تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هُما..!



جوتيار تمر
03-05-2007, 09:09 AM
هُما...!

هو..
استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
هي وهو مرة اخرى..
رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟
هي..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
1-5-2007

ريمة الخاني
03-05-2007, 10:36 AM
لااحد يفهم المراة
تحية لقلمك

وفاء شوكت خضر
03-05-2007, 12:00 PM
هُما...!
هو..
استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
هي وهو مرة اخرى..
رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟
هي..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
1-5-2007

جو الرائع ..

اختصرت بكلمات معاناة زمن ليس بقصير، أعتقدني أحتاك لوقت كي أخترق كل المعاني ..
مرور لتسجيل حضور ولي عودة بإذن الله .

..... تعلم
ودي ....

محمد سامي البوهي
03-05-2007, 12:06 PM
بحيرة ثلجية
وقف أمام البحيرة الثلجية ، أراد أن يحدد موقعه ، فضلله البياض المنتشر ، يعلم جيداً مكان البحيرة ، لكنه بات لا يعلم أين الشاطىء .

محمد سامي البوهي
جوتياااااااااار
هما شاطئان لبحيرة ثلجية ، نعلمها جيداً ، لكن الجليد ضللنا عن الوصول إلى أحدهما .
دمت مبدعاً
محمد

خليل حلاوجي
03-05-2007, 02:17 PM
الخوف اورثنا الوجع

والستائر التي حجبت عنا نور الشمس .... كنا نريدها لتحجب نار القسوة في جماجمنا


تكتب فوق جدار الفجيعة .... وتقترب من زوايا الصراخ الحادة


تقبل محبتي

مادلين يوحنا
03-05-2007, 04:17 PM
جووو

هي فلسفة الوجع اتذكر يوم قلتها بصوت مسموع وكم اندهشت لاول مرة اسمع صوتك يرتفع..
تذكر تلك الراهبة التي وقفت مندهشة من حكمتك وقوة بيانك ورجحة عقلك وفلسفتك التي جعلتها تجلس لايام تفكر وتفكر فيما قلته انت.
جووووووو

هل لهذا الانين وهذا الصراع فيك من نهاية
ام هي نهاية لنهاية اخرى تبدأ

انت تجيد هذا العزف
نعم تجيدها

ليتني كنت
لارى بريق تلك العيون وهي تسطر الوجع



حبي لك لم ينتهي ولن

ماد

منهل العراقي
04-05-2007, 10:05 AM
جوووووووووو

انك تعري اعماق الاثنين
وكم هو صعب ان يتعرى الانسان من اعماقه وفي اعماقه

احبك ايها الكبير

تحياتي
منهل

حسنية تدركيت
04-05-2007, 10:35 PM
تظل المعاناة هي المشترك بينها وبينه
والى ان يجد كل من هما السبيل للآخر
قصة معبرة وجميلة

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:08 PM
لااحد يفهم المراة
تحية لقلمك



العزيزة ريمة..

وهل من يفهم الرجل..؟
جدلية آدم وحوء
لانهاية لها

دمت بخير

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:10 PM
جو الرائع ..
اختصرت بكلمات معاناة زمن ليس بقصير، أعتقدني أحتاك لوقت كي أخترق كل المعاني ..
مرور لتسجيل حضور ولي عودة بإذن الله .
..... تعلم
ودي ....



الغالية وفاء..

شكرا لحضورك القيم

هل اقول انتظر عودتك...لاباس اني انتظر

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:14 PM
بحيرة ثلجية
وقف أمام البحيرة الثلجية ، أراد أن يحدد موقعه ، فضلله البياض المنتشر ، يعلم جيداً مكان البحيرة ، لكنه بات لا يعلم أين الشاطىء .

محمد سامي البوهي
جوتياااااااااار
هما شاطئان لبحيرة ثلجية ، نعلمها جيداً ، لكن الجليد ضللنا عن الوصول إلى أحدهما .
دمت مبدعاً
محمد


الرائع البوهي..

وكم يمر من وقت ونبقى في ضلالنا..؟
أ ليست المشكلة تكمن اذا فينا...؟

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:17 PM
الخوف اورثنا الوجع
والستائر التي حجبت عنا نور الشمس .... كنا نريدها لتحجب نار القسوة في جماجمنا
تكتب فوق جدار الفجيعة .... وتقترب من زوايا الصراخ الحادة
تقبل محبتي



الامين ابو ايناس

هي الفجيعة من ربتنا ايها الامين
تعلم كم جدار هدم
وكم جدار نصب على جماجم الانسانية هنا
حيث انا وانت
في دوامة الموت القسري

محبتي لاتنتهي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:21 PM
جووو
هي فلسفة الوجع اتذكر يوم قلتها بصوت مسموع وكم اندهشت لاول مرة اسمع صوتك يرتفع..
تذكر تلك الراهبة التي وقفت مندهشة من حكمتك وقوة بيانك ورجحة عقلك وفلسفتك التي جعلتها تجلس لايام تفكر وتفكر فيما قلته انت.
جووووووو
هل لهذا الانين وهذا الصراع فيك من نهاية
ام هي نهاية لنهاية اخرى تبدأ
انت تجيد هذا العزف
نعم تجيدها
ليتني كنت
لارى بريق تلك العيون وهي تسطر الوجع
حبي لك لم ينتهي ولن
ماد



ماد..
مرورك وقرأة المتأنية اذهلتني
واي استحضار هذا الذي داهم فكرك..؟

أ تعلمين كم اشتقت لها ..لسماع اسئلتها التي لاتنتهي..
لبريق عينيها وهي تدمع وجعا لوجعنا

ماد...
لانهاية لهذه النهاية
هي مستمرة
أ لسنا احياء
اذا ما ينهيها من نهاية

حبي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:29 PM
جوووووووووو
انك تعري اعماق الاثنين
وكم هو صعب ان يتعرى الانسان من اعماقه وفي اعماقه
احبك ايها الكبير
تحياتي
منهل



العراقي الجميل..

هل نلبس غير عرينا ايها العبق ؟

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
05-05-2007, 10:31 PM
تظل المعاناة هي المشترك بينها وبينه
والى ان يجد كل من هما السبيل للآخر
قصة معبرة وجميلة


الندية حسنية..

تبقى نعم ولكن يبقى لنا اليد العليا في ايجاد المزيد منها

محبتي لك
جوتيار

عطاف سالم
05-05-2007, 11:24 PM
هــما !!
أي اغتراب ينهشهما معا !
وكأننا معك في هذا النص نطل من شرفة عالية تشرف عليهما معا .. لا بل تتكشف لنا دواخلهما في ذهول وصمت حزين تقتله الحيرة ويقتله التردد والوجع ...
ياالله كم هما في معاناة......... بينما الحب يرفرف حولهما ساخرا منهما

صورة رائعة طرنا بها فوق السحاب وآنسنا الخيال

تحياتي جوتيار

ماريا يوسف النجار
06-05-2007, 06:35 PM
جوووووو

هي فلسفة ذاتية تنبعث من رحاك اينا حللت

لااعلم كيف افسر هذا الاضمحلال داخل الاخر

حبي لك
حنان
اخت مار

منهل العراقي
07-05-2007, 04:23 PM
العراقي الجميل..
هل نلبس غير عرينا ايها العبق ؟
محبتي لك
جوتيار



جوووووووو

ا لم تعد كلماتك تلبسنا نحن من نتابعك هنا ؟
اذا عري مع حروف ماذا عساها تكون ؟

رائع حتى في ردودك

تحياتي
منهل

دلال كامل
08-05-2007, 10:03 AM
جو ..دائما ما أراك لاهثاً بين السطور
دائما أرى صفحة ماء حجبت عنها الشمس ..وطائر حزين يجلس مختبئا على الضفة
قلم أسود وورقة بيضاء تمتزجان لتكونا اللون الرمادي وهناك خط رفيع يحاول بقوة أن يفصل بينهما
قلم رائع يترك وراءه صدى يتردد في القلوب
دمت مبدعا

جوتيار تمر
09-05-2007, 01:21 PM
هــما !!
أي اغتراب ينهشهما معا !
وكأننا معك في هذا النص نطل من شرفة عالية تشرف عليهما معا .. لا بل تتكشف لنا دواخلهما في ذهول وصمت حزين تقتله الحيرة ويقتله التردد والوجع ...
ياالله كم هما في معاناة......... بينما الحب يرفرف حولهما ساخرا منهما
صورة رائعة طرنا بها فوق السحاب وآنسنا الخيال
تحياتي جوتيار



عطاف..
شكرا لمرورك ولهذه القراءة الجميلة للنص..
لغة الاغتراب والغربة طغت على جميع اللغات التي كنا قبل اليوم نتقنها..
حيرة وشقاء والم دائم..
ملخص الوجود

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
09-05-2007, 01:23 PM
جوووووو
هي فلسفة ذاتية تنبعث من رحاك اينا حللت
لااعلم كيف افسر هذا الاضمحلال داخل الاخر
حبي لك
حنان
اخت مار



حنان العبقة...

يمكنك ان تفسريها اذا ما وجدت الاناة الداخلية لكلاهما


محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
09-05-2007, 01:26 PM
جوووووووو
ا لم تعد كلماتك تلبسنا نحن من نتابعك هنا ؟
اذا عري مع حروف ماذا عساها تكون ؟
رائع حتى في ردودك
تحياتي
منهل



العراقي..الجميل...
وجع اخر يضاف الى الاوجاع التي لن تنتهي ولن تهدأ

شكرا لك ايها الجميل
على هذه الكلمات الرقيقة

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
09-05-2007, 01:30 PM
جو ..دائما ما أراك لاهثاً بين السطور
دائما أرى صفحة ماء حجبت عنها الشمس ..وطائر حزين يجلس مختبئا على الضفة
قلم أسود وورقة بيضاء تمتزجان لتكونا اللون الرمادي وهناك خط رفيع يحاول بقوة أن يفصل بينهما
قلم رائع يترك وراءه صدى يتردد في القلوب
دمت مبدعا



دلال عزيزتي...
والرمادي منذ امد طويل لوني المفضل مع السواد

محبتي لك لاتنتهي
جوتيار

احمد القزلي
09-05-2007, 04:54 PM
هُما...!
هو..
استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
هي وهو مرة اخرى..
رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟
هي..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
1-5-2007

... عندما يتكاثف الياسمين ...ماذا يحدث للجو .. هذا مافعلته معلجتك المكثفة لحس انساني بتقنية كانت تليق بالياسمين ..كل الزهر اختي جوتيار

جوتيار تمر
10-05-2007, 10:29 PM
... عندما يتكاثف الياسمين ...ماذا يحدث للجو .. هذا مافعلته معلجتك المكثفة لحس انساني بتقنية كانت تليق بالياسمين ..كل الزهر اختي جوتيار



القزلي الجميل..
شكرا لمرورك العبق..
وهذه القراءة الجميلة ايضا..
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

مادلين يوحنا
11-05-2007, 04:45 PM
هما..
جوووووووووووو
هل البداية

كم اتمنى ذلك

اجعلها البداية

عد للحياة


حبي لك
ماد

جوتيار تمر
12-05-2007, 10:38 PM
هما..
جوووووووووووو
هل البداية
كم اتمنى ذلك
اجعلها البداية
عد للحياة
حبي لك
ماد


ماد.........


لابداية ماد...
فكيف شيء ليس الا نهاية لنهاية اخرى
والنهايات معي تتكرر
نفس النمط
نفس الامور
لاشيء
لاشيء

حبي لك
جوتيار

ماريا يوسف النجار
14-05-2007, 02:39 PM
كيف اجد الاناة الداخلية جووووووووو

انت تزيد الغموض سديما


حبي لك
حنان

جوتيار تمر
15-05-2007, 11:40 PM
كيف اجد الاناة الداخلية جووووووووو
انت تزيد الغموض سديما
حبي لك
حنان




حنان....

هل امسك بيدك لاجعلك تغوصين في اعماقك
افعلي لاتخشي تجدين

حبي لك
جوتيار

عصام عبد الحميد
16-05-2007, 08:30 AM
عزيزى جو
اسمح لى أن أمر على رائعتك هما... اسمح لى أن أملأ روحى بهذه الوصلة من الإبداع الجميل...

جوتيار تمر
26-05-2007, 11:17 PM
عزيزى جو
اسمح لى أن أمر على رائعتك هما... اسمح لى أن أملأ روحى بهذه الوصلة من الإبداع الجميل...



العزيز عصام..

شكرا مرورك الكريم هذا...

وشكرا لطيب كلماتك

محبتي لك
جوتيار

صبيحة شبر
27-05-2007, 01:57 PM
جوتيار ايها الصديق الرائع
يظل الانسان غامضا مهما ادعى انه يبدد غموضه
ببعض الاقوال

د.مصطفى عطية جمعة
28-05-2007, 06:26 AM
الأخت العزيزة / جوتيار
هذا النص يقف في المنطقة الشائكة بين هو وهي
ولجوؤك إلى ضميري الغائب ، أحالني إلى فضاء إنساني واسع يشمل الجنسين
في علاقتهما الدائمة : حبا ، وتوترا ، فورانا ، وخمودا
لجأت في بنية النص إلى عرض هو على حدة ، وهو وهي على حدة ، وهي على حدة ، فاعتمد البناء الفني : أحادية وجماعية الرؤية ،وهذا ساعد على تكامل النظرة لهما في أعماق المتلقي ، وجاء أسلوبك الشاعري الحافل بالبليغ ، برهانا على نظرتك الشاعرية للعلاقة بين الجنسين في جوهرها .
إنها المنطقة الشائكة بينهما ، والمنطقة التي تحتاج إلى كثير من المعالجات ، وقد أشرت إلى جوانب من التبدل العاطفي بينهما ، هذا التبدل قد يجرهما إلى ذبول .
نص متدفق
والعنوان : هما ، يقدم مدخلا جيدا لقراءة النص من منظور ثنائي جدلي ، عبر تقنية الضمائر .
تحياتي ودمت بخير

جوتيار تمر
29-05-2007, 02:15 PM
جوتيار ايها الصديق الرائع
يظل الانسان غامضا مهما ادعى انه يبدد غموضه
ببعض الاقوال



الشبر...

والغوض والسديم ليسا نهاية الاشياء
ا ليس كذلك ايتها الرائعة


محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
29-05-2007, 02:19 PM
الأخت العزيزة / جوتيار
هذا النص يقف في المنطقة الشائكة بين هو وهي
ولجوؤك إلى ضميري الغائب ، أحالني إلى فضاء إنساني واسع يشمل الجنسين
في علاقتهما الدائمة : حبا ، وتوترا ، فورانا ، وخمودا
لجأت في بنية النص إلى عرض هو على حدة ، وهو وهي على حدة ، وهي على حدة ، فاعتمد البناء الفني : أحادية وجماعية الرؤية ،وهذا ساعد على تكامل النظرة لهما في أعماق المتلقي ، وجاء أسلوبك الشاعري الحافل بالبليغ ، برهانا على نظرتك الشاعرية للعلاقة بين الجنسين في جوهرها .
إنها المنطقة الشائكة بينهما ، والمنطقة التي تحتاج إلى كثير من المعالجات ، وقد أشرت إلى جوانب من التبدل العاطفي بينهما ، هذا التبدل قد يجرهما إلى ذبول .
نص متدفق
والعنوان : هما ، يقدم مدخلا جيدا لقراءة النص من منظور ثنائي جدلي ، عبر تقنية الضمائر .
تحياتي ودمت بخير


دكتور...
في البدء..شكرا لزيارتك لصفحتي..
ومن ثم شكرا لهذه القراة المتأنية الواعية المدركة لجوانيات النص
لقد ارتحت لرؤيتك العميقة للنص وللشخوص وكاني بك تقراهم كل على حدا..
ومن ثم تفك رموز وجودهما الذاتي والعياني
ومن ثم تقرر فيهما نظرتك الواعية

مرة اخرى شكرا لك
محبتي لك
جوتيار

نادية حسين
29-05-2007, 03:29 PM
لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
رائع ياجو


عندما يموت الإنسان
يذهب إلي عالم آخر
وعندما التقيت بك .. أحسست أني في هذا العالم المبهم
لم أعرف ماوراء العينان
أحسست غموض المحيط
وعالم من الرعب
عندما يموت الإنسان
أتوقع أن الموت أهون
فهو في ذمة الله الرحمن الرحيم
أما معك
فأنا مع الصمت الفظيع
لاادري ماذا ستكون النهايه
ماأصعب ان تحس بأنك في ذمة المحيطوأنك تعيش علي قمة الرعب
ولاعزاء للسيدات


ودمت بخير يايها المبدع

نهى شعبان
29-05-2007, 05:14 PM
جوتيار...
أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ

،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،

بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
, فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع

لكَ تحياتى

بثينة محمود
29-05-2007, 07:33 PM
العزيز جوتيار
سيبقى "هما" لغزاً مُحيراً دائماً وأبداً مادمت قد جمعتهما بهذا الشكل
ستظل تلك المساحة بينهما من الاقتراب والفهم والتباعد
دائرة مغلقة تتحكم فيها عجلة الزمن وفقط

تحياتى وتقديرى

سحر الليالي
30-05-2007, 07:36 PM
العزيز "جوتيار":

قصة جميلة ...
مبدع أنت كما دوما..

إعذر تأخري
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

مجذوب العيد المشراوي
30-05-2007, 08:49 PM
نص جد أنيق ومدهش


أشاح بدا شاح رجعي القاموس نقول أشاح وجهه .شاح شيء آخر

فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه
الأصح كلمات له

..

جوتيار تمر
02-06-2007, 01:24 PM
لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
رائع ياجو
عندما يموت الإنسان
يذهب إلي عالم آخر
وعندما التقيت بك .. أحسست أني في هذا العالم المبهم
لم أعرف ماوراء العينان
أحسست غموض المحيط
وعالم من الرعب
عندما يموت الإنسان
أتوقع أن الموت أهون
فهو في ذمة الله الرحمن الرحيم
أما معك
فأنا مع الصمت الفظيع
لاادري ماذا ستكون النهايه
ماأصعب ان تحس بأنك في ذمة المحيطوأنك تعيش علي قمة الرعب
ولاعزاء للسيدات
ودمت بخير يايها المبدع


العزيز نادية..
اراك تعزين السيدات وحدهن...
اليس من عزاء لنا...

مرورك عبق..
وكلماتك دائما اجدها قريبة..

دمت بالق
محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
02-06-2007, 01:26 PM
جوتيار...
أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ
،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،
بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
, فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع
لكَ تحياتى



العزيزة نهى..
مرورك دائما يحمل معه غوص في ما وراء الكلمة
اترقبه دائما
محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
02-06-2007, 01:32 PM
جوتيار...
أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ
،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،
بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
, فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع
لكَ تحياتى



العزيزة نهى..
مرورك دائما يحمل معه غوص في ما وراء الكلمة
اترقبه دائما
محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
02-06-2007, 01:36 PM
العزيز جوتيار
سيبقى "هما" لغزاً مُحيراً دائماً وأبداً مادمت قد جمعتهما بهذا الشكل
ستظل تلك المساحة بينهما من الاقتراب والفهم والتباعد
دائرة مغلقة تتحكم فيها عجلة الزمن وفقط
تحياتى وتقديرى


العزيزة بثينة..
رؤية اكثر من رائعة لهما ..
رؤية تنم عن دراية وتعمق في النص

محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر
02-06-2007, 01:38 PM
العزيز "جوتيار":
قصة جميلة ...
مبدع أنت كما دوما..
إعذر تأخري
تقبل خالص تقديري وباقة ورد



سحر الغالية..
منذ زمن لم اجدك ..
لم الاحظ سحرك يجوب صفحاتي..

عساك بخير

محبتي لك
جوتيار

ماريا يوسف النجار
03-06-2007, 06:11 PM
جوووووووو

دائما هناك اثنان

لكني من خلال معرفتي بك ولك
دائما اجدك واحدا
والاخر يهجر

حبي لك
انا حنان

جوتيار تمر
07-06-2007, 01:40 PM
جوووووووو
دائما هناك اثنان
لكني من خلال معرفتي بك ولك
دائما اجدك واحدا
والاخر يهجر
حبي لك
انا حنان




حنان...

ربما اكون وحيدا في وجعي
لكني اعيش الحياة ان عشتها مع من هم حولي

حبي لك
جوتيار

د. نجلاء طمان
18-06-2007, 09:47 AM
القاص الرائع: جوتيار تمر

تمت صياغة هذه القصة القصيرة فى محورين يدوران فى مكانين مختلفين لشخصيتين أساسيتين فى زمن واحد وربط القاص المحورين بضمير الغائب الممثل لبطلى قصته, "هو" و "هى" , وجاء العنوان "هما" ليعبر عن الضميرين معا , فى لمحة عبقرية من القاص.

"هو..
استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
هي وهو مرة اخرى..
رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟"

هنا المحور الأول الذى يدور حول البطل الأول للقصة, يبدأ هنا الكاتب باستهلال رائع لقصته حيث يبدأ فى العرض والاستهلال لمشاعر وجوانيات بطل قصته بكل العذاب والقلق المكتنفان لنفسه نتيجة لغياب الحبيبة أو للحنين اليها. كانت لغة القاص قوية وعبرة , وجاء السرد شيق وسلس, واستخدم القاص زمن الفعل الماضى للتعبير عن مشاعر بطل قصته , واستخدم الفعل المضارع فى عبارة واحدة الخاتمة للمحور الأول, فى تأكيدية رائعة منه لاستمرارية الألم للبطل.


"هي..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك."


فى المحور الثانى -الذى يدور حول بطل القصة الثانى وهو الحبيبة الغائبة - أخذتنى الحيرة فى وصف مشاعر القاص الذى يحكى عنها مستخدما ضمير الغائب. فبالرغم من كونه عبر فى المحور الأول عن كل الوجع المكتنف بطل قصته والمتسبب له غياب الحبيبة أو هجرها, إلا أننا نجد هنا أن مشاعر الحكاء تحمل كل الشفقة على الحبيبة فى فجائية بدت محببة . يستعرض القاص مشاعر البطلة التى يغلب عليها هى الأخرى الحنين والوجع لغياب الحبيب وهو بطل القصة الأول-يستعرضها فى سهولة ممتنعة.

فى الحقيقة كانت فكرة القاص هنا عرض لمشاعر حبيبين يفصلهما البعد وكل منهما يتألم لغياب الآخر ويعتب عليه. وبالرغم من كون الكاتب قفز قفزات واسعة بين المحورين الا أن خيط الحبك ظل مشدودا طوال القصة , ساعد فى تقويته الاستخدام الذكى لضمير الغائب.

يبقى شىء مهم للغاية لابد من التأكيد عليه, وهو أن كل محور من المحورين يصلح أن يكون بذاته قصة قصيرة جدا, وتكون كلا منهما قصة مكتملة للأداء الحبكى بدءا من العنوان المميز لكل منهما , وتدرجا فى الحكاء, وانتهاءا بالخاتمة.

شذى الوردة لهما وللقاص الرائع.

د. نجلاء طمان

جوتيار تمر
07-07-2007, 03:24 PM
القاص الرائع: جوتيار تمر
تمت صياغة هذه القصة القصيرة فى محورين يدوران فى مكانين مختلفين لشخصيتين أساسيتين فى زمن واحد وربط القاص المحورين بضمير الغائب الممثل لبطلى قصته, "هو" و "هى" , وجاء العنوان "هما" ليعبر عن الضميرين معا , فى لمحة عبقرية من القاص.
"هو..
استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
هي وهو مرة اخرى..
رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟"
هنا المحور الأول الذى يدور حول البطل الأول للقصة, يبدأ هنا الكاتب باستهلال رائع لقصته حيث يبدأ فى العرض والاستهلال لمشاعر وجوانيات بطل قصته بكل العذاب والقلق المكتنفان لنفسه نتيجة لغياب الحبيبة أو للحنين اليها. كانت لغة القاص قوية وعبرة , وجاء السرد شيق وسلس, واستخدم القاص زمن الفعل الماضى للتعبير عن مشاعر بطل قصته , واستخدم الفعل المضارع فى عبارة واحدة الخاتمة للمحور الأول, فى تأكيدية رائعة منه لاستمرارية الألم للبطل.
"هي..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك."
فى المحور الثانى -الذى يدور حول بطل القصة الثانى وهو الحبيبة الغائبة - أخذتنى الحيرة فى وصف مشاعر القاص الذى يحكى عنها مستخدما ضمير الغائب. فبالرغم من كونه عبر فى المحور الأول عن كل الوجع المكتنف بطل قصته والمتسبب له غياب الحبيبة أو هجرها, إلا أننا نجد هنا أن مشاعر الحكاء تحمل كل الشفقة على الحبيبة فى فجائية بدت محببة . يستعرض القاص مشاعر البطلة التى يغلب عليها هى الأخرى الحنين والوجع لغياب الحبيب وهو بطل القصة الأول-يستعرضها فى سهولة ممتنعة.
فى الحقيقة كانت فكرة القاص هنا عرض لمشاعر حبيبين يفصلهما البعد وكل منهما يتألم لغياب الآخر ويعتب عليه. وبالرغم من كون الكاتب قفز قفزات واسعة بين المحورين الا أن خيط الحبك ظل مشدودا طوال القصة , ساعد فى تقويته الاستخدام الذكى لضمير الغائب.
يبقى شىء مهم للغاية لابد من التأكيد عليه, وهو أن كل محور من المحورين يصلح أن يكون بذاته قصة قصيرة جدا, وتكون كلا منهما قصة مكتملة للأداء الحبكى بدءا من العنوان المميز لكل منهما , وتدرجا فى الحكاء, وانتهاءا بالخاتمة.
شذى الوردة لهما وللقاص الرائع.
د. نجلاء طمان



نجلا...
رؤية ناضجة نابعة من حس مرهف وادراك بماهية الحرف.
اعجبني غوصك الجميل في اتون النص وكاني بك تحاولين سبر الاغوار
لكشف المخفي المكتوم فيه...
وهذه تحسب لك من اجل الارتقاء بالحرف الى اعلى مستوى من الحس والادراك

ايتها العزيزة...
كوني بخير

دمت مبدعة

محبتي لك
جوتيار

مادلين يوحنا
07-07-2007, 10:20 PM
جو..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.


هل تكفي هذه لتكشف عن مدى خوفها وحبها.........؟؟؟؟

حبي لك
ماد

جوتيار تمر
19-07-2007, 11:29 AM
جو..
فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
هل تكفي هذه لتكشف عن مدى خوفها وحبها.........؟؟؟؟
حبي لك
ماد



القديسة ماد..

شكرا لمرورك الدائم على نصوصي..وشكرا لانك تجيدين البحث عن كوامن الحرف فيها


حبي لك
جوتيار

محمد الحامدي
19-07-2007, 04:34 PM
أول ما اكتشفت أن لك نصا يحمل عنوان أحد نصوصي قلت سبحان الله . وبما أنك سابق في اختيار عنوان فذلك دليل على أني قد وفقتُ في اختياره
كما عادتك نصوصك المفعمة دلالات تحتاج إلى أكثر من قراءة
( يشهد الله أني لم أسرق العنوان وإنما هو من قبيل وقع الخاطر على الخاطر ’’ ودعنا من الحوافر "" ) دمت بخير

جوتيار تمر
24-07-2007, 12:32 AM
أول ما اكتشفت أن لك نصا يحمل عنوان أحد نصوصي قلت سبحان الله . وبما أنك سابق في اختيار عنوان فذلك دليل على أني قد وفقتُ في اختياره
كما عادتك نصوصك المفعمة دلالات تحتاج إلى أكثر من قراءة
( يشهد الله أني لم أسرق العنوان وإنما هو من قبيل وقع الخاطر على الخاطر ’’ ودعنا من الحوافر "" ) دمت بخير



الرائع الحامدي..
سلمت ايها العزيز..وليس هناك ما يدعي ان تقلق بشأن تشابه العناوين..فالامر اكثر من طبيعي..ثم لكل واحد منا طريقته في توظيف العنوان فلماذا القلق اذا.

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

ضحى بوترعة
26-07-2007, 10:55 PM
جو.


أحيانا نقف أمام الكلمات بلا حنجرة لان الأفكار تصلب داخلنا امام العزف على أوتار

الذات العنيدة ........... شكرا لهذا الابداع يا طاغور
العراق...........

مودتي........

جوتيار تمر
19-08-2007, 12:13 AM
جو.
أحيانا نقف أمام الكلمات بلا حنجرة لان الأفكار تصلب داخلنا امام العزف على أوتار
الذات العنيدة ........... شكرا لهذا الابداع يا طاغور
العراق...........
مودتي........




العزيزة ضحى........

شكرا لحضورك البهي والرقيق ....

وهي الافكار قد صلبت فينا وتحتاج ان تتحرر من كبوة وجودنا


محبتي لك
جوتيار