دعها تأتيكَ مُـنسابهْ ..

[عطاف سالم]

جاءني من وحي سورة حبه شفقا ًوغشقا ً ..فجـَّر في الشوق أطيافاً مرشرشة ً بالحب الغائر في أنفاس مشاعري الولهى بإحساسه.. فقلت ُ :
شوقا ً ياسورة الحب.. أنـتـثرُ
أصبو ويحدوني نحو أنفاسكَ العطرة جناحان من ودٍ وهوى سارحٌ في آفاقكَ النضره..
أصبو إليكَ رقراقة.. ألقه..أحمل في كفيَّ جاماً من الحس الملتاث في عصبي وفي أحرفي الخَضِره ..
أصبو وكلي عاشقة ٌ للشوق في أعطافكَ المبتلة بي .. ومتعطشة ٌ للحبِ الذي في زواياكَ الممتلئة بي ..
وأحبو أليكَ وكلي ناطقٌ.. مستصرخٌ.. مستنجدٌ بالحس والشعر..
شاهقٌ بالود ..غارق في خجل ٍ ..
آتية إليكَ في تيهٍ وفي ولهٍ.. وفي شَـدَهٍ لأقول لك :
أحبكَ
ولكن..
أأقولها ؟؟
ويلي إذن من أشواقكَ الهادرهْ..
من فيوض حبكَ الآسرة.. الساحرهْ
دعها تأتيكَ منسابهْ..
تأتيكَ في خجلٍ..وفي وجلٍ
فالنطق يقتلها..والحس يلهبها
دعها تأتيكَ طوعاً.. وحولها هالاتٌ من الشوق خلابهْ
دعها تميس في ألقي.. وفي أفقي..
تميس كالعبق الحي.. كالغنج الشهي
دعها تئنُّ.. ترفُّ..وضاءهْ
ودعني أقبلها في خفية الغيب.. وأنسجها من وحي الهامي قبلةً حمراء كالشفق..
تثير فيَّ الحبَّ كالمارد الأخضر
دعها.. لاتطاردها
فقد تأتيكَ يوما تفجر كل احساسكَ..
وتقتل الشعر والبيان في كل أنفاسكَ..
سأقولها يوما أيها المخبوء في عشقي.. وفي بوحي.. وفي كل وجداني
سأقولها يوما أيها السهد المعلق في وحي الهامي الأحمر..
أيها الأرق المعندل في فيروز أشواقي البارق.. الحارق.. الأزرق
سأقولها..
ونحيا بها معا ً
وتورق من بعدها الأحياءُ.. والأشياءُ
وتصبح أنتَ الروض الزاهي النضير..
وأنتَ الربيعُ المزهر.. المخـضـرُّ.. المورَّد
وأصبح أنا فراشتكَ الطائرة الغارقة..
المحلقة..الهائمة..
الملتاثة في كونكَ الحبيب
يطـوِّح بي في زواياكَ حبكَ الشاهق..الفريد .

[علي بن أحمد المرشدي]

عطاف السماوي
أحب أن اكون أول من يعانق صفحتك الورديه
وها انا ..
أما أنت ,فراشة تحلقي هنا
يتعطر برحيقك المتصفح
روعتك تزداد يوماً بعد يوم
أم آن للحنين أن يكتمل صح ليس للحنين نهايه
في تخوم حوم الفراشات
وزحمة الأماني
عطاف ..
أشتاق بلهفة عارمه
لمتابعة ما تكتبيه
لأنه يعجبني نزف حرفك المبدع
وإنعكاس شخصك في حروفك
لأنه لايمكن للخيال أن يبدع كل هذا الجمال
دمتي بخير
محبتي
علي المرشدي

[نور سمحان]

ما أرقّ مشاعرك
وكم هي مرهفة أحاسيسك
جدا راقت لي تلك المقطوعة الرائعة
محبتي لك

[وفاء شوكت خضر]

وهل أجمل من كلمة الحب تنساب وحدها ..
تخرج حروفا بعطر الورد ولون الشفق ..
دون سؤال ..
ينبض بها القلب ، وتنتفض الروح ، ويرتعش الجسد ..

عطاف ....
نبض رائع ..

[عطاف سالم]

عطاف السماوي
أحب أن اكون أول من يعانق صفحتك الورديه
وها انا ..
أما أنت ,فراشة تحلقي هنا
يتعطر برحيقك المتصفح
روعتك تزداد يوماً بعد يوم
أم آن للحنين أن يكتمل صح ليس للحنين نهايه
في تخوم حوم الفراشات
وزحمة الأماني
عطاف ..
أشتاق بلهفة عارمه
لمتابعة ما تكتبيه
لأنه يعجبني نزف حرفك المبدع
وإنعكاس شخصك في حروفك
لأنه لايمكن للخيال أن يبدع كل هذا الجمال
دمتي بخير
محبتي
علي المرشدي
الأستاذ القدير / علي المرشدي
أعجز عن شكرك حقيقة على متابعتك لنصوصي..وهذا شرف لي خلعتني إياه
بارك الله فيك
وثق أن الخيال يبدع ماهو أجمل وأروع إنما تنقصنا أحيانا القدرة على التخيل..
تقبل تحيتي وتقديري لشخصك ودمت قارئا متذوقا وأديبا مرموقا..

[سحر الليالي]

"عطاف " أيتها الرائعة":

م أروع قلبك /حبك ..!!!
نص يقطر عذوبة وروعة...!

سلمت ودمتـــ بحب...!

لكـ ودي وباقة سوسن

[منى الخالدي]

تفتحين أبواب الحبّ على مصراعيها
فتتيه في يمّ قلبكِ سفن الإبحار والأشواقِ..

أخيتي العزيزة
نصكِ مترفٌ بالروعة
لولا عتاب مني على بداية النص ففيه تقولين..

جاءني من وحي سورة حبه شفقا ًوغشقا ً ..فجـَّر في الشوق أطيافاً مرشرشة ً بالحب الغائر في أنفاس مشاعري الولهى بإحساسه.. فقلت ُ :

شوقا ً ياسورة الحب.. أنـتـثرُ

عزيزتي
كان بإمكانكِ استبدال كلمتي (وحي و سورة ) كي لا تقعي في المحظور

أمنياتي القلبية بالنجاح الدائم لكِ

أختكِ
منى

[عطاف سالم]

ما أرقّ مشاعرك
وكم هي مرهفة أحاسيسك
جدا راقت لي تلك المقطوعة الرائعة
محبتي لك
غاليتي الحبيبة / نور سمحان
كم تشرق الصفحة بك..كم وكم ..
لاشك أن الرهافة والرقة هذه لو لم تلامس قلبك الرقيق المرهف لما شعرتِ أنها كذلك
تقبلي مني حبيبتي كل الود والتقدير على مرورك الجميل دوما وتوقيعك البهي
ودمت لي هنا دائما:0014:
وليحفظك الرحمن تعالى

[عطاف سالم]

وهل أجمل من كلمة الحب تنساب وحدها ..
تخرج حروفا بعطر الورد ولون الشفق ..
دون سؤال ..
ينبض بها القلب ، وتنتفض الروح ، ويرتعش الجسد ..
عطاف ....
نبض رائع ..
غاليتي ووفائي الراقي الزاهي
بصماتك في نصوصي بدأت تقترب من قلبي..
ويبقى الحب مابقي الوفاء!!
إنما هي لفظة لاينبغي التفريط فيها والعبث بها..
فلندعها تعيش في القلب في مأمن من سارقيها وسراقها ..
محبتي الصافية أبعثها لك في هذا الهزيع من الليل .. أظنها مبللة بالندى:0014:

[عطاف سالم]

"عطاف " أيتها الرائعة":
م أروع قلبك /حبك ..!!!
نص يقطر عذوبة وروعة...!
سلمت ودمتـــ بحب...!
لكـ ودي وباقة سوسن
بل أنت ياسحر من يقطر رقة في البوح ورشاقة في الشعور واللفظ وانطلاقا في الروح ..
ولك مني باقات من الفل والأقحوان وشيئا من سوسنك الفتان..
ودمت حولي هنا محلقة كالفراش أو العصفور:0014:

[عطاف سالم]

تفتحين أبواب الحبّ على مصراعيها
فتتيه في يمّ قلبكِ سفن الإبحار والأشواقِ..
أخيتي العزيزة
نصكِ مترفٌ بالروعة
لولا عتاب مني على بداية النص ففيه تقولين..
جاءني من وحي سورة حبه شفقا ًوغشقا ً ..فجـَّر في الشوق أطيافاً مرشرشة ً بالحب الغائر في أنفاس مشاعري الولهى بإحساسه.. فقلت ُ :
شوقا ً ياسورة الحب.. أنـتـثرُ
عزيزتي
كان بإمكانكِ استبدال كلمتي (وحي و سورة ) كي لا تقعي في المحظور
أمنياتي القلبية بالنجاح الدائم لكِ
أختكِ
منى


منى الغالية / أضحك الله سنك
أولا ياعزيزتي كم أطرب لوقع حضورك ورقة توقيعك
دمت لي أختا حبيبة ودام كذلك لي العراق الحبيب
ثانيا الحق معي عندما لم أشكل كلمة ( سـَوْ رة ) وهي تختلف تمام الاختلاف عن المعنى الذي دار في ذهنك..
أما بالنسبة للوحي فالامر فيه واسع وغير محصور
رغبة مني في البحث بنفسك أحيلك على المراجع الآتية :
المصباح المنير للفيومي
القاموس المحيط للفيروز أبادي
المعجم الوسيط
مختصر مختار الصحاح للرازي
وقبل هذا وذاك لسان العرب لابن منظور
والفروق اللغوية للعسكري..
جنبنا الله وإياك اللبس واللغط والمحظور
دمت بحب وخير وسلام
محبتك / عطاف
ومعي باقة من خزامى نجد وورد الطائف منداة بماء زمزم :0014:

[جوتيار تمر]

عطاف..
دائما تأخذني مراكبك.ز
لابحر في شطآن لااعلم لها نهاية...
بين الصفاء والبوح، والنقاء والاستمرارية..
فيوخز عقلي تساؤلات..
احيانا اتسائل من اين يتدافع هذا الوهج الساطع في كلماتك..
أ هو من انسكاب عفويتك وتلقائيتك التي تخفى ببراعة مقدرتك في الاحكام والتصميم..؟
ا م هو من التوتو الجدلي المستمر بين تعدد الاصوات في نجوى الذات وفي مخاطبة الاخرين..؟
قصيدتك هذه..فيها اجتمعت..كل صنوف الابداع..
من صورة ..وفكر..وايقاع وتناغم..وانسيابية..ووووو...
دمت...
ومحبتي لك
جوتيار

[عطاف سالم]

وفي وجلٍ
فالنطق يقتلها..والحس يلهبها
دعها تأتيكَ طوعاً.. وحولها هالاتٌ من الشوق خلابهْ
دعها تميس في ألقي.. وفي أفقي..
تميس كالعبق الحي.. كالغنج الشهي
دعها تئنُّ.. ترفُّ..وضاءهْ
ودعني أقبلها في خفية الغيب.. وأنسجها من وحي الهامي قبلةً حمراء كالشفق..
تثير فيَّ الحبَّ كالمارد الأخضر
نويت تثبيت هذا الجمال في المكان المناسب .. قلبي !
ما أخلصك من عاشقة
الأخت الأديبة / عطاف
شكرا ، من يقرأ ما كتبتي هنا ، مثلي يفرح
احترامي ومودتي
شاهين
الأستاذ القدير / شاهين
سعدت بمرورك الأول على أحد نصوصي وأرجو ألا يكون الأخير
شكرا لمشاعرك الرقيقة النبيلة
وكون التثبيت على قلبك حفظا وجمعا..أظنه أثبت من تثبيتها على سطح لا يشعر ..
أجدد الشكر..
وتقبل مني كل تقدير واحترام
بارك الله فيك

[عطاف سالم]

عطاف..
دائما تأخذني مراكبك.ز
لابحر في شطآن لااعلم لها نهاية...
بين الصفاء والبوح، والنقاء والاستمرارية..
فيوخز عقلي تساؤلات..
احيانا اتسائل من اين يتدافع هذا الوهج الساطع في كلماتك..
أ هو من انسكاب عفويتك وتلقائيتك التي تخفى ببراعة مقدرتك في الاحكام والتصميم..؟
ا م هو من التوتو الجدلي المستمر بين تعدد الاصوات في نجوى الذات وفي مخاطبة الاخرين..؟
قصيدتك هذه..فيها اجتمعت..كل صنوف الابداع..
من صورة ..وفكر..وايقاع وتناغم..وانسيابية..ووووو...
دمت...
ومحبتي لك
جوتيار
جوتيار من جديد
مرحبا بإبحارك الذي تطرب له أحرفي ... وليس للمشاعر شاطئ ترسو عليه مادام في القلب نبضات ..
تساؤلاتك جاءت رقيقة كحبات المطر..
ربما أخي اتت من كل ماذكرت وزيادة لاافقه كيفية الافصاح أوالبوح عنها ..
جوتيار أراني ممتنة لكل حرف تنثره هنا من محبرتك الذهبية المعطرة
وثناؤك أحيانا يخلع على نصوصي ثيابا أكبر من حجمها
دمت بكل خير ومحبة وسلام

[ماجد الغامدي]

أيُّ بوحٍ هذا الذي أثملَ القلوب وحرّك أوتارَ الفؤاد..
دعها تأتيكَ منسابهْ..
تأتيكَ في خجلٍ..وفي وجلٍ
فالنطق يقتلها..والحس يلهبها
دعها تأتيكَ طوعاً.. وحولها هالاتٌ من الشوق خلابهْ
دعها تميس في ألقي.. وفي أفقي..
قلت في قصيدة ربما ترينها قريباً
دعِ الشوقَ يجري بيننا سائغاً عذبا!
وأذكر أيضاً قول ابن الجهم..

وإن أنسَ م الأشياءِ لا أنسَ قولَها=لجارتِها ..ما أولعَ الحبَّ بالحرِ !
لكِ تحيتي وإعجابي

[عطاف سالم]

أيُّ بوحٍ هذا الذي أثملَ القلوب وحرّك أوتارَ الفؤاد..
دعها تأتيكَ منسابهْ..
تأتيكَ في خجلٍ..وفي وجلٍ
فالنطق يقتلها..والحس يلهبها
دعها تأتيكَ طوعاً.. وحولها هالاتٌ من الشوق خلابهْ
دعها تميس في ألقي.. وفي أفقي..
قلت في قصيدة ربما ترينها قريباً
دعِ الشوقَ يجري بيننا سائغاً عذبا!
وأذكر أيضاً قول ابن الجهم..

وإن أنسَ م الأشياءِ لا أنسَ قولَها=لجارتِها ..ما أولعَ الحبَّ بالحرِ !
لكِ تحيتي وإعجابي
الشاعر الرقيق / ماجد الغامدي
أشكر لك دوما رقيق حروفك وروعة احساسك في اضافاتك
نحن في شوق إلى اكمال هذا المطلع الذي يقول :
دع الشوق يجري بيننا سائغا عذبا ...................
ياله من مطلع راق لي وسمَّع و أسمع !
وماأروع مااستشهدت به هنا لعلي بن الجهم !
دمت بكل خير ومحبة ورضا وسلام
وتقبل خالص التحية والتقدير