كلمات لا تموت

[مرآة النفس]

هناك تراءى لي السراب.......
كنت ولازلت سيدة تصديق الكذب
لا عدمت أجزائي ذلك الاحتراق
والتبعثر على عتبات الحب......
قديمة هي مأساتي...
منذ عصور الكبرياء....
وآه من قلمي الذي يرفض الرّياء.......
شكراً لك...
لأنك رافقتني في رحلتي الأخيرة...
وأوصلتني بلطف إلى حافة قبري...
وودعتني هناك بكل رجولة....
وتركتني...أهوي.....وأهوي....وأه وي,........
* * *
عظيم هو....
ذلك الطيف الساكن مخيلتي...
عندما تغيب الحقائق...
ينمو في أحشائي ....
يدغدغ رغبتي في الموت...
ويعيدني مرة أخرى إلى الاحتضار والصمت...
لكم هو سهل أن يغيب الصوت!!
وتبتلعه كلمات غيبية ليس لها معنى
وليس لها مدلول.....
سوى ذلك الدلو الذي ينضح أنفاسك
ويحولك إلى بئر معطّلة....
* * *
نعم كنت ولازلت
صاحبة الموقف....وسيدة الانهيار...
في كل مرة.....تعدني السماء بالأمطار....
وها أنا أنتصب جافة...
أوراقي متصحرة....أحلامي متشققة....
وملوحة القصائد في فمي...
أحمل شمعة بيدي...
أقلب موازين القوى........
أحرم نفسي من نفسي......
وأنتظر بكل صبر أن تملّ السماء رؤيتي....
فأغيب عن وجهها وأشرق من جديد على وجهي.....
* * *
جليد.....جليد.......جليد.....
والبرد من حولي يحضنني....يعصرني ....يخنقني...
ومغرمة أنا بالارتجاف....
الكل يعرفني منذ كنت طفلة لا تعرف الالتفاف....
أحبك ِ أيتها الساعات الصامتة العابرة مرفأي....
فلم الجفاء؟!...
ولم الجنون؟!...
ولم البقاء بلا موعد يجمعنا.......؟!
بلا كلمة تخدعنا؟!
مني الكلام........ومنك الكلام.......
وبيننا سطور من عدم....
وأرض لا تعرف السلم...
فسلام عليك يا حرب القلم.......
ماذا أكون أنا؟!
كيف يمكن أن أصير أميرة في مملكة العبيد....
والعبيد أنا.......
والقيود أنا.......
فأين ذلك الفضاء الذي يحرر صمتي؟!!
ويطلق في وريدي دمه المشتاق لدمي ؟!..........
* * *
حفظت وجهك يا طريق الخيبة......
كم عدت منك.......ومررت فيك عابرة....
لكنك لم تتذكر ملامحي......
لم تتذكر أناملي.......
استوقفتني عند كل منعطف وكل منحدر...
وسألتني عن اسمي الذي أسميتني....
فكيف أثق بذاكرتي بعد اليوم؟!
وكيف أترك لك حرية تقرير مصيري؟!
فمتى كانت الحياة بالاختيار.....
ومتى كان الموت يؤمن بالاعتذار؟!!
هكذا أنا........
مخلوعة من قوانين القدر......
مصلوبة بين الشجر والقمر.......
ويوماً ما......
سأعيش مثل الحجر.....
يوماً ما.......
سيتذكرني النهر والجبل والزهر...
وسيعرف الرحيل..
كم أني يتيمة مشرّدة منذ أن هجرني...
* * *
هكذا أنا.......
دائماً منتصرة...
موعودة بالانتهاء غداً.....
ما أجمل أن أنتهي من حيث بدأت!!
وأن يستغفلني السهر..
فلا تحزني يا حروف السكوت...
لن تموتي في لحظة الغدر المقيت....
ولن تدفني في حقول أملي...
لن تبقي عالقة في حلقي....
رافضة تشكيل معنى للفراغ....
فغداً ستولدين....
على جبهة يأسي من السعادة....
على لون بشرتي الناصعة....
ستكتبين انتقامك في عفوي....
وبعد أن ننتهي من جديد
لا تغادري مثل كل المسافات
ولا تهددي أمن الكلمات
فقط كوني.....شهيدة العَبَرات....
وغيبي مع اختناق الموقف....
لتعيدك أنفاس الذكرى إلى الحياة....
ولنبق هكذا.......
أنا وأنت ِ.....
نموت ونحيا.......بين الصراخ والنجوى............

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

هكذا

جئت أقرء ابداعك

ساكون بالقرب

[وفاء شوكت خضر]

ولنبق هكذا.......
أنا وأنت ِ.....
نموت ونحيا.......بين الصراخ والنجوى............


فلا حياة ولا موت ..
وانتحار على شفا لحظة الأمل
تتقاذفنا رياح الغربة والفراق ..


لحن حزن عزف على وتر الألم ..
أسجل مروري وإعجابي الشديد ..

[مروة عبدالله]

اختلط الإحساس بالكلمات
تجانسا
تعانقا
فأخرجتى لنا هذه الكلمات
التى تتأرجح بين التحدى و الحزن
العزيمه و القهر

سلمت اناملكِ الذهبية

كل تقديرى و احترامى

[جوتيار تمر]

مرآة النفس..

قصيدة توحي بالكثير...تشرد نفسي..ومكاني..
واخر عاطفي..والذات فيها بات محاصرا...
من شدة التشديد عليه..
حتى وجد نفسه محصورا بين قضبان ثلاثة..
الكآبة اوالسراب...
والجليد وفقدان الشعور...
والتيه والضياع والقرار...
واي تناقض هذا الذي يجمع هذه القضبان معا...
هذا الجرح فاغر وحدي في هذا الوجود السائر بلا هوادة نحو الخراب..
امنحني بحق وجودك القلق الفاعل وبعض الكلمات فليس لي غيرهما لمواجهة وجودي في هذا الرحيل المكابر..فهذه الينابيع جفت..وهذي البساتين يبست..والارواح عقمت..والحمائم تاهت.

نص رائع لامست فيه عمق الانة الانسانية..

محبتي وتقديري
جوتيار

[د. نجلاء طمان]

هناك تراءى لي السراب.......
كنت ولازلت سيدة تصديق الكذب
لا عدمت أجزائي ذلك الاحتراق
والتبعثر على عتبات الحب......
قديمة هي مأساتي...
منذ عصور الكبرياء....
وآه من قلمي الذي يرفض الرّياء.......
شكراً لك...
لأنك رافقتني في رحلتي الأخيرة...
وأوصلتني بلطف إلى حافة قبري...
وودعتني هناك بكل رجولة....
وتركتني...أهوي.....وأهوي....وأه وي,........
* * *
عظيم هو....
ذلك الطيف الساكن مخيلتي...
عندما تغيب الحقائق...
ينمو في أحشائي ....
يدغدغ رغبتي في الموت...
ويعيدني مرة أخرى إلى الاحتضار والصمت...
لكم هو سهل أن يغيب الصوت!!
وتبتلعه كلمات غيبية ليس لها معنى
وليس لها مدلول.....
سوى ذلك الدلو الذي ينضح أنفاسك
ويحولك إلى بئر معطّلة....
* * *
نعم كنت ولازلت
صاحبة الموقف....وسيدة الانهيار...
في كل مرة.....تعدني السماء بالأمطار....
وها أنا أنتصب جافة...
أوراقي متصحرة....أحلامي متشققة....
وملوحة القصائد في فمي...
أحمل شمعة بيدي...
أقلب موازين القوى........
أحرم نفسي من نفسي......
وأنتظر بكل صبر أن تملّ السماء رؤيتي....
فأغيب عن وجهها وأشرق من جديد على وجهي.....
* * *
جليد.....جليد.......جليد.....
والبرد من حولي يحضنني....يعصرني ....يخنقني...
ومغرمة أنا بالارتجاف....
الكل يعرفني منذ كنت طفلة لا تعرف الالتفاف....
أحبك ِ أيتها الساعات الصامتة العابرة مرفأي....
فلم الجفاء؟!...
ولم الجنون؟!...
ولم البقاء بلا موعد يجمعنا.......؟!
بلا كلمة تخدعنا؟!
مني الكلام........ومنك الكلام.......
وبيننا سطور من عدم....
وأرض لا تعرف السلم...
فسلام عليك يا حرب القلم.......
ماذا أكون أنا؟!
كيف يمكن أن أصير أميرة في مملكة العبيد....
والعبيد أنا.......
والقيود أنا.......
فأين ذلك الفضاء الذي يحرر صمتي؟!!
ويطلق في وريدي دمه المشتاق لدمي ؟!..........
* * *
حفظت وجهك يا طريق الخيبة......
كم عدت منك.......ومررت فيك عابرة....
لكنك لم تتذكر ملامحي......
لم تتذكر أناملي.......
استوقفتني عند كل منعطف وكل منحدر...
وسألتني عن اسمي الذي أسميتني....
فكيف أثق بذاكرتي بعد اليوم؟!
وكيف أترك لك حرية تقرير مصيري؟!
فمتى كانت الحياة بالاختيار.....
ومتى كان الموت يؤمن بالاعتذار؟!!
هكذا أنا........
مخلوعة من قوانين القدر......
مصلوبة بين الشجر والقمر.......
ويوماً ما......
سأعيش مثل الحجر.....
يوماً ما.......
سيتذكرني النهر والجبل والزهر...
وسيعرف الرحيل..
كم أني يتيمة مشرّدة منذ أن هجرني...
* * *
هكذا أنا.......
دائماً منتصرة...
موعودة بالانتهاء غداً.....
ما أجمل أن أنتهي من حيث بدأت!!
وأن يستغفلني السهر..
فلا تحزني يا حروف السكوت...
لن تموتي في لحظة الغدر المقيت....
ولن تدفني في حقول أملي...
لن تبقي عالقة في حلقي....
رافضة تشكيل معنى للفراغ....
فغداً ستولدين....
على جبهة يأسي من السعادة....
على لون بشرتي الناصعة....
ستكتبين انتقامك في عفوي....
وبعد أن ننتهي من جديد
لا تغادري مثل كل المسافات
ولا تهددي أمن الكلمات
فقط كوني.....شهيدة العَبَرات....
وغيبي مع اختناق الموقف....
لتعيدك أنفاس الذكرى إلى الحياة....
ولنبق هكذا.......
أنا وأنت ِ.....
نموت ونحيا.......بين الصراخ والنجوى............


مرآتى التى أرى فيها نفسى

أرى حزنى ووجعى

جئت هنا

طيفا حزينا

يغلفه السواد

أحلق فوق حزنك

أهبك روحا مزقها صدقها

وثقتها بالآخرين

مزقها الخداع والغدر

وأضحت تتلوى

على شطآن الوجع

جئت بوجعى

أحتضن وجعك

عل أحدنا يشفى.


شذاى لمرآتى الحزينة


ودائما أنا معك

لا تنسى


د. نجلاء طمان

[مرآة النفس]

هكذا
جئت أقرء ابداعك
ساكون بالقرب

الحكيم....
يكفيني قربك,,,لتزهر الحروف وتتحول المعاني إلى فراشات محلقة...
يطربني دوماً صمتك الطويل
وخاطرك العميق...
ولن أطلب المزيد..
تحيتي لك

[مرآة النفس]

ولنبق هكذا.......
أنا وأنت ِ.....
نموت ونحيا.......بين الصراخ والنجوى............
فلا حياة ولا موت ..
وانتحار على شفا لحظة الأمل
تتقاذفنا رياح الغربة والفراق ..
لحن حزن عزف على وتر الألم ..
أسجل مروري وإعجابي الشديد ..

وفاء...
شكراً لدفئك وسحرك...
وهذا الحزن الذي يطل برأسه من كلماتك...
وكأنني أرى نفسي تولد من جديد في عباراتك...
لأفهم لاحقاً لماذا كتبت ولماذا لم أكتب...
تقبلي خالص محبتي

[مرآة النفس]

اختلط الإحساس بالكلمات
تجانسا
تعانقا
فأخرجتى لنا هذه الكلمات
التى تتأرجح بين التحدى و الحزن
العزيمه و القهر
سلمت اناملكِ الذهبية
كل تقديرى و احترامى

مروة...
لك حضور مميز بين الكلام والحروف...
ولك عطر يأخذني كلما مررت من هنا...
فشكراً لك على رهافة الحس هذه
وعلى ورودك العطرة التي تنثرينها حيثما حللت...
تحيتي

[زين عبدالله]

فلا تحزني يا حروف السكوت...
لن تموتي في لحظة الغدر المقيت....
ولن تدفني في حقول أملي...
لن تبقي عالقة في حلقي....
رافضة تشكيل معنى للفراغ....
فغداً ستولدين....

لن تموت الحروف والكلمات ما دام هناك شعور ينبض في داخل القلب
دمت مبدعة ودام قلمك بهذ الجمال
تحية بحجم الحورف وما تحملها جمال روحك

[مرآة النفس]

مرآة النفس..
قصيدة توحي بالكثير...تشرد نفسي..ومكاني..
واخر عاطفي..والذات فيها بات محاصرا...
من شدة التشديد عليه..
حتى وجد نفسه محصورا بين قضبان ثلاثة..
الكآبة اوالسراب...
والجليد وفقدان الشعور...
والتيه والضياع والقرار...
واي تناقض هذا الذي يجمع هذه القضبان معا...
هذا الجرح فاغر وحدي في هذا الوجود السائر بلا هوادة نحو الخراب..
امنحني بحق وجودك القلق الفاعل وبعض الكلمات فليس لي غيرهما لمواجهة وجودي في هذا الرحيل المكابر..فهذه الينابيع جفت..وهذي البساتين يبست..والارواح عقمت..والحمائم تاهت.
نص رائع لامست فيه عمق الانة الانسانية..
محبتي وتقديري
جوتيار

جوتيار...
شكراً لمتابعتك الدائمة نزف قلمي
وشكراً لقراءتك العميقة وتحليلك الدقيق
لاتدري كم أستلهم أفكاراً ومعان مبتكرة من شرحك وفهمك لخواطري...
تحية عطرة لعبورك المميز

[مرآة النفس]

مرآتى التى أرى فيها نفسى
أرى حزنى ووجعى
جئت هنا
طيفا حزينا
يغلفه السواد
أحلق فوق حزنك
أهبك روحا مزقها صدقها
وثقتها بالآخرين
مزقها الخداع والغدر
وأضحت تتلوى
على شطآن الوجع
جئت بوجعى
أحتضن وجعك
عل أحدنا يشفى.
شذاى لمرآتى الحزينة
ودائما أنا معك
لا تنسى
د. نجلاء طمان

نجلاء....
لازلت أذكر وجهك
ومسحة الحب الحزين عليه...
لازلت أعرفك
ألست من شاركتني ألمي
وعلّمتني أني لست وحدي...
ومرآتي الكئيبة
ما عادت كئيبة
بعد أن مرّت عليها أناملك كالتحرير...
وكلماتي السجينة ذاقت طعم الحرية...
وياليتني لم أذقه...
كنت قد ظننته حلواً فتبييّن أنه مرّ كالعلقم...
ولكني سأبقى معك...
أينما حللت وارتحلت
أحلم بعسل كلامك...
تحيتي لك

[ضحى بوترعة]

مرآة النفس


رائعة كلماتك رغم الوجع لقد اخترقت القلب والروح

محبتي

[مرآة النفس]

فلا تحزني يا حروف السكوت...
لن تموتي في لحظة الغدر المقيت....
ولن تدفني في حقول أملي...
لن تبقي عالقة في حلقي....
رافضة تشكيل معنى للفراغ....
فغداً ستولدين....

لن تموت الحروف والكلمات ما دام هناك شعور ينبض في داخل القلب
دمت مبدعة ودام قلمك بهذ الجمال
تحية بحجم الحورف وما تحملها جمال روحك

زين عبدالله....
ما أسعدني بكلامك الذي ينزل على قلبي كمطر الصيف يخفف حرّ روحي ويسقي أرضي العطشى...

لا تحرميني عبيرك الذي يعيد إلى ذاكرتي حياة كنت ظننت أني فقدتها منذ زمن...

لك مني أجمل تحية

[مرآة النفس]

مرآة النفس
رائعة كلماتك رغم الوجع لقد اخترقت القلب والروح
محبتي

ضحى...
مرورك يخترق الروح أيضاً...
ولكنه مرور سعادة وسرور وسلام...
تحيتي لحسك الرقيق
وقلبك الصديق....
دمت بخير وسلام

[عطاف سالم]

شكراً لك...
لأنك رافقتني في رحلتي الأخيرة...
وأوصلتني بلطف إلى حافة قبري...
وودعتني هناك بكل رجولة....
وتركتني...أهوي.....وأهوي....وأه وي,........
* * *
نعم كنت ولازلت
صاحبة الموقف....وسيدة الانهيار...
في كل مرة.....تعدني السماء بالأمطار....
وها أنا أنتصب جافة...
أوراقي متصحرة....أحلامي متشققة....
وملوحة القصائد في فمي...
أحمل شمعة بيدي...
أقلب موازين القوى........
أحرم نفسي من نفسي......
وأنتظر بكل صبر أن تملّ السماء رؤيتي....
فأغيب عن وجهها وأشرق من جديد على وجهي.....
* * *

ياالهي على هذين المقطعين !!
اسمحي لي أن ألصقها بكبدي
مرآة النفس
أي وجع يسكنك تطير معه قلوبنا إلى حيث حافة الحمم
ولكن بانتشاء...................
لأنك مبدعة حقا
تقبلي حبيبتي كل تقديري:0014:
ودام حرفك يعبث في أحنائي كالعصفور الأصفر الأزرق الأخضر الشقي

[حمزة محمد الهندي]

مرآة النفس ...

بيني وبينَ هذه الكلمات.... خط
ذات وحدة استوقفتني ذكرى ... ما أظنها عابرة ... هادرة
تراءت لي صور الأحبة فحارت بي الخُطا !!!
أيتهاالذات العاااابرة !!!
ا يها الإنساااان الوجودي....
ما أظنك مجرد عابر


(( أيها المستبد بالوقعِ في الذاكرة ))
حنيني للكلم - ياخاطري - له عزفٌ مختلف !!!
لايعزف إلا على أوتار الفكرة
أي قدرٍ ينأى بالعوازل عني ؟؟!!!
وما أخالك إلا تنأى عن نفسي إلى روحي !!


((أيها القابع في أروقة الذات ))
إليك عني
فما أنا قادرٌ على النسيان
ولا أملك حق اللجوء إليك !!

وبين حرمانٍ وحنين
أجدني على مسارب الذات
أقتاااااااات الألم ( أعتدتُ على هذا ..

الهندي

[يمنى سالم]

ما أرقى القراءة هنا..

تنم عن جمال لا ينتهي

محبتي

[مرآة النفس]

مرآة النفس ...
بيني وبينَ هذه الكلمات.... خط
ذات وحدة استوقفتني ذكرى ... ما أظنها عابرة ... هادرة
تراءت لي صور الأحبة فحارت بي الخُطا !!!
أيتهاالذات العاااابرة !!!
ا يها الإنساااان الوجودي....
ما أظنك مجرد عابر
(( أيها المستبد بالوقعِ في الذاكرة ))
حنيني للكلم - ياخاطري - له عزفٌ مختلف !!!
لايعزف إلا على أوتار الفكرة
أي قدرٍ ينأى بالعوازل عني ؟؟!!!
وما أخالك إلا تنأى عن نفسي إلى روحي !!
((أيها القابع في أروقة الذات ))
إليك عني
فما أنا قادرٌ على النسيان
ولا أملك حق اللجوء إليك !!
وبين حرمانٍ وحنين
أجدني على مسارب الذات
أقتاااااااات الألم ( أعتدتُ على هذا ..
الهندي


لا أدري لم أحييت عظام هذه الخاطرة البالية؟!

أتراك سيدي لازلت تنبش في قبور الماضي....لعلّك تجد ذلك الكنز المفقود....أو الحلم الموعود!!

أم أنّ طائف الحزن مرّ بك فأعاد دورة الزمن إلى الوراء...

وسمح لقلمك بالبكاء على الأطلال بعد أن كان الدمع محرّماً في مملكة المراء....

لا بأس...

فالألم يحتاج للوقت....والجرح لا يندمل بسرعة....يجب ألا نستعجل الهمّ....بل ندعه يجوبنا بكل هدوء وسكينة....لأنّ المرور العاصف كفيل بقلع أجزائنا....أمّا النسيم الهادئ فيمسح تعاسة وجوهنا حتى وإن أخذ معه بعضاً من ملامح الحب والسعادة...

في هذه الدنيا....لا يوجد كمال....فلنكتف بلون من ألوان الجمال...

وعبورك هنا أيها الحمزة....

أجمل ألوان الجمال...

تحيتي لك

[مرآة النفس]

ما أرقى القراءة هنا..
تنم عن جمال لا ينتهي
محبتي


يمنى سالم...

وما أرقى عبورك هنا....

شكراً لك أيتها الغالية على التعليق الرقيق

وأسعد الله أيامك

[علي أسعد أسعد]

الفراغ ..

يولد الكلمات التي لا تموت ..

هكذا كنت أتوهم ..

أليوم أنت قلبت الآية

وعلمت ُ يقيناً
أن الكلمات التي لاتموت هي جزء من موت القلب ألماً


وجزء من دوار الحب المعذب


يا أيتها المسافرة بين الجراح

فعلاً
إنها كلمات

لا تموت

[خليل حلاوجي]

لكم هو سهل أن يغيب الصوت!!
وتبتلعه كلمات غيبية ليس لها معنى
وليس لها مدلول.....

\

الاخت الكريمة مرآة النفس

تدهشني طريقتك في إنتقاء الالفاظ لترسمي من خلالها مدلول الافكار


هنا وجدت أدبا ً رفيعا ً .... واديبة متوثبة

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

هنا رايت
وجهاً ما تعلوه دهشة وابتسامه صغيره
كان قد ادخرها لحين نحيب


أسالها ولا تجيب
أحبها ولا تجيب

أنادي بأعلي صمتي

أحببتك أحببتك

وأدرك أخيراً أنه لم يكن الا صوت السراب

[مرآة النفس]

الفراغ ..
يولد الكلمات التي لا تموت ..
هكذا كنت أتوهم ..
أليوم أنت قلبت الآية
وعلمت ُ يقيناً
أن الكلمات التي لاتموت هي جزء من موت القلب ألماً
وجزء من دوار الحب المعذب
يا أيتها المسافرة بين الجراح
فعلاً
إنها كلمات
لا تموت

علي أسعد...

ما أسعدني بهذا العبور الراقي والقراءة العميقة للكلام والنجوى...

لا أدري...

هل كلامك صحيح أم لا؟!

ربما الإجابة تكون ....لا أعرف....في معظم الأحيان...عندما يتعلق الأمر بالحزن والأمل...

إنها الحياة...

تحيتي لهطولك العذب

[مرآة النفس]

لكم هو سهل أن يغيب الصوت!!
وتبتلعه كلمات غيبية ليس لها معنى
وليس لها مدلول.....
\
الاخت الكريمة مرآة النفس
تدهشني طريقتك في إنتقاء الالفاظ لترسمي من خلالها مدلول الافكار
هنا وجدت أدبا ً رفيعا ً .... واديبة متوثبة

خليل حلاوجي....أيها الراقي فكراً وأدباً...

ما أسعدني بعبورك المهيب وكلامك المشجّع الرائع...

شكراً للمتابعة الكريمة...

وأسعد الله أيامك

[مرآة النفس]

هنا رايت
وجهاً ما تعلوه دهشة وابتسامه صغيره
كان قد ادخرها لحين نحيب
أسالها ولا تجيب
أحبها ولا تجيب
أنادي بأعلي صمتي
أحببتك أحببتك
وأدرك أخيراً أنه لم يكن الا صوت السراب


حكيم...

لم يكن سراباً...

بل ربما السبب....أنّه لا توجد صحراء أصلاً...

فلم التعلّل بالعوامل الجوية من أجل إخفاء أجواء القلب؟!

ذلك الظمأ لن يشفي غليله إلا صوتك الحقيقي...

حتى وإن لم تسمع نفسك...

فالبعض سمع ما قلت.....

لا تحزن