لن أصدّق

[مرآة النفس]

لقائي بك يشبه أنشودة مهداة لأصمّ...
وحلم يرفض التحقيق...
ورغم ذلك...
أرفض التصديق...
بأنك ككل الأشياء من حولي..
سرعان ما تختفي...
وأنّ دفء قلبك مجرّد سراب..
لن أصدّق...
أنّ وجودك هنا هلوسة...
رغم أني أؤمن بجنوني...
لكنّي لن أتنازل عنك لظنوني...
دعني لنفسي...
أُنهي بقايا الصراع...
ألتمس في عطرك سلاماً داخلياً...
يحرر خوفي..
دعني أنهي خيالات القلم بواقعك الخيالي...
لا ترحل...
مثل بقايا صبري...
* * *

الكلّ يعلم أنّك تخدعني...
وأنا رغم علمي....أتحايل على عقلي...
لن أصدّق أنّ إحساسي دميتك المفضّلة...
وأشعاري طائراتك الورقية...
حتى لو سفكت دموعي في معبد خيانتك...
وصلبت إيمان حبي بك...
لن أكفر بسحرك الذي أرغمني...
على الابتسام بعد تجهّم طويل...
لن أنكر انبهاري بألغازك التي أفصحت عنها...

مهما فعلت...
ولو تجسّدت خيبتي لتطعن حسن ظني...
لن أصدّق...
بأنك كنت تتلاعب بعيوني السهيدة...
وأنّ ليالي المقمرة كانت مقامرتك...
لا بأس...
إن حطمتني...
إن بعثرت أشلاء قلمي...
ومثّلت بحلمي...
لن أصدّق...
أنّ رجائي كان المتهم الأول في قتلي...
وصمتك الطويل شاهد قبري...
لن أصدّق ...
أنّك لم تعلم...
بأنّي أحبك...
رغم قهري ووجعي...
وأني أحبك...
رغم إفلاسي وعجزي,,,
وأني أحبك...
حتى في كرهك لي...
لن أصدّق...

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

هو يعلم


بل يكاد يقسم

فمن له قلم مثلك كيف لا يعلمُ اآخرين


مرآه كنت هُنا وقررت الخروج فوراً

فحرفك اليوم جميل حد الثماله

ساحتفظ بحرفك في رحلتي عله يخبرني الكثير عن قلمك



سأعودُ غداً
فما أجمل الصباح حين يبتدئ بحرفك

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

لن أعود
لن أعود
لن أعود

هكذا رددت تلك الاجزاء من أغنيه لا أذكرها
وكنت أتوهم بأني سأقوم بتنفيذها

ولكن ها أنا ذى أعود

[مرآة النفس]

حكيم...
ولم الهروب...؟!

لم لا تعود؟!...

ألهذه الدرجة أتعبتك المرآة؟!

أم أنّك اليوم تعشق تلعب بمرآتك وتوجهها إلى الليل بحثاً عن شعاع يكشف ملامحها المستترة؟!

لكنك نسيت...

أنّ الوقت ليل....لا شمس هنا تخترق المرآة...

فما أنت فاعل؟!

[د. نجلاء طمان]

مرآتى العزيزة

لم هذا الخنوع يسكن وجعك

صدقى وتمردى

فليس كل المحار

يحمل لؤلؤا فى الصدف

غيمت الصدمة على زجاجك

فأبيت إلا عدم التصديق

ضوء من الوردة هنا ينير مرآتك

فانظرى وصدقى

وتمردى وحلقى

يأتى الشفاء

صدقى

صدقى.

شذى الوردة يرفرف حولك لا تنسى

د. نجلاء طمان

[حمزة محمد الهندي]

مرآة النفس ...

قـد يثرثر صمـتي ..!

حرف كان أم كلمة .. هي في البداية والنهاية
أو نهـاية البداية .. هجيـر ..!

جمر لهُ رائحه أوراق الليمون .. وأحتراق لهُ طعم المسك ..
صعب أن نهب ميلاداً ما .. اياً كان .. مقدمة ما ..
صعب أن نصف اوجاعنا المنثورة في حروف لأن تكون تاجاً لقصيدة ..
أو سوار لقصة أو رواية .. (فلقد وجدت هنا
" زخم من العاطفة والهواجس " ..!

بَذَرتها في أول المطاف .. واخر الولادة معاناه لها رقتها وعنفها ..
ولنا في احتوائها بين اضلعنا عنفوان تعلمناه من معايشة الحروف
المكابره لرحم ذاكرتنا .. ودهاليز اصواتنا ..!

تيقني تماما كما الوجه.... أنه يحبكِ
يحبكِ
يحبكِ
يحبكِ .... والبقية تأتي


حمزة وآسف جدا لهذياني إن كان أزعجكِ

[جوتيار تمر]

مرآة النفس..
استمعي لهذه الترنيمة..

اثابر للخروج من هذي الظلمات..
الوجع حبله طويل وعر وكالح...
ولكن ثمة في نهايات الوجع والظلمات بصيص امل..
آمل ان ينطفئ...تحت تاثير سراديب الجسد الباردة..
لست وحدي..هو بخياله وانا بذايتي الموجوعة..
والروح المتمردة ضد فوضى العالم ورغبة الروح..
والجسد.. لست وحدي..انت..وكلماتي ..
ووجعي ووجعك..
لااعلم لماذا هذا الاصرار عليك
لااعلم لماذا انت..

لكن لست وحدي..
برغم يقيني بما انت
بما تريد
بما تفعل بي
فانا اعلم باني لست وحدي
أ هو خضوع...؟
ربما علي ان ابحث عن معاني الخضوع
لعلي اخرج نفسي من دائرته
ربما
ربما

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

[منى الخالدي]

تتعبينني يا مرآة في كلّ لقاء..!

سأعود لأقرأ لكِ بتأنٍ أكثر
وشوقٍ أعمق

تعملين كم أعشق حرفكِ
لذلك سأعود مرة أخرى

خالص حبي..

[علي أسعد أسعد]

حين يسقط القناع المزيف عن وجهه ..

نتمنى أن نعيده بأيدينا

لتبقى صورته الجميلة مرسومة دون تشويه على أوراق ذاكرتنا الباكية

الأخت مرآة النفس

أجمل الوجع ذلك الوجع المخلص النقي

حيث نترحم على قلوبنا

ونعود ندعوا لها بالحياة


.......................

ما أروع حرفك

وما أجمل إحساسك

دام نبضك

أيتها النقية

[مرآة النفس]

مرآتى العزيزة
لم هذا الخنوع يسكن وجعك
صدقى وتمردى
فليس كل المحار
يحمل لؤلؤا فى الصدف
غيمت الصدمة على زجاجك
فأبيت إلا عدم التصديق
ضوء من الوردة هنا ينير مرآتك
فانظرى وصدقى
وتمردى وحلقى
يأتى الشفاء
صدقى
صدقى.
شذى الوردة يرفرف حولك لا تنسى
د. نجلاء طمان

د.نجلاء...

إنني أصدّق أنّ مرورك كفيل بجعل الوجع ترنيمة حب وسلام

ودموع الألم وحي وإلهام...

إنني أصدّق أنّ مثلك قادر على أن يمرّ على الجراح فيحيلها فراشات محلّقة...

لا تدرين ما تفعل بي كلماتك العفوية الصادقة...

تذبحني سعادة وفرحاً...

شكراً لعبورك أيتها الرائعة

[مرآة النفس]

مرآة النفس ...
قـد يثرثر صمـتي ..!
حرف كان أم كلمة .. هي في البداية والنهاية
أو نهـاية البداية .. هجيـر ..!
جمر لهُ رائحه أوراق الليمون .. وأحتراق لهُ طعم المسك ..
صعب أن نهب ميلاداً ما .. اياً كان .. مقدمة ما ..
صعب أن نصف اوجاعنا المنثورة في حروف لأن تكون تاجاً لقصيدة ..
أو سوار لقصة أو رواية .. (فلقد وجدت هنا
" زخم من العاطفة والهواجس " ..!
بَذَرتها في أول المطاف .. واخر الولادة معاناه لها رقتها وعنفها ..
ولنا في احتوائها بين اضلعنا عنفوان تعلمناه من معايشة الحروف
المكابره لرحم ذاكرتنا .. ودهاليز اصواتنا ..!
تيقني تماما كما الوجه.... أنه يحبكِ
يحبكِ
يحبكِ
يحبكِ .... والبقية تأتي
حمزة وآسف جدا لهذياني إن كان أزعجكِ

الهندي....

وأي هذيان هذا الذي يبدّد حيرة القلم ويهب جنون الكلمات عقلاً تقتات عليه..!!

يا سيدي...

مرورك يحمل بين طياته وعوداً كانت في يوم من الأيام مجرّد لعنة أو دعني أقول أمنية محرّمة...

فأنت تجعل المستحيل ممكناً...

وما أغرب أن يُعجزك الممكن....وتقتلك قابليته للحياة...

فماذا بعد النهاية والكمال؟!

أحيانا...

يصعب علينا أن نصدّق...

بأنّ الأحلام بكل بساطة يمكن أن تتحقق....تتحقق....تتحقق...

لكنني لازلت أصدّق...

بأنها تحققت....ومنذ أول مرور لك...

تحيتي لعطرك

[مرآة النفس]

مرآة النفس..
استمعي لهذه الترنيمة..
اثابر للخروج من هذي الظلمات..
الوجع حبله طويل وعر وكالح...
ولكن ثمة في نهايات الوجع والظلمات بصيص امل..
آمل ان ينطفئ...تحت تاثير سراديب الجسد الباردة..
لست وحدي..هو بخياله وانا بذايتي الموجوعة..
والروح المتمردة ضد فوضى العالم ورغبة الروح..
والجسد.. لست وحدي..انت..وكلماتي ..
ووجعي ووجعك..
لااعلم لماذا هذا الاصرار عليك
لااعلم لماذا انت..
لكن لست وحدي..
برغم يقيني بما انت
بما تريد
بما تفعل بي
فانا اعلم باني لست وحدي
أ هو خضوع...؟
ربما علي ان ابحث عن معاني الخضوع
لعلي اخرج نفسي من دائرته
ربما
ربما
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جوتيار...

ترنيمتك أخبرتني أنّ لي موعداً مع المجد لن أخلفه...

وأنّ تمزّقي على عتبات الحب ما هو إلا بداية اتحاد أجزائي تحت لواء الأمل...

لست أدري...

إن كان قلبي قد قرر الرحيل حقاً أم أنّ قدومه أعادني إلى حيث لم أكن!!

جوتيار..

هذا الهذيان يشتتني...

يبعثرني...

يحطمني...

وآه كم يؤلمني...

لكنني...

أعشق لذة حرفك

فسامحني

[مرآة النفس]

مرآة النفس..
استمعي لهذه الترنيمة..
اثابر للخروج من هذي الظلمات..
الوجع حبله طويل وعر وكالح...
ولكن ثمة في نهايات الوجع والظلمات بصيص امل..
آمل ان ينطفئ...تحت تاثير سراديب الجسد الباردة..
لست وحدي..هو بخياله وانا بذايتي الموجوعة..
والروح المتمردة ضد فوضى العالم ورغبة الروح..
والجسد.. لست وحدي..انت..وكلماتي ..
ووجعي ووجعك..
لااعلم لماذا هذا الاصرار عليك
لااعلم لماذا انت..
لكن لست وحدي..
برغم يقيني بما انت
بما تريد
بما تفعل بي
فانا اعلم باني لست وحدي
أ هو خضوع...؟
ربما علي ان ابحث عن معاني الخضوع
لعلي اخرج نفسي من دائرته
ربما
ربما
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
جوتيار...
ترنيمتك أخبرتني أنّ لي موعداً مع المجد لن أخلفه...
وأنّ تمزّقي على عتبات الحب ما هو إلا بداية اتحاد أجزائي تحت لواء الأمل...
لست أدري...
إن كان قلبي قد قرر الرحيل حقاً أم أنّ قدومه أعادني إلى حيث لم أكن!!
جوتيار..
هذا الهذيان يشتتني...
يبعثرني...
يحطمني...
وآه كم يؤلمني...
لكنني...
أعشق لذة حرفك
فسامحني

[مرآة النفس]

تتعبينني يا مرآة في كلّ لقاء..!
سأعود لأقرأ لكِ بتأنٍ أكثر
وشوقٍ أعمق
تعملين كم أعشق حرفكِ
لذلك سأعود مرة أخرى
خالص حبي..

منى.........

وآآآآآآآآآآآآآه كم يتعبني صدق حرفك وجمال نزفك!!

أتدرين...

لازلت أحتاج مرورك...

علّه يلملم بقايا أحلامي..........فينقذني...

ولازلت بانتظارك

تحيتي

[مرآة النفس]

حين يسقط القناع المزيف عن وجهه ..
نتمنى أن نعيده بأيدينا
لتبقى صورته الجميلة مرسومة دون تشويه على أوراق ذاكرتنا الباكية
الأخت مرآة النفس
أجمل الوجع ذلك الوجع المخلص النقي
حيث نترحم على قلوبنا
ونعود ندعوا لها بالحياة
.......................
ما أروع حرفك
وما أجمل إحساسك
دام نبضك
أيتها النقية

علي أسعد...

وضعت يدك على الجرح...

وعزفتك بصدقك على قيثارة وجعي أجمل الألحان وأعذبها...

ما أصعب أن يأتينا الألم ممن نحب!!

وتأتينا التعاسة ممن قدمنا لهم قلوبنا سبباً للسعادة!!

لكنها الدنيا...

والعبرة بمن يبقى نقياً..........إلى النهاية.......

تحيتي لك

[وفاء شوكت خضر]

مرآة النفس ..

نوهم أنفسنا ، ونصدق ما نريد ، ونرفض م دونه ، فلن نصدق ونحن نري رأي العين ، نعلم الحقيقة ونتجاهلها ، هروب من الواقع لخيال نرسمه حسب أهواء نفوسنا ، فنصدقه ..

دوما تعكسي لنا الصور الحقيقية لزيف نفوسنا ..

رائعة كما أنت دائما ..
أعشق واقعية حرفك وصدقه .

مودتي والحب في الله ..

[منى الخالدي]

مرآة النفس

ولحرفكِ طوقٌ كطوق الياسمين ، ألبسه جيداً على خصري ، فتتراقص على أنغامه كلّ نوتات الحياة ، وألحانها تشدو بسحر يراعكِ المتدفق عذوبة ونقاءً ، يا عملاقة الحروف ، والله اشتقنا لنبضكِ
فلا أنت آتيةٌ ، ولا نحن ننسى كل هذا الترف الربّاني الذي وهبكِ إياه ، فأغويتينا بفتنتكِ يا جميلة الحرف والمشاعر.

حضرت هنا لا حول لي ولا قوة غير تثبيت هذا العمل الذي رأيته من أجمل ما صاغته أناملكِ العذبة..

فكوني كما أنتِ دوماً
غارقة بثوب الطهر والنقاء
واتركي لنا الطوفان..

دمتِ بخير غاليتي..

[خليل حلاوجي]

حتى لو سفكت دموعي في معبد خيانتك...
وصلبت إيمان حبي بك...
لن أكفر بسحرك الذي أرغمني...
على الابتسام بعد تجهّم طويل...
لن أنكر انبهاري بألغازك التي أفصحت عنها...
\

نص مترع بالوهج الصادق



خير لنا ان نتحمل الظلم من ان نمارسه .... اختاه

[مرآة النفس]

مرآة النفس ..
نوهم أنفسنا ، ونصدق ما نريد ، ونرفض م دونه ، فلن نصدق ونحن نري رأي العين ، نعلم الحقيقة ونتجاهلها ، هروب من الواقع لخيال نرسمه حسب أهواء نفوسنا ، فنصدقه ..
دوما تعكسي لنا الصور الحقيقية لزيف نفوسنا ..
رائعة كما أنت دائما ..
أعشق واقعية حرفك وصدقه .
مودتي والحب في الله ..

وفاء...

كل الوفاء في مرورك هنا...

وكل الجمال يسطع من قلبك الذي قرأ حروفي بكل شفافية وإحساس مرهف..

مرحبا بك أيتها الغالية..

وصدقت فيما قلت...

أسعد الله أيامك بكل خير

[مرآة النفس]

مرآة النفس
ولحرفكِ طوقٌ كطوق الياسمين ، ألبسه جيداً على خصري ، فتتراقص على أنغامه كلّ نوتات الحياة ، وألحانها تشدو بسحر يراعكِ المتدفق عذوبة ونقاءً ، يا عملاقة الحروف ، والله اشتقنا لنبضكِ
فلا أنت آتيةٌ ، ولا نحن ننسى كل هذا الترف الربّاني الذي وهبكِ إياه ، فأغويتينا بفتنتكِ يا جميلة الحرف والمشاعر.
حضرت هنا لا حول لي ولا قوة غير تثبيت هذا العمل الذي رأيته من أجمل ما صاغته أناملكِ العذبة..
فكوني كما أنتِ دوماً
غارقة بثوب الطهر والنقاء
واتركي لنا الطوفان..
دمتِ بخير غاليتي..

منى...

صدقيني لم أعد أعرف ماذا أكتب لك...

فمرورك يسرق كل جمال كنت أتباهى به....وتغزلين بقلمك ما يعجز فكري عن تصوره...

لا أقول إلا...

ما أروع حضورك ووجودك هنا...

شكراً لك على التثبيت...

وكلامك الذي يثبّت قلمي دوماً رغم وعورة الطرقات وظلمتها..

لك مني باقة ورد,,,وحب

[مرآة النفس]

حتى لو سفكت دموعي في معبد خيانتك...
وصلبت إيمان حبي بك...
لن أكفر بسحرك الذي أرغمني...
على الابتسام بعد تجهّم طويل...
لن أنكر انبهاري بألغازك التي أفصحت عنها...
\
نص مترع بالوهج الصادق
خير لنا ان نتحمل الظلم من ان نمارسه .... اختاه

أستاذي خليل حلاوجي...

مرورك شرف عظيم لقلمي المتواضع..

وتلمّسك مواطن الجمال في كلماتي يمنحها المزيد من الجمال...

شكراً لك سيدي الكريم

وأسعد الله أيامك