والله العظيم أقول الحق!

[ريمة الخاني]

والله العظيم أقول الحق!

خزانته تحوي مالذ طاب ....لعاب ولا في الخيال...أدوات مدرسية غريبة عجيبة....مرجعهم هو....
مازال يعتبر نفسه القائد لهذه الجوقة الموسيقية الرائعة....
عندما تنتهوا من واجباتكم المدرسية أعيدوا إلي قلمي لاتكسروووووه....

كثيرة هي المرات التي عاقبهم فيها واتهمهم وهو الملوم أولا وأخيرا لأنه المستفز للتخريب....المنزلي....
كان يمرح عندما يخترع لعبة جماعية يمتص فيها طاقتهم ويحوز على إعجاب والديه....
وهو هنا دوما في نفس المكان...
اقترب على رؤوس أصابعه إلى أحلى غرفة يعشقها...
فيها رائحة الحنان الذكريات..صور الماضي....
كان يحسن استدرار عطف والديه ليصل إلى نقودهما المحبوبة...
سمع همهمات وانين.....!!
حملق بفضول من ثقب الباب...صعق...
دق قلبه بقوة...سيتوقف حاول العودة للوراء.....
تحلق حوله الصغار..يزيقزقون ...
قول والله العظيم أقول الحق....
كعادتهم...
فتح الباب....
لم يعد قادرا على أي تصرف....
لكنه قال بصمت...
-قلة أدب...
أم فراس

[جوتيار تمر]

ام فراس..
وتفرد في عالم الطفولة والنفس..
وكأني بك تغردين على شجرة عالية
تريدين بكل ما اوتيتي من قوة ان توصلي هذا الصفاء
الى الوجود باكمله..
لمحة نفسية رائعة
لمحة تربوية لبقة..

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

[احمد القزلي]

والله العظيم أقول الحق!
خزانته تحوي مالذ طاب ....لعاب ولا في الخيال...أدوات مدرسية غريبة عجيبة....مرجعهم هو....
مازال يعتبر نفسه القائد لهذه الجوقة الموسيقية الرائعة....
عندما تنتهوا من واجباتكم المدرسية أعيدوا إلي قلمي لاتكسروووووه....
كثيرة هي المرات التي عاقبهم فيها واتهمهم وهو الملوم أولا وأخيرا لأنه المستفز للتخريب....المنزلي....
كان يمرح عندما يخترع لعبة جماعية يمتص فيها طاقتهم ويحوز على إعجاب والديه....
وهو هنا دوما في نفس المكان...
اقترب على رؤوس أصابعه إلى أحلى غرفة يعشقها...
فيها رائحة الحنان الذكريات..صور الماضي....
كان يحسن استدرار عطف والديه ليصل إلى نقودهما المحبوبة...
سمع همهمات وانين.....!!
حملق بفضول من ثقب الباب...صعق...
دق قلبه بقوة...سيتوقف حاول العودة للوراء.....
تحلق حوله الصغار..يزيقزقون ...
قول والله العظيم أقول الحق....
كعادتهم...
فتح الباب....
لم يعد قادرا على أي تصرف....
لكنه قال بصمت...
-قلة أدب...
أم فراس

.... قلة ادب مني ان ازيد على استمتاعي بنصك ..المتزن العابث النفسي في آن واحد...عالمك ام فراس يستحق الكثير من الخوض..كل الجو المماثل لعدن تقاطع ..مع عوالم نصك البسيط المعقد ..اختي ام فراس

[محمود الديدامونى]

نص أعجبنى
وعلقت عليه فى منابر ثقافية
هى كاتبة تعى ما تكتب ولمن تكتب
تحياتى

[وفاء شوكت خضر]

الأخت ريما ..
ذكاء في طرح فكرة ومعالجة مشكله اجتماعية ..
اسجل إعجابي ..

لك الود والورد .

[ريمة الخاني]

ام فراس..
وتفرد في عالم الطفولة والنفس..
وكأني بك تغردين على شجرة عالية
تريدين بكل ما اوتيتي من قوة ان توصلي هذا الصفاء
الى الوجود باكمله..
لمحة نفسية رائعة
لمحة تربوية لبقة..
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
دوما اسعد بردك جداجدا
كل الامتنان

[ريمة الخاني]

.... قلة ادب مني ان ازيد على استمتاعي بنصك ..المتزن العابث النفسي في آن واحد...عالمك ام فراس يستحق الكثير من الخوض..كل الجو المماثل لعدن تقاطع ..مع عوالم نصك البسيط المعقد ..اختي ام فراس
سلامتك
تقديري لمرورك

[ريمة الخاني]

نص أعجبنى
وعلقت عليه فى منابر ثقافية
هى كاتبة تعى ما تكتب ولمن تكتب
تحياتى
قرات ردك وتماما فهمتني
تقديري لفكرك النير

[ريمة الخاني]

الأخت ريما ..
ذكاء في طرح فكرة ومعالجة مشكله اجتماعية ..
اسجل إعجابي ..
لك الود والورد .
اعجابي باقلام واعية
وفخري بانكم من قرائي

[خليل حلاوجي]

لدينا معضلة لم تحل لحد الساعة ...

اننا نعيش ولانعرف مايجري خلف الابواب الموصدة

فاذا مانظر احدنا الى بشاعة واقعنا وفوازعه ..... تراه هاربا ً من تصديق حقيقة مايجري


هذا ماارادت القصة ان توصله لنا .... على حسبي تقديري المتواضع

المهم
اني هنا قرأت قطعة ادبية جميلة ونصا ً ثريا ً


\

بوركت ِ

[محمد سامي البوهي]

لقطة انفجرت من خلف حبس نفس طويل ، كي تنقشع لنا بفلاش ساطع ، يجذب إلينا منطقة غائبة عنا .

دمت راقية دائما أم فراس

[ريمة الخاني]

تماما انت قرات مابين السطور فعلا
تقديري

[ناديه محمد الجابي]

قصة عميقة على بساطتها ـ أجدت تصويرها بأسلوب حكائي
جميل متمكن وتهكمي
طريفة ـ امتعتني.
دمت مبدعة متألقة.
:011::011:

[ريمة الخاني]

نادية العزيزة حضورك أسعدني جدا..وذكرني...
دمت رائعة تنبشين في ماضي النصوص.

[حسن لشهب]

كل التقدير لقلم يمزج الإبداع الأدبي بالبعد التربوي اللافت.
هي تفاصيل صغيرة لكن أثرها عميق في حياة لا نولي فيها ما يكفي من الاهتمام بهذه التفاصيل.
شكري لوعيك التربوي وقلمك الخصيب.
كوني بخير سيدتي أينما تكونين.

[علاء سعد حسن]

زمن البدايات عفوية وعذوبة

[ريمة الخاني]

لدينا معضلة لم تحل لحد الساعة ...

اننا نعيش ولانعرف مايجري خلف الابواب الموصدة

فاذا مانظر احدنا الى بشاعة واقعنا وفوازعه ..... تراه هاربا ً من تصديق حقيقة مايجري


هذا ماارادت القصة ان توصله لنا .... على حسبي تقديري المتواضع

المهم
اني هنا قرأت قطعة ادبية جميلة ونصا ً ثريا ً


\

بوركت ِ
أعتذر لتأخري في الرد.
ولعل قصر لنص ترك الباب مفتوحا لتكأهنات عدة، رغم أنني تقريبا لم أتعد الواقع العائلي الحقيقي، لكن الطفل لايعي فعلا ماوراء الأبواب ، وهي لقطة ذات هدف تربوي ضمني بكل الأحوال.
شكرا مرة أخرى.