زيد خالد علي
06-08-2007, 11:34 AM
دعوني أرد على هذا الطاغوت الكافر المتشدق
دعوني أرد على كونغرس الظلم
الذي صرح ليلة أمس
بضرب مكة المكرمة والمدينة المنورة
في حال تعرض أمريكا لأي هجوم
دعوني أقول للخنازير هناك
مكة والمدينة تكفل الله بحمايتهما
ومن أنتم حتى تنالون من عظمة الله شيئا
مزق الله بنتاكونكم
ومزق الله جبروتكم
يا ابن العار
اسمعني جيدا
قف ْ عنـد حـدِّك ّ قـد خسئـت َ مـرادا
وكفـاك فــي وحــل الـهـوى تـمـادى
فلأنـت َ أصغـر ُ مـن مقالـك َ غـايـة ً
يـا كـافـرا ً ســاء المـطـاف حـصـادا
محمـيّـة ٌ هـــذي الـبــلاد ُ بـدعــوة ٍ
لله ِ أحـسـنـهـا الـخـلـيـل ُ ونـــــادى
فالمسجـدان ِ هـنـا الـحـرام ُ تحـجُّـه ُ
كــل الـخـلائـق ِ جـمـلـة ً وفـــردادى
وهنـاك مسـجـد ُ سـيـدي ومُشَـرِّفـي
( طـه ) الرسـول ُ حـدا بـه الأمجـادا
هذي البقاع ُ على الطواغي حُرِّمَـت ْ
والله ُ حارسُـهـا ضـحــى ً وســـوادا
منهـا أتـى الإسـلام ُ شرعـا ً عـادلا ً
ولِشرعهـا رضـخ َ الـزمـان ُ جــوادا
قـد أنجـبـت خـيـر َ الـرجـال ِ بأمّـتـي
حكـمـوا الـزمـان وأعـجـزوا الآبــادا
أنسيت يا ابن العر مـن أنجادهـا .؟؟
كـانـوا ومــا زالــوا هــم ُ الأسـيــادا
فمشاعـل ُ الصديـق يصطـع ُ نورُهـا
وبـيـارق ُ الـفـاروق ِ طِـبْـن َ وهــادا
وجمـوع ُ عثـمـان َ الحـيـاء مُهـابـة ٌ
وأبــو الحسـيـن ِ يُحـطّـم ُ الأصـفـادا
سـل ْ ردّة َ الأوغــاد ِ عــن أفعالـهـم
وسل المجـوس َ إذ الوطيـس تنـادى
واسأل ْ جدودك أهل َ خيبر َ مَن ْ نكو
ن ُ إذا القنـا دعــت الكـمـاة َ جـهـادا
قـف عنـد حـدّك َ لسـت نـد َّ مديـنـة ٍ
فيها الرسول ُ غـزى الحيـاة َ رشـادا
محروسـة ٌ بالله .. مـكـة ُ .. يـثـرب ٌ
وكـفـاهـمــا الـمُـتَـكَـبّـر ُ الأوغـــــادا
مُنِـع َ الدخـول َ عليهمـا الدجـال ُ كـيـ
ـف َ تــرى بـأنّـك َ داخــل ٌ تتـعـادى
يا ابن التي لم تدر ِ مَن ْ أنـت َ ابنُـه ُ
دخـلــوا عـلـيـهـا جــمّــة ً تـتـنــادى
قُبّحْـت َ مـن عـبـد ٍ يُـحـارب ُ ربّــه ُ
يـا ويـل مـن سـامـوا الإلــه َ عـبـادا
وغـدا ً ستعـرف مـن ستُهـدم ُ داره ُ
ومـن الــذي يـغـزو الخـلـود َ بــلادا
عتباتُـنـا يــا ابــن الـزّنـى محـمـيـة ٌ
والله ُ حــــامــــيــــهــــا وذاك أرادا
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
دعوني أرد على كونغرس الظلم
الذي صرح ليلة أمس
بضرب مكة المكرمة والمدينة المنورة
في حال تعرض أمريكا لأي هجوم
دعوني أقول للخنازير هناك
مكة والمدينة تكفل الله بحمايتهما
ومن أنتم حتى تنالون من عظمة الله شيئا
مزق الله بنتاكونكم
ومزق الله جبروتكم
يا ابن العار
اسمعني جيدا
قف ْ عنـد حـدِّك ّ قـد خسئـت َ مـرادا
وكفـاك فــي وحــل الـهـوى تـمـادى
فلأنـت َ أصغـر ُ مـن مقالـك َ غـايـة ً
يـا كـافـرا ً ســاء المـطـاف حـصـادا
محمـيّـة ٌ هـــذي الـبــلاد ُ بـدعــوة ٍ
لله ِ أحـسـنـهـا الـخـلـيـل ُ ونـــــادى
فالمسجـدان ِ هـنـا الـحـرام ُ تحـجُّـه ُ
كــل الـخـلائـق ِ جـمـلـة ً وفـــردادى
وهنـاك مسـجـد ُ سـيـدي ومُشَـرِّفـي
( طـه ) الرسـول ُ حـدا بـه الأمجـادا
هذي البقاع ُ على الطواغي حُرِّمَـت ْ
والله ُ حارسُـهـا ضـحــى ً وســـوادا
منهـا أتـى الإسـلام ُ شرعـا ً عـادلا ً
ولِشرعهـا رضـخ َ الـزمـان ُ جــوادا
قـد أنجـبـت خـيـر َ الـرجـال ِ بأمّـتـي
حكـمـوا الـزمـان وأعـجـزوا الآبــادا
أنسيت يا ابن العر مـن أنجادهـا .؟؟
كـانـوا ومــا زالــوا هــم ُ الأسـيــادا
فمشاعـل ُ الصديـق يصطـع ُ نورُهـا
وبـيـارق ُ الـفـاروق ِ طِـبْـن َ وهــادا
وجمـوع ُ عثـمـان َ الحـيـاء مُهـابـة ٌ
وأبــو الحسـيـن ِ يُحـطّـم ُ الأصـفـادا
سـل ْ ردّة َ الأوغــاد ِ عــن أفعالـهـم
وسل المجـوس َ إذ الوطيـس تنـادى
واسأل ْ جدودك أهل َ خيبر َ مَن ْ نكو
ن ُ إذا القنـا دعــت الكـمـاة َ جـهـادا
قـف عنـد حـدّك َ لسـت نـد َّ مديـنـة ٍ
فيها الرسول ُ غـزى الحيـاة َ رشـادا
محروسـة ٌ بالله .. مـكـة ُ .. يـثـرب ٌ
وكـفـاهـمــا الـمُـتَـكَـبّـر ُ الأوغـــــادا
مُنِـع َ الدخـول َ عليهمـا الدجـال ُ كـيـ
ـف َ تــرى بـأنّـك َ داخــل ٌ تتـعـادى
يا ابن التي لم تدر ِ مَن ْ أنـت َ ابنُـه ُ
دخـلــوا عـلـيـهـا جــمّــة ً تـتـنــادى
قُبّحْـت َ مـن عـبـد ٍ يُـحـارب ُ ربّــه ُ
يـا ويـل مـن سـامـوا الإلــه َ عـبـادا
وغـدا ً ستعـرف مـن ستُهـدم ُ داره ُ
ومـن الــذي يـغـزو الخـلـود َ بــلادا
عتباتُـنـا يــا ابــن الـزّنـى محـمـيـة ٌ
والله ُ حــــامــــيــــهــــا وذاك أرادا
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي