تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عتب



د. حسين علي محمد
31-05-2007, 07:03 AM
عتب
شعر: د. حسين علي محمد
............................

ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ !
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟!

صنعاء 30/10/1986م

محمد إبراهيم الحريري
31-05-2007, 07:20 AM
عتب
شعر: د. حسين علي محمد
............................
ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ !
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟!
صنعاء 30/10/1986م
أستاذي الفاضل
تحية من شذا الصباح
عطرة البوح ، منداة بحروف النور .
إنها رحلة بين مواني الأسئلة تخبئ وراء حروفها تاريخ عالم اتسم بالضنك ، ووراء سطورها زفرات حيرة .
لك تحية أخ

د. حسين علي محمد
31-05-2007, 07:35 AM
أستاذي الفاضل
تحية من شذا الصباح
عطرة البوح ، منداة بحروف النور .
إنها رحلة بين مواني الأسئلة تخبئ وراء حروفها تاريخ عالم اتسم بالضنك ، ووراء سطورها زفرات حيرة .
لك تحية أخ
شكراً للشاعر الكبير الأستاذ محمد إبراهيم الحريري
على رأيه الذي أعتز به،
مع تحياتي.

محمود الديدامونى
31-05-2007, 02:32 PM
عتب
شعر: د. حسين علي محمد
............................
ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ !
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟!
صنعاء 30/10/1986م
الله
أيها الشاعر الفيلسوف
ذكرتنى بأبى العلاء
شكرا هذا الإبداع دكتور حسين

د. حسين علي محمد
31-05-2007, 02:56 PM
شكراً للصديق الشاعر الروائي
الأستاذ محمود الديداموني
على هذا التعليق الذي أعتز به،
مع تحياتي للأحبة في ديرب نجم.

علي أسعد أسعد
31-05-2007, 03:12 PM
صباحك شعر ياسيدي

ومساؤك عاطر

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عارف عاصي
31-05-2007, 06:33 PM
د0 حسين علي محمد

جميلة تلك اللوحة
لمن يستقرأ ظلالها

تحاياي
عارف عاصي

د. حسين علي محمد
31-05-2007, 07:57 PM
صباحك شعر ياسيدي
ومساؤك عاطر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكراً للأستاذ الأديب علي أسعد أسعد
على تعليقه الجميل،
مع ودي.

د. حسين علي محمد
31-05-2007, 07:58 PM
د0 حسين علي محمد
جميلة تلك اللوحة
لمن يستقرئ ظلالها
تحاياي
عارف عاصي
شكراً للأديب الأستاذ عارف عاصي،
مع مودّاتي وتقديري.

عطاف سالم
01-06-2007, 12:25 AM
عتب
شعر: د. حسين علي محمد
............................
ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ !
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟!
صنعاء 30/10/1986م
ماابلغ الكلمات التي تختزل الشعور كله وتحزم الاسئلة الحائرة ثم يهرقها حبر قد ألف طريق الأدب وعرف كيف يبوح في خطف........... بألم .
فكيف صار الواحد الضنين ينقسم؟
وكيف كانت صرخة الميلاد باكراً بوابة العدم ؟
رقيق جدا هذا النص رغم قصره
وأظنه لو طال سينثال عقده المنتظم ....
تحية تقدير واحترام لك د/ حسين
أختك / عطاف

مجذوب العيد المشراوي
01-06-2007, 12:32 AM
مساحة لا متناهية للقراءة والاستنطاق ..

شكرا

د. حسين علي محمد
15-06-2007, 09:14 AM
مساحة لا متناهية للقراءة والاستنطاق ..
شكرا
شكراً للأديب الأستاذ مجذوب العيد المشراوي
على التعليق،
مع موداتي.

د. حسين علي محمد
15-06-2007, 09:16 AM
ماابلغ الكلمات التي تختزل الشعور كله وتحزم الاسئلة الحائرة ثم يهرقها حبر قد ألف طريق الأدب وعرف كيف يبوح في خطف........... بألم .
فكيف صار الواحد الضنين ينقسم؟
وكيف كانت صرخة الميلاد باكراً بوابة العدم ؟
رقيق جدا هذا النص رغم قصره
وأظنه لو طال سينثال عقده المنتظم ....
تحية تقدير واحترام لك د/ حسين
أختك / عطاف
شكراً للأديبة الأستاذة عطاف السماوي
على تعليقها الجميل،
مع موداتي.

د. سمير العمري
15-11-2007, 05:34 PM
ومضة شعرية أخرى من ومضاتك.

هي الرحلة القصيرة بين صرخة الميلاد وميلاد الصرخة نسأل الله العافية.

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

د. حسين علي محمد
17-11-2007, 11:09 AM
شُكراً للدكتور سمير العمري على التعقيب،
مع موداتي.