إلى أين أيتها الروح؟

[يسرى علي آل فنه]

مسافرةً تغادرين فضاءاتِ انتمائي ،تغلقينَ بهدوءٍ جفنَ الحلمِ ،
هائمةً تركنين حصاد العمرعلى مقربة ِمن الصحو هي ليست المرة
الأولى التي تنسلين فيها بهدوء وأنا أحاولُ أنْ أمد عين إداركي
لتفحص تلك الخيوط ِالممتدةِ والملتفةِ حولي،قابضةًً بقوةٍ على خيطٍ
تدلى ولامس حدقة الرغبة في أن تعودي من سفركِ سالمةً، متهيأةً
من جديدٍ لأشجانِِ الحياةِ وسجونِها
أحسبُكِ تدركين بأنني حاولت تأملك ِأكثر من مرة يقظةًً ًفي نومي
متناومةًً في صحوي أحاول أن أقطع فراغ اللحظةِ بضحكةٍ أو دمعة
ٍأو نبرة ،وأشدُ امتلاءَ الفكرةِ لحفرة نبشتها الحروف لتهيء لها
من أمرها لحدا، ربما استطعتُ بحذرٍ أن أدفن فيه بعض حماقاتي
ووعودي وأمنياتي وذكرياتي التي لم أستطع ابتلاعها بصمت وأنا
مثقلةٌ بتلك النفس الساكنة إليك لدرجة الحركة، و العاصفة بكِ لدرجة
الهدوء ،والخائفة منك لدرجة الشجاعة،و الحذرة معك لدرجة التهور،
والعاقلة لأجلكِ لدرجة الجنون .
ومهما يكن فلن أحاول تبرير حبك لي ، أو حتى رسم قلبي في عين
اهتمامك ،وأنت تستعدين لرحيلك بل كل ما أحاوله سقي يقيني ليرتوي
بنور الحقيقة الساطعة كشمس بأنك تغادرينني تاركة في كل مرة
حمولةً مضاعفة لنفس ناظرة إليكِ منتظرةً أوبتكِ مدركةٌ بأنها
ستصحبُكِ في آخر رحلةٍ غير قادرة ٍعلى التخلص أو مبادلة
ما ابتاعته في حضورك غالياً من عمري أكان مناسباً أم غير
مناسب شفافاً أم معتماً ، فضفاضا على كف اللوم أم ضيقاً على قلب
العفو قابلاً للتفاخربه أم التواري خجلاً منه، وأقصى ما أستطيع أن
أهبه لك حينها مجرد أمنية مخبأة بعناية في حافظة الخير أن يكون
ساتراً ..معطراً بالحبوربحيث لا تندمين على امتلاكه ولا تصرخين
في وجه حيرتك عندما تجدي أن لا حول ولا قوة لنفسي في مجادلة
تُعِيدني بك لحياة هي كلعبة تناوشتها بحب يد الغرور،والشرور،
و الفتور ، عابئة بها في صحبتك بعد عمرٍ ولّى.

[حسنية تدركيت]

سعيدة لمعانقة هذا الحرف الرقيق
ولروح اشواقها نتتبعها حتى آخر لحظة
لك مني طاقة ورد وياسمين

[جوتيار تمر]

العزيزة يسرى...

مع كل نص أقرأه ك اكتشف فيك شاعرة متألقة ..اشتغال جيد على الصورة الشعرية ..بلغة انزياحية..تكشف عن رؤية اختلافية للوجود تخترق حدود المألوف لتؤسس لامكان وجود تستعيد فيه الذات المبدعة معناها من خلال نماذج متعددة لشعراء البصمة الناشزة..نص تعرف منه فنية الحياة..وليس بكاتب من لاينقل لك عن الحياة نقى فنيا شعريا فترى الشيء في الطبيعة كأنه موجود بظاهره فقط..وتراه في الشعر بظاهره وباطنه معا...وليس بشعر ما اذا قرأته واسترسلت اليه لم يكن عندك وجها وجوه الفهم والتصوير للحياة والروح.. في نفس ممتازة مدركة مصورة.

محبتي لك
جوتيار

[د. عمر جلال الدين هزاع]

شعر سقته نثرًا
فكان لوحة ماتعة
باحت بلون الحياة في فكرك
لك التقدير

[حوراء آل بورنو]

لا زلت كاتبة أحب دوماً القراءة لها ، فقلمك مبدع فكراً و حس و جمال صياغة .

كل الود لك .

[يسرى علي آل فنه]

سعيدة لمعانقة هذا الحرف الرقيق
ولروح اشواقها نتتبعها حتى آخر لحظة
لك مني طاقة ورد وياسمين


الندية الحبيبة حسنية

إمتناني العميق لعطر قلبك

أهلاً بكِ ودمتِ في خيرٍ عميم

[يسرى علي آل فنه]

العزيزة يسرى...
مع كل نص أقرأه ك اكتشف فيك شاعرة متألقة ..اشتغال جيد على الصورة الشعرية ..بلغة انزياحية..تكشف عن رؤية اختلافية للوجود تخترق حدود المألوف لتؤسس لامكان وجود تستعيد فيه الذات المبدعة معناها من خلال نماذج متعددة لشعراء البصمة الناشزة..نص تعرف منه فنية الحياة..وليس بكاتب من لاينقل لك عن الحياة نقى فنيا شعريا فترى الشيء في الطبيعة كأنه موجود بظاهره فقط..وتراه في الشعر بظاهره وباطنه معا...وليس بشعر ما اذا قرأته واسترسلت اليه لم يكن عندك وجها وجوه الفهم والتصوير للحياة والروح.. في نفس ممتازة مدركة مصورة.
محبتي لك
جوتيار
أخي العزيز جوتيار
متعلقون نحن بالذات كلما حاولنا انفلاتاً منها ارتددنا نحوها
بشدة وبطاقة مشاعر هي حياتنا التي نجتهد في التآلف معها رغماً عنا
ربما نحيا العمر ويرحل وتبقى الكلمة تحاول البوح كما يجب أحياناً
وكما نحب في أغلب الأحيان.
جوتيار
أراك في سماء الأفكار قلباً مشرقاً وروحاً سريعة التحليق بعيدة الأفق
دمت أنت أيها الإنسان الخيّر.

[يسرى علي آل فنه]

:0014::0014::0014::0014::0014::0014::0014::0014:

اعياني حذف الرد المتكرر فاستبدلته بورد

[يسرى علي آل فنه]

شعر سقته نثرًا
فكان لوحة ماتعة
باحت بلون الحياة في فكرك
لك التقدير

أخي الكريم الراقي

د. عمر جلال الدين

شكراً لك على مرورك الكريم ورأيك الطيب

[يسرى علي آل فنه]

لا زلت كاتبة أحب دوماً القراءة لها ، فقلمك مبدع فكراً و حس و جمال صياغة .
كل الود لك .

الحبيبة النقية حوراء

إطلالتك إشراقة خير أينما كانت ورأيكِ الكريم محل ثقة .

محبتي الخالصة في الله لك

[وفاء شوكت خضر]

الرائعة القلب والحس والحروف / يسرى ..

مررت هنا ، ولم أستطع ألا أسجل مروري ولو بكلمات بسيطة ، فنصك الرائع يحتاج إلى وقفة تأمل للفكرة وللأسلوب ، وحسك النابض على السطور ..

مررت أنثر الورد على صفحتك ، ولي عودة قريبا بإذن الله .

لك كل الحب والود ..

[أحمد الرشيدي]

يا يسرى دعيها تذهب حيث تشاء ، فإن الأرواح جنود مجندة ... ، لقد ملت وسئمت دنيانا ألا يحق لها أن تنسل إلى آفاق تستشرفها وتحن إليها ، ومن يعشق سُكنى الطين يا يسرى ؟

[خليل حلاوجي]

معانقات لسطور البوح ... في كهف الصمت والصفاء


هي ليست حروفنا ... نسطرها فوق بياض الورق


هي نبضنا ....


وحياة صدقنا ...

\

لاحرمناك أيتها الأخت الكريمة

[يسرى علي آل فنه]

الرائعة القلب والحس والحروف / يسرى ..
مررت هنا ، ولم أستطع ألا أسجل مروري ولو بكلمات بسيطة ، فنصك الرائع يحتاج إلى وقفة تأمل للفكرة وللأسلوب ، وحسك النابض على السطور ..
مررت أنثر الورد على صفحتك ، ولي عودة قريبا بإذن الله .
لك كل الحب والود ..

وفاء الحانية الراقية:

شكراً لوردة لامست عين الفرح بدمعة

محبتي في الله لك

[يسرى علي آل فنه]

يا يسرى دعيها تذهب حيث تشاء ، فإن الأرواح جنود مجندة ... ، لقد ملت وسئمت دنيانا ألا يحق لها أن تنسل إلى آفاق تستشرفها وتحن إليها ، ومن يعشق سُكنى الطين يا يسرى ؟

أمرها من أمر ربي

أخي العزيز أحمد

أسعدتني براءة روحك

حفظك الله دوماً

[يسرى علي آل فنه]

معانقات لسطور البوح ... في كهف الصمت والصفاء
هي ليست حروفنا ... نسطرها فوق بياض الورق
هي نبضنا ....
وحياة صدقنا ...
\
لاحرمناك أيتها الأخت الكريمة


ربما هي معانقة ورغبة في المفارقة لحزن تكدس ربما


الراقي خليل حلاوجي

لاحرم الله الحياة من روح طيبة كريمة كروحك

دمتَ انساناً وأخاً رائعاً

[محمد سامي البوهي]

روح تسكن بين جفوني المتسهدة بالحلم المقتات من رفات دنيا كسيرة ، مرسومة بلوحة هوجاء بألوان دافنشية لا وجود لها بين زروع الأقلام الملونة ، أبحث عنها بين تلك الشعرات المنمقة كدرع يحمي تلك العين المخدرة من سيوف الضوء الممشوقة السامقة ، الآتية بالظلام المفروض .. أؤدي معها فروض صلواتي المكتوبة على ظهر نعامة مغرورة ، تغرس رأسها بدمائي المسكوبة بأرض بور تنتظر قطرة من حلم ينبت داخلها بذرة حزن دفينة تحت رقرقات التراب المطحون بعظامي الهشة ... المخلوعة من بين ضلوعي ، ومن أكتافي ، وكاهلي المرهق بالبحث عن لحظة نوم عميق على وسادة من ريش وقش وحجارة مجلفنة بعرق النائحات المجلجلة بصوت ينعق في قعر الليل ، يرتد على وجه الروح يصفعها بحد الحمق ، تنتحر على أبواب جفوني المتصخرة ، فيقف لها السهاد مصفقاً ...

الأستاذة الأديبة القديرة

يسرى على آل فنه

تحياتي لقلم يعرف أين هي الأغوار

محمد

[يسرى علي آل فنه]

روح تسكن بين جفوني المتسهدة بالحلم المقتات من رفات دنيا كسيرة ، مرسومة بلوحة هوجاء بألوان دافنشية لا وجود لها بين زروع الأقلام الملونة ، أبحث عنها بين تلك الشعرات المنمقة كدرع يحمي تلك العين المخدرة من سيوف الضوء الممشوقة السامقة ، الآتية بالظلام المفروض .. أؤدي معها فروض صلواتي المكتوبة على ظهر نعامة مغرورة ، تغرس رأسها بدمائي المسكوبة بأرض بور تنتظر قطرة من حلم ينبت داخلها بذرة حزن دفينة تحت رقرقات التراب المطحون بعظامي الهشة ... المخلوعة من بين ضلوعي ، ومن أكتافي ، وكاهلي المرهق بالبحث عن لحظة نوم عميق على وسادة من ريش وقش وحجارة مجلفنة بعرق النائحات المجلجلة بصوت ينعق في قعر الليل ، يرتد على وجه الروح يصفعها بحد الحمق ، تنتحر على أبواب جفوني المتصخرة ، فيقف لها السهاد مصفقاً ...
الأستاذة الأديبة القديرة
يسرى على آل فنه
تحياتي لقلم يعرف أين هي الأغوار
محمد

أخي الرائع محمد سامي البوهي

قرأتُ مداخلتك الراقية بعين الإعجاب

هي نص مميز عميق في تعابيرة جميل في فكرته تمنيت حقاً

لو أنك تقوم بنشره مجدداً كموضوع مستقل

وممتنة كثيراً لمرورك الكريم ورأيك الطيب

أكرمك الله وشملك بحفظه دائماً

[د. نجلاء طمان]

مسافرةً تغادرين فضاءاتِ انتمائي ،تغلقينَ بهدوءٍ جفنَ الحلمِ ،
هائمةً تركنين حصاد العمرعلى مقربة ِمن الصحو هي ليست المرة
الأولى التي تنسلين فيها بهدوء وأنا أحاولُ أنْ أمد عين إداركي
لتفحص تلك الخيوط ِالممتدةِ والملتفةِ حولي،قابضةًً بقوةٍ على خيطٍ
تدلى ولامس حدقة الرغبة في أن تعودي من سفركِ سالمةً، متهيأةً
من جديدٍ لأشجانِِ الحياةِ وسجونِها
أحسبُكِ تدركين بأنني حاولت تأملك ِأكثر من مرة يقظةًً ًفي نومي
متناومةًً في صحوي أحاول أن أقطع فراغ اللحظةِ بضحكةٍ أو دمعة
ٍأو نبرة ،وأشدُ امتلاءَ الفكرةِ لحفرة نبشتها الحروف لتهيء لها
من أمرها لحدا، ربما استطعتُ بحذرٍ أن أدفن فيه بعض حماقاتي
ووعودي وأمنياتي وذكرياتي التي لم أستطع ابتلاعها بصمت وأنا
مثقلةٌ بتلك النفس الساكنة إليك لدرجة الحركة، و العاصفة بكِ لدرجة
الهدوء ،والخائفة منك لدرجة الشجاعة،و الحذرة معك لدرجة التهور،
والعاقلة لأجلكِ لدرجة الجنون .
ومهما يكن فلن أحاول تبرير حبك لي ، أو حتى رسم قلبي في عين
اهتمامك ،وأنت تستعدين لرحيلك بل كل ما أحاوله سقي يقيني ليرتوي
بنور الحقيقة الساطعة كشمس بأنك تغادرينني تاركة في كل مرة
حمولةً مضاعفة لنفس ناظرة إليكِ منتظرةً أوبتكِ مدركةٌ بأنها
ستصحبُكِ في آخر رحلةٍ غير قادرة ٍعلى التخلص أو مبادلة
ما ابتاعته في حضورك غالياً من عمري أكان مناسباً أم غير
مناسب شفافاً أم معتماً ، فضفاضا على كف اللوم أم ضيقاً على قلب
العفو قابلاً للتفاخربه أم التواري خجلاً منه، وأقصى ما أستطيع أن
أهبه لك حينها مجرد أمنية مخبأة بعناية في حافظة الخير أن يكون
ساتراً ..معطراً بالحبوربحيث لا تندمين على امتلاكه ولا تصرخين
في وجه حيرتك عندما تجدي أن لا حول ولا قوة لنفسي في مجادلة
تُعِيدني بك لحياة هي كلعبة تناوشتها بحب يد الغرور،والشرور،
و الفتور ، عابئة بها في صحبتك بعد عمرٍ ولّى.

يسرى الغالية

أيتها الندية السابحة فى خيوط النور المنبثقة عن ماسة تقبع فى محارة الفكر تبحث عن متنفس لإضاءة الوجود. لله در حرفك المعانق لإحساسك الطاغى على حدود المكان والزمان!!

أتناجى الروح أم تناجيك؟؟ ومن منا يملك روحه الهائمة بين حبيبات الكون لا ملجأ لها ولا مأوى, إلا من رحم ربى.

شذى الوردة يتوه هنا فى رقتك

د. نجلاء طمان

[يسرى علي آل فنه]

يسرى الغالية
أيتها الندية السابحة فى خيوط النور المنبثقة عن ماسة تقبع فى محارة الفكر تبحث عن متنفس لإضاءة الوجود. لله در حرفك المعانق لإحساسك الطاغى على حدود المكان والزمان!!
أتناجى الروح أم تناجيك؟؟ ومن منا يملك روحه الهائمة بين حبيبات الكون لا ملجأ لها ولا مأوى, إلا من رحم ربى.
شذى الوردة يتوه هنا فى رقتك

د. نجلاء طمان

العزيزة د.نجلاء

كلماتك تشع دفئاً وتفوح عبقاً

لله در قولك الحق

(ومن منا يملك روحه الهائمة بين حبيبات الكون لا ملجأ لها ولا مأوى, إلا من رحم ربى.)


حفظك الله وأسعد بك الحياة

مودتي

[سحر الليالي]

الغ ــاليه "يسرى":

نبض مترف..!!

لــ حرفك وقع قطرات المطر...!!

رائعة وأكثر..!

سلمتـ ودمتـ بروعه


لكـ تحية عبقها أنفاس الـ ورد
ومن القلب جنائن حب

[مأمون المغازي]

المبدعة : يسرى ،

ما أبدعها من منمنمة ، تأسر الوجدان وتحرق صوامت النفس التي ربما ركدت أمواهها ليصحو التأمل بين حرف صيغ بحرفية وكانت الشاعرية لباس لغته التصويرية الجميلة .

لكِ أسلوبك الماتع ، وطرحك البديع العرض .

محبتي واحترامي

مأمون

[زاهية]

يسرى أختي الغالية
تتسلل همساتك إلى الروح بردًا وسلاما
فتنعش فيها الجمال ..تبعثه رسول محبة وأمل وسلام
كلماتك تعيدني إلى أعماق الذات التي أحب الغوص فيها
واكتشاف أسرارها المبهرة
دمت وروحك الشفيفة نبراس صدق وضياء
أختك
بنت البحر

[علي أسعد أسعد]

وأنا
مثقلةٌ بتلك النفس الساكنة إليك لدرجة الحركة، و العاصفة بكِ لدرجة
الهدوء ،والخائفة منك لدرجة الشجاعة،و الحذرة معك لدرجة التهور،
والعاقلة لأجلكِ لدرجة الجنون .

تحتضر الكلمات احتضاراً أمام هذه اللوحة

مجنون هو الحرف حين يشعل كل شئ ويمضي كأنه لم يفعل شيئاً

[يسرى علي آل فنه]

الغ ــاليه "يسرى":
نبض مترف..!!
لــ حرفك وقع قطرات المطر...!!
رائعة وأكثر..!
سلمتـ ودمتـ بروعه
لكـ تحية عبقها أنفاس الـ ورد

ومن القلب جنائن حب


غاليتي الحبيبة منار

قلبك المحلق سحابة ود تهطل على القلوب فيشرق الفرح

دمتِ بكل الحبِ أنتِ

منار

أحبك في الله وأتمنى لك سعادة الدارين

لاحرمني الله من لقياك في جنانه

كل عام وأنتِ إلى الله أقرب

[يسرى علي آل فنه]

المبدعة : يسرى ،
ما أبدعها من منمنمة ، تأسر الوجدان وتحرق صوامت النفس التي ربما ركدت أمواهها ليصحو التأمل بين حرف صيغ بحرفية وكانت الشاعرية لباس لغته التصويرية الجميلة .
لكِ أسلوبك الماتع ، وطرحك البديع العرض .
محبتي واحترامي
مأمون

الأديب الراقي مامون المغازي

رهافة ذوقك وكرم نفسك أضافا لهذا النبض الكثير

حفظك الله

وكل عام وأنت إلى الله أقرب

[يسرى علي آل فنه]

[CENTER]
يسرى أختي الغالية
تتسلل همساتك إلى الروح بردًا وسلاما
فتنعش فيها الجمال ..تبعثه رسول محبة وأمل وسلام
كلماتك تعيدني إلى أعماق الذات التي أحب الغوص فيها
واكتشاف أسرارها المبهرة
دمت وروحك الشفيفة نبراس صدق وضياء
أختك
بنت البحر


الحبيبة زاهية الخير والجمال

كم أنا سعيدة لأجل نبض لامس روحك الطاهرة

أسعدك الله بمحبته
وكل عام وأنتِ إلى الله أقرب

[يسرى علي آل فنه]

.
تحتضر الكلمات احتضاراً أمام هذه اللوحة
مجنون هو الحرف حين يشعل كل شئ ويمضي كأنه لم يفعل شيئاً

الراقي الكريم علي أسعد أسعد

لعله في خبايا النفس اشتعال لاتسبر أغواره إلا حروف فقدت وعيها

مورق بالخير فكرك أيها الكريم

كل عام وانت إلى الله أقرب

احترامي العميق لك

[عطاف سالم]

مسافرةً تغادرين فضاءاتِ انتمائي ،تغلقينَ بهدوءٍ جفنَ الحلمِ ،
هائمةً تركنين حصاد العمرعلى مقربة ِمن الصحو هي ليست المرة
الأولى التي تنسلين فيها بهدوء وأنا أحاولُ أنْ أمد عين إداركي
لتفحص تلك الخيوط ِالممتدةِ والملتفةِ حولي،قابضةًً بقوةٍ على خيطٍ
تدلى ولامس حدقة الرغبة في أن تعودي من سفركِ سالمةً، متهيأةً
من جديدٍ لأشجانِِ الحياةِ وسجونِها
أحسبُكِ تدركين بأنني حاولت تأملك ِأكثر من مرة يقظةًً ًفي نومي
متناومةًً في صحوي أحاول أن أقطع فراغ اللحظةِ بضحكةٍ أو دمعة
ٍأو نبرة ،وأشدُ امتلاءَ الفكرةِ لحفرة نبشتها الحروف لتهيء لها
من أمرها لحدا، ربما استطعتُ بحذرٍ أن أدفن فيه بعض حماقاتي
ووعودي وأمنياتي وذكرياتي التي لم أستطع ابتلاعها بصمت وأنا
مثقلةٌ بتلك النفس الساكنة إليك لدرجة الحركة، و العاصفة بكِ لدرجة
الهدوء ،والخائفة منك لدرجة الشجاعة،و الحذرة معك لدرجة التهور،
والعاقلة لأجلكِ لدرجة الجنون .
ومهما يكن فلن أحاول تبرير حبك لي ، أو حتى رسم قلبي في عين
اهتمامك ،وأنت تستعدين لرحيلك بل كل ما أحاوله سقي يقيني ليرتوي
بنور الحقيقة الساطعة كشمس بأنك تغادرينني تاركة في كل مرة
حمولةً مضاعفة لنفس ناظرة إليكِ منتظرةً أوبتكِ مدركةٌ بأنها
ستصحبُكِ في آخر رحلةٍ غير قادرة ٍعلى التخلص أو مبادلة
ما ابتاعته في حضورك غالياً من عمري أكان مناسباً أم غير
مناسب شفافاً أم معتماً ، فضفاضا على كف اللوم أم ضيقاً على قلب
العفو قابلاً للتفاخربه أم التواري خجلاً منه، وأقصى ما أستطيع أن
أهبه لك حينها مجرد أمنية مخبأة بعناية في حافظة الخير أن يكون
ساتراً ..معطراً بالحبوربحيث لا تندمين على امتلاكه ولا تصرخين
في وجه حيرتك عندما تجدي أن لا حول ولا قوة لنفسي في مجادلة
تُعِيدني بك لحياة هي كلعبة تناوشتها بحب يد الغرور،والشرور،
و الفتور ، عابئة بها في صحبتك بعد عمرٍ ولّى.


الله يايسرى ..
والله لقد رفرفت كثيرا حول نصك ... وخفق قلبي مرات عدة ..
يالهذا الألق الذي تملكني وأنا أقرأ ( إلى أين أيتها الروح ) ..
لقد سبحت في سبحات حرفك في لذة وانتشاء فاخر همى بي إلى أفنان من شجر الجنان ..
وحلق بي نحو آفاق من الأنسام والأحلام المتعرشة بورد نادر ينفح بعبير زاكي ..
الله ... كم أود أن أكون أحد أحرفك هنا يا يمنى قلبي ..
أحييك أديبة رقيقة سامية
أحييك قلبا محبا راقيا
أحييك حتى أشعر أني قد ثملت هنا بحرفك
سابقى أسيرة نصك هذا للأبد
محبتي :0014:

[يسرى علي آل فنه]

الله يايسرى ..
والله لقد رفرفت كثيرا حول نصك ... وخفق قلبي مرات عدة ..
يالهذا الألق الذي تملكني وأنا أقرأ ( إلى أين أيتها الروح ) ..
لقد سبحت في سبحات حرفك في لذة وانتشاء فاخر همى بي إلى أفنان من شجر الجنان ..
وحلق بي نحو آفاق من الأنسام والأحلام المتعرشة بورد نادر ينفح بعبير زاكي ..
الله ... كم أود أن أكون أحد أحرفك هنا يا يمنى قلبي ..
أحييك أديبة رقيقة سامية
أحييك قلبا محبا راقيا
أحييك حتى أشعر أني قد ثملت هنا بحرفك
سابقى أسيرة نصك هذا للأبد
محبتي :0014:


عطاف المودة

لكِ النبض لاالحرف

نبضاً بعيداً عن الألم قريباً من الله

بوركتِ أختاً حانية القلب طيبة الكلم مشرقة الفكر مرهفة الشعور

محبتي في الله لكِ

[طه محمد طه عاصم]

لن أبرح صفحاتك بعد اليوم
أول مرور لى ولكنه أبدا لن يكون الأخير
مع مودتي وتقديري
طه عاصم

[يسرى علي آل فنه]

لن أبرح صفحاتك بعد اليوم
أول مرور لى ولكنه أبدا لن يكون الأخير
مع مودتي وتقديري
طه عاصم

أهلاً بك أخي الكريم

احترامي وتقديري لك

[د. سمير العمري]

أين غاب عني هذا النص البارع الباهر؟!!

رائع ما قرأت هنا أختي الكريمة يسرى فهو بوح شفيف وحرف واصف حصيف.

يسعدني أن أمدح النص معنى ومبنى وأن أشكر لك رقيك فكرا وخلقا وأدبا.



تحياتي

[حسنية تدركيت]

:001:
يسرى لا امل ان اقرا نصوصك كل مرة

[بابيه أمال]

أيتها الروح الساكنة ما بين العمق والعرقِ..
أخشى عليك الآن عذاب الدنيا كثيرا، فأحيطك بمشاعر الحرص من مخالب الغدر من كل جانب كيما تظلين بعيدة عن كل ما يؤثر على حيوية احتوتها أعماقك طويلا..
وأدري أنه ذات يوم ستكونين عارية الملامح.. يراك الإدراك مني فيستطلع ما حفرته الإرادة في جبين الأيام من أقوال وأفعال سترتها الأقدار الإلهية أو غفرتها أو استبدلت مكانها خيرا كثيرا ما أجد بيني وبينه الآن حفر العجز والهوان فلا أرى لي عليه بعض قوة تخفف ثقل الحساب !
عسى الله أن يقوي برحمته خشيتي عليك يوم العرض فتكون أضعافا مضاعفة لما أحميك اليوم منه في الدنيا طواعية وحبا لكِ كيما أحيطك بسور الهيبة من خالقك فلا أقربك إلا مما يرضيه عنك سبحانه !

يسرى.. قرأت نصك آسر المعاني غاليتي فوجدت نفسي تجيب روحي على صفحتك هنا..
فشكرا لروح يراع يعرف كيف يستخرج من صميم النفس أبلغ المعاني فيشاركنا إياها دائما..
دمتِ أديبة تخاطب الروح والفكر معا..
مودتي في الله يا غالية..

[يسرى علي آل فنه]

[CENTER]

أين غاب عني هذا النص البارع الباهر؟!!
رائع ما قرأت هنا أختي الكريمة يسرى فهو بوح شفيف وحرف واصف حصيف.
يسعدني أن أمدح النص معنى ومبنى وأن أشكر لك رقيك فكرا وخلقا وأدبا.
تحياتي

أستاذي الراقي وأخي الكريم د. سمير العمري

أكرمتني رفرفات روحك الطيبة هنا

احترامي لك ودمت أهلاً لكل خير

[يسرى علي آل فنه]

:001:
يسرى لا امل ان اقرا نصوصك كل مرة

حسنية الندية

أكرمني رأيك الطيب

دام عبق روحك يبعث في القلوب دفء خير

[يسرى علي آل فنه]

أيتها الروح الساكنة ما بين العمق والعرقِ..
أخشى عليك الآن عذاب الدنيا كثيرا، فأحيطك بمشاعر الحرص من مخالب الغدر من كل جانب كيما تظلين بعيدة عن كل ما يؤثر على حيوية احتوتها أعماقك طويلا..
وأدري أنه ذات يوم ستكونين عارية الملامح.. يراك الإدراك مني فيستطلع ما حفرته الإرادة في جبين الأيام من أقوال وأفعال سترتها الأقدار الإلهية أو غفرتها أو استبدلت مكانها خيرا كثيرا ما أجد بيني وبينه الآن حفر العجز والهوان فلا أرى لي عليه بعض قوة تخفف ثقل الحساب !
عسى الله أن يقوي برحمته خشيتي عليك يوم العرض فتكون أضعافا مضاعفة لما أحميك اليوم منه في الدنيا طواعية وحبا لكِ كيما أحيطك بسور الهيبة من خالقك فلا أقربك إلا مما يرضيه عنك سبحانه !
يسرى.. قرأت نصك آسر المعاني غاليتي فوجدت نفسي تجيب روحي على صفحتك هنا..
فشكرا لروح يراع يعرف كيف يستخرج من صميم النفس أبلغ المعاني فيشاركنا إياها دائما..
دمتِ أديبة تخاطب الروح والفكر معا..
مودتي في الله يا غالية..


أخيتي الحبيبة وصديقتي الغالية آمال

تنهمر كلماتك في نفسي كغيث مبارك أستعين به لأروي حقيقة مهمة وهي

أنّ الله أكرمني بمعرفتك الطيبة

دمتِ محلقة في سماء صدق ورقي فكر

[أسماء حرمة الله]

سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة قطفتـهـا من قلبي



يسرى الحبيبـة.. يا زهرة الجلنّار،

دعي عطرَ حرفكِ يغسلُني، فقد اشتاقتْ نفسي لسُقيا الأحباب، ولعلّ الغيابَ يعودُ بهمْ جميعاً في قوافل الورد .
مناجاةٌ كالماء النمير ! تخاطبينَ فيها روحَكِ البيضاء، فتنسلّ من نفسي رصاصاتُ عتابٍ قاسٍ صوبَ روحي المضرّجة بالذنوب !

سافرتُ معكِ، تماماً كما يحدث لي مع كلّ حرفٍ وُلِد من قلبِ قلبك الأبيض، أسابقُ العصافيرَ إليـه كيْ لاتفوزَ قبلي بقطافـه,. فقطافُه نورٌ وقرنفـل لكلّ نفسٍ تتوقُ إلى رضا خالقهـا، وإلى تطهير النفس ممّا ينغّصُ عليهـا إحساسها بنضارة الحياة .

صديقتـي، جمعني بكِ ربُّ العالمين في جنان النعيمـ، على سرر متقابليـن، ومعنا أمهاتنا وآباؤنا وأَسَرُنـا وأحبابنا في اللـه، ننعمُ بخير صحبـةٍ بإذن أرحم الراحمين، صحبةِ الحبيب محمد صلّى اللـه عليه وسلّم، والرحمنُ راضٍ راضٍ راضٍ عنّـا جميعاً، وقد أنعم علينا برؤيته تعالى، في غير ضرّاء مُضِرّة، ولافتنة مُضلّة .

انسكبي كما أنتِ ..


كوني بخيرٍ، عين اللـه ترعاكِ .

محبّتي التي تعرفيـن :0014:
وألف طاقة من الورد والندى

[يسرى علي آل فنه]

سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة قطفتـهـا من قلبي
يسرى الحبيبـة.. يا زهرة الجلنّار،
دعي عطرَ حرفكِ يغسلُني، فقد اشتاقتْ نفسي لسُقيا الأحباب، ولعلّ الغيابَ يعودُ بهمْ جميعاً في قوافل الورد .
مناجاةٌ كالماء النمير ! تخاطبينَ فيها روحَكِ البيضاء، فتنسلّ من نفسي رصاصاتُ عتابٍ قاسٍ صوبَ روحي المضرّجة بالذنوب !
سافرتُ معكِ، تماماً كما يحدث لي مع كلّ حرفٍ وُلِد من قلبِ قلبك الأبيض، أسابقُ العصافيرَ إليـه كيْ لاتفوزَ قبلي بقطافـه,. فقطافُه نورٌ وقرنفـل لكلّ نفسٍ تتوقُ إلى رضا خالقهـا، وإلى تطهير النفس ممّا ينغّصُ عليهـا إحساسها بنضارة الحياة .
صديقتـي، جمعني بكِ ربُّ العالمين في جنان النعيمـ، على سرر متقابليـن، ومعنا أمهاتنا وآباؤنا وأَسَرُنـا وأحبابنا في اللـه، ننعمُ بخير صحبـةٍ بإذن أرحم الراحمين، صحبةِ الحبيب محمد صلّى اللـه عليه وسلّم، والرحمنُ راضٍ راضٍ راضٍ عنّـا جميعاً، وقد أنعم علينا برؤيته تعالى، في غير ضرّاء مُضِرّة، ولافتنة مُضلّة .
انسكبي كما أنتِ ..
كوني بخيرٍ، عين اللـه ترعاكِ .
محبّتي التي تعرفيـن :0014:
وألف طاقة من الورد والندى

غاليتي الراقية :- أسماء

هنالك نورٌ جلي يتسلل إلى روحي كلما تمرين محملة بدفقات المودة وبباقات الأمنيات العذبة

نور يغمر ني بالسكينة أتفقد معه قلبي فأجده انتعش ليورق أملاً وعزيمة خير

دام قلبك جنة مزهرة بالايمان والمودة والرحمة وأسبغ الله عليك من جوده كما ينبغي لجلال وجهه تعالى

وعظيم سلطانه

و صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد

أحبك في الله