خربشات مغترب

[داليا اسامة القصير]

أيامٌ رتيبة..وليالي طويلة لاتنتهي..أرضٌ اليها لا أنتمي..وحكاية مع الغربة لاتنتهي..متى آلامي تنطوي؟؟وأعود لأحضان الوطن و من مناهله أرتوي..من أزهاره أصنع أكاليلا" أضعها في غرفتي..وبين أهلي وخلاني وجيراني أجلس جلسات الماضي...وعلى ضفاف دجلة أقف وكم يحلوساعتها النظر...الله يا وطني ...مامرّ يوم الاّ وكل ما فيك يجرني اليك ..أتذكر واتذكر.. أحنّ ودموعي تتفجر..ذاك خبز ألتنور العراقي..وذاك كورنيش الاعظمية ..والفاكهة التي بالنكهة غنية ..حدائقنا..منازلنا..أتشتاق لنا؟؟كما نشتاق ونحنّ لها؟؟
بغداد جار الزمان عليك ..وأجاد التتر..فعلوا فعلتهم الخبيثة.. مخططاتهم لمحو امجادك وابنائك تكبر وتكبر..لكن هيهات ..أحسبتموها حقا" تحتضر؟؟؟كلا ..فبغداد كلما ازدادت جراحا"..زادها الالم عزة" وكِبَر..ستحيا بعد وأد الاعادي بغداد..وخذوا من تاريخها العِبَرْ ...تلك هي بغداد ..ذاك هو العراق..ياوطني لاتحزن..فبعد كل ظلمة للشمس اشراق..وذاك تاريخك حافلا"بالمآسي فألافراح..صبرا" يا وطني صبرا"..وكلّ الواقع سيصير في خبر كان..فلا ترضى الملائكة ولا يرضى الله أن تبقى الى الابد تحت الدخان.

[د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة داليا أسامة القصير

مقالتك " خربشات مغترب " نص أدبي رائع , استطاع أن يترجم صدق المشاعر , وقوة الارتباط بالأرض والوطن , من خلال بغداد الحبيبة , والأمل بالغد وببغداد والانسان , لتجاوز المحنة , مع ملامسة لافتة للتاريخ لتأكيد بزوغ فجر الخلاص .
"ستحيا بعد وأد الاعادي بغداد..وخذوا من تاريخها العِبَرْ ...تلك هي بغداد ..ذاك هو العراق..ياوطني لاتحزن..فبعد كل ظلمة للشمس اشراق..وذاك تاريخك حافلا"بالمآسي فألافراح..صبرا" يا وطني صبرا"..وكلّ الواقع سيصير في خبر كان "
تقبلي احترامي

أخوك
د. محمد حسن السمان

[مأمون المغازي]

من حسن الحظ أن نلتقي أديبًا بنص فاخر .

أديبتنا : داليا أسامة

مقطوعة بها من موسيقا الحزن ما يشجي ، وبها من الواقع ما يوجع ، ولها بهاء خاص ، كانت اللغة خادمًا مطيعًا والنسق خدم الفكر ، وهذه الشاعرية زادت من الروعة .

لن أطيل كلامًا فقد احتلت مقطوعتكِ الحس والنطق .

كل الاحترام لكِ ، وخالص الدعاء لأراضينا الجريحة العزيزة .

مأمون

[نادية حسين]

الله ياداليا

بحثت عن مشاركاتك وجئت اتعرف عليك ووجدتك هنا تتألقين بعباءة عراقية مطرزة بخيوط العز والحب والامل..مااجملك ياداليا
دمت متألقة
ودمت بخير في حفظ الله ورعايته

[داليا اسامة القصير]

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة داليا أسامة القصير
مقالتك " خربشات مغترب " نص أدبي رائع , استطاع أن يترجم صدق المشاعر , وقوة الارتباط بالأرض والوطن , من خلال بغداد الحبيبة , والأمل بالغد وببغداد والانسان , لتجاوز المحنة , مع ملامسة لافتة للتاريخ لتأكيد بزوغ فجر الخلاص .
"ستحيا بعد وأد الاعادي بغداد..وخذوا من تاريخها العِبَرْ ...تلك هي بغداد ..ذاك هو العراق..ياوطني لاتحزن..فبعد كل ظلمة للشمس اشراق..وذاك تاريخك حافلا"بالمآسي فألافراح..صبرا" يا وطني صبرا"..وكلّ الواقع سيصير في خبر كان "
تقبلي احترامي
أخوك
د. محمد حسن السمان
الاخ الرائع د.محمد السمان
شكرا"لمرورك الكريم وملاحظاتك الجميلة..وما اصل له فهو من فضل الله ثم الواحة التي اتاحت لنا هذا المجال...شكرا ايها الاستاذ الكبير

[داليا اسامة القصير]

من حسن الحظ أن نلتقي أديبًا بنص فاخر .
أديبتنا : داليا أسامة
مقطوعة بها من موسيقا الحزن ما يشجي ، وبها من الواقع ما يوجع ، ولها بهاء خاص ، كانت اللغة خادمًا مطيعًا والنسق خدم الفكر ، وهذه الشاعرية زادت من الروعة .
لن أطيل كلامًا فقد احتلت مقطوعتكِ الحس والنطق .
كل الاحترام لكِ ، وخالص الدعاء لأراضينا الجريحة العزيزة .
مأمون
شكرا" السيد المغازي على مرورك الكريم ...حقيقة فقد كتبتها وانا ليس في بالي شيء محدد عن الغربة والوطن لكن الكلمات انسابت مني تباعا وكأنها تدري ما بداخلي فراح القلم يستمد من القلب الالهام دون الرجوع الي....شكرا سيدي

[داليا اسامة القصير]

الله ياداليا
بحثت عن مشاركاتك وجئت اتعرف عليك ووجدتك هنا تتألقين بعباءة عراقية مطرزة بخيوط العز والحب والامل..مااجملك ياداليا
دمت متألقة
ودمت بخير في حفظ الله ورعايته
صديقتي الرائعة ...شكرا لك لكل ما جاء منك ..وان قلت في نثري هذا الله يا داليا ...فأنا اقول في كل ماوجدت منك ..الله يا نادية..شكرا لروعتك

[محمد سامي البوهي]

بغداد يا وطن .. بغداد يا أوطان
وطن أنتِ يا بغداد لأحرفنا ، على أبوابك ننثر روائح الأوراق القديمة ..
وننتشى من عبق الكتب المستكينة بنهر دجلة ... ننهر حوافر أحصنة غريبة ..
وننادي جياد العروبة بالقدوم ، وا معتصماه ، كانت تدق أزنام الطغاة ،
تدفع عنا الآثام الكسيحة ، وتروي في أحضاننا أشعار طيبة ...
إليك أبو الطيب أقدم أعتذاراتي ، فمازلنا عاجزين عن رفع أكوام
التراب عن وجهك الحزين ، مازال ينخرنا البارود ، مازالت تدوس رؤوسنا
الأحذية .... في انتظارك ...
داليا .. كلنا بغداد ، قلباً ، وشعباً ، وكلمة ، ودماء .
تحيتي لحرفك ، وتحيتي لأهل بغداد الحبيبة .
محمد

[داليا اسامة القصير]

بغداد يا وطن .. بغداد يا أوطان
وطن أنتِ يا بغداد لأحرفنا ، على أبوابك ننثر روائح الأوراق القديمة ..
وننتشى من عبق الكتب المستكينة بنهر دجلة ... ننهر حوافر أحصنة غريبة ..
وننادي جياد العروبة بالقدوم ، وا معتصماه ، كانت تدق أزنام الطغاة ،
تدفع عنا الآثام الكسيحة ، وتروي في أحضاننا أشعار طيبة ...
إليك أبو الطيب أقدم أعتذاراتي ، فمازلنا عاجزين عن رفع أكوام
التراب عن وجهك الحزين ، مازال ينخرنا البارود ، مازالت تدوس رؤوسنا
الأحذية .... في انتظارك ...
داليا .. كلنا بغداد ، قلباً ، وشعباً ، وكلمة ، ودماء .
تحيتي لحرفك ، وتحيتي لأهل بغداد الحبيبة .
محمد
الله يا اخي محمد أبدعت بكلماتك التي تفيض حبا" لبغداد وحزنا" انها لبديعة حقا" ومن اروع ما قرأت في بغداد............شكرا لمرورك الكريم

[أحمد الرشيدي]

أيامٌ رتيبة..وليالي طويلة لاتنتهي..أرضٌ اليها لا أنتمي..وحكاية مع الغربة لاتنتهي..متى آلامي تنطوي؟؟وأعود لأحضان الوطن و من مناهله أرتوي..من أزهاره أصنع أكاليلا" أضعها في غرفتي..وبين أهلي وخلاني وجيراني أجلس جلسات الماضي...وعلى ضفاف دجلة أقف وكم يحلوساعتها النظر...الله يا وطني ...مامرّ يوم الاّ وكل ما فيك يجرني اليك ..أتذكر واتذكر.. أحنّ ودموعي تتفجر..ذاك خبز ألتنور العراقي..وذاك كورنيش الاعظمية ..والفاكهة التي بالنكهة غنية ..حدائقنا..منازلنا..أتشتاق لنا؟؟كما نشتاق ونحنّ لها؟؟
بغداد جار الزمان عليك ..وأجاد التتر..فعلوا فعلتهم الخبيثة.. مخططاتهم لمحو امجادك وابنائك تكبر وتكبر..لكن هيهات ..أحسبتموها حقا" تحتضر؟؟؟كلا ..فبغداد كلما ازدادت جراحا"..زادها الالم عزة" وكِبَر..ستحيا بعد وأد الاعادي بغداد..وخذوا من تاريخها العِبَرْ ...تلك هي بغداد ..ذاك هو العراق..ياوطني لاتحزن..فبعد كل ظلمة للشمس اشراق..وذاك تاريخك حافلا"بالمآسي فألافراح..صبرا" يا وطني صبرا"..وكلّ الواقع سيصير في خبر كان..فلا ترضى الملائكة ولا يرضى الله أن تبقى الى الابد تحت الدخان.

الأستاذة داليا

الحرف حين يتحدث عن الوطن يكاد يسابق الريح برقة النسائم وشذى الورد ، جميل ما سطره يراعك لعراقنا الحبيب ...

ستعودين إن شاء الله قريبا ، وستجلسين على ضفاف دجلة لتكتبي لنا روائع الفرح والأمان والعز .

ملأ الله أرضا أنجبتك سلما وسلاما وإسلاما

[حمدى ليلة]

الأخت العزيزة
أعجبنى جداً الإنتقال من الحديث عن الجرح الشخصى وهو الغربة إلى الحديث عن جرح الوطن..
بسهولة وعذوبة ودونما يشعر القارىء أخذت به من هم البعد والحنين للعودة وإسترجاع الماضى
إلى الهم الأكبر ومأساة الوطن الذى هو- مثلك -مغترب,يحلم هو الآخر بالعودة..
"صبراً ياوطنى صبراً" تقولين هذا وأنت من تحتاج لأن يقال لها صبرا
ولكن أوجاع الوطن تتناسى أمامها كل الأوجاع
وعزة الوطن ورفعته أهم عندنا -حتى- من أنفسنا
"اللهم أعز أوطاننا ,ورد كل مغترب إلى وطنه -سالما-)"
تحياتى

[جوتيار تمر]

داليا......
اهلا بك ومرحبا...
استوقفتني خربشاتك المغتربة..وجعلتني اعيش حالة انقطاع حس تامة..وكاني اعيش في معبد بوذي اتدرب على اليوكا..تلك الصلاة العقلية..لاصل الى حالة النرفانا..الغربة..وطن العراقيين اينما حلوا..حتى وهم بين اهاليهم في رحم اوطن...لاننا تعودنا ان نعيش غرباء على اوطاننا واهلينا..فالحزن الذي يسكننا لايجعلنا نعيش غير الغربة..لثد اخذتنيني بنصك الرقيق الحزين هذا الى شواطئ دجلة..الى ابو نواس.. الى ضفاف الفرات..الى اجواء البصرة.. الى ليالي بغداد... مساءات الموصل..والى سفوح شرين..ومصائق السلميانية.. تعلمين باني في لحظة واحدة وان في صلاتي تلك استحضرت كل هذا..ايتها العبقة بعبق الوطن.. دمت بخير واهلا بك من جديد

محبتي لك
جوتيار

[خليل حلاوجي]

لا علاقة للتر ولا لغيرهم .... ماأصابنا هو مما كسبت أيدينا ...

\

نص جليل وأديبة بارعة

[داليا اسامة القصير]

لا علاقة للتر ولا لغيرهم .... ماأصابنا هو مما كسبت أيدينا ...
\
نص جليل وأديبة بارعة
أنا معك اخي في ان ما حصل هو من كسب ايدينا في بعض منه...ولكن هناك من استغل العقول ضيقة الافق ليصل حيث يصل في مبتغاه ؛وليس كله من صنع ايدينا فالمواطن الشريف لايرضى بأنة واحدة من وطنه..أما التتر فهم من خارج العراق او ممن يساندهم من خائن داخله لا يستحق أن يشرب من انهاره...سحقا لهم جميعا فكلهم غزاة وتتر...لكن المشكلة في العراق الجريح والعراقي الجريح ؛هؤلاء هم الضحية يا أخي الكريم..شكرا" لردك

[داليا اسامة القصير]

الأخت العزيزة
أعجبنى جداً الإنتقال من الحديث عن الجرح الشخصى وهو الغربة إلى الحديث عن جرح الوطن..
بسهولة وعذوبة ودونما يشعر القارىء أخذت به من هم البعد والحنين للعودة وإسترجاع الماضى
إلى الهم الأكبر ومأساة الوطن الذى هو- مثلك -مغترب,يحلم هو الآخر بالعودة..
"صبراً ياوطنى صبراً" تقولين هذا وأنت من تحتاج لأن يقال لها صبرا
ولكن أوجاع الوطن تتناسى أمامها كل الأوجاع
وعزة الوطن ورفعته أهم عندنا -حتى- من أنفسنا
"اللهم أعز أوطاننا ,ورد كل مغترب إلى وطنه -سالما-)"
تحياتى
حقا اخي الكريم ...نتناسى اوجاعنا امام اوجاع الوطن ..فالوطن لا شيء يعوض عنه
واقول امام دعائك آآآآآآآآآآآآآآآمين

[داليا اسامة القصير]

داليا......
اهلا بك ومرحبا...
استوقفتني خربشاتك المغتربة..وجعلتني اعيش حالة انقطاع حس تامة..وكاني اعيش في معبد بوذي اتدرب على اليوكا..تلك الصلاة العقلية..لاصل الى حالة النرفانا..الغربة..وطن العراقيين اينما حلوا..حتى وهم بين اهاليهم في رحم اوطن...لاننا تعودنا ان نعيش غرباء على اوطاننا واهلينا..فالحزن الذي يسكننا لايجعلنا نعيش غير الغربة..لثد اخذتنيني بنصك الرقيق الحزين هذا الى شواطئ دجلة..الى ابو نواس.. الى ضفاف الفرات..الى اجواء البصرة.. الى ليالي بغداد... مساءات الموصل..والى سفوح شرين..ومصائق السلميانية.. تعلمين باني في لحظة واحدة وان في صلاتي تلك استحضرت كل هذا..ايتها العبقة بعبق الوطن.. دمت بخير واهلا بك من جديد
محبتي لك
جوتيار
اختي الكريمة بارك الله بك على هذه الوقفة العميقة ...حيث تناولت القطعة النثرية بعمق وقرأتيها واطلقت العنان لذاكرتك وخيالك الرقيق لتغوصي بين موجات السطور ...شكرا لك

[داليا اسامة القصير]

الأستاذة داليا
الحرف حين يتحدث عن الوطن يكاد يسابق الريح برقة النسائم وشذى الورد ، جميل ما سطره يراعك لعراقنا الحبيب ...
ستعودين إن شاء الله قريبا ، وستجلسين على ضفاف دجلة لتكتبي لنا روائع الفرح والأمان والعز .
ملأ الله أرضا أنجبتك سلما وسلاما وإسلاما
شكرا" اخي الجليل وبارك الله فيك واستجاب لدعواتك ليس برجوعي للوطن بل لرجوع الوطن سلما وسلاما واسلاما ...فأنا فرد ليست لي اهمية امام معاناة الوطن والمواطنين ...عسى ان لايجد اولادنا ما وجدناه وعشناه في العراق الجريح..وان يعيشوا فيه بسلام ومحبة...امين ....تحياتي الاخوية

[داليا اسامة القصير]

اختي الكريمة بارك الله بك على هذه الوقفة العميقة ...حيث تناولت القطعة النثرية بعمق وقرأتيها واطلقت العنان لذاكرتك وخيالك الرقيق لتغوصي بين موجات السطور ...شكرا لك
عذرا اخي الكريم بسبب اخطاء مطبعية..وبدل كلمة اخ...كتبت اختي..تغوص...تغوصي...قرأتها...� �رأتيها....
اعتذر مرة اخرى عن هذه الاخطاء والسهو ...

[خشان محمد خشان]

الأستاذة داليا
من وحي شاعرية نثرك:

طال الزمان وقد شطت بي الدار = أنا الغريبة لا أهل ولا جارُ
هل ينطوي ألمي يوما فتحضنني = أرض العراق إليها عاد سُمّارُ
وهل يعود لنا الماضي ببهجته = في جلسة حفها ورد وأزهارُ
ضفافُ دجلةَ لا غالتك غائلةٌ = أهلوك قومي وهم تالله أبرارُ
"الله - يا وطني" كم ذا يؤرقني = ما فيك ألحقه بالظلم أشرار
ما مر يوم وفيه لم يحل على = قلبي وفكري لما تعنيه تذكارُ
تعنيه ؟ ويحي وهل في العمر دونك لي = شيءٌ ، بدونك عندي الكون أصفارُ
في الأعظمية قرب النهر دارتنا = شوقي إليها فهل تشتاقني الدارُ
أبكي على أمتي في كل ناحية = تكرار أندلسٍ - فالدمع مدرار
" لمثل هذا يذوب القلب من كمدٍ = إن كان في القلب" للإيمان آثارُ

[داليا اسامة القصير]

الله يا استاذي........ابدعت والله ..حروف من ذهب ..بقلم من ذهب ..وفكر من ذهب..
شكرا لمرورك الكريم ..وتحويل نثري الى شعر ..

[داليا اسامة القصير]

الله يا استاذي........ابدعت والله ..حروف من ذهب ..بقلم من ذهب ..وفكر من ذهب..
شكرا لمرورك الكريم ..وتحويل نثري الى قصيدة رائعة..
لكن ماذا اقول؟؟؟فتبقى انت استاذي......

[ربيحة الرفاعي]

منثور جميل نابض بالحس والمعاني الشجية
ولعل موضوعه زاد في الجرح عمقا وجعل لتأثر المتلقي به بعدا آخر أكثر حرقة

أهلا بك ايتها الكريمة في واحتك

تحاياي

[وليد عارف الرشيد]

عشت الغربة في ذي الحروف وأقدر الدوافع التي أطلقت كل هذا الشجن الجميل
بارك الله بك وسلم المداد وسلم العراق وأهله وجميع أوطاننا
مودتي وكثير تقديري