مصر المنى

[عطاف سالم]

مصر يا أحلى من الشهد
أنت يا كل الدنى
أهفو إليك..
ويهفو خافقي الوجد
مصر يا ألق الهوى
مصر أنت المنى
روحي معلقة بك..
والشوق فيها ثائر.. متقد
أنت يا زمان الوصل
يا لهجة الحب
إن فيك أسطورة من السحر..
وخيالا شاهقا..
ماله حد
و لي فيك عهدا بالوفاء..
أرنو إليه..
لعل بالوعد اجتماعا موثقا.. يمتد
*******
مصر يا روح الشقائق .. والأرجوان
أنت يا نسيم الصبا
يا عذبة الخطى
يا عرى الشعر ..والفكر
في كل آن .. وآن
مصر.. يا أغلى
لي فيك يا فاتنتي..
أحلام سرت إليك..
دونما أمر
سرت كالندى..
كالنور..
كالنفحات..
كالرحيق في الأقحوان
ولي فيك يا سارقتي
آمال أهدهدها..كيما يحن العمر يوما
وآخذها من راحتيك
طرية كالصبح..
بهية كالربيع..
خضرة كالجنان..
سلمت يداك_حبــيـبــتي_
إن عادت إلي غدا..
لسوف ألثمها..
ولسوف أحضنها..
حتى يمل فيا الحب..
أو يموت الجنان
**********
مصر
من أنت ؟
وماذا جنيتُ ؟
وماذا صنعتِ ؟
كنت قبلك طفلة ًسادرة..
أرنو.. وأسري
لا أعرف غير اللهو..
واللعب !!
حتى أتيتِ ..
فكبرتُ عمرا..
مضتْ بقيتُه إليك ِ !
وكان لي في الأفق سرٌ..
أصغي إليه وأمضي مضطربا ً...
باحثا ً..
لا أستقرُ
فكيف إلى أفقي بالله سرتِ ؟!
وكيف في صغري .. كبرتِ ؟!
إن لي فيك عمقا ً لم تكوني تعرفيه !!
عمقا في الحياة..
كأني لم ألد إلا ... هناك
أحبك لكن..
كيف إلى عمقي سريت ِ ؟!
**********
مصر .. يا بعض مني !
خذي روحي تحن إلى رياضك
خذيها ..
تتوق إلى النيل رشفة..
أورفّة..
أو دنّة
ففي شفتي ظمأ ٌ إليك ..
وفي ّ جناح ٌ من الشوق..
لا ينفكّ عني!
فاسقني _ حنانــــــيـك_
أو رفرفي بي إليـــــك
فجناحي مهلك ٌ..
وأنت له البعث ممزوجا بطل ِّ!
ولي لهفة بدنك ..
ملتاثة.. وَلـْهى
لا تفرق بين الجرم والحل !
_حنانــــيــــك _
رقي ... وحني
************
مصر.. يا نسيج الأفق
يا أقرب من الداني
ما بين قربي وبعدك
أشواط من الأمل ..
وشطآن من النار !!
أطفئ بقربك مني..
نيران بعدك
وأسرجي في الساحتين..
قناديل التداني
فلئن كنتِ قصوى..
وكنتُ عنك ملفعا.. متغربا
متواني
فلأنت عمري..
وأنت عمري !
وأنت في بلدي..
بــــلادي
ولئن كنتِ يا مصر
خلف الشمس
أو كنت في الغيب..
قبل الآن..
قبل الأمس
وكنتُ عنك بعيدا
أو عشتُ فيك وحيدا..
فلأنتِ مشواري..
وأنتِ في سفري الحدّاء ُ..
بالإنشاد
ولئن كنتِ يا مصر
رافضة دمائي..
واندياحي..
فلن أبوح برفضكْ..
وسأنداح فيكِ برغمك ْ
ويكفني أنكِ حدثتني
(( وأنكِ مهما تأمري القلب يفعلي))
فلأنتِ يا مصر الحياه..
وأنتِ يا مصر أنت...
أنتِ مشرق الحــــب..
ومنـــتــهاه

[محمد إبراهيم الحريري]

عطاف
تحية

يا تحيات تندت بوريقات السحب
من خلاصات التهاني يوم ميلاد السبب
كلما حنت لوديان الغضى
جاءها النيروز ملتاعا محب
مصر يا أم الدنى
كيف لا أغرق حبا بين طيات نسيم الأمنيات
وأهيم القلب من نيل إلى بحر الهنا ؟
كيف آن الصمت
لا
ليس معنى الصمت أن أبكيك همسا
يا رجاء البوح في عصر الضنى
أنت نبراس رحيق ، أنت تيجان عهود
(فرعنت) تاريخ روما
وانثنت نحو المقوقس
وتلاشى تحت (اضرب بعصاك البحر )
هم
ومشى (موسى) إلى بيت توشى بالقبس
أنت يا مصر هويات المنى
ــــــــــــــ
تحية لك عطاف
أسرجت على مهرة الصباح مشاعر حب لمصر وأهلها وتاريخها .
فشكرا بامتداد النيل ، وعلى أمل تلاقي دجلة والفرات والبحيرات والنيل
يظل الشكر قائما لك
أتسمحين بسؤال ؟
لا بأس سأضعه سرا تحت طيات القوافي
علني أجد خارطة البحر الذي أنزلت بشطآنه همسات الحب لمصر .
منتظرا منك بوصلة التوجيه فقد تاهت سفينة الخليل في ذاكرتي .
اسعفيني
إني أغرق
أغرق
أغرق
ــــــــــــ

[د. مصطفى عراقي]

الأديبة المبدعة الأستاذة عطاف


أما الشعور فيتفجر صدقا وأما التعبير فيأتلق جمالا
ولكن البناء العروضي في حاجة ماسة إلى ضبطٍ واتزان
فاسمحي لنا بنقل هذا النص الجميل إلى درب الإبداع لمزيدٍ من الإتقان والإحسان

ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق



مصطفى

[عطاف سالم]

عطاف
تحية

يا تحيات تندت بوريقات السحب
من خلاصات التهاني يوم ميلاد السبب
كلما حنت لوديان الغضى
جاءها النيروز ملتاعا محب
مصر يا أم الدنى
كيف لا أغرق حبا بين طيات نسيم الأمنيات
وأهيم القلب من نيل إلى بحر الهنا ؟
كيف آن الصمت
لا
ليس معنى الصمت أن أبكيك همسا
يا رجاء البوح في عصر الضنى
أنت نبراس رحيق ، أنت تيجان عهود
(فرعنت) تاريخ روما
وانثنت نحو المقوقس
وتلاشى تحت (اضرب بعصاك البحر )
هم
ومشى (موسى) إلى بيت توشى بالقبس
أنت يا مصر هويات المنى
ــــــــــــــ
تحية لك عطاف
أسرجت على مهرة الصباح مشاعر حب لمصر وأهلها وتاريخها .
فشكرا بامتداد النيل ، وعلى أمل تلاقي دجلة والفرات والبحيرات والنيل
يظل الشكر قائما لك
أتسمحين بسؤال ؟
لا بأس سأضعه سرا تحت طيات القوافي
علني أجد خارطة البحر الذي أنزلت بشطآنه همسات الحب لمصر .
منتظرا منك بوصلة التوجيه فقد تاهت سفينة الخليل في ذاكرتي .
اسعفيني
إني أغرق
أغرق
أغرق
ــــــــــــ
أضحك الله سنك أستاذ / حريري:
هو نص غارق أصلا في بحور الخليل غارق..غارق
لم يكن راسيا على شواطئها:005:
إنما كانت لحظة مباغتة نسيت فيها الوزن والضبط......... والعقل
فجاءت مشاعر ولهى تهيم على فضاء الواحة ..... ليس إلا !
كل التحية والتقدير لشخصك الكريم .

[عطاف سالم]

الأديبة المبدعة الأستاذة عطاف
أما الشعور فيتفجر صدقا وأما التعبير فيأتلق جمالا
ولكن البناء العروضي في حاجة ماسة إلى ضبطٍ واتزان
فاسمحي لنا بنقل هذا النص الجميل إلى درب الإبداع لمزيدٍ من الإتقان والإحسان
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق
مصطفى
مرحبا د/ مصطفى
عذرا على الارباك الذي سببه لكما هذا النص أنت والأديب د/ الحريري
لقد كان مستقرا هنا أصلا....
إنما يبدو أن المشاعر الجياشة حلقت به بعيدا إلى هناك دون أن يدري !
فلاتلم أحرفا خرجت بغير ارادة كاتبها ودون وعي منه .. والطف بها وترفق
ووددت لو أني لم أتسرع ..
تحية مرتبكة .

[مأمون المغازي]

الأديبة البارعة : عطاف السماوى

لله درك أيتها الرائعة ، ومرحبًا بك ألف مرة بل آلاف المرات ، لقد أبدعت أيما إبداع بردودكِ الرائعة التي كنت أترقبها منكِ كما أتت هكذا ، فقد كنا نهمس بك يوم أمس ، وترقبت قبول بعض موضوعاتكِ في هذه الساحة التي نعتبرها المنطلق لأصحاب المواهب البارعة الأصيلة ، وهنا بإذن الله سنتحاور كثيرًا ويتعلم الكل من الكل .

أنا سعيد جدًا أن بيننا أستاذة مثلكِ ، وسعيد أن بيننا علماء لا يبخلون على أحد بعلمهم ، وأدباء يقدرون قيمة الحرف ، وقدره .

أديبتنا ،

لكِ التقدير والاحترام .

مأمون

[درهم جباري]

أديبتنا المبدعة / عطاف السماوي..
لمصر الحبيبة مكانتها الكبيرة في قلوبنا
ونصك الجميل ذكرنا بهذه الحبيبة التي لم تبرح قلوبنا
فلك الشكر على ذلك ولمصرنا الحب والإجلال
سبقني الأحبة إلى النص وأشاروا إلى جماله وإلى تلك الهنات العروضية التي شابته مشكورين
وسأحول في النسخة أدناه المرور على تلك الهنات مسجلا لك مودتي وتقديري :


مصر يا أحلى من الشهدِ
ويا كل الدنى
إنني أهفو إليك..
حيث يهفو خافقي يا مصرنا
مصر يا ألق الهوى
مصر يا كل المنى
روحي تعانقك هنا..
والشوق فيها ثائر.. متقد
أنت زمان الوصل لحظات الهنا
يا لهجة الحب ويا أسطورة السحر..
ويا فيض الوفاءْ..
أرنو إليه لعله بالوعد يجمعني فينصرم العنا
*******
مصر يا روح الشقائق والأرجوان
أنت يا روض الصبا
يا عذبة الصوت ويا سحر الخطى
يا عرى الشعر ولحن الفكر
في كل أوان ومدى
مصر يا أغلى حبيبة
لي فيك يا فاتنتي كل الدوا
أحلام عمري كم سرت ..
تأتيك قطرا من ندى..

أكتفي بهذا القدر وأترك لك تعديل بقية النص
أو أعود إليه إن أحببتِ ذلك ..
لك مني خالص الود .

[عطاف سالم]

الأديبة البارعة : عطاف السماوى
لله درك أيتها الرائعة ، ومرحبًا بك ألف مرة بل آلاف المرات ، لقد أبدعت أيما إبداع بردودكِ الرائعة التي كنت أترقبها منكِ كما أتت هكذا ، فقد كنا نهمس بك يوم أمس ، وترقبت قبول بعض موضوعاتكِ في هذه الساحة التي نعتبرها المنطلق لأصحاب المواهب البارعة الأصيلة ، وهنا بإذن الله سنتحاور كثيرًا ويتعلم الكل من الكل .
أنا سعيد جدًا أن بيننا أستاذة مثلكِ ، وسعيد أن بيننا علماء لا يبخلون على أحد بعلمهم ، وأدباء يقدرون قيمة الحرف ، وقدره .
أديبتنا ،
لكِ التقدير والاحترام .
مأمون
أعتذر اولا أستاذ / مأمون عن التأخير عليك في الرد
ثانيا أشيد بحسن ردك وجميل أدبك
وهذا هو تواضع الكبار الذي نعهده دائما فشكرا لك بقدرك وشكرا لترحابك الرقيق .
تحيتي وتقديري لتقديرك وإن خانني الوزن والضبط

[عطاف سالم]

أديبتنا المبدعة / عطاف السماوي..
لمصر الحبيبة مكانتها الكبيرة في قلوبنا
ونصك الجميل ذكرنا بهذه الحبيبة التي لم تبرح قلوبنا
فلك الشكر على ذلك ولمصرنا الحب والإجلال
سبقني الأحبة إلى النص وأشاروا إلى جماله وإلى تلك الهنات العروضية التي شابته مشكورين
وسأحول في النسخة أدناه المرور على تلك الهنات مسجلا لك مودتي وتقديري :
أكتفي بهذا القدر وأترك لك تعديل بقية النص
أو أعود إليه إن أحببتِ ذلك ..
لك مني خالص الود .
تحية طيبة لك أستاذ درهم جباري
أعتذر أولا عن التأخير عليك في الرد.. فبارك الله فيك
ماأسعدني بهذا التقييم والتقويم !
هو نص مطروح بين يديك ولك أن تكمل مابدأته لأقرؤه كاملا من بعد ثم إن عن لي أمر فيه عدت نظمته من جديد إنما كما قلت لك أحب أن أرى صنيعك به مكتملا إن لم يكن لديك مانع في هذا..
ودمت طيبا محفوظا بعين الله
وأكرر شكري الجزيل من جديد
أنا بالانتظار .

[أكرم الشرفاني]

سيدتي الفاضلة
اجمل شئ حين نكتب لوطننا.... وعندما نكتب في حب الوطن لا يكون للتلوين والنفاق والحروف المزينة؟
عندما نكتب في حب الوطن نكتب بكل امانة وتخرج الكلمات من اعماق اعماق قلوبنا
انا مثلك احب وطني.. لكني لا استطيع ان اكتب حرفا واحدا في حب الوطن.
فكل اجزاء جسدي عاجز عن التعبير ولو حتى بحجم قشة في وسط بحر
تحياتي وتمنياتي سيدتي الفاضلة
دام حرفك دام كلمتك دام قلمك... دام ودام ودام.... الى ما لا نهاية
أكرم

[درهم جباري]

تحية طيبة لك أستاذ درهم جباري
أعتذر أولا عن التأخير عليك في الرد.. فبارك الله فيك
ماأسعدني بهذا التقييم والتقويم !
هو نص مطروح بين يديك ولك أن تكمل مابدأته لأقرؤه كاملا من بعد ثم إن عن لي أمر فيه عدت نظمته من جديد إنما كما قلت لك أحب أن أرى صنيعك به مكتملا إن لم يكن لديك مانع في هذا..
ودمت طيبا محفوظا بعين الله
وأكرر شكري الجزيل من جديد
أنا بالانتظار .
شكرا لك على حسن ظنك أديبتنا المبدعة / عطاف السماوي ..
وتلبية لرغبتك هاك النص كاملا بعد المرور عليه :



مصر يا أحلى من الشهدِ
ويا كل الدنى
إنني أهفو إليك..
حيث يهفو خافقي يا مصرنا
مصر يا ألق الهوى
مصر يا كل المنى
روحي تعانقك هنا..
والشوق فيها ثائر.. متقد
أنت زمان الوصل لحظات الهنا
يا لهجة الحب ويا أسطورة السحر..
ويا فيض الوفاءْ..
أرنو إليه لعله بالوعد يجمعني فينصرم العنا
*******
مصر يا روح الشقائق والأرجوان
أنت يا روض الصبا
يا عذبة الصوت ويا سحر الخطى
يا عرى الشعر ولحن الفكر
في كل أوان ومدى
مصر يا أغلى حبيبة
لي فيك يا فاتنتي كل الدوا
أحلام عمري كم سرت ..
تأتيك قطرا من ندى..
كالنور..
كالنفحات..
كرحيق الأقحوان
لي فيك يا سارقتي
آمال أهدهدها..كيما يحن العمر يوما
وآخذها من راحتيك
طرية كالصبح..
بهية كالربيع..
خضرة كالجنان في وقت الجنى
سلمت يداك حبــيـبــتي
إن عادت غدا..
لسوف ألثمها..
و أحضنها..
حتى يمل الحب في ّ..
أو يثمل الجنان بالمنى
**********
مصر
من أنت ؟
وماذا جنيتُ ؟
وماذا صنعتِ ؟
كنت قبلك طفلة ًسادرة..
أرنو.. وأسري
لا أعرف غير اللهو..
واللعب !!
حتى أتيتِ ..
فكبرتُ عمرا..
مضتْ بقيتُه إليك ِ !
وكان لي في الأفق سرٌ..
أصغي إليه وأمضي مضطربة ...
باحثة ..
لا أستقرُ
فكيف إلى أفقي بالله سرتِ ؟!
وكيف في صغري .. كبرتِ ؟!
إن لي فيك عمقا ً لم تكوني تعرفيه !!
عمقا في الحياة..
كأني لم أولد إلا ... هناك
أحبك لكن..
كيف إلى عمقي سريت ِ مصرنا ؟!
**********
مصر .. يا بعض مني !
خذي روحي إلى رياضك
خذيها ..
تتوق إلى رشفة من النيل ..
أورفّة..
أو دنّة
ففي شفتي ظمأ ٌ إليك ..
وفي ّ جناح ٌ من الشوق..
لا ينفكّ عني!
فاسقيني حنانــــــيـك
أو رفرفي بي إليـــــك
فجناحي هالكٌ..
وأنت له بعث ممزوج بطل ِّ!
ولي لهفة لدنك ..
ملتاثة وَلـْهى
لا تفرق بين الجرم والحل !
حنانــــيــــك
رقي وحني أرضنا
************
مصر.. يا نسيج الأفق
يا أقرب من الداني
ما بين قربي وبعدك
أشواط من الأمل ..
وشطآن من النار !!
اطفئي بقربك مني
نيران بعدك
واسرجي في الساحتين..
قناديل التداني
فلئن كنتِ قصوى..
وكنتُ عنك ملفعة مغتربة
متوانية
فلأنت عمري..
وأنت عمري !
وأنت في بلدي..
بــــلادي
ولئن كنتِ يا مصر
خلف الشمس
أو كنت في الغيب..
قبل الآن..
قبل الأمس
وكنتُ عنك بعيدة
أو عشتُ فيك وحيدة..
فلأنتِ مشواري..
وأنتِ في سفري الحدّاء ُ
والإنشاد والغنا ..
ولئن كنتِ يا مصر
رافضة دمائي..
واندياحي..
فلن أبوح برفضكْ..
وسأنداح فيكِ برغمك ْ
ويكفيني أنكِ حدثتني
(( وأنكِ مهما تأمري القلب يفعل))
فلأنتِ يا مصر الحياة..
وأنتِ روح الأمنيات...
أنتِ مشرق الحــــب
ومنـــتــهاه
ولك مني خالص الود .

[عطاف سالم]

سيدتي الفاضلة
اجمل شئ حين نكتب لوطننا.... وعندما نكتب في حب الوطن لا يكون للتلوين والنفاق والحروف المزينة؟
عندما نكتب في حب الوطن نكتب بكل امانة وتخرج الكلمات من اعماق اعماق قلوبنا
انا مثلك احب وطني.. لكني لا استطيع ان اكتب حرفا واحدا في حب الوطن.
فكل اجزاء جسدي عاجز عن التعبير ولو حتى بحجم قشة في وسط بحر
تحياتي وتمنياتي سيدتي الفاضلة
دام حرفك دام كلمتك دام قلمك... دام ودام ودام.... الى ما لا نهاية
أكرم
مرحبا بك أستاذ / أكرم الشرفاني
نعم صدقت تخنقنا العبرة إذا ماأردنا التعبير عن الوطن حقيقة وتتوه منا الكلمات......ونظل نستمطرها دون جدوى !!
إنما ماأحب أن أهمس لك به أن وطني ليس هو مصر إنما محبتي له جعلتني أكتب فيه مالم أكتبه في بلدي...
كل التحية والتقدير لك سيدي على مرورك الجميل

[عطاف سالم]

شكرا لك على حسن ظنك أديبتنا المبدعة / عطاف السماوي ..
وتلبية لرغبتك هاك النص كاملا بعد المرور عليه :
ولك مني خالص الود .
ماأسعدني مابصنيعك أستاذ / درهم جباري
دام قلمك.. ودام حسك ونبضك
رائع جدا تفاعلك مع النص.. لولا اختلاف وجهات النظر في اختيار بعض المفردات..
إنما أجدني عاجزة جدا عن شكرك وتقديرك
تمنياتي لك بالتوفيق ومزيدا من العطاء والاستمرارية
ودمت بألف خير..

[أحمد حسن محمد]

عشنا لحظات الكتابة في كلماتك..
فطرنا حين طارت وسمونا حين سمت..
وشكرنا في نهاية النص لأدبك الجميل الروح

[عطاف سالم]

عشنا لحظات الكتابة في كلماتك..
فطرنا حين طارت وسمونا حين سمت..
وشكرنا في نهاية النص لأدبك الجميل الروح
مرحبا بالأخ الكريم / أحمد حسن محمد
شكرا لهذه الكلمات الطائرة في سماء صفحتي هذه وهي تمطر رقيا وأدبا وذوقا جميلا
.... ولقد عشت أخي أتأمل الابداع الواضح في حرفك رغم بساطته هنا....
تقبل تحيتي وكل تقديري
ودمت متفردا مبدعا

[جوتيار تمر]

عطاف........

الاحظ غيابك .........

انك بالفعل تتركين فراغا في الواحة.........

عساه غياب خير...........
تبقى لنصوصك نكهة الصدق ......

محبتي لك
جوتيار

[عطاف سالم]

عطاف........
الاحظ غيابك .........
انك بالفعل تتركين فراغا في الواحة.........
عساه غياب خير...........
تبقى لنصوصك نكهة الصدق ......
محبتي لك
جوتيار


جوتيار الوفاء
جوتيار الأمين
جوتيار العزيز
أبكاني سؤالك عني كثيرا
أنا بخير أيها الكريم الفاضل والأخ الغالي لكنه غياب فقر في الحس والحرف والروح أيضا وأشياء أخرى مستفزة قاهرة !
أشكرك جزيل الشكر
لك محبتي وكل تقديري
لاحرمت من وجودك وحضورك ولا من قلبك الجميل وروحك الطاهرة

[مصطفى سلام]

ما أجمل القلوب النقية حين تحب !!
و ما أروعها حين تصدق فى هذا الحب !!
و ما أبدع القلم الذى يستطيع – بهذا القدر من الصفاء – أن يعبر عن هذا الحب ..
سيدتى : لقد كان الحب – فى نظرى – عاطفة – نبيلة – لكن - و بكلماتك – تحول عندى إلى حياة ، بل أصبح هو الحياة ذاتها ..
لقد ألهبت فى قلبى شعلة كانت فى الحقيقة مشتعلة ، لكنها لم تكن بهذا التوهج الذى أضافته كلماتك ..
لقد اشتقت إلى أن أقبل كل حفنة من تراب وطننا العربى الكريم العظيم ..
لقد وددت أن أحتضن كل عربى و أقول له : يا أخى .. كلمة بسيطة فى نطقها عميقة فى منطقها ..
سلمت – سيدتى – و إن مصر والمصريين جميعا ليشتاقون إليك : قدميك تتجولان فوق ثرى مصر، و عينيك تتجولان فى مناحيها ، و قلبك يحس بالدفء الذى يكنه كل مصرى لإخوته من الخليج العربى إلى المحيط ..
اللهم اجعل الحب جامعة ينتظم فيها كل العرب ، بل و كل المسلمين ....... آمين .
بارك الله فيك – سيدتى النبيلة ..............
مصطفى سلام
القاهرة

[عطاف سالم]

ما أجمل القلوب النقية حين تحب !!
و ما أروعها حين تصدق فى هذا الحب !!
و ما أبدع القلم الذى يستطيع – بهذا القدر من الصفاء – أن يعبر عن هذا الحب ..
سيدتى : لقد كان الحب – فى نظرى – عاطفة – نبيلة – لكن - و بكلماتك – تحول عندى إلى حياة ، بل أصبح هو الحياة ذاتها ..
لقد ألهبت فى قلبى شعلة كانت فى الحقيقة مشتعلة ، لكنها لم تكن بهذا التوهج الذى أضافته كلماتك ..
لقد اشتقت إلى أن أقبل كل حفنة من تراب وطننا العربى الكريم العظيم ..
لقد وددت أن أحتضن كل عربى و أقول له : يا أخى .. كلمة بسيطة فى نطقها عميقة فى منطقها ..
سلمت – سيدتى – و إن مصر والمصريين جميعا ليشتاقون إليك : قدميك تتجولان فوق ثرى مصر، و عينيك تتجولان فى مناحيها ، و قلبك يحس بالدفء الذى يكنه كل مصرى لإخوته من الخليج العربى إلى المحيط ..
اللهم اجعل الحب جامعة ينتظم فيها كل العرب ، بل و كل المسلمين ....... آمين .
بارك الله فيك – سيدتى النبيلة ..............
مصطفى سلام
القاهرة


أخي الكريم الفاضل / مصطفى سلام
أشكرك على حضورك المورق المزهر المضيء
لقد أهديتني بحروفك قطعة نثرية تتلألأ بالجمال والبهاء
لك مني خالص التقدير والإحترام
والعذر منك على تأخري عليك في الرد
وكل عام وأنت بألف خير وصحة وسلام