المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشاهد الوحيد



عطاف سالم
18-06-2007, 01:30 AM
راحلٌ..
وما باليدِ أمرُ
أيرضيكَ يا قدرُ..يروحُ ولا يغدو ؟
راحلٌ ..
والحبُّ في عينيه.. يُسارِقُني
فلا أُفصح .. ولا يشدو !
وبدا يختارُ .. ما يحلو
فلا ياشهدُ تقْبَلُهُ..
فلا يعدُ
واقفٌ بالباب.. ينظرُ لي
فهل درى البابُ .. من به يــَجـِـدُ !
ويشير في وجل ٍ ..
على حولي..
يلوح لهم
هل لي بها عهدُ ؟!
وجرى دبيبُ الشوقُ فيما بيننا..
ثم ولَّى..
فلا وصلٌ .. ولا صدُ
ومضى وميضُ الحب..
يرتعشُ
مثل حلم ٍ يخبو .. ثم يبدو
وتناثرت قطعُ اللقاء صغيرةً ..
تستــنجدُ..
والبعدُ يحتدُّ
فآل الصبح إن أمسى ..
سيحفظ ُقطعةَ الحب..
غضَّةً.. تــَتـــَّئـــِد ُ
وسيُعلمُ البابُ من بعدُ ..
من كان خَلفَه..
قد سَنَّه الوَجْدُ

حسنية تدركيت
18-06-2007, 01:42 AM
عطاف الرائعة مساء الورد
وتحية عطرة على هذا الجمال المتميز

د. عمر جلال الدين هزاع
18-06-2007, 01:43 AM
إنه لمن حسن حظي
أن أكون أول المصافحين لحرفك هنا
ولاسيما مع مابيني وبين أحاسيس هذا الباب الذي أجده يتصدر بيانك في كل مرة


وسيُعلمُ البابُ من بعدُ ..
من كان خَلفَه..
قد سَنَّه الوَجْدُ

فما سر هذه العلاقة ؟؟
ولك الود كله

عطاف سالم
18-06-2007, 02:42 AM
عطاف الرائعة مساء الورد
وتحية عطرة على هذا الجمال المتميز
مااستطعت الصبر على ألا أرد عليك في هذا المساء وقد جاءت مساءاتك لي كالفجر الآن
لا بل كالورد الذي أتى معك وبك......
حسنية
مساءاتك كلها زهر وعطر...
كلها حب ودفء
محبتي :0014:
وشكرا لمرورك الرقيق الأنيق كرقة المطر وأناقة الحس الراقي

عطاف سالم
18-06-2007, 02:49 AM
إنه لمن حسن حظي
أن أكون أول المصافحين لحرفك هنا
ولاسيما مع مابيني وبين أحاسيس هذا الباب الذي أجده يتصدر بيانك في كل مرة

فما سر هذه العلاقة ؟؟
ولك الود كله
أما أنت أيها الماهر بالشعر.. الحارث الجيد في بحوره ..
فلم أستطع أن أدعك في حيرتك هذه وهذا السؤال يضج بين جنبيك أياما:005:
أضحك الله سنك .....
أنا أفضل أن تسأل الباب لأنه هو المعتلق في حروفي وهو الذي يقفز إلي كلما ثار احساس في نفسي
ولاادري سره مثلك تماما
كل التحية والتقدير لحضورك الشقي البهي
دمت بكل خير ومحبة وسلام

جوتيار تمر
18-06-2007, 02:56 PM
عطاف..
وتهيم الذات بالاشياء
بكل ما دار ويدور في رحاه
حتى ازيز الباب
يغدو في بعده ذا قيمة
ويغرس فيك الانين
ايا ايها الباب الا تصمت
الا تقف عند حد
الا تنسى نفسك فتهلك
قف ايها الباب
وكفافك عبثا بها
الا تعلم بان القلب
يئن لانينك انت
الا تعلم بان الوجع في ذهابك وايابك
الا تعلم بان الحزن رفيق لاسكونك
كفاك ايها الباب قف..
قف الاتسمع ..
الا تشعر..؟

عطاف ..
لك تحية
لانك عطاف اولا
ولنصك الرائع هذا

وفاء شوكت خضر
19-06-2007, 12:01 AM
الأديبة عطاف المساوي ..
كمات خطتها الأحزان تنعي الراحلين ..
ارجوا أن تقبليها ..





أيها الراحل ، أنا هنا .. أمسح الدمع بمناديل الصبر ، لازلت أنتظر الإياب ، عل مفكرة الذكريات تطرق باب الشوق في قلب أدمن الرحيل ، يوقظ الحنين الغافي على دروب الاغتراب ، ينثر رمادا من نار خبت في حنايا ضلوعه ، ليشعل الشوق لهيبا للرجوع .
فيغسل الليل عتبة الفجر بدموع تسكبها على مدارج الألم عيون وجدان ، ومن زفرات الآه تهب نسائم تعبق بعطر الشوق ، تداعب خدور النجمات الغافية ، فيلملم الليل عباءة الأفول ، ليمضي بموكب النجوم مرتحلا ، و تشرق شمس ضحوك ، تغزل بنورها ثوب الضياء .



دمت بألق ..

نور سمحان
19-06-2007, 02:12 PM
الراقية عطاف السماوي
ماخطه قلمك كان رائعا
تقبلي مروري المتواضع
تحياتي لك

عطاف سالم
19-06-2007, 08:44 PM
عطاف..
وتهيم الذات بالاشياء
بكل ما دار ويدور في رحاه
حتى ازيز الباب
يغدو في بعده ذا قيمة
ويغرس فيك الانين
ايا ايها الباب الا تصمت
الا تقف عند حد
الا تنسى نفسك فتهلك
قف ايها الباب
وكفافك عبثا بها
الا تعلم بان القلب
يئن لانينك انت
الا تعلم بان الوجع في ذهابك وايابك
الا تعلم بان الحزن رفيق لاسكونك
كفاك ايها الباب قف..
قف الاتسمع ..
الا تشعر..؟
عطاف ..
لك تحية
لانك عطاف اولا
ولنصك الرائع هذا
جوتيار
يبدو أنك ناقم على الباب:005:
بدا لي تعليقك مختلفا هذه المرة ..
دائما نحب أن نهيم ونذوب في الأشياء..... ماابهى الأشياء !
أتدري لماذا؟؟
لانها صامته...........وتنبض في صمت
وتعشق في صمت..
وتثور في صمت..
جوتيار
دام هذيانك متجددا
تحيتي وكل تقديري على ماأثريت به صفحتي هنا

مرآة النفس
19-06-2007, 10:17 PM
عطاف...

كم أحب المرور على واحة قلمك أستريح من عناء سفري...أشرب من ماء حرفك البارد الصافي...

وأتذوق ثمار معانيك الحلوة...

وفي كل مرة أكتشف بستان خضرة وورد بين رحابك الطاهرة...

رائع هطولك هنا...

وأسعد الله أيامك

فتحي علي المنيصير
19-06-2007, 11:28 PM
سيدتي الفاضلة
مررت من هنا وقفت وتأملت
شكرا على الابداع

عطاف سالم
20-06-2007, 05:36 PM
الأديبة عطاف المساوي ..
كمات خطتها الأحزان تنعي الراحلين ..
ارجوا أن تقبليها ..


أيها الراحل ، أنا هنا .. أمسح الدمع بمناديل الصبر ، لازلت أنتظر الإياب ، عل مفكرة الذكريات تطرق باب الشوق في قلب أدمن الرحيل ، يوقظ الحنين الغافي على دروب الاغتراب ، ينثر رمادا من نار خبت في حنايا ضلوعه ، ليشعل الشوق لهيبا للرجوع .
فيغسل الليل عتبة الفجر بدموع تسكبها على مدارج الألم عيون وجدان ، ومن زفرات الآه تهب نسائم تعبق بعطر الشوق ، تداعب خدور النجمات الغافية ، فيلملم الليل عباءة الأفول ، ليمضي بموكب النجوم مرتحلا ، و تشرق شمس ضحوك ، تغزل بنورها ثوب الضياء .


دمت بألق ..
الدمع يمسح بمناديل الصبر..
الذكريات تطرق باب الشوق..
الحنين غافي على دروب الاغتراب..
ورماد من نار منثور في حنايا الظلوع..
وأشواق تشتعل للرجوع ..
أي جمال هذا ياوفاء !
اسمحي لي أنا لااريد أن أقبل هذا النص..
أنا أريد أن أعانقه وأشمه لأستروح معه رائحة السحر والنشوى والرحيق ..
محبتي الممزوجة بماء محبتك:0014:
ودمت متألقة في سماء الواحة.............................. بل في سمائي ياصديقتي

عطاف سالم
25-06-2007, 11:25 PM
الراقية عطاف السماوي
ماخطه قلمك كان رائعا
تقبلي مروري المتواضع
تحياتي لك
ماأبهى مرورك يانور على نصوصي ..
كم أشعر بها وكأنها تضيء !
دمت لي مُحبة
ودامت سطورك بين خطوطي لامعة
تقبلي محبتي الرقراقة الطاهرة:0014:

عطاف سالم
30-06-2007, 09:48 PM
عطاف...
كم أحب المرور على واحة قلمك أستريح من عناء سفري...أشرب من ماء حرفك البارد الصافي...
وأتذوق ثمار معانيك الحلوة...
وفي كل مرة أكتشف بستان خضرة وورد بين رحابك الطاهرة...
رائع هطولك هنا...
وأسعد الله أيامك
غاليتي الحبيبة / مرآة النفس
دمت قريبة جدا من نصوصي كالمرآة البراقة التي تمدني بانعكاسات ضوئية خلابة تجعلني أحلق معها بعيدا حيث الحدائق الخضرة والأفاق الحلوة النضرة ..
ولكم تحب صفحاتي مرورك العاطر...... ولكم تتمنى أن تكون واحتك هي وماؤك البارد وثمارك الحلوة
سعيدة بك كالنسيم الذي يمس ويترك حسْ
محبتي الممزوجة بروح مشاعري الوردية الخافقة:0014:

محمد إبراهيم الحريري
01-07-2007, 12:01 PM
الأديبة عطاف
تحية طيبة
إن كان إدمان الانتظار هواية فقد تشعبت لدي ، وتطاولت ساعاتها حتى وصلت لمنسوب الرضا بما هو آت على حرف النهار غروبا ، أشعل من زيتها قنديل انتظار يأخذ بناصية الأول حتى تتشابك أزمنه الربض على ميناء الغدو ،
حرفك يجنح بي حيث سماوات النقاء مكوكبة الذكرى ، وبين أقمار معانيها نسير علو بين شمس وقمر ، لنصل حافة العالم المترامي أصيله على وجدان صاف .
ومن حبال النهار نصنع سلم للوصول للبيان الحزين فنرى أشرعة الحروف تطاول لغة الفضاء سموا ، فنطلق مركبة الوجدان لاستطلاع أجواء الروح فنرها تصلح للملاحة الأدبية
هنا أمكث مستمعا لنورس الفصيح
أحييك

عبدالله المحمدي
01-07-2007, 07:50 PM
يالاتلك الشظايا تنغرس في الوجد وتناضل لاجل البقاء
لنعيد الكرة تلو الاخرى بقطرات من حب وشوق ولهفة
كان الباب مواربا رحيما بالريح القادمة
فلم تأبه بضعفه وقلة حيلته تنفذ من خلاله مشرعة اركانه لأستقبال الحقيقة
كان لابد من الغائه واستئصال كل علاماته رغم الالم ... رغم الشجن
هكذا كان البيت مصيونا يبكي غياب منافذه
فلا القريب يستطيع الولوج
ولا الحبيب يضعف التمرد المتراكم في خلجاتها

كانت البداية محيرة ملتهبة مشحونة بالاثارة
في ليلة استيقظ ذلك الغافي على طرقاتي ضمآن
يحملني ان اذوب وأذوب حتى استقر ونهى النفس عن مقاومة الحصار
جرئت أن اكون فوق كل شيء إلا اقداري
بحثت جاهدة عن مأوى يقيني شدة التيار
ولكن الحكاية كانت اكبر من اغلاق بابي
شذى مميز يعطر اجوائي
وهتافات تحيرني تصرع كل معتقداتي
قبلت ان اكون هنا فقط هنا لتكون بقربي دون الباب

عطاف :

ايكفيك ان اقول:
انت رائعة ..!!!

تحياتي لك

عطاف سالم
05-07-2007, 12:08 AM
سيدتي الفاضلة
مررت من هنا وقفت وتأملت
شكرا على الابداع
الشاعر الاديب وأخي الكريم / فتحي المنيصير
كم تطرب أسطري حقيقة عند مرور قلم شعري مثلك
دمت مارا في جميع أحوالك........................ ودوما
شكرا لك بحجم إبداعك الذي نعهده
تحيتي وكل تقديري

عطاف سالم
18-07-2007, 07:42 AM
الأديبة عطاف
تحية طيبة
إن كان إدمان الانتظار هواية فقد تشعبت لدي ، وتطاولت ساعاتها حتى وصلت لمنسوب الرضا بما هو آت على حرف النهار غروبا ، أشعل من زيتها قنديل انتظار يأخذ بناصية الأول حتى تتشابك أزمنه الربض على ميناء الغدو ،
حرفك يجنح بي حيث سماوات النقاء مكوكبة الذكرى ، وبين أقمار معانيها نسير علو بين شمس وقمر ، لنصل حافة العالم المترامي أصيله على وجدان صاف .
ومن حبال النهار نصنع سلم للوصول للبيان الحزين فنرى أشرعة الحروف تطاول لغة الفضاء سموا ، فنطلق مركبة الوجدان لاستطلاع أجواء الروح فنرها تصلح للملاحة الأدبية
هنا أمكث مستمعا لنورس الفصيح
أحييك

وبينما تترأرأ عيني بين خيوط الضوء التي تبرز من وراء بيانك .. لاأملك غير الإطراق وأحرفي ولهى في ارتجاف .. تاهت عنها اللغة وأعجزها الشكر وعلقت في شباك الحصر فماعاد لها أن تنبس ببنت شفة ..
الأستاذ الفاضل / محمد الحريري
قطع أدبية فاخرة هي تعليقاتك هنا وعلى كل روابي الواحة
لله درك كيف يجري بين يديك الأدب جريان الجريال ثم لا استنفار ولا انكماش ولا استفزاز غير الرضا الساجى والأمان المرطب بوحي النور ورونق الفجر وبسمات الطيور ..
لك كل الشكر أنسجه من برد الورد المندى بالوفاء
تحيتي المنجده بروض الربيع الزاهر أبثها لك عبر عندليب الحرف في هذا الصباح المشرق بحضورك الغائب ...........

عطاف سالم
18-07-2007, 07:54 AM
يالاتلك الشظايا تنغرس في الوجد وتناضل لاجل البقاء

لنعيد الكرة تلو الاخرى بقطرات من حب وشوق ولهفة
كان الباب مواربا رحيما بالريح القادمة
فلم تأبه بضعفه وقلة حيلته تنفذ من خلاله مشرعة اركانه لأستقبال الحقيقة
كان لابد من الغائه واستئصال كل علاماته رغم الالم ... رغم الشجن
هكذا كان البيت مصيونا يبكي غياب منافذه
فلا القريب يستطيع الولوج
ولا الحبيب يضعف التمرد المتراكم في خلجاتها


كانت البداية محيرة ملتهبة مشحونة بالاثارة
في ليلة استيقظ ذلك الغافي على طرقاتي ضمآن
يحملني ان اذوب وأذوب حتى استقر ونهى النفس عن مقاومة الحصار
جرئت أن اكون فوق كل شيء إلا اقداري
بحثت جاهدة عن مأوى يقيني شدة التيار
ولكن الحكاية كانت اكبر من اغلاق بابي
شذى مميز يعطر اجوائي
وهتافات تحيرني تصرع كل معتقداتي
قبلت ان اكون هنا فقط هنا لتكون بقربي دون الباب


عطاف :


ايكفيك ان اقول:
انت رائعة ..!!!



تحياتي لك


رائع الحرف .. رائق البيان المستنير بالبديع / عبد الله المحمدي
لله درك !
كيف استطعت أن تنسج من حكايتي .. من وراء الباب هذه القطعة الحريرية المعتقة المزجاة من فيض جدول نمير على شواطي الحس الراقي المعلق في أظلع الياسمين .. ؟!
ماذا تركت لمقطوعتي من بيان وقد جاءت لوحتك وكأنها الأصل وهي الصورة ..

ترى هل يكفي التأمل فيها ؟
لا أظن سأرجع البصر فيها كرتين وزيادة .............. ثم أعود إليها من جديد .
أخي الفاضل البليغ لقد أضفت ولم تعلق وأشبهت نصي بالغمام والنوارس عندما مررت من هنا
فلك الشكر من فيض الضحى والضيء
ولك التحايا من لبوس الجلال والسمو
دمت بود وبألق
وثق أن الذي يكفيني هي تلك القطع النثرية الفاخرة التي تلصقها هنا ثم تنساها .. وترحل .

مازن سلام
18-07-2007, 05:52 PM
راحلٌ..
وما باليدِ أمرُ
أيرضيكَ يا قدرُ..يروحُ ولا يغدو ؟
راحلٌ ..
والحبُّ في عينيه.. يُسارِقُني
فلا أُفصح .. ولا يشدو !
وبدا يختارُ .. ما يحلو
فلا ياشهدُ تقْبَلُهُ..
فلا يعدُ
واقفٌ بالباب.. ينظرُ لي
فهل درى البابُ .. من به يــَجـِـدُ !
ويشير في وجل ٍ ..
على حولي..
يلوح لهم
هل لي بها عهدُ ؟!
وجرى دبيبُ الشوقُ فيما بيننا..
ثم ولَّى..
فلا وصلٌ .. ولا صدُ
ومضى وميضُ الحب..
يرتعشُ
مثل حلم ٍ يخبو .. ثم يبدو
وتناثرت قطعُ اللقاء صغيرةً ..
تستــنجدُ..
والبعدُ يحتدُّ
فآل الصبح إن أمسى ..
سيحفظ ُقطعةَ الحب..
غضَّةً.. تــَتـــَّئـــِد ُ
وسيُعلمُ البابُ من بعدُ ..
من كان خَلفَه..
قد سَنَّه الوَجْدُ

الأديبة السيدة عطاف السّماوي المحترمة
ألف تحية لك و لقلمك المرصِّع لهذه الأحاسيس النبيلة الرائعة
تصيبني حالة من اللاوعي الواعي ... أمام كلام العشق الجميل
تهزّني الحروف و ترحل بي حيث أريد أن أكون
شكراً لهذه التحفة و أنتقي منها فكرة شاعرية فيها من الابداع في الصورة ما يستحق قصائد و قصائد...
/ وجرى دبيبُ الشوقُ فيما بيننا..
ثم ولَّى..
فلا وصلٌ .. ولا صدُ /
كل التحية

عطاف سالم
20-07-2007, 08:42 AM
الأديبة السيدة عطاف السّماوي المحترمة

ألف تحية لك و لقلمك المرصِّع لهذه الأحاسيس النبيلة الرائعة
تصيبني حالة من اللاوعي الواعي ... أمام كلام العشق الجميل
تهزّني الحروف و ترحل بي حيث أريد أن أكون
شكراً لهذه التحفة و أنتقي منها فكرة شاعرية فيها من الابداع في الصورة ما يستحق قصائد و قصائد...
/ وجرى دبيبُ الشوقُ فيما بيننا..
ثم ولَّى..
فلا وصلٌ .. ولا صدُ /
كل التحية


أخي الكريم الفاضل رفيق الحرف والحس الشاعر القدير / مازن سلام
إن الذي راعك هنا سيدي هو بعض من سلاف قصيدك المعتق ..
فمازدتُ بيانا ولاابداعا إلا أتى ظل بيانكم أثرا يلازمه ..
بورك فيك أستاذا يسوق الحرف إلى مجراه فيرسم به أروع الصور ..
تقبل كل تحيتي وجام تقديري
ودمت بألف خير ..