قل لي أحبــك

[عطاف سالم]

قل لي أحبك

قل لي أحبك..
كي أطير عن الدنى آفاقا وآفاقا ..
وأقطف من غلال العشق أشواقا وأتواقا ..
وينساب وردي من رحيق المزن طيوفا وعسجدا ولجينا ..
قلها ..
لأمسك داليات النجوم بيدي تضيء مدارج روحي , وأغرق في تهاويم الكرى الليلكي اللذائذ .. ويحتويني الحلم مرة هذيانا ..
قل لي أحبك..
كي أعبَ من السما رونق الصفو , وانطلاقات العبير, وخطوة الطير في رجفة الحبور وهمهمة الزقزقة .. وأعب منها نفحة الزرقة السماوية , ومسحة البدر وألقه المياس الغسق , وفزعة البرق في الليالي الممطرة الشتوية ..
وكي أسير على المدى مرفهة القلب ينساب من ولهي , ومن كفي أزاهير المنى , وقطرات التغني بمرشف الثغر المحلى ببوح الحب في زخمة النمير المعتق بورد الصبا , معشب حوله بنفسجات من الوله الرقيق التقطر ..
قلها ..
كي أغيب عن الوجود , وأسكن خلف الغيوب أرشف ماء الحياة الفريدة , حيث الطيوف حقيقة , وحيث الجداول تسيل بالأغنيات العتيقة , وحيث الروابي تهتز بالشوق وتنبت ألوانا من الزهر عجيبه ..
قل لي أحبك ..
كي أدندن بالأنفاس على مشارف النهارات في الليالي الطويلة , وأقرع بالأجراس على مشارف الأمنيات في المتاهات اللماعة اليتيمة , وكي أشقشق للطيور أحرف الوجد عذبة صداحة , مخرزة ترترا , مطرزة بالألق المشجر ولعا , فتميس من نفثة الروح في نفثات الصبح على أفنان تشبه التفاح حمرة , ورغبة , ومثالا ..
قلها ..
لطالما فرقتها مراشف الإشفاق , وأوتار الوتيرة الرتيبة ..
واجدبتها دلاء النبع البعيد قربا , بجوار واحاتنا المستديمة ..
ولطالما شقشقتها مسافة الإنتظار المعلق مخرزا يهتز .. يرجف في أركان التفرد بوحا , ونجوى , وفي نواحي أطلال التودد المستنير روحا , و هوى , ونشوى ..
قلها..........
لنشرد بها في غيابات الربيع , وغشقات الإخضرار , والإزهار ..
لنهرب بها من لفح التنظر, والتحير , ورشق التهدد , والتردد إلى مساحات الوجود الجميله حيث تورق الأشياء بالأضواء , والأنداء الرقيقة , ونسائم اللقاءات المعطرة الأنيقه ..
قل لي أحبك ..
كي تعيث وتعبث الأفراح في أضلاعي , ويناجي النيروز دمائي , ويهمس للحرف في أوردتي حبك الثائر الساجي ..
وكي يحلق الحسون على شفتي يقطف الحرف شهيا ..نديا.. أحمرا , ويتقافز العندليب على صدري يجني لوعة الحس بالإحساس , والصور , ويخطف روعة الأنفاس عند البوح بالوجدان كالطل في الشفق , والسحر
قلها ..
كي تنثال من رؤانا , ومن طوايا الإحساس في زوايانا ثارات من الشوق حميمة .. تخلق الوجود وجودا راقصا على أنغام اللهفة الشقية العنيدة , وبين أذرع الحياة الناعسة الندية الشفيفة ..
قل لي أحبك..
كي نغرق في أتون الفضاء البعيد , حيث الوجود الفريد , وحولنا مجرات من الحسن , واللألاء ترمق الخواطر فينا, ونغمز لها بأسرار السفر , والهجرة فيها ..
فلا حي ولا أحياء, ولا شيء ولا أشياء غير كلينا نلعب في الفضاء مع الكواكب والمجرة , ويزور هو المريخ , وأعود أنا الزهرة ..
ثم نغرب نحو المحيط الفسيح نلهث بالفرح , ونشهق بالمرح , ونسكر من نفحات السمو , وغيمات من الليلى , والتسري , والزهو ..
قلها ..
كي نستعيد الصياغة , ونختلق الصور , ونستقيد المعاني , ونستبدل اللغة بلهجاتنا , والنظم بأسلوبنا , والبيان بلهفاتنا, وأنفاسنا ..
وكي أصنع النثر منك درا وتبرا ..
وتصنع أنت القصيدة مني لحنا جديدا ..

[مازن سلام]

الأديبة الشاعرة السيدة عطاف سالم المحترمة

/// قل لي أحبك..
كي نغرق في أتون الفضاء البعيد , حيث الوجود الفريد , وحولنا مجرات من الحسن , واللألاء ترمق الخواطر فينا, ونغمز لها بأسرار السفر , والهجرة فيها ..
فلا حي ولا أحياء, ولا شيء ولا أشياء غير كلينا نلعب في الفضاء مع الكواكب والمجرة , ويزور هو المريخ , وأعود أنا الزهرة ..///

أيتها المتفرّدة بحروف من نور و ندى
ماذا أقول عن هذه العوالم و الأكوان الآسرة المحرِّرة
تمسكين بأيدينا قائلة : من هنا , مدن الروعة من هنا , تفضّلوا ,,, لا تخافوا و اشربوا فلا شيء ينضب هنا...
سيدتي
أنحني ـ بل أكثر ـ أمام إبداعك

كل التحية
مازن سلام

[د. سلطان الحريري]

ما أجمل المنى البريئة وهي تهمس في ذاكرة كل منا... بها نعشق المحال ، ونرحل في مدائن الخيال ..
نص متخم بالجمال ، ينوس بين الإغراق في التجربة الشعورية وبين التعبير عنها .
دخلتُ لجة التجربة كما لو أنني أعيشها واقعا، وهذا بحد ذاته مطلب عسير في أيامنا هذه .
الأخت الأديبة عطاف : لك خالص ودي وتقديري
همسة : الباء تدخل على اللغة في قولك : (ونستبدل اللغة بلهجاتنا ) .

[يسرى علي آل فنه]

عطاف أديبتنا الرقيقة العذبة

في همسك آفاق رؤى ساحرة لاينتهي مدى جمالها

كأن حبرها عطر وردة ساحرة

دام قلبك جنة حب أبدية ودمتِ مرهفة الشعور نقية

[حسنية تدركيت]

لي عودة غاليتي عطاف

[جوتيار تمر]

عطاف....
انها دعوة صريحة..بل جامحة..تناي الذات بها..من اجل اكمال الوجه الحقيقي للانسان..في كينونته الذاتية والذات الاخرى التي تعيها وتستوعب معالمها الوجدانية والوجودية في هذا الوجود..قل انت ..لاكون انا كما تقول ايضا وليس كما اريد انا فقط.. مزج بديع للانا في قالب الانا الاخرى..لخلق انا توحيدية صوفية المنبع والمنشأ..وروحية التوجه..ومادية الخلق والنتاج..هذه الدعوة صريحة جدا.. كاني بها تغير مجرى القدر نفسه..وترسم الحياة والدنيا..بالاخضر الربيعي..اذا بالاراجيح تطير..والنجمات تشهق وقمم الجبال تطرزها رفوف الزهر..اي حياة هذه التي انت تخلقينها..حياة ملونة نضرة يخلقها في نفس هذا الحب البديع.. فتخرجين الوانها وروعتها لتمازج الوجود العياني فتخلقين انت بذلك عالما اخرا.

دائما لنصوصك روعة الخروج عن المألوف..لكونها لاتعير التجنس ولاتخصص لمنطق ثابت..سائد..

محبتي لك
جوتيار

[د. عمر جلال الدين هزاع]

وماذا أقول ؟؟؟
,,,,,
آه من حرفك
حراق , خلاق ..
سأستمتع بها زمنًا
ثم أعود
فلك الود لحينها
موصولًا مع تقديري

[سهير ابراهيم]

كلماتك الحب الصافي
ومنتشية بالعبير
حروفك وسطورك راقية
احساسك رائع ومرهف
احترامي وتقديري

[وفاء شوكت خضر]

أيتها العطاف الأنيقة الحرف ..

ما أقول هنا في هذه الرائعة التي فاقت جمال الشعر والنثر ..
نفس معطر امتد على الحبال الصوتية نغما طربت له القلوب وتمايلت الرؤوس .
وثبت فوق الحروف أستنشق العطر وأتذوق الشهد ، وأقطف الورد طاقات تفتحت عشقا ..

لن اقول أكثر حتى لا أفسد هذا الجمال ..
فحروفي أمام هذه الرائعة نشاز .

أحييك على هذا الجمال الأخاذ .
وشكرا على رقة مشاعر أذابت منا القلوب طربا .

أنت نبضةالحب ورقة الهمس وعبير الزهر ..
أيتها المزنة اروينا من هذا الفيض الرائع ..

كل الحب وكل الود وطاقات الورد .

[خليل حلاوجي]

وقطرات التغني بمرشف الثغر المحلى ببوح الحب في زخمة النمير المعتق بورد الصبا

قلها

وسيحلق الحسون ... في ملكوت النقاء

[الصباح الخالدي]

قل لي :
أحبك ... نص رائع

[أحمد الرشيدي]

قل لي أحبك

قل لي أحبك..
كي أطير عن الدنى آفاقا وآفاقا ..
وأقطف من غلال العشق أشواقا وأتواقا ..
وينساب وردي من رحيق المزن طيوفا وعسجدا ولجينا ..
قلها ..
لأمسك داليات النجوم بيدي تضيء مدارج روحي , وأغرق في تهاويم الكرى الليلكي اللذائذ .. ويحتويني الحلم مرة هذيانا ..
قل لي أحبك..
كي أعبَ من السما رونق الصفو , وانطلاقات العبير, وخطوة الطير في رجفة الحبور وهمهمة الزقزقة .. وأعب منها نفحة الزرقة السماوية , ومسحة البدر وألقه المياس الغسق , وفزعة البرق في الليالي الممطرة الشتوية ..
وكي أسير على المدى مرفهة القلب ينساب من ولهي , ومن كفي أزاهير المنى , وقطرات التغني بمرشف الثغر المحلى ببوح الحب في زخمة النمير المعتق بورد الصبا , معشب حوله بنفسجات من الوله الرقيق التقطر ..
قلها ..
كي أغيب عن الوجود , وأسكن خلف الغيوب أرشف ماء الحياة الفريدة , حيث الطيوف حقيقة , وحيث الجداول تسيل بالأغنيات العتيقة , وحيث الروابي تهتز بالشوق وتنبت ألوانا من الزهر عجيبه ..
قل لي أحبك ..
كي أدندن بالأنفاس على مشارف النهارات في الليالي الطويلة , وأقرع بالأجراس على مشارف الأمنيات في المتاهات اللماعة اليتيمة , وكي أشقشق للطيور أحرف الوجد عذبة صداحة , مخرزة ترترا , مطرزة بالألق المشجر ولعا , فتميس من نفثة الروح في نفثات الصبح على أفنان تشبه التفاح حمرة , ورغبة , ومثالا ..
قلها ..
لطالما فرقتها مراشف الإشفاق , وأوتار الوتيرة الرتيبة ..
واجدبتها دلاء النبع البعيد قربا , بجوار واحاتنا المستديمة ..
ولطالما شقشقتها مسافة الإنتظار المعلق مخرزا يهتز .. يرجف في أركان التفرد بوحا , ونجوى , وفي نواحي أطلال التودد المستنير روحا , و هوى , ونشوى ..
قلها..........
لنشرد بها في غيابات الربيع , وغشقات الإخضرار , والإزهار ..
لنهرب بها من لفح التنظر, والتحير , ورشق التهدد , والتردد إلى مساحات الوجود الجميله حيث تورق الأشياء بالأضواء , والأنداء الرقيقة , ونسائم اللقاءات المعطرة الأنيقه ..
قل لي أحبك ..
كي تعيث وتعبث الأفراح في أضلاعي , ويناجي النيروز دمائي , ويهمس للحرف في أوردتي حبك الثائر الساجي ..
وكي يحلق الحسون على شفتي يقطف الحرف شهيا ..نديا.. أحمرا , ويتقافز العندليب على صدري يجني لوعة الحس بالإحساس , والصور , ويخطف روعة الأنفاس عند البوح بالوجدان كالطل في الشفق , والسحر
قلها ..
كي تنثال من رؤانا , ومن طوايا الإحساس في زوايانا ثارات من الشوق حميمة .. تخلق الوجود وجودا راقصا على أنغام اللهفة الشقية العنيدة , وبين أذرع الحياة الناعسة الندية الشفيفة ..
قل لي أحبك..
كي نغرق في أتون الفضاء البعيد , حيث الوجود الفريد , وحولنا مجرات من الحسن , واللألاء ترمق الخواطر فينا, ونغمز لها بأسرار السفر , والهجرة فيها ..
فلا حي ولا أحياء, ولا شيء ولا أشياء غير كلينا نلعب في الفضاء مع الكواكب والمجرة , ويزور هو المريخ , وأعود أنا الزهرة ..
ثم نغرب نحو المحيط الفسيح نلهث بالفرح , ونشهق بالمرح , ونسكر من نفحات السمو , وغيمات من الليلى , والتسري , والزهو ..
قلها ..
كي نستعيد الصياغة , ونختلق الصور , ونستقيد المعاني , ونستبدل اللغة بلهجاتنا , والنظم بأسلوبنا , والبيان بلهفاتنا, وأنفاسنا ..
وكي أصنع النثر منك درا وتبرا ..
وتصنع أنت القصيدة مني لحنا جديدا ..

ليس بغريب منك هذا الإبداع والجمال ، نص ضمخ بالخيال ، لا أعلم لِمَ حضرتني قصائد الشابي وأنا أقرأ هذا النص كأنهما يخرجان من مشكاة واحدة .

تحياتي وتقديري

[عطاف سالم]

الأديبة الشاعرة السيدة عطاف سالم المحترمة


/// قل لي أحبك..
كي نغرق في أتون الفضاء البعيد , حيث الوجود الفريد , وحولنا مجرات من الحسن , واللألاء ترمق الخواطر فينا, ونغمز لها بأسرار السفر , والهجرة فيها ..
فلا حي ولا أحياء, ولا شيء ولا أشياء غير كلينا نلعب في الفضاء مع الكواكب والمجرة , ويزور هو المريخ , وأعود أنا الزهرة ..///
أيتها المتفرّدة بحروف من نور و ندى
ماذا أقول عن هذه العوالم و الأكوان الآسرة المحرِّرة
تمسكين بأيدينا قائلة : من هنا , مدن الروعة من هنا , تفضّلوا ,,, لا تخافوا و اشربوا فلا شيء ينضب هنا...
سيدتي
أنحني ـ بل أكثر ـ أمام إبداعك
كل التحية

مازن سلام



أخي الأديب الفاضل السامي / مازن سلام
كم يسعدني أن تكون دوما المتلقي الأول لنصوصي فمثلك من القراء اللمع من يكتب له ويتأنق الحرف من أجله ..
أشكرك على كل ماتنثره هنا من انتشاءاتي لحرفي المتواضع ..
سيدي الراقي دمت بخير
ودامت على حس شعرك ونثرك زوايا الواحة
أحييك فوق أرضها من جديد
بوركت وبوركت انفاس حبرك وانفاسك

[عطاف سالم]

ما أجمل المنى البريئة وهي تهمس في ذاكرة كل منا... بها نعشق المحال ، ونرحل في مدائن الخيال ..
نص متخم بالجمال ، ينوس بين الإغراق في التجربة الشعورية وبين التعبير عنها .
دخلتُ لجة التجربة كما لو أنني أعيشها واقعا، وهذا بحد ذاته مطلب عسير في أيامنا هذه .
الأخت الأديبة عطاف : لك خالص ودي وتقديري
همسة : الباء تدخل على اللغة في قولك : (ونستبدل اللغة بلهجاتنا ) .


مرحبا بالأديب الراقي د/ سلطان الحريري
مرورك القيم هذا تزهر به اللغة ..
أشكرك على مااهرقته هنا من حبر أكن له كل تقدير واحترام ..
بارك الله فيك
أما ما المحت إليه فللأقلام عثرات يعثر بها القلب ..ولعلنا نتداركها دوما قبل ألا نتدارك بها

انفاسنا
تحيتي لك ولحضورك
كن بخير
وليحفظك الرحمن تعالى

[عطاف سالم]

عطاف أديبتنا الرقيقة العذبة



في همسك آفاق رؤى ساحرة لاينتهي مدى جمالها


كأن حبرها عطر وردة ساحرة



دام قلبك جنة حب أبدية ودمتِ مرهفة الشعور نقية



يمنى القلب / يسرى
حبيبتي الغالية
مرورك عادة يجدد النبض في قلبي وقلمي ..
تقبلي مشكاة حبي نوارة أبدا مضيئة وباقات من الشوق أبدا وهاجة
وأزاهير من الأقحوان دوما منثورة بين يديك فواحة
احبك:0014:
دمت لي هنا وهناك في قلبي بالجوار

[عطاف سالم]

لي عودة غاليتي عطاف


بانتظار عودتك أيتها الحسنية البهية على شفير من اللهب ..
احبك:0014:
ربي يحفظك ويرعاك

[عطاف سالم]

عطاف....

انها دعوة صريحة..بل جامحة..تناي الذات بها..من اجل اكمال الوجه الحقيقي للانسان..في كينونته الذاتية والذات الاخرى التي تعيها وتستوعب معالمها الوجدانية والوجودية في هذا الوجود..قل انت ..لاكون انا كما تقول ايضا وليس كما اريد انا فقط.. مزج بديع للانا في قالب الانا الاخرى..لخلق انا توحيدية صوفية المنبع والمنشأ..وروحية التوجه..ومادية الخلق والنتاج..هذه الدعوة صريحة جدا.. كاني بها تغير مجرى القدر نفسه..وترسم الحياة والدنيا..بالاخضر الربيعي..اذا بالاراجيح تطير..والنجمات تشهق وقمم الجبال تطرزها رفوف الزهر..اي حياة هذه التي انت تخلقينها..حياة ملونة نضرة يخلقها في نفس هذا الحب البديع.. فتخرجين الوانها وروعتها لتمازج الوجود العياني فتخلقين انت بذلك عالما اخرا.


دائما لنصوصك روعة الخروج عن المألوف..لكونها لاتعير التجنس ولاتخصص لمنطق ثابت..سائد..


محبتي لك

جوتيار



أخي الغالي / جوتيار
أيها الأديب الشامخ علو وتواضعا , والناقد الفاره حسا ولغة , والفيلسوف المبدع في فلسفته وتفاسيره ..
روحي تنحني امام تكهناتك لنصوصي ونبؤتك لها ..
كم تصدق دائما !
اشكرك بحجم روحك العاكفة على شواطيء الواحة تغزل الشمس ثم تهديها كسفا كسفا لكل فردا من افرادها ..
وأشكرك بحجم ريشتك السابحة في بحور الفنون الأدبية فتخرج لنا منها جواهرها تسطع كالفلق في وجوهنا ,,
شكرا لك لوجودك دوما ,, ولايفي الشكر بحقك
إنما لك دعوة في ظهر الغيب أن يحفظك ربي ويرعاك ويحقق لك كل الأحلام والمنى على درب مسعاك
كن بخير أخي العزيز
محبتي وكل تقديري واحترامي وتحاياي الفاخرة اللائقة بك

[عطاف سالم]

وماذا أقول ؟؟؟
,,,,,
آه من حرفك
حراق , خلاق ..
سأستمتع بها زمنًا
ثم أعود
فلك الود لحينها
موصولًا مع تقديري


الشاعر المرفهة بين يدى الشعر وأحضان اللغة / د. عمر جلال الدين هزاع
لا تقل شيئا ..
دع احرفي هي التي تقول لك :
أنك أنت الخلاق بتواضعك وأدبك ..
وأنت الحراق ببيانك الرقيق ..
أشكرك بحجمك
كن بخير
وبانتظار عودتك على شفير من اللهب.... وبفارغ السطر

[محمد إبراهيم الحريري]

الأديبة عطاف
تحية طيبة
ألحاح ، وبه رجاء وكبرياء ، وبينهما قلم يشبع نهم القارئ بكل ذائقة تراد ، فمنها ما يصلح لعطارة القلوب بلمسا ، ومنها للدهر ميزان عذوبة يصلح تحت ضغط قلبي دوما ، ومنها للبيان خرائد أدب .
نعم أيتها الأديبة
قل لي أحبك ، ويزهر الرببيع بعد يباس ، وتنطلق أراجيح الأطفال مغردة على سلاسل البيان أقصودة الأعياد بغير ميقاتها ، ولها تنحني أعناق اليمام رسائل شوق سماوي .
كم هي فاتنة تلك الكلمة ( الحب ) تشعل فتيل الذكريات ، وتشع بريقا في عيون الأقلام فتبحث عن وريقة تطايرت تحت تأثير حبوب الهيام ، لتخط عليها كليمات من نور .
تحياتي أديبة

[حسنية تدركيت]

ها أنا عدت بشوق كبير الى نصك المتوج بالجمال والرقة والعذوبة
وسيبقى شوقي متجددا لحرفك الجميل

[د. عمر جلال الدين هزاع]

تعالي يا سيدتي
أناجي حرفك المنثور هنا فلًّا و أقاحًا
ببعض شعري وأتذكر معك مقطعًا من قصيدة قديمة لي
عنوانها
( قالوا صبئت ) :
ـــــ

لَـــوْ عَـيَّـرُونِـي بالـهـيَـامِ فَـإِنَّــهُ=يَــا زَيْــنَ عَــارِ مُتَـيَّـمٍ مُـنْـذُ الأَزَلْ
لَــو شَـعْـوَذُوا أَوْ تَمْتَـمُـوا بِـطَـلاسِـمٍ=مِنْ ( نَسْرِهِمْ ) وَ ( يَغُوْثِهِمْ ) , أَوْ مِنْ ( هُبَلْ )
فَلَأَحْـطِـمَـنَّ جَــهَــارَةً أَصْـنَـامَـهُـمْ=وَ لَأَنْصُـرَنَّ حَبيبـتـي , مَهْـمَـا حَـصَـلْ
قَالُوا : ( صَبئْتَ ) , فَقُلْـتُ : ( رَبِّـيَ وَاحِـدٌ=هُـوَ أَوَّلٌ , هُـوَ آَخِـرٌ , هُـوَ لَـمْ يَـزَلْ )
لكنَّـنـي - وَ اللهِ - أَهْـواهَــا وَ لَـــمْ=يَجْنَـحْ هَواهَـا , لَا , وَ لَا قَلْـبـي أَضَــلْ
فَلَأَمْـكُـرَنْ , وَ أَكِـيْـدُ مَـكْـرَ عَـــداوَةٍ=وَ لَأَضْرِبَـنَّ بِحُبِّـهـا مَــنْ قَــدْ عَــذَلْ
فَـإِذا اسْتَحَـمَّـتْ فِــي مِـيـاهِ بُحَـيْـرَةٍ=فَلَأَشْرَبَ� �نْ حَـتَّـى أَرَى الـمَـاءَ اضْمَـحَـلْ
وَ إِذا تَــوَارَتْ فِــي ثَنَـايـا هَـضْـبَـةٍ=فَـلِأَجْـلِ عَيْنَيْـهـا سَأَقْـتَـلِـعُ الـجَـبَـلْ
وَ إِذا غَـمَـامُ الشِّـعْـرِ يَـوْمَـاً زَارَنِــي=فَلَأَكْتُـبَـ� �ْ فِيـهـا فَـرَائِـدَ مَــا هَـطَـلْ
وَ لَأَجْعَـلَـنَّ عَـبَـاقِـرَاً تَـرْنُــو لَـــهُ=حَـتَّـى يُـشَـاعَ بِــأَنَّ قَـارِئَـهُ انْـذَهَـلْ
وَ لَأَسْكُـبَـنَّ مِــنَ الـمِــدَادِ بُـحُــوْرَهُ=زُلْفَـى لِمَـا أُمِّـلْـتُ فِيْـمَـا لَــمْ أَنَــلْ
يـا قَـوْمُ إِنِّــي عَـاشِـقٌ , وَ حَبيبَـتـي=رَغْـمَ الأُنُـوفِ أُحِبُّهـا , رَغْــمَ الـجَـدَلْ
قَـدْ قُلْـتُ فِيـهـا بَــوْحَ قَـلْـبٍ هَـائِـمٍ=لَـمْ أَبْـغِ فِيْـهِ , لَا , وَ لَا شِعْـريْ خَـطَـلْ
أَمْشـي عَلـى قَلبـي وَ أَخْـطُـو نَحْـوَهـا=مَشَـيَ الفَـوارِسَ نحـوَ مَــوْتٍ مُحْتَـمَـلْ
إِنِّــيْ جَــوَادٌ جَـامِـحٌ ثَــارَتْ بِـــهِ=نَـارُ الـهَـوَى فَأَذَاعَـهـا لَـمَّـا صَـهَـلْ
وَ عَزِيْمَـتِـي الـنَّـوُّ الشَّـدِيْـدُ تَبَـخَّـرَتْ=أَضْحَـتْ تَخُـوْرُ بِجِسْـمِ صَـبٍّ قَـدْ نَـحَـلْ
فَأَنَـا الـذي تَخْـشـى الحَبيـبـةُ نَظْـرَتـي=بِـتُّ الحَرِيْـقَ بِجَمْـرِهـا لـمَّـا اشْتَـعَـلْ
أَدَّى الـفُـؤَادُ فَرِيْـضَـةً فِــيْ عِشْـقِـهـا=وَ ازْدَادَ نَـافِـلَـةً بِـــهِ لَـمَّــا نَـفَــلْ
وَ أَجَـابَ : ( إِنِّــيْ خَـافِـقٌ بِغَرَامِـهَـا )=فَأَقَـرَّ شِرْيَـانِـي الـجَـوَابَ لِـمَـا سَــأَلْ
إِنْ حَـرَّمَ الرَّحـمـنُ وَصْـلـيَ فَاشْـهَـدُوا=إِنِّـي لَهـا سَـاعٍ بِمَـا هُـوَ قَــدْ أَحَــلْ
وَ الأَرْضُ إِنْ وَقَـفَـتْ بِـوَجْــهِ لِقـائِـنـا=لَأُلَاقِيَـن� �َ حَبيبتـي - لَـوْ - فِـي ( زُحَـلْ )
ــــــ
لعلها تشفع لي في تأخري في العودة لمتصفحك الكريم
بوركت
بوركت
كم غمرتنا بالجمال
حتى بتنا نخشى على حروفنا أن تغرق في لجة حرفك الفتان
ولك التحايا

[عين الحياة]

الراقية دائما الاستاذه عطاف ..

حديثك لايمل

وبوحك له رونقُ خاص

بربك لم يعد لحروفي تواجد

وسط هذا الكم الجميل من اللغات

والمعاني الراقيه .،


دمت بكل حب

تقبل تواجدي و اعجابى ...

[عطاف سالم]

كلماتك الحب الصافي
ومنتشية بالعبير
حروفك وسطورك راقية
احساسك رائع ومرهف
احترامي وتقديري

غاليتي الحبيبة / سهير ابراهيم
هل تقبلي أن تلازمي حرفي لأنه يشتاقك ؟؟
أحبك:0014:

[عطاف سالم]

أيتها العطاف الأنيقة الحرف ..

ما أقول هنا في هذه الرائعة التي فاقت جمال الشعر والنثر ..
نفس معطر امتد على الحبال الصوتية نغما طربت له القلوب وتمايلت الرؤوس .
وثبت فوق الحروف أستنشق العطر وأتذوق الشهد ، وأقطف الورد طاقات تفتحت عشقا ..

لن اقول أكثر حتى لا أفسد هذا الجمال ..
فحروفي أمام هذه الرائعة نشاز .

أحييك على هذا الجمال الأخاذ .
وشكرا على رقة مشاعر أذابت منا القلوب طربا .

أنت نبضةالحب ورقة الهمس وعبير الزهر ..
أيتها المزنة اروينا من هذا الفيض الرائع ..
كل الحب وكل الود وطاقات الورد .

صدقيني ياوفائي الحبيبة أنك شذى نصوصي وتغريد حروفي ..
وأنك لمعة الحس في ثناياها ...
وشقشقة الأوراد على مراشفها ..
لأنت وربك .. نفث القريحة وهي تعتلج أحنائي ...
لكن أيكفيك من كل هذا أنك رفيفة النبض ونشوة الروح ..
أم يكفيك أني أحبك ؟:0014:

[عطاف سالم]

وقطرات التغني بمرشف الثغر المحلى ببوح الحب في زخمة النمير المعتق بورد الصبا

قلها

وسيحلق الحسون ... في ملكوت النقاء


أشكرك أخي الكريم الفاضل / خليل حلاوجي
على تواصلك مع نصوصي ...فأنت قلب ناصع وفكر ناطق
تقبل تقديري وإعتزازي بك
يحفظك ربي ويرعاك

[عطاف سالم]

قل لي :
أحبك ... نص رائع


يروق لي مرورك الزاكي ... أخي الكريم , والأديب القدير / الصباح الخالدي
أشكرك وتقبل أعتزازي بك وجل تقديري لك
كن بخير أخي الفاضل
يحفظك ربي ويرعاك

[عطاف سالم]

ليس بغريب منك هذا الإبداع والجمال ، نص ضمخ بالخيال ، لا أعلم لِمَ حضرتني قصائد الشابي وأنا أقرأ هذا النص كأنهما يخرجان من مشكاة واحدة .

تحياتي وتقديري

الأديب القدير , وأخي العزيز , رفيق حرفي / أحمد الرشيدي
والله إنه لشرف كبير جدا أن تعقد صلة بيني وبين الشابي يرحمه الله تعالى , إنه لشرف كسوتنيه لكن لاأدعيه ...
انتظر مني قريبا محبة في الشابي قصيدتي الجديدة أعارض فيها رائعته ( من أغاني الرعاة )
تقبل شكري المتوهج دوما إعترافا بفضلك وتفردك ..
كن بخير أخي ..
يحفظك ربي ويرعاك أينما كنت
تقديري وتحيتي واحترامي لك ولحرفك

[مأمون المغازي]

ليته لا يقولها

ليته لا يقولها ليبقى القلب بالطلب خفاقًا يحمل الجسد إلى عوالم الطير ويسكن النجوم ينظر للأرض من العلياء يبحث فيها عن العاشقين ليستمع أحاديثهم .
ليته لا يقولها فيخرج هذا البوح الذي لم تثنه الحواجز فانفجرت ينابيعه زلالاً يروي القلوب المتعطشات للحب وسير المحبات ، فالمرأة كائن كلما رواه الشوق وتمنى البوح باح برائع القول يسكبه في جرار أفواهها بريق النهار ، وأجسامها عناقيد فل .
ليته لا يقولها ، فقول المحب أحب تصريح ذاهب في مساحات أضيق وقول العين للعين لا يعرف الحد ، وانسجام الروح بالروح عالم محروس بالضياء .
ليته لا يقولها ليستمر هذا الخمر المسكر بحلو الكلام فياضًا على الصفحات نرتوي منه حينًا ونسكر في حلم كحلم العطاف يانعًا مثمر الزهرات .

أديبتنا عطاف سالم ،

لولا أني أكبل الحرف !

محبتي واحتراماتي

مأمون

[عطاف سالم]

الأديبة عطاف
تحية طيبة
ألحاح ، وبه رجاء وكبرياء ، وبينهما قلم يشبع نهم القارئ بكل ذائقة تراد ، فمنها ما يصلح لعطارة القلوب بلمسا ، ومنها للدهر ميزان عذوبة يصلح تحت ضغط قلبي دوما ، ومنها للبيان خرائد أدب .
نعم أيتها الأديبة
قل لي أحبك ، ويزهر الرببيع بعد يباس ، وتنطلق أراجيح الأطفال مغردة على سلاسل البيان أقصودة الأعياد بغير ميقاتها ، ولها تنحني أعناق اليمام رسائل شوق سماوي .
كم هي فاتنة تلك الكلمة ( الحب ) تشعل فتيل الذكريات ، وتشع بريقا في عيون الأقلام فتبحث عن وريقة تطايرت تحت تأثير حبوب الهيام ، لتخط عليها كليمات من نور .
تحياتي أديبة

لله درك من أديب يفتتن به البيان ويميس به الخيال طربا ..
تظل كلماتك مرجعا لطالب أدب يستقي منها مصابيح ابداع فريد ..
دائما ماتنثر حرفا سرمديا عالقا على ضفاف أسطري المتعطشة لإبداع متميز تخطو على أثره علها تلتمس بعض آثار درره المتساقطة على طريقه ..
تحية لك طيبة مطيبة أستاذي الأديب الفاضل / محمد الحريري
أدامك الله وأعزك
كل التقدير والإحترام والتحايا الصادقة التي لاتنضب
حفظك الله ورعاك وعافاك

[عطاف سالم]

ها أنا عدت بشوق كبير الى نصك المتوج بالجمال والرقة والعذوبة
وسيبقى شوقي متجددا لحرفك الجميل


أيتها الحسنية البهية
دعي الشوق لي وأنا أنتظر عودتك الجميلة ياسيدة روحي وليلكة قلبي
دمت بجواري أنيسة النفس والحرف
محبتي ياغالية
يحفظك ربي ويسعدك

[هشام عزاس]

قلها ..
كي نستعيد الصياغة , ونختلق الصور , ونستقيد المعاني , ونستبدل اللغة بلهجاتنا , والنظم بأسلوبنا , والبيان بلهفاتنا, وأنفاسنا ..
وكي أصنع النثر منك درا وتبرا ..
وتصنع أنت القصيدة مني لحنا جديدا ..

و أي صياغة أجمل من التي أرى و أي لحن قصيدة سيصنعها أمام ألحانك العذبة الفائقة الجمال
أيتها المورقة شذاك في كل مرة يتجدد
اكليل يغلف قلبك
هشام

[عطاف سالم]

تعالي يا سيدتي
أناجي حرفك المنثور هنا فلًّا و أقاحًا
ببعض شعري وأتذكر معك مقطعًا من قصيدة قديمة لي
عنوانها
( قالوا صبئت ) :
ـــــ

لَـــوْ عَـيَّـرُونِـي بالـهـيَـامِ فَـإِنَّــهُ=يَــا زَيْــنَ عَــارِ مُتَـيَّـمٍ مُـنْـذُ الأَزَلْ
لَــو شَـعْـوَذُوا أَوْ تَمْتَـمُـوا بِـطَـلاسِـمٍ=مِنْ ( نَسْرِهِمْ ) وَ ( يَغُوْثِهِمْ ) , أَوْ مِنْ ( هُبَلْ )
فَلَأَحْـطِـمَـنَّ جَــهَــارَةً أَصْـنَـامَـهُـمْ=وَ لَأَنْصُـرَنَّ حَبيبـتـي , مَهْـمَـا حَـصَـلْ
قَالُوا : ( صَبئْتَ ) , فَقُلْـتُ : ( رَبِّـيَ وَاحِـدٌ=هُـوَ أَوَّلٌ , هُـوَ آَخِـرٌ , هُـوَ لَـمْ يَـزَلْ )
لكنَّـنـي - وَ اللهِ - أَهْـواهَــا وَ لَـــمْ=يَجْنَـحْ هَواهَـا , لَا , وَ لَا قَلْـبـي أَضَــلْ
فَلَأَمْـكُـرَنْ , وَ أَكِـيْـدُ مَـكْـرَ عَـــداوَةٍ=وَ لَأَضْرِبَـنَّ بِحُبِّـهـا مَــنْ قَــدْ عَــذَلْ
فَـإِذا اسْتَحَـمَّـتْ فِــي مِـيـاهِ بُحَـيْـرَةٍ=فَلَأَشْرَبَ� �نْ حَـتَّـى أَرَى الـمَـاءَ اضْمَـحَـلْ
وَ إِذا تَــوَارَتْ فِــي ثَنَـايـا هَـضْـبَـةٍ=فَـلِأَجْـلِ عَيْنَيْـهـا سَأَقْـتَـلِـعُ الـجَـبَـلْ
وَ إِذا غَـمَـامُ الشِّـعْـرِ يَـوْمَـاً زَارَنِــي=فَلَأَكْتُـبَـ� �ْ فِيـهـا فَـرَائِـدَ مَــا هَـطَـلْ
وَ لَأَجْعَـلَـنَّ عَـبَـاقِـرَاً تَـرْنُــو لَـــهُ=حَـتَّـى يُـشَـاعَ بِــأَنَّ قَـارِئَـهُ انْـذَهَـلْ
وَ لَأَسْكُـبَـنَّ مِــنَ الـمِــدَادِ بُـحُــوْرَهُ=زُلْفَـى لِمَـا أُمِّـلْـتُ فِيْـمَـا لَــمْ أَنَــلْ
يـا قَـوْمُ إِنِّــي عَـاشِـقٌ , وَ حَبيبَـتـي=رَغْـمَ الأُنُـوفِ أُحِبُّهـا , رَغْــمَ الـجَـدَلْ
قَـدْ قُلْـتُ فِيـهـا بَــوْحَ قَـلْـبٍ هَـائِـمٍ=لَـمْ أَبْـغِ فِيْـهِ , لَا , وَ لَا شِعْـريْ خَـطَـلْ
أَمْشـي عَلـى قَلبـي وَ أَخْـطُـو نَحْـوَهـا=مَشَـيَ الفَـوارِسَ نحـوَ مَــوْتٍ مُحْتَـمَـلْ
إِنِّــيْ جَــوَادٌ جَـامِـحٌ ثَــارَتْ بِـــهِ=نَـارُ الـهَـوَى فَأَذَاعَـهـا لَـمَّـا صَـهَـلْ
وَ عَزِيْمَـتِـي الـنَّـوُّ الشَّـدِيْـدُ تَبَـخَّـرَتْ=أَضْحَـتْ تَخُـوْرُ بِجِسْـمِ صَـبٍّ قَـدْ نَـحَـلْ
فَأَنَـا الـذي تَخْـشـى الحَبيـبـةُ نَظْـرَتـي=بِـتُّ الحَرِيْـقَ بِجَمْـرِهـا لـمَّـا اشْتَـعَـلْ
أَدَّى الـفُـؤَادُ فَرِيْـضَـةً فِــيْ عِشْـقِـهـا=وَ ازْدَادَ نَـافِـلَـةً بِـــهِ لَـمَّــا نَـفَــلْ
وَ أَجَـابَ : ( إِنِّــيْ خَـافِـقٌ بِغَرَامِـهَـا )=فَأَقَـرَّ شِرْيَـانِـي الـجَـوَابَ لِـمَـا سَــأَلْ
إِنْ حَـرَّمَ الرَّحـمـنُ وَصْـلـيَ فَاشْـهَـدُوا=إِنِّـي لَهـا سَـاعٍ بِمَـا هُـوَ قَــدْ أَحَــلْ
وَ الأَرْضُ إِنْ وَقَـفَـتْ بِـوَجْــهِ لِقـائِـنـا=لَأُلَاقِيَـن� �َ حَبيبتـي - لَـوْ - فِـي ( زُحَـلْ )
ــــــ
لعلها تشفع لي في تأخري في العودة لمتصفحك الكريم
بوركت
بوركت
كم غمرتنا بالجمال
حتى بتنا نخشى على حروفنا أن تغرق في لجة حرفك الفتان
ولك التحايا


أيها الشاعر البليغ البديع الجميل / د. عمر جلال
إذا كان حرفي المنثور من فل وريحان فما عساي أن أقول هنا عن حرفك المنثور والمنظوم معا
لله درك
وكأنك تغزل الحرف العربي سندسا يرف نسيما وألقا وروعة وبيانا بين يديك ويطيش في أنحاء قلبك احساسا صادقا في عفوية وبساطة مزجاة دون كد أو معاناة
أشكر لك هذا الفيض الشعري العذب البديع الذي أكرمتني به فازدان حرفي جمالا وجلالا فوق ماوصفت وأكثر
أكرر لك شكري وتقديري واحترامي
تظل شاعرا متفردا ورائعا ومبدعا متمكنا من الحرف ومعناه وظلاله وقالبه!
بارك الله فيك قلبا وقلما
وعيدك مبارك وسعيد وكل عام وأنت بألف خير

[سحر الليالي]

الغ ــاية " عطاف"

نبضك لا يزال يكتب بــ بذخ...!!رائعة وأكثر...!!

حلقت بكل حرف هنا...!!!

سلمت ودمت ـبــ حب

لك ودي وتراتيل ورد

[عطاف سالم]

الراقية دائما الاستاذه عطاف ..
حديثك لايمل
وبوحك له رونقُ خاص
بربك لم يعد لحروفي تواجد
وسط هذا الكم الجميل من اللغات
والمعاني الراقيه .،
دمت بكل حب
تقبلي تواجدي و اعجابى ...


عين الحياة
أسعد بالحضور أيما سعادة ..
ولو كان التوقيع اسمك فهذا كافيا
بوركت وبورك يراعك
أشكر لك جميل اطلالتك وجميل سطورك
تحيتي وتقديري واعتزازي بك وبحرفك

[ياسمينا مسلمة]

الأديبة الفاضلة / عطاف سالم
أتابع في صمت همساتك .. لأتعلم من تلك المدرسة
فعزفك يسكن أذني وأنا ارحب بهذا الطرب الأصيل

قل لى أحبك ...
فالموت سكن فى روحي الساكنة فى هذا الجسد البالي
وإن سمعت كلماتك قد تطير من جديد لتعبث بألحاني وأشعاري
قل لي أحبك ..
فهمسك يعني لي الحياة مهما بلغت الأيام عندى والليالي
فالسحر يكن في بضع كلمات تحي الموتى بها ولا تبالي

أفبلي بعثراتى المتواضعة
خالص تقديري لكِ واعجابي بروحك الشفافة

أختك

ياسمينــــــــا

[مينا عبد الله]

عطاف ..ما أجمل هذا العزف الذي اسمعه هنا مع نسائم الفجر وسكونه هنا

مودتي

ميــــــنا

[عصام عبد الحميد]

الأديبة المبهرة عطاف
لو تأذنين ياسيدتى بالمرور على هذا الوهج...
والتحليق معه بعيدا...
لقد شعرت بأن حروفك قد تحولت لجناحين...
وأخذتنى هناك...
بعيدا...
فى عوالم من المشاعر الإنسانية نفتقدها...
عوالم من الأحلام الجميلة...
نعم عطاف... لقد حلقت هناك... وسبحت فى أجواء حروفك المضيئة... وغرقت فى انوارها الحنونة...
قل لى أحبك...
نص لو تدلى على صخرة... لدبت فيها الروح وقالت... أحبك...
من يجرؤ على الامتناع... وقد شكلت الحروف وجدانه تشكيلا جديدا فأضحى لايعيش إلا بالحب...

عطاف تكتب بتمكن لاحدود له...
الحروف تحبها فتترك نفسها لأناملها تشكلها كما تشاء...
لأنها ... الحروف... تعلم تماما أنه بين مشاعر مرهفة عالية الحس والشعور ستشكلها فى أروع وأبهى ماتتمنى...
عطاف... موهبة حقيقية... تمتلك أدوات تستطيع بها تشكيل وجدان القارئ بلا تصنع ولا زيف...
عطاف... رفقا بنا...

[عطاف سالم]

ليته لا يقولها
ليته لا يقولها ليبقى القلب بالطلب خفاقًا يحمل الجسد إلى عوالم الطير ويسكن النجوم ينظر للأرض من العلياء يبحث فيها عن العاشقين ليستمع أحاديثهم .
ليته لا يقولها فيخرج هذا البوح الذي لم تثنه الحواجز فانفجرت ينابيعه زلالاً يروي القلوب المتعطشات للحب وسير المحبات ، فالمرأة كائن كلما رواه الشوق وتمنى البوح باح برائع القول يسكبه في جرار أفواهها بريق النهار ، وأجسامها عناقيد فل .
ليته لا يقولها ، فقول المحب أحب تصريح ذاهب في مساحات أضيق وقول العين للعين لا يعرف الحد ، وانسجام الروح بالروح عالم محروس بالضياء .
ليته لا يقولها ليستمر هذا الخمر المسكر بحلو الكلام فياضًا على الصفحات نرتوي منه حينًا ونسكر في حلم كحلم العطاف يانعًا مثمر الزهرات .
أديبتنا عطاف سالم ،
لولا أني أكبل الحرف !
محبتي واحتراماتي
مأمون


أستاذ الحرف البديع / مأمون المغازي
كم يشرف حرفي البسيط بحضورك الممتليء روعة وبهاء مستبدا بأسطر ضعيفة متوانية
ثق أن تعليقك هذا قطعة نثرية أتملأ بها وأشعر حقا أن منثورك هذا بدا لي وكأنه يكشف سرا من أسرار وجدي
قراءة نافذة تتوارى منها أحرفي خجلا
ليته لايقولها !
ما أبلغك !
لكن لوقالها مرات عدة ستنسى المرأة بطبعها أنه قالها أصلا لذا تحتاجها في كل مرة كي تكتب ماتكتب .
تحيتي أيها الأديب والناقد الرائع تحية تفوق الشمس وهجا وألقا
وتقديرا واحتراما يفوق حدود الكون سعهة ومساحة
أشكرك جدا بحجم نفث الأحرف الساحرة بين يديك عجينة بضة تشكلها كيف تكون
دمت رائعا وأديبا باذخا فاخرا
كن بخير
يحفظك ربي ويرعاك أبدا

[عطاف سالم]

قلها ..
كي نستعيد الصياغة , ونختلق الصور , ونستقيد المعاني , ونستبدل اللغة بلهجاتنا , والنظم بأسلوبنا , والبيان بلهفاتنا, وأنفاسنا ..
وكي أصنع النثر منك درا وتبرا ..
وتصنع أنت القصيدة مني لحنا جديدا ..
و أي صياغة أجمل من التي أرى و أي لحن قصيدة سيصنعها أمام ألحانك العذبة الفائقة الجمال
أيتها المورقة شذاك في كل مرة يتجدد
اكليل يغلف قلبك
هشام


أيها الهشام الرفيع الأدب والبيان
أشكر لك دوما كرم حضورك وبهاء سطورك
لك التقدير كله وجل الوفاء وأبر الصدق وأخلص الدعاء
تحياتي لك أبعثها مكللة بأكاليل من أزاهير الأقحوان
حفظك الله من كل سوء وبارك فيك

[عطاف سالم]

الغ ــاية " عطاف"
نبضك لا يزال يكتب بــ بذخ...!!رائعة وأكثر...!!
حلقت بكل حرف هنا...!!!
سلمت ودمت ـبــ حب
لك ودي وتراتيل ورد

ولك القلب ياغالية , وإنه وربك لقليلٌ عليك
سلمت لي ودمت
يحفظك الرحمن تعالى لي ويرعاك ويبارك فيك
لاحرمتك ولاعدمتك ولاحرمت حرفك وطلته البهية ولاعدمته ...
كوني بألف خير ياسحر الحب والطهر والنبل والجمال والبهاء