بين إلحاحها و شعري

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بين إلحاحها و شعري
,,,,
,,,,
قالتْ :
حبيبي تعالَ
- الَّليلَ -
في كَنَفي ..
يَشتاقُكَ الكَرْمُ
عُنقودًا
فَعُنقودا ..
وَ الخمرُ في
حَبِّهِ
كَمْ قَدْ ضَنَنْتُ بِهِ ..
أُهْدِيْكَهُ فِتْنَةً
صِرْفًا ..
وَ مَنْضُودا ..
أَلْقَيْتُ نَفْسِي
عَلى
أَفْيَاءِ دَهْشَتِها ..
أَلْفَيْتُني بَعْدَها
في التِّيْهِ
مَفْقُودا ..
أَمَّلْتُ رَاحِي
بِجَنْيٍ
مِنْ خَمَائِلِها ..
حَتَّى تَرَاءَى
شُعَاعُ النُّورِ
مَمْدُودا ..
فَادَّحْرَجَتْ مُهْجَتِي
مَا بَيْنَ أَضْلُعِها ..
وَ اطَّايَرَ الفُلُّ نِيْرانًا
وَ بَارُودا ..
وَ ازَّاوَلَتْ شَمْسُها
عَنْ قَوْسِ دَارَتِها ..
وَ اسْتّنْهَضَتْ ثَوْرَتي
بَعْثًا
وَ تَجْدِيْدا ..
في قُبَّةٍ مِنْ نُحَاسٍ
سُقْتُ قَافِيَتي ..
لَوَّنْتُ مِنْ دَمِها
أَحْزَانِيَ السُّوْدا ..
أَمْشِي
إِلى مَصْرَعِي
مَا بَينَ زَنْبَقِها ..
وَ القَلْبُ
يَحْدُو
لِحَاظَ الَأعْيُنِ الصِّيْدا ..
زِرْيَابُها
خِلْتُنِي
أَهْفُو لِدَنْدَنَةٍ ..
مِنْ عَنْدَلِ الصَّوْتِ
لَمَّا
صَارَتِ العُودا ..
أَبْلَيْتُ في نَحْرِها
ثَغْري
وَ مِنْ قُبَلٍ ..
فَاسَّنَّنَ الجِيْدُ حَتَّى
بَاتَ مَبْرُودا ..
أَعْيَيْتُ كَفِّي
عَلَى
شُطْآنِ لَهْفَتِها
شَرَّعْتُ بَابَ الَّلظى
إِذْ كَانَ مَسْدُودا ..
فَاهْتَزَّ
نَبْضِي مِنَ الِإلحاحِ
في هَذَرٍ ..
وَ الْتَاعَ
مَجْرَى دَمِي
يَجْتَازُ أُخْدُودا ..
مَدَّتْ أُوارَ الهوَى
تَصْلِي بِهِ كَبِدِي ..
صَلْيًا
بِلا رَأْفَةٍ
ضَمًّا
وَ تَنْهِيْدا ..
يَا خَصْرَها
إِنَّني
يَغْتَالُني قَلَقي ..
مِنْ وَاحَةٍ
مَاؤُها
تَسْقِي بِهِ البِيْدا ..
مِنْ سُنْدُسٍ
رِمْتُهُ
في نَهْدِها
عِلَلِي ..
وَ اصْطَكَّ فَمِّي إِذا
قَابَلْتُ جلْمُودا ..
لَا مِنْ زَبُورِ الهوى
تَرْتِيلَ قَافِيَتي ..
لَا سِفْرَ يَشْقَى بِها
لَا جِئْتُ تَلْمُودا ..
لَكِنَّها آيَتِي
قَوْسٌ لَهَا وَتَرٌ ..
قَدْ صَارَ
نَحْوَ العَنَا المَشْدُودِ
مَشْدُودا ..
أَجَّجْتِنِي
يَا رِيَاحَ الرَّغْبَةِ
احْتَرِسِي
- جَدَّ الحَدِيْثُ -
أَنَا
مَا اعْتَدْتُ تَهْدِيدا ..
سَدَّدْتُها
- رَمْيَتِي -
تَجْتَاحُ أَزْمِنَةً ..
تَنْهَالُ
مِنْ نَيْزَكٍ
أَشْوِي بِهَا الغِيْدا ..
لَوْ مَرَّةً أَمْتَطِي
بِالشِّعْرِ قَافِيَةً
يَشْدُو هَواكِ بِهَا ..
عَزْفًا
وَ تَغْرِيْدا ..

[د. عمر جلال الدين هزاع]

القصيدة على البسيط
ولكنني أحببت كتابتها بهذا الشكل
مع وافر تقديري

[عبدالملك الخديدي]

استمتعت بالقراءة على الطريقة العمرية

وقرأتها بطريقتي الخاصة واستمتعت بها أكثر وأكثر

بورك فيك أيها الشاعر الذي أبدع فأمتع ..

تحيتي وتقديري

[سلطان السبهان]

الدكتور هزاع

مرحبا بالشعر الجميل والذوق الرفيع في بناء النص
سعدت بما قرأت كثيراً يا أستاذي
دمت لمحبك

[وائل أبو حمزة]

لا يغلب منتدى فيه شاعر كأبي حفص ....

لو ألقيت القصيدة بين يدي وسئلت من قائلها ؟؟ لكنت أقرب إلى الإجابة الصحيحة بأنه عمر جلال الدين هزاع ...

فيها روحك ,, فيها ألقك ,, فيها أنك تجدد في القديم فيبقى قديما ولكنه قشيب مزركش بحلل من القرن الحادي والعشرين ...

من الممكن أن أعود إليك معارضا ( أيها الدكتاتور ) بعون الله تعالى ...

[د. عمر جلال الدين هزاع]

استمتعت بالقراءة على الطريقة العمرية
وقرأتها بطريقتي الخاصة واستمتعت بها أكثر وأكثر
بورك فيك أيها الشاعر الذي أبدع فأمتع ..
تحيتي وتقديري

ــــــــــــــ


يزيدني حبوراً أنها أعجبتك
ويزيدني ألقاً مرورك أبا الوليد
كن بخير
ولك التحايا

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الكبير الدكتور عمر جلال الدين هزاع

لقد قرأت القصيدة صباح هذا اليوم , واستمتعت بجميل الحرف والجرس , وبلاغة البناء , وروعة الصور والاستعارات الابداعية , ثم قلت لابد لي من عودة لهذه القصيدة , لا لأنها لأخ حبيب على قلبي , وشاعر نجلّه ونحترمه فقط , بل إن القصيدة تستحق الإعجاب , والقراءة بعمق وروية .
تقبل محبتي

أخوك
د. محمد حسن السمان

[الطنطاوي الحسيني]

يا الله يا الله ياللروعة

انت تأتي بالصور من أين اخي عمر

فعلا اسم على مسمى
اهكذا اذن
أَبْلَيْتُ في نَحْرِها
ثَغْري
وَ مِنْ قُبَلٍ ..
فَاسَّنَّنَ الجِيْدُ حَتَّى
بَاتَ مَبْرُودا ..

هونا علينا فنحن ما زلنا اغرار

طبعا اقصد نفسي

دمت متألقا مبدعا

واهتم بيا شوية

صحح القصائد انا في انتظارك

[النواري محمد الأمين]

كتبت فأجدت يا أخي عمر
لله درك
قصيد متلألئ كأنه صورة أنسية هبطت من السماء لتنير واحة الخير..

[أحمد وليد زيادة]

لك الله أيها المعلم القدير.......
الفذّ الألق..........
أطربني بوحك الندي........
وأنت الأفضل دائماً......دون أن أقول ذلك........
أحمد

[ماجد الرقيبة]

د. عمر ..

لن أكذب إذا قلت أن هذه القصيدة من أرقى ما قرأت لك ..

خمرية رائعة ...

وشاعر أروع وأقدر ...


تحياتي إليك ..

،
،
،
ماجد الرقيبة .

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الدكتور هزاع
مرحبا بالشعر الجميل والذوق الرفيع في بناء النص
سعدت بما قرأت كثيراً يا أستاذي
دمت لمحبك


ـــــــــــــ
أيها السلطان الحبيب
والله لإن تشهد لي بمثل هذا
فأنت تقلدني به وسام محبة و تثني علي ببعض ما في نفسك من علو
بوركت يا نصيف القلب
وبورك هذا الحضور الآسر
خالص الاعتزاز

[علي أسعد أسعد]

هل سبقك الجواهري لهذه البلاغة



والله لا أظن ..



تعرف رأيي بك


عزيز وشاعر ينفح الطيب

[صالح أحمد]

أخي وأستاذي الطيب

رقراقة منسابة كالغدير الرقراق

أنحني اعجابا وتقديرا

كن بخير سيدي وأستاذي
ولك التحية كما ينبغي لجمال وروعة حرفك وحضورك

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لا يغلب منتدى فيه شاعر كأبي حفص ....
لو ألقيت القصيدة بين يدي وسئلت من قائلها ؟؟ لكنت أقرب إلى الإجابة الصحيحة بأنه عمر جلال الدين هزاع ...
فيها روحك ,, فيها ألقك ,, فيها أنك تجدد في القديم فيبقى قديما ولكنه قشيب مزركش بحلل من القرن الحادي والعشرين ...
من الممكن أن أعود إليك معارضا ( أيها الدكتاتور ) بعون الله تعالى ...


ــــــ

يا لجمال محضرك
و عطر ثنائك أبا حمزٍ الحبيب
قولك درر
و ردك بيان يصعب الرد عليه
وما وصفتنا إلا ببعض ميزات شخصك الكريم
وأحمد الله أن قلبك الندي قد طرب لها
وأما عن الدكتاتورية
هههه
فسأغض الطرف هذه المرة
وأنتظرك معارضاً
هههه
مودتي وحبي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الكبير الدكتور عمر جلال الدين هزاع
لقد قرأت القصيدة صباح هذا اليوم , واستمتعت بجميل الحرف والجرس , وبلاغة البناء , وروعة الصور والاستعارات الابداعية , ثم قلت لابد لي من عودة لهذه القصيدة , لا لأنها لأخ حبيب على قلبي , وشاعر نجلّه ونحترمه فقط , بل إن القصيدة تستحق الإعجاب , والقراءة بعمق وروية .
تقبل محبتي
أخوك
د. محمد حسن السمان

ــــــــــــــ
لكم أتباهي بأنني حفلت بحضورك
ولكم يسعدني تجوالك في قصيدي
فأنت معلمنا القدير
الذي تسعد به نفوسنا
وتشمخ به قاماتنا
ويزهو على يديه الأدب
نقداً
وإبداعاً
أحييك أستاذي
وأطبع قبلة محبة على جبين أصالتك
فكن بألف خير

[عبدالصمد حسن زيبار]

دكتور عمر
سلم قلمك
و سلمت مخيلتك
فعلا أجدت و أصبت
تحياتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

يا الله يا الله ياللروعة
انت تأتي بالصور من أين اخي عمر
فعلا اسم على مسمى
اهكذا اذن
أَبْلَيْتُ في نَحْرِها
ثَغْري
وَ مِنْ قُبَلٍ ..
فَاسَّنَّنَ الجِيْدُ حَتَّى
بَاتَ مَبْرُودا ..
هونا علينا فنحن ما زلنا اغرار
طبعا اقصد نفسي
دمت متألقا مبدعا
واهتم بيا شوية
صحح القصائد انا في انتظارك


ــــــــــ
ههه
أسعدك الله
كما أسعدتني بردك الماتع اللذيذ
طب نفسًا
ولازيدنك كلما طلبت
وأنا في صفحتك دومًا
فكن بخير

[عمر زيادة]

يا خصرها الميّاسُ يا خصرُ=صلّى لمُبهجِ ميْسهِ السحرُ
.................................................. .....................
الشاعر الشاعر...
الغالي الساحر...
قصيدٌ من الأحلام نسيجه ...
صور رقيقة و راقية ...
لا فض فوك أيها الغالي ...
مودتي وتقديري..

[د. عمر جلال الدين هزاع]

كتبت فأجدت يا أخي عمر
لله درك
قصيد متلألئ كأنه صورة أنسية هبطت من السماء لتنير واحة الخير..


ــــــــــــ

إنما هي لألاءة بنورك
و جميل حضورك
فلله درك
وبك الاعتزاز

[د. عمر جلال الدين هزاع]

لك الله أيها المعلم القدير.......
الفذّ الألق..........
أطربني بوحك الندي........
وأنت الأفضل دائماً......دون أن أقول ذلك........
أحمد


ــــــــــــ

أجتهد في ردي هذا
أن أرد ببعض كرمك
فأعجز
فسامحني
ولك العتبى
فقد أثقلت على كاهل أخيك بهذا المديح
محبتي وتقديري

[انتصار صبري]

الشاعر الجميل د. عمر جلال الدين هزاع


ياااااااااااااه !!!!!!!
ما أروعك !
ما أروعك يا عمر
سأبحث عنكَ كثيرا كثيرا
وسأقرأ لك كل القصائد التي بداخلكَ
لعل ما بداخلي يبحث عنك
اشتقت لصفحاتك كثيرا ولروحك الشعرية
حرفك الأقرب لقلبي دائماً
قرأتك هنا للمرة الألف ...
فعرفت من أي منبع ينبع الجمال ...
دمت نورا لا يغيب عني.


ودي وورديhttp://adabtoday.net/vb/images/smilies/i.gif
:
:
انتصار نادر

[عطاف سالم]

فَادَّحْرَجَتْ مُهْجَتِي
مَا بَيْنَ أَضْلُعِها ..
وَ اطَّايَرَ الفُلُّ نِيْرانًا
وَ بَارُودا ..
الله الله أيها الشاعر الرعديد
كيف جعلت مهجة حية من لحم ودم تتكور وجدا ثم تتدحرج بين أضلع تلك الملحة؟؟
ثم لا أدري أي فل تطاير نيرانا وبارودا ومن أي نوع من الورود صنعه قصيدك؟؟
ليت محبوبتك تلح عليك دوما كي تمن علينا بمثل هاته الصور الشعرية الرائعة وكي نتمتع أكثر بسحر بيانك المعهود
تحيتي لك ولحرفك المتفرد الماتع دوما

[مجذوب العيد المشراوي]

في قُبَّةٍ مِنْ نُحَاسٍ
سُقْتُ قَافِيَتي ..
لَوَّنْتُ مِنْ دَمِها
أَحْزَانِيَ السُّوْدا

جميل هذا الذهاب في فضاء أدبي جد نقي .. لله درك يا عمر

[د. عمر جلال الدين هزاع]

د. عمر ..
لن أكذب إذا قلت أن هذه القصيدة من أرقى ما قرأت لك ..
خمرية رائعة ...
وشاعر أروع وأقدر ...
تحياتي إليك ..
،
،
،
ماجد الرقيبة .


ـــــــــــــ

يا شقيق الهوى
و نصيف المنى
كم أحتفي بشهادتك
وبرأيك
وكم بلغت به عنان السماء
دمت نقيًّا مباركًا
وكن بالجوار دومًا
فأنت في القلب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

هل سبقك الجواهري لهذه البلاغة
والله لا أظن ..
تعرف رأيي بك
عزيز وشاعر ينفح الطيب


ـــــــــــ

أي مكانة أعليتني أيها الأسعد الحبيب
لك القلب
ولك الود
ولك ما شئت من شيء بعد
حييت
حييت

[زيد خالد علي]

ما هذا يا دكتور عمر..؟؟

يصمت البليغ عندك

ويتمنى الكأس شهدك

شاعر كبير

ومبدع خطير

والمار من هنا لا يـُحسن القول لأنه
صغير


تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أخي وأستاذي الطيب
رقراقة منسابة كالغدير الرقراق
أنحني اعجابا وتقديرا
كن بخير سيدي وأستاذي
ولك التحية كما ينبغي لجمال وروعة حرفك وحضورك


ـــــــــــــ

لك التحايا ما أجلك
ولك الود
ما أكرمك
بوركت

[د. عمر جلال الدين هزاع]

دكتور عمر
سلم قلمك
و سلمت مخيلتك
فعلا أجدت و أصبت
تحياتي


,,,,,,,,

ماأسعدني بك أخي المفضال
مرورك
أندى من طل
و أعطر من سوسنة
و أبهى من نور القمر
لك الحب

[د. عمر جلال الدين هزاع]

يا خصرها الميّاسُ يا خصرُ=صلّى لمُبهجِ ميْسهِ السحرُ
.................................................. .....................
الشاعر الشاعر...
الغالي الساحر...
قصيدٌ من الأحلام نسيجه ...
صور رقيقة و راقية ...
لا فض فوك أيها الغالي ...
مودتي وتقديري..


,,,,,,,,,,

كم يدخل حضورك السرور لقلبي
فكن فيه
مع التقدير الدائم
لشخصك الكريم

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الشاعر الجميل د. عمر جلال الدين هزاع

ياااااااااااااه !!!!!!!
ما أروعك !
ما أروعك يا عمر
سأبحث عنكَ كثيرا كثيرا
وسأقرأ لك كل القصائد التي بداخلكَ
لعل ما بداخلي يبحث عنك
اشتقت لصفحاتك كثيرا ولروحك الشعرية
حرفك الأقرب لقلبي دائماً
قرأتك هنا للمرة الألف ...
فعرفت من أي منبع ينبع الجمال ...
دمت نورا لا يغيب عني.
ودي وورديhttp://adabtoday.net/vb/images/smilies/i.gif
:
:
انتصار نادر


,,,,,,,,,,
كم يشرفني
أنك تندسين في حناياي شعري
تبحثين عن شيء يؤنس فضاءات حرفك
و أن تشتاقين لصفحتي وقصيدي
فهذا والله مما أعتز به
لك التقدير
وقد أعجزني ردك
ولك المودة وقد أتعبني فكرك وحرفك
فكوني بخير
تحيتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

فَادَّحْرَجَتْ مُهْجَتِي
مَا بَيْنَ أَضْلُعِها ..
وَ اطَّايَرَ الفُلُّ نِيْرانًا
وَ بَارُودا ..
الله الله أيها الشاعر الرعديد
كيف جعلت مهجة حية من لحم ودم تتكور وجدا ثم تتدحرج بين أضلع تلك الملحة؟؟
ثم لا أدري أي فل تطاير نيرانا وبارودا ومن أي نوع من الورود صنعه قصيدك؟؟
ليت محبوبتك تلح عليك دوما كي تمن علينا بمثل هاته الصور الشعرية الرائعة وكي نتمتع أكثر بسحر بيانك المعهود
تحيتي لك ولحرفك المتفرد الماتع دوما





,,,,,,,,,,


,,,,,,,,,

و ليتك
تمكثين هنا
لكي أتنعم بالنور
و أتعطر بالبيان الجزل
فلله درك
و در ذائقتك
و كم انتشيت بإعجابك
بحرفي
ومتعتك
بما فيه من حس
و خيال
خالص المنى
بجميل الوعد
و بنضير الأمنيات
مع ودي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

في قُبَّةٍ مِنْ نُحَاسٍ
سُقْتُ قَافِيَتي ..
لَوَّنْتُ مِنْ دَمِها
أَحْزَانِيَ السُّوْدا
جميل هذا الذهاب في فضاء أدبي جد نقي .. لله درك يا عمر

ما أجملك
وما أبهى مرورك
وتعليقك
لله درك
و در ذائقتك الرائعة
خالص ودي

,,,,,,,,,,,,

[د. عمر جلال الدين هزاع]

ما هذا يا دكتور عمر..؟؟
يصمت البليغ عندك
ويتمنى الكأس شهدك
شاعر كبير
ومبدع خطير
والمار من هنا لا يـُحسن القول لأنه
صغير

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي


,,,,,,,,

وأي رد هذا
أغرقتني بفضلك
وأنت الهمام
والشاعر القدير
والأخ الحبيب
سعدت بك وربي
ولك حبي