علي شفا عشق أو ..

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

هو يعشقها
هي قد تبوح له او لا
إذاً أمر أن يتحقق الحلم مرهون بوقائع الزمن
إذاً دعنا نحتسي بعض الحلم هنا
وأقولُ لكِ : لو أحببتُكِ ماذا ستدركين
هل تدركين مثلها أنني عاشق قد يقتل نفسه بعد الهجر بقليل
أو تقولين كما قال المبدع تجريد (تجريد هو كاتب مبدع وصديق حرف ) في العام الخامس للهجر
إذاً ..
هي دعوة حضور مراسم إستقبال النهر
علي شفا عشق أو ........
أو يزيد
وحينها علي ما أذكرُ رد المحبوبة " لا تزيد "
فالحب كلمة تفقد حرارتها عند القول
هو إحساس يحسه المحبوب ولا يقوله
اذاً بعمق حبك
بعمق أنك تستطيع أن توحي للمحبوب بذلك
إذاً هل تصدقني القول بأن الحب يفقد صدقه عند القول
أو أنا لو قلت لك بأني أُحبك فهل هذا يعني تقصيري في حبك
أم يعني أنني أجهل كيفية الايحاء
إذا ،، دعني أُبادرُ بالهمسِ لهم
أن عليهم وحين إنتقالي الي مرحلة الصمت .. أن يخبروك أنني كنت أتكئُ يوماً علي رصيف القطار
أعبث في جسد القطار لماذا ؟ كان هو السؤال الذي يبعث الدهشة علي القطار
كان القطار يتخيلني إنسان دنئ
أتحسسه غصباُ عنه .. ولكنه نسي أن آخر ما تبقي من محبوبتي هو صوت القطار المتجه شمالاً
والآن أنا أعتزم الإتجاه إلي مكانٍ خر
وحينها سيدي القطار .. لن أتحسس جسدك ثانية بل سأتحسسُ موضع الألم فيني
وأقول للمحبوبة بقلبي همساً : أني قد أُعطيكٍ عمري
ليست قد هنا للتشكيك
ولكن !!

[سحر الليالي]

الفاضل " أحمد عبدالرحمن":

نــص غارق بـــ الروعة...!!
سعيدة لأني أول من عانقه...
حلقت بكل حرف هنا ..!بحق جميل..!

سلمت ودام قلبك بـــ بياض
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

[جوتيار تمر]

الحكيم...

انت تثير جدلية..لن تنجيك من الاخر..وشكه..
لانك جزء من وجوده الذي هو ايضا جزء من وجودك..
فكيف تنسق بين الامرين هذا عائد لاختيارك واختياره..؟ بلا شك..!

هذه همسة راودتني لااعلم مدى علاقتها لكنها اتت ولست اخذل ما ياتي..

متى كان الانسان في حكم حواسه لن تعد الاشياء عنده كما هي في نفسها بمعانيها الطبيعية المحدودوة،
وانقلبت كما هي في وهمه بمعان متفاوته مضطربة فلايشعر المرء بائتلاف الوجود وتعاونه ولكن باختلافه وتناقضه فمن ثم لاتكون اسباب اللذة الا في اسباب الالم...حتى لكأن النفس انما تعيش بها في ظاهر الحياة لا في الحياة نفسها.


الحكيم..
بدأت نصوصك تتخذ طابعا فكريا عميقا..
وهذا ما يجعلني احييك اكثر...
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

[وفاء شوكت خضر]

الأخ أحمد عبدالرحمن الحكيم ..

أن يتحقق الحلم مرهون بوقائع الزمن ، فكثير من المتغيرات تطرأ ، لتغير اتجاه مسارنا ..
الحلم يبقى حلم إلى أن يتحقق .. حينها لن يعود حلما ..

بحثت في نصك عن معان عميقة بأسلوب جميل .

تقبل مروري ..
ودي .

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الفاضل " أحمد عبدالرحمن":
نــص غارق بـــ الروعة...!!
سعيدة لأني أول من عانقه...
حلقت بكل حرف هنا ..!بحق جميل..!
سلمت ودام قلبك بـــ بياض
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

سحر الليالي
سعيدة أنتي
هل تدرين أنك شيدت منزل من الفرح هنا لي أسكنه فرحاً بوجودك البهي


كان لي شرف مرورك

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الحكيم...
انت تثير جدلية..لن تنجيك من الاخر..وشكه..
لانك جزء من وجوده الذي هو ايضا جزء من وجودك..
فكيف تنسق بين الامرين هذا عائد لاختيارك واختياره..؟ بلا شك..!
هذه همسة راودتني لااعلم مدى علاقتها لكنها اتت ولست اخذل ما ياتي..
متى كان الانسان في حكم حواسه لن تعد الاشياء عنده كما هي في نفسها بمعانيها الطبيعية المحدودوة،
وانقلبت كما هي في وهمه بمعان متفاوته مضطربة فلايشعر المرء بائتلاف الوجود وتعاونه ولكن باختلافه وتناقضه فمن ثم لاتكون اسباب اللذة الا في اسباب الالم...حتى لكأن النفس انما تعيش بها في ظاهر الحياة لا في الحياة نفسها.
الحكيم..
بدأت نصوصك تتخذ طابعا فكريا عميقا..
وهذا ما يجعلني احييك اكثر...
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
رفيق حرفي النبيل

تتسع دائرة نبلك يوماً تلو الآخر

هل تعلم
قررت بعد حديث لي معك أن أتفرغ لمجادلة الحروف بدلاً من الجلوس في طرقات الحزن أترزق من دموع العابرين بي علي أجد حبيبة أخري تستطيع أن تعشق دموعي قبلي


همسة

أنت أجمل من ما ينبغي ذا سأدعوك
ج ج ج ( جو الجميل جداً)

[نور سمحان]

نصك سيدي أقل ما يقال عنه انه نص علا على كل المقاييس الأدبية
فلا يمكن للغتنا المحدودة الحروف ان تحجّم عظمته
اعذرني لم أجد أبلغ من الصمت
رائع رائع رائع
تحياتي لك سيدي

[د. سلطان الحريري]

نص مكتوب بمداد الصدق ، الإحساس فيه عال ، والأسلوب جميل ،وأجمل ما فيه بساطته ، ودخوله القلب دون استئذان ، وكأن بوح شخصي لا رتوش فيه ، فأحيانا يكون الإبداع الحقيقي في البساطة. يستدعيني لأعيش معك التجربة الشعورية ، وقد كنت أتابعك منذ زمن ، ولكن لم أقف عند ضفافك معلقا قبل الآن .
أحمد الحكيم الجميل : كان بودي أن تكتب نصك مرسلا ، وأن تتنبه إلى بعض الأخطاء التي تفلتت من بين أصابعك .
أخي الحبيب : نص جميل لمبدع جميل .
لك حبي وتقديري

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الأخ أحمد عبدالرحمن الحكيم ..
أن يتحقق الحلم مرهون بوقائع الزمن ، فكثير من المتغيرات تطرأ ، لتغير اتجاه مسارنا ..
الحلم يبقى حلم إلى أن يتحقق .. حينها لن يعود حلما ..
بحثت في نصك عن معان عميقة بأسلوب جميل .
تقبل مروري ..
ودي .

وفاء

أحلم بتحقق حلم
فحلم الحلم حقيقه

الست معي في هذا

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

نصك سيدي أقل ما يقال عنه انه نص علا على كل المقاييس الأدبية
فلا يمكن للغتنا المحدودة الحروف ان تحجّم عظمته
اعذرني لم أجد أبلغ من الصمت
رائع رائع رائع
تحياتي لك سيدي


سيدتي نور

هل إن دعوتك بهذا يكفيك

اذ انت تعلمين انك علي قمة الحرف
لذى لا عليك فصمتك في حد ذاته جمال لا يوصف

دمتي بود مبدعتنا

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

نص مكتوب بمداد الصدق ، الإحساس فيه عال ، والأسلوب جميل ،وأجمل ما فيه بساطته ، ودخوله القلب دون استئذان ، وكأن بوح شخصي لا رتوش فيه ، فأحيانا يكون الإبداع الحقيقي في البساطة. يستدعيني لأعيش معك التجربة الشعورية ، وقد كنت أتابعك منذ زمن ، ولكن لم أقف عند ضفافك معلقا قبل الآن .
أحمد الحكيم الجميل : كان بودي أن تكتب نصك مرسلا ، وأن تتنبه إلى بعض الأخطاء التي تفلتت من بين أصابعك .
أخي الحبيب : نص جميل لمبدع جميل .
لك حبي وتقديري

أستاذي الجليل

لك من العتبي ما ترضي
كان عليك الهمس لي بحضورك قبل تشريفي بحضورك
لاني إن كنت أعلم بحضورك لكنت أمضيت من عمري ما يكفي لشرف حضورك


ثق بان جمال حرفي ما هو الا بكريم رعايتكم لي
فشكري لكم حتي تعجزون

[حمزة محمد الهندي]

الحكيم ...

بتَ تعرف تفاصيلكَ اللامحدودة
وساعات ..
وزواياكَ اللاهثة في البحث
والبريق يتناثر في الدم
بدأت تخلق حالات من الهيام موعودة بسرابيل مشعة
تناديك أناديك ..
تختصر مسافات السهد
وتقبضعلى الأوداج ليتخثر الدم عشقا
ليتبعثر في نواحيكَ ليلوج
للحكيم ..

‘
اهــــــــواكَ
‘

الحكيم عظيم شكري لكَ

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الهندي

ما سر إرتباط أسم حمزه بأسم الفرسان الذين تعشهم مذ وهلة رؤيتهم

هل سألت نفسك يوماً لماذا اعشقك انت وجو هذا العشق


صرخة
ثق بحبي لك

[حمزة محمد الهندي]

الحكيم ...

أنتَ تعشقنا ... لأننا بعشقنا لكَ ولحرفكَ منذ البداية ..

فهذه ذوات المحتضرين بينَ الأكمة ..

كما أنت
كما أنت


استمر ...

فحمزة يحبكَ

[مرآة النفس]

على شفا عشق....

أو انهيار...

أو البدء من جديد....

أو الانتظار...

كل هذه الخيارات تبقى مفتوحة عندما يمارس كلاهما لعبة الصمت....والمصابرة....يتربّص أحدهما بالآخر...

أن ينهار شوقه...ويفصح حنينه عن ليالي السهر التي قضاها يتمتم باسم الآخر...

الأنا والآخر....في مقابلة ومواجهة صريحة هنا...

أهي حرب....أم سلم؟!....أم حرب بسوس جديدة تقتل آلاف الضحايا لأجل جمل طليق...

ولكنّ الحب بصراعه يستمدّ البقاء....صراع البقاء لا يقتصر على الكائنات....بل المشاعر أيضاً...

فهل ستبقى قوانين القلب بلا استثناءات!!

أم أنّ العلم سينسف كل محاولة للتحرّر من الحتمية!!

لا نملك إلا أن نراقب حرفك....لنعرف الجواب

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الحكيم ...
أنتَ تعشقنا ... لأننا بعشقنا لكَ ولحرفكَ منذ البداية ..
فهذه ذوات المحتضرين بينَ الأكمة ..
كما أنت
كما أنت
استمر ...
فحمزة يحبكَ

اذاً فأنا ماضِ ما دمت أتمتعُ بحُيك

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

على شفا عشق....
أو انهيار...
أو البدء من جديد....
أو الانتظار...
كل هذه الخيارات تبقى مفتوحة عندما يمارس كلاهما لعبة الصمت....والمصابرة....يتربّص أحدهما بالآخر...
أن ينهار شوقه...ويفصح حنينه عن ليالي السهر التي قضاها يتمتم باسم الآخر...
الأنا والآخر....في مقابلة ومواجهة صريحة هنا...
أهي حرب....أم سلم؟!....أم حرب بسوس جديدة تقتل آلاف الضحايا لأجل جمل طليق...
ولكنّ الحب بصراعه يستمدّ البقاء....صراع البقاء لا يقتصر على الكائنات....بل المشاعر أيضاً...
فهل ستبقى قوانين القلب بلا استثناءات!!
أم أنّ العلم سينسف كل محاولة للتحرّر من الحتمية!!
لا نملك إلا أن نراقب حرفك....لنعرف الجواب

مرآه
رب ما الصمت جميل او ربما هو ما نستطيع فعله عندما نعشق القمر حيث لا طريق لان نقول له انا نعشقك فحينها نلوذ بالصمت
او تحلم بان تصبح رائد فضاء لكي تصل اليه وتخبره بحبك


سؤال
هل مارست عشق القمر

[مرآة النفس]

ربما لم أمارس عشق القمر...

لكنني أعلم أنّه يعشقني...

فكلما نظرت إليه رأيت الحنين يرسم وجهه المشتاق...

هو يعلم بأنّي جبانة وأخاف المرتفعات...

فقرر أن يهوي لأجلي...

ويرسم كل ليلة على وجنتي قبلة وأنا نائمة لا أدري...

ونظل هكذا...

أحلم بمعانقته يوماً بينما هو يعانقني كل ليلة....دون أن أدري....

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

يآآآآآآآآآآآآه مرآه

الآهة تخنقني

الخوف من غدٍ

أحلامي القديمة صارت كوابيس تطبق علي أنفاسي

حبيبتي تأتيني كل يوم حين نوم
وتتهمني بالخيانه
كيف أكتب لغيرها


هل أجرمت حين منحت نفسي مساحة للعشق

[مرآة النفس]

لا بأس عليك يا حكيم...

فعندما يتجاوز الضمير أعلى مراتب الإنسانية تصبح كل خاطرة تعبره بمثابة جريمة لا تغتفر...

أرى أنّ شدّة نقائك جعلت حبر الذكرى يبدو واضحاً جداً على سطحك الشفاف...

وقلبك المتسامح ترك لأشعة الشمس الملتهبة أن تصول وتجول كيفما تشاء...

لا أعلم...

هل أهنّئك أم أعزّي نفسي؟!

فأحيانا جمال الآخر يجعلك ترى بوضوح قبح أجزائك...

فقط كلمة...

الذنب ليس ذنبك....

لا أعرف ذنب من...

لكن ليس ذنبك

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

وعانقت يداها
كتبت علي شفتاها صمتاً
عذراً فاتنتي إن أحببتك
شكراً إن ادرجت نفسي في أغوار قلبك

فاتنتي
هل عشقك ذنب
هل أترك قلبي يرسم وجهكِ في كل نواحي الغرف الليليه
أتخيل وجهك شهدك
أتخيل كيف تكون الأحزان
أتمايل كحرف سكون يعرف جداً كيف يكون
حرفٌ مرهون بالحرف السابق له
أنتي فاتنتي من تسبقني في رسم الكلمات
من تدركني حين اخاف
من تؤرقني حين انام

فاتنتي
آخر حديثي أحببتك
فما بدء حديثك