مشاهدة النسخة كاملة : ذهب الصدق
أحمد عبدالرحمن الحكيم
06-09-2007, 07:04 PM
كم عشت
عشتُ كلمتان ودمعه
وأنت ؟
أنا كأبتسامةٍ أنجبتها اللحظةُ وقتلتها الحقيقه
فأصبحت أتربص بالمرايا أتحسسُ وجودي
قُلتُ لها
لا تعودي إلا وأنت ترتدين الصدق
وهل عادت ؟
كلا ذهب الصدق
كان العشق بداخلي كطفلٍ تكفيهِ إبتسامه
والآن صار ككهلٍ تُخفيه إبتسامه
إلي ما ترمي ؟
نهايةُ الحديث أنهُ أدركهُ يُقبلُ كفيها
وهي بعينيها تتأملُ الأرض
وتتساءلُ أيُ الأماكن أفضل لقبرِِ الحبيب
وفاء شوكت خضر
06-09-2007, 08:26 PM
الأخ عبدالرحمن الحكيم ..
ويح قلبي من هذا الحزن الذي تسكنه وتأبى الرحيل عنه ..
نهايةُ الحديث أنهُ أدركهُ يُقبلُ كفيها
وهي بعينيها تتأملُ الأرض
وتتساءلُ أيُ الأماكن أفضل لقبرِِ الحبيب
صورة مؤلمة بحق ..
حوارية مقتضبة تحمل الكثير من المعاني ..
جوتيار تمر
07-09-2007, 10:27 AM
الحكيم...........
هل ارتضت انت بهذه النهاية...؟
عجبي ..عجبي....كيف.....؟
اريد ان اعرف....
فهلا تقول لي كيف....؟
محبتي لك
جوتيار
د. عمر جلال الدين هزاع
07-09-2007, 04:05 PM
حزينة , جياشة
ولكنني أحدق في خاتمتها بدهشة
؟؟؟
لك ودي
ووافر تقديري لحرفك وحسك
سهير ابراهيم
07-09-2007, 09:00 PM
بوح رائع صادق
كلمات حزينة لكنها شفافة ومميزة
احترامي وتقديري
أسماء حرمة الله
07-09-2007, 11:58 PM
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة مخضّبة بالعطر
كم عشت
عشتُ كلمتيْن ودمعة
وأنت ؟
أنا كابتسامةٍ أنجبتها اللحظةُ وقتلتها الحقيقة
فأصبحت أتربص بالمرايا أتحسسُ وجودي
قُلتُ لها
لا تعودي إلا وأنت ترتدين الصدق
وهل عادت ؟
كلا ذهب الصدق
كان العشق بداخلي كطفلٍ تكفيهِ ابتسامة
والآن صار ككهلٍ تُخفيه ابتسامة
إلى ما ترمي ؟
نهايةُ الحديث أنهُ أدركهُ يُقبلُ كفيها
وهي بعينيها تتأملُ الأرض
وتتساءلُ أيُ الأماكن أفضل لقبرِِ الحبيب
الكريم أحمد عبد الحكيم،
الحزنُ سوطٌ لا يتوقّفُ عنْ جلـدِ أرواحنـا، يسرقُ بذلكَ فسحـةَ النّور التي نتنفّسُ عبرَهـا الحياة، لكنْ .. ما الذي يضيرنا لوْ قطفنـا من الشّمس خيطاً صغيراً من خيوطهـا، ومن قوس المطر لوناً زاهياً، و من القمـر بعضَ ضحكاتـه الطفوليـة، و من البحـر تحليقـاً بالرّوح إلى أعلـى وإلى ما هو أصْفـى ؟! لِم لانحاول أن نصالحَ البسمة، أنْ نتعلّمَ كيفَ نعلّمَهـا لأرواحنـا، أن تنطقَها كلّ صباحِ، كلّ مساءٍ بلْ كلَّ لُحيْظـة حتّى وإنْ تعسّرت بادئَ الأمر ؟!
الكريم أحمـد، سمحتُ لمدادي الفقير أن يمرّ على بوحكَ مروراً خجولاً، مُعدّلاً بعضَ ما يحدث أثناء الكتابـة، فاعذرْ تطفّلي على عالمك ..
كنْ بخير، وثقْ أنّ الصدقَ لايموت- تماماً كجراحنـا -، هي سُنّة اللـه في أرضـه ! وثقْ بأنّـه ماانقطعَ الخير من أمّة الحبيب محمد صلى اللـه عليه وسلّم .
رعاكَ ربّي وفرّج كربكَ ورفع عنك .
تقديري :0014:
وألف طاقـة من الورد والندى
أهداب الليالي
08-09-2007, 12:10 AM
لا بأس يا أحمد
هكذا هم ، يرتدون الصدق قناعاً لا أكثر
حتى تحين لحظة الانعتاق، و يلقونه في فج عميق من جدباء حياتهم
تقبل أصدق المنى
دمت أيها الكريم بسعادة لا تفارق قلبك
تقديري
مأمون المغازي
08-09-2007, 06:17 AM
يا حكيم
بالله عليك أين وجدتها ، وكيف أتيت بهذا الكلم المر ؟
أمن حب يثمر حنظلاً ؟؟!
رحم الله الحب إن آن زمن تبحث المحبوبة عن قبر حبيب تحت قدميها ، وهي تحت قدم حبيب يقبل راحتيها ، أعتقد أني ظالم إن قلت عن أحدهم حبيب ، فليس من بينهم حبيب حتى من سمح لقلبه أن يشيخ بعشقه ليختصر الآلام في سطر مبتسمًا بذل .
تحياتي
أحمد عبدالرحمن الحكيم
08-09-2007, 10:06 AM
الأخ عبدالرحمن الحكيم ..
ويح قلبي من هذا الحزن الذي تسكنه وتأبى الرحيل عنه ..
نهايةُ الحديث أنهُ أدركهُ يُقبلُ كفيها
وهي بعينيها تتأملُ الأرض
وتتساءلُ أيُ الأماكن أفضل لقبرِِ الحبيب
صورة مؤلمة بحق ..
حوارية مقتضبة تحمل الكثير من المعاني ..
وفاء
مُنذ زمنٍ طويل لم أستطع العشق مرةً أُخري
كل ما أُقنع نفسي بإحداهن تجئ الاحزان رافعة رأسها لاها تُدرك أنها الاقوي
بصدق
الحزن رفيقي وصديقي
الفرح يُغادرني
السعادة تُغادرني
والبسمة لم سبق لها أن قابلتني لذا لا أعرفها ولا تعرفني
الحزن لم يخلي عني ولو لساعه
لذى
أعذريني الحزنُ أنا وأنا الحزن
أحمد عبدالرحمن الحكيم
11-09-2007, 08:21 PM
الحكيم...........
هل ارتضت انت بهذه النهاية...؟
عجبي ..عجبي....كيف.....؟
اريد ان اعرف....
فهلا تقول لي كيف....؟
محبتي لك
جوتيار
جو الحبيب
وكأني أملك الخيارات
كلا لستُ أملك سوي خيار الرضا بالمقسوم
سأعيد قسمة حُبي علي همسه
ربما تُصبح الحروف الهامسه أجمل
خالص حُبي
محمد إبراهيم الحريري
11-09-2007, 08:26 PM
كم عشت
عشتُ كلمتان ودمعه
وأنت ؟
أنا كأبتسامةٍ أنجبتها اللحظةُ وقتلتها الحقيقه
فأصبحت أتربص بالمرايا أتحسسُ وجودي
قُلتُ لها
لا تعودي إلا وأنت ترتدين الصدق
وهل عادت ؟
كلا ذهب الصدق
كان العشق بداخلي كطفلٍ تكفيهِ إبتسامه
والآن صار ككهلٍ تُخفيه إبتسامه
إلي ما ترمي ؟
نهايةُ الحديث أنهُ أدركهُ يُقبلُ كفيها
وهي بعينيها تتأملُ الأرض
وتتساءلُ أيُ الأماكن أفضل لقبرِِ الحبيب
تحاملت على أناتي حتى وصلت نقطة الأنين ، وزفرت حروف ، وتأقلمت أخرى مع معانيك ، تشكل ضفيرة المواجع ، حتى ألفتك أديبا ترمز بنقاء ، وتشبع الذائقة بصفاء أدبك .
ما تلك الدموع المسفوحة الحزن إلا برهان قلب .
فلك مني تحية
أحمد الرشيدي
11-09-2007, 08:27 PM
أيها الحكيم كَرمٌ منها أن تفكر في موارة حبه الثرى ، بعضهن يتركنه نهبة مطروحة في فلاة .
دمتَ بخير وألق .
أحمد عبدالرحمن الحكيم
17-09-2007, 01:50 PM
حزينة , جياشة
ولكنني أحدق في خاتمتها بدهشة
؟؟؟
لك ودي
ووافر تقديري لحرفك وحسك
د. هزاع
شكراً لتلك المساحات التي قطعتها لتمنح نصي رونق تواجدك
فألتمس عشق الحرف هكذا أجدني
وحين قدومكم البهي يلتمس الحرف حرفكم
تحياتي وودي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir