمي أن المعنى المقصود قد فهمتِه أنتِ وبقيت الكناية لهم..وانظري كيف ورّيتُ وضمّنت وشبهتُ واستعرت ليهيموا في بريق الحرف وتعيشي أنت حقائق الحروف كلها..وهل من غرابة أن يكون الجسد لجلاسه والفؤاد لمحبوبه!!..ولاغرابة أن يضحك الحرف في عيونهم ويبكي شوقا في ناظريك ،ويمر ضيفا على عتبات خواطرهم ليستقر في إنسان عينك ،وسواءِ فكرك ،ومخزون ذاكرتك فتذكرينه مهما غيبته صفحات الأقلام ليعود إليك يسامر خلوتك ،ويحرك سكون همك .
أديبتي..صدقيني لو قلت لك سأستعذب البحرلو كان من يديك نزفه ،وسأتستبرد النار لو قلت لي إنها عتبة وصلك ،وسأحتضن الشمس لو كانت مهر قربك..فماذا بقي إلا انتظار التفاتة المتحكم في سير قلب أراده وأحبه.

[وفاء شوكت خضر]

الأديب /أحمد الفلاسي ..

تكتب حروفامننور القلب ،ووهج الشوق ، وتفرش على الصطور ديباج الحنين ، لتصدح رسالتك أنشودة تأخذ اللب منا بسحر وميض المعاني ، بأسلوب أدبي راق يتجلله الروعة ، ولوعة الغياب تضمخ الصفحة بعبير اللهفة ..

أستعذب هذه الحروف حد الإدمان ....
هنيئا لها بما خطته مشاعرك ، فكلما قرأت رسالة ، أحسست أن أديبا هنا نسيه الزمن الماضي ، ليعلمنا كيف تخط رسائل الشوق ، وكيف للحب أن يكون قدسيا يتوارى خلف أستار الخفر والحياء ..

رائعة هذه الصفحات التي بت أتمنى أن تجمع في مكان واحد بشكل يليق بها ..

سأبقى أتبع خط رسائلك بالشوق واللهفة لهذا الأسلوب المميز .

دمت بخير ...

[حوراء آل بورنو]

دخلت أيها الأديب - كعادتي - إلى صفحتك و أنا أعلم أي أدب فيها ينتظرني ؛ فحس و خادم له أصيل .. أصيل حد أن بات دليل سيده و علا مته الفارقة .
لكني خرجت مسرعة و أنا أراها رسالة خاصة .. خاصة ؛ فما هي الكنايات غايتي و لا التورية هدفي و لا كل علوم البلاغة مقصدي .. بل جمال الحس و قد صاغه حرف يعرف مذاقه ، فيمنحنا إياه حلوا .. و أحلى .

تقديري .

[سحر الليالي]

المبدع "أحمد الفلاسي":

كما انت دوما ...بوح يقطر روعة ودهشة
رائع بحق

سلمت ودام نبضك الباذخ

لك خالص إعجابي وتقديري وباقةورد

[جوتيار تمر]

الفلاسي..
استعيد ذاكرتي،تجيئ لغتي الاولى،اما الثانية فلا اعرفها ولا تعرفني،
بيني وبينها حجاب صفيق،مديد،يابراءتي،صوتي الذي اعرفه،
ياحروفي،ايتها الحبيبات اللواتي يسكن قلبي ،
ويمرحن في السهول الخضر لهاتيك الذاكرة تاريخي الابقى....!

ايها السامق..

البرد يبقى بردا..
والنار تبقى نارا..
فكن حذرا...


محبتي لك
جوتيار

[عتيق بن راشد الفلاسي]

الأديب /أحمد الفلاسي ..
تكتب حروفامننور القلب ،ووهج الشوق ، وتفرش على الصطور ديباج الحنين ، لتصدح رسالتك أنشودة تأخذ اللب منا بسحر وميض المعاني ، بأسلوب أدبي راق يتجلله الروعة ، ولوعة الغياب تضمخ الصفحة بعبير اللهفة ..
أستعذب هذه الحروف حد الإدمان ....
هنيئا لها بما خطته مشاعرك ، فكلما قرأت رسالة ، أحسست أن أديبا هنا نسيه الزمن الماضي ، ليعلمنا كيف تخط رسائل الشوق ، وكيف للحب أن يكون قدسيا يتوارى خلف أستار الخفر والحياء ..
رائعة هذه الصفحات التي بت أتمنى أن تجمع في مكان واحد بشكل يليق بها ..
سأبقى أتبع خط رسائلك بالشوق واللهفة لهذا الأسلوب المميز .
دمت بخير ...

للحق أخجلتني حروفك التي تفيض وفاء ونبلا،فلم أجد ما أقابلها به سوى أن أشرك حرفي بها عله يصاب بشيء من جمالها ..وليس غريبا على حس كحسك أن يتجاوب مع مشاعر الآخرين وبوحهم فأنت من أنت في روعة البيان ،ودقة التسطير ،وتأثير اللغة ..لك شكري القاصر عن درك شأوك ،وتقديري المتضائل أمام كرمك وفضلك ياوفاء كله صدق ونقاء.............أحمد.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

دخلت أيها الأديب - كعادتي - إلى صفحتك و أنا أعلم أي أدب فيها ينتظرني ؛ فحس و خادم له أصيل .. أصيل حد أن بات دليل سيده و علا مته الفارقة .
لكني خرجت مسرعة و أنا أراها رسالة خاصة .. خاصة ؛ فما هي الكنايات غايتي و لا التورية هدفي و لا كل علوم البلاغة مقصدي .. بل جمال الحس و قد صاغه حرف يعرف مذاقه ، فيمنحنا إياه حلوا .. و أحلى .
تقديري .
وكم هي رسائلي وضاحة الوجه مشرقة المحيا لا لشيء إلا لأنها حظيت بدخولك المميز أديبتي ،وما انتظرك أدبي هنا إلا لأنك له كالطبيعة المجردة لإبراز فنون الكون ،فرائق ورائع لو تركت الطبيعة تكشف سر الخلق في موستدعاته البكر ،حينها فقط سيذهب الزبد جفاءليبقى ماينفع الناس في الأرض..ولذا كان الحس مرماك في مقاصد الأديب من حرفه ،وحسبك ذاك -في رأيي-مهما عبثت يدي بدمى الحروف وأعادت ترتيبها فإنه ليس ثمة إلا إحساس أو قولي إنه اللغة الصامتة بصرخات المشاعر .
وأما قولك إنها خاصة فلا مماراة في حسك هذا من حيث كونه مصيبا مصيبا..أما قولك ..ليست الكنايات غايتك فما هو إلا تأكيد لمضمون قولي هناك ..فماكنت ولن ممن تشتته زخرفة القول بل المضمون وحسه ونبضه وعرق حياته ديدن الأديب الحاذق إذا تناغم مع لغة القلوب.
لكن ومن خلال واقع الرسالة السابعة هذه ..هل ترى أديبتنا أنه من المستساغ تساؤل الأديب هنا ..هل من عودة؟؟؟..............أحمد.

[منى علي]

رسالة من حروف ..نزفت كلمات
لتبقى مُــحرك يدق القلب على دوامه
نبضات..تعالت...إكتمالاً كما القمر
فى ليلة كموله الرائعة
كلمات..لتداعيات وحيدة القلق وجهرية البوح
ثكلى
مُــحملة بالوجع والأنين
لــ ماضٍ سيندثر يوماً
وتبقى سنا الأيام تُــداويه على مهل
سهام الشجن بين البُــكاء والعويل
مُــحال سينهزم
الفاضل\\الفلاسي أحمد
رسالة من حروف
أحبت الدفء بين الكلمات
موجعة الدراما
صامتة النطق
موشحة بظلال الأمل
من بعيد يرى نبضاته تُــنادي الصمت
هلم لنروي سنابل الشوق معاً
عبر أزمات الأيام
لنُــكافح البُــعد الأليم
رسالة من عمق شجن
فهل من عودة
لابد أن يدوم إحساس
وتبقى العودة هي المحك بين النبضات الصادقة
تقبل جُــل احترامي لنزف قلب قبل القلم

[سمو الكعبي]

لا أملك اليوم للماضي سوى رقعة من وفاء أثبتُّ عليها بعضا من حروف حزينة،وأختم بها عهدا من أوراق قديمة،سطرتُّ عليها يوما لغة إنشائية العقل خبرية القلب فالقلب ثابت على قطعية الخبر والعقل ينشيء بمعادلاته كمقاييس المختبِر ..وبين الإنشاء والخبر يمحو الله مايشاء ويثبت ،وها أنا عدت من رحلة السراب إليك –أديبتي-تتقدم بي عزيمة وتنأى بي ظنون ،عدت إليك وحدك فأنت هنا كنت المعرفة الأولى بين جمع النكرات ،وهنا على التحديد تخاصمنا يوما ،وتراضينا بعد فراق جمعتْ كفينا في كف واحدة حروف من إبداع قلمي ،وأنين مرًّ عليهم واستوقفك ،وحديث عبر الطريق عليهم وأمام اسمك وقف بأمر منك وحدك..وقف في محطة قلمك ليزكًّى بعد ذم الأيام ،ومن خلال عينيك يُقرأ كأحلى كلام.أولا تذكرين –أديبتي-يوم تتبعتْني عينُ عنايتك لتستفز مني شعلةَ غيرتي فاتقدتْ مصباحا أضاء لي الطريق ،وأحاطت بي نصيحتك كذراعي أم طوقت وليدها من وحش كاسر كاد يفتك به لولا عناية الخالق الرحيم..مازلت أذكر فهل تذكرين يوم قرأتُ في حروف قسوتك معنى الرحمة الغائب وأجلى آيات الحب الصافي النقي ! وما كانت حروفا قاسية لكنها الغيم الأحمر أصاب أرضا بورا فحولها خضراء ممرعة.
أديبتي..جئت اليوم تقودني حروف رسائلي التي أحبتك قبلي وأحبتك ساعة غيابي ،أحبتك يا دفء حضنها ،وياملاءة سترها ،نعم أحبتك يا أحلى عين قرأتها فازدادت بها جمالا،ويا أرحم كف صافحتها فغيرت بها أحوالا..هل أعود أدراجي ،أم أنت هنا نجدة الغائب تشتت به السبل؟ ،أأعود أدراجي لأنهم لم يفهموا مني ما فهمتِ أنت !أأعود لطي الأيام ومجاهلها وأنت نور دربي ونبض حرفي !انظري إلى رسائلي وقد أرهقتُها بالكنايات لعلمي أن المعنى المقصود قد فهمتِه أنتِ وبقيت الكناية لهم..وانظري كيف ورّيتُ وضمّنت وشبهتُ واستعرت ليهيموا في بريق الحرف وتعيشي أنت حقائق الحروف كلها..وهل من غرابة أن يكون الجسد لجلاسه والفؤاد لمحبوبه!!..ولاغرابة أن يضحك الحرف في عيونهم ويبكي شوقا في ناظريك ،ويمر ضيفا على عتبات خواطرهم ليستقر في إنسان عينك ،وسواءِ فكرك ،ومخزون ذاكرتك فتذكرينه مهما غيبته صفحات الأقلام ليعود إليك يسامر خلوتك ،ويحرك سكون همك .
أديبتي..صدقيني لو قلت لك سأستعذب البحرلو كان من يديك نزفه ،وسأتستبرد النار لو قلت لي إنها عتبة وصلك ،وسأحتضن الشمس لو كانت مهر قربك..فماذا بقي إلا انتظار التفاتة المتحكم في سير قلب أراده وأحبه.
أيها الأديب
ابن الفلاسى
صباحك أدبي
ولليلك مخملي
بمشاعر مكنونة
وخواطر مسكونة
بلذة الحب
مع لوعة الفراق
أي بداية بدأت
وأي نهاية انتهيت ف ي رسالتك هذه
وضعت في البداية كتابا في النحو
وفي النهاية سفرا في البلاغة
لا أظنني الآن إلا أن أرى سيبويه وعبد القاهر
-رحمها الله- يتشوقان للقياك
وكأني أشتم فيك رائحة أديبنا الكبير مصطفى صادق الرافعي
-رحمه الله- في رسائل الورد
وأنت هنا في رسائل الواحة
لايسعني إلا أن أقول لك كما قال لي الشلال:
تحياتي لك أدبية

[عتيق بن راشد الفلاسي]

المبدع "أحمد الفلاسي":
كما انت دوما ...بوح يقطر روعة ودهشة
رائع بحق
سلمت ودام نبضك الباذخ
لك خالص إعجابي وتقديري وباقةورد
ورائعة أنت كلما عصف بك الشوق للحرف الأصيل ..دمت سحر.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

الفلاسي..
استعيد ذاكرتي،تجيئ لغتي الاولى،اما الثانية فلا اعرفها ولا تعرفني،
بيني وبينها حجاب صفيق،مديد،يابراءتي،صوتي الذي اعرفه،
ياحروفي،ايتها الحبيبات اللواتي يسكن قلبي ،
ويمرحن في السهول الخضر لهاتيك الذاكرة تاريخي الابقى....!
ايها السامق..
البرد يبقى بردا..
والنار تبقى نارا..
فكن حذرا...
محبتي لك
جوتيار

العزيز جو..لك الحق ،فما أودعت هنا هو ذاك ليس إلا..شكرا لطيب قلبك.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

رسالة من حروف ..نزفت كلمات
لتبقى مُــحرك يدق القلب على دوامه
نبضات..تعالت...إكتمالاً كما القمر
فى ليلة كموله الرائعة
كلمات..لتداعيات وحيدة القلق وجهرية البوح
ثكلى
مُــحملة بالوجع والأنين
لــ ماضٍ سيندثر يوماً
وتبقى سنا الأيام تُــداويه على مهل
سهام الشجن بين البُــكاء والعويل
مُــحال سينهزم
الفاضل\\الفلاسي أحمد
رسالة من حروف
أحبت الدفء بين الكلمات
موجعة الدراما
صامتة النطق
موشحة بظلال الأمل
من بعيد يرى نبضاته تُــنادي الصمت
هلم لنروي سنابل الشوق معاً
عبر أزمات الأيام
لنُــكافح البُــعد الأليم
رسالة من عمق شجن
فهل من عودة
لابد أن يدوم إحساس
وتبقى العودة هي المحك بين النبضات الصادقة
تقبل جُــل احترامي لنزف قلب قبل القلم


ستظل نافذة الكلام مشرعة حينما ينفرد الأديب مع ذاته في خلوة حميمية ،وخلة صادقة ،يالها من ألفة كلها ملام مهما حلا بها وبنظمها الكلام..
منى علي لك تقديري واحترامي على حفاوة بالغة .

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

جئت
فقط مرات ومرات وأعنذر لم أستطع العقيب فالرسالة كانت أكبر من أن يُكتب فيها حرف

[شروق الحب]

بين تلك السطور المحملة بأريج الحنين العتيق

أخذتنا استراحتنا القصيرة حتى لا يزعج الحب

النائم على أحضانها .. وقع خطواتنا السريع

وكم استهوتنا الإستراحة حتى ظننا أننا لن نعود أبدا .. لمواقعنا !


كنت مدهشا حد الروعة ...


دمت بحب

[عتيق بن راشد الفلاسي]

أيها الأديب
ابن الفلاسى
صباحك أدبي
ولليلك مخملي
بمشاعر مكنونة
وخواطر مسكونة
بلذة الحب
مع لوعة الفراق
أي بداية بدأت
وأي نهاية انتهيت ف ي رسالتك هذه
وضعت في البداية كتابا في النحو
وفي النهاية سفرا في البلاغة
لا أظنني الآن إلا أن أرى سيبويه وعبد القاهر
-رحمها الله- يتشوقان للقياك
وكأني أشتم فيك رائحة أديبنا الكبير مصطفى صادق الرافعي
-رحمه الله- في رسائل الورد
وأنت هنا في رسائل الواحة
لايسعني إلا أن أقول لك كما قال لي الشلال:
تحياتي لك أدبية
قلت لنفسي يوما ..ما أكبرت فيك شيئا كما أكبرت فيك صدق الحس ،وحس الصدق في بيان خلجات النفوس ،ومعرفة لغة الحروف ..واسترسلت معها فكأنما أخذها الغرور فلجمتها بلجام المعرفة ،وأصدقه معرفة الذات في حدودها الخلقية.
سمو الكعبي معرفة في سماءالأدب ،أجد في حثيثيات حديثها ترفعا في تواضع ،وعزة في عقل ،فأثرت حروفها متصفحي حتى صرت أتمنى هذا المرور بغية أن يزدان موضوعي ويجمل...تحياتي.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

جئت
فقط مرات ومرات وأعنذر لم أستطع العقيب فالرسالة كانت أكبر من أن يُكتب فيها حرف
أخي أحمد عبد الرحمن أشكر لك صدق ودك وإخائك.

[منى الخالدي]

أديبتي..صدقيني لو قلت لك سأستعذب البحرلو كان من يديك نزفه ،وسأتستبرد النار لو قلت لي إنها عتبة وصلك ،وسأحتضن الشمس لو كانت مهر قربك..فماذا بقي إلا انتظار التفاتة المتحكم في سير قلب أراده وأحبه.

تحيلنا الذكريات أحياناً إلى ركامٍ ، لو كانت تلكم الأيام جميلة حانية، نظلّ نفتقد إليها ، نعيد ترتيب أحداثها في عقولنا من جديد ، ولا يشفي ذلك منا الوجع..

هنا يا ناثر الفصيح العذب
هنا يا أديب الرسائل الصادقة
هنا يا صاحب القلم المترف
أيها السخيّ بحرفك والكريم بغيابك
هنا ننتظرك ونقول لك:
" هل استحليت أيام الغياب ؟ "
و " هل من عودة ؟ "

دخلتُ لأنهل من هذه العذوبة وللتثبيت شوقاً لحرفك النقيّ


تحية واحترام أيها الفاضل

[مازن سلام]

الأستاذ الأديب أحمد الفلاسي المحترم
تحية و سلاماً
رسالة سابعة تطال السماء السابعة لعذوبتها و روعة المشاعر المزروعة في رياضها.
مررت للتعرف على واحد من أدباء الواحة فأسكتني الكلام العاشق للحظة و نسيت نفسي أين أنا..
حتماً أنا في معقل الأدب الراقي والعشق النبيل.
كل التحية

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الفلاسي وما أدراك ما الفلاسي


دوماً يتواري الحرف خلفك
خجلاً أم حُباً سأراود حرفي عن الاجابه

[عتيق بن راشد الفلاسي]

بين تلك السطور المحملة بأريج الحنين العتيق
أخذتنا استراحتنا القصيرة حتى لا يزعج الحب
النائم على أحضانها .. وقع خطواتنا السريع
وكم استهوتنا الإستراحة حتى ظننا أننا لن نعود أبدا .. لمواقعنا !
كنت مدهشا حد الروعة ...
دمت بحب
شروق الحب ..اشرقت على صفحتي فاضاءت بحرفك فتقبلي ودي واحترامي.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

تحيلنا الذكريات أحياناً إلى ركامٍ ، لو كانت تلكم الأيام جميلة حانية، نظلّ نفتقد إليها ، نعيد ترتيب أحداثها في عقولنا من جديد ، ولا يشفي ذلك منا الوجع..
هنا يا ناثر الفصيح العذب
هنا يا أديب الرسائل الصادقة
هنا يا صاحب القلم المترف
أيها السخيّ بحرفك والكريم بغيابك
هنا ننتظرك ونقول لك:
" هل استحليت أيام الغياب ؟ "
و " هل من عودة ؟ "
دخلتُ لأنهل من هذه العذوبة وللتثبيت شوقاً لحرفك النقيّ
تحية واحترام أيها الفاضل
ماهذا ؟مفاجأة كومضة السنا شقت كبد السماء فأغرقت الكون نورا..وكزخات الودق راضت على أرضي العطشى فاعشوشبت بها اخضرارا...هكذا أنت يا منى ،يا صاحبة القلم الحاني ،والقلب الكبير ..وهنا قد سكبت على البان بيانا مازاده إلا وضوحا وإعلانا ..
بكل الود وأغلى آيات الشكر والامتنان لك على هذا السخاء والثقة الكبيرة التي أوليتها رسالتي .

[خليل حلاوجي]

الحب ... ثقافة

وحضور

وولاء

وانتماء


وحروفنا في الحب .... بعض صدق الصمت القابع في شراييننا


لاعدمناك ... ايها الباهر

[عتيق بن راشد الفلاسي]

الأستاذ الأديب أحمد الفلاسي المحترم
تحية و سلاماً
رسالة سابعة تطال السماء السابعة لعذوبتها و روعة المشاعر المزروعة في رياضها.
مررت للتعرف على واحد من أدباء الواحة فأسكتني الكلام العاشق للحظة و نسيت نفسي أين أنا..
حتماً أنا في معقل الأدب الراقي والعشق النبيل.
كل التحية
مرحبا بك أخي مازن وبحروفك الوفية ..كل الشكر لروحك الطيبة.

[عتيق بن راشد الفلاسي]

الفلاسي وما أدراك ما الفلاسي
دوماً يتواري الحرف خلفك
خجلاً أم حُباً سأراود حرفي عن الاجابه
أهلا بك أخي أحمد مرارا ،وكل الشكر لدماثة خلقك.

[سحر الليالي]

لـ رفع ،شوقا لــ نبض يكتب من مداد الفجر...!!

كن بخير دوما أيها الفاضل
وبـ انتظار هطولك بيننا بــ فارغ الصبر ...لـ نعانق الجمال...!!

[سمو الكعبي]

نعم أختي سحر الليالي
لابد من عودة للقراءةة هذه الرسالة أكثر من مرررة , فالجمال لا يدرك بنظرة واحدة فقط

[عتيق بن راشد الفلاسي]

الحب ... ثقافة
وحضور
وولاء
وانتماء
وحروفنا في الحب .... بعض صدق الصمت القابع في شراييننا
لاعدمناك ... ايها الباهر

القدير خليل ..اشتقت للقائكم الغالي ،دمت للود أهلا.

[هشام عزاس]

الفلاسي المبدع

سواء كان بالتلميح أو بالتصريح ... غير أني واثق من أنك لو أزهقت روح كل الحروف فلن تريح أو تستريح
فلهذا المدى دروب غير منتهية ... تبدأ لكي لا تنتهي ...
رائعة رسالتك و مشاعرك التي غلفت الحروف بحس فريد .
إذا كنت تطلب العودة فنحن نطلب المزيد

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

[أنس إبراهيم]

الأستــاذ القدير

الأديــب الرفيــع

ذو القلـــم

والمــقام السامي


أدبٌ يقطُـــرُ مـــنهُ الجمـــالُ قطراً


تحيتي وتقديــري

لحرفِك الرائع

[حسنية تدركيت]

لا أمل أبدا أن أقرأ النص وأعود لأنهل منه

لله درك أخي الفاضل حروفك تنطق بالروعة

[د. سمير العمري]

حرف معبر ومشاعر أصيلة ونسج على المنوال جميل.

راق لي توظيف بعض المصطلحات النحوية كمفردات ذات دلالات شعورية ولغوية.

دام هذا الألق الأدبي!


تحياتي

[عبد الرحمن الكرد]

القدير الفلاسي
تنثر الحرف الجميل
وتسحر الألباب والأرواح
تقديري لحرفك
تحياتي

[عتيق بن راشد الفلاسي]

لـ رفع ،شوقا لــ نبض يكتب من مداد الفجر...!!


كن بخير دوما أيها الفاضل

وبـ انتظار هطولك بيننا بــ فارغ الصبر ...لـ نعانق الجمال...!!



سحر الليالي وقراءة في صفحة الأيام لا تغيب رؤاها...لك ود لا يفنى.