حبيب الأحبهْ

[عطاف سالم]

ابتعد ْ قدر احتياجكْ..
وغب ْ كيفما تريد..وتبغي
أنتَ في نفسي حاضراً قدر ودادكْ..
وقدر بهائكَ
اسأل الأزهار حولكَ..
تجبكَ أنكَ أنتَ نداها..
وأنكَ أنتَ شذاها
إن يطُلْ عني..غيابكْ
واسأل النسيم الذي يمر بين يديكَ..
أو عينيكَ
يجبك أنكَ أنتَ هبوبه
وأنتَ عبيره
إن طاف بي يوماً خيالكْ
وتعالى إلى تلك الأمكنهْ
وتلك الطلول التي مازالت ساكنه ْ
تجبك أنها جـَمُلت ْ بآ ثاركْ
أيها الساكن في الدنى
وفي الآفاق..
وفي َّ
وغائبٌ عن ناظري َّ
حاضرٌ في القلب بأندائكْ
جـَمُلت بكَ اللحظات يوماً..
وكنتَ لها من أجمل اللحظات دوماً
بكلماتكْ..
ببصماتكْ
يامن تعلَّقتَ به الدنيا
كتعلق الأطيار بالأفنان..
وتعلق الأزهار بالأعطار
لطيبِ شمائلكَ.. وأخلاقكْ
ماأجمل الأحزان.. والأشجان
وأنتَ مبتسماً
وهل تُشعلُ إلا الودَّ..والأشواقَ
بسماتكْ؟
طوبى لها الأرض التي.. أنتَ تسكنها
ولو كنتَ تسكن النجم..
ماخانتكَ خطواتكَ..
وأقدامكْ !
وطوبى لها الشمس التي..
تشرق عليكْ
هل تفقه الشمس معنى للضياء..
إلا من ضيائكْ ؟!
وطوبى لأي سقفٍ يُظلكَ..
ماعرفت َ الأنفسُ ظلاً وارفاً..
أحسن من ظلالكْ !
ياشبيه الفخامة.. والأصالة
عوداً وطبعا ً
كل شي جميل .. هو من طباعكْ !
ويا ناضر الصمت والحرف روحاً.. وفكراً
لم يعرف الكون نضارة ً
إلا من صفائكْ
ياحبيب الأحبة..
يالقيط الوداد كله
هل طاب بين الناس ودٌ..
لولا جمال ودادكْ !
هل ترى يعرفُ النسرينُ..والريحان
لرقتهما سرا..!!
لولا الرقة التي ..جرت بين أعطافكْ !
أيها المتفرد في المزايا..
والنوايا..والسجايا
كلُّ مزية ٍ وسجية ٍ حسناء
هي بعض أسرارك !
سقط الثريا.. لما كنت َ له الثريا
وابتهج الثرى ..لما كنتَ له المطر
كل ربيع الأرض..
من إزهاركْ !
سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكن بها..
شئ ٌ من وحي إلهامكَ
أو لم يكن طرفها الباقي..
موصولا بأطرافكْ
أحبكَ ..
لاتفسير عندي لإحساسي..
لأشعاري!
فحبكَ وحيٌ من فيضِ.. وجدانكَ !
لك َ العتبى.. وليَ الرضا
فأنتَ الجميل البهي..
الودود الزهي..
في كل حالاتكْ !
ولك َ الابتعاد..ولي لذة الانتظار
فأنتَ البحر كله..
وأنا كل النوارس
وكل شطآنكْ
لكَ الودُّ مَنــــَّــا ً .. وسلوى
ولكَ الإخلاص عذبا ً.. وشهد ا
وهل نعرف الحياة شيئاً حلواً..
إلا بقطراتكْ ؟!
سلمتْ خواطركَ..
وسلمت َ يامطرُ
سلمتَ من كل أشجانكْ..
وأنـَّاتكْ
تحبكَ هذه الكائنات السابحة..
لأنكَ.. بعض أفراحها
وما النشوة التي في جوانحها..
إلا..من بعض أفراحكْ !
يحبكَ الجدولُ الجاري..
في زرقة الفيروز..
وتمنى أن يكونَ لكَ النيروز
شرط أن يكونَ جواركْ
وأحبكَ أيها الشادي..
فلا سبيلَ للكتمان ِ
فأنتَ البهاء الساري بآفاقي..
وآفاقكْ
وهذه اللؤلؤة التي أحملها لك َ
في أضلعي
هي من بعض جواهركَ..
ولحم أصدافكْ
ياأيها البريق السخي..
النقي.. في سمائي
أنا بعضٌ سخائكَ
وبعض بريقكَ..
ونقائكْ .

[علي بن أحمد المرشدي]

عطاف السماوي
إنما هو الحب الصادق
هي الأشجان الوفية
والحنان الجم المتدفق
هنيئاً للحب هذه الكلمات الرقيقة
وإن كان فهي لاتتواجد إلا في همسات هذا الحب
عطاف..
من فحوى الكلمات يتوالد الإبداع
مررتُ هنا ..
شكراً على هذا التميز
محبتي
علي المرشدي

[مأمون المغازي]

ابتعد ْ قدر احتياجكْ..
وغب ْ كيفما تريد..وتبغي
أنتَ في نفسي حاضراً قدر ودادكْ..
وقدر بهائكَ
اسأل الأزهار حولكَ..
تجبكَ أنكَ أنتَ نداها..
وأنكَ أنتَ شذاها
إن يطُلْ عني..غيابكْ
واسأل النسيم الذي يمر بين يديكَ..
أو عينيكَ
يجبك أنكَ أنتَ هبوبه
وأنتَ عبيره
إن طاف بي يوماً خيالكْ
وتعالى إلى تلك الأمكنهْ
وتلك الطلول التي مازالت ساكنه ْ
تجبك أنها جـَمُلت ْ بآ ثاركْ
أيها الساكن في الدنى
وفي الآفاق..
وفي َّ
وغائبٌ عن ناظري َّ
حاضرٌ في القلب بأندائكْ
جـَمُلت بكَ اللحظات يوماً..
وكنتَ لها من أجمل اللحظات دوماً
بكلماتكْ..
ببصماتكْ
يامن تعلَّقتَ به الدنيا
كتعلق الأطيار بالأفنان..
وتعلق الأزهار بالأعطار
لطيبِ شمائلكَ.. وأخلاقكْ
ماأجمل الأحزان.. والأشجان
وأنتَ مبتسماً
وهل تُشعلُ إلا الودَّ..والأشواقَ
بسماتكْ؟
طوبى لها الأرض التي.. أنتَ تسكنها
ولو كنتَ تسكن النجم..
ماخانتكَ خطواتكَ..
وأقدامكْ !
وطوبى لها الشمس التي..
تشرق عليكْ
هل تفقه الشمس معنى للضياء..
إلا من ضيائكْ ؟!
وطوبى لأي سقفٍ يُظلكَ..
ماعرفت َ الأنفسُ ظلاً وارفاً..
أحسن من ظلالكْ !
ياشبيه الفخامة.. والأصالة
عوداً وطبعا ً
كل شي جميل .. هو من طباعكْ !
ويا ناضر الصمت والحرف روحاً.. وفكراً
لم يعرف الكون نضارة ً
إلا من صفائكْ
ياحبيب الأحبة..
يالقيط الوداد كله
هل طاب بين الناس ودٌ..
لولا جمال ودادكْ !
هل ترى يعرفُ النسرينُ..والريحان
لرقتهما سرا..!!
لولا الرقة التي ..جرت بين أعطافكْ !
أيها المتفرد في المزايا..
والنوايا..والسجايا
كلُّ مزية ٍ وسجية ٍ حسناء
هي بعض أسرارك !
سقط الثريا.. لما كنت َ له الثريا
وابتهج الثرى ..لما كنتَ له المطر
كل ربيع الأرض..
من إزهاركْ !
سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكن بها..
شئ ٌ من وحي إلهامكَ
أو لم يكن طرفها الباقي..
موصولا بأطرافكْ
أحبكَ ..
لاتفسير عندي لإحساسي..
لأشعاري!
فحبكَ وحيٌ من فيضِ.. وجدانكَ !
لك َ العتبى.. وليَ الرضا
فأنتَ الجميل البهي..
الودود الزهي..
في كل حالاتكْ !
ولك َ الابتعاد..ولي لذة الانتظار
فأنتَ البحر كله..
وأنا كل النوارس
وكل شطآنكْ
لكَ الودُّ مَنــــَّــا ً .. وسلوى
ولكَ الإخلاص عذبا ً.. وشهد ا
وهل نعرف الحياة شيئاً حلواً..
إلا بقطراتكْ ؟!
سلمتْ خواطركَ..
وسلمت َ يامطرُ
سلمتَ من كل أشجانكْ..
وأنـَّاتكْ
تحبكَ هذه الكائنات السابحة..
لأنكَ.. بعض أفراحها
وما النشوة التي في جوانحها..
إلا..من بعض أفراحكْ !
يحبكَ الجدولُ الجاري..
في زرقة الفيروز..
وتمنى أن يكونَ لكَ النيروز
شرط أن يكونَ جواركْ
وأحبكَ أيها الشادي..
فلا سبيلَ للكتمان ِ
فأنتَ البهاء الساري بآفاقي..
وآفاقكْ
وهذه اللؤلؤة التي أحملها لك َ
في أضلعي
هي من بعض جواهركَ..
ولحم أصدافكْ
ياأيها البريق السخي..
النقي.. في سمائي
أنا بعضٌ سخائكَ
وبعض بريقكَ..
ونقائكْ .


وهل له أن يبتعد ، أو ان يفعل هذا الذي له كل هذا ؟!!!

أديبتنا المتجددة : عطاف السماوي ،

ذات قراءة وصفت حرفك بأنه فطري صادق نقي ، وها أنا أؤكد مرة أخرى .

لا يأتي بهذا الحرف إلا من ملك عليه صدق الحب أمره ، فزف إليه عرائس الحرف يحملها الجمال على أكف الروعة .

أعجبني هذا الألق وهذا الصدق ، فدومي متجددة .

محبتي واحترامي

مأمون

[مادلين يوحنا]

الاخت عطاف

تكلمتي وكأنك انا

مودتي

[نور سمحان]

الله الله الله
ما أروعك
فعلا الصمت في حرم الجمال جمال
محبتي لك

[جوتيار تمر]

عطاف..
انك تسطرين هنا احدى اسفار القدماء..( اليشتا) سفحر المديح عن الزرادشتيين..وكأني بك هنا
تعيدينها في ثوب نيروزي جديد، ثوب عطاف..حيث هذه الترنيمة التي خلفتيها هنا ليست الا نبعا
من الصفاء المستمر، المتدفق من يبنوع اسمه عطاف، وفيضه لايتكرر الا من خلال قطرات وزخات
اليقين والصفاء.
اليشتا كانت تتلى في مديح الملائكة المشرفين على ايام الشهور..
وانت الان تتلينها على صفاء روح تمازجت بصفاء ونقاء روح اخرى
فكانت هي احدى وعشرون ترنيمة ومنك مايضاعفها..
لتكون معا اسطورة حب..نسج خيوطها
بانامل نورانية..
وهدي نوراني..
وتمازج نوراني..
بين روح هائمة..
واخرى باحثة..
وتناثر منهما عبق النسرين...
ليختلط بعنبق النرجس
وهو يغني انشودة نوروز(نيروز)
فتلاحمت..
وسطرت اغنية حب ابدية..
من على صفحات قلب نوراني

عطاف..
قصديتك فيها تناسق جميل بين الشكل والمضمون..
وهناك اشتغال واضح على تكثيف الصور الشعرية فيها..
ولغتك جاءت سلسلة بسيطة وقوية في نفس الوقت
لتجتمع في النص، خالقة لنا
لوحة رومانسية..فريدة..
من حيث الطرح المشوق..والجريء والذي عهدتك دائما عليه
من حيث مخالفة السائد المكرر ..
وكذلك من حيث انبعاث الصور في ذهن القارئ
وهو يقرأ النص..

عطاف.. مجرد هذيان
دمت بألق
محبتي لك
جوتيار

[ماجد الغامدي]

الأخت الكريمة الأديبة المتألقة عِطاف السماوي

أحضر على جناحِ اللهفة أحملُ باقةً من أزاهير الإعجاب بسلاف إحساسك وعذب تعابيرك

العواطف الصادقة والوفاء النادر والمحبّة الصِرفة..

تذكرت في ثنايا قراءتي قصيدة الأخطل الصغير عش أنتَ..





عش أنت ، إني مت بعـدك=وأطِل إلى ما شئـت صـدك
مـا كـان ضـرك لــو عـدلـت=أمـــا رأت عـيـنـاك قــــدك؟
وجعلـت مـن جفنـي متكـأ=ومــــن عـيـنــي مــهــدك
ورفعت بـي عـرش الهـوى=ورفعت فوق العرش بنـدك
وأعدت للشعراء سيدهـم=ولـلــعــشــاق عــــبــــدك
أغـضـاضــة يـــــا روض إن=أنا شاقني فشممت وردك؟!
أنقى مـن الفجـر الضحـوك=فهـل أعـرت الفـجـر خــدك؟!
وأرق مــن طـبـع النسـيـم=فهـل خلعـت عليـه بــردك؟!
وألــذ مــن كــأس الـنـديـم=فهل أبحت الكأس شهـدك؟!


مع تحيتي وإعجابي

[أسماء حرمة الله]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة مكتوبة برحيق الياسمين


الكريمـة الرقيقة عطاف،

اللـه كم هي رقيقة اعترافاتكِ النقيـة !
حبّ كهذا يحتفي به الزمنُ الجميل احتفاءَ الورد بعطرِه، واحتفاءَ القمر بالساهرين معـه على شموع الوفاء .
حبّ كحبّـكِ لم يعد يعترف به الزمنُ المرّ، صارَ لوحةً من لوحاتِ الزمن الجميل الذي يعيش فينا، يعيش فينا وبنا حلماً مقهوراً مطعوناً، نتعلّقُ بـه تعلّقَنا بضفائرالشّمس، نظلّ معلّقينَ بمَن نحبّ تعلُّقَ أنفاسنا بالحلـم، بالحياة، حتّى القمرُ يخبرنا أنّ حياتنا دونَ مَن نحبّ أشبه بالموت إن لم يكن موتاً متحقّقاً..! وكأنّ القمر نقشَ هذا الحبّ على المسامّ بالدم والأنفاس وأغاني النجوم !

مشاعرُكِ نبيلة نبلَ روحكِ الوفيّة الطيّبـة، حماكِ ربّي وأسعدكِ، وحقٌّقَ لكِ كل ما تتمنّيـن . ليتكِ فقط يا عطاف العزيزة تكتبين نصّك مرسلاً من اليمين إلى اليسار، فقد لاحظتُ أنكِ كتبتِ نصّكِ وأنت متكئة على فنن الشّعر، ونصّكِ قطعة نثرية رقيقة وراقية صادقة، حلّقي على أجنحة النثر دون قيود، والبسمةُ سماؤك ..



حماكِ ربّي وأسعدَ قلبَكِ
خالص تقديري ومحبّتي :0014:
وألف طاقة من الورد والندى

[عطاف سالم]

عطاف السماوي
إنما هو الحب الصادق
هي الأشجان الوفية
والحنان الجم المتدفق
هنيئاً للحب هذه الكلمات الرقيقة
وإن كان فهي لاتتواجد إلا في همسات هذا الحب
عطاف..
من فحوى الكلمات يتوالد الإبداع
مررتُ هنا ..
شكراً على هذا التميز
محبتي
علي المرشدي
مرحبا بك من جديد أستاذ / علي المرشدي
المثالية إن لم تتواجد نخترعها من وحي خيالنا فنسعد بها....
دام مرورك..والشكر لك دوما على التواصل
بارك الله فيك
ودمت بخير ومحبة وسلام

[عطاف سالم]

وهل له أن يبتعد ، أو ان يفعل هذا الذي له كل هذا ؟!!!
أديبتنا المتجددة : عطاف السماوي ،
ذات قراءة وصفت حرفك بأنه فطري صادق نقي ، وها أنا أؤكد مرة أخرى .
لا يأتي بهذا الحرف إلا من ملك عليه صدق الحب أمره ، فزف إليه عرائس الحرف يحملها الجمال على أكف الروعة .
أعجبني هذا الألق وهذا الصدق ، فدومي متجددة .
محبتي واحترامي
مأمون
أستاذي الفاضل/ مأمون
الولاء للحرف ونبضه..
الولاء للخيال المثال..
هو العشق الحقيقي عندما تتهاوى الحقائق المزيفة
ويبقى الجمال في الأشياء هو الحب..
دمت زائرا كريم الحرف هنا وزيادة
تحيتي وكل تقديري

[محمد نديم]

أحبكَ ..
لاتفسير عندي لإحساسي..
لأشعاري!
فحبكَ وحيٌ من فيضِ.. وجدانكَ !
لك َ العتبى.. وليَ الرضا
فأنتَ الجميل البهي..
الودود الزهي..
في كل حالاتكْ !
ولك َ الابتعاد..ولي لذة الانتظار
فأنتَ البحر كله..
وأنا كل النوارس
وكل شطآنكْ
لله درك يا عطاف وهذه الأهزوجة القصيدة.ومناجاة لحبيب الأحبة.وما أروعه في وصفك ,وما أروعك في وصفه.
وكأنك امتزجت حرفا ومشاعرا وشجنا وحسا هنا.كم هي رائعة الصور والتشبيهات والمشاهد
والمقابلات اللغوية الجميلة.
حبيب بهذه المكانة بين أعطاف حرفك ... ليحق له أن يهنأ بك وبما سطرته .
الدهشة تواكبني هنا أيضا.
باقات ورد.
النديم.

[عطاف سالم]

الاخت عطاف
تكلمتي وكأنك انا
مودتي
ماد
سعدت بنفح مرورك الربيعي...
كلانا يحمل قلب الأنثى ..
محبتي الرقراقة كالندى أبثها لك:0014:

[عطاف سالم]

الله الله الله
ما أروعك
فعلا الصمت في حرم الجمال جمال
محبتي لك
وياالله ماأبهى نورك يانور ....
أخجلتِ قلمي حياءً وحباً
...................................... وأخجلتِ من بعدُ قلبي
سأصمتُ أنا أيضا
وأهمس لكِ :
أحبك:0014:

[عطاف سالم]

عطاف..
انك تسطرين هنا احدى اسفار القدماء..( اليشتا) سفحر المديح عن الزرادشتيين..وكأني بك هنا
تعيدينها في ثوب نيروزي جديد، ثوب عطاف..حيث هذه الترنيمة التي خلفتيها هنا ليست الا نبعا
من الصفاء المستمر، المتدفق من يبنوع اسمه عطاف، وفيضه لايتكرر الا من خلال قطرات وزخات
اليقين والصفاء.
اليشتا كانت تتلى في مديح الملائكة المشرفين على ايام الشهور..
وانت الان تتلينها على صفاء روح تمازجت بصفاء ونقاء روح اخرى
فكانت هي احدى وعشرون ترنيمة ومنك مايضاعفها..
لتكون معا اسطورة حب..نسج خيوطها
بانامل نورانية..
وهدي نوراني..
وتمازج نوراني..
بين روح هائمة..
واخرى باحثة..
وتناثر منهما عبق النسرين...
ليختلط بعنبق النرجس
وهو يغني انشودة نوروز(نيروز)
فتلاحمت..
وسطرت اغنية حب ابدية..
من على صفحات قلب نوراني
عطاف..
قصديتك فيها تناسق جميل بين الشكل والمضمون..
وهناك اشتغال واضح على تكثيف الصور الشعرية فيها..
ولغتك جاءت سلسلة بسيطة وقوية في نفس الوقت
لتجتمع في النص، خالقة لنا
لوحة رومانسية..فريدة..
من حيث الطرح المشوق..والجريء والذي عهدتك دائما عليه
من حيث مخالفة السائد المكرر ..
وكذلك من حيث انبعاث الصور في ذهن القارئ
وهو يقرأ النص..
عطاف.. مجرد هذيان
دمت بألق
محبتي لك
جوتيار

انك تسطرين هنا احدى اسفار القدماء..( اليشتا) سفحر المديح عن الزرادشتيين..وكأني بك هنا
تعيدينها في ثوب نيروزي جديد،....................
وأنتَ نسجت لي ثوبا - جوتيارتمر- من البهاء والألق بمقارنتك لي ب( أليشا )
ماأشف مابحت وماهذيت لي به هنا .. !!
ولاادري مااقول لك بعد كل هذا الزخم الممطرالذي تحيي به عادة أرض صفحتي الجدباء وتعيد الحياة لأحرفي العجاف ....
شكرا بقدر تواجدك دائما
وبقدر بريق كل حرف سطرته هنا ينضح جمالا وعذوبة وعلما وفلسفة ورقة
دمت بكل خير ومحبة وسلام أخي العزيز / جوتيار

[محمد سامي البوهي]

الأستاذة الأديبة / عطاف

أتعمين يا استاذة أجمل ما استمتعت ب في خاطرتك هنا البساطة ، بساطة الكلمات كانت تترك على سجيتي رتوشاً مكتملة الأشكال ، تكتبين بصدق واضح ، ولا تراجعين قلمك ولو مرة واحدة في ان يخرج ما بداخله من مشاعر .

تحيتي

[عطاف سالم]

الأخت الكريمة الأديبة المتألقة عِطاف السماوي
أحضر على جناحِ اللهفة أحملُ باقةً من أزاهير الإعجاب بسلاف إحساسك وعذب تعابيرك
العواطف الصادقة والوفاء النادر والمحبّة الصِرفة..
تذكرت في ثنايا قراءتي قصيدة الأخطل الصغير عش أنتَ..

عش أنت ، إني مت بعـدك=وأطِل إلى ما شئـت صـدك
مـا كـان ضـرك لــو عـدلـت=أمـــا رأت عـيـنـاك قــــدك؟
وجعلـت مـن جفنـي متكـأ=ومــــن عـيـنــي مــهــدك
ورفعت بـي عـرش الهـوى=ورفعت فوق العرش بنـدك
وأعدت للشعراء سيدهـم=ولـلــعــشــاق عــــبــــدك
أغـضـاضــة يـــــا روض إن=أنا شاقني فشممت وردك؟!
أنقى مـن الفجـر الضحـوك=فهـل أعـرت الفـجـر خــدك؟!
وأرق مــن طـبـع النسـيـم=فهـل خلعـت عليـه بــردك؟!
وألــذ مــن كــأس الـنـديـم=فهل أبحت الكأس شهـدك؟!

مع تحيتي وإعجابي
مرحبا بالأديب الرائع / ماجد الغامدي
ومرحبا بفرائده النادرة وبروائعه المنتقاة الباهرة من روائع الشعر العربي الفاخر..
تقبل أخي الكريم جزيل شكري على ماتحمله كلماتك من مشاعر جد رقيقة وأنيقة ..
ودمت متألقا رائعا في فضاء الواحة الغناء بك وبأمثالك حسا وبيانا ولغة وتصويرا ..

[وفاء شوكت خضر]

المتألقة دوما عطاف ..

انسيابية حرفك ورقته بنغمة تميزك ، تجعلنا نراقص حرفك فوق السطور ، بعناق دافء حميم .
أراني أنزلق بانسيابية حرفك على صفحتك ، لأغرق في بحر مليء بالدرر ، أحاول جمع أجملها ،
فأجدني أطمع بكلها .. فكلها جميل ..

نص أغرقته المشاعر الفياضة ، بكل حرف وكل صورة رسمها قلمك بدقة فنية فيها من البراعة ،
ما يجعلنا نقف باندهاش له1ا الحرف الأنيق المتألق .

سأحمل بعضا من أنغامك ، أترنم بها في لحظات هدوء .

دومي متألقة بحرفك المميز .
وتقبلي مودتي وكل الحب .

[عطاف سالم]

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة مكتوبة برحيق الياسمين
الكريمـة الرقيقة عطاف،
اللـه كم هي رقيقة اعترافاتكِ النقيـة !
حبّ كهذا يحتفي به الزمنُ الجميل احتفاءَ الورد بعطرِه، واحتفاءَ القمر بالساهرين معـه على شموع الوفاء .
حبّ كحبّـكِ لم يعد يعترف به الزمنُ المرّ، صارَ لوحةً من لوحاتِ الزمن الجميل الذي يعيش فينا، يعيش فينا وبنا حلماً مقهوراً مطعوناً، نتعلّقُ بـه تعلّقَنا بضفائرالشّمس، نظلّ معلّقينَ بمَن نحبّ تعلُّقَ أنفاسنا بالحلـم، بالحياة، حتّى القمرُ يخبرنا أنّ حياتنا دونَ مَن نحبّ أشبه بالموت إن لم يكن موتاً متحقّقاً..! وكأنّ القمر نقشَ هذا الحبّ على المسامّ بالدم والأنفاس وأغاني النجوم !
مشاعرُكِ نبيلة نبلَ روحكِ الوفيّة الطيّبـة، حماكِ ربّي وأسعدكِ، وحقٌّقَ لكِ كل ما تتمنّيـن . ليتكِ فقط يا عطاف العزيزة تكتبين نصّك مرسلاً من اليمين إلى اليسار، فقد لاحظتُ أنكِ كتبتِ نصّكِ وأنت متكئة على فنن الشّعر، ونصّكِ قطعة نثرية رقيقة وراقية صادقة، حلّقي على أجنحة النثر دون قيود، والبسمةُ سماؤك ..
حماكِ ربّي وأسعدَ قلبَكِ
خالص تقديري ومحبّتي :0014:
وألف طاقة من الورد والندى
الأخت الحبيبة الرائعة الزاهية / أسماء حرمة الله
هل أغبط سطوري على حضورك الباهي ؟!
سلام الله عليك يااسمائي ورحمة الله وبركاته
شكرا لك - غاليتي - على كل قطرة حبرة أنيقة نثرتها هنا من محبرتك الذهبية على خيزران صفحتي فازدادت وتضوعت طيبا..
نعم أنه الحب المقدس ياحبيبة الذي نكتب له مجردا من معاني الغدر والخيانة والتوتر والكبرياء..ومااجمل ماعبرت عنه هنا - اسمحي لي أن أطوق أسطرك بطوق من الفل والياسمين.
كم أنت رائعة وشفيفة......... وأرق من الرقة و النهر و الضفة
أما بالنسبة لاتكائي على فنن الشعر فتلك سجيتي وذاك ميلي لاانفك عنه ومانثري هنا إلا صورة عنه
سأحاول أن أتحرر قدر مد البصر وحسبما تسمح به ذراعي ويسمح الشعر والأفق
تحيتي إليك وتقديري:0014:
وألف ألف طاقة من الحب وألف باقة من زهر الاقحوان والبنفسج وشقائق النعمان :011:

[عطاف سالم]

أحبكَ ..
لاتفسير عندي لإحساسي..
لأشعاري!
فحبكَ وحيٌ من فيضِ.. وجدانكَ !
لك َ العتبى.. وليَ الرضا
فأنتَ الجميل البهي..
الودود الزهي..
في كل حالاتكْ !
ولك َ الابتعاد..ولي لذة الانتظار
فأنتَ البحر كله..
وأنا كل النوارس
وكل شطآنكْ
لله درك يا عطاف وهذه الأهزوجة القصيدة.ومناجاة لحبيب الأحبة.وما أروعه في وصفك ,وما أروعك في وصفه.
وكأنك امتزجت حرفا ومشاعرا وشجنا وحسا هنا.كم هي رائعة الصور والتشبيهات والمشاهد
والمقابلات اللغوية الجميلة.
حبيب بهذه المكانة بين أعطاف حرفك ... ليحق له أن يهنأ بك وبما سطرته .
الدهشة تواكبني هنا أيضا.
باقات ورد.
النديم.
أخي العزيز الكريم والأديب الراقي الشاعر الرقيق / محمد نديم
كم أطرب لئن يخط قلم مثل قلمك الجميل أسطراً قيمة على نص متواضع مثل نصي هذا !
بارك الله فيك أديبنا الكبير
تقبل كل تحيتي وكل تقديري
ودمت بألف خير دوما وصحة وعافية ومعافاة دائمة.......... وألف سلامة عليكَ :001:

[عطاف سالم]

الأستاذة الأديبة / عطاف



أتعمين يا استاذة أجمل ما استمتعت ب في خاطرتك هنا البساطة ، بساطة الكلمات كانت تترك على سجيتي رتوشاً مكتملة الأشكال ، تكتبين بصدق واضح ، ولا تراجعين قلمك ولو مرة واحدة في ان يخرج ما بداخله من مشاعر .



تحيتي


أخي الفاضل الأديب القاص / محمد البوهي
أولا أستميحك العذر في تأخري في الرد عليك .....
هل تعلم ياأخي محمد أن أشد مالفت انتباهي أيضا وأنا أقرأ لك هذا المرور الجميل والحضور العاطر
هي ذاتها البساطة والتلقائية التي نثرتها هنا ثم غادرت .....
وتوقفت عند قولك :
ولا تراجعين قلمك ولو مرة واحدة في ان يخرج ما بداخله من مشاعر .
لطالما قيلت لي هذه الملاحظة كثيرا ......
ما أدق ملاحظتك وأدق حسك !!
تقبل أخي الكريم كل تحيتي وكل تقديري
وشكري الجزيل على سطورك الرقيقة هذه
كن بخير دائما

[عطاف سالم]

المتألقة دوما عطاف ..

انسيابية حرفك ورقته بنغمة تميزك ، تجعلنا نراقص حرفك فوق السطور ، بعناق دافء حميم .
أراني أنزلق بانسيابية حرفك على صفحتك ، لأغرق في بحر مليء بالدرر ، أحاول جمع أجملها ،
فأجدني أطمع بكلها .. فكلها جميل ..

نص أغرقته المشاعر الفياضة ، بكل حرف وكل صورة رسمها قلمك بدقة فنية فيها من البراعة ،
ما يجعلنا نقف باندهاش له1ا الحرف الأنيق المتألق .

سأحمل بعضا من أنغامك ، أترنم بها في لحظات هدوء .

دومي متألقة بحرفك المميز .
وتقبلي مودتي وكل الحب .

حبيبتي الغالية وفاء
ما أسعد نصوصي بك عندما تمرين بها كالنسيم فتزداد رقة وانسيابية وجمالا ..
أحـــبـــكِ............................ .ولا شيء أكثر أحمله لك هنا
بين أسطري وظلوعي:0014:
فدومي هناك بينها للأبد