تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نكرةٌ...وسيد المعارف .



سمو الكعبي
28-08-2007, 12:16 AM
هم لا يريدونني أنا, وليس لهم بُغية أو مطمع بي ,فهم لا يرون في ّ إلا نكرةً سرقت قلب سيد المعارف وهازم المخاوف.
ولم يروا يوما أني جديرة بأن يرفعوا عليّ سيفا من سيوفهم , فقد ازدروني ورأوا بأني أقل من ذلك ,ولا أستحق من -وجهة نظرهم- أن يردوا المهالك .
هم يروني كعصفورة حلت على غصنك فَـشّـدتْ, فَرَاقَ شدوها لك, فاستعششت لها بيتا فيه,حتى أصبحت تقفز من غصن إلى غصن , وقد استكثروا علي أن أرقص في دوحتك, واستفيء بفيك.
لا أعلم لماذا أنكروا نسبي الممتد إلى آخر جد,ليضعوني في الحضيض, أ إلى هذه الدرجة لم أَبت في عيونهم كائنا سويّا , أَ لأني دخلت قلب سيدهم يا سيــدهم ؟؟.
أصبحت نكرة النكرة ,لا تُعرّف بمعرفة ,وليس لها اسم ولا صفة , فقد أعرض عني نُحاتهم فلم يروني صالحة حتى لجملة اعتراضية ,ونَحَتني نَحِاتُوهم بختم بخس دراهم معدودة , وأنا من أنا؟, ذات المعدن النفيس ,وكانوا فيّ من المُحقِرين .
أإلى هذه الدرجة مُسِخت حسناتي عندهم, لتَحُول إلى سيئات بحجم الجبال؟
ولما تراءوا أن خلاص قلبك مني مُحال,وأنه ضِربٌ من الخيال , بيتوا أمرا بليل غبت أنت فيه؛لحماية الديار وتأمين القفار,فأخذوني على حين غفلة مني في غفوة منام لي, أخذوني من ناصيتي وجروني من شعري – حتى الحبل استكثروه علي.
فحملوني وأظلموا الدنيا علي بعصابة أشد من سواد الليل ذاته, فبت لا أسمع إلا حسيس أصواتهم (أن احملوها على أسرع الجياد ,ولا تعطوها إلا القليل من الماء والزاد,واسرحوا بها إلى بلاد الروم أو الفرس, فبيعوها في أقرب سوق للنخاسة, بيعوها لأرذل القوم, ولا تأخذكم فيها رأفة ولا ذمة ).
وأتيت أنت يا سيدهم قبيل الفجر لتنظر إلي و-أنا كعادتي- وافقة أنتظرك عند الشق أُحييّ عزمك وشجاعتك, فيزول عنك التعب -يا متعبهم- إلا أنك لاحظت اختلاف العادة, وغياب من مشى في قلبك وسادهُ ,لتسأل فيُدّلس عليك , أنها انتظرت حتى أخذها النعاس, وبرد فيها الحماس, فنامت .
وبين مصدق ومكذب -لا بل بين مكذب ومكذب- أنت تأوي للفراش من التعب ,وتتُمتم لعل في الصبح خيرا .
حتى إذا استيقظت بحثتَ وبحثتَ فلم تجد, فردوا عليك قبل أن تسأل : (إنها هجرت الديار خيانة مع من أحبّته بعدك), وازدادوا في المكر فقالوا:" لعل ذاك صحيح:" ؛لتصبح أنت بين الشك والشك .
ليتهم عندما أحبوك رحموك وتركوك مع من رأيت معها راحتك .
ألا فليخسأ حب الظالمين .
وأبيت أنا في بيت قوم لِئام لا رحمةً ولا عزةً أسهر ليلي فأناجيك, وأُحمل النجوم أحلى أغانيك التي غنيتها لي ذات يوم ,إلا أنه من الدسيسة والمكر الذي بلغ بهم أن صّموا آذان النجم, وكسّروا جنحان الطير من أن أُحملها شيئا لك .
وتظل أنت تسأل فلا مجيب ,بل يحكون الأفك بعينه والكذب جميعه, ولست بمصغٍ لهم, ولو أصغى لهم من في القبور , إلا أن طول العهد يا صاحب الود جعلك تقول – وما أجمل رحمتك –: " لعل لها عُذرها" .
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم .

حسنية تدركيت
28-08-2007, 12:56 AM
الروعة نطق بها الحرف فأسكرني
لله درك مبدعة انت دوما ماشاء الله
ومدمنة انا على حرفك
دمت بالف خير وسعادة
ودام لنا نبضك

د. عمر جلال الدين هزاع
28-08-2007, 01:41 AM
أنت
سمو

وكفى

وبك نعتز , ونحتفي
فعمي صباحات ورد
ومساءات نقاء

لك التحايا
صادحات بكل تقدير
يا درة البيان
وتاج الحروف

منى الخالدي
28-08-2007, 02:12 AM
بكِ يتشرف الحرف
وبكِ دوماً نسمو للكلمة الراقية
والهمسة العذبة الدافئة..

الغالية سمو الكعبي
يُقال أن الشجرة المثمرة تُرمى دوماً بالحجارة
فقرّي عيناً أخيتي
لأن ثمركِ قد ملأ حلوهُ حواسنا
حتى ارتوينا منه وما عدنا بحاجة لشرب الماء

تحية لبرائتكِ المتناهية
وأجمل باقة وردٍ لقلبكِ العذب

جوتيار تمر
28-08-2007, 01:18 PM
سمو...
نص مفتوح يمتص جميع الاحتمالات ويطل على الفراغ المهيب مشعا بما يتوهج فيه من عامر القول .. وبديع الكلم.. ثمة وعي وادراك خلف هذا التسطير المتمرد على أصناف القول المجنسة..وثمة رؤية تهيم بالمتلقي الواعي اثناء المرور عليها..استحضرتني صور الانبياء..بالذات النبي يحيى..حيث تحاك حوله الدسائس.. وتتزين سالومي..وغريماتها..من اجل الايقاع به..ويوسف استحضرني..وووو...وكأني بمصير الصدق..والحب الصافي..البعيد عن الغريزية الحيوانية مصيره بين يدي شيوخ القبيلة وجبروت فرسانها.. واسلاك العقل المتحجر ابدا..انت لا..لانك لست من فلان..وتلك انها وان كانت غانية لابأس بها انها من العشيرة.

سمو

تبقين سامية

محبتي لك
جوتيار

سمو الكعبي
28-08-2007, 07:16 PM
الروعة نطق بها الحرف فأسكرني
لله درك مبدعة انت دوما ماشاء الله
ومدمنة انا على حرفك
دمت بالف خير وسعادة
ودام لنا نبضك


سعيدة بادمانك , لا تحرميني من مرورك .
تحية ود لعينيك.

علي أسعد أسعد
28-08-2007, 09:50 PM
حتى السيف كان كثيراً عليك ؟؟؟؟؟؟؟


يا ويلاه ماهذا التعبير الرائع


أنت زهرة فواحة في هذا العالم الصاخب


والقلم بين أصابعك مبارك

سمو الكعبي
29-08-2007, 01:10 PM
أنت
سمو
وكفى
وبك نعتز , ونحتفي
فعمي صباحات ورد
ومساءات نقاء
لك التحايا
صادحات بكل تقدير
يا درة البيان
وتاج الحروف

أستاذي:
مصافحتك الدائمة لحروفي ظلال وارفة لا أستغني عنها.
وديليق بحجم السماء وأكثر .

زياد السعودي
29-08-2007, 06:54 PM
سمو الكعبي
وصرخة مستحقة
كتابة من الداخل
بباذخ اللغة
وجزيل المعنى

سمو الكعبي
وحضور قوي
مرده ذهن وارف
مصقول

كل الود اديبتنا

وفاء شوكت خضر
29-08-2007, 07:44 PM
قد أقسم الحرف أن لا يكون ولاءه إلا لك ..
روعة كلم ، وجمال بيان ، وقوة مفردات ..
بوركت صاحبة يراع لا يخط إلا سامي الحرف ..

سمو الكعبي ما أرةعك وهذا النص ..

تقبلي تحيتي ومودتي ..

سهير ابراهيم
29-08-2007, 08:37 PM
ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري

سمو الكعبي
31-08-2007, 07:37 PM
بكِ يتشرف الحرف
وبكِ دوماً نسمو للكلمة الراقية
والهمسة العذبة الدافئة..
الغالية سمو الكعبي
يُقال أن الشجرة المثمرة تُرمى دوماً بالحجارة
فقرّي عيناً أخيتي
لأن ثمركِ قد ملأ حلوهُ حواسنا
حتى ارتوينا منه وما عدنا بحاجة لشرب الماء
تحية لبرائتكِ المتناهية
وأجمل باقة وردٍ لقلبكِ العذب


الأديبة الراقية : منى الخالدي .
امتنان لايحد , وشكر ٌ لا يُعد لك , فعندما تأتي شهادة الحق من الصادقين أمثالك , لايمكن لكلمة الباطل إلا أن تتصاغر أمامها فلا تتعدو عدوها .
هكذا أنت ِ أيتها الغالية , حق يتوهج يا ابنة الرافدين
تحياتي لك أدبية قُمرية .

أحمد الرشيدي
31-08-2007, 08:17 PM
أختي الأديبة سمو

من حق نصك هذا علي أن أمعن النظر فيه ، ولعلي أفعل قريبا - إن شاء الله .

حفظكِ الله ورعاكِ

عطاف سالم
01-09-2007, 05:03 AM
هم لا يريدونني أنا, وليس لهم بُغية أو مطمع بي ,فهم لا يرون في ّ إلا نكرةً سرقت قلب سيد المعارف وهازم المخاوف.
ولم يروا يوما أني جديرة بأن يرفعوا عليّ سيفا من سيوفهم , فقد ازدروني ورأوا بأني أقل من ذلك ,ولا أستحق من -وجهة نظرهم- أن يردوا المهالك .
هم يروني كعصفورة حلت على غصنك فَـشّـدتْ, فَرَاقَ شدوها لك, فاستعششت لها بيتا فيه,حتى أصبحت تقفز من غصن إلى غصن , وقد استكثروا علي أن أرقص في دوحتك, واستفيء بفيك.
لا أعلم لماذا أنكروا نسبي الممتد إلى آخر جد,ليضعوني في الحضيض, أ إلى هذه الدرجة لم أَبت في عيونهم كائنا سويّا , أَ لأني دخلت قلب سيدهم يا سيــدهم ؟؟.
أصبحت نكرة النكرة ,لا تُعرّف بمعرفة ,وليس لها اسم ولا صفة , فقد أعرض عني نُحاتهم فلم يروني صالحة حتى لجملة اعتراضية ,ونَحَتني نَحِاتُوهم بختم بخس دراهم معدودة , وأنا من أنا؟, ذات المعدن النفيس ,وكانوا فيّ من المُحقِرين .
أإلى هذه الدرجة مُسِخت حسناتي عندهم, لتَحُول إلى سيئات بحجم الجبال؟
ولما تراءوا أن خلاص قلبك مني مُحال,وأنه ضِربٌ من الخيال , بيتوا أمرا بليل غبت أنت فيه؛لحماية الديار وتأمين القفار,فأخذوني على حين غفلة مني في غفوة منام لي, أخذوني من ناصيتي وجروني من شعري – حتى الحبل استكثروه علي.
فحملوني وأظلموا الدنيا علي بعصابة أشد من سواد الليل ذاته, فبت لا أسمع إلا حسيس أصواتهم (أن احملوها على أسرع الجياد ,ولا تعطوها إلا القليل من الماء والزاد,واسرحوا بها إلى بلاد الروم أو الفرس, فبيعوها في أقرب سوق للنخاسة, بيعوها لأرذل القوم, ولا تأخذكم فيها رأفة ولا ذمة ).
وأتيت أنت يا سيدهم قبيل الفجر لتنظر إلي و-أنا كعادتي- وافقة أنتظرك عند الشق أُحييّ عزمك وشجاعتك, فيزول عنك التعب -يا متعبهم- إلا أنك لاحظت اختلاف العادة, وغياب من مشى في قلبك وسادهُ ,لتسأل فيُدّلس عليك , أنها انتظرت حتى أخذها النعاس, وبرد فيها الحماس, فنامت .
وبين مصدق ومكذب -لا بل بين مكذب ومكذب- أنت تأوي للفراش من التعب ,وتتُمتم لعل في الصبح خيرا .
حتى إذا استيقظت بحثتَ وبحثتَ فلم تجد, فردوا عليك قبل أن تسأل : (إنها هجرت الديار خيانة مع من أحبّته بعدك), وازدادوا في المكر فقالوا:" لعل ذاك صحيح:" ؛لتصبح أنت بين الشك والشك .
ليتهم عندما أحبوك رحموك وتركوك مع من رأيت معها راحتك .
ألا فليخسأ حب الظالمين .
وأبيت أنا في بيت قوم لِئام لا رحمةً ولا عزةً أسهر ليلي فأناجيك, وأُحمل النجوم أحلى أغانيك التي غنيتها لي ذات يوم ,إلا أنه من الدسيسة والمكر الذي بلغ بهم أن صّموا آذان النجم, وكسّروا جنحان الطير من أن أُحملها شيئا لك .
وتظل أنت تسأل فلا مجيب ,بل يحكون الأفك بعينه والكذب جميعه, ولست بمصغٍ لهم, ولو أصغى لهم من في القبور , إلا أن طول العهد يا صاحب الود جعلك تقول – وما أجمل رحمتك –: " لعل لها عُذرها" .
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم .


سمو / سيبقى لحرفك سموا فاتنا .. غارقا في الرفاعة والرقي
سعدت بالوقوف متأملة هنا على مشارف بيانك العجيب السائل فخامة وبلاغة ..
ساقتطع منه سلافته الأخيرة :

ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم

هنا سأرتمي ..... لقد سكرت , وإن من البيان لخمرا !
دمت بهذا الألق والسمو
محبتي أختلقها من روائع حرفك الجميل

منى الخالدي
01-09-2007, 04:06 PM
تم التثبيت من قبلي
احتفاءً بحرفكِ الشامخ يا سموّ

دمتِ بطيبٍ ونقاءٍ دائمين..

عتيق بن راشد الفلاسي
02-09-2007, 08:54 PM
ياللحب الصادق حينما يسمو بصاحبه إلى حد التنزيه عن نقص الدون ،وحضيض السوى،ويرتفع المحبوب في فكر حبيبه حتى يجله الآخر عن مماسة التراب ،وملاصقة الأرض ،وهاهي الفكرة تتضح في خاطرتك الجديدة هذه فتفلسف الحب فلسفة راقية رقي حرفك ،سامية سمو اسمك ،عالية علو فكرك ،جميلة جمال أدبك..لا لن تلامي أن جعلت من ذاتك نكرة ليس أمام معرفة بل سيد المعارف قاطبة ،فهو ولع الروح المحبة بمن تهوى وخاصة المرأة الناظرة إلى فارسها نظرة النبتة إلى غيثها ،والجواد إلى راكضه ..
سمو الكعبي يا علما في الأدب وسماه أزداد له كل يوم إكبارا وسموا..روضي الحرف ،وداعبي فينا أغوار الجرح لينزف إعجابا .

محمد إبراهيم الحريري
03-09-2007, 07:03 PM
الأديبة سمو
تحية طيبة
لا أدري سببا محض الحجة لوقوفي مرات في إثر عودة لنص يتفجر ألما ، ولكن أدري أني بقيت مشدوها بكل جارحة وجع إلى ما يشمله بغصة البوح .
تنهدت الأقلام ، وصعدت جبل الشهيق تتلوى من شدة الصبر على تحمل ما يجري ، وتنخر الظنون عظام التصبر ، ولكن يبدو أن عاصفة الألم اشد ، فيلقى اليراع على وسادة الحلم لعل أضغاث خيال مرت .
رجاء ليته يتحقق لكن أرى نزف الحقيقة ظاهر البيان ، يتلظى بالأمل الغادر ، وهل بقي لديك صبر يستطيع تحمل قلبا ؟
أرجو الله ذلك
نص نازف بالصراع بين واقع معاش ، وأحلام تقبع تحت شق خباء .
أحييك
أديبة حزينة هنا كلماتي

إكرامي قورة
03-09-2007, 07:15 PM
نص رائع بحق

مررت للقراءة فأسرني الأسلوب فإذا بي ألف خيط السرد حول ذائقتي

رائعة بحق

سلمت ودام الألق

تحياتي

سمو الكعبي
04-09-2007, 12:27 AM
سمو...
نص مفتوح يمتص جميع الاحتمالات ويطل على الفراغ المهيب مشعا بما يتوهج فيه من عامر القول .. وبديع الكلم.. ثمة وعي وادراك خلف هذا التسطير المتمرد على أصناف القول المجنسة..وثمة رؤية تهيم بالمتلقي الواعي اثناء المرور عليها..استحضرتني صور الانبياء..بالذات النبي يحيى..حيث تحاك حوله الدسائس.. وتتزين سالومي..وغريماتها..من اجل الايقاع به..ويوسف استحضرني..وووو...وكأني بمصير الصدق..والحب الصافي..البعيد عن الغريزية الحيوانية مصيره بين يدي شيوخ القبيلة وجبروت فرسانها.. واسلاك العقل المتحجر ابدا..انت لا..لانك لست من فلان..وتلك انها وان كانت غانية لابأس بها انها من العشيرة.
سمو
تبقين سامية
محبتي لك
جوتيار
الأستاذ جو :
لك قدرة في غوص النصوص تسبر قيعانها , فتُخرج الدر المكنون الذي يعجز صاحب البحر أن ياتي به .
بصيرتك نافذة , وحسك مُفعم بأدبيات الذوق , وناظرك يُكسب الحروف ألقا .
قراءة باذخة من أديب مُرهف .

زياد موسى العمار
04-09-2007, 03:29 PM
.
نكرة وسيد المعارف
الرائعة سمو الكعبي
قرأت هنا حرفاً أذهلني يا سمو
ليت هناك أبلغ من هذا القول لأقول.
تقديري لمن حرفها راق لي فأمتعني.
..........................................

خليل حلاوجي
04-09-2007, 04:06 PM
تتبعت سطورك الباهرة حرفا ً حرفاً ، فما عثرت على أي عثرة سوى سبقك الفاء للقاف ..
و-أنا كعادتي- وافقة أنتظرك ...
هههههههههه
نعم إنها كيبيوردية ...
عوفيت وبوركت أختنا الغالية واديبتنا الفاضلة

يسرى علي آل فنه
04-09-2007, 05:51 PM
هم لا يريدونني أنا, وليس لهم بُغية أو مطمع بي ,فهم لا يرون في ّ إلا نكرةً سرقت قلب سيد المعارف وهازم المخاوف.
ولم يروا يوما أني جديرة بأن يرفعوا عليّ سيفا من سيوفهم , فقد ازدروني ورأوا بأني أقل من ذلك ,ولا أستحق من -وجهة نظرهم- أن يردوا المهالك .
هم يروني كعصفورة حلت على غصنك فَـشّـدتْ, فَرَاقَ شدوها لك, فاستعششت لها بيتا فيه,حتى أصبحت تقفز من غصن إلى غصن , وقد استكثروا علي أن أرقص في دوحتك, واستفيء بفيك.
لا أعلم لماذا أنكروا نسبي الممتد إلى آخر جد,ليضعوني في الحضيض, أ إلى هذه الدرجة لم أَبت في عيونهم كائنا سويّا , أَ لأني دخلت قلب سيدهم يا سيــدهم ؟؟.
أصبحت نكرة النكرة ,لا تُعرّف بمعرفة ,وليس لها اسم ولا صفة , فقد أعرض عني نُحاتهم فلم يروني صالحة حتى لجملة اعتراضية ,ونَحَتني نَحِاتُوهم بختم بخس دراهم معدودة , وأنا من أنا؟, ذات المعدن النفيس ,وكانوا فيّ من المُحقِرين .
أإلى هذه الدرجة مُسِخت حسناتي عندهم, لتَحُول إلى سيئات بحجم الجبال؟
ولما تراءوا أن خلاص قلبك مني مُحال,وأنه ضِربٌ من الخيال , بيتوا أمرا بليل غبت أنت فيه؛لحماية الديار وتأمين القفار,فأخذوني على حين غفلة مني في غفوة منام لي, أخذوني من ناصيتي وجروني من شعري – حتى الحبل استكثروه علي.
فحملوني وأظلموا الدنيا علي بعصابة أشد من سواد الليل ذاته, فبت لا أسمع إلا حسيس أصواتهم (أن احملوها على أسرع الجياد ,ولا تعطوها إلا القليل من الماء والزاد,واسرحوا بها إلى بلاد الروم أو الفرس, فبيعوها في أقرب سوق للنخاسة, بيعوها لأرذل القوم, ولا تأخذكم فيها رأفة ولا ذمة ).
وأتيت أنت يا سيدهم قبيل الفجر لتنظر إلي و-أنا كعادتي- وافقة أنتظرك عند الشق أُحييّ عزمك وشجاعتك, فيزول عنك التعب -يا متعبهم- إلا أنك لاحظت اختلاف العادة, وغياب من مشى في قلبك وسادهُ ,لتسأل فيُدّلس عليك , أنها انتظرت حتى أخذها النعاس, وبرد فيها الحماس, فنامت .
وبين مصدق ومكذب -لا بل بين مكذب ومكذب- أنت تأوي للفراش من التعب ,وتتُمتم لعل في الصبح خيرا .
حتى إذا استيقظت بحثتَ وبحثتَ فلم تجد, فردوا عليك قبل أن تسأل : (إنها هجرت الديار خيانة مع من أحبّته بعدك), وازدادوا في المكر فقالوا:" لعل ذاك صحيح:" ؛لتصبح أنت بين الشك والشك .
ليتهم عندما أحبوك رحموك وتركوك مع من رأيت معها راحتك .
ألا فليخسأ حب الظالمين .
وأبيت أنا في بيت قوم لِئام لا رحمةً ولا عزةً أسهر ليلي فأناجيك, وأُحمل النجوم أحلى أغانيك التي غنيتها لي ذات يوم ,إلا أنه من الدسيسة والمكر الذي بلغ بهم أن صّموا آذان النجم, وكسّروا جنحان الطير من أن أُحملها شيئا لك .
وتظل أنت تسأل فلا مجيب ,بل يحكون الأفك بعينه والكذب جميعه, ولست بمصغٍ لهم, ولو أصغى لهم من في القبور , إلا أن طول العهد يا صاحب الود جعلك تقول – وما أجمل رحمتك –: " لعل لها عُذرها" .
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم .

سمو النبيلة

ماأكثر الهموم بسبب(هُم)

أولئك المتناسلون من رحم سوء الظن يحملون على عاتقهم

تلوين الحياة بلون الألم ويجتهدون في خلق الضلالات

ليخنقوا الفرح لكنهم لايفلحون مع من امتلك قلب المحبة النقية

تقديري لك ودمتِ بخير

سمو الكعبي
05-09-2007, 11:04 PM
حتى السيف كان كثيراً عليك ؟؟؟؟؟؟؟
يا ويلاه ماهذا التعبير الرائع
أنت زهرة فواحة في هذا العالم الصاخب
والقلم بين أصابعك مبارك

الأستاذ :علي أسعد أسعد
مرورك مُبارك على نصي , جعلت فيه عطرا فواحا من ذائقتك العِبقة .

دام الود .

سمو الكعبي
05-09-2007, 11:28 PM
سمو الكعبي
وصرخة مستحقة
كتابة من الداخل
بباذخ اللغة
وجزيل المعنى
سمو الكعبي
وحضور قوي
مرده ذهن وارف
مصقول
كل الود اديبتنا
الأستاذ زياد السعودي .
وأفضال جمة لا نحصيها , ومرور كريم كماء بارد مر ّ على شفاة ظمأ .
تجلّة وتقدير لك ولأدبك الجم .

سحر الليالي
08-09-2007, 12:02 PM
الغ ــاليه "سمو الكعبي":


حروفكـ دموع تنساب ...!!
سمو: ارتشفنا من حرفكـ الشهد حد الثماله...!!
سلمتـ
دمتـ ببسمه تحتضن روحكـ
لك ألف ياسمينة

سمو الكعبي
08-09-2007, 01:59 PM
قد أقسم الحرف أن لا يكون ولاءه إلا لك ..
روعة كلم ، وجمال بيان ، وقوة مفردات ..
بوركت صاحبة يراع لا يخط إلا سامي الحرف ..
سمو الكعبي ما أرةعك وهذا النص ..
تقبلي تحيتي ومودتي ..

الأستاذة : وفاء
مرورك في في وقت صيف , ودفء في ليلة شتاء , وألق جاء بعد بهوت .
كل الود والتقدير .

أحمد المنصوري
09-09-2007, 01:36 AM
وأنت سيدة الكلم والحرف يا ابنة الكعبي.
رائع بل هم نكرة محضة.
مودتي لك

مأمون المغازي
09-09-2007, 04:47 AM
أديبتنا : سمو الكعبي

هذا حرف قاسمكِ السمو ، فقد خطه قلمكِ من خلجاتكِ خالدًا ما شاء الله ، فهو حرف كنهر حين ينساب إمتاع عين ، وهو بحر إذا استحله الغواص باحثًا عن الكنز .

أبدعتِ معزوفة اللغة ، وجمال الزركشات ، وحملت الفضاء أنجم التفكر ، وكأن كل فقرة قصرٌ على ظهر نجم يبهر الناظرين تأملاً وتفكرًا .

أديبتنا

كل التقدير لكِ والتحايا .

مأمون

سمو الكعبي
09-09-2007, 10:24 PM
قد أقسم الحرف أن لا يكون ولاءه إلا لك ..
روعة كلم ، وجمال بيان ، وقوة مفردات ..
بوركت صاحبة يراع لا يخط إلا سامي الحرف ..
سمو الكعبي ما أرةعك وهذا النص ..
تقبلي تحيتي ومودتي ..

عزيزتي وفاء .
أي ألق يمر على حرفي ,وأنت تجرين ذائل أدبك وبلاغتك على حروفي الهزيلة ,لله درك من أدبية تمر على بور الكلام فتحيه.

سمو الكعبي
09-09-2007, 10:28 PM
ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري
سهير :
عبق مرورك , أريج حروفك .
كن بخير .

سمو الكعبي
09-09-2007, 10:32 PM
أختي الأديبة سمو
من حق نصك هذا علي أن أمعن النظر فيه ، ولعلي أفعل قريبا - إن شاء الله .
حفظكِ الله ورعاكِ

الأديب :
مازلت أنتظر هطول ديمتك ذات الوبل الأدبي , أنتظر العودة قريبا.

سمو الكعبي
21-09-2007, 05:51 AM
سمو / سيبقى لحرفك سموا فاتنا .. غارقا في الرفاعة والرقي
سعدت بالوقوف متأملة هنا على مشارف بيانك العجيب السائل فخامة وبلاغة ..
ساقتطع منه سلافته الأخيرة :
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم
هنا سأرتمي ..... لقد سكرت , وإن من البيان لخمرا !
دمت بهذا الألق والسمو
محبتي أختلقها من روائع حرفك الجميل
عزيزتي عطاف :
حقا كما قالوا : إن نصف اكتمال العمل الأدبي أن يجد قارئا واعيا, وما أسعدني بك من قارئة واعية ترى مابين السطور, وتستوعب النص والحرف , حقا ما أسعدني بك .
تحية لا تبلى ولا تنضب .

سمو الكعبي
21-09-2007, 06:02 AM
تم التثبيت من قبلي
احتفاءً بحرفكِ الشامخ يا سموّ
دمتِ بطيبٍ ونقاءٍ دائمين..


صاحبة اليد الطولى : منى الخالدي
كرم ومنة وتفضل لأختك الصغيرة التي لا تزال تحبو في رحاب الأدب أن تُثبت هذه الخاطرة .

سمو الكعبي
28-09-2007, 05:20 AM
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان , فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.

سمو الكعبي
28-09-2007, 05:28 AM
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .

سمو الكعبي
28-09-2007, 05:36 AM
ياللحب الصادق حينما يسمو بصاحبه إلى حد التنزيه عن نقص الدون ،وحضيض السوى،ويرتفع المحبوب في فكر حبيبه حتى يجله الآخر عن مماسة التراب ،وملاصقة الأرض ،وهاهي الفكرة تتضح في خاطرتك الجديدة هذه فتفلسف الحب فلسفة راقية رقي حرفك ،سامية سمو اسمك ،عالية علو فكرك ،جميلة جمال أدبك..لا لن تلامي أن جعلت من ذاتك نكرة ليس أمام معرفة بل سيد المعارف قاطبة ،فهو ولع الروح المحبة بمن تهوى وخاصة المرأة الناظرة إلى فارسها نظرة النبتة إلى غيثها ،والجواد إلى راكضه ..
سمو الكعبي يا علما في الأدب وسماه أزداد له كل يوم إكبارا وسموا..روضي الحرف ،وداعبي فينا أغوار الجرح لينزف إعجابا .


أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان ؟.
, فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم, بل -تبارك الخالق - عرّفتم النكرات في قاموس أدبكم الرفيع .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.

سمو الكعبي
28-09-2007, 05:39 AM
الأديبة سمو
تحية طيبة
لا أدري سببا محض الحجة لوقوفي مرات في إثر عودة لنص يتفجر ألما ، ولكن أدري أني بقيت مشدوها بكل جارحة وجع إلى ما يشمله بغصة البوح .
تنهدت الأقلام ، وصعدت جبل الشهيق تتلوى من شدة الصبر على تحمل ما يجري ، وتنخر الظنون عظام التصبر ، ولكن يبدو أن عاصفة الألم اشد ، فيلقى اليراع على وسادة الحلم لعل أضغاث خيال مرت .
رجاء ليته يتحقق لكن أرى نزف الحقيقة ظاهر البيان ، يتلظى بالأمل الغادر ، وهل بقي لديك صبر يستطيع تحمل قلبا ؟
أرجو الله ذلك
نص نازف بالصراع بين واقع معاش ، وأحلام تقبع تحت شق خباء .
أحييك
أديبة حزينة هنا كلماتي


الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .

سمو الكعبي
01-10-2007, 05:51 AM
نص رائع بحق
مررت للقراءة فأسرني الأسلوب فإذا بي ألف خيط السرد حول ذائقتي
رائعة بحق
سلمت ودام الألق
تحياتي

بل مروركم الكريم هو الذي يأسر السمو في أثواب الخجل , أيها الأديب.

سمو الكعبي
05-11-2007, 06:14 AM
.
نكرة وسيد المعارف
الرائعة سمو الكعبي
قرأت هنا حرفاً أذهلني يا سمو
ليت هناك أبلغ من هذا القول لأقول.
تقديري لمن حرفها راق لي فأمتعني.
..........................................

الاستاذ زياد :
بل حرفي المذهول بطيب مروركم الكريم , وأريج عبوركم العاطر

أنس إبراهيم
05-11-2007, 08:49 PM
جمالٌ على جمال
سمو على سمو
حرف على حرف

الله الله الله

رااااائع ومبهر

تحيتي

سمو الكعبي
13-11-2007, 10:15 PM
تتبعت سطورك الباهرة حرفا ً حرفاً ، فما عثرت على أي عثرة سوى سبقك الفاء للقاف ..
و-أنا كعادتي- وافقة أنتظرك ...
هههههههههه
نعم إنها كيبيوردية ...
عوفيت وبوركت أختنا الغالية واديبتنا الفاضلة


أستاذي:
نشتاق للتتبعك ولو كا لعثراتنا فالسمو بشر لايسلم , عُد أيها الكريم ولو كان تتبعا لأخطاءنا

مينا عبد الله
14-11-2007, 06:19 AM
الاديبة سمو الكعبي ..

مع حرفك وروعته .. تتيه الروح لتجد مستقرٍ لها هنا

تشدني بعمق كتاباتك .. بكل ما فيها

روعة الكلمة .. دقة المعاني .. رقي الاحساس ... سمو الذات ..... والكثير الكثير

احترامي وتقديري

ميـــــنا

د. سمير العمري
02-02-2008, 12:13 AM
نص وقعت عليه فرأيت فيه ما أعرف م ألق حرفك وحسن أدائك وإن استوقفني فيه عدة ملحوظات لا أحسب جلها إلا من السهو ، ولعلني ابتسمت لهذا الحلم الموغل في الذاتية حول سيدهم هذا الذي ما انشغلوا إلا بأن يحيطوه بالغواني ويغروه بالأماني.

لحرفك ألقه ورونقه لا فض فوك!


تحياتي