مشاهدة النسخة كاملة : هذا الرجل ...........الذى عرف معنى الحب
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يا وطنى الغالى.....
يا دم كل شهيد .......
يا كل العرب ...............
يا قلبى المفطور على حب الوطن .........
الى كل من يحب الوطن .....
الى كل من يجرى فى عروقه دم عربى وليس شراب مسكر
ولا مخدر ...............
اليكم جميعا ....... رجل عرف معنى الحب
الحب الحقيقى
ثم الى الوطن الشهيد على ايادى حكامه
الى حنظلة ...... المحزون
..............ناجى العلى.................
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:29 PM
وصرخة اخرى لناجى العلى
عل احد يسمع ............
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:32 PM
وصرخة ثالثة
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:34 PM
والى قلب الوطن الصورة التى استشهد من اجلها
وتليها قصيدة
ابن فلسطين
05-09-2003, 10:39 PM
هذا هو قدر شعب فلسطين .... هو دائما يدفع ثمنا لعزته وإخلاصه ..... كما هو الرشاش أسلوب مقاومة كانت ريشة الفنان ناجي العلي التي تعبر عن ماساة شعب شرد ودمر..... ليس لنا الا أن نعظم شهيدنا العلي ودماؤه لعنة تطارد القتلة الخونة ...
http://www.najialali.net/whonaji_1.html
وهذا موقع للفنان يشهد بروعة ما رسمت ريشته
فاستمري ثورة الحق
فما النصر الا صبر ساعة
تحية لك اختي اميمة
ابن فلسطين
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:41 PM
وهذا موعد الشاعر المناضل
احمد مطر
كتبها حزنا على ناجى العلى
ما أصعب الكلام ( إلى ناجي العلي) جديد
هذه القصيدة التي كتبها الشاعر احمد مطر في رفيق دربه الرسام / ناجي العلي .. بعد اغتياله ....
ِشكراً على التأبينِ والإطراءِ
يا معشرَ الخطباء والشعراءِ
شكراً على ما ضاعَ من أوقاتكم
في غمرةِ التدبيـج والإنشاءِ
وعلى مدادٍ كان يكفي بعضُـه
أن يُغرِقَ الظلماءَ بالظلماءِ
وعلى دموعٍ لو جَـرتْ في البيدِ
لانحلّـتْ وسار الماءُ فوق الماءِ
وعواطفٍ يغـدو على أعتابها
مجنونُ ليلى أعقـلَ العقلاءِ
وشجاعـةٍ باسم القتيلِ مشيرةٍ
للقاتلين بغيرِما أسمـاءِ
شكراً لكم، شكراً، وعفواً إن أنا
أقلعتُ عن صوتي وعن إصغائي
عفواً، فلا الطاووس في جلدي ولا
تعلو لساني لهجةُ الببغاءِ
عفواً، فلا تروي أساي قصيدةٌ
إن لم تكن مكتوبةً بدمائي
عفواً، فإني إن رثيتُ فإنّما
أرثي بفاتحة الرثاء رثائي
عفواً، فإني مَيِّتٌ يا أيُّها
الموتى، وناجي آخر الأحياء !
***
"ناجي العليُّ" لقد نجوتَ بقدرةٍ
من عارنا، وعلَوتَ للعلياءِ
إصعـدْ، فموطنك السّماءُ، وخلِّنا
في الأرضِ، إن الأرضَ للجبناءِ
للمُوثِقينَ على الّرباطِ رباطَنا
والصانعينَ النصرَ في صنعاءِ
مِمّن يرصّونَ الصُّكوكَ بزحفهم
ويناضلونَ برايةٍ بيضاءِ
ويُسافِحونَ قضيّةً من صُلبهم
ويُصافحونَ عداوةَ الأعداءِ
ويخلِّفون هزيمةً، لم يعترفْ
أحدٌ بها.. من كثرة الآباءِ !
إصعَـدْ فموطنك المُـرّجَى مخفرٌ
متعددُ اللهجات والأزياءِ
للشرطة الخصيان، أو للشرطة
الثوار، أو للشرطة الأدباءِ
أهلِ الكروشِ القابضين على القروشِ
من العروشِ لقتل كلِّ فدائي
الهاربين من الخنادق والبنادق
للفنادق في حِمى العُملاءِ
القافزين من اليسار إلى اليمين
إلى اليسار إلى اليمين كقفزة الحِرباءِ
المعلنين من القصورِ قصورَنا
واللاقطين عطيّةَ اللقطاءِ
إصعدْ، فهذي الأرض بيتُ دعارةٍ
فيها البقاءُ معلّقٌ ببغاءِ
مَنْ لم يمُت بالسيفِ مات بطلقةٍ
من عاش فينا عيشة الشرفاء
ماذا يضيرك أن تُفارقَ أمّةً
ليست سوى خطأ من الأخطاءِ
رملٌ تداخلَ بعضُهُ في بعضِهِ
حتى غدا كالصخرة الصمّاءِ
لا الريحُ ترفعُها إلى الأعلى
ولا النيران تمنعها من الإغفاءِ
فمدامعٌ تبكيك لو هي أنصفتْ
لرثتْ صحافةَ أهلها الأُجراءِ
تلك التي فتحَتْ لنَعيِكَ صدرَها
وتفنّنت بروائعِ الإنشاءِ
لكنَها لم تمتلِكْ شرفاً لكي
ترضى بنشْرِ رسومك العذراءِ
ونعتك من قبل الممات، وأغلقت
بابَ الرّجاءِ بأوجُهِ القُرّاءِ
وجوامعٌ صلّت عليك لو انّها
صدقت، لقرّبتِ الجهادَ النائي
ولأعْلَنَتْ باسم الشريعة كُفرَها
بشرائع الأمراءِ والرؤساءِ
ولساءلتهم: أيُّهمْ قد جاءَ
مُنتخَباً لنا بإرادة البُسطاء ؟
ولساءلتهم: كيف قد بلغوا الغِنى
وبلادُنا تكتظُّ بالفقراء ؟
ولمنْ يَرصُّونَ السلاحَ، وحربُهمْ
حبٌ، وهم في خدمة الأعداءِ ؟
وبأيِّ أرضٍ يحكمونَ، وأرضُنا
لم يتركوا منها سوى الأسماءِ ؟
وبأيِّ شعبٍ يحكمونَ، وشعبُنا
متشعِّبٌ بالقتل والإقصاءِ
يحيا غريبَ الدارِ في أوطانهِ
ومُطارَداً بمواطنِ الغُرباء ؟
لكنّما يبقى الكلامُ مُحرّراً
إنْ دارَ فوقَ الألسنِ الخرساءِ
ويظلُّ إطلاقُ العويلِ محلّلاً
ما لم يمُسَّ بحرمة الخلفاءِ
ويظلُّ ذِكْرُكَ في الصحيفةِ جائزاً
ما دام وسْـطَ مساحةٍ سوداءِ
ويظلُّ رأسكَ عالياً ما دمتَ
فوق النعشِ محمولاً إلى الغبراءِ
وتظلُّ تحت "الزّفـتِ" كلُّ طباعنا
ما دامَ هذا النفطُ في الصحراءِ !
***
القاتلُ المأجورُ وجهٌ أسودٌ
يُخفي مئاتِ الأوجه الصفراءِ
هي أوجهٌ أعجازُها منها استحتْ
والخِزْيُ غطَاها على استحياءِ
لمثقفٍ أوراقُه رزمُ الصكوكِ
وحِبْرُهُ فيها دمُ الشهداء
ولكاتبٍ أقلامُهُ مشدودةٌ
بحبال صوت جلالةِ الأمراء
ولناقدٍ "بالنقدِ" يذبحُ ربَّهُ
ويبايعُ الشيطانَ بالإفتاءِ
ولشاعرٍ يكتظُّ من عَسَـلِ النعيمِ
على حسابِ مَرارةِ البؤساءِ
ويَجـرُّ عِصمتَه لأبواب الخَنا
ملفوفةً بقصيدةٍ عصماءِ !
ولثائرٍ يرنو إلى الحريّةِ
الحمراءِ عبرَ الليلةِ الحمراءِ
ويعومُ في "عَرَقِ" النضالِ ويحتسي
أنخابَهُ في صحَة الأشلاءِ
ويكُفُّ عن ضغط الزِّنادِ مخافةً
من عجز إصبعه لدى "الإمضاءِ" !
ولحاكمٍ إن دقَّ نورُ الوعْي
ظُلْمَتَهُ، شكا من شدَّةِ الضوضاءِ
وَسِعَتْ أساطيلَ الغُزاةِ بلادُهُ
لكنَها ضاقتْ على الآراءِ
ونفاكَ وَهْـوَ مُخَـمِّنٌ أنَّ الرَدى
بك مُحْدقُ، فالنفيُ كالإفناءِ !
الكلُّ مشتركٌ بقتلِكَ، إنّما
نابت يَدُ الجاني عن الشُّركاءِ
***
ناجي. تحجّرتِ الدموعُ بمحجري
وحشا نزيفُ النارِ لي أحشائي
لمّا هويْتَ هَويتَ مُتَّحـدَ الهوى
وهويْتُ فيك موزَّعَ الأهواءِ
لم أبكِ، لم أصمتْ، ولم أنهضْ
ولم أرقدْ، وكلّي تاهَ في أجزائي
ففجيعتي بك أنني.. تحت الثرى
روحي، ومن فوقِ الثرى أعضائي
أنا يا أنا بك ميتٌ حيٌّ
ومحترقٌ أعدُّ النارَ للإطفاءِ
برّأتُ من ذنْبِ الرِّثاء قريحتي
وعصمتُ شيطاني عن الإيحاءِ
وحلفتُ ألا أبتديك مودِّعاً
حتى أهيِّئَ موعداً للقاءِ
سأبدّلُ القلمَ الرقيقَ بخنجرٍ
والأُغنياتِ بطعنَـةٍ نجلاءِ
وأمدُّ رأسَ الحاكمينََ صحيفةً
لقصائدٍ.. سأخطُّها بحذائي
وأضمُّ صوتكَ بذرةً في خافقي
وأصمُّهم في غابة الأصداءِ
وألقِّنُ الأطفالَ أنَّ عروشَهم
زبدٌ أٌقيمَ على أساس الماءِ
وألقِّنُ الأطفالَ أن جيوشهم
قطعٌ من الديكورِ والأضواءِ
وألقِّنُ الأطفالَ أن قصورَهم
مبنيةٌ بجماجمِ الضعفاءِ
وكنوزَهم مسروقةٌ بالعدِل
واستقلالهم نوعُ من الإخصاءِ
سأظلُّ أكتُبُ في الهواءِ هجاءهم
وأعيدُهُ بعواصفٍ هوجاءِ
وليشتمِ المتلوّثونَ شتائمي
وليستروا عوراتهم بردائي
وليطلقِ المستكبرون كلابَهم
وليقطعوا عنقي بلا إبطاءِ
لو لم تَعُـدْ في العمرِ إلا ساعةٌ
لقضيتُها بشتيمةِ الخُلفاءِ !
***
أنا لستُ أهجو الحاكمينَ، وإنّما
أهجو بذكر الحاكمين هجائي
أمِنَ التأدّبِ أن أقول لقاتلي
عُذراً إذا جرحتْ يديكَ دمائي ؟
أأقولُ للكلبِ العقور تأدُّباً:
دغدِغْ بنابك يا أخي أشلائي ؟
أأقولُ للقوّاد يا صِدِّيقُ، أو
أدعو البغِيَّ بمريمِ العذراءِ ؟
أأقولُ للمأبونِ حينَ ركوعِهِ:
"حَرَماً" وأمسحُ ظهرهُ بثنائي ؟
أأقول لِلّصِ الذي يسطو على
كينونتي: شكراً على إلغائي ؟
الحاكمونَ همُ الكلابُ، مع اعتذاري
فالكلاب حفيظةٌ لوفاءِ
وهمُ اللصوصُ القاتلونَ العاهرونَ
وكلُّهم عبدٌ بلا استثناء !
إنْ لمْ يكونوا ظالمين فمن تُرى
ملأ البلادَ برهبةٍ وشقاء ِ؟
إنْ لم يكونوا خائنين فكيف
ما زالتْ فلسطينٌ لدى الأعداءِ ؟
عشرون عاماً والبلادُ رهينةٌ
للمخبرينَ وحضرةِ الخبراءِ
عشرون عاماً والشعوبُ تفيقُ
مِنْ غفواتها لتُصابَ بالإغماءِ
عشرون عاماً والمفكِّرُ إنْ حكى
وُهِبتْ لهُ طاقيةُ الإخفاءِ
عشرون عاماً والسجون مدارسٌ
منهاجها التنكيلُ بالسجناءِ
عشرون عاماً والقضاءُ مُنَزَّهٌ
إلا من الأغراض والأهواءِ
فالدينُ معتقلٌ بتُهمةِ كونِهِ
مُتطرِّفاً يدعو إلى الضَّراءِ
واللهُ في كلِّ البلادِ مُطاردٌ
لضلوعهِ بإثارةِ الغوغاءِ
عشرون عاماً والنظامُ هو النظامُ
مع اختلاف اللونِ والأسماءِ
تمضي به وتعيدُهُ دبّابةٌ
تستبدلُ العملاءَ بالعملاءِ
سرقوا حليب صِغارنا، مِنْ أجلِ مَنْ ؟
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
فتكوا بخير رجالنا، مِنْ أجلِ مَن ْ؟
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
هتكوا حياء نسائنا، مِنْ أجلِ مَنْ ؟
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
خنقوا بحريّاتهم أنفاسَنا
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
وصلوا بوحدتهم إلى تجزيئنا
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
فتحوا لأمريكا عفافَ خليجنا
كي يستعيدوا موطِنَ الإسراءِ
وإذا بما قد عاد من أسلابنا
رملٌ تناثر في ثرى سيناء !
وإذا بنا مِزَقٌ بساحات الوغى
وبواسلٌ بوسائل الأنباءِ
وإذا بنا نرثُ مُضاعَفاً
ونُوَرِّثُ الضعفينِ للأبناءِ
ونخافُ أن نشكو وضاعةَ وضعنا
حتى ولو بالصمت والإيماءِ
ونخافُ من أولادِنا ونسائنا
ومن الهواءِ إذا أتى بهواءِ
ونخافُ إن بدأت لدينا ثورةٌ
مِن أن تكونَ بداية الإنهاءِ
موتى، ولا أحدٌ هنا يرثي لنا
قُمْ وارثنا.. يا آخِـرَ الأحياءِ !
أحمــد مطــر
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:45 PM
واخرى هدية منى لكل المارين
انه حنظلة
الذى صار حزنا على حزن
حزنة على الوطن وحزنه على ناجى العلى
اميمة الشافعي
05-09-2003, 10:51 PM
ابن فلسطين
شكرا لك مرورك الكريم
(( وما النصر الا صبر ساعة ))
واظنها قريبة اخى
فالدماء فى عروق الوطن وشراينه قد فارت
وثق يا اخى ان الله لن يخلف وعده
ثحياتى اليك
النجم الحزين
06-09-2003, 12:09 AM
أشكر الأخت أميمة على هذا التقديم الرائع لبعض لوحات الفنان الفلسطيني الشهيد ناجي العلي شهيد الحركة الفنية الفلسطينية و الذي مازالت عملية إغتياله إلى يومنا هذا يكتنفها الغموض حول حقيقة قاتل الشهيد ناجي العلي و التي إن حققنا فيها سنجد أن منفذها صاحب سجل طويل من العمليات المماثلة و التي أعطى الاشارة لتنفيذها على هواه الشخصي
و لأن ريشة الشهيد الفنان ناجي العلي كانت تهدده و تعكر عليه نواياه التي أودت بنا إلى الضياع ضياع الأرض و الإنسان الفلسطيني و لا بد أن تشرق شمس الحقيقة يوما
و هذا الدم الذي لم يجف بعد يخرج من صمته و يقول هذا قاتلي
و أشكرك أخت أميمة على أن أول تقديم لك كان في دوحة فلسطين و حق العودة ومزيدا من العطاء الذي أرجو أن يتواصل بجميل و رائع الاداء و التقديم و أهلا بك في ملتقى رابطة الواحة و خاصة دوحتك دوحة فلسطين و حق العودة و لنا لقاء بعطاء زاخر منك أختنا الفاضلة و أهلا و سهلا بك و بمشاركاتك
اميمة الشافعي
06-09-2003, 12:23 AM
النجم الحزين
اخ الفاضل عملية اغتيال الشهيد ناجى العلى يكتنفها الغموض رسميا
ولكن يا صديق كلنا نعرف القاتل الحقيقى
والكارثة انه هو الذى لا يعرف ان كلنا يعرف
دم الشهداء على كل قطعة من الارض
ستنبت مجاهدين ومناضلين
ولم يهنأ العدو والخائن
اخى تحياتى اليك
معاذ الديري
06-09-2003, 12:23 AM
شكرا لك كل هذا الجهد الرائع الذي يتعبك ويمتعنا .
اللوحات رائعة وقصيدة مطر ايضا .
دام نبض اناملك.
اميمة الشافعي
06-09-2003, 12:52 AM
عاقدالحاجبين
شكرا لمرورك على موضوعى
انا اسعد ولا اتعب اذا ما فعلت شئ احبة لمن احب
وانا اذووووووب فى حب الوطن
واحب من يحبة
وارى ان الموقع هنا مدرسة حب حقيقية
والحب الحقيقى .............. هو حب الوطن
شكرا لك اخى الكريم
معاذ الديري
07-09-2003, 02:20 AM
الحب الحقيقي هو حب الانسان ..
ان تحب الناس كلهم وتحترمهم على حد سواء لمجرد انهم بشر ..
ان تبتسم لعامل محطة الوقود كما تبتسم لمديرك في العمل
ان تشكر الخادم المسن الذي يحضر الشاي كما تشكر اباك .
هذا حب نفسي حقيقي..
.
.
هنالك حب اعظم.
:NJ:
اميمة الشافعي
07-09-2003, 02:27 AM
اقتباس من الكاتب عاقدالحاجبين
الحب الحقيقي هو حب الانسان ..
ان تحب الناس كلهم وتحترمهم على حد سواء لمجرد انهم بشر ..
ان تبتسم لعامل محطة الوقود كما تبتسم لمديرك في العمل
ان تشكر الخادم المسن الذي يحضر الشاي كما تشكر اباك .
هذا حب نفسي حقيقي..
واضيف الى كلماتك
الحب هو ان تحب كل مخلوقات الله
وتستشعر ان الكون لحن ربانى
وانك نغمة فى هذا الحن
لك تحياتى
ياسمين
07-09-2003, 02:31 AM
مااروعك اميمة
ومااروع الحب الحقيقى فى قلبك
حقيقى حروفى عاجزة عن الشكر لك
امام كل هذا الجمال
لك منى كل الحب والاحترام ومعهم ارق باقة ياسمين
اميمة الشافعي
07-09-2003, 02:39 AM
اقتباس من الكاتب ياسمين الواحة
مااروعك اميمة
ومااروع الحب الحقيقى فى قلبك
حقيقى حروفى عاجزة عن الشكر لك
امام كل هذا الجمال
لك منى كل الحب والاحترام ومعهم ارق باقة ياسمين
ياسمين الواحة
حبيبتى لمرورك عذوبه تشعرنى
بدفئ اسرى وحميمية
اشكرك كل مرورك العذب
واشكرك على كرمك
فين المشروووووووووووووب؟؟؟
أحمد عبد ربه
15-09-2003, 01:48 AM
ناجى العلى
اعظم من جاهد بريشته
اميمة الشافعي
16-09-2003, 02:48 AM
اقتباس من الكاتب أحمد عبد ربه
ناجى العلى
اعظم من جاهد بريشته
حقا يا احمد
ناجى العلى اعظم من جاهد بريشته
شكرا لمرورك على الموضوع
حبيبة الظلام
27-09-2003, 03:39 AM
أتعرفين يا أميمه أنا أنظر لكم كأبطال
وليس أي أبطال .......................ففي نظري أنتم الأقوى أتعرفين قرأت قصه جميله جدا
وقلتها لأخي الصغير .......
سأسردها لك :
قالَ الحَجَرُ الصغيرُ وهو يتأمّلُ الصُّخورَ الكبيرةَ بحُزن:
ـ ما أضألَني! ليتَني كنتُ صَخرةً عِملاقَة !
كانَ أشدَّ ما يُؤلِمُه أن يَرى الناسَ يَؤمُّونَ الجَبَلَ فلا يَختارونَ سِوى الحِجارةِ الكبيرة، وكانَ يَغبِطُ في نفسهِ تلكَ الصُّخورَ وهي تَتَّخِذُ طريقَها لِتُساهِمَ في بناءِ المَساجِدِ والمدارِس، أمّا هو فقابِعٌ في مكانهِ لا يَكتَرِثُ لَه أحَد.
ومَرَّتِ الأيّامُ.. وكادَ الحجرُ الصغيرُ أن يَنسى نفسَه.
وذاتَ صباحٍ مُشرِقٍ جميلٍ التَقَطَ الفتى الفلسطينيُّ ذلكَ الحجَرَ، ثُمّ قَذفَ بهِ وجهَ المُحَتلِّ الغريب، وعندَها أصبَحَ لِلحجارةِ الصغيرةِ شأنٌ كبيرٌ؛ لأنّها ستُحرِّرُ القُدسَ وتَبني الوطن.
أتعرفين تدل هذه القصه على القوه الكامنه المخبأه في أعماقكم الصافيه كصفاء المطر
و على تجدد الأمل كتجدد الهواء
فالوطن غالي.....................
أخذت هذه القصه من أحد المواقع في هذه الشبكه العنكبوتيه
ولدي الكثير من القصص............ سأسردها لكم إن شاء الله
اميمة الشافعي
27-09-2003, 02:58 PM
حبيبة الظلام .......
كم انت رقيقة ايتها الحبيبة
القصة التى رويتيها ذات مغذى جميل .....
فكم كمنت طاقات هائلة فى كائنات صغيرة ...... وكم تهاون الناس
باشياء وهم يغفلون ما فيها من قوة.......كبعض الفنون كم حمست
اغانى ..... وكم ارقت رسوم ناجى العلى المحتل الصهيونى .....
كما ارقت الخونه فى الارض المحتله .......
شكرا لك حبيبتى على مرورك الرائع كم لك من حضور .......قوى
تحياتى اليك والى فكرك اليقظ
د. سمير العمري
05-12-2003, 01:19 AM
ويبقى ناجي رمزاً من رموز التعبير عن الهم الفلسطيني بريشة لها الكثير من الخصوصية.
أشكر لك أميمة هذا التقديم الرائع لشخص جدير بالاحتفاء
تحياتي وودي
:os:
اميمة الشافعي
05-12-2003, 01:38 AM
ما اجمل مرورك انت يا دكتور سمير
يضفى على المكان احساس بدفئ الاسرة
شكرا على هذا المرور العذب
بنت القدس
06-12-2003, 03:21 PM
عجزت اصابعى عن النقر على لوحة المفاتيح لعجزى عن وضع احرف بروعة كلماتك ورسومات حبيب فلسطين ناجى العلى الذى جعل من ريشته قنبلة موقوتة تنفجر فى عمق صهيون واثرها الى ابد الابدين 00000000رحم الله شهيدنا وادخاه فسيح جناته
اميمة الشافعي
06-12-2003, 06:55 PM
بنت القدس
كلنا فى الهم شرق يا اختاه
مصابكم مصيبتنا وكذلك اى جزء فى عالمنا العربى
ومصيبتنا الكبرى اننا لا حكم لنا على انفسنا
فنحن جميعا محتلون
لنا الله جميعا........... والحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
شرفنى مرورك الكريم حبيبتى
على زاويتى الحزينة
نعيمه الهاشمي
25-12-2003, 02:42 AM
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
الاخت الغاليه اميمه
اعتذر اننى لم ات هنا من منذه ولاسباب الدراسه واللغربه ---وللمناسبه فى الغرب حتى الوقت ما عنده بركه
ناجي العلي
شخصيه ابكى عليه كثيرا-----من اغتياله----ويذكرنى بشئ اخر من اغتيالة لم يكن هو فقط ضحيتها بل شرفاء كثيرون---تجمعت عليهم لصوص العرب والصهاينه
دائما اتسال لم يقتل الابطال والطاهرين-----والشرفاء ----ويعيش الصوص وهم ان شاء فى طريق السقوط
ناجي العلى جرح فى قلب تؤم حياته الشاعر المنفى الذى هرب لحياته الى شوارع لندن
ناجى كان يرسم القضيه بريشته الشريفه
واحمد مطر------يكملها بكلمات تعبر عن---تلك الصور
شمس وقمر—كانا
ناجى العلى مات فى ثوب العز والشرف
ولكن عندما امر على اسمه اتذكر----احمد مطر ووحدته وجرحه العميق ترى من يواسيه فى عاصمة الضباب لندن
واحمد مطر مريض حاليا-----فدعوا لاخيكم بالشفاء والعافيا فهو رمز للشجاعة القلم عفاه الله وحماه من كيد الكائدين
تحياتى القلبيه عزيزتى اميمه
اميمة الشافعي
26-12-2003, 07:55 PM
غاليتى ...العنود الهاشمى
شكرا لهذا المرور الشريف الباكى ..........
الباكى على شرفاء الامة
ناجى العلى يا اخيتى .........جرح دامى فى قلب شرفاء الامة
رحمة الله عليه ونحتسبه عند الله من شهداء امتنا المنكوبة الضليلة
اما شاعرنا الرائع احمد مطر ادعو الله له بالشفاء والعافية
كما ادعو لك بالتوفيق فى دراستك وحياتك كلها
تحياتى اليك ........... والى مرورك الرائع
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir