المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بربك أخبرني



د. نجلاء طمان
11-05-2007, 03:25 AM
بربك أخبرني


من أنت؟!
من أنت بربك أخبرني ؟!
تخترق قلمي ، تسيل على أوراقي ، تتقلب على كلماتي ، تتقافز على حروفي ، تتأرجح ، تتهدهد .
تغزو قلبي ، تتلمس حناياه ، تفترش طياته ، تراقص عروقه ، تتراقص مع لوعة النبض .
تنساب في وريدي ، تذوب في شرياني ، تسبح في دمى ، تسبح ... تسبح ؛ لا تكف..ألا تخشى المد؟!

من أنت بربك أخبرني؟!
تبحر في روحي ، تدور منتشيا تتهادى ، وتعدو... تغفو وتصحو ، تتثاءب تتمدد ...
تحارب شوقي ، تمتزج بفكري ، تتناثر في وجداني ... تناديني ، ترجوني ... تمد اليد .
تغرسني أملاً ، تنبتني حبًا ، تحصدني عشقًا ، تبذرني هياما تناشدني الوجد

من أنت بربك أخبرني؟!
تشاغب أفكاري ، تعانق نظراتي تراوغني ، تهمس في أذني ... تهمس في عيني ... تهمس... تهمس في الخد .
تلمسني ، تصهرني تدنيني ... تبعدني تتألم ، تتوجع ، تصرخ ،أصرخ : آه من هذا البعد !

من أنت بربك أخبرني؟
تراوغ فجرى ، تشرق في عمري ...ألا تخشى سوادي ، ألا تخشى الماضي ؟ يا الهي ؛ عانقتَ الوردَ!
أخبرني بربك من أنت؟!
أخبرني ... غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم ، أنتظرك . بربك أخبرني ؛ لا تخش الرد.
من أنت ؟!


د. نجلاء طمان

خشان محمد خشان
11-05-2007, 12:28 PM
من أنت بربك أخبرني ؟! = 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2

أنت؟!
من أنت بربك أخبرني ؟! = 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2
أنت؟!
من أنت بربك أخبرني ؟!
تخترق قلمي ، تسيل على أوراقي ، تتقلب على كلماتي ، تتقافز على حروفي ، تتأرجح ، تتهدهد .
تغزو قلبي ، تتلمس حناياه ، تفترش طياته ، تراقص عروقه ، تتراقص مع لوعة النبض .
تنساب في وريدي ، تذوب في شرياني ، تسبح في دمى ، تسبح ... تسبح ؛ لا تكف..ألا تخشى المد؟!

من أنت بربك أخبرني = في القلم تسيل على السنّ
تملأ أوراقي كلماتٍ = من فيضك ما لي من فنّ
تغزو قلبي وثناياه = فعروقي ترقص معْ ذهني
نبضي أنغامٌ تعزفها = أكمل مشوارك واعزفْني
تسري بي مع دم خفّاقي = مع لوعة نبضي كالجِنّ
هيجت بنفسي طوفانا = فاحذر مدّا يعصف مني
ونحن على موعد مع ( تخبيب ) هذه الخاطرة في الأكاديمية.
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=266546#post266546
يرعاك الله.

د. سلطان الحريري
11-05-2007, 12:53 PM
الفاضلة الدكتورة نجلاء:
ما أجمل أن يعايش الإنسان هواجسه بتساؤلات مفتوحة، وذلك عندما لا يطيق صبرا على كتمانها..وربما يتحول السؤال إلى قطرة رحمة تطفئ نار القلب، والأجمل شعور الناس بصمت الغربة التي تحيط بهم من كل جوانبهم ؛ تلك الغربة الروحية التي تشعر الإنسان بالتفرد في حدود النفس ، ربما هي تساؤلات من لا ينتظر إجابة ؛ لأن الإجابة بين قابعة بين الحروف ..
نص متخم بالجمال ،رغم بساطته ، وربما كانت البساطة سببا من أسباب جماله أيضا، وقد شدني فيه ذلك السؤال الذي تبدئين فيه كل فقرة ، ليأتي بعدها الفعل المضارع الدال على الحاضر والمستقبل ليعطي للفقرة الأولى إيحاءات ودلالات فيها الاستمرار، وكأنني بك تستحثين المرسل إليه بخطى سريعة ليبادر إلى الجواب ، فرأيتني ألهث وراء أفعالك المضارعة لألحق بها.
وأما تخبيب الخاطرة من الرائع الأستاذ خشان فقد أعطاها بعدا آخر ، وقد ساعده على ذلك شاعرية الكلمات والعبارات .
الدكتور نجلاء:
نص جميل جميل.
دومي بخير

جوتيار تمر
11-05-2007, 01:09 PM
نجلا...
وصرخة مدوية في الافق المشرق من الروح التي تعاني السواد في ذاتها..والسواد في من تراه املا ينبثق في محياها ويغرس في كينونتها وجودا غير الذي كانا..وجودا له من الوجود حظ اخر غير الذي مرت عليه السنون، وجود تتامل منه وضوحا، وحنانا، ونجوى وهياما، حبا وحياةً،وكأنه الانسان الذي خرق اغوار العتمة التي تغطي منذ البدء ايامها وجعل ومضة نور خفية خائفة من هواجس الاخر وجهها الذي تعود السواد بكحله الاسود وسواد عينيها، هي صرخة وجدانية..اعترف بانها صادقة نابعة من عمق مؤمن بما تصرخ به، لكني في طيات الحرف وماراءه الامس خوفا مبطنا وحذرا يشابهه الالم والوجع وكأني به هو وليس هي من يعاني الموت في وجوده فيغرس بذلك موتا في وجودها، لكونها ترى فيه الامل الغائب عنها منذ ان كانت ولم تزل تعانيه في وجودها.
الوداعة والعذوبة والنقاء والبساطة هي التي تحيا الانثى الى امرأة تثير الخيال والعاطفة معا، لانها امارات تدل على الانصراف الى الداخل الى القلب والوجدان والخيال والحلم والارادة والدصدق،وهذه كلها عناصر تتشكل بها الحرية والحب والشعر...وهنا في النص الامس هذه الوداعة والعذوبة في الروح الناطقة، تلك الروح التي حولتك نجلا..الى شيلان تلك الوردة التي تنبت في اقاصي الجبال وتتحمل اصعب الظروف واقسى المناخات من اجل ان تصل الى ذروة كمالها، حتى وان كان كمالا روحيا
لا جسديا.

نجلا..

نصك مبهر..

محبتي لك
جوتيار

أحمد عبدالرحمن الحكيم
11-05-2007, 02:38 PM
عندما نعلم من كتب النص
فيجب أن لا نقول له أنك مبدع لان الجميع يعلم ذلك


فقط لأقول أني أستمتعت بنصٍ حد الروعه

شموخ الحرف
11-05-2007, 03:18 PM
بساطة سطر يتوشح الجمال بفكر كاتبة رائعة
د/ نجلاء :
هنيئا لكِ .

مادلين يوحنا
11-05-2007, 04:31 PM
تلمسني ، تصهرني تدنيني ... تبعدني تتألم ، تتوجع ، تصرخ ،أصرخ : آه من هذا البعد !

أخبرني ... غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم ، أنتظرك . بربك أخبرني ؛ لا تخش الرد.
من أنت ؟!


فيهما رسم ملامح الاخر بدقة وبريشة فنانة ماهرة
فيهما اجتمعت صفات رجل لم تقهره الوجوه
لكن قهرته الاوجاع التي في الوجوه

فيهما ادركت وادرك صاحب الوجه

الحبيبة د. نجلاء

تبدعين في البوح عن ما في نفسك من مشاعر اشعر صدقها وروعتها

سلمت يداك
وسلم قلبك من كل وجع

مودتي

مادلين

لطف المطحني
11-05-2007, 08:29 PM
د/ نجلاء طمان
من أي عمق نهلة
فوق العادة كانت (أخبرني )
ألم يخبرك بعد
صدقيني هذه المرة لي
حدسي توفق
قلت انك أستاذ كلمة مميز
وأنت كذالك
تأكدي أنا هنا أتأرجح بين الحين والآخر
لأرى وأقرأ ما تكتبين
دمت بخير
محبتي
لطف المطحني

ضحى بوترعة
12-05-2007, 08:19 PM
عزيزتي كلماتك مشحونة بالوجع و انسيابية النص زادته روعة

محبتي

د. نجلاء طمان
13-05-2007, 05:20 PM
من أنت بربك أخبرني ؟! = 2 2 (2) 2 (2) 2 2 2

من أنت بربك أخبرني = في القلم تسيل على السنّ
تملأ أوراقي كلماتٍ = من فيضك ما لي من فنّ
تغزو قلبي وثناياه = فعروقي ترقص معْ ذهني
نبضي أنغامٌ تعزفها = أكمل مشوارك واعزفْني
تسري بي مع دم خفّاقي = مع لوعة نبضي كالجِنّ
هيجت بنفسي طوفانا = فاحذر مدّا يعصف مني
ونحن على موعد مع ( تخبيب ) هذه الخاطرة في الأكاديمية.
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?p=266546#post266546
يرعاك الله.




من أنت بربك أخبرني = في القلم تسيل على السنّ
تملأ أوراقي كلماتٍ = من ابداعك ومن الفنّ
تغزو فكرى وثناياه = فتزهل أفكارى مع ذهني
علمى حروف تعرفها = أكمل مشوارك ..علمنى
يسمو علمى مع أفكارى= فيطيرا فى سمائك كالجِنّ
أسطرت بقلمى عبارات= فياليتها نجحت ترفعنى


الى معلمى وسيدى خشان

أسطرت سطورا على نفس نظمك علها نجحت !

فتكون لك شكرا لا يفيك حق قدرك


شذى الوردة

د. نجلاء طمان

وفاء شوكت خضر
14-05-2007, 10:29 AM
الرائعة /د. نجلاء " الوردة البيضاء "

نغمة حزن .. ألم .. شوق ..
كلها تندرج تحت نبض الحب ..
فيض مشاعر تراقص أملا على السطور ..

نثرت الحروف مرودا بيض على الصفحة ، فعبق شذاها لتنتشي قلوب أزهرت بالحب .

نص رقيق تضمخ بعطر المشاعر .

ماريا يوسف النجار
14-05-2007, 02:28 PM
د.نجلاء

من انت نص اجد فيه لمسة حزن شديدة
واجد نفسي تسترجع مواقف لطاتلما تسائلت من انت؟

ودي واحترامي

حنان
اخت ماريا

د. نجلاء طمان
16-05-2007, 11:54 PM
الفاضلة الدكتورة نجلاء:
ما أجمل أن يعايش الإنسان هواجسه بتساؤلات مفتوحة، وذلك عندما لا يطيق صبرا على كتمانها..وربما يتحول السؤال إلى قطرة رحمة تطفئ نار القلب، والأجمل شعور الناس بصمت الغربة التي تحيط بهم من كل جوانبهم ؛ تلك الغربة الروحية التي تشعر الإنسان بالتفرد في حدود النفس ، ربما هي تساؤلات من لا ينتظر إجابة ؛ لأن الإجابة بين قابعة بين الحروف ..
نص متخم بالجمال ،رغم بساطته ، وربما كانت البساطة سببا من أسباب جماله أيضا، وقد شدني فيه ذلك السؤال الذي تبدئين فيه كل فقرة ، ليأتي بعدها الفعل المضارع الدال على الحاضر والمستقبل ليعطي للفقرة الأولى إيحاءات ودلالات فيها الاستمرار، وكأنني بك تستحثين المرسل إليه بخطى سريعة ليبادر إلى الجواب ، فرأيتني ألهث وراء أفعالك المضارعة لألحق بها.
وأما تخبيب الخاطرة من الرائع الأستاذ خشان فقد أعطاها بعدا آخر ، وقد ساعده على ذلك شاعرية الكلمات والعبارات .
الدكتور نجلاء:
نص جميل جميل.
دومي بخير


المبدع الألق : سلطان الحريرى


مساءات وردية ندية

في شفافية شذى السلام وعطر الثناء لك

أشكر لك طيب إطرائك الألق

وتغلغلك الفلسفى فى المعانى


دام مرورك

زهرة ماسية متلألئة

في كل رفرفة مرور لها

ميلاد إبداع نوراني بهي

لاينتهي.


شذى الوردة لسلطان النثر


د. نجلاء طمان

محمد إبراهيم الحريري
17-05-2007, 12:13 AM
بربك أخبرني
من أنت؟!
من أنت بربك أخبرني ؟!
تخترق قلمي ، تسيل على أوراقي ، تتقلب على كلماتي ، تتقافز على حروفي ، تتأرجح ، تتهدهد .
تغزو قلبي ، تتلمس حناياه ، تفترش طياته ، تراقص عروقه ، تتراقص مع لوعة النبض .
تنساب في وريدي ، تذوب في شرياني ، تسبح في دمى ، تسبح ... تسبح ؛ لا تكف..ألا تخشى المد؟!
من أنت بربك أخبرني؟!
تبحر في روحي ، تدور منتشيا تتهادى ، وتعدو... تغفو وتصحو ، تتثاءب تتمدد ...
تحارب شوقي ، تمتزج بفكري ، تتناثر في وجداني ... تناديني ، ترجوني ... تمد اليد .
تغرسني أملاً ، تنبتني حبًا ، تحصدني عشقًا ، تبذرني هياما تناشدني الوجد
من أنت بربك أخبرني؟!
تشاغب أفكاري ، تعانق نظراتي تراوغني ، تهمس في أذني ... تهمس في عيني ... تهمس... تهمس في الخد .
تلمسني ، تصهرني تدنيني ... تبعدني تتألم ، تتوجع ، تصرخ ،أصرخ : آه من هذا البعد !
من أنت بربك أخبرني؟
تراوغ فجرى ، تشرق في عمري ...ألا تخشى سوادي ، ألا تخشى الماضي ؟ يا الهي ؛ عانقتَ الوردَ!
أخبرني بربك من أنت؟!
أخبرني ... غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم ، أنتظرك . بربك أخبرني ؛ لا تخش الرد.
من أنت ؟!
د. نجلاء طمان

من أنت بربك أخبرني =أحلام تغرق بالوسن
أم صولة فجر تتبعها=أجياد من هجن الزمن ؟
أخبرني غدرا أو سلما=عن خوفك هيا أخبرني
وتكلم بضع لحيظات =وتنعم جينا بالفنن
هل يشرق عمري يا أملا =نظراتي تهمس في أذني
تتهادى جبنا أحلامي =تتأرجح من سيف ا لوهن
تغرسني أملا تتمادى =بيمين التوبة تحملني ـــــــــــــــــــــــ
تحياتي د نجلاء
وباقة ود

أسماء حرمة الله
17-05-2007, 12:49 AM
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة قطفتُهـا من شجر اللوز



الكريمـة د. نجلاء،

توقفتُ بين الحرف والحرف، أختبئُ في جيبِ صمتي !

جلستُ أُنصِتُ لشدوكِ والألـمُ يعزفـهُ، فقلتُ : لأنعزلْ بزاويـةٍ من زوايا شرفتكِ التي تفيضُ شوقاً وعذاباً ومناجاة، ولأتدَثَّـرْ بصمتي كيْ لا أُقلِقَ حرفَـكِ بحفيفِ دمعـة.

قدْ تصلـهُ مناجاتُكِ مع نسماتِ الفجـر الأولـى، محمَّلَـةً بروحكِ المشتاقـة، وقد يقفُ لها العذابُ بالمرصاد، ليُؤخّرَهـا عن قوافل السفر، لكنّـه لن يستطيـعَ أبداً أنْ يمنعهـا من التحليـق إلـى توأم روحهـا !



حماكِ ربّي وأسعدكِ
تقديري الخالص، غزير دعائي :0014:
وألف طاقة من الورد والندى

د. سمير العمري
17-05-2007, 01:24 AM
نص قرأته فشعرت بجرس خببي منذ أول حرف فيه وهو بهذا حام حول الشعر حتى أوقعه الأخ خشان فيه.

نصك جميل ومعبر ولكني كنت أتمنى لو تم اعتماد أسلوب الفقرة في الكتابة واستخدام علامات الترقيم بشكل يزين النص ويفيد المعنى.




تحياتي

د. نجلاء طمان
17-05-2007, 05:16 PM
نجلا...
وصرخة مدوية في الافق المشرق من الروح التي تعاني السواد في ذاتها..والسواد في من تراه املا ينبثق في محياها ويغرس في كينونتها وجودا غير الذي كانا..وجودا له من الوجود حظ اخر غير الذي مرت عليه السنون، وجود تتامل منه وضوحا، وحنانا، ونجوى وهياما، حبا وحياةً،وكأنه الانسان الذي خرق اغوار العتمة التي تغطي منذ البدء ايامها وجعل ومضة نور خفية خائفة من هواجس الاخر وجهها الذي تعود السواد بكحله الاسود وسواد عينيها، هي صرخة وجدانية..اعترف بانها صادقة نابعة من عمق مؤمن بما تصرخ به، لكني في طيات الحرف وماراءه الامس خوفا مبطنا وحذرا يشابهه الالم والوجع وكأني به هو وليس هي من يعاني الموت في وجوده فيغرس بذلك موتا في وجودها، لكونها ترى فيه الامل الغائب عنها منذ ان كانت ولم تزل تعانيه في وجودها.
الوداعة والعذوبة والنقاء والبساطة هي التي تحيا الانثى الى امرأة تثير الخيال والعاطفة معا، لانها امارات تدل على الانصراف الى الداخل الى القلب والوجدان والخيال والحلم والارادة والدصدق،وهذه كلها عناصر تتشكل بها الحرية والحب والشعر...وهنا في النص الامس هذه الوداعة والعذوبة في الروح الناطقة، تلك الروح التي حولتك نجلا..الى شيلان تلك الوردة التي تنبت في اقاصي الجبال وتتحمل اصعب الظروف واقسى المناخات من اجل ان تصل الى ذروة كمالها، حتى وان كان كمالا روحيا
لا جسديا.
نجلا..
نصك مبهر..
محبتي لك
جوتيار


وصرخة مدوية في الأفق المشرق

من الروح التي تعاني السواد في ذاتها

ظلت وتظل وستظل..حتى يلحدها التراب.

أيها الأديب الفيلسوف !

توغلت ..فلمست.

أعجبنى هذا اللقب

وردة شيلان!

كم أتمنى أن أصبح مثلها

فلتكن رفيقتى ..أستمد منها القوة

لأحتمل سوادى

شذى لإبداعك الفيلسوفى المتفرد


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
19-05-2007, 03:47 AM
عندما نعلم من كتب النص
فيجب أن لا نقول له أنك مبدع لان الجميع يعلم ذلك
فقط لأقول أني أستمتعت بنصٍ حد الروعه


الأديب الرقيق: أحمد الحكيم

عندما أعلم من كتب تلك الكلمات الرقيقة

فيجب ألا أقول له : إنك رقيق.

لأن الجميع يعلمون ذلك

فقط أقول:


أسعدنى مرورك الرقيق

كل السعادة.


شذى الوردة


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
22-05-2007, 09:17 PM
بساطة سطر يتوشح الجمال بفكر كاتبة رائعة
د/ نجلاء :
هنيئا لكِ .

شموخ الواحة

هى روعة مرورك

تسكب الجمال هنا على حروفى.


شذى الوردة

د. نجلاء طمان

مجذوب العيد المشراوي
22-05-2007, 09:26 PM
نصك هذا أجدني أحترس في تأويله. (فمَن ْ) هذه لها كثير من المقاصد ، ولا أظنك إلا بعيدة الرؤيا في ذلك ..

شكرا

محمدعثمان جبريل
22-05-2007, 09:57 PM
الأديبة نجلاء طمان ..
تخاطبيه خطاب الحاضر ...
لكنه .. مازال فى رحم القادم ...
شعورك المؤمن بوجوده .. تتعجليه ليفصح عن نفسه .. بصدق المتلهف الواثق
نجاح قلمك يكمن فى قدرتك على جعل كلماتك مادة جيدة لتوصيل المشاعر ...
سأنتظر جديدك فلا تحرمينا
مع مودتى وتقديرى

د. نجلاء طمان
25-05-2007, 09:26 PM
تلمسني ، تصهرني تدنيني ... تبعدني تتألم ، تتوجع ، تصرخ ،أصرخ : آه من هذا البعد !
أخبرني ... غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم ، أنتظرك . بربك أخبرني ؛ لا تخش الرد.
من أنت ؟!
فيهما رسم ملامح الاخر بدقة وبريشة فنانة ماهرة
فيهما اجتمعت صفات رجل لم تقهره الوجوه
لكن قهرته الاوجاع التي في الوجوه
فيهما ادركت وادرك صاحب الوجه
الحبيبة د. نجلاء
تبدعين في البوح عن ما في نفسك من مشاعر اشعر صدقها وروعتها
سلمت يداك
وسلم قلبك من كل وجع
مودتي
مادلين


سلمت مادلين

وسلم مرورك

بحق تذهلينى بكل هذا الحب

وأتساءل أحيانا...لم ؟


لكن يبقى الحب والود لا ينتهى .


شذى الوردة لهذا الحب.

د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
27-05-2007, 04:38 AM
د/ نجلاء طمان
من أي عمق نهلة
فوق العادة كانت (أخبرني )
ألم يخبرك بعد
صدقيني هذه المرة لي
حدسي توفق
قلت انك أستاذ كلمة مميز
وأنت كذالك
تأكدي أنا هنا أتأرجح بين الحين والآخر
لأرى وأقرأ ما تكتبين
دمت بخير
محبتي
لطف المطحني


الأديب الراقى: الأستاذ لطف المطحنى

فوق العادة هو مرورك

وفوق العادة هى كلماتك

هو وقت قضيته هنا

ترواغك كلماتى

فى غاباتها الملتفة الحالمة

عساه يكون جميلا!



شذى الوردة لخلقك النبيل


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
31-05-2007, 02:47 AM
عزيزتي كلماتك مشحونة بالوجع و انسيابية النص زادته روعة
محبتي


الأديبة العزيزة: ضحى

بعد حزن ضبابى كثيف

غطى الروح والحرف

يجىء مرورك البهى

كالضحى ..فينير العمر.


شذى الوردة لضحاكِ.


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
02-06-2007, 03:23 AM
الرائعة /د. نجلاء " الوردة البيضاء "
نغمة حزن .. ألم .. شوق ..
كلها تندرج تحت نبض الحب ..
فيض مشاعر تراقص أملا على السطور ..
نثرت الحروف مرودا بيض على الصفحة ، فعبق شذاها لتنتشي قلوب أزهرت بالحب .
نص رقيق تضمخ بعطر المشاعر .


الأديبة العزيزة: وفاء

بل هو مرورك دخون

نثر على حروفى عطرا بخوريا

أتى من الشرق الساحر

ليعبق هنا على كلماتى.


شذى من الوردة لبياض قلبك

د. نجلاء طمان

عبدالله المحمدي
03-06-2007, 02:01 PM
وتسألين ......... ؟


سأحيا بك وبلاك أحيانا ..
لكنك لا تزالين تتسللين إلى داخلي ..
عبر مسامات جلدي وثقوب صدري الذي أعملت به سهمك ..
لتعبثي بكل شيء ..
حتى تلك الخلايا التي ترسم شموخ رجل ..
أخالها الآن ذات تركيبة مختلفة ..

وتسألين .. ؟
هكذا كنت أجابه اشتعالات حضورك ..
هكذا كنت أتعامل مع فوضى إهمالك ..
وأشياء صغيرة لايمكن لمجرة الحرف أن تحتويها ... لكنك تسألين ....؟

د.نجلاء :
تحياتي لك أيتها النقية أينما كان نبضك ودمت بخير ..

الى اللقاء

د. نجلاء طمان
07-06-2007, 06:48 AM
د.نجلاء
من انت نص اجد فيه لمسة حزن شديدة
واجد نفسي تسترجع مواقف لطاتلما تسائلت من انت؟
ودي واحترامي
حنان
اخت ماريا


حنان العزيزة

ألم تعرفينى بعد؟

أنا الوردة السوداء.


شذى الوردة لسؤالك الأنيق


د. نجلاء طمان

علي أسعد أسعد
07-06-2007, 10:18 PM
يستيقظ القلم ..

على شهقات متسائلة ..

من أنت ..

يوقظه الرقيق من الكلم

ويهدهده مرة أخرى فلا ينام ..

أيتها الأخت ..

هذه اللوحة أراها إنسانية أكثر من رؤيتي لها من زاوية أخرى ..

كنت مندهشاً وأنا أقرأ ليس لسبب

لكن لما وجدته منتشراً بين هذه النفحات من الصدق

واللسان المسافر على ورقة خضراء كروح صاحبها


لك تحياتي

حسنية تدركيت
08-06-2007, 03:18 AM
تساؤلات قد تخطر على بال كل منا لكن ان يكتبها بهذه الروعة ؟؟فلا اظن
تحية اعجاب اختي نجلاء

د. نجلاء طمان
10-06-2007, 11:40 PM
من أنت بربك أخبرني =أحلام تغرق بالوسن
أم صولة فجر تتبعها=أجياد من هجن الزمن ؟
أخبرني غدرا أو سلما=عن خوفك هيا أخبرني
وتكلم بضع لحيظات =وتنعم جينا بالفنن
هل يشرق عمري يا أملا =نظراتي تهمس في أذني
تتهادى جبنا أحلامي =تتأرجح من سيف ا لوهن
تغرسني أملا تتمادى =بيمين التوبة تحملني ـــــــــــــــــــــــ
تحياتي د نجلاء
وباقة ود


الحريرى العزيز:



ويجىء مرورك يذهلنى
أحلام تغرق بالوسن
زنابق فجر تتبعها
ورود من غسق الزمن
يأتينى فى ظلمة حزنى
عن شبح ظلامى يغيبنى
فلك من قلبى تحيات
تنتظر مرورك يسعدنى


أجمل شذى أخى المايسترو

أختك

د. نجلاء طمان

الشريف عبد الله آل جازان
11-06-2007, 12:10 AM
د.نجلاء

عبارات كشذى الورد
وكنسيم الصبح الربيعي
وكرقة الندى على وجنات الزهر ..

تتراقص على نغمة إيقاع واحد ، كأنها تغني للحياة
وتنتظر أملا ، قد يتأخر قليلا .. لكن الرد سيأتي لا محالة ..
وستشرق شمس حياة جديدة ، تبث الدفء في الجوار ..


مشتاقون لمزيد من العطاء ، ونغم الحروف ..



تحياتي لك ولجمال حرفك .

خليل حلاوجي
13-06-2007, 03:07 PM
غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم

\

هذا النص هو مشروع خاطرة فلسفية ...
تحدثنا الكاتبة وهي تعري مشاعرنا من حزنها وخوفها .... تحدثنا عن رؤيتها الباطنة وهي ترسم غدنا المجهول

انصح الاخت المبدعة والاديبة السامقة ان تقرأ لاخينا وكبيرنا المتنبي ففي قصيده الكثير من شهقاتنا

\

بوركت ... والابداع

د. نجلاء طمان
15-06-2007, 08:55 AM
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة قطفتُهـا من شجر اللوز
الكريمـة د. نجلاء،
توقفتُ بين الحرف والحرف، أختبئُ في جيبِ صمتي !
جلستُ أُنصِتُ لشدوكِ والألـمُ يعزفـهُ، فقلتُ : لأنعزلْ بزاويـةٍ من زوايا شرفتكِ التي تفيضُ شوقاً وعذاباً ومناجاة، ولأتدَثَّـرْ بصمتي كيْ لا أُقلِقَ حرفَـكِ بحفيفِ دمعـة.
قدْ تصلـهُ مناجاتُكِ مع نسماتِ الفجـر الأولـى، محمَّلَـةً بروحكِ المشتاقـة، وقد يقفُ لها العذابُ بالمرصاد، ليُؤخّرَهـا عن قوافل السفر، لكنّـه لن يستطيـعَ أبداً أنْ يمنعهـا من التحليـق إلـى توأم روحهـا !
حماكِ ربّي وأسعدكِ
تقديري الخالص، غزير دعائي :0014:
وألف طاقة من الورد والندى



الأديبة الرائعة: أسماء

أيتها الندية التى انبثقت من قطرات الندى فى لحظة حنو

تطيرين بين الورود بعصاك السحرية الحنونة

فتقطفين من هنا شذى, ومن هنا عبق

وتهبين هالات ضوئك للقمر.

فكيف أهبك الشذى وأنت عبقه!

وكيف أعطيك الضياء وأنت مصدره!


تحية وشذى أيتها السامقة حرفا وقلبا

لا تكفيك حق مرورك


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
17-06-2007, 12:34 AM
نص قرأته فشعرت بجرس خببي منذ أول حرف فيه وهو بهذا حام حول الشعر حتى أوقعه الأخ خشان فيه.
نصك جميل ومعبر ولكني كنت أتمنى لو تم اعتماد أسلوب الفقرة في الكتابة واستخدام علامات الترقيم بشكل يزين النص ويفيد المعنى.
تحياتي

أيها النبراس النزيه

مرور ومرور

وشكر لا يفيك حق قدرك

شذى الوردة لنسماتك الجميلة فوق نصى


د. نجلاء طمان

عماد عنانى على
17-06-2007, 12:51 AM
أنا حلم عمرك وفارس منامك
ح أجيلك وحالف أحارب الآمك
وده أول وعودي

أنا شاعر وكاتب
على جبينك ديوانى
بصمت الحروف ونبض المعانى
يا أجمل ورودي

نجلاء

حينما أجد كلماتك مرسومة بروعة إحساسك المرهف
اكتب خربشاتى لتمضى فى رحلة مع حروفك المبدعة

و احتـــــــ تقديري ـــــــرامي

د. نجلاء طمان
28-06-2007, 06:08 AM
نصك هذا أجدني أحترس في تأويله. (فمَن ْ) هذه لها كثير من المقاصد ، ولا أظنك إلا بعيدة الرؤيا في ذلك ..
شكرا


الأديب الفاضل: المشراوى

وكان النص لى, قلت حوله ما أريد.

وأصبح بنشره للقارىء, يقول حوله ما يريد.

شذى الوردة لمرورك الكريم

د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
29-06-2007, 07:29 PM
الأديبة نجلاء طمان ..
تخاطبيه خطاب الحاضر ...
لكنه .. مازال فى رحم القادم ...
شعورك المؤمن بوجوده .. تتعجليه ليفصح عن نفسه .. بصدق المتلهف الواثق
نجاح قلمك يكمن فى قدرتك على جعل كلماتك مادة جيدة لتوصيل المشاعر ...
سأنتظر جديدك فلا تحرمينا
مع مودتى وتقديرى

الأديب الرائع: محمد جبريل

تغلغلك الفلسفى

داخل كلماتى المتواضعة

أغبطك عليه.

شذى الوردة لمرورك المميز هنا

د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
04-07-2007, 10:16 AM
وتسألين ......... ؟
سأحيا بك وبلاك أحيانا ..
لكنك لا تزالين تتسللين إلى داخلي ..
عبر مسامات جلدي وثقوب صدري الذي أعملت به سهمك ..
لتعبثي بكل شيء ..
حتى تلك الخلايا التي ترسم شموخ رجل ..
أخالها الآن ذات تركيبة مختلفة ..
وتسألين .. ؟
هكذا كنت أجابه اشتعالات حضورك ..
هكذا كنت أتعامل مع فوضى إهمالك ..
وأشياء صغيرة لايمكن لمجرة الحرف أن تحتويها ... لكنك تسألين ....؟
د.نجلاء :
تحياتي لك أيتها النقية أينما كان نبضك ودمت بخير ..
الى اللقاء

ل
وكيف لا أسأل؟

وعمرى ينفلت من بين أصابعى

يراود ساعاتى عن دقائقها وثوانيها

فيلقى بى قلبا ممزقا بين هنيهات العدم...

ولا زلت أسأل

وكيف لا أسأل؟

ونبضى المتفرق بين أمطار الوجع

ينام على شواطىء الحزن

يبنى قلاع وهمه فى أحضان الرمال.

وما زلت أسأل

وكيف لا أسأل؟

الأديب الأخ : المحمدى

تحية وشذى لمرورك المميز دوما


د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان
21-07-2007, 12:54 AM
يستيقظ القلم ..
على شهقات متسائلة ..
من أنت ..
يوقظه الرقيق من الكلم
ويهدهده مرة أخرى فلا ينام ..
أيتها الأخت ..
هذه اللوحة أراها إنسانية أكثر من رؤيتي لها من زاوية أخرى ..
كنت مندهشاً وأنا أقرأ ليس لسبب
لكن لما وجدته منتشراً بين هذه النفحات من الصدق
واللسان المسافر على ورقة خضراء كروح صاحبها
لك تحياتي

الراقى: على أسعد

ومرو أخذ من ضوء القمر

فى ليلة تمامه واكتماله

نشيد الصفاء والنقاء.

شذى الوردة لمرورك الضوئى.

د. نجلاء طمان

يسرى علي آل فنه
22-07-2007, 10:45 AM
أسئلة تتراقص وجداً

دام شذاكِ أيتها الرائعة :0014:

عبدالله المحمدي
23-07-2007, 02:18 AM
هو المارد سيدتي عندما يسحق كل لحظات الصمت ..
وتستحيل الأسئلة إلى سوط يلهب صدورنا شوقا ، خوفا ، عذابا ، حيرة ..

د. نجلاء طمان
22-08-2007, 11:28 PM
تساؤلات قد تخطر على بال كل منا لكن ان يكتبها بهذه الروعة ؟؟فلا اظن
تحية اعجاب اختي نجلاء


أيتها الحبيبة


وأنا لا أظن أن هناك من هو بمثل نداك


شذى الوردة لمرور كروحك يسبح فى النور


د. نجلاء طمان

الصباح الخالدي
23-08-2007, 01:28 AM
اصبح شبحا أحيانا ...
نصك متميز

مازن سلام
20-11-2007, 09:11 PM
الأديبة المبدعة د. نجلاء طمان المحترمة
.....
جعلتِني أجري خلف الحروف حتى طارت بي على مزن الروعة والجمال
نصّ ساحر بقلم أديبة ساحرة
.....
كل التحية
مازن سلام

سحر الليالي
20-11-2007, 10:43 PM
الغ ــالية "د.نجلاء"

أراني لا زلت أردد معك من أنت ،من أنت؟؟؟؟!!

نص رائع كما أننت دوما

لك ودي وتراتيل ورد

سمير الشريف
23-11-2007, 05:46 AM
د. نجلاء......
هنيئا لهذه الاسئلة والصرخات الجارحة والوجع الانساني...............

مينا عبد الله
23-11-2007, 08:26 AM
د. نجلاء ..

نص كله رقة وعذوبة .. ونسمات انثوية حزينة
وبحث عن جواب ... قد تعلمينه في داخلك ؟!

وتبحثين عنه بسؤال يتجدد كل يوم !!

تحيتي واحترامي

ميـــــــــنا

د. نجلاء طمان
05-01-2008, 01:58 PM
د.نجلاء
عبارات كشذى الورد
وكنسيم الصبح الربيعي
وكرقة الندى على وجنات الزهر ..
تتراقص على نغمة إيقاع واحد ، كأنها تغني للحياة
وتنتظر أملا ، قد يتأخر قليلا .. لكن الرد سيأتي لا محالة ..
وستشرق شمس حياة جديدة ، تبث الدفء في الجوار ..
مشتاقون لمزيد من العطاء ، ونغم الحروف ..
تحياتي لك ولجمال حرفك .
صدقت سيدي وربي
أتى الرد وعرفته
ويا ليته ما أتى
ويا ليتني ما عرفته
تحياتي لجميل مرورك وروعته
لقد غيب أجمل شذى
فلا تحرمني من بهي مرورك
د. نجلاء طمان

محمود شاكر الجبوري
05-01-2008, 02:13 PM
من أنت اخبرها بالله عليك من انت

الوردة السوداء
يامن تطرز سماء الواحة بدفء الكلمات

قد يكون ردي قليلاً بحقك لكن تقبلي مني هدوء المرور

تحياتي
اليأس والوجع
محمود الجبوري

د. نجلاء طمان
22-02-2008, 01:23 PM
غادر صمتك ، ارحل عن خوفك ، وتكلم ... تكلم
\
هذا النص هو مشروع خاطرة فلسفية ...
تحدثنا الكاتبة وهي تعري مشاعرنا من حزنها وخوفها .... تحدثنا عن رؤيتها الباطنة وهي ترسم غدنا المجهول
انصح الاخت المبدعة والاديبة السامقة ان تقرأ لاخينا وكبيرنا المتنبي ففي قصيده الكثير من شهقاتنا
\
بوركت ... والابداع


خليل الصبر !

كعادتك تغوص حيث لا يقدر غيرك

وتجاب نصيحتك أيها العزيز

أفتقدك جدًا

عساك بخير !

د. نجلاء طمان

مجرد خيال
22-02-2008, 02:06 PM
للتو .. كانت المراتب عالية .. وكنت أسفلها

فبعدها .. نهض الفكر .. واعتنقت الجوزاء

تحمليه .. بين الرد والآخر ..

قلم متألق

د. نجلاء طمان
06-04-2008, 07:23 AM
أنا حلم عمرك وفارس منامك
ح أجيلك وحالف أحارب الآمك
وده أول وعودي
أنا شاعر وكاتب
على جبينك ديوانى
بصمت الحروف ونبض المعانى
يا أجمل ورودي
نجلاء
حينما أجد كلماتك مرسومة بروعة إحساسك المرهف
اكتب خربشاتى لتمضى فى رحلة مع حروفك المبدعة
و احتـــــــ تقديري ـــــــرامي



هل أقول أصبح مرورك َ علامة عبق لنصوصي؟؟

نعم له عبقه الأكيد


دمت ومرورك المتوهج من قلب الأوركيدا

د. نجلاء طمان

أحمو الحسن الإحمدي
06-04-2008, 09:31 AM
من هو بربك أخبريــني ؟؟

تصفيقٌ .. تصفيقٌ

إعجــابا .. و إكبارا .. و تقديرا ..

د. نجلاء طمان
17-07-2008, 12:34 PM
أسئلة تتراقص وجداً
دام شذاكِ أيتها الرائعة :0014:

ودمتِ بجوار النبضِ

حبيبة حبيبة

يرعاكِ الله أبدًا

د. نجلاء طمان
31-10-2008, 11:22 PM
هو المارد سيدتي عندما يسحق كل لحظات الصمت ..
وتستحيل الأسئلة إلى سوط يلهب صدورنا شوقا ، خوفا ، عذابا ، حيرة ..

هو ذاكَ, صدقت.

في النهاية صدورنا هي من تتلقي لسع السياط

وقلوبنا هي من تدفع الثمن

دمت وتفردكَ

يرعاكَ ربي

د. نجلاء طمان
18-12-2008, 07:55 AM
اصبح شبحا أحيانا ...
نصك متميز

أصبح شبحًا دائمًا

ومروركَ أكثر تمييزًا


تفتقدكَ الخضراء فعساكَ بكل الخير !

يرعاكَ ربي أينما كنتَ

فاطمه عبد القادر
18-12-2008, 03:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د نجلاء
علامات استفهام,,,,,,,, وعلامات,, وتساؤلات,,,
تنتظر الاجابات,مع أن الجواب موجود وحاضر
انه الحب الحائر
الغائر,,,, الطائر
أعانكم الله يا أهل العشق,,, وليبعدة الله عني
نص رائع وجميل للغاية
ماسة
:011:

هشام عزاس
18-12-2008, 09:57 PM
الدكتورة الأديبة / نجــلاء

تسألينهُ من يكون و هو أنتِ ... ابحثي عنكِ ... فستجدينهُ دوما يحدقُ فيكِ بصمتٍ لا يحررهُ غير لسان روحكِ و خوف لا يغادرُ صومعة ذهنكِ الذي اصطاده ليحرره بعد ذلك في ملكوتِ حسكِ و فكركِ فغدى قيمة تسائلية و فلسفة مثالية .

هو قطرة حبر تتجددُ دوما بداخل أقلامكِ و فكرة مسيطرة فتحتِ لها أبواب ذاتكِ ...

لن يتكلم لأنه يفضلُ الصمت في حرم الجمال .

دمت بهكذا ألق ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

عبد الرحمن الكرد
18-12-2008, 10:21 PM
الجميله نجلاء
بوح أنثوي يلامس
شغاف الروح برقه وعذوبه
تحياتي

د. نجلاء طمان
15-03-2009, 02:25 AM
الأديبة المبدعة د. نجلاء طمان المحترمة
.....
جعلتِني أجري خلف الحروف حتى طارت بي على مزن الروعة والجمال
نصّ ساحر بقلم أديبة ساحرة
.....
كل التحية
مازن سلام


هي أقلامنا تجرجرنا خلفها في رحلة سحائبية, وأتساءل دومًا من يلاحق الآخر؛ أقٌلامنا أم مشاعرنا؟؟

أخي المغرق في الغياب: عساكَ بألف خير !

تقديري لمروركَ الجميل

د. نجلاء طمان
26-04-2009, 04:23 AM
الغ ــالية "د.نجلاء"
أراني لا زلت أردد معك من أنت ،من أنت؟؟؟؟!!
نص رائع كما أننت دوما
لك ودي وتراتيل ورد

وما زلت أردد يا فراشتي ذات السؤال: من أنتَ؟

ولم تأتني الإجابة أبدًا

وردي وودي, وتقديري

د. نجلاء طمان
25-05-2009, 01:33 AM
د. نجلاء......
هنيئا لهذه الاسئلة والصرخات الجارحة والوجع الانساني...............


هنيئا للمتصفح بمروركَ أيها الكريم

تقبل احترامي وتقديري

د. نجلاء طمان
27-02-2010, 09:00 PM
د. نجلاء ..
نص كله رقة وعذوبة .. ونسمات انثوية حزينة
وبحث عن جواب ... قد تعلمينه في داخلك ؟!
وتبحثين عنه بسؤال يتجدد كل يوم !!
تحيتي واحترامي
ميـــــــــنا

قد أجده يومًا يا مينا !

كوني بخير وسعادة يا ندى الطيبة

تقديري

فدوى يومة
27-02-2010, 09:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة نجلاء
نثر رائع منك وذلك السؤال الذي يفتح نوافذ نحو أفق أخر عندما ستجدين الجواب
رائعة أنت وأكثر
حماك ربي
محبتي لك والتحية

احمد مصطفي
27-02-2010, 09:31 PM
د نجلاء هكذا الاحاسيس تتشابة من انت من اعوام نشرت قصيدتى فى ادب ونقد وكان حروفناقرين الاخر طبتى للحرف ولكن لماذا بكى الجواد اتمنى تقرئى قصائدى مع العقيب شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .