مشاهدة النسخة كاملة : قصة قصيرة جدا :الشخليلة
د.مصطفى عطية جمعة
25-05-2007, 01:40 PM
قصة قصيرة جدا : الشخليلة بقلم د.مصطفى عطية جمعة
هو : مشغول بالمساومة مع التجار ، أسفل عمارته ، علي الصوت .
و ها هي زوجته ، تطل و بناتها بضحكهن الدائم من " فراندة " الشقة ، و أمسكت بابنه الوحيد على الإناث ، الذي كان ملهيًا بـ " الشخليلة " .
الولد ينفلت من يديها ، متكوّرًا في الهواء مرات . يستقر قرب قدميه .
الزوجة تلطم ، البنات تولول .
يصدم رأسه بالحائط ، يجذب شدقيه إلى الخلف ، فيصطبغ دمعه بالدم .
الأكف تقلّب الجثمان الصغير على تراب الحارة . . .
" ماسحو الجوخ " بين مصمصة و حوقلة و ترجيع .
ولد " مفلفل " الشعر ، أشعثه ، يقرض بأسنانه لقمه ناشفة ، يلتقط الشخليلة التي انزوت جوار " موتوسيكل " ، يهزها ، تتعالى شخللتها .
أهداب الليالي
03-06-2007, 01:53 PM
السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته
الأديب المبـدع د. مصطفى
راق لـي ما قـرأت
أجدتَ الرمـز و تفوقـتَ فـي اختـزال اللغـة ، و تكثيـف اللحـظة
مرور سريع لرفع القصة
تقبل تحياتي
د.مصطفى عطية جمعة
03-06-2007, 08:45 PM
السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته
الأديب المبـدع د. مصطفى
راق لـي ما قـرأت
أجدتَ الرمـز و تفوقـتَ فـي اختـزال اللغـة ، و تكثيـف اللحـظة
مرور سريع لرفع القصة
تقبل تحياتي
الأخت / أهداب
أشكرك مرورك الكريم
وقراءتك الفاعلة
وتعليقك المبدع الذي ينم عن روح ثرية في القراءة والتلقي .
دام تواصلنا الإبداعي
محمد الحامدي
03-06-2007, 09:52 PM
نعم الحرفية واضحة جدا في القص بكل طبقاته ... زخرف متوائم جدا بين الحدث وملاحقة قلم دكتورنا القصاص له ... حتى أن مقدار سرعة القص ناسبت تماما مقدار سرعة الحدث ... جملة قصصية تنضح إدراكا لما تقول ... لمحات من الإيحاء تجعلنا لا نستطيع الخلاص من تأويل الحدث وتفسيره وتبريره أو رفضه ... هكذا يكون القص ... وحدة التعبير هي الحدث ومنيصنعه ... شكرا دكتورنا عمل هو درس في تقنيات القص ... درس نموذجي ..
غير أني ... كيف أقول ؟؟ لست أدري ولكن ... هل هذا الاستخدام لكلمات من اللهجة المحكية تشريع لها في لغة الأدب ؟؟؟ هذا ما أخشاه ... أخافه ...وهو عندي مرعب ... تحمل خوفي دكتور ,لعلك تعرف أسبابه
مرة أخرى ... شكرا على هذا الدرس ...
أقترح تثبيتها لتعم الفائدة
جوتيار تمر
04-06-2007, 01:41 PM
دكتور...
في البدء بقيت افكر في معنى الشخليلة، وبقيت مشدوها ومشدودا للعنوان لعلي اصل الى معنى له في ذاكرتي لكني بقيت اتأمل دون جدوى فاضطررت ان ادخل القصة من اوسع ابوابها لا من خرم العنوان، مع ان العنوان في النهاية كان كما تاكدت المفتاح للقصة باكملها.
جاءت القصة معلنة عن وضح اجتماعي خاص، مسامة، تجار، عمارته، حيث لابد وان الصورة قد رسمت منذ الوهلة الاولى في ذهن القارئ اننا نتحدث عن شخص مادي ملموس، وعذرا لهذا المصطلح لاني قلما استخدمه، لكن في مجتمعاتنا الغبية دائما الفقير غير ملموس ، ومن ثم جاءت القصة لتخرجنا من الرسم الشخصي للمعني هذا، ليدخلنا في تفاصيل اخرى تجعلنا اكثر دراية بهذا الذي كان يساوم، زوجة وبنات، ولعل اسوأ عادة هي تلك التي يمتهنا زوجات وبنات التجار والاغنياء بالاخص في المناطق الشققية حيث الوقوف لساعات في ( البالكونة) حيث تتعالى اصواتهن واحاديثهن التافهة عن الموضة وعن فلانة فعلت كذا وفلانة كانت تلبس لونا كذا وووو...ومن ثم السخرية من الاخرين بشكل متبجح، وهنا رسم اخر للنمط الذي نحن بصدده الان، حيث هناك ربط دائم بين المساوم أي مساوم كان، وبين الوجه الداخلي له من حيث كونه ومحيطه العائلي، هذه القههة والضحكات، كانت لابد لها من سبب، هنا يظهر السبب لنا جليا، انها الشخليلة التي يلتهي بها الطفل، لكن لحظة غفلة واحدة يهوى الطفل ويسقط امام قدمي التجار المساوم، وهنا نجد وصفا دقيقا لحالته " يصدم رأسه بالحائط ، يجذب شدقيه إلى الخلف ، فيصطبغ دمعه بالدم ."
هذا الوصف الدقيق ينقل لنا حالة الطفل بعدما هوى ارضا وسقط، والمصيبة هنا ان القاص لم ينسى ان يذكرنا منذ البدء بانه الولد الوحيد بين البنات، وهذا ما قد يثير تساؤلات كثيرة للقارئ، بحيث يحق له ان يتسائل اولا عن مصطلح الزوجة اولا هي الام ام زوجة اب، والبنات .. هل يكرهن ام لا...ومن ثم الامر الاخر كيف يتقبل الاب التاجر هذا الامر بحيث يفقد ابنه الوحيد ونحن نعلم بان مجتمعاتنا الشرقية فيها الاباء بالاخص الاغنياء دائما يبحثون عن من يخلفهم في ثروتهم، الصورة اصبحت واضحة وغامضة في نفس الوقت هذه الاكف تقلب الجثمان اذا الامر انتهى، لكن النهاية جاءت لتقول لنا شيئا ربما نجهله..او لانهجله انما نتجاهله، فهذا كان ابن تاجر ، لكن في الجانب الاخر من العمارة او تحت العمارة نجد الكثيرين من الاطفال ممن لايجدون لقمة عيش، لذا جاءت الصورة في النهاية معبرة تحكي واقعا نعيشه، واقع البشر الغير ملموسي.
ولعل في هز الشخليلة مدلولات اخرى ربما يمكن ان يتداركها المرء اذا ما عاش ذاك الواقع بصورة اقرب..ولقد لفت انتباهي استخدام العامية في النص ولااعلم هل هذا كان في صالح النص ام لا..؟
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
د. محمد حسن السمان
04-06-2007, 03:58 PM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب القاص والناقد الفذ
الدكتور مصطفى عطية
" الشخليلة " مشهد قصي , مكتمل العناصر , وظفت كلماته بحرفية , وفق جزئيات عالية الترابط , جمعت بعدي المكان والزمان بقوة , وضمن مساحة متناهية في الصغر , عالية التركيز , وكأنها بؤرة ضوء استخدمت فيها عدسة عالية التكثيف , قدمت لنا توترا نفسيا ومجتمعيا وقيميا , وأوصلت ما تريد , إنها البراعة والحرفية , والأصالة الأدبية , وقبل كل شيء التمكن العالي من فن القص الموجز .
د. محمد حسن السمان
د. نجلاء طمان
05-06-2007, 12:54 AM
الأديب الرائع: د. مصطفى
الشخليلة, وصفعة قوية على وجه العبث الطبقي . جاءت الصفعة من القوة بحيث سمع المتلقى صوتها مدويا هائلا . الشخليلة وعنوان لافت أمسك بتلابيب المتلقي وشده شدا, ثم صدمه فورا بافتتاحية واضحة الهدف أعطت هدف القص مباشرة, لكن اللغة كانت شيقة بحيث لم تترك للمتلقى فرصة للإفلات. ومضة فلاش سريعة عالية التكثيف, وجاء السرد مصاحبا لصوت عالى الوترية , ظهر متدرجا ابتدءً بالعنوان ثم المساومة العالية للتاجر الغنى وأقرانه, ثم الضحكات العالية للزوجة وبناتها, ووصل إلى أقصاه متمثلا فى قوة وقسوة الارتطام وما ترتب على ذلك من صراخ وعويل. يهدأ الصوت فجأة ويتحول الى همس ومصمصة , وينتهى بنفس الصوت البادىء الصادر عن الشخليلة مع اختلاف اليد التى تحملها, فى لمحة مبدعة من القاص. الشخليلة هي اللعبة, وهى أمس فى يد طفل الغنى الوحيد واليوم فى يد طفل متشرد وغدا فى أى يد تكون؟؟؟؟؟. الشخليلة أو العبث أو الطبقية الظالمة أو ...أو...أو...هى رمز جاء من القاص فى اختيارية غاية فى العبقرية. يجدر بى الاشارة هنا الى أن وصف سقوط الطفل جاء على شكل لوحة رهيبة مفزعة ومقشعرة لكنها كانت رائعة.
شذى الوردة لهذا التوهج
د. نجلاء طمان
د.مصطفى عطية جمعة
06-06-2007, 12:04 AM
نعم الحرفية واضحة جدا في القص بكل طبقاته ... زخرف متوائم جدا بين الحدث وملاحقة قلم دكتورنا القصاص له ... حتى أن مقدار سرعة القص ناسبت تماما مقدار سرعة الحدث ... جملة قصصية تنضح إدراكا لما تقول ... لمحات من الإيحاء تجعلنا لا نستطيع الخلاص من تأويل الحدث وتفسيره وتبريره أو رفضه ... هكذا يكون القص ... وحدة التعبير هي الحدث ومنيصنعه ... شكرا دكتورنا عمل هو درس في تقنيات القص ... درس نموذجي ..
غير أني ... كيف أقول ؟؟ لست أدري ولكن ... هل هذا الاستخدام لكلمات من اللهجة المحكية تشريع لها في لغة الأدب ؟؟؟ هذا ما أخشاه ... أخافه ...وهو عندي مرعب ... تحمل خوفي دكتور ,لعلك تعرف أسبابه
مرة أخرى ... شكرا على هذا الدرس ...
المبدع الجميل / محمد الحامدي
ما قلته في القصة وسام أعتز به على صدري ، أغبط نفسي عليه ، وأغبطك على هذه الذائقة المرهفة.
بالنسبة لتساؤلك عن توظيف العامي في القص ، هذا مسموح به ، في حدود ، والحوار العامي نفسه مبرر فنيا ، المهم : عدم الإغراق في العامية ، والاستخدام المحسوب لها ، وأؤكد أن العامية لا تعادي الفصيححة بقدر ما هي خلفية يومية لها ، أكثر تطورا ، ومن المهم توظيف مفرداتها في النصوص ، فهي بدورها ستجعل النصوص أكثر واقعية وحيوية .
تحياتي ودام تواصلنا ومحبتنا
د.مصطفى عطية جمعة
06-06-2007, 12:10 AM
دكتور...
في البدء بقيت افكر في معنى الشخليلة، وبقيت مشدوها ومشدودا للعنوان لعلي اصل الى معنى له في ذاكرتي لكني بقيت اتأمل دون جدوى فاضطررت ان ادخل القصة من اوسع ابوابها لا من خرم العنوان، مع ان العنوان في النهاية كان كما تاكدت المفتاح للقصة باكملها.
جاءت القصة معلنة عن وضح اجتماعي خاص، مسامة، تجار، عمارته، حيث لابد وان الصورة قد رسمت منذ الوهلة الاولى في ذهن القارئ اننا نتحدث عن شخص مادي ملموس، وعذرا لهذا المصطلح لاني قلما استخدمه، لكن في مجتمعاتنا الغبية دائما الفقير غير ملموس ، ومن ثم جاءت القصة لتخرجنا من الرسم الشخصي للمعني هذا، ليدخلنا في تفاصيل اخرى تجعلنا اكثر دراية بهذا الذي كان يساوم، زوجة وبنات، ولعل اسوأ عادة هي تلك التي يمتهنا زوجات وبنات التجار والاغنياء بالاخص في المناطق الشققية حيث الوقوف لساعات في ( البالكونة) حيث تتعالى اصواتهن واحاديثهن التافهة عن الموضة وعن فلانة فعلت كذا وفلانة كانت تلبس لونا كذا وووو...ومن ثم السخرية من الاخرين بشكل متبجح، وهنا رسم اخر للنمط الذي نحن بصدده الان، حيث هناك ربط دائم بين المساوم أي مساوم كان، وبين الوجه الداخلي له من حيث كونه ومحيطه العائلي، هذه القههة والضحكات، كانت لابد لها من سبب، هنا يظهر السبب لنا جليا، انها الشخليلة التي يلتهي بها الطفل، لكن لحظة غفلة واحدة يهوى الطفل ويسقط امام قدمي التجار المساوم، وهنا نجد وصفا دقيقا لحالته " يصدم رأسه بالحائط ، يجذب شدقيه إلى الخلف ، فيصطبغ دمعه بالدم ."
هذا الوصف الدقيق ينقل لنا حالة الطفل بعدما هوى ارضا وسقط، والمصيبة هنا ان القاص لم ينسى ان يذكرنا منذ البدء بانه الولد الوحيد بين البنات، وهذا ما قد يثير تساؤلات كثيرة للقارئ، بحيث يحق له ان يتسائل اولا عن مصطلح الزوجة اولا هي الام ام زوجة اب، والبنات .. هل يكرهن ام لا...ومن ثم الامر الاخر كيف يتقبل الاب التاجر هذا الامر بحيث يفقد ابنه الوحيد ونحن نعلم بان مجتمعاتنا الشرقية فيها الاباء بالاخص الاغنياء دائما يبحثون عن من يخلفهم في ثروتهم، الصورة اصبحت واضحة وغامضة في نفس الوقت هذه الاكف تقلب الجثمان اذا الامر انتهى، لكن النهاية جاءت لتقول لنا شيئا ربما نجهله..او لانهجله انما نتجاهله، فهذا كان ابن تاجر ، لكن في الجانب الاخر من العمارة او تحت العمارة نجد الكثيرين من الاطفال ممن لايجدون لقمة عيش، لذا جاءت الصورة في النهاية معبرة تحكي واقعا نعيشه، واقع البشر الغير ملموسي.
ولعل في هز الشخليلة مدلولات اخرى ربما يمكن ان يتداركها المرء اذا ما عاش ذاك الواقع بصورة اقرب..ولقد لفت انتباهي استخدام العامية في النص ولااعلم هل هذا كان في صالح النص ام لا..؟
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
المبدع الجميل والناقد المتألق / جوتيار
تحليل للقصة عالي المستوى
ينم ذائقة رائعة ، وقدرة على الحوار النقدي المتعدد الأسئلة ، الذي يفجر النص ، من النص ، وإلى النص . دعني أحيي نفسي وأحييك ، وأطلب منك - دون نرجسية - أن تنشر القصة مع الدراسة ، في باب النقد واللغة ، كجزء من النقد التطبيقي الرائع الذي تمارسة .
تحياتي وشكري
د.مصطفى عطية جمعة
06-06-2007, 12:20 AM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب القاص والناقد الفذ
الدكتور مصطفى عطية
" الشخليلة " مشهد قصي , مكتمل العناصر , وظفت كلماته بحرفية , وفق جزئيات عالية الترابط , جمعت بعدي المكان والزمان بقوة , وضمن مساحة متناهية في الصغر , عالية التركيز , وكأنها بؤرة ضوء استخدمت فيها عدسة عالية التكثيف , قدمت لنا توترا نفسيا ومجتمعيا وقيميا , وأوصلت ما تريد , إنها البراعة والحرفية , والأصالة الأدبية , وقبل كل شيء التمكن العالي من فن القص الموجز .
د. محمد حسن السمان
والدي المبدع / د. السمان
لا أستطيع ان أرد تحيتك بالأحسن منها ، فقد غمرتني بإطراء عظيم ، يدل على قدرتك العميقة على قراءة النصوص بشكل مختلف ، ومؤثر ، وبعبارات ذات شمولية في النقد ، والطرح ، والتحليل العميق
دامت محبتنا أستاذي الناقد المبدع الجميل .
د.مصطفى عطية جمعة
06-06-2007, 12:25 AM
الأديب الرائع: د. مصطفى
الشخليلة, وصفعة قوية على وجه العبث الطبقي . جاءت الصفعة من القوة بحيث سمع المتلقى صوتها مدويا هائلا . الشخليلة وعنوان لافت أمسك بتلابيب المتلقي وشده شدا, ثم صدمه فورا بافتتاحية واضحة الهدف أعطت هدف القص مباشرة, لكن اللغة كانت شيقة بحيث لم تترك للمتلقى فرصة للإفلات. ومضة فلاش سريعة عالية التكثيف, وجاء السرد مصاحبا لصوت عالى الوترية , ظهر متدرجا ابتدءً بالعنوان ثم المساومة العالية للتاجر الغنى وأقرانه, ثم الضحكات العالية للزوجة وبناتها, ووصل إلى أقصاه متمثلا فى قوة وقسوة الارتطام وما ترتب على ذلك من صراخ وعويل. يهدأ الصوت فجأة ويتحول الى همس ومصمصة , وينتهى بنفس الصوت البادىء الصادر عن الشخليلة مع اختلاف اليد التى تحملها, فى لمحة مبدعة من القاص. الشخليلة هي اللعبة, وهى أمس فى يد طفل الغنى الوحيد واليوم فى يد طفل متشرد وغدا فى أى يد تكون؟؟؟؟؟. الشخليلة أو العبث أو الطبقية الظالمة أو ...أو...أو...هى رمز جاء من القاص فى اختيارية غاية فى العبقرية. يجدر بى الاشارة هنا الى أن وصف سقوط الطفل جاء على شكل لوحة رهيبة مفزعة ومقشعرة لكنها كانت رائعة.
شذى الوردة لهذا التوهج
د. نجلاء طمان
المبدعة الرائعة والناقدة المتألقة / د. نجلاء
هذا ليس تعليقا ، بل نقدا عالي المستوي
مكتمل المنهج ، يدل على ثقافة ثرية ، وقدرة على سبر أغوار النص .
أتمنى منك أن تنشريها تحت عنوان : نص ودراسة ، فقد امتلكت موهبة النقد عن جدارة
دام تواصلنا ، وشكرا لقرءاتك ودراستك الرائعة .
محمد سامي البوهي
09-06-2007, 05:22 PM
الأديب القاص الناقد
الدكتور مصطفى جمعة
تكثيف رمزي يحسب لك ، شخصيات مكتملة ، حدث متنام ، سرد مقنن ، ورمز واضح ، ونهاية أتت بقصة قصيرة جداً جداً داخل العمل ....
القصة من النوع الهرمي المتدرج ، الذي يبدأ بإزاحة الأزمة نحو النهاية ، لنصل إلى قمة الحدث المنغلق على الرمز ، لتنفتح امامنا نوافذاً من التؤيلات ، للرمز الخام ....
أوافق الأستاذ الحامدي على التثبيت .
تحيتي
د.مصطفى عطية جمعة
11-06-2007, 02:58 PM
الأديب القاص الناقد
الدكتور مصطفى جمعة
تكثيف رمزي يحسب لك ، شخصيات مكتملة ، حدث متنام ، سرد مقنن ، ورمز واضح ، ونهاية أتت بقصة قصيرة جداً جداً داخل العمل ....
القصة من النوع الهرمي المتدرج ، الذي يبدأ بإزاحة الأزمة نحو النهاية ، لنصل إلى قمة الحدث المنغلق على الرمز ، لتنفتح امامنا نوافذاً من التؤيلات ، للرمز الخام ....
أوافق الأستاذ الحامدي على التثبيت .
تحيتي
القاص المبدع / محمد سامي البوهي
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
إنني سعيد سعادتين ؛
الأولى : لأنها المرة الأولى التي تتواصل معي حول الإبداع عامة .
الثانية : لأنك قلت كلاما يعبر عن ذائقة نقدية عالية المستوى ، وتعبر عن اجتهاد واضح في القراءة والمتابعة .
دمت بخير ، ودام تواصلنا ولك تقديري
الصباح الخالدي
11-06-2007, 06:31 PM
جميلة يادكتور
د.مصطفى عطية جمعة
11-06-2007, 10:01 PM
جميلة يادكتور
الأستاذ المبدع / الصباح الخالدي
شكرا لمرورك الفاعل
ولنتواصل بالخير والإبداع دائما
دمت بخير
الصباح الخالدي
12-06-2007, 12:29 AM
الأستاذ المبدع / الصباح الخالدي
شكرا لمرورك الفاعل
ولنتواصل بالخير والإبداع دائما
دمت بخير
ولأننا نثق بكم
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir