عناويني

[د. عبدالله حسين كراز]

عناويني

د. عبدالله حسين كراز
عناويني
عناويني
ألمْ تعرفْ عناويني!
حقولُ الزيتُ والزعترْ
بحارْ الضَّادِ والهَودجْ
شموسٌ أَعمَلتْ فينا
حرارتَها وماضينا...
صبايا الحيِّ والضيعةْ
عناويني
عناويني ...
رجالُ البحرِ والصحرا
شبابُ الأمسِ و اليومِ
هضابُ القدسِ والأقصى
ألمْ تعرفْ عناويني!
ألمْ تُدركْ تواريخي!
بقلبِ الدّارِ والرََّوضةْ
وفي بيتي عناويني
سماءٌ تغمرُ الهيكلْ
تباشيراً لِمَولدنا
نبيُّ اللهِ والعَذرا
مسيحُ السلمِ و "الرُّقيةْ"
وفي زرعي عناويني
بلونِ الدَّمِّ والبيدرْ
صفاتٌ أعمَلت فينا
تواريخي و ماضينا
بحُضن الطفلِ و الطفلةْ
براءاتٌ
قراءاتٌ
دلالاتٌ وشاماتُ
كَعشقِ النَّبتِ للماءِ
بحقوى الأرضِ والتربِ
ببطنِ الليلِ والصبحِ
ألمْ تدركْ عناويني!
بمدرستي وجامعتي
حوارُ الحقل للمنجلْ
حديثُ الجدِّ والجدةْ
عناقُ البحرِ والشاطئْ
حضورُ النَّجم والبدرِ
أُفولُ الغيمِ والبرقةْ
صراخُ البرِّ واليمِّ
مناجاةُ الأُلَى ساروا
لضيعتنا وحاراتي
وحاراتي عناويني
غيابُ الهمِّ والصرخةْ
تلالُ الحبِّ في "غزةْ"
لَبَعضٌ من عناويني ...
زواجُ الخالِ والعمةْ
شيوعُ العفوِ والشورى
سلامُ القُدسِ والعذرا
عنادُ الصَّخرِ للموجةْ
لَسِفرٌ من عناويني
وبحرٌ في شراييني(كتبت هذه القصيدة عام 1996م)

[عمر زيادة]

دعني أكونُ أول من يعانقُ هذا الجمال و هذا الحرف الراقي...
لا فض فوك
و بوركت
حياك الله و بياك

عمر زيادة

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر المجيد الدكتور عبد الله كراز

هذه قصيدة تتدفق مثل نهر ربيعي , تنساب أمواجها مثل نشيد , تنقلت بين صورها الأخّاذة , واستعاراتها الابداعية , وكلماتها القوية الرصينة , وموسيقاها السيمفونية , زرت حقول الزيت والزعتر , وزرت القدس والاقصى , أحببت القصيدة , ودعني اردد معك :

" عناويني
عناويني
ألمْ تعرفْ عناويني!
حقولُ الزيتُ والزعترْ
بحارْ الضَّادِ والهَودجْ
شموسٌ أَعمَلتْ فينا
حرارتَها وماضينا...
صبايا الحيِّ والضيعةْ
عناويني
ما أروع هذا النشيد , بوركت من شاعر ."
تقبل محبتي وإعجابي .

أخوك
د. محمد حسن السمان

[عدنان أحمد البحيصي]

إطلالة ذات حياء على جمال الحرف ووعد بالعودة

بوركت أيها الفنان

[عطاف سالم]

عناويني


د. عبدالله حسين كراز
عناويني
عناويني
ألمْ تعرفْ عناويني!
حقولُ الزيتُ والزعترْ
بحارْ الضَّادِ والهَودجْ
شموسٌ أَعمَلتْ فينا
حرارتَها وماضينا...
صبايا الحيِّ والضيعةْ
عناويني
عناويني ...
رجالُ البحرِ والصحرا
شبابُ الأمسِ و اليومِ
هضابُ القدسِ والأقصى
ألمْ تعرفْ عناويني!
ألمْ تُدركْ تواريخي!
بقلبِ الدّارِ والرََّوضةْ
وفي بيتي عناويني
سماءٌ تغمرُ الهيكلْ
تباشيراً لِمَولدنا
نبيُّ اللهِ والعَذرا
مسيحُ السلمِ و "الرُّقيةْ"
وفي زرعي عناويني
بلونِ الدَّمِّ والبيدرْ
صفاتٌ أعمَلت فينا
تواريخي و ماضينا
بحُضن الطفلِ و الطفلةْ
براءاتٌ
قراءاتٌ
دلالاتٌ وشاماتُ
كَعشقِ النَّبتِ للماءِ
بحقوى الأرضِ والتربِ
ببطنِ الليلِ والصبحِ
ألمْ تدركْ عناويني!
بمدرستي وجامعتي
حوارُ الحقل للمنجلْ
حديثُ الجدِّ والجدةْ
عناقُ البحرِ والشاطئْ
حضورُ النَّجم والبدرِ
أُفولُ الغيمِ والبرقةْ
صراخُ البرِّ واليمِّ
مناجاةُ الأُلَى ساروا
لضيعتنا وحاراتي
وحاراتي عناويني
غيابُ الهمِّ والصرخةْ
تلالُ الحبِّ في "غزةْ"
لَبَعضٌ من عناويني ...
زواجُ الخالِ والعمةْ
شيوعُ العفوِ والشورى
سلامُ القُدسِ والعذرا
عنادُ الصَّخرِ للموجةْ
لَسِفرٌ من عناويني
وبحرٌ في شراييني(كتبت هذه القصيدة عام 1996م)

لله درك أيها الأديب الناقد الشاعر د/ عبدالله كراز
والله مااستطعت ان اقتطع منها مقطعا واحدا
لقد بدت متلاحمة جدا كملحمة الثورة تجيش في النفس مرة .. كثورة الإنتفاضه تعيش في النفس كلا
لله دره الألم والوجع عندما يحفز الحرف على اللهاث وراء الكلم ليأتي به طوعا ساجدا على أسنة الأحبار والدفاتر ...
ولله دره الصدق عندما يستحضر النفس هنا لتنفث ببعض أنفاسها وتجعل اللوحة تتحرك .. وتضطرب وترفرف بالمعنى عاليا فوق هام الوجدان ..
نص نستروح معه رائحة التاريخ ورائحة المكان والزمان والشخوص والأحداث
ما أبلغه !
تقديري لبيانك ..
وماكان هذا سوى مرور طيف حبر لم يحسن فك قراءة النصوص بعد ..
تحية عاطرة من وحي الغيم المتألق في سماء اللغة .

[د. عبدالله حسين كراز]

الأخ الأديب/عمر زيادة
الأخ الأديب والناقد الكبير/محمد السمان
الأخ الأديب/عدنان البحيصي
الكاتبة الأديبة/عطاف السماوي

سعيد أيما سعادة بمرور سامق أقلامكم على متون نص متواضع علا شأنه بحروفكم السَنية، ما زادني شرفاً .
دمتم جميعاً بألق وكل خير

د. عبدالله حسين كراز

[د. عمر جلال الدين هزاع]

يدخل المرء في لحمتها
فلا ينتهي من جمالها الآسر
نعم
هذا شعر من الطراز الأول
وكفى
فكيف لحرفي أن يقف على شرفة نقد نصك هذا
وأنت ناقدنا الكبير
و أستاذنا الخبير
إنما أتشرف بتحيتك
وأعترف بشاعريتك
رغماً
وطوعاً
فلله درك

[سلطان السبهان]

عبد الله كراز

جميل والله

لافض فوك

[د. عبدالله حسين كراز]

الأخ القدير الشاعر الناقد/ د. عمر هزاع

وأنا أعترف بأنك جميل الردود و طيب القلب وسامق الرؤية

تحيات د. عبدالله حسين كراز

[د. عبدالله حسين كراز]

الأخ القدير الشاعر الناقد/ د. عمر هزاع
وأنا أعترف بأنك جميل الردود و طيب القلب وسامق الرؤية
تحيات د. عبدالله حسين كراز

[د. عبدالله حسين كراز]

الأخ الأديب/ سلطان السبهان
سعيد جداً بكريم مروركم وطابت جل أوقاتكم
د. عبدالله حسين كراز

[د. سمير العمري]

هنا تمايلت مع هذا النشيد السحر في حالة من النشوة العجيبة.

وهنا سبحت منسابا مع نهر متدفق برفق حينا وبحنق حينا أغتسل بهذه الكلمات من أدران نفسي.

وهنا شعرت بالحركية وباللون في صورة بديعة من ريشة فنان رائع.

وهنا شممت رائحة الزيتون والزعتر ، هنا شممت رائحة موطني ومسقط رأسي وذكريات العمر الجميلة.


هنا أقمت طويلا ولا أحسبني سأغادر.


أيها الأديب المبدع والأخ النقي:

أعجز عن وصف مشاعري أو وصف هذه القصيدة الساحرة.


حفظك ربي ذخرا.



تحياتي

[سامي العامري]

عناويني

د. عبدالله حسين كراز
عناويني
عناويني
ألمْ تعرفْ عناويني!
حقولُ الزيتُ والزعترْ
بحارْ الضَّادِ والهَودجْ
شموسٌ أَعمَلتْ فينا
حرارتَها وماضينا...
صبايا الحيِّ والضيعةْ
عناويني
عناويني ...
رجالُ البحرِ والصحرا
شبابُ الأمسِ و اليومِ
هضابُ القدسِ والأقصى
ألمْ تعرفْ عناويني!
ألمْ تُدركْ تواريخي!
بقلبِ الدّارِ والرََّوضةْ
وفي بيتي عناويني
سماءٌ تغمرُ الهيكلْ
تباشيراً لِمَولدنا
نبيُّ اللهِ والعَذرا
مسيحُ السلمِ و "الرُّقيةْ"
وفي زرعي عناويني
بلونِ الدَّمِّ والبيدرْ
صفاتٌ أعمَلت فينا
تواريخي و ماضينا
بحُضن الطفلِ و الطفلةْ
براءاتٌ
قراءاتٌ
دلالاتٌ وشاماتُ
كَعشقِ النَّبتِ للماءِ
بحقوى الأرضِ والتربِ
ببطنِ الليلِ والصبحِ
ألمْ تدركْ عناويني!
بمدرستي وجامعتي
حوارُ الحقل للمنجلْ
حديثُ الجدِّ والجدةْ
عناقُ البحرِ والشاطئْ
حضورُ النَّجم والبدرِ
أُفولُ الغيمِ والبرقةْ
صراخُ البرِّ واليمِّ
مناجاةُ الأُلَى ساروا
لضيعتنا وحاراتي
وحاراتي عناويني
غيابُ الهمِّ والصرخةْ
تلالُ الحبِّ في "غزةْ"
لَبَعضٌ من عناويني ...
زواجُ الخالِ والعمةْ
شيوعُ العفوِ والشورى
سلامُ القُدسِ والعذرا
عنادُ الصَّخرِ للموجةْ
لَسِفرٌ من عناويني
وبحرٌ في شراييني(كتبت هذه القصيدة عام 1996م)

*-*-*-*-*
الشاعر عبد الله حسين كراز
أعرفُ مَن تخاطب ولكنهم لا يعرفون كم حارة هذه العبارة : سماءٌ تغمر الهيكل , وكم شجية ومؤلمة ومكابرة
اليك خالص التحية
سامي العامري

[يحيى السماوى]

عرفتك ناقدا تحمل مصباح البصيرة وأنت تجوب براري الشعر وبساتينه ناقدا مبدعا ... وها أنذا الان أعرف الضفة الاخرى من نهر عطائك ، شاعرا مبدعا ...

أنعم بعناوينك يا صاحبي ، فهي منقوشة لا مثل "الوشم في ظاهر اليد " ،إنما مثل اليقين في محاريب الحق والتقى .

تقبل محبتي واعتزازي .

[محمود فرحان حمادي]

إنَّ عنوانك الذائع الصيت لهو علم في رأسه نار
نعرفه جيدا ونحبه بصدق
تحياتي