مشاهدة النسخة كاملة : حوار
زيد خالد علي
10-08-2007, 04:17 PM
صامـتٌ واسْتقالـت الأسـرارُ = وطويـلٌ بصمتـهِ الإ نْتـظـارُ
إنّه الليلُ, يا عيونـي اسْتعـدّي = سهرةُ اليومِ ليـس منهـا فِـرارُ
دقَّ بـابَ الفـؤادِ حـبٌّ جديـدٌ = ووراءَ الجديدِ يمشـي الصغـارُ
يـا عيونـي تمتّعـي بجـمـالٍ = ما لـهُ فـوقَ أرضِنـا تكـرارُ
وتحرّكْ - قد اسْتفاقَ شعوري - = يـا مـدادي وثـارت الأشعـارُ
كشفَ الصبحُ عن مـلاكٍ فريـدٍ = فـوقَ خدَّيْـهِ يستحـمُّ النهـارُ
يغزلُ الكحلَ هُدبُهُ مثـل طفـلٍ = قـادهُ خلـفَ دُميـةٍ مـشـوارُ
يَتمـشّـى أمامـنـا لا يُبـالـي = حلَّ فينـا أم لـم يَحُـلَّ الدمـارُ
قالها الحُسنُ : إنّهُ فوق عرشـي = ملـكٌ تحـت عرشـهِ الأنهـارُ
كيف يا ربِّ أستعيدُ اتّزاني..؟!! = ولسانـي يكـونُ فيـه اقْتـدارُ
والسواقي تحـارُ مـن قدميهـا = والروابـي أصابهـنَّ الــدَّوارُ
ليتنـي ليتنـي أصيـرُ رمـاداً = هل تُسَوِّي الرمادَ للحبِّ نارُ..؟!!
آهِ.. لو كـان للغـرامِ ضميـرٌ = لتسـاوى السفـيـنُ والبـحّـارُ
إنّهـا ليـس صدفـةً, لأُغالـي = يـا فـؤادي لأنّهـا الأقــدارُ
وحدَهُ الحظُّ يستطيعُ اخْتصارَالـ = ـدَّرْبِ نحوَ قلبِهـا, لا القِمـارُ
كيف أعطي لها حُشاشةَ قلبي ..؟ = إنّ قلبي - ولا تقلْ - مستعـارُ
كيف يا كيفَ أحتويها كلامـاً ..؟ = وعليهـا الكـلامُ منّـي يـغـارُ
لستُ أدري إذا تَهـوّرْتُ فعـلاً = وبدون التفكيـرِ جـاء القـرارُ:
سوفَ أمضـي لحبِّهـا بجنـونٍ = ولقلبي علـى هواهـا انْتصـارُ
بدأتْـنـي عيونُـهـا بـحـوارٍ = يـا عيونـي لِيَسْتَمِـرَّ الحـوارُ
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
د. عمر جلال الدين هزاع
10-08-2007, 04:23 PM
امضِ
و خذ بيدي
إلى بحر شعرك الماتع
لأنت بهجة الواحة شعرًا
وجمالًا
حييت
حييت
كم سعدت بأنني أول مصافحيك هنا
وكم سيسرني المكث والعود
فلك الحب
د. محمد حسن السمان
11-08-2007, 08:55 AM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر زياد خالد علي
ما أروع هذه الرقة , وهذا الانسياب والترابط , والجرس الجميل , وذكاء اللقطات والصور , لقد اسعدت صباحي بهذه القصيدة الجميلة , اسعد الـلـه صباحك وأيامك كلها .
واسمح لي بتكرار هذا البيت الذكي الرائع :
بـدأتْــنــي عـيـونُـهــا بــحـــوارٍ=يــا عيـونـي لِيَسْـتَـمِـرَّ الـحــوارُ
تقبل محبتي
أخوك
د. محمد حسن السمان
عطاف سالم
11-08-2007, 01:04 PM
صامـتٌ واسْتقالـت الأسـرارُ = وطويـلٌ بصمتـهِ الإ نْتـظـارُ
إنّه الليلُ, يا عيونـي اسْتعـدّي = سهرةُ اليومِ ليـس منهـا فِـرارُ
دقَّ بـابَ الفـؤادِ حـبٌّ جديـدٌ = ووراءَ الجديدِ يمشـي الصغـارُ
يـا عيونـي تمتّعـي بجـمـالٍ = ما لـهُ فـوقَ أرضِنـا تكـرارُ
وتحرّكْ - قد اسْتفاقَ شعوري - = يـا مـدادي وثـارت الأشعـارُ
كشفَ الصبحُ عن مـلاكٍ فريـدٍ = فـوقَ خدَّيْـهِ يستحـمُّ النهـارُ
يغزلُ الكحلَ هُدبُهُ مثـل طفـلٍ = قـادهُ خلـفَ دُميـةٍ مـشـوارُ
يَتمـشّـى أمامـنـا لا يُبـالـي = حلَّ فينـا أم لـم يَحُـلَّ الدمـارُ
قالها الحُسنُ : إنّهُ فوق عرشـي = ملـكٌ تحـت عرشـهِ الأنهـارُ
كيف يا ربِّ أستعيدُ اتّزاني..؟!! = ولسانـي يكـونُ فيـه اقْتـدارُ
والسواقي تحـارُ مـن قدميهـا = والروابـي أصابهـنَّ الــدَّوارُ
ليتنـي ليتنـي أصيـرُ رمـاداً = هل تُسَوِّي الرمادَ للحبِّ نارُ..؟!!
آهِ.. لو كـان للغـرامِ ضميـرٌ = لتسـاوى السفـيـنُ والبـحّـارُ
إنّهـا ليـس صدفـةً, لأُغالـي = يـا فـؤادي لأنّهـا الأقــدارُ
وحدَهُ الحظُّ يستطيعُ اخْتصارَالـ = ـدَّرْبِ نحوَ قلبِهـا, لا القِمـارُ
كيف أعطي لها حُشاشةَ قلبي ..؟ = إنّ قلبي - ولا تقلْ - مستعـارُ
كيف يا كيفَ أحتويها كلامـاً ..؟ = وعليهـا الكـلامُ منّـي يـغـارُ
لستُ أدري إذا تَهـوّرْتُ فعـلاً = وبدون التفكيـرِ جـاء القـرارُ:
سوفَ أمضـي لحبِّهـا بجنـونٍ = ولقلبي علـى هواهـا انْتصـارُ
بدأتْـنـي عيونُـهـا بـحـوارٍ = يـا عيونـي لِيَسْتَمِـرَّ الحـوارُ
doPoem(0)
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
لله دره الشعر عندما يفي بحاجاتنا ويعبر عن خوالجنا في وفاء فريد وكرم بادخ ....
ولله درك أن طوعت البيان بين يديك فجاء ركضا لاهثا ساجيا معنى ولفظة وصورة واحساسا ورقة وجزالة ..
أهنؤك أيها المبدع على هاته الريشة الشعرية التي تملكها وتلون بها صفحات الواحة كأجمل مايكون من شعر ناطق بالسحر تطرب له النفوس وتردده بين الفينة والأخرى ..
وما أسحر قافية الراء وما أشد وقعها عادة بين الحنايا وفي أضلع المتدوقين
سراب الوصول أخي الفاضل / زيد خالد علي
تقبل تحيتي وجل تقديري
كن بخير
وليحفظك الرحمن تعالى
وقبل أن ادهب اسمح لي بسرقة هدا المقطع :
ليتنـي ليتنـي أصيـرُ رمـاداً = هل تُسَوِّي الرمادَ للحبِّ نارُ..؟!!
آهِ.. لو كـان للغـرامِ ضميـرٌ = لتسـاوى السفـيـنُ والبـحّـارُ
إنّهـا ليـس صدفـةً, لأُغالـي = يـا فـؤادي لأنّهـا الأقــدارُ
وحدَهُ الحظُّ يستطيعُ اخْتصارَالـ = ـدَّرْبِ نحوَ قلبِهـا, لا القِمـارُ
كيف أعطي لها حُشاشةَ قلبي ..؟ = إنّ قلبي - ولا تقلْ - مستعـارُ
كيف يا كيفَ أحتويها كلامـاً ..؟ = وعليهـا الكـلامُ منّـي يـغـارُ
أيمن كمال
11-08-2007, 03:16 PM
سيستمر الحوار
ما تعاقب الليل والنهار
وما دمت تستثير القرائح وتلوي عنق الإعجاب لا عنك بل إليك
جميل أنت يا زيد وبديع رقيق
لك كل التقدير شاعرنا المميز
تحياتي
أيمن كمال
زيد خالد علي
11-08-2007, 05:57 PM
امضِ
و خذ بيدي
إلى بحر شعرك الماتع
لأنت بهجة الواحة شعرًا
وجمالًا
حييت
حييت
كم سعدت بأنني أول مصافحيك هنا
وكم سيسرني المكث والعود
فلك الحب
الأخ د.عمر جلال الدين
أين آخذ بيدك يا رجل..؟؟
أنا أريدك أن تأخذني لبحر شعرك الراااااااااائع
يا صديقي
بهجتي أن أراك هنا تغرد
وأنتم كلكم بهجة الواحة
وانا أتشرف بانضمامي لكم
وأتمنى لو كان لدي وقت كاف ٍ لكي أشارككم جميعا
ولا تتصور مدى فرحتي
حين أراك أول المارين هنا
لك شكر ٌ معه وردة حب
ونبضة جرح
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
زيد خالد علي
13-08-2007, 09:12 AM
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر زياد خالد علي
ما أروع هذه الرقة , وهذا الانسياب والترابط , والجرس الجميل , وذكاء اللقطات والصور , لقد اسعدت صباحي بهذه القصيدة الجميلة , اسعد الـلـه صباحك وأيامك كلها .
واسمح لي بتكرار هذا البيت الذكي الرائع :
بـدأتْــنــي عـيـونُـهــا بــحـــوارٍ=يــا عيـونـي لِيَسْـتَـمِـرَّ الـحــوارُ
تقبل محبتي
أخوك
د. محمد حسن السمان
أخي الكريم محمد حسن السلمان
لا أعرف كيف أرد على كلامك الكبيبر
يا سيدي كلامك أكبر مني
أنا أقف مذهولا ً
هل هذا كله لي من كبير مثلك
بوركت يا سيدي
ولا عدمت مرورك
شكرا ً لك على مرورك المتألق
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
زيد خالد علي
14-08-2007, 10:42 AM
لله دره الشعر عندما يفي بحاجاتنا ويعبر عن خوالجنا في وفاء فريد وكرم بادخ ....
ولله درك أن طوعت البيان بين يديك فجاء ركضا لاهثا ساجيا معنى ولفظة وصورة واحساسا ورقة وجزالة ..
أهنؤك أيها المبدع على هاته الريشة الشعرية التي تملكها وتلون بها صفحات الواحة كأجمل مايكون من شعر ناطق بالسحر تطرب له النفوس وتردده بين الفينة والأخرى ..
وما أسحر قافية الراء وما أشد وقعها عادة بين الحنايا وفي أضلع المتدوقين
سراب الوصول أخي الفاضل / زيد خالد علي
تقبل تحيتي وجل تقديري
كن بخير
وليحفظك الرحمن تعالى
وقبل أن ادهب اسمح لي بسرقة هدا المقطع :
ليتنـي ليتنـي أصيـرُ رمـاداً = هل تُسَوِّي الرمادَ للحبِّ نارُ..؟!!
آهِ.. لو كـان للغـرامِ ضميـرٌ = لتسـاوى السفـيـنُ والبـحّـارُ
إنّهـا ليـس صدفـةً, لأُغالـي = يـا فـؤادي لأنّهـا الأقــدارُ
وحدَهُ الحظُّ يستطيعُ اخْتصارَالـ = ـدَّرْبِ نحوَ قلبِهـا, لا القِمـارُ
كيف أعطي لها حُشاشةَ قلبي ..؟ = إنّ قلبي - ولا تقلْ - مستعـارُ
كيف يا كيفَ أحتويها كلامـاً ..؟ = وعليهـا الكـلامُ منّـي يـغـارُ
هل بكى الشعر ُ ها هنا يا عطاف ُ..؟؟
حين غنـّى .. وذاب َ فيه الشغاف ُ
أين عمري ..؟؟.. أضعته ُ في التفافي
حول َ قول ٍ أضاعـَه ُ الإنصاف ُ
كل ُّ شعري يبوح ُ جرحا ً عميقا ً
واستغاثت بحـَمـْلـِه ِ الأطراف ُ
للطموح ِ الكبير ِ أفنيت ُ عمري
والهوى يستبيحني والمطاف ُ
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
******************
أختي عطاف
هناك فرق بين ان تـُقـَدَّم َ لك الطريدة وبين أن تاكليها من صيد يدك
عندما تـُقدَّم ُ لك الطريدة تأكلين بغير سعادة
ولكن في الصيد
انت تعطيها الفرصة لكي تستخدم كل شجاعتها بسرعتها وحيلتها
وحين تصطادينها فأنت تستحقيها
*********************
لا أعرف كيف أجابه روعتك بحروفي الجريحة
مرورك يمنحني ثقة كبيرة بالنفس وكلام الرائع يعشعش في صدري
ويفوح عبيرا ً أخويا ً وأدبيا ً منقطع النظير
شكرا لمرورك العزيز على النفس
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
علي أسعد أسعد
14-08-2007, 11:07 AM
بلسم أنت على الجرح يازيد
لك تحياتي
يوسف العزعزي
14-08-2007, 04:30 PM
أيها الشاعر
أي إبداع , و أية رقة هذه
وأي إحساس جميل هذا
أنت أنت الشاعر المفلق
كل الحب والمودة لك أيها المبدع
أخوك المأسور بشعرك / يوسف العزعزي فأدركني و إلا ...............:008:
زيد خالد علي
15-08-2007, 11:35 AM
سيستمر الحوار
ما تعاقب الليل والنهار
وما دمت تستثير القرائح وتلوي عنق الإعجاب لا عنك بل إليك
جميل أنت يا زيد وبديع رقيق
لك كل التقدير شاعرنا المميز
تحياتي
أيمن كمال
الأخ الفاضل أيمن كمال
أنا ألوي عنق الإعجاب..؟؟
يا سيدي أنا ما زلت في طريق البداية
لا أعرف كيف أعبر عن فرحي بشهادتك الكبيرة هذه
شكرا ً لمرورك الرائع الذي سكب على القلب أجواء الفرح
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
زيد خالد علي
15-08-2007, 11:45 AM
سيستمر الحوار
ما تعاقب الليل والنهار
وما دمت تستثير القرائح وتلوي عنق الإعجاب لا عنك بل إليك
جميل أنت يا زيد وبديع رقيق
لك كل التقدير شاعرنا المميز
تحياتي
أيمن كمال
الأخ الفاضل أيمن كمال
أنا ألوي عنق الإعجاب..؟؟
يا سيدي أنا ما زلت في طريق البداية
لا أعرف كيف أعبر عن فرحي بشهادتك الكبيرة هذه
شكرا ً لمرورك الرائع الذي سكب على القلب أجواء الفرح
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
زيد خالد علي
16-08-2007, 04:34 PM
بلسم أنت على الجرح يازيد
لك تحياتي
أنت عطر ترتاح له النفس يا علي
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
خليل حلاوجي
16-08-2007, 04:58 PM
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
\
نص ثري
ومشاعر هادرة في صدق وعدها
زيد خالد علي
17-08-2007, 09:54 AM
أيها الشاعر
أي إبداع , و أية رقة هذه
وأي إحساس جميل هذا
أنت أنت الشاعر المفلق
كل الحب والمودة لك أيها المبدع
أخوك المأسور بشعرك / يوسف العزعزي فأدركني و إلا ...............:008:
أخي الكريم يوسف العزعزي
بروعة مرورك يطيب المقام
وعلى كلامك الذهبي كل السلام
وشكرا ً جزيلا لذوقك الكريم ومرورك الجميل
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
زيد خالد علي
18-08-2007, 11:07 AM
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
\
نص ثري
ومشاعر هادرة في صدق وعدها
بوركت أخي خليل
تعجبني أنت كثيرا ً
اقتبست بيتا من ردي للأخت عطاف
أحب هذه الصراحة وأحب هذه الذائقة
شكرا ً على مروك العزيزي
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
مازن سلام
19-08-2007, 11:12 AM
نهلت من قصيد عاشق رقيق قريب فارتويت وما ارتويت...
ارتويت أحاسيس و جمال صور و صدق مشاعر
.. و ما ارتويت.. لكن هل من حقي أن أنتظر ما سيلي هذا الحوار ! رغم خصوصية القصيدة , إلا أنّ الشاعرية الساكنة فيها تدفعنا للتمادي ... و كأن القصيد لسان حالنا ...
كل التحية
زيد خالد علي
21-08-2007, 05:14 PM
نهلت من قصيد عاشق رقيق قريب فارتويت وما ارتويت...
ارتويت أحاسيس و جمال صور و صدق مشاعر
.. و ما ارتويت.. لكن هل من حقي أن أنتظر ما سيلي هذا الحوار ! رغم خصوصية القصيدة , إلا أنّ الشاعرية الساكنة فيها تدفعنا للتمادي ... و كأن القصيد لسان حالنا ...
كل التحية
أخي مازن سلام
بحضورك يكتمل الفرح
وتشرق القصيدة من آفاق جديدة
ما بعد الحوار هو رحيلي يا سيدي
لأنني لا أثق بأي امرأة
انتهى الحوار عند آخر راء في القصيدة
لأنني كنت في ذلك الزمن الذي كتبت فيه هذه القصيدة - قبل سنتين -
في ذلك الزمن
كانت المرأة عندي عبارة عن محطة يمر بها قطار النظر فيأخذ القصيدة ويرحل
ولكن يا سيدي فعلا ً تلك الفتاة كانت جميلة
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
محمد الحامدي
21-08-2007, 05:39 PM
أخي زيد ما أروع هذه !!! يشد التصوير فيها العين حتى لا تكاد تتنحى عنه !!! تصوير مبهر مدهش
حفظت هذه الصور وما أكثرها : - ووراء الجديد يمشي الصغار ( ولكنك كبير وكبير جدا )
- فوق خديه يستحم النهار ( لم أجد مثلها أبدا )
- والروابي أصابهنّ الدوار ( هذه لا يقولها إلا أنت )
- وعليها مني الكلام يغارُ ( ومن قال لك إنه الكلام وحده من يغار منك ؟؟؟ )
نقش حريري رائع
د. سمير العمري
24-11-2008, 12:05 AM
كنت هنا شاعرا مبدعا كما عهدناك دوما تجيد ركوب أمواج الجروس الشعرية وترويض المعاني الجميلة.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir