تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : خلود...مهداة الى الاخت الدكتورة نجلاء طمان



مازن عبد الجبار
13-09-2007, 12:56 PM
هوَ السكون المديدْ
هوَ الحراك الطريدْ
يذوب مثل الجليدْ
في نار حبٍّ تزيدْ
وعاد قلبي العنيدْ
مراهقاً من جديدْ
وساد فيما يسودْ
عليه حزنٌ مديدْ
لكنَّ عقلي يقودْ
هوايً فيما يقودْ
فيا... طِلابي الخلودْ
ما لي أنا والخدودْ
وخاصراتٌ وجيدْ
وظبيةٌ في شرودْ
وقلت ماذا أُريد
إلاّ العلى لا أُريدْ
وساحتي منْ جديدْ
لكي أعيشَ شهيدْ
لكنْ زماني يريدْ
وقوع ما لا أُريدْ
بكل همٍّ يجودْ
فبإس ما قد يجودْ
وباعني في برودْ
ونال سعراً زهيدْ
وما مضى قد يعودْ
لعالمي منْ جديدْ
للهِ عيدٌ يعودْ
أتى بحزنٍ جديدْ
مُطَرّدا بالمآسي
فيا لهُ منْ طريدْ
والسعد في الأُفْق عنهُ
أمسى بعيداً بعيدْ
مابين خلٍّ جحودٍ
وبين خصمٍ حقودْ
تنهّداتيَ أمست
لحناً بهِ ونشيدْ
والشاعر ُالحرّفيه
مُسْتمَلَكا ًكالعبيدْ
ماذا يفيد مقالي
وماتراه يزيدْ
مراقبا ًكل يومٍ
ذكرى انتكاسٍ يعودْ
غدرٌ ونقضُ عهودٍ
هذا سلام اليهودْ
فيا فلسطين صبراًً
للعرب هذا أكيدْ
عذراً لكم يا يهودْ
تعساً لهم منْ عبيدْ
فالغدر سيف يهودٍ
والجبْن طبْع القرودْ
وذا الأنام رقودْ
وذا النسيم ركودْ
وللنهى لن تعود
فذا بعيدٌ بعيدْ
ماذا تَبَقّى وقومي
أمسوا لِخصمي جنودْ
كمْ أخلفوا من وعودْ
ولم يصونوا عهود
فكيف أبغي الصمود
وليس فيهم رشيدْ
والعيش يفنى فمن ذا
ينال فيه الخلود
رياضه ُأنا فيها
كأنّهنّ لحودْ
والعيدُ ليس بِعيدْ
ولا الوجود وجودْ
ومُثْقلٌ فيهِ خطْوي
كأنّهُ في حديدْ
عذراً لِكلِّ أريبٍ
ْوكلّ فذٍّ مجيد
ٍماعاد لي من سلاح
الاّالهِجا والوعيدْ
فقد غدوتُ بِشعري
أنا الشهيدُ الفقيدْ
دنيا تبيدُ بَنيها الغالينَ فيما تُبيدْ
تقود نحو الردىكلَّ نابهٍ وشرودْ
أنا قيودُ قيودي
لَوِ استفاق الحديدْ
وَحكمتي أبداً لَيْسَ فوْقها من مزيدْ
وهِمّتي مثلُ أحزاني
مالَها منْ حدودْ
وها أنا من جديدْ
أعود ثمّ أعودْ
فأين حظٌ سعيدٌ
ولو يكون بعيدْ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

د. عمر جلال الدين هزاع
13-09-2007, 02:50 PM
بوركت أخي
لك ولدكتورة نجلاء وافر تقديري

,,

هناك بضعة ملاحظات لو سمحت لي
سأعود إليها
مع ودي

مروة عبدالله
13-09-2007, 05:52 PM
أديبنا الراقي .. مازن عبد الجبار إبراهيم

لا تخبرنا عنك

فبمجرد قراءة كلماتك

نلتمس مدي إنسانيتك

سيدى الفاضل ..

حروف رائعة

وكلمات بهية

وإهداء رائع

لرقيقة الواحة ذى لقلب الطاهرُ

د. نجلاء طمان

سيدي العزيز .. مازن

جميل بوح قلمك

أعجبني وبشدة

تقبلني هنا

مودتي

محمد إبراهيم الحريري
13-09-2007, 07:07 PM
الأخ مازن
تحية طيبة
وكل عام وأنت بخير
لا نشك مقدار نقطة فلق بأن ما قلته تستحقه الأخت الفاضلة نجلاء ، فلقد وجدناها خير حرف تمثله رؤى طهر ، ومنها إلفنا الود نثيرة قلم تربى على أخلاق الصدق .
شكرا لك على ما قدمت من كلمات موشاة بالخلق ، مطرزة بندى القلوب إخاء .
فلكما مني وافر التحايا .
وكل عام وأنتما بخير

د. نجلاء طمان
19-09-2007, 02:51 AM
الأخ الفاضل: مازن عبد الجبار

هدية مقبولة أخي , أثابك الله عليها جنانا تسرح فيها أبد الدهر. قد وصلت دهشتي غايتها عندما شرفتني بهذه الهدية, ثم زادت دهشتي عندما وجدت السبب مرور متواضع على مقالتكم الكريمة في شروط الصيام. ولأنني ربما لم أجامل هناك في ردي, فقد نزف شريان من الدهشة... لم افق منه لوقت طويل, ثم قلت لعمري إن الأدب لفي خير طالما هناك من هم أمثالك يجلون من ينقد لهم عملا !!. أما قصيدتك الشعرية , فأنا أتركها لأصحاب المكان يقومون بنقدها أو التعليق عليها, فأنا ضيفة عليهم مثلك أخي, وأنا تلميذة في رحابهم... مازالت تحاول أن تتعلم كيف تتسند على أفضالهم.

الشكر موصول لأخوي العزيزين: د. عمر هزاع, والشاعر محمد الحريري, والصغيرة الشفافة مروة عبدالله.
أشكر لكم جميعا كرم ضيافتكم.

شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي

د. نجلاء طمان

مازن عبد الجبار
19-09-2007, 02:55 PM
الاستاذ القدير د عمر جلال الدين هزاع
شكرا جزيلا للمرور الجميل

مازن عبد الجبار
21-09-2007, 11:34 AM
الاخت المبدعة مروة عبد الله
اعتذر اولا عن تاخرالرد لرداءة الخطوط لدينا وانقطاعها اول امس وامس
شكرا جزيلا للمرور الجميل

مازن عبد الجبار
21-09-2007, 11:37 AM
امير الارتجال وصاحب اجمل الصور الشعرية محمد ابراهيم الحريري
شكرا جزيلا للمرور الجميل

مازن عبد الجبار
21-09-2007, 11:41 AM
الاستاذة القديرة د نجلاء طمان
قلت في قصيدة جديدة عنوانها أكون او لا أكون

عمري أمانٍ ينابيعُ ماؤها منْ يقينْ
وهالةٌ منْ ظنونْ
منها تشظّى شجونْ
فكيف تغفو العيونْ
والسهد كُحْل الجفونْ
ممزّقاً بين ما قدْ
يكونُ أو لا يكونْ
وفّيتُ من لا يُوَفّي
وصنتُ من لا يصونْ
أُختاهُ من ذا يصونْ
عهد الغريب الحزينْ
كمْ ذا بذلتُ فأنّى
أصبحتُ فيه مَدينْ
وصغتُ من غفلتي لي في العمر ألف كمينْ
وذي جيوش اكتئابي
أنّى كفتهاالسجون
وهكذا قد أكونْ
بالرغم ممّا يكونْ
وبعض شعري ونثري
ثرى البوادي يَزينْ
وبعضه كاد يفنى
وقد مضى في سكونْ
وفي البطولة ألفٌ
وفي الرثاء مئونْ
وللغرام أراني
أعود حين تهونْ
إذا استفاقَ الحنينْ
بِجُبِّ قلبي الحزينْ
والكونُ صمتٌ تغافى
على رمادِ الأنينْ
ليلى أميرة شعرٍ
فيه ابتسام السنينْ
فيا ورود ابتهاجي
أنّى كفتكِ الغصونْ
وبعد شوك البوادي
كرهت ورد اليقينْ
وأمواه شعرٍ جميلٍ
فراته منْ تكونْ
أختٌ لكلِّ جريحٍ
قد غربلته العيونْ
فبيت شعرٍ لليلى
دواء جرح السنينْ
أختاه بحر ودادٍ
ومن سواك يكونْ
وما لشعري أمانٌ
فقد يخون اللعينْ
لم يعد شعري الأنينْ
أوْ يعدُ حبّي الجنونْ
ضيّعتُ عمري انتظاراً
كي يرجع الغائبون
أنا حسام القوافي
حامي ثراها الأمينْ
أختاه عذراً فحيناً
منّي قصيدٌ لعينْ
اختاه عذراً فإني
فتىً غريب الشؤونْ
وفي نبوءة بعضٍ
فذٌّ سيمحو مشين
وفي رواية بعضٍ
صبٌّ دنا من جنونْ
وكالمنون الجنونْ
عدوته بكمينْ
وقد غزتني سنينْ
تخبّ إثر سنينْ
تهون أو لاتهونْ
سيّان حتى المنونْ
لذا رجعت لذاتي
وربما لا أكونْ
وفيت جهلاً بعصرٍ
كساكنيه خؤونْ
وسرت طول طريقي
خطوي جمار الحنينْ
وشعر تبر القوافي
سوايَ من ذا يصون
أنا حبيب القوافي
ورب شعرٍ رصينْ
وكدت أغزو الخؤونْ
لكن سبتني الجفونْ
وقيل من ذا يكونْ
قتيل أحلى العيونْ
أكون أو لا أكونْ
ذا مبدأي من سنينْ
شكرا لأحلى مرورٍ
أدركت فيه اليقينْ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

د. سمير العمري
29-12-2007, 07:42 PM
لست أدري لم يشدني شعرك كثيرا!

لا أحسبه إلا يستحق هذا الاهتمام.

هنا كأني بها قصيدة حداء مميزة وإن كنت أستوقفني فيها بعض ملحوظات.

بورك المهدي والمهدى إليه.

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نهيل فايق مقداد
29-12-2007, 11:26 PM
الشاعر مازن عبد الجبار

شدو منير حرفه

دمت متالقا

تحياتي :hat::hat:

د. نجلاء طمان
30-12-2007, 09:40 PM
الاستاذة القديرة د نجلاء طمان
قلت في قصيدة جديدة عنوانها أكون او لا أكون

عمري أمانٍ ينابيعُ ماؤها منْ يقينْ
وهالةٌ منْ ظنونْ
منها تشظّى شجونْ
فكيف تغفو العيونْ
والسهد كُحْل الجفونْ
ممزّقاً بين ما قدْ
يكونُ أو لا يكونْ
وفّيتُ من لا يُوَفّي
وصنتُ من لا يصونْ
أُختاهُ من ذا يصونْ
عهد الغريب الحزينْ
كمْ ذا بذلتُ فأنّى
أصبحتُ فيه مَدينْ
وصغتُ من غفلتي لي في العمر ألف كمينْ
وذي جيوش اكتئابي
أنّى كفتهاالسجون
وهكذا قد أكونْ
بالرغم ممّا يكونْ
وبعض شعري ونثري
ثرى البوادي يَزينْ
وبعضه كاد يفنى
وقد مضى في سكونْ
وفي البطولة ألفٌ
وفي الرثاء مئونْ
وللغرام أراني
أعود حين تهونْ
إذا استفاقَ الحنينْ
بِجُبِّ قلبي الحزينْ
والكونُ صمتٌ تغافى
على رمادِ الأنينْ
ليلى أميرة شعرٍ
فيه ابتسام السنينْ
فيا ورود ابتهاجي
أنّى كفتكِ الغصونْ
وبعد شوك البوادي
كرهت ورد اليقينْ
وأمواه شعرٍ جميلٍ
فراته منْ تكونْ
أختٌ لكلِّ جريحٍ
قد غربلته العيونْ
فبيت شعرٍ لليلى
دواء جرح السنينْ
أختاه بحر ودادٍ
ومن سواك يكونْ
وما لشعري أمانٌ
فقد يخون اللعينْ
لم يعد شعري الأنينْ
أوْ يعدُ حبّي الجنونْ
ضيّعتُ عمري انتظاراً
كي يرجع الغائبون
أنا حسام القوافي
حامي ثراها الأمينْ
أختاه عذراً فحيناً
منّي قصيدٌ لعينْ
اختاه عذراً فإني
فتىً غريب الشؤونْ
وفي نبوءة بعضٍ
فذٌّ سيمحو مشين
وفي رواية بعضٍ
صبٌّ دنا من جنونْ
وكالمنون الجنونْ
عدوته بكمينْ
وقد غزتني سنينْ
تخبّ إثر سنينْ
تهون أو لاتهونْ
سيّان حتى المنونْ
لذا رجعت لذاتي
وربما لا أكونْ
وفيت جهلاً بعصرٍ
كساكنيه خؤونْ
وسرت طول طريقي
خطوي جمار الحنينْ
وشعر تبر القوافي
سوايَ من ذا يصون
أنا حبيب القوافي
ورب شعرٍ رصينْ
وكدت أغزو الخؤونْ
لكن سبتني الجفونْ
وقيل من ذا يكونْ
قتيل أحلى العيونْ
أكون أو لا أكونْ
ذا مبدأي من سنينْ
شكرا لأحلى مرورٍ
أدركت فيه اليقينْ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق


أعتذر منك أخي فلم أقرأ إهدائك الثاني ورب العباد

والله يا أخي أنت تخجل أختك من شدة كرمك

وعودة بما يرد لك جزءًا من كرمك

شكراً للدكتور العمري الصديق... أكرمه ربي وأدام عليه الصحة

وشكراً لنهيل الرقيقة... نهلت من حوض الكريم

دمتم أحبة

د. نجلاء طمان

د. مصطفى عراقي
30-12-2007, 10:56 PM
هوَ السكون المديدْ
هوَ الحراك الطريدْ
يذوب مثل الجليدْ
في نار حبٍّ تزيدْ
وعاد قلبي العنيدْ
مراهقاً من جديدْ
وساد فيما يسودْ
عليه حزنٌ مديدْ
لكنَّ عقلي يقودْ
هوايً فيما يقودْ
فيا... طِلابي الخلودْ
ما لي أنا والخدودْ
وخاصراتٌ وجيدْ
وظبيةٌ في شرودْ
وقلت ماذا أُريد
إلاّ العلى لا أُريدْ
وساحتي منْ جديدْ
لكي أعيشَ شهيدْ
لكنْ زماني يريدْ
وقوع ما لا أُريدْ
بكل همٍّ يجودْ
فبإس ما قد يجودْ
وباعني في برودْ
ونال سعراً زهيدْ
وما مضى قد يعودْ
لعالمي منْ جديدْ
للهِ عيدٌ يعودْ
أتى بحزنٍ جديدْ
مُطَرّدا بالمآسي
فيا لهُ منْ طريدْ
والسعد في الأُفْق عنهُ
أمسى بعيداً بعيدْ
مابين خلٍّ جحودٍ
وبين خصمٍ حقودْ
تنهّداتيَ أمست
لحناً بهِ ونشيدْ
والشاعر ُالحرّفيه
مُسْتمَلَكا ًكالعبيدْ
ماذا يفيد مقالي
وماتراه يزيدْ
مراقبا ًكل يومٍ
ذكرى انتكاسٍ يعودْ
غدرٌ ونقضُ عهودٍ
هذا سلام اليهودْ
فيا فلسطين صبراًً
للعرب هذا أكيدْ
عذراً لكم يا يهودْ
تعساً لهم منْ عبيدْ
فالغدر سيف يهودٍ
والجبْن طبْع القرودْ
وذا الأنام رقودْ
وذا النسيم ركودْ
وللنهى لن تعود
فذا بعيدٌ بعيدْ
ماذا تَبَقّى وقومي
أمسوا لِخصمي جنودْ
كمْ أخلفوا من وعودْ
ولم يصونوا عهود
فكيف أبغي الصمود
وليس فيهم رشيدْ
والعيش يفنى فمن ذا
ينال فيه الخلود
رياضه ُأنا فيها
كأنّهنّ لحودْ
والعيدُ ليس بِعيدْ
ولا الوجود وجودْ
ومُثْقلٌ فيهِ خطْوي
كأنّهُ في حديدْ
عذراً لِكلِّ أريبٍ
ْوكلّ فذٍّ مجيد
ٍماعاد لي من سلاح
الاّالهِجا والوعيدْ
فقد غدوتُ بِشعري
أنا الشهيدُ الفقيدْ
دنيا تبيدُ بَنيها الغالينَ فيما تُبيدْ
تقود نحو الردىكلَّ نابهٍ وشرودْ
أنا قيودُ قيودي
لَوِ استفاق الحديدْ
وَحكمتي أبداً لَيْسَ فوْقها من مزيدْ
وهِمّتي مثلُ أحزاني
مالَها منْ حدودْ
وها أنا من جديدْ
أعود ثمّ أعودْ
فأين حظٌ سعيدٌ
ولو يكون بعيدْ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

======

شاعرنا المبدع الصادق الأستاذ : مازن عبد الجبار

وما أطيبها من صفحة خضراء تفوح بنفحات الصفاء والنقاء
فشكرا لغيث مبارك هطل هديةً طيبةً بوركت من هدية
وبورك مهديها الفاضل
والمهداة إليها الغالية التي تستحق كل الخير

ودمتم بكل الخير والسعادة والود


مصطفى

مازن عبد الجبار
31-12-2007, 01:37 PM
استاذنا الشاعر الكبير دسمير العمري
مروركم الجميل تكريم كبير لي وهو اكثر مما استحق بكثير واعتذر عن تاخر الرد لظروف بلدكم المحب العراق

مازن عبد الجبار
31-12-2007, 01:42 PM
استاذنا القدير دمصطفى عراقي

شكرا جزيلا للمرور الجميل

د. نجلاء طمان
01-07-2008, 09:10 PM
أبي الغالي د. مصطفى العراقي

شكرًا لمروركَ قرب حرفٍ كتب لي

لا حرمني منك الرحمن

يرعاكَ ربي بالقرب دومًا

مازن عبد الجبار
10-07-2008, 01:44 PM
الاخت الدكتورة نجلاء طمان
قلت في مقطع من قصيدتي زهرة وعربش الشعر
هناك حيث مكاني
حيث الشظايا تجولْ
وللسيوف صليلْ
وللخيول صهيلْ
حيث الرصاص ينادي
بعد الفتى لاخليلْ
وكم غدا كر ضعفٍ
بحر عزمي فلولْ
وحنب در حروفي
در البحار ضئيلْ
وجنب بعض سطوري
كل البحوث هزيلْ
وما الغرور بطبعي
لكن عصري عليلْ
وفي حروف مقالي
يغفو دليل الدليلْ
شكرا لخير مرورٍ
ولا أود اطيلْ
ومنكم المدح يترى
والشكر مني جزيلْ
وإنْ تاخر ردي
فالعذر خطبٌ جليلْ
اعتذر عن تاخر الرد لظروف العراق
شكرا جزيلا للمرور الجميل

مازن عبد الجبار
10-07-2008, 02:00 PM
الاستاذ القدير نهيل فايق
قلت في مقطع من قصيدتي.غرق
ليت شعري ما دها اليوم شعري
ودموعي بالمنى غارقاتْ
كم بغاها وانمحى من وراها
والمعالي في العلى باقياتْ
وبكاني زمني شاعراً
في اناةٍ يوم تجدي الأناةْ
شكرا جزيلا للمرور الجميل مع الاعتذار عن تاخر الرد لظروف العراق