الثالث الثانوي أدبي

[محمد نعمان الحكيمي]

الإهداء / إلى فتياتي الرائعات طالبات الثالث الثانوي.. وهن 25طالبة مذكورة أسماؤهن كلهن في القصيدة
[line]

أسواكَ ترفع دونه الأوراقُ= و يثج في ثكناتكَ الإخفاقُ ؟!
أتخر أنتَ وحلمها مسترسل= وعلى المدى يتزاحم الإحداق
ترنو إلى الوطر البديع كغيمة = والحب دون رنوها سباق
( ياما ) تقزمت الرؤى .. لكنما = في قلبها قدر الهوى عملاق
يزهو بها وطن النساء وتزدهي= دون امتداد حنانها الآفاق
في روحها قيم الجمال تجملت = واسترشدت بخلاقها الأخلاق
******
في وجه (عائشة) الحياة لطيفة = ينثال ملء هنائها إغداقُ
راحت تمجد دونما وجه الدجى= أحلامها ،فكأنها إشراق
في سحرها لـــلحالمات قصيدة= ملء المشاعر فيضها رقراق
سلطانها ووسيلة المجد الهوى = في حجرها، ولحبها ميثاق
هي والقلوب تمازجت ما بينها = والكل نحو خيالها منساق
هل لي أناشد فجرها تلك المنى = إني لها, متطلع , مشتاق
هل لي أرتل دونما هذا الجوى= أنشودة لهجت بها الأعماق
من ذا لقلب معلم ذاق النوى= والوجد فوق خدوده مهراق !

[عبدالملك الخديدي]

ماشاء الله عليك
جمعتهن جميعا فهل عدلت بينهن في جمال الصور وبديع الأبيات
قصيدة جميلة ورائعة بروعة من فيها ..
تحيتي وتقديري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

نعم قصيدة بديعة
وآمل لهن التقدم والنجاح
كما نجح أستاذهن في قصيدته هذه
بل وأبدع شعراً جميلاً
بورك فيك أخي

[محمد نعمان الحكيمي]

المبدع عبد الملك الخديدي
أضحتني أضحك الله سنك

(العدل عند ربنا)


أشكر بهاءك السرمدي

[ريبر أحمد]

قصيدة ود وحياة وجمال يلم أحداقا تكتسي بالفجر اللذيذ، لكنها اكتست بالنظم العادي في بعض الأبيات ولا ضير فالشاعرية منجلية هنا بوركت أيها الشاعر

[محمد نعمان الحكيمي]

د. عمر هزاع
أهلا بك دوما

جميل انت و تعلقاتك

يسعدني مرورك و جمال

لك أنداء صلواتي

[جلال طه الجميلي]

دعابة-أتُرى شاعرنا المدهش الحكيمي سيُتحفنا بمثلِ هذه القصيدة لو كان تلامذتهُ من الذكور؟
موضوع القصيدة في غاية الجمال وفكرة راقت لي وصياغة راقية
أحسنت أخي وأهلا بك في واحة الخير

[محمد ذيب سليمان]

مبدع وربي
شكرا على الجمال والمتعة
مودتي

[فاتن دراوشة]

هديّة رائعة لطالبات نجيبات

جميل ما خطّه يراعك مبدعنا

مودّتي

[ناديه محمد الجابي]

قصيدة أبدعتها ـ موضوع وصياغة
تمكن لغوي وفكرة قوية لطيفة وتنفيذ بليغ
تحياتي وتقديري.

[مصطفى حمزة]

أخي الأكرم محمد نعمان
أسعد الله أوقاتك
تذهب المناسبة ، وتبقى الأبيات التي غنّتها . كما بقيت - مثلاً - روائع المتنبي وأبي تمام وذهب سيف الدولة والمعتصم .
أقول - وأنا من المعلمين في الأرض ههه - ليت الطلاب يحملون لنا من الوفاء والحب بعض ما نحمل لهم منهما .. ولا أعمم .
أبيات راقت لي موضوعاً وشاعريّة ، ولعلّها لأنها ( فيهنّ ) كان لها طعم وعطرٌ خاص ..
تحياتي

[عبدالحكم مندور]

قرأتها على عجل فنلت من فيضها الجميل وسأعود
خالص الود