احمد القزلي
21-07-2007, 11:39 PM
بسيوف اقوى من نار عرفت كيف الرد.......هزيم الرعد ...
و لان صاحبنا تنبات له المجرة بوطئها ..اغوته الحكاية فوطئنا نحن و لم يميز بين رفيقه و روجو ...فكنا نحن ضحية ذلك السيف الذي لم يكن يشهر الا في حالات ..الزفة و المشهد الدوري لعرس شهيد...تماما كما كان نده روجو يفعل و لكن وجه روجو القط واضح الجبن و الخباثة .. صحيح انه كان يستعمل صوت الاسد و لكنه استهلكه تماما على مدى 50 عاما وجثة ..كانت الشاهد الوحيد على وجود المرحوم ضمير ...و لكن صاحبنا الهادر بفنتازيا الانتحارية الجسورة و الصوت القادر على طي قضيب البؤس السميك ...فقد شهوته للحق و باتت المسألة.. كرسي المجرة ...و ما ادراك ما كرسي المجرة ...فتصور يا رعاك الله من اجل اربعة قوائم خشبية كم بيتا تهدم ...و كم طفل تلعثم ابوه بالحياة ..فنطق موتا..و كم امرأة تفوقت عليها جينات الدمع فغدا جلدها اخاديد و احافير عجائبية ..و كم من شاهد صمت عينيه و فقأت اذنيه... و الراس بلع لسانه و انحنى نحو الظفيرة التي زينت عشيقة هزيمنا -الرعد .. لتكون المنافسة اكثر من خسيسة ..و الضحية دائما مجرد رسوم بلا اسماء ابتكرها مؤلف مدمن على صنع البطولة و بتر الطفولة ..و لانها غنية عن التعريف كانت المعلمة الفاضلة روجينا تعرف كيف يكون الاجتياح موفقا على حساب فاتورة هزيم و عدوه الصديق ..و لان النقطة لم تعد تستوعب جبين الهندي كاتب السطور ... لانه من مدمني قنوات المجرة ..و يصدق كل نغم هادر .. تلته السيرة ..( شاهد مشف حاجة ) جديد للسيد تاريخ المترنح ابدا على عرش ايامنا ..و الراعي الرسمي دائما لحروب الفرس الهارب من فارس...مع صفار بيض الديك الرومي.. و لان لمشكلة كرتونية بحتة ..قمة المسخرة كانت في استنفار ابطال المسلسلات المنافسة للمشاركة بهكذا حرب (مجرية) .. و بين داعم لهزيم الرعد ...و مؤيد لروجو.. البطلان الحريصان كل الحرص على سلامة كل ذرة من ذرات المجرة بعد تدميرها و انتصار احدهم على الاخر او على الاقل علينا ...كانت اسلحة القص و اللصق الفاشلة في صنع جمالية اعلانية واحدة ناجحة فقط في تشيع ما تبقى من حلم لشخصية واحدة لم تتمنى يوما اكثر من استنشاق هواء يوم واحد بدون بارود او لزوجة احمر منتشرة هنا او هناك ..و لانها لا تنتمي لاي طرف غير حلمها حكم عليها بالبقاء بين الفاصل الاعلاني ..و اغنية البدء في ترميم سيرة صلاح الدين او كارل ماركس عن طريق انتصارات هزيم و منافسه ..و ذلك لسيطرة الاخ هزيم على اغلبية حلقات المسلسل ..و اكتفاء رجو بجزء اخر سمح المنتج له بالبقاء فيه نكاية بهزيم الذي اغرته الاضواء فتمرد حتى على المنتج بذاته ضاربا بحقوق الملكية ..عرض الكوكب الذي ينتمي اليه خاصة بعد ما جاس في طوله بطولات ..
ما هنت و لكن من اجلك ثار اشتد...هزيم الرعد
و لان الشدة على الله قررت مجموعة من المشاهدين ...نبذ المسلسلات الكرتونية...اخرون صمتوا .....العاطفيين جدا اصابتهم صدمة ملونة ...اخر واصل قذف المحطات و الشركات الراعية للمسلسل بشتائم من نوع سوقي...و بعض الحالميين خاصة من انصار روجو اسمعهم للان و بعد تكرار المسلسل و استهلاكه الاف المضغات ...يرددون و بشيء من الخجل ......
و يا محلى الموت على بوز الدبابة
و لان صاحبنا تنبات له المجرة بوطئها ..اغوته الحكاية فوطئنا نحن و لم يميز بين رفيقه و روجو ...فكنا نحن ضحية ذلك السيف الذي لم يكن يشهر الا في حالات ..الزفة و المشهد الدوري لعرس شهيد...تماما كما كان نده روجو يفعل و لكن وجه روجو القط واضح الجبن و الخباثة .. صحيح انه كان يستعمل صوت الاسد و لكنه استهلكه تماما على مدى 50 عاما وجثة ..كانت الشاهد الوحيد على وجود المرحوم ضمير ...و لكن صاحبنا الهادر بفنتازيا الانتحارية الجسورة و الصوت القادر على طي قضيب البؤس السميك ...فقد شهوته للحق و باتت المسألة.. كرسي المجرة ...و ما ادراك ما كرسي المجرة ...فتصور يا رعاك الله من اجل اربعة قوائم خشبية كم بيتا تهدم ...و كم طفل تلعثم ابوه بالحياة ..فنطق موتا..و كم امرأة تفوقت عليها جينات الدمع فغدا جلدها اخاديد و احافير عجائبية ..و كم من شاهد صمت عينيه و فقأت اذنيه... و الراس بلع لسانه و انحنى نحو الظفيرة التي زينت عشيقة هزيمنا -الرعد .. لتكون المنافسة اكثر من خسيسة ..و الضحية دائما مجرد رسوم بلا اسماء ابتكرها مؤلف مدمن على صنع البطولة و بتر الطفولة ..و لانها غنية عن التعريف كانت المعلمة الفاضلة روجينا تعرف كيف يكون الاجتياح موفقا على حساب فاتورة هزيم و عدوه الصديق ..و لان النقطة لم تعد تستوعب جبين الهندي كاتب السطور ... لانه من مدمني قنوات المجرة ..و يصدق كل نغم هادر .. تلته السيرة ..( شاهد مشف حاجة ) جديد للسيد تاريخ المترنح ابدا على عرش ايامنا ..و الراعي الرسمي دائما لحروب الفرس الهارب من فارس...مع صفار بيض الديك الرومي.. و لان لمشكلة كرتونية بحتة ..قمة المسخرة كانت في استنفار ابطال المسلسلات المنافسة للمشاركة بهكذا حرب (مجرية) .. و بين داعم لهزيم الرعد ...و مؤيد لروجو.. البطلان الحريصان كل الحرص على سلامة كل ذرة من ذرات المجرة بعد تدميرها و انتصار احدهم على الاخر او على الاقل علينا ...كانت اسلحة القص و اللصق الفاشلة في صنع جمالية اعلانية واحدة ناجحة فقط في تشيع ما تبقى من حلم لشخصية واحدة لم تتمنى يوما اكثر من استنشاق هواء يوم واحد بدون بارود او لزوجة احمر منتشرة هنا او هناك ..و لانها لا تنتمي لاي طرف غير حلمها حكم عليها بالبقاء بين الفاصل الاعلاني ..و اغنية البدء في ترميم سيرة صلاح الدين او كارل ماركس عن طريق انتصارات هزيم و منافسه ..و ذلك لسيطرة الاخ هزيم على اغلبية حلقات المسلسل ..و اكتفاء رجو بجزء اخر سمح المنتج له بالبقاء فيه نكاية بهزيم الذي اغرته الاضواء فتمرد حتى على المنتج بذاته ضاربا بحقوق الملكية ..عرض الكوكب الذي ينتمي اليه خاصة بعد ما جاس في طوله بطولات ..
ما هنت و لكن من اجلك ثار اشتد...هزيم الرعد
و لان الشدة على الله قررت مجموعة من المشاهدين ...نبذ المسلسلات الكرتونية...اخرون صمتوا .....العاطفيين جدا اصابتهم صدمة ملونة ...اخر واصل قذف المحطات و الشركات الراعية للمسلسل بشتائم من نوع سوقي...و بعض الحالميين خاصة من انصار روجو اسمعهم للان و بعد تكرار المسلسل و استهلاكه الاف المضغات ...يرددون و بشيء من الخجل ......
و يا محلى الموت على بوز الدبابة