تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اكتبني شعرا



الطنطاوي الحسيني
14-07-2007, 11:22 AM
"أكتبني شعرا أو قصة؟
فاجأته زوجه.
قال : أنت لا تعيشين أحلامي.
قالت: ولكني زوجك؟!
قال : أتخيلك في البعد فتصبحين ملهمتي.
قالت : و الآن انا أمامك ؟
فأومأ وأخفاها في نفسه : والله لألتمسن لي ملهمةً غيرك!
ثم رد سؤلها الملح فقال : ولكنك ألححت طلبا وأمرت
و الشعر لا يأتمر بأمر احد
حتى ولو أنا."
دمتم مبدعين

نوف السعيدي
14-07-2007, 12:10 PM
الأديب الطنطاوي الحسيني

ومضة قصية جميلة جدا
اقتنصت مشهدا حياتيا ورسمته لنا بحرفية الأديب والشاعر الذي يعيش الحالة
وفقت جدا في رسم ملامح المشهد بشكل مكثّف موفيا الغرض وموصلا الفكرة
وأنهيت بشكل مرتقب عند المبدعين

نوف

منى الخالدي
14-07-2007, 01:59 PM
لا يفقه المرء بقيمة الشيء إلا حين فقده !
غداً لو فقد هذا الزوج زوجته ، سيكتب لها معلقاتٍ في الحب والفقد والوداع..لـــ لله في خلقه شؤون..

الأديب الفاضل
الطنطاوي الحسيني
أجدت في كتابة هذه المقطوعة القصصية من حياتنا الواقعية

سلمت أناملك الكريمة..

مينا عبد الله
14-07-2007, 02:32 PM
كم هو محزن .. ان يكون الابداع يعني اللألم ؟

هل لابد من الفراق كي نعيش لحظة ابداع وتألق ؟

الاستاذ الفاضل الطنطاوي الحسيني

حياك الله .. لقطة جميلة من واقعنا المرير

احترامي

ميــــــــنا

الطنطاوي الحسيني
14-07-2007, 02:39 PM
الأديب الطنطاوي الحسيني
ومضة قصية جميلة جدا
اقتنصت مشهدا حياتيا ورسمته لنا بحرفية الأديب والشاعر الذي يعيش الحالة
وفقت جدا في رسم ملامح المشهد بشكل مكثّف موفيا الغرض وموصلا الفكرة
وأنهيت بشكل مرتقب عند المبدعين
نوف
اختنا الفاضلة الاديبة نوف السعيدي

شرفني مرورك وغوصك
و اشادتك

ولكن كيف هي القصة

هل يفهم منها انه يريد الهجر حتى يكتب لها ام ماذا
دمت مبدعة

الطنطاوي الحسيني
14-07-2007, 02:44 PM
لا يفقه المرء بقيمة الشيء إلا حين فقده !
غداً لو فقد هذا الزوج زوجته ، سيكتب لها معلقاتٍ في الحب والفقد والوداع..لـــ لله في خلقه شؤون..
الأديب الفاضل
الطنطاوي الحسيني
أجدت في كتابة هذه المقطوعة القصصية من حياتنا الواقعية
سلمت أناملك الكريمة..


الفاضلة الكاتبة الاديبة ا لاريبة
منى الخالدي

احب قصصك جدا
الفاضلة منى
ما كان قصدي ان الابداع دائما في الوداع

ولكني تقريبا كتبتها خطأ

لأن قصدي كان
انها لا تشارك الزوج الشاعر احلامه ومشاعره

هي هكذا توفي غرض
الاعراض وان قد يكون كما يقولون "زمار الحي لا يطرب"
اي وجودها بجانبه المادي لا يوحي اليه بشيئ

لا لم اقصد ذلك انه لابد من البعد حتى تصبح ملهمته لا
ولكني عنيت انها لا تعيش احلامه وايضا تكثر وتلح على شيئ لا يريد اي الحاح
فهو يأتي تلقائيا

عموما أنا آسف حيرت القارئ

سأكتب أخرى تبين ما عنيت

أرى انها هكذا ادت غرض ما غير ما رميت اليه

دمتم مبدعين

الطنطاوي الحسيني
14-07-2007, 02:48 PM
كم هو محزن .. ان يكون الابداع يعني اللألم ؟
هل لابد من الفراق كي نعيش لحظة ابداع وتألق ؟
الاستاذ الفاضل الطنطاوي الحسيني
حياك الله .. لقطة جميلة من واقعنا المرير
احترامي
ميــــــــنا

الكريمة الفاضلة
مينا عبدالله

لا ليس شرطا ان يكون الابداع يعني الالم والتألق يعنى الوداع

لا اختاه

القصة رمت مني الي ما لم اقصد

وراجعي ردي على اخت منى الخالدي ستفهمينني

وانما قصدت الي ان الزوجة تعيش لنفسها ولا تشارك زوجها احلامه

وهذا مؤلم جدا

ان تكون هي ملهمته كما ذكر ونوه في التواء الكلام "اتخيلك في البعد فتصبحين ملهمتي"

ولكن اردت انها لا تعيش احلامه ولا تشاركه ايها وتلح على ما لا يلح عليه

دمت بخير وود وابداع

منى الخالدي
14-07-2007, 03:04 PM
فهمتُ قصدك الآن أخي
واعذرني كقارئة يبدو أنني لم أتعمق معك قلب الحدث وكما يقول المثل
(أهل مكة أدرى بشعابها)

القصة رائعة وذات مغزى عميق
نستطيع قلبها كأناثٍ لصالحنا إن شعرنا بنفس شعور الكاتب الرجل :v1:

لك التحية والاحترام

ريمة الخاني
14-07-2007, 04:57 PM
عندما نرى غيرنا من بعيد نجد فيه حلاوة جديدة والهاما لكن عندما نقترب ....
تبتعد اللمعة السحريه..هذا هو حال المبدعين ....
تحية

جوتيار تمر
15-07-2007, 12:28 AM
الحسيني..
هي التفاتة رائعة لفضح الاحادية التي تنبثق في احضان الثنائية، تلك الثنائية التي تبدأ بالروح لتمرغ بعدها في الجسد،ويكون من مخاض اتحادهما روحا وجسد،لقد اجدت في رسم هذه الملامح التي توحي لنا بقدر كبير من الانانية الانسانية بالاخص لدى الانثى الهائمة هنا وكانها لاتعي غير وجودها المنفرد البعيد عن الثنائية التي بدا بها،لقد تجلت في القصة هذه احدى اهم ركائز المشاكل التي تعصف بالحياة الاجتماعية للزوجين، حيث عندما تكون المرأة مصدر الهيام فيشعرها ذلك بأنها تملك الاخر،وليس تشاركه، تنقلب الامور رأساُ على عقب،وتصبح مثار سخرية الاقدار،فالروح التي التحمت بروح اخرى وتنقلت بين جسدين ، اصبحت الان تبحث الانا دون الاخر.

نصوصك عميقة..وتستحق كل التقدير...

محبتي لك
جوتيار

الطنطاوي الحسيني
15-07-2007, 07:00 AM
فهمتُ قصدك الآن أخي
واعذرني كقارئة يبدو أنني لم أتعمق معك قلب الحدث وكما يقول المثل
(أهل مكة أدرى بشعابها)
القصة رائعة وذات مغزى عميق
نستطيع قلبها كأناثٍ لصالحنا إن شعرنا بنفس شعور الكاتب الرجل :v1:
لك التحية والاحترام
الاديبة الفاضلة منى الخالدي
ليس عيبا في النص ان يفهم من اكثر من زاوية ويؤل اكثر من تأويل
لشدة رمزيته وانت لم تخطئي في شيئ ولكن الرمزية قد توحي اليك ان البطل هو الاناني الذي لا يهمه
قرب ملهمته لا ولكن لها مغازي اخرى

عميقة تحتاج لاكثر من قراءة
نعم الانثى حين تكتب للانثى تكتب على اوتارها احلى وجع وترسم على اهدابها احلى فرح
وان كان احيانا يكون هناك ركاكة في الاسلوب بعض الكاتبات ولكنها تلمس اوتار توجعها بمهارة
واحيانا يكون الموضوع بسيط جدا وتكتبه هي باحساس الانثى العاطفة الجياشة وهذا مطلوب
في الادب لان كما يقول المثل"ما حك جلدك مثل ظفرك"
ولكن ايضا قد يشعر الاديب الرجل منا بالرجل ايضا من نفس المقابلة المحمودة
الاديبة منى
نورت قصتي وشرفني رأيك
واسعدني مرورك

الطنطاوي الحسيني
15-07-2007, 07:04 AM
عندما نرى غيرنا من بعيد نجد فيه حلاوة جديدة والهاما لكن عندما نقترب ....
تبتعد اللمعة السحريه..هذا هو حال المبدعين ....
تحية

الفاضلة المبدعة ريمة الخاني

نعم اختاه

للقصة مدلولات كثرة

دمت بالق وود

وشرفت قصتي

الطنطاوي الحسيني
15-07-2007, 07:11 AM
الحسيني..
هي التفاتة رائعة لفضح الاحادية التي تنبثق في احضان الثنائية، تلك الثنائية التي تبدأ بالروح لتمرغ بعدها في الجسد،ويكون من مخاض اتحادهما روحا وجسد،لقد اجدت في رسم هذه الملامح التي توحي لنا بقدر كبير من الانانية الانسانية بالاخص لدى الانثى الهائمة هنا وكانها لاتعي غير وجودها المنفرد البعيد عن الثنائية التي بدا بها،لقد تجلت في القصة هذه احدى اهم ركائز المشاكل التي تعصف بالحياة الاجتماعية للزوجين، حيث عندما تكون المرأة مصدر الهيام فيشعرها ذلك بأنها تملك الاخر،وليس تشاركه، تنقلب الامور رأساُ على عقب،وتصبح مثار سخرية الاقدار،فالروح التي التحمت بروح اخرى وتنقلت بين جسدين ، اصبحت الان تبحث الانا دون الاخر.
نصوصك عميقة..وتستحق كل التقدير...
محبتي لك
جوتيار
للمرة الالف اخي جويتار

ارفع لك القبعة على غوصك واتيانك بلآلئ النص في القصة

نعم اخي هي الانا التي تفرض نفسها بعد نسيان الحب وطغيان المادة

او بالاحرى الاحساس بالامتلاك من الاخر للاخر وهنا اقصد المرأة "الزوجة" للزوج "البطل"

احب تعليقاتك اخي جويتار جدا لا لانك تزكيني والعياذ بالله او النص ابدا حتى ولو اختلفت معك
ولكنك تقرأ النصوص بتعمق بعيدا حتى عن حبكتها وتأتي بمدلولاتها اكثرها ومعظمها

طبعا موقف البطل من زوجه رغم انها ملهمته كما قال
موقف من يضيئ الضوء الاصفر للتحذير من الاستمرار والمرور على درب الانا
ولكن للاسف الطرف الاخر قد بدأ يتعدى مرحلة التحذير فاهمل صراحته في انها لا تعيش احلامه وكان المفروض ان تناقشه فلما اشتغلت بذاتها اومأ اليها بشئ اخر الا انها بدأ يفقد الهامها بانها تلهمه في البعد
ولا تلهمه في القرب وايضا تلاش التحذير الثاني فكان لابد من وقفة الا وهي ختام القصة رفض كتابتها شعرا او قصة وان الشعر ليس بامزجتنا اي انه يحتمل ان تكون له ملهمة او ملهمات اخر غيرها وهذا ما اضمره في نفسه لشدة الانا عند الطرف الاخر

دمت بخير وألق وود

محمد الحامدي
17-07-2007, 07:35 PM
ههههههههه قد حدثت معي والله ....... ولكني كتبتُ لها بل إني لا أكتب إلا لها ...
حقا قد قالها " نزار قباني " : إن الحروف تموت حين تقال .. والمرأة قد تموت حينما تصبح ملكا ،، هذا إن قدر قادر على امتلاكها ....
يعجبني هذا الأدب الذي يكشف المستور ويحفر في حقائق الإنسان
دمت لنا مبدعا

الطنطاوي الحسيني
18-07-2007, 08:08 AM
ههههههههه قد حدثت معي والله ....... ولكني كتبتُ لها بل إني لا أكتب إلا لها ...
حقا قد قالها " نزار قباني " : إن الحروف تموت حين تقال .. والمرأة قد تموت حينما تصبح ملكا ،، هذا إن قدر قادر على امتلاكها ....
يعجبني هذا الأدب الذي يكشف المستور ويحفر في حقائق الإنسان
دمت لنا مبدعا
الحبيب القريب الاديب
محمد الحامدي
اولا ارحب بك على متصفحي
نورت قصتي القصيرة هذه بضوء ادبك ونور ابتسامتك
نعم اخي هذا يحدث فعلا فنحن بشر ونريد بين الفينة والاخرى للمراجعة الصريحة حينا والخفية احيانا اخرى
حتى نكمل ونحن في احسن حال

وانا فعلا كتبتها من واقع الاحساس والخيال
ولو تلاحظ ان البطل لم يقطع الخيوط بل ابقى على بعضها حتى تثوب لرشدها وتعيد اليه الهامها
دمت مبدعا

بثينة محمود
18-07-2007, 02:09 PM
نعم.. الشعر لا يؤتمر بأمر أحد
لكنه قاس حد بكائى.. حتى وإن أخفاها بين نفسه
تكفى إيمائته الساكنة
يا إلهى
لامست الوجيعة أستاذى الفاضل

الطنطاوي الحسيني
19-07-2007, 07:20 AM
نعم.. الشعر لا يؤتمر بأمر أحد
لكنه قاس حد بكائى.. حتى وإن أخفاها بين نفسه
تكفى إيمائته الساكنة
يا إلهى
لامست الوجيعة أستاذى الفاضل

الفاضلة بثينة محمود

اولا نورت قصيدتي وشرفني مروك البهي

فعلا اختاه لقد ابقى الشاعر على شعرة معاوية فلم يبح بها

فلابد لنا رجالا ونساءا من وقفات مع النفس حتى نخلصها من الانانية

فالانسان لو عاش لغيرة احس طعم السعادة فعلا

اما ان عاش لنفسه فقط ذاب في مرجل الانا
فاللهم سلم

آمال المصري
08-06-2013, 09:29 AM
هناك أشياء تترفع عن الطلب ولكن تأتي طوعا
ومضة جميلة تعددت فيها القراءات كما تابعت الردود
بوركت شاعرنا واليراع
تحاياي

الطنطاوي الحسيني
08-06-2013, 03:22 PM
هناك أشياء تترفع عن الطلب ولكن تأتي طوعا
ومضة جميلة تعددت فيها القراءات كما تابعت الردود
بوركت شاعرنا واليراع
تحاياي

مديرتنا الفاضلة الاديبة امال المصري الكريمة
تبهريني دائما بالبحث في ضعف ابداعي
ولكنك تذكريني فعلا بها بايام طيبات تمنيت لو طالت لعلها تعود
وفعلا اختي كل يقرأها حسب مدلولها عنده والناس في العشق مذاهب
تحياتي وتقديري وشكري

نداء غريب صبري
23-06-2013, 03:20 PM
لماذا ير يد لنفسه ملهمة غيرها؟
لماذا يريد الرجل دائما غير التي له؟
محيرون ايها الرجال

شكرا لك اخي

بوركت

خليل حلاوجي
23-06-2013, 05:13 PM
الشمس ... أحيانًا لشدة قربها ... تحرقنا ..

والمرأة ... لشدة قربها ... يحرقنا بهاءها ... فتتحول إلى ملهمة !!


أحيانًا ..

الطنطاوي الحسيني
03-07-2013, 10:07 AM
لماذا ير يد لنفسه ملهمة غيرها؟
لماذا يريد الرجل دائما غير التي له؟
محيرون ايها الرجال

شكرا لك اخي

بوركت

اختي الكريمة الاديبة نداء صبري
شكر الله لك دوام الهبوب على شجيرات ابداعي
الحمد لله انها حازت الاعجاب والرضا
القصة فيها الكثير كل يأخذها من منحاه و متجهه
دمت مبدعة ابدا

الطنطاوي الحسيني
03-07-2013, 10:09 AM
الشمس ... أحيانًا لشدة قربها ... تحرقنا ..

والمرأة ... لشدة قربها ... يحرقنا بهاءها ... فتتحول إلى ملهمة !!


أحيانًا ..

ايها السامق كنخل الامة الأبي
اخي و استاذي خليل حلاوجي
شمسك هي ما تاخذ لمح بصري الضعيف
شكرا لك ايه المفكر الاسلامي الرائع الحكيم
دمت بهذا الالق دائما

هنــا محمد
03-07-2013, 10:35 AM
اللمعه السحرية لا تنطفيء
ولكنها طبيعة التملك التي
تتحكم في الذات للبعض
يمكن أن تحب وتتزوج من تحب
وتظل على عهد الهوى معه للأبد
فقط أن يمنحك الروح ويروي الود
دوماً ولا يجرحه أن يشاركك
كل شيء حتى ملامحك
لغة التملك من الطرفين أو طرف منهم
تقتل كل شيء يحمل إسم شعور
وتتحول ل لاشيء فكيف تكون الملهمة
أو يمكن الملهم :)
قرأتها بعين الواقع :003:
ومضة جميلة أستاذي

فاتن دراوشة
03-07-2013, 07:44 PM
هي كرته الذي احترق ما عادت مصدر إلهامه بعدما اشتعل عودها

سيبحث في علبته عن عود جديد قابل للاشتعال

دمت بودّ مبدعنا

آمال المصري
06-12-2013, 07:43 PM
"أكتبني شعرا أو قصة؟
فاجأته زوجه.
قال : أنت لا تعيشين أحلامي.
قالت: ولكني زوجك؟!
قال : أتخيلك في البعد فتصبحين ملهمتي.
قالت : و الآن انا أمامك ؟
فأومأ وأخفاها في نفسه : والله لألتمسن لي ملهمةً غيرك!
ثم رد سؤلها الملح فقال : ولكنك ألححت طلبا وأمرت
و الشعر لا يأتمر بأمر احد
حتى ولو أنا."
دمتم مبدعين

هل هي طبيعة أن يشدو فيمن ليس له بينما يلوي عما بين يديه ؟
دائما متألق شاعرنا شعرا وقصا
بوركت واليراع
تحاياي

الطنطاوي الحسيني
07-12-2013, 09:57 PM
شكري وتقديري لكل الفضليات
ولكن بعض التأويلات بعيدة بعض الشيئ عن مضمون الق ق ج
وارى تحليل اخي جوتيار في الاول تحليلا من ناقد واعي فذ
و ما اتى بعده ايضا ارارء صحيحة
دمتم مبدعين

محمد ذيب سليمان
08-12-2013, 10:19 AM
لا يفقه المرء بقيمة الشيء إلا حين فقده !
غداً لو فقد هذا الزوج زوجته ، سيكتب لها معلقاتٍ في الحب والفقد والوداع..لـــ لله في خلقه شؤون..

الأديب الفاضل
الطنطاوي الحسيني
أجدت في كتابة هذه المقطوعة القصصية من حياتنا الواقعية

سلمت أناملك الكريمة..

أوافق ما جاءت به الأخت منى الخالدي
واوافق جدا ما جئت به بان الشعرلا يأتي بطلب ولكنه ينهمر
ساعة مخاض تأتي بغته
كل الحب

الطنطاوي الحسيني
08-12-2013, 10:22 PM
أوافق ما جاءت به الأخت منى الخالدي
واوافق جدا ما جئت به بان الشعرلا يأتي بطلب ولكنه ينهمر
ساعة مخاض تأتي بغته
كل الحب

الحمد لله ان ما جال بخاطري اعجبك اخي الشاعر الكبير الحبيب محمد ذيب سليمان
لك في قلب اخيك كل الاحترام والحب و الدعوات
دمت مبدعا نجيبا اريبا

ربيحة الرفاعي
15-10-2015, 01:23 AM
القصة بشكلها الحالي تدين الزوج الأديب بطل النص، حيث لم يورد الكاتب ما يبرر أنها لا تعيش أحلامه إلا اتهام الزوج، وبما تبع ذلك من قسمه التماس ملهمة له غيرها، إشارة لتوفر سوء النيّة عنده، مما سيكون تبريرا لما قد يستجد منها من فعل سلبي مما سكت عنه النص

فكرة جميلة طرحها كاتبنا في حوارية سريعة
دمت بخيرأيها الكريم

تحاياي

الطنطاوي الحسيني
15-10-2015, 10:25 PM
القصة بشكلها الحالي تدين الزوج الأديب بطل النص، حيث لم يورد الكاتب ما يبرر أنها لا تعيش أحلامه إلا اتهام الزوج، وبما تبع ذلك من قسمه التماس ملهمة له غيرها، إشارة لتوفر سوء النيّة عنده، مما سيكون تبريرا لما قد يستجد منها من فعل سلبي مما سكت عنه النص

فكرة جميلة طرحها كاتبنا في حوارية سريعة
دمت بخيرأيها الكريم

تحاياي

اختي الفاضلة النبيلة ام ثائر
اما زلت تؤازرين اخيك في بعض ابداعاته
يعجبني تحليلك الزكي
ولكني لست معك انه سيتخذ ملهمة له غيرها الا لاهمالها له وانها كانت تعيش احلامه دائما وانهما كانا روج في جسدين
فبحثت عن الانا بعدما تيقنت انها هي سيدة الموقف فلما راعها انثنائه عن اتخاذها مصدر الهامه وتبدله عنها شيئا فشيئا
ارادت ان ترده لسابق عهده لكن بالامر لابالاتحاد والحب فلمح كي تهتم به وباحلامه التي صورت له في الايام الخوالي انها نفس احلامها
وقد بين لها ان تناقشه لم لم اعد ملهمتك فيصارحها ولكنها ما همه اشارته او تصريحه بعد ورغم انه اضمر الاستلهام من غيرها ما حدثها بذلك لكن
مازال يامل فيها الحب والعطاء ليعود فرد ونطق حقا وصدق
ان الشعر لاياتمر بامر احد حتى ولو هو
وهو رد مهذب معناه حينما ياتي الشعرلك او لغيرك فلن امنعه و انك سبب فياتيانه لك بعودة التوحد في المشاعر والاحاسيس وارادة صنع شاعر واديب بالهامك وحبك فقط
اسف للاطالة
دمت مبدعة طيبة رائدة ورائعة

ناديه محمد الجابي
16-01-2017, 07:59 PM
لا يأتي الفن العظيم إلا من ألم عظيم..
أما الحياة المستقرة الهادئة فلا تحرك القريحة للأسف.
لقطة واقعية رائعة أجدت صياغتها
براعة تصويرية بلغة مرمرية، وأداء لافت
دمت مبدعا. :0014:

الطنطاوي الحسيني
31-03-2017, 11:15 PM
لا يأتي الفن العظيم إلا من ألم عظيم..
أما الحياة المستقرة الهادئة فلا تحرك القريحة للأسف.
لقطة واقعية رائعة أجدت صياغتها
براعة تصويرية بلغة مرمرية، وأداء لافت
دمت مبدعا. :0014:

اشكرك اختي الكريمة نادية على التشجيع المستمر للاعمال المتواضعة
كل عام وانتم على ادب و ابداع