أشلاء رسوم

[زيد خالد علي]

أشلاء رسوم
*************
إنقضى عمـرُ الأمانـي
وانْجلى وجهُ الصبـاحْ

وهـوى الحلـمُ كطيـرٍ
خرَّ مقصوصَ الجنـاحْ

وانطفتْ شُعلـةُ نفسـي
فـي أساطيـرِ النـواحْ

فبـقـاعُ اللهِ أمـسـى
مصرعي فيهـا مبـاحْ

كـلُّ مـا أملـكُ أنّـي
صرتُ خبزاً للجـراحْ

* * *

ليتنـي كنـتُ خـيـالاً
مرَّ في جفـنِ الأسـى

كي يرى ما بي لينسـى
إسمهُ فـي مـا نسـى

ويقـول اليـومَ زيــدٌ
شاطئـي فيـه رسـى

فأنا مـا زلـتُ أشـدو
ليـتَ أنّـي وعـسـى

غيـرَ أن القـول قيـدٌ
كلّمـا ضـاق قـسـى

* * *

وطغى مـوجُ همومـي
ضارباً مـوجَ الهمـومْ

واحْتوى كأسُ الليالـي
دمعتي الحرقى نجـومْ

فـإلامَ الليـلُ يبـقـى
طائراً فوقي يحـومْ..؟

فأنـا لـم يبـقَ منـي
غيـرُ أشـلاءِ رسـومْ

ما الّذي تعطيهِ شمـسٌ
تختفي خلفَ الغيومْ ..؟

* * *

صُدفةً أبصـرتُ يومـاً
طيـفَ أفـراحٍ غــدا

قلتُ زُرْني.. قال وعداً
ثـمّ خـانَ المـوعـدا

ظـلّ قلبـي يتـلـوّى
بيـن أضـلاعِ الـردى

يرْتجي اليومَ ليمضـي
كي ترى عينـي الغـدا

أرأيـتـم جــرحَ آسٍ
يرتجي عطفَ المُدا..؟!!

* * *

وسألت الليـلَ يومـاً :
- بشـفـاهٍ بالِـيـهْ -

ما الذي ترجوهُ مني..؟
قـال روحـاً باكـيـهْ

قلتُ إنْ أعطيتُ روحي
ما الذي يبقى ليـهْ ..؟

ما الذي تبغيهِ منهـا..؟
ليـس لـي إلا هـيـهْ

قالَ: كي أبكـي عليهـا
بالـذي مـنـكَ بـيـهْ

* * *

رهنـتْ كـفُّ الرزايـا
نبضَ قلبـي المُحْـزِنِ

وسقـت قلبـي بكـأسِ
- مثل قلبي - مُرْهَـنِ

وطنـي مُـزِّقَ عُنْـفـاً
مثـلَ وردِ السـوسـنٍ

فيـهِ أصبحـتُ غريبـاً
وسطَ سُـورٍ مُحْصـنِ

لسـتُ مَنْفيّـاً ولـكـنْ
ضـاعَ منّـي موطنـي

***************
تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

[خليل حلاوجي]

كـلُّ مـا أملـكُ أنّـي
صرتُ خبزاً للجـراحْ


نعم أخي الكريم
نحن حكماء بالألم لا بالعلم

[عطاف سالم]

أشلاء رسوم
*************
إنقضى عمـرُ الأمانـي
وانْجلى وجهُ الصبـاحْ


وهـوى الحلـمُ كطيـرٍ
خرَّ مقصوصَ الجنـاحْ


وانطفتْ شُعلـةُ نفسـي
فـي أساطيـرِ النـواحْ


فبـقـاعُ اللهِ أمـسـى
مصرعي فيهـا مبـاحْ


كـلُّ مـا أملـكُ أنّـي
صرتُ خبزاً للجـراحْ


* * *


ليتنـي كنـتُ خـيـالاً
مرَّ في جفـنِ الأسـى


كي يرى ما بي لينسـى
إسمهُ فـي مـا نسـى


ويقـول اليـومَ زيــدٌ
شاطئـي فيـه رسـى


فأنا مـا زلـتُ أشـدو
ليـتَ أنّـي وعـسـى


غيـرَ أن القـول قيـدٌ
كلّمـا ضـاق قـسـى


* * *


وطغى مـوجُ همومـي
ضارباً مـوجَ الهمـومْ


واحْتوى كأسُ الليالـي
دمعتي الحرقى نجـومْ


فـإلامَ الليـلُ يبـقـى
طائراً فوقي يحـومْ..؟


فأنـا لـم يبـقَ منـي
غيـرُ أشـلاءِ رسـومْ


ما الّذي تعطيهِ شمـسٌ
تختفي خلفَ الغيومْ ..؟


* * *


صُدفةً أبصـرتُ يومـاً
طيـفَ أفـراحٍ غــدا


قلتُ زُرْني.. قال وعداً
ثـمّ خـانَ المـوعـدا


ظـلّ قلبـي يتـلـوّى
بيـن أضـلاعِ الـردى


يرْتجي اليومَ ليمضـي
كي ترى عينـي الغـدا


أرأيـتـم جــرحَ آسٍ
يرتجي عطفَ المُدا..؟!!


* * *


وسألت الليـلَ يومـاً :
- بشـفـاهٍ بالِـيـهْ -


ما الذي ترجوهُ مني..؟
قـال روحـاً باكـيـهْ


قلتُ إنْ أعطيتُ روحي
ما الذي يبقى ليـهْ ..؟


ما الذي تبغيهِ منهـا..؟
ليـس لـي إلا هـيـهْ


قالَ: كي أبكـي عليهـا
بالـذي مـنـكَ بـيـهْ


* * *


رهنـتْ كـفُّ الرزايـا
نبضَ قلبـي المُحْـزِنِ


وسقـت قلبـي بكـأسِ
- مثل قلبي - مُرْهَـنِ


وطنـي مُـزِّقَ عُنْـفـاً
مثـلَ وردِ السـوسـنٍ


فيـهِ أصبحـتُ غريبـاً
وسطَ سُـورٍ مُحْصـنِ


لسـتُ مَنْفيّـاً ولـكـنْ
ضـاعَ منّـي موطنـي


***************
تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي




يالروعتك أيها المبدع زيد
والله لا أبالغ إن قلت أن الشعر يحتفي أنك تنتسب إليه ..
لله درك !
لقد جاءت هذه الأشلاء رغم ماتوحيه وماتلقيه كلمة أشلاء من ظلال قاتمه ,,
أقول جاءت مزعا من النور هالك , وأخياطا من البهاء في الروح سالك .
أنت تعبر بصدق وعفوية رقيقة جدا لامثيل لها ومن ثم فاللغة لاتبخسك حقك تقدم لك مايفي بمعانيك في أجلى صورة وأدق انكشاف ..
أحييك
دمت هنا مبدعا رائعا تتشنف الروح بشعرك العذب الجميل ..
ولتسمح لي سآخذ مشعا من كل مقطع من تلك الأشلاء
وانطفتْ شُعلـةُ نفسـي
فـي أساطيـرِ النـواحْ
***
غيـرَ أن القـول قيـدٌ
كلّمـا ضـاق قـسـى
***
ما الّذي تعطيهِ شمـسٌ
تختفي خلفَ الغيومْ ..؟
***
أرأيـتـم جــرحَ آسٍ
يرتجي عطفَ المُدا..؟!!
***
قالَ: كي أبكـي عليهـا
بالـذي مـنـكَ بـيـهْ
***
لسـتُ مَنْفيّـاً ولـكـنْ
ضـاعَ منّـي موطنـي

تقبل كل تحيتي وكل تقدير
دمت بخير , وليحفظك الرحمن تعالى

[د. عمر جلال الدين هزاع]

أحسنت باقتناص الجمال من منابعه في أخيلتك
و أجدت بتوفير البيئة المناسبة لها كي تظهر بأجل و أبهى حلة بما منحته إياها من سلسبيل لفظ
و قوي كلم
و نظيف عبارة
فلك التقدير
لما أمتعتني به من بحر غنائي ماتع
و حرف شهي رائع
وافر الاعتزاز

[عدنان أحمد البحيصي]

الأستاذ الشاعر زيد خالد علي

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

قرأت لك هذه الرقيقة ، فيها من الحكمة ما فيها ، وفيها من التأسي ما فيها

وحرفك بين هذا وهذا جميل جداً ، لذلك أسمح لي أن أطالبك بالمزيد

شكراً لك ولحرفك

[زيد خالد علي]

كـلُّ مـا أملـكُ أنّـي
صرتُ خبزاً للجـراحْ
نعم أخي الكريم
نحن حكماء بالألم لا بالعلم


فعلا ً أخي الكريم خليل حلاوجي

نحن حكماء بالألم لا بالعلم

وسنظم العلم الى الألم بعون الله

لك شكري وتقديري على مرورك الكريم

تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[زيد خالد علي]

يالروعتك أيها المبدع زيد
والله لا أبالغ إن قلت أن الشعر يحتفي أنك تنتسب إليه ..
لله درك !
لقد جاءت هذه الأشلاء رغم ماتوحيه وماتلقيه كلمة أشلاء من ظلال قاتمه ,,
أقول جاءت مزعا من النور هالك , وأخياطا من البهاء في الروح سالك .
أنت تعبر بصدق وعفوية رقيقة جدا لامثيل لها ومن ثم فاللغة لاتبخسك حقك تقدم لك مايفي بمعانيك في أجلى صورة وأدق انكشاف ..
أحييك
دمت هنا مبدعا رائعا تتشنف الروح بشعرك العذب الجميل ..
ولتسمح لي سآخذ مشعا من كل مقطع من تلك الأشلاء
وانطفتْ شُعلـةُ نفسـي
فـي أساطيـرِ النـواحْ
***
غيـرَ أن القـول قيـدٌ
كلّمـا ضـاق قـسـى
***
ما الّذي تعطيهِ شمـسٌ
تختفي خلفَ الغيومْ ..؟
***
أرأيـتـم جــرحَ آسٍ
يرتجي عطفَ المُدا..؟!!
***
قالَ: كي أبكـي عليهـا
بالـذي مـنـكَ بـيـهْ
***
لسـتُ مَنْفيّـاً ولـكـنْ
ضـاعَ منّـي موطنـي

تقبل كل تحيتي وكل تقدير
دمت بخير , وليحفظك الرحمن تعالى



وفي كل مرة أقف مذهولا ً أمام أختي عطاف

لا أعرف ماذا أرد على هذا الكلام وكيف

أشكرك يا أخت عطاف على هذا المرور الكريم

وهذا هذا الكلام الرائع والذي أنا أضغر منه طبعا ً

تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[زيد خالد علي]

أحسنت باقتناص الجمال من منابعه في أخيلتك
و أجدت بتوفير البيئة المناسبة لها كي تظهر بأجل و أبهى حلة بما منحته إياها من سلسبيل لفظ
و قوي كلم
و نظيف عبارة
فلك التقدير
لما أمتعتني به من بحر غنائي ماتع
و حرف شهي رائع
وافر الاعتزاز


أعتز بك كثيرا يا د.عمر

صباحك ورد وجمال

أشرقت صفحتي بوجودك

لك الشكر والتقدير

فرح لأن كبير مثلك يكتب لصغير مثلي هذا الكلام الرائع

تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[زيد خالد علي]

الأستاذ الشاعر زيد خالد علي
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
قرأت لك هذه الرقيقة ، فيها من الحكمة ما فيها ، وفيها من التأسي ما فيها
وحرفك بين هذا وهذا جميل جداً ، لذلك أسمح لي أن أطالبك بالمزيد
شكراً لك ولحرفك


أخي الكريم عدنان أحمد
أشكرك على تشريف صفحتي بهذه الحروف الذهبية
شعور لا يوصف وانا ارى اسمك الكريم يطرز صفحتي بالحب والأخوة
وستقرأ المزيد بحول الله وقوته ولك ما طلبت
تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[غيداء الأيوبي]

عزيزي الفاضل شاعر القلوب والأفئدة
زيد خالد علي
سراب الوصول
مساؤك الأزهار أيها الشقي
ستقصقص أجنحة الشعراء يا زيد
وأولهم أنا
حلق أنت عاليا مع لذاذة الحرف وذكاء المعاني
ونحن هنا نرصدك
أبدعت وليس بغريب على ابن العراق الأبي
لله أنت لله أنت
مودتي وأزهاري
تحياتي

[محمد إبراهيم الحريري]

أشلاء رسوم
*************
إنقضى عمـرُ الأمانـي
وانْجلى وجهُ الصبـاحْ
وهـوى الحلـمُ كطيـرٍ
خرَّ مقصوصَ الجنـاحْ
وانطفتْ شُعلـةُ نفسـي
فـي أساطيـرِ النـواحْ
فبـقـاعُ اللهِ أمـسـى
مصرعي فيهـا مبـاحْ
كـلُّ مـا أملـكُ أنّـي
صرتُ خبزاً للجـراحْ
* * *
ليتنـي كنـتُ خـيـالاً
مرَّ في جفـنِ الأسـى
كي يرى ما بي لينسـى
إسمهُ فـي مـا نسـى
ويقـول اليـومَ زيــدٌ
شاطئـي فيـه رسـى
فأنا مـا زلـتُ أشـدو
ليـتَ أنّـي وعـسـى
غيـرَ أن القـول قيـدٌ
كلّمـا ضـاق قـسـى
* * *
وطغى مـوجُ همومـي
ضارباً مـوجَ الهمـومْ
واحْتوى كأسُ الليالـي
دمعتي الحرقى نجـومْ
فـإلامَ الليـلُ يبـقـى
طائراً فوقي يحـومْ..؟
فأنـا لـم يبـقَ منـي
غيـرُ أشـلاءِ رسـومْ
ما الّذي تعطيهِ شمـسٌ
تختفي خلفَ الغيومْ ..؟
* * *
صُدفةً أبصـرتُ يومـاً
طيـفَ أفـراحٍ غــدا
قلتُ زُرْني.. قال وعداً
ثـمّ خـانَ المـوعـدا
ظـلّ قلبـي يتـلـوّى
بيـن أضـلاعِ الـردى
يرْتجي اليومَ ليمضـي
كي ترى عينـي الغـدا
أرأيـتـم جــرحَ آسٍ
يرتجي عطفَ المُدا..؟!!
* * *
وسألت الليـلَ يومـاً :
- بشـفـاهٍ بالِـيـهْ -
ما الذي ترجوهُ مني..؟
قـال روحـاً باكـيـهْ
قلتُ إنْ أعطيتُ روحي
ما الذي يبقى ليـهْ ..؟
ما الذي تبغيهِ منهـا..؟
ليـس لـي إلا هـيـهْ
قالَ: كي أبكـي عليهـا
بالـذي مـنـكَ بـيـهْ
* * *
رهنـتْ كـفُّ الرزايـا
نبضَ قلبـي المُحْـزِنِ
وسقـت قلبـي بكـأسِ
- مثل قلبي - مُرْهَـنِ
وطنـي مُـزِّقَ عُنْـفـاً
مثـلَ وردِ السـوسـنٍ
فيـهِ أصبحـتُ غريبـاً
وسطَ سُـورٍ مُحْصـنِ
لسـتُ مَنْفيّـاً ولـكـنْ
ضـاعَ منّـي موطنـي
***************
تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي
أخي زيد شاعرنا الحبيب
وماذا أبقيت من شجن ، وفتات حزن لنا ؟ قد أطبقت قلمك على كنز المعاني الحزينة ، وأسرفت شعرا بها حتى امتلأت خاصرة الشكوى من أنات تلاحقت مع كل نبضة من قلمك ، من : انقضى عمر الأماني ، حتى ضاع مني موطني .
كيف نستطيع بث الشكوى بعد هذه المشاعر ؟ لقد وقفتُ على شرفة روح آيلة للدموع ،وأطلقت تنهدات عون لك ، لكن صدى الوجيف عاد محملا بألمك .
لك الله ولنا
أزال عنك الله سداف الحزن
أحييك شاعرا للحزن

[مجذوب العيد المشراوي]

تغريدة ذات أنغام متعددة وإيقاع آخاذ ..

استمتعت بها الشذى أيها الأنيق


وأرقب المزيد

شكرا

[زيد خالد علي]

عزيزي الفاضل شاعر القلوب والأفئدة
زيد خالد علي
سراب الوصول
مساؤك الأزهار أيها الشقي
ستقصقص أجنحة الشعراء يا زيد
وأولهم أنا
حلق أنت عاليا مع لذاذة الحرف وذكاء المعاني
ونحن هنا نرصدك
أبدعت وليس بغريب على ابن العراق الأبي
لله أنت لله أنت
مودتي وأزهاري
تحياتي


الشاعر الكبيرة

شاعرة الحياة

غيداء الأيوبي


لا أعرف أي كلمات شكر أدع لك على هذه الشهادة الكبيرة التي قلدتيني بها

والله يا غيداء أتعبتيني

وغمرتيني بجمال العبارة


وروعة المرور

شكرا ً لك سيدتي على هذا المرور العزيز

تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[زيد خالد علي]

أخي زيد شاعرنا الحبيب
وماذا أبقيت من شجن ، وفتات حزن لنا ؟ قد أطبقت قلمك على كنز المعاني الحزينة ، وأسرفت شعرا بها حتى امتلأت خاصرة الشكوى من أنات تلاحقت مع كل نبضة من قلمك ، من : انقضى عمر الأماني ، حتى ضاع مني موطني .
كيف نستطيع بث الشكوى بعد هذه المشاعر ؟ لقد وقفتُ على شرفة روح آيلة للدموع ،وأطلقت تنهدات عون لك ، لكن صدى الوجيف عاد محملا بألمك .
لك الله ولنا
أزال عنك الله سداف الحزن
أحييك شاعرا للحزن


أخي وأستاذي محمد ابراهيم الحريري

اشكرك لتطريز صفحتي المتواضعة بحروفك الكبيرة

نعم أخي الكريم صدقت

أنا شاعر الحزن

شكرا ً لك بحجم مرورك

تحياتي



سراب الوصول : زيد خالد علي

[زيد خالد علي]

تغريدة ذات أنغام متعددة وإيقاع آخاذ ..
استمتعت بها الشذى أيها الأنيق
وأرقب المزيد
شكرا


وأنا استمعتعت بمرورك أخي مجذوب

شكرا لمرورك العذب

تحياتي


سراب الوصول: زيد خالد علي

[د. سمير العمري]

أعلم أنها قديمة ولكني قرأتها الساعة فرأيتها قصيدة رقيقة شاعرية أقرب للمدرسة الرومانسية فلا فض فوك.

ولكني وجدت كذلك بعض ما استوقفني مما يحتاج تنقيحا من ذلك:

نسى ... فهي نَسِيَ

قسى ... الصواب رسما قسا (يقسو)

المدا .... المدى

دمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي