اشْتَقْتُكِ ثلاثاً

[عبدالإله الأنصاري]

ملهمتي . .
فاتنةُ حقولِ البنفسج و. . ناثرةُ البياضِ شدواً
كيف أنتِ ؟
وكيف أنا لديكِ ..!
أتعلمين ...
اليوم بعد أن قبّلتُ بين عينيك وانتظرتك حتى الغفوة الأولى
ارتحلْتُ إليكِ بعدها فرحتين
بدءًا حين استدبَرْتُ الغرق
لأفتِّشَ عن حرفكِ الموجوعِ أُضمِّدُ جراحاته
وأناجي الأمل المبعثر على جنباته
ذلك المنتحي ركنا قصياً يُعالجُ وثاقه الرابض بين جذوعه
أنهكْتُه سيراً وأنهكني فكرا ...
لأصحبكِ بعدها لنعبر خارج المدار ..
متوشحةً ثياباً من الثلج المعبق حُمرة
تبثِّين ألحانا من الحكايةِ المشتعلةِ شوقا
والأسئلةُ تُطاردنا حتى في جوف الحلم المعطر بأنفاس الحضور الصاخب
والأحداقُ تتسع
والإبتسامات تُشرع نوافذ التهكم من قادمٍ مجهول
وكأنها تهزأ به .. وتُعلن الصمودَ يقيناً لا يلبسه زيفٌ أخرق !
اشتقتك ثلاثاً وجئت مثلها ..
نبعاً تفجر حلماً عذريا . .
فكم لي منها !
وأخرى حين عالجتُ نزقيَ المترف
بهمهمة صاخبة بيني وبيني :
كيف الإياب وأنتَ الملقى خلف تلال الهزيع الأول من الشوق الضاري ! تغني بصوتكَ المبحوحِ عبراتَ الآفلين من جموع العشاق الذين أسلموا نزفهم للهلاك دون أن يحظوا بوَصْلِ المستعبَدةِ للغربة عنوةً !
وتُجيبُني تنهيدةٌ زلزلت البقاع حولي :
قم وعدِّل هندام روحك
وانأى بين أحضان المسجِعاتِ برقصهن
ودَعْ متيمةً تُعالج لهفتها بين أحضان المالك الجديد الذي سيرتحل بها أقصى ما يعيل صبرك !
في المنتهى
لملمتُ أمتعتي للرحيل بعدكِ
و أرْكَزْتُ عصاي
وتوكأتُ على كتف جوعي
وأقسمتُ أن أسلاكِ بين كأسين لأستحضركِ في غيابي الأحمق نوراً يوقظ الشوق كلما أخمَدَتْه تنهيدةُ الذكرى
وتذْروني الرياح حيث لا أنتِ
ولا وميض غيثٍ يبللُ عروقَ روحيَ الغرثى بدونك ,
وبعد,,
مازالت أنايَ تغرسُ أظافِرَها في أَديمِ هذا الليل البهيم
حتى يتبين خيطُ صُبحكِ الغارق في سباته
عل أن يخطفني من أسى فقدكِ الداني !
هلمي بكِ إلي
فما عاد بي رمق انتظار
فإني على شفا نكوصِ وعدٍ إليك ..!

[نور سمحان]

الله الله الله
بعثرتني حروفك سيدي وبعثرت أبجديتي معها
فاعذرني إن لم أجد ما أعلق به على نصك الفاتن الرائع الراقي
صدقا نصك رحل بي حيث لا أدري ما أروع نبض حرفك وما اصدق إحساسك
دمت رائعا


انأى= انأ

[نهى شعبان]

عبدالإله الأنصاري...
نص جميل يحتوى على أحساس دافئ متدفق من كاتبه

لكَ تحياتى...

[جوتيار تمر]

الانصاري..

ملامحك تظهر جلية بين الاسطر هذه وكأني بها ملامح اتبعها هذا الارق الورقي المتسمد من الارق النفسي...!

استعيد ذاكرتي،تجيئ لغتي الاولى،
اما الثانية فلا اعرفها ولا تعرفني،
بيني وبينها حجاب صفيق،مديد،يابراءتي،صوتي الذي اعرفه،
ياحروفي،ايتها الحبيبات اللواتي يسكن قلبي ويمرحن في السهول الخضر،
لهاتيك الذاكرة تاريخي الابقى...!

دمت بخير ومحبة
جوتيار

[وفاء شوكت خضر]

الفاضل / عبدالإلة الأنصاري ..

نص أدبي راقي رفيع المستوى بمفرداته ، تعبيراته ، وصوره .
نص نسج من نور ونقش بالحزن ولونه الصدق .

نص رائع بمعنى الكلمة .

[ماريا يوسف النجار]

كم رائع هذا الاحساس
سلمت يداك


ودي واحترامي

[مرآة النفس]

الأنصاري
أشواقك تتقد وتبعثر كل مألوف وكل ساكن ...
رائع هذا الإحساس المرهف والقلم المبدع
لكم هو جميل أن ترسمنا الأحزان بريشة ألم فنصبح أجمل وأجمل...
سعدت بمروري هنا
تحيتي

[يسرى علي آل فنه]

ملهمتي . .
فاتنةُ حقولِ البنفسج و. . ناثرةُ البياضِ شدواً
كيف أنتِ ؟
وكيف أنا لديكِ ..!
أتعلمين ...
اليوم بعد أن قبّلتُ بين عينيك وانتظرتك حتى الغفوة الأولى
ارتحلْتُ إليكِ بعدها فرحتين
بدءًا حين استدبَرْتُ الغرق
لأفتِّشَ عن حرفكِ الموجوعِ أُضمِّدُ جراحاته
وأناجي الأمل المبعثر على جنباته
ذلك المنتحي ركنا قصياً يُعالجُ وثاقه الرابض بين جذوعه
أنهكْتُه سيراً وأنهكني فكرا ...
لأصحبكِ بعدها لنعبر خارج المدار ..
متوشحةً ثياباً من الثلج المعبق حُمرة
تبثِّين ألحانا من الحكايةِ المشتعلةِ شوقا
والأسئلةُ تُطاردنا حتى في جوف الحلم المعطر بأنفاس الحضور الصاخب
والأحداقُ تتسع
والإبتسامات تُشرع نوافذ التهكم من قادمٍ مجهول
وكأنها تهزأ به .. وتُعلن الصمودَ يقيناً لا يلبسه زيفٌ أخرق !
اشتقتك ثلاثاً وجئت مثلها ..
نبعاً تفجر حلماً عذريا . .
فكم لي منها !
وأخرى حين عالجتُ نزقيَ المترف
بهمهمة صاخبة بيني وبيني :
كيف الإياب وأنتَ الملقى خلف تلال الهزيع الأول من الشوق الضاري ! تغني بصوتكَ المبحوحِ عبراتَ الآفلين من جموع العشاق الذين أسلموا نزفهم للهلاك دون أن يحظوا بوَصْلِ المستعبَدةِ للغربة عنوةً !
وتُجيبُني تنهيدةٌ زلزلت البقاع حولي :
قم وعدِّل هندام روحك
وانأى بين أحضان المسجِعاتِ برقصهن
ودَعْ متيمةً تُعالج لهفتها بين أحضان المالك الجديد الذي سيرتحل بها أقصى ما يعيل صبرك !
في المنتهى
لملمتُ أمتعتي للرحيل بعدكِ
و أرْكَزْتُ عصاي
وتوكأتُ على كتف جوعي
وأقسمتُ أن أسلاكِ بين كأسين لأستحضركِ في غيابي الأحمق نوراً يوقظ الشوق كلما أخمَدَتْه تنهيدةُ الذكرى
وتذْروني الرياح حيث لا أنتِ
ولا وميض غيثٍ يبللُ عروقَ روحيَ الغرثى بدونك ,
وبعد,,
مازالت أنايَ تغرسُ أظافِرَها في أَديمِ هذا الليل البهيم
حتى يتبين خيطُ صُبحكِ الغارق في سباته
عل أن يخطفني من أسى فقدكِ الداني !
هلمي بكِ إلي
فما عاد بي رمق انتظار
فإني على شفا نكوصِ وعدٍ إليك ..!

عندما تشتعل الروح بشوق لاينطفئ نجدها تهرول باتجاه الحلم أوباتجاه دمعة حرى علها تخفف بعض ألم وعناء سهد

أخي الراقي عبد الواحد

هنا نص مترف بعاطفة لاتموت وحرف معبرلايمر دون أن يفوح شذاه

نبضك هذا أخذني إلى هناك حيث يثمر زمن الحب النبيل وفاء سرمدياً

إعجابي ودمت بكل الخير مرهفاً راقياً

[سحر الليالي]

أخي الفاضل عبدالاله الأنصاري:

لله ما أروع حرفك ...!!
نبض كتب من مداد الصدق والجمال
حروف تقطر روعة..!
سلمت ودام نبضك الجميل
لك خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

[عبدالإله الأنصاري]

الله الله الله
بعثرتني حروفك سيدي وبعثرت أبجديتي معها
فاعذرني إن لم أجد ما أعلق به على نصك الفاتن الرائع الراقي
صدقا نصك رحل بي حيث لا أدري ما أروع نبض حرفك وما اصدق إحساسك
دمت رائعا
انأى= انأ

يكفيني حضورك ، وكثير هو يا نور

امتنان يا أنيقة

[عبدالإله الأنصاري]

عبدالإله الأنصاري...
نص جميل يحتوى على أحساس دافئ متدفق من كاتبه
لكَ تحياتى...

الجميل هو حضورك يا نهى

احترامي

[عبدالإله الأنصاري]

الانصاري..
ملامحك تظهر جلية بين الاسطر هذه وكأني بها ملامح اتبعها هذا الارق الورقي المتسمد من الارق النفسي...!
استعيد ذاكرتي،تجيئ لغتي الاولى،
اما الثانية فلا اعرفها ولا تعرفني،
بيني وبينها حجاب صفيق،مديد،يابراءتي،صوتي الذي اعرفه،
ياحروفي،ايتها الحبيبات اللواتي يسكن قلبي ويمرحن في السهول الخضر،
لهاتيك الذاكرة تاريخي الابقى...!
دمت بخير ومحبة
جوتيار

تلك ملامح هلامية يا جوتيار ، انبتتها مخيلة لما بعد يستقر بما المقام

ذاكرتك أنيقة تشبهك

مودتي ،

[حوراء آل بورنو]

دخلت عدة مرات هنا و تجاوز الرد بوحاً إلى الصمت إعجاباً ! و لا أدري لم .
أعجبتني أسطرك في الشوق إليها !

أيها الأنصاري
هل يتعدى الشوق بنفسه ؟

تقديري .

[عبدالإله الأنصاري]

الفاضل / عبدالإلة الأنصاري ..
نص أدبي راقي رفيع المستوى بمفرداته ، تعبيراته ، وصوره .
نص نسج من نور ونقش بالحزن ولونه الصدق .
نص رائع بمعنى الكلمة .

ذاك امتداد روعة النبلاء مثلك يا وفاء

احترامي

[مروة عبدالله]

أديبنا .. عبد اللإله الأنصاري

كلمات رسمتها من الأعماق
عانقناها بخجل آشعة الشمس حين تتوارى
مهما عبرنا حيال ما كتبت
سنبقى نعاني من شموخ وجمال هذه الأبجديات



فسلم هذا الحضور البهي
الذي طرز لنا أروع الألفاظ فكست هذا المكان
بالدهشــــــــــة .. وتعابير الإعجاب ..!!


دمت بكل الخير

[عبدالإله الأنصاري]

كم رائع هذا الاحساس
سلمت يداك
ودي واحترامي


كروعة مجيئك يا ماريا

مودتي ،

[عبدالإله الأنصاري]

الأنصاري
أشواقك تتقد وتبعثر كل مألوف وكل ساكن ...
رائع هذا الإحساس المرهف والقلم المبدع
لكم هو جميل أن ترسمنا الأحزان بريشة ألم فنصبح أجمل وأجمل...
سعدت بمروري هنا
تحيتي

سعيد بهذا الوصف ، حُق لقلمي أن يفخر ،

ممتن كثيرا لكِ