تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حفيف مشاعري ...... (2)



صابرين الصباغ
15-05-2007, 03:35 PM
أفتح يدكَ
هاك هذا
إقبض عليه جيدا ..
فإنه عمري

صابرين الصباغ
15-05-2007, 03:37 PM
بلحظات انتظارك القاتلة
يصبح لي وجهان
وجه ينتظر
ووجدان يحترق....

صابرين الصباغ
15-05-2007, 03:58 PM
عبث حبك
بحياتي
كما يعبث
الربيع
بوجه الدنيا

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:00 PM
حتى لو أغضبتني
أحبك
فكيف نعشق
البحر
ولا نحتمل ثوراته ..؟

كنعان محمود قاسم
15-05-2007, 04:00 PM
الشوق ... أنت ِ ... سيدته والحرف

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:01 PM
ليتني قلماً
تتأبطني
أناملك

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:03 PM
عندما أذكرك
تقف روحي
داخل جسدي
وأنا جالسة

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:05 PM
قال :
أنتِ ديوان حروفي..
فصلبني فوق أرفف
نسيانه ..

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:06 PM
أتعرف متى شعرت بأني
ماسة ..؟
عندما تقوقعت
داخل عينيك

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:07 PM
حنانيك .
كل يوم ينهار
عالمي
تحت قدم انتظارك ..

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:10 PM
دستتك في أدراج القلب
فأنت حرف عشقي
الوحيد
الممنوع من النشر

صابرين الصباغ
15-05-2007, 04:12 PM
أنظر فى مرآتك
سترى كم
أن الحياة تستحق
أن نحبها ونحياها

صابرين الصباغ
16-05-2007, 04:29 PM
الشوق ... أنت ِ ... سيدته والحرف

أخي الكريم كنعان

شكرا لزهور حرفك وعطره
مودتي واحترامي
صبر
:001:

د. سمير العمري
17-05-2007, 01:42 AM
أنا هنا لأثني على حفيف هذا المشاعر الجميلة. قد وجدتها قطع من أحجار كريمة بأصناف مختلفة.

لا أحسبني إلا سأتابع هذا الحفيف الأدبي الجميل.

ولعلني أستأذنك في أن أشير إلى بعض ما أراه الأنسب.

ليتني قلماً
تتأبطني
أناملك
بل ليتني قلمٌ
ثم مسألة التأبط هنا تخرج الصورة عن معناها ورقتها نا هيك إرجاع الضمير إلى المتكلم بما يشوش المعنى. ما رأيك لو كان القول هكذا؟
ليتني قلمٌ تحتضنه أناملك.


أتعرف متى شعرت بأني
ماسة ..؟
عندما تقوقعت
داخل عينيك
اللؤلؤ لا الماس هو ما يتقوقع داخل الصدف وأجد أن الصورة هنا لا تحتمل الماس بل اللؤلؤ. فالأجمل معنى وصورة من ذلك قولك:

أتعرف متى شعرت بأني
لؤلؤة؟
عندما تقوقعت
داخل عينيك



تحياتي

عبدالرحيم الحمصي
17-05-2007, 02:54 AM
روعة في التماثل
و بديع الكلم الراقي
المؤثث لأبجديات
الحرف الجميل ،،،

ملكة الحرف الندي صابرين ،،

تقديري و احترامي


الحمصي:os:

صابرين الصباغ
17-05-2007, 06:48 AM
أنا هنا لأثني على حفيف هذا المشاعر الجميلة. قد وجدتها قطع من أحجار كريمة بأصناف مختلفة.
لا أحسبني إلا سأتابع هذا الحفيف الأدبي الجميل.
ولعلني أستأذنك في أن أشير إلى بعض ما أراه الأنسب.
ليتني قلماً
تتأبطني
أناملك
بل ليتني قلمٌ
ثم مسألة التأبط هنا تخرج الصورة عن معناها ورقتها نا هيك إرجاع الضمير إلى المتكلم بما يشوش المعنى. ما رأيك لو كان القول هكذا؟
ليتني قلمٌ تحتضنه أناملك.
أتعرف متى شعرت بأني
ماسة ..؟
عندما تقوقعت
داخل عينيك
اللؤلؤ لا الماس هو ما يتقوقع داخل الصدف وأجد أن الصورة هنا لا تحتمل الماس بل اللؤلؤ. فالأجمل معنى وصورة من ذلك قولك:
أتعرف متى شعرت بأني
لؤلؤة؟
عندما تقوقعت
داخل عينيك
تحياتي

الشاعر الكبير صاحب القلب الكبير
لايدرك قيمة الؤلؤ إلا من يمتلك قلبا كالماس
شرفني مرورك سيد الحرف
وسعدت الحروف بمرورك عليها
كما تسعد الدنيا بمرور انامل الربيع عليها
دمت للإبداع سيدا
مودتي واحترامي
صابرين