تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كانت كباقي النساء



أحمد عبدالرحمن الحكيم
30-06-2007, 11:05 AM
محضُ هُراء
من قال بأني سأكتبُ فيكِ حرف هجاء
ألفٌ مالت
جاءت نونٌ ... تاء
أنتِ ........
إن كنتُ سأكتبُ عنكِ أحتاجُ لأن أتعلم معني الاشياء
وتسألُني تلك الأشياء
هل كانت أنثى ...؟
أم كانت قمرٌ يضيُ سماء .؟
وأعودُ لأكتُبَ قافيةً أُخرى
ككُلِ نساء الأرضِ كانت أُنثى
وكانت حُبلى بالأشواق
كانت تحلمُ أن تشتاق
فاتنتي
جئتك من وطن العشاق
جئتك أحملُ شهادة ميلادي وأنيينُ فؤادي
جئتُكِ من وطنٍ يُدعى أنتِ
وهجرتُ قوافي أشعاري لأكتُبَ حاشيةً صُغرى
أحببتُكِ فاتنتي كما لم تُعشق أُنثى
وكتبتُ على جدران الألم
أن هذي تُدعى أُنثاي
فضحتُ سركِ للجميع وسألتُكِ
بأسم ما نزفتُ من حرف لديكِ
أعتقيني
علميني
كيف أجتثُ طيفك
لأعدوا أنا ذلك الحلمُ القديم
وأدندنُ باكياً
كانت كباقي النساءِ تحتسي العشق سراً
تشتهي الرجال لحظة رحيلهم
وتشتاقُ لهمسةٍ تُخبرها أنها أجملُ النساء

ليال
30-06-2007, 02:02 PM
نثرية قوية ومدهشة
بأعتقادي أن الإختلاف هو الغالب الأغلب عند النساء وحتى الرجال ..هذا إذا ما أردنا أن ننظر عميقا جدا في تفاصيل الأشياء...لكن طبعا كلما أبتعدنا عن (الصورة/ الشخص) يصير الشخص مجرد صورة لا نرى في تضاريسها سوى الألوان الموحدة لأشباهها وهن كثر.

اطيب تحياتي.

منى الخالدي
30-06-2007, 03:43 PM
القلم الثريّ
أحمد عبد الرحمن حكيم..

ما أجمل هذا المساء
وهو يعانق منك هذا الحرف الدافق
وكأنه غيث نزل من عنان السماء

شكراً لكلّ هذا الخير
الذي زرعته في دربي وأنا أسير
بين حروفك الخضراء..

تحيتي واحترامي
مع همسة صغيرة

(ليتك كبرت الخط شوية)

أحمد عبدالرحمن الحكيم
30-06-2007, 03:45 PM
محضُ هُراء
من قال بأني سأكتبُ فيكِ حرف هجاء
ألفٌ مالت
جاءت نونٌ ... تاء
أنتِ ........
إن كنتُ سأكتبُ عنكِ أحتاجُ لأن أتعلم معني الاشياء
وتسألُني تلك الأشياء
هل كانت أنثى ...؟
أم كانت قمرٌ يضيُ سماء .؟
وأعودُ لأكتُبَ قافيةً أُخرى
ككُلِ نساء الأرضِ كانت أُنثى
وكانت حُبلى بالأشواق
كانت تحلمُ أن تشتاق
فاتنتي
جئتك من وطن العشاق
جئتك أحملُ شهادة ميلادي وأنيينُ فؤادي
جئتُكِ من وطنٍ يُدعى أنتِ
وهجرتُ قوافي أشعاري لأكتُبَ حاشيةً صُغرى
أحببتُكِ فاتنتي كما لم تُعشق أُنثى
وكتبتُ على جدران الألم
أن هذي تُدعى أُنثاي
فضحتُ سركِ للجميع وسألتُكِ
بأسم ما نزفتُ من حرف لديكِ
أعتقيني
علميني
كيف أجتثُ طيفك
لأعدوا أنا ذلك الحلمُ القديم
وأدندنُ باكياً
كانت كباقي النساءِ تحتسي العشق سراً
تشتهي الرجال لحظة رحيلهم
وتشتاقُ لهمسةٍ تُخبرها أنها أجملُ النساء

مرآة النفس
30-06-2007, 08:18 PM
هل كانت فعلاً كباقي النساء؟!

أمّ أنّ وجع المستقبل يجعلك تتمنى لو أنّها كباقي النساء...!!

دوماً تحيّرني نهاياتك المفتوحة يا حكيم...

فقلمك يصلح ويخاطب كل أنواع الفكر والتحليل...

وكل منا يجد أمثلة تدعم هاجسه أو منطقه...,دون أن تتدخل ذاتك الشخصية في فرض قراءة واحدة فقط على النص...

وهنا نهيم مع قلمك...

بين الشك واليقين.....فلا ندري أحقاً كتبنا قصدك أم أنّك كتبت قصدنا؟!!

كلما قرأت لك ازددتُ علماً بجهلي...

فاسمح لي بطلب العلم...

تحيتي لك

أحمد عبدالرحمن الحكيم
01-07-2007, 08:19 AM
نثرية قوية ومدهشة
بأعتقادي أن الإختلاف هو الغالب الأغلب عند النساء وحتى الرجال ..هذا إذا ما أردنا أن ننظر عميقا جدا في تفاصيل الأشياء...لكن طبعا كلما أبتعدنا عن (الصورة/ الشخص) يصير الشخص مجرد صورة لا نرى في تضاريسها سوى الألوان الموحدة لأشباهها وهن كثر.
اطيب تحياتي.

الغاليه ليال

حضورك لمتصفح بعد غياب جعلني اشعر ببعض السمو
ليس سموا حرفي
ولكن سمو مكان زينه حضورك

أحمد عبدالرحمن الحكيم
01-07-2007, 02:55 PM
القلم الثريّ
أحمد عبد الرحمن حكيم..
ما أجمل هذا المساء
وهو يعانق منك هذا الحرف الدافق
وكأنه غيث نزل من عنان السماء
شكراً لكلّ هذا الخير
الذي زرعته في دربي وأنا أسير
بين حروفك الخضراء..
تحيتي واحترامي
مع همسة صغيرة
(ليتك كبرت الخط شوية)

بنتُ الخالدي

ما أجمل هذاالعناق بين حرفي ونبضك

لقد رأيت حرفي وهو يبستم لك

وأقول لك شكراً لك

صرخة

قتلت الرقم 3 لانه مثل حجم اتلخط الذي اقلقك

أحمد عبدالرحمن الحكيم
01-07-2007, 09:05 PM
هل كانت فعلاً كباقي النساء؟!
أمّ أنّ وجع المستقبل يجعلك تتمنى لو أنّها كباقي النساء...!!
دوماً تحيّرني نهاياتك المفتوحة يا حكيم...
فقلمك يصلح ويخاطب كل أنواع الفكر والتحليل...
وكل منا يجد أمثلة تدعم هاجسه أو منطقه...,دون أن تتدخل ذاتك الشخصية في فرض قراءة واحدة فقط على النص...
وهنا نهيم مع قلمك...
بين الشك واليقين.....فلا ندري أحقاً كتبنا قصدك أم أنّك كتبت قصدنا؟!!
كلما قرأت لك ازددتُ علماً بجهلي...
فاسمح لي بطلب العلم...
تحيتي لك
مرآه أسمحي لي بارتداء زيف حرفي

لالالا فامام المرآه لا يصلح الزيف


بما غداً سيكون أجمل
هل تنتظريين

مرآة النفس
01-07-2007, 09:26 PM
سأنتظر....وأنتظر.....وأنتظر..... وأنتظر.....وأنتظر.....حتى تملّ القدوم والعودة من جديد....

أحمد عبدالرحمن الحكيم
02-07-2007, 12:12 PM
وعانقت يداها
كتبت علي شفتاها صمتاً
عذراً فاتنتي إن أحببتك
شكراً إن ادرجت نفسي في أغوار قلبك

فاتنتي
هل عشقك ذنب
هل أترك قلبي يرسم وجهكِ في كل نواحي الغرف الليليه
أتخيل وجهك شهدك
أتخيل كيف تكون الأحزان
أتمايل كحرف سكون يعرف جداً كيف يكون
حرفٌ مرهون بالحرف السابق له
أنتي فاتنتي من تسبقني في رسم الكلمات
من تدركني حين اخاف
من تؤرقني حين انام

فاتنتي
آخر حديثي أحببتك
فما بدء حديثك

أحمد عبدالرحمن الحكيم
02-07-2007, 12:16 PM
جاء يحملها بين حروفه

وتخيل لوهله

ماذا لو ماتت حروفه

فلهذا ظل كاتباً وكاتباً وكاتباً

حتي تبقي في داخله

أحمد عبدالرحمن الحكيم
02-07-2007, 12:18 PM
أغمض عينيه علي أمل حُلم

ظل مغمضاً عيناه حتي ظن البعض أنه أسلم روحه


وحين فتح عيناه جاءت

فتساءل
هل جاءت هي أم ذهب الحُلم
أجابته هلاويس بقاءه عاشقاً

مات الحُلم

أحمد عبدالرحمن الحكيم
02-07-2007, 12:22 PM
لم يتبقي منه شئ سوي حرف ودخان
هل رحل هو
لم أعد أتذكر تفاصل الحدث كما كانت
ولكن أذكر فقط
انني بأنتظارها علي رصيف القلم قبيل الجاده القبل الاولي في الحب
وطريق الحب غارق في الدماء
والنساء ما زلن سفحاتٍ يحلمن بالمزيد من القلوب النازفه

ترك قلبه في ذلك الحي
ورحل بلا قلب

أحمد عبدالرحمن الحكيم
02-07-2007, 12:29 PM
في كل مساء كان يهديها ورده

منذ عام ...
تعلل ببائع الورد
ولم يُصدق أن الورد لم يجدها
ويترك في كل رساله ثُقباً في قلبه

حمزة محمد الهندي
02-07-2007, 12:36 PM
الحككيم ...

أنها الأنثى ...
فيها من حروفنا حد العظم قد ناءت عنها أقدارنا حتى فقدنا تاء البصيرة
فكنا بفاعل والآن مفعول به منصوب

تعرف كم أحبكَ

حمزة

جوتيار تمر
02-07-2007, 01:13 PM
الحكيم...
كأنك عدت تنوح من جديد...
على فراق لابد
وانه كان محض ارادة
محض وجود
ايها الباكي وجدتك كعادتك تنوح من عمق باتت الاهوال تحاصرها..
تغزوها في عقر دارها..
لكن شدوك هذه المرة جاء متناغما
بموسيقى حزينة
فيها تحدي وخنوع
فيها ادتمعت التناقضات
فهل هي نهاية المطاف..؟
ام انك بدأت للتو رحلة اخرى فيها كل اصناف الحياة..؟

ايها العبق الرائع

تعلم محبتي لك
جوتيار

أحمد عبدالرحمن الحكيم
03-07-2007, 08:13 AM
سأنتظر....وأنتظر.....وأنتظر..... وأنتظر.....وأنتظر.....حتى تملّ القدوم والعودة من جديد....
هل تعلمين

كثيراً ما نقول أن التواجد هو التواجد الوجداني أو الروحي
وليس التواجد الجسدي

وبناء علي هذه النقطه

فانا باق

همسه
عُدتُ أنا

أحمد عبدالرحمن الحكيم
03-07-2007, 08:15 AM
الحككيم ...
أنها الأنثى ...
فيها من حروفنا حد العظم قد ناءت عنها أقدارنا حتى فقدنا تاء البصيرة
فكنا بفاعل والآن مفعول به منصوب
تعرف كم أحبكَ
حمزة

حمزه
هل اخبرتك أُنثاك عن أنثاي
ألم تجدها في طرقات النساء تحتفل بالعام الخامس لقتلي


أبلغها تحياتي
وأبلغ قلبك حبي لك

أحمد عبدالرحمن الحكيم
04-07-2007, 03:32 PM
الحكيم...
كأنك عدت تنوح من جديد...
على فراق لابد
وانه كان محض ارادة
محض وجود
ايها الباكي وجدتك كعادتك تنوح من عمق باتت الاهوال تحاصرها..
تغزوها في عقر دارها..
لكن شدوك هذه المرة جاء متناغما
بموسيقى حزينة
فيها تحدي وخنوع
فيها ادتمعت التناقضات
فهل هي نهاية المطاف..؟
ام انك بدأت للتو رحلة اخرى فيها كل اصناف الحياة..؟
ايها العبق الرائع
تعلم محبتي لك
جوتيار

أراك تماس هوايتك الدائمه والتي اعشقها جداً
بعض الاحيان يخيل لي اني اكتب هنا حني انتظر ردك واعرف ماذا يجول بخاطري

أخشي منك
واعشقك


لك من قلبي مئةُ نبضه