مشاهدة النسخة كاملة : مسيرة طوق
الطنطاوي الحسيني
06-06-2007, 10:16 AM
يقبض يديه عليه بقوة يا الله لقد أفلت منه ذلك الطوق مرة أخرى
صرخة الرضيع تفزعه من نومه يتراءى له الطوق يصلى الفجر ويعود يرتدي ملابسه بسرعة حان وقت الذهاب للعمل يفلت الطوق في أصوات السيارات وزحمة السير لا ها هو امسك به أو يكاد اخذ طريق جانبي وأسرع متفاديا زحام السير
لماذا تأخرت مديره يوبخه
دارت رأسه لقد افلت الطوق مرة أخرى
انهمك في العمل والطوق معلق وتأرجح أمام عينيه بحبل يخرج من كبد السماء
دقت الساعة عليه أن يسلم عمله يهرب الطوق منه ولا يستطيع حتى لمسه
لماذا كل هذه الأخطاء؟؟؟
ما بك؟؟؟
صوت مديره
إما أن تستفيق للعمل أو تتركه
يهرب طوقه ينزل والدوار ملء رأسه
ويهرب منه الطوق بعدما كاد يمسك به
لماذا لم تأت على العشاء؟؟
كل مرة تتأخر هكذا و الأولاد قد ناموا
نحن نريد مشتريات من السوق
يذهب سريعا ويعود أسرع
كاد يمسك الطوق
ميعاد العمل الآخر حان
ينظر في المرآة يري قفاه وشعره
يقلبها يرى وجهه يرميها ويخرج مسرعا!
داهمه الوقت
يهرول مسرعا
يفقد الطوق مرة أخرى
آه لقد نسى ميعاد صاحبه محمد الذي أعطاه له مقابل وقت العمل
اتصل واعتذر
عاد للبيت لقد نامت الزوجة والأولاد
رمى بنفسه بجوارهم
الطوق ما زال يتدلي أمامه لينقذه ليحرره
يمد كلتا يديه ويشرأب برأسه وجسمه
يأخذ سلما
المصيبة لا حوائط ليقيم السلم
فليحاول تثبته لا بد أن يقف
يقف علي أول درجة ولكن مازال الطوق بعيدا جدا
يشق السلم ويربطهما من اعلي ويصعد عليهما
لا يستطيع الطوق أصبح ابعد وابعد
ما هذا؟
يقف فوق السلم تاركا جسده في الهواء لعله يلتقط الطوق طوق نجاته أو حتى الحبل الذي يتدلي به
ولكن
يتأرجح
يسقط السلم به
كان يعشق الشهادة
يا رجل قم الوقت أزف لقد تأخرت على العمل
صوت زوجته
تهزه لا يتحرك
رجليه إحداهما مستقيمة والأخرى تسعون درجة
عيناه شاخصتان يهما اطمئنان غريب تتجهان نحو السماء
تغمضهما
على وجهه ابتسامة أشهى من ابتسامة قمر
تنظر إلي يديه تجدهما مغلقتين تماما عكس أيدي من سبقوه
"
دمتم بخير وابداع
اهل الواحة الغناء
ريمة الخاني
06-06-2007, 12:08 PM
جميله بحق
وقد يكون طوق نجاتنا..مختلفا...
دمت بخير
جوتيار تمر
06-06-2007, 01:43 PM
الطنطاوي..
في البدء اهلا بك في الواحة الخضراء..
لقد جذبني عنوان القصة ذات طوق..ولامست منذ البدء بان هناك من يحاول ان يمسك بطوق للنجاة.
وجاء النص ضمن سياق درامي سريع الايقاع ممزوج بامور حياتية يومية، ليشكل لنا في النهاية امنية ورغبة في الذات التي وجدتها تلك الذات التي تتحمل كل العناء من أجل أن تحس بكينونتها ووجودها انطلاقا من تيمة الحب وربما هذا الحب تمثل لديها في الشهادة.
نص جميل
محبتي وتقديري
جوتيار
الطنطاوي الحسيني
07-06-2007, 08:42 AM
جميله بحق
وقد يكون طوق نجاتنا..مختلفا...
دمت بخير
الفاضلة ريمة الخاني
اشكر لك مرورك البديع و اطراءك الجميل
دمت بخير وابداع
الطنطاوي الحسيني
07-06-2007, 08:44 AM
الطنطاوي..
في البدء اهلا بك في الواحة الخضراء..
لقد جذبني عنوان القصة ذات طوق..ولامست منذ البدء بان هناك من يحاول ان يمسك بطوق للنجاة.
وجاء النص ضمن سياق درامي سريع الايقاع ممزوج بامور حياتية يومية، ليشكل لنا في النهاية امنية ورغبة في الذات التي وجدتها تلك الذات التي تتحمل كل العناء من أجل أن تحس بكينونتها ووجودها انطلاقا من تيمة الحب وربما هذا الحب تمثل لديها في الشهادة.
نص جميل
محبتي وتقديري
جوتيار
الفاضلة جوتيار تمر
جزاك الله خيرا على الابحار في قصتي خلف المعاني والمرامي والرموز
واشكر لك حسن الاطراء جعلنا الله عند حسن الظن
وفاء شوكت خضر
08-06-2007, 06:23 PM
الأخ الفاضل / الطنطاوي الحسيني ..
ذات الطوف ، كلنا يبحث عنه ، يراه متأرجحا في فضاء أمانيه ، حلم يراودنا في اليقظة أوالنوم ،
أعباء الحياة باتت كبيرة ، والطوق بعيد ..
سرد مشوق ، متماسك ، بلغة جميلة سهلة ، ونهايته كانت رائعة .
تقبل مروري .
د. نجلاء طمان
08-06-2007, 08:47 PM
الأديب الرائع : الطنطاوي
الطوق , وهو طوق النجاة أو التركيز أو الاتزان أو العودة إلى الوعي أو ...أو.... , ورحلة طوق داخل ذاكرة وذات فرد من الطبقة الكادحة التي يسحقها عمل يوم كامل لتأمين معيشتهم وأبسط احتياجاتهم. يبدأ السرد سريعا ومتلاحقا مصاحبا للسرد ومواز له في كثير من مناطقه, ومناسبا في ذات الوقت لسرعة رحلة الطوق داخل دوامة الحياة. تبدأ الرحلة مع بطل القصة منذ بداية اليوم الاعتيادي المتكرر والمنهك, ويوضح القاص كيفية المراوغة والمحاورة بين بطل قصته وطوق نجاته . يتصعد السرد وتزيد سرعته كلما توغل الإبحار في حياة بطل القصة حتى يهدأ فجأة ويقف الصراع عند الذهاب للنوم. ثم تعود المراوغة في حلم للبطل, وما لم يحصل عليه في الواقع يحصل عليه في لحظة حلم. هنا فكرة القاص أن الراحة أو طوق النجاة من دوامة الحياة يستمر بعيدا عن قبضتنا مادامت الحيلة مستمرة, ويسكن في قبضتنا بانتهاء حياتنا , وحتى يمكن أن يكون الموت أو الشهادة ومازال الطوق بعيدا عن الأيدي. امتلك القاص الخيط الحبكى ولم يفلت منه بالرغم من شدة سرعته حتى انتهى بالخاتمة التي أختلف مع القاص بشأنها. من وجهة نظري أن انتهاء القصة كان يفضل أن يكون عند العبارة " تنظر إلي يديه تجدهما مغلقتين تماما عكس أيدي من سبقوه " , حتى تفتح مجال التخيل عند المتلقي, أما تنويه الكاتب عن سبب قفل اليد, بعبارته الأخيرة لم يكن محببا.
شذى الوردة لألقك
د. نجلاء طمان
الطنطاوي الحسيني
09-06-2007, 10:58 AM
الأخ الفاضل / الطنطاوي الحسيني ..
ذات الطوف ، كلنا يبحث عنه ، يراه متأرجحا في فضاء أمانيه ، حلم يراودنا في اليقظة أوالنوم ،
أعباء الحياة باتت كبيرة ، والطوق بعيد ..
سرد مشوق ، متماسك ، بلغة جميلة سهلة ، ونهايته كانت رائعة .
تقبل مروري .
الفاضلة الكريمة وفاء شوكت
نعم اختنا فعلا نحن في دوامة ولا ينهيها الا ختامنا
والمشكلة تبدأ بسوف لتحقيق الامال وكل امل ينتهي بامل اخر او يبدأ معه تفرعات الامال
ولكن هل تعطينا الحياة ما نريد او تمهلنا في موارها وخضمها حتى نلتقط الانفاس لتحقيق
ولو حلما واحدا
هذا ما اشك فيه
دمت بخير وشكرا على تشريفك لي بالمرور
الطنطاوي الحسيني
09-06-2007, 11:02 AM
الأديب الرائع : الطنطاوي
الطوق , وهو طوق النجاة أو التركيز أو الاتزان أو العودة إلى الوعي أو ...أو.... , ورحلة طوق داخل ذاكرة وذات فرد من الطبقة الكادحة التي يسحقها عمل يوم كامل لتأمين معيشتهم وأبسط احتياجاتهم. يبدأ السرد سريعا ومتلاحقا مصاحبا للسرد ومواز له في كثير من مناطقه, ومناسبا في ذات الوقت لسرعة رحلة الطوق داخل دوامة الحياة. تبدأ الرحلة مع بطل القصة منذ بداية اليوم الاعتيادي المتكرر والمنهك, ويوضح القاص كيفية المراوغة والمحاورة بين بطل قصته وطوق نجاته . يتصعد السرد وتزيد سرعته كلما توغل الإبحار في حياة بطل القصة حتى يهدأ فجأة ويقف الصراع عند الذهاب للنوم. ثم تعود المراوغة في حلم للبطل, وما لم يحصل عليه في الواقع يحصل عليه في لحظة حلم. هنا فكرة القاص أن الراحة أو طوق النجاة من دوامة الحياة يستمر بعيدا عن قبضتنا مادامت الحيلة مستمرة, ويسكن في قبضتنا بانتهاء حياتنا , وحتى يمكن أن يكون الموت أو الشهادة ومازال الطوق بعيدا عن الأيدي. امتلك القاص الخيط الحبكى ولم يفلت منه بالرغم من شدة سرعته حتى انتهى بالخاتمة التي أختلف مع القاص بشأنها. من وجهة نظري أن انتهاء القصة كان يفضل أن يكون عند العبارة " تنظر إلي يديه تجدهما مغلقتين تماما عكس أيدي من سبقوه " , حتى تفتح مجال التخيل عند المتلقي, أما تنويه الكاتب عن سبب قفل اليد, بعبارته الأخيرة لم يكن محببا.
شذى الوردة لألقك
د. نجلاء طمان
الفاضلة المبدعة د نجلاء طمان
شرفتي قصتي
اختنا اشكر لك حسن المتابعة والابحار في عالم قصتي
وانا معلك في كل ما قلتيه ولكن مختلف معك بحكم العبارة الاخيرة
واخيرا امسك بالطوق
اذ انا اقصدها قصدا
حتى يعلم القارئ ان النهاية هي فعلا الامساك بالطوق او هي فعلا طوق النجاة
اختنا شرفتيني واعلم ان وقوفي عند ما ذكرت قد يكون افضل ولكن قد لا يتضح معه وخصوصا انه غامض بعض الشيئ ما اريد الا وهو انه وصل النهاية فوصل بذلك لطوق نجاته
فلو كان يفهم منها انه وصل طوق نجاته بنهايته اكتفينا بها والا فما ذهبت اليه انا اولى
جزاك الله خيرا ايتها الفاضلة الطيبة
ودمت مبدعة ودام التواصل في الخير
محمد سامي البوهي
09-06-2007, 04:52 PM
الأستاذ الطنطاوي
جميلة جدا هذه المراوغة بسرك الحياة ، موضوع يستحق الوقوف عليه كثيراً ، لاننا في حاجة ماسة إلى هذا الطوق ... أشيد بقراءة أساتذتي من قبلي ، واسمح لي ان اهمس لك ، بالإهتمام بعلامات الترقيم ، خصوصاً بنهايات الجمل ، وكذلك العلامات المميزة للحوار ، كما أنني ارجو منك عدم تفسير الإنفعالات التي تسيق المحاورة ، فهذا يكون في المسرح لكونه محدوداً ببيئة معينة ، تحتاج نوعاً من الإخراج اللفظي للكاتب ..
تحيتي
الطنطاوي الحسيني
10-06-2007, 12:16 PM
الأستاذ الطنطاوي
جميلة جدا هذه المراوغة بسرك الحياة ، موضوع يستحق الوقوف عليه كثيراً ، لاننا في حاجة ماسة إلى هذا الطوق ... أشيد بقراءة أساتذتي من قبلي ، واسمح لي ان اهمس لك ، بالإهتمام بعلامات الترقيم ، خصوصاً بنهايات الجمل ، وكذلك العلامات المميزة للحوار ، كما أنني ارجو منك عدم تفسير الإنفعالات التي تسيق المحاورة ، فهذا يكون في المسرح لكونه محدوداً ببيئة معينة ، تحتاج نوعاً من الإخراج اللفظي للكاتب ..
تحيتي
اخي المفضال محمد سامي البوهي
جزاكم الله خيرا
على المتابعة المتأنقة وانا معك قلبا وقالبا
دمتم مبدعين
وبارك الله فيكم
الطنطاوي الحسيني
20-08-2007, 02:30 PM
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
الطنطاوي الحسيني
27-09-2008, 06:07 AM
سبحان الله احبها
اعشقها
اعيشها
هذه القصة
د. سمير العمري
28-07-2009, 08:05 PM
شدتني هذه القصة برمزيتها المتقنة رغم بعض ما شاب اللغة وبعض ما أفسد الحبكة القصصية من تفسيرات تخرج القارئ من جو التماهي مع النص.
هذه أول مرة أقرأ لك فيها نصا قصصيا وأعترف بتقصيري في هذا ولكن يبدو أنه كان كافيا ليدفعني للمزيد من المتابعة.
دمت مبدعا!
تحياتي
الطنطاوي الحسيني
29-07-2009, 05:45 PM
شدتني هذه القصة برمزيتها المتقنة رغم بعض ما شاب اللغة وبعض ما أفسد الحبكة القصصية من تفسيرات تخرج القارئ من جو التماهي مع النص.
هذه أول مرة أقرأ لك فيها نصا قصصيا وأعترف بتقصيري في هذا ولكن يبدو أنه كان كافيا ليدفعني للمزيد من المتابعة.
دمت مبدعا!
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب الفاضل د. سمير العمري
نعم اخي هذ القصة كنت ايامها اعايشها وأنا في السفر وهي لها أثر في نفسي أيما أثر
وأنا أحبك بدون متابعة أما بمتابعتك نزداد القا وابداعا
وانا استجبت لرأي اختنا د نجلا طمان بحذف الجملة الاخيرة لاني فعلا كنت شديد التأثر بما كتبت بغض النظر عن بعض اخطاؤه اما مع نضوج او شيئ من النضوج في التجربة فأجد الصواب كان ملازما لأختنا الفاضلة نجلاء طمان
ورغم كثرة التحليل في النص والذي فعلا شوهه الي حد ما الا انه نص بحبكة قوية وراقية ومعالجة لموضوعات رائعة ذات صلة ببعضها
والحمد لله على عطاءه ونسأله المزيد
مرورك اخي الحبيب له عبق الحب والود و البحث عن الابداع والجمال
تقديري لك ومن انا حتى تتابع اعمالي الضعيفة الم اقل السخيفة نوعا ما
ما هي الا ارهاصات اعمال ادبية
تقبل حبي وامتناني وكن بقلبي اخي الحبيب سمير
مصطفى السنجاري
31-07-2009, 08:52 PM
** لله درّك أيها الحبيب
قلم متميز ..ولغة شفافة
تحاكي الشعر ..لك كل الحب ولقلمك كل التقدير
الطنطاوي الحسيني
02-08-2009, 06:41 PM
** لله درّك أيها الحبيب
قلم متميز ..ولغة شفافة
تحاكي الشعر ..لك كل الحب ولقلمك كل التقدير
ايها المصدور من آهات وجدي = أيها المسرور من أسرار سعدي
أيها المبهور من لآلاء بوحي = أيها المأسور في أبراج وعدي
أيها المشتاق للنبضات عندي = إن ذا الترياق نحلاتي و شهدي
يا شقيق الروح لم نأل ارتحالا = يا أخا الإبداع بوح النار بردي
اخي مصطفى السنجاري حييت بكامل السلام والتحية
اشكر لك مرورك الجميل على قصتي هذه والتي تخط في روحي خطا عميقا
تقديري وامتناني ايها المفضال
تقبل محبة اخيك
الطنطاوي الحسيني
02-12-2013, 10:51 PM
الأديب الرائع : الطنطاوي
الطوق , وهو طوق النجاة أو التركيز أو الاتزان أو العودة إلى الوعي أو ...أو.... , ورحلة طوق داخل ذاكرة وذات فرد من الطبقة الكادحة التي يسحقها عمل يوم كامل لتأمين معيشتهم وأبسط احتياجاتهم. يبدأ السرد سريعا ومتلاحقا مصاحبا للسرد ومواز له في كثير من مناطقه, ومناسبا في ذات الوقت لسرعة رحلة الطوق داخل دوامة الحياة. تبدأ الرحلة مع بطل القصة منذ بداية اليوم الاعتيادي المتكرر والمنهك, ويوضح القاص كيفية المراوغة والمحاورة بين بطل قصته وطوق نجاته . يتصعد السرد وتزيد سرعته كلما توغل الإبحار في حياة بطل القصة حتى يهدأ فجأة ويقف الصراع عند الذهاب للنوم. ثم تعود المراوغة في حلم للبطل, وما لم يحصل عليه في الواقع يحصل عليه في لحظة حلم. هنا فكرة القاص أن الراحة أو طوق النجاة من دوامة الحياة يستمر بعيدا عن قبضتنا مادامت الحيلة مستمرة, ويسكن في قبضتنا بانتهاء حياتنا , وحتى يمكن أن يكون الموت أو الشهادة ومازال الطوق بعيدا عن الأيدي. امتلك القاص الخيط الحبكى ولم يفلت منه بالرغم من شدة سرعته حتى انتهى بالخاتمة التي أختلف مع القاص بشأنها. من وجهة نظري أن انتهاء القصة كان يفضل أن يكون عند العبارة " تنظر إلي يديه تجدهما مغلقتين تماما عكس أيدي من سبقوه " , حتى تفتح مجال التخيل عند المتلقي, أما تنويه الكاتب عن سبب قفل اليد, بعبارته الأخيرة لم يكن محببا.
شذى الوردة لألقك
د. نجلاء طمان
أنا الآن يا د نجلاء اديبتنا الفاضلة ابحث عن هذا الطوق فلا اجده
لعلني اجده
قريبا
او
بعيدا
خلود محمد جمعة
07-12-2013, 11:05 PM
بقي يلهث خلف طوقه ولما امسكه أفلتت الحياة من بين يديه
هناك من يبحثون عن الطوق ولم يعثرو عليه بعد
قصة بأسلوب سردي ممتع
دمت بخير
مودتي وتقديري
ناديه محمد الجابي
08-12-2013, 05:58 AM
قصة قوية الفكرة جميلة المضمون
رمزية مباشرة التهديف قوية الدلالات
أدخلتنا في متاهة البطل في جريه وراء الطوق , مع معاناة
الحياة اليومية بسرد شائق, ومهارة في تأثيث المشهد
قصة غنية بفكرة قوية, ومعالجة حذقة.
بوركت وسلم القلم.
الطنطاوي الحسيني
10-12-2013, 09:59 PM
بقي يلهث خلف طوقه ولما امسكه أفلتت الحياة من بين يديه
هناك من يبحثون عن الطوق ولم يعثرو عليه بعد
قصة بأسلوب سردي ممتع
دمت بخير
مودتي وتقديري
اختي المبدعة خلود محمد جمعة
شكري وتقديري لا يحد
و لي مبدع كبير اسمه الاستاذ محمد جمعة هل هو تشابه اسماء ام انه والدك اختاه
دمت مبدعة قدير
ربيحة الرفاعي
02-01-2014, 05:14 AM
لكلّ منّا طوقه يعدو خلفه في عمله، في تربيته أولاده ورعايته أسرته، في أحلامه
وحين يفقد حياته ساعة يمسك به تكون الطامة
نص قام على فكرة جميلة وعرض من زاوية مؤثرة وبأسلوب ملفت
شاب الصياغة والتنسيق بعض ما يستحق من أديبنا مراجعة، وليته اليوم يعيد كتابته
دمت بخير أيها الكريم
تحاياي
الطنطاوي الحسيني
02-01-2014, 09:57 PM
قصة قوية الفكرة جميلة المضمون
رمزية مباشرة التهديف قوية الدلالات
أدخلتنا في متاهة البطل في جريه وراء الطوق , مع معاناة
الحياة اليومية بسرد شائق, ومهارة في تأثيث المشهد
قصة غنية بفكرة قوية, ومعالجة حذقة.
بوركت وسلم القلم.
شهادة اعتز بها اختنا الاديبة نادية الجابي
شرفتيني ونورتيني
الحمد لله انها حازت الاعجاب والرضا
الطنطاوي الحسيني
02-01-2014, 09:58 PM
لكلّ منّا طوقه يعدو خلفه في عمله، في تربيته أولاده ورعايته أسرته، في أحلامه
وحين يفقد حياته ساعة يمسك به تكون الطامة
نص قام على فكرة جميلة وعرض من زاوية مؤثرة وبأسلوب ملفت
شاب الصياغة والتنسيق بعض ما يستحق من أديبنا مراجعة، وليته اليوم يعيد كتابته
دمت بخير أيها الكريم
تحاياي
نعم ايتها الكريمة الفاضلة
حين امسك طوقي لعلي اصلحها
ابتسامة
اختي الفاضلة نعم معك كل الحق هناك حروف خاطئة و عدم الفواصل او التشكيل
اعلم ان القصة قوية ورائعة بشهادة الجميع
دمتم لي جميعا بكل خير ورحمة وبركة
نداء غريب صبري
23-03-2014, 12:21 AM
الطوق نفسه
كلنا نتمنى أن نمسك به ونحاول التقاطه بكل الوسائل
قصة جميلة وأسلوبها ممتع ومؤثر بتسارعه وبنائه
شكرا لك اخي
بوركت
الطنطاوي الحسيني
23-03-2014, 09:13 AM
الطوق نفسه
كلنا نتمنى أن نمسك به ونحاول التقاطه بكل الوسائل
قصة جميلة وأسلوبها ممتع ومؤثر بتسارعه وبنائه
شكرا لك اخي
بوركت
اختنا الكريمة نداء صبري
سلام الله عليك
نعم اختاه انا اعترها من اروع ما كتبت فعلا و هي تستحق التنقيح
لانها رغم انها فانتازيا الا انها من الروعة بمكان و اسلوبها ممتع و كنت اعيش حالة شبيهة
بيد ان ختامها سابقا لي
تحياتي وتقديري
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir