الجود لحن الملتقى

[أيمن كمال]

إلى الملتقى وأعضائه وزواره والمشرفين عليه
لعلي أمحو بها ما خطت يدي قبلُ من عتاب
هي ليست اعتذارا بقدر ما هي إقرار بفضل واعتراف بمكانة
هي زفرة من قلب محب
هي

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
الملتقى بالعطر يقطُر ، والندى= يزهو ، فتنشر زهوَه الأوراقُ
أعضاؤه والمشرفون كأنهم=غيثٌ تذوب بقطره الأخلاقُ
والروضُ إن زار الربيعُ رحابَه=أو غاب عنه فرائعٌ خلاّقُ
ميثاقُهم : أنّ المحبة تعتلي=قممَ البديع ، فيا له ميثاقُ
طاغٍ ، وما الطغيان بين أكفهم=إلا غمامٌ ماطرٌ دفّاقُ
أكرم به لمّا أغاث قلوبَنا=والحبُّ يعرف غيثَه العشّاقُ
والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ
....
إني أتيتُ الملتقى متخوّفاً=أنّ الفضاءَ مُخاتلٌ أفّاقُ (1)
يُخفي عن الزوار خلف قناعه=أمراً ، فإن أبداه فالإحراقُ
ما هبتُ أجناد القصيد ، أنا الذي=غنت ببوح قصائدي الآفاقُ
لملمتُ شاردها ، وصغت نضارها=تاجاً ، فكان نتاجَها الإشراقُ
لكنني خفت المُضيَّ بأحرفي=في منتدى يرتاده الفسّاقُ
حتى دعاني للمرور "مهندٌ"=فمررت ، يصحب خطوتي الإشفاقُ (2)
فلقيتكم دُرًّا عَلا موجَ العُلا=والدُّرُّ موطنُ دُرِّه الأعماقُ
....
أترى يطيب العيش دون أحبة=هم للسقيم إذا اشتكى ترياقُ؟
جادوا ، فما جاد الكرام بمثل ما=جادوا ، وما ضنَّتْ لهم أوداقُ
والجود في كف الكريم عنادلٌ=تشدو ، فيحسد شدوَها الإملاقُ
والجود لحنُ الملتقى ونشيدُه=وشعارُه ولواؤه الخفّـاقُ
والله لو يحلو النسيم فإنه=غنّى بهم ، وعبيرُه مِصداقُ
ويلاه ، لو أن الحروف تطيعني=لفتحتُ باباً ما له إغلاقُ
ولصغتُ من عذب الكلام تحيّة=للملتقى ، لكنّه الإخفاقُ(1)
الفضاء : فضاء الإنترنت
(2) هو الشاعر الرقيق مهند أزهري ، أحد شعراء الملتقى
نداء استغاثة إلى د. عمر لإعادة تنسيقها ، فقد أعيتني الحيل
ولك الشكر

[طارق زيد آل مانع]

قصيدة رااااائعة

آه لم ليتني كنت أعلم عن عتابك شيئا

لكانت أجمل

فأنا حديث عهد بتسجيل

قصيدة رائعة

من شاعر رائع

تحياتي

أخوك(.......)طارق

[د. عمر جلال الدين هزاع]

الحبيب أيمن كمال
كم تشرفت بمعرفتك وبندى قلبك الذي مازال ينهمر غيثًا فوق عطشنا
لك ودي
مع
تثبيت
لهذا النبض الحبيب
ولتعذرني في إعادة تنسيق نصك
فقد شابته بعض أكواد فشوهت الصفحة
مع تقديري
ولي عودة

[د. محمد حسن السمان]

إلى الملتقى وأعضائه وزواره والمشرفين عليه
لعلي أمحو بها ما خطت يدي قبلُ من عتاب
هي ليست اعتذارا بقدر ما هي إقرار بفضل واعتراف بمكانة
هي زفرة من قلب محب
هي

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
الملتقى بالعطر يقطُر ، والندى= يزهو ، فتنشر زهوَه الأوراقُ
أعضاؤه والمشرفون كأنهم=غيثٌ تذوب بقطره الأخلاقُ
والروضُ إن زار الربيعُ رحابَه=أو غاب عنه فرائعٌ خلاّقُ
ميثاقُهم : أنّ المحبة تعتلي=قممَ البديع ، فيا له ميثاقُ
طاغٍ ، وما الطغيان بين أكفهم=إلا غمامٌ ماطرٌ دفّاقُ
أكرم به لمّا أغاث قلوبَنا=والحبُّ يعرف غيثَه العشّاقُ
والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ
....
إني أتيتُ الملتقى متخوّفاً=أنّ الفضاءَ مُخاتلٌ أفّاقُ (1)
يُخفي عن الزوار خلف قناعه=أمراً ، فإن أبداه فالإحراقُ
ما هبتُ أجناد القصيد ، أنا الذي=غنت ببوح قصائدي الآفاقُ
لملمتُ شاردها ، وصغت نضارها=تاجاً ، فكان نتاجَها الإشراقُ
لكنني خفت المُضيَّ بأحرفي=في منتدى يرتاده الفسّاقُ
حتى دعاني للمرور "مهندٌ"=فمررت ، يصحب خطوتي الإشفاقُ (2)
فلقيتكم دُرًّا عَلا موجَ العُلا=والدُّرُّ موطنُ دُرِّه الأعماقُ
....
أترى يطيب العيش دون أحبة=هم للسقيم إذا اشتكى ترياقُ؟
جادوا ، فما جاد الكرام بمثل ما=جادوا ، وما ضنَّتْ لهم أوداقُ
والجود في كف الكريم عنادلٌ=تشدو ، فيحسد شدوَها الإملاقُ
والجود لحنُ الملتقى ونشيدُه=وشعارُه ولواؤه الخفّـاقُ
والله لو يحلو النسيم فإنه=غنّى بهم ، وعبيرُه مِصداقُ
ويلاه ، لو أن الحروف تطيعني=لفتحتُ باباً ما له إغلاقُ
ولصغتُ من عذب الكلام تحيّة=للملتقى ، لكنّه الإخفاقُ(1)
الفضاء : فضاء الإنترنت
(2) هو الشاعر الرقيق مهند أزهري ، أحد شعراء الملتقى
نداء استغاثة إلى د. عمر لإعادة تنسيقها ، فقد أعيتني الحيل
ولك الشكر

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر النبيل الاستاذ أيمن كمال

كلمة حق ابدأ بها , عندما قرأت لك في المرة الاولى , وقفت مع نفسي مطولا , أتساءل من يكون هذا الشاعر , بل من يكون هذا الانسان , ورحت أتابع أعمالك وردودك , فصرت صديقي من حيث لاتدري , وأنا لاأتكلم عن التخاطب الذي يحدث بيننا , من وقت لآخر , كرد أو تعليق على قصيدة أو موضوع أدبي , بل أتكلم عن حالة وجدانية , وجدت نفسي من خلالها , صديقا لأخ وشاعر وانسان , وأرجو أن لاتستغرب ذلك , فقد قلت بأنني سأبدأ بكلمة حق , وأكتب في لحظات مباركة , من شهر مبارك فضيل , وعندما قرأت القصيدة , وجدتني محقا في مشاعري , بل شعرت بالسعادة , وأنا أرى صدق داخلي , وهذا من جهة موضوع القصيدة وما جاء بها , من نبل قول ومشاعر , لاتأتي إلا من نبيل اصيل , أما من جهة القصيدة في فنياتها , فهي رصيد آخر رائع , في مسيرتك الشعرية الراقية , ولا أكتمك سرّا فأنا أحب قافية القاف , ولو سالت الأخ الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري , لقال لك ذلك , فكيف إذا جاءت القاف بهذه الروعة والرقي , والجزالة والشاعرية والجرس , أنت أدهشتني بمطلع القصيدة :


الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ

لايملك هذا ألا شاعر كبير فعلا , يمسك بالخيوط الشعرية , بشكل ساحر , يغزل الكلمات لتنساب رقة ويسرا وعذوبة .
والقصيدة بحاجة الى قراءة اسنبصارية , وربما فعلت ذلك , وأكبر راي الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع , في تثبيت القصيدة , بعد أن تذوق الروعة والسحر الحلال , من عبق الحرف والكلمة والشاعرية , ورقي الأفكار والمقصد .

أخوك
د. محمد حسن السمان

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بارك الله فكرك وقلبك أستاذي د. السمان
كم يروقني أن أقرأ لك كتابات نقدية عبر نوافذ تفتحها على جمال النص
وتبث فيها من روحك ونبض يراعك
فلك وافر الامتنان

[محمد إبراهيم الحريري]

الأخ الشاعر أيمن كمال
تحية طيبة
لا يخفى على متابع لأعمالك الإبداعية سريرة تصفو لها الأشعار ، وتتسربل بين يديها القوافي بمداد فجر نضح الفلق من معين الأدب .
لله درك ، قافية تشبع فضول الذائقة بتلك الحركة ، فتذوب لها الأشواق متابعة من أول قطرة ود إلى آخر حكمة أطلقتها إلى سماء الروح .
أحييك شاعرا مبدعا

[علي أسعد أسعد]

ولك منا خالص الود


أيها الفنان

[أيمن كمال]

قصيدة رااااائعة
آه لم ليتني كنت أعلم عن عتابك شيئا
لكانت أجمل
فأنا حديث عهد بتسجيل
قصيدة رائعة
من شاعر رائع
تحياتي
أخوك(.......)طارق

أخي الحبيب طارق
دعك مما مضى ، واسمع مني ترحيبا يليق بأول مصافح
شرفتني بمرورك وإطرائك ، ووالله إنها غيض من فيض
ثم ، دعك مما بين الأقواس وقلها بصراحة ، فلا مضض يا أخي (الصغير) ، فأخوتك شرف لي سواء كنتَ أكبر أم أصغر ، والأولى أليق بي وبك !!!!
لك التحية في كل وقت وآن
ولك التهنئة برمضان
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الحبيب أيمن كمال
كم تشرفت بمعرفتك وبندى قلبك الذي مازال ينهمر غيثًا فوق عطشنا
لك ودي
مع
تثبيت
لهذا النبض الحبيب
ولتعذرني في إعادة تنسيق نصك
فقد شابته بعض أكواد فشوهت الصفحة
مع تقديري
ولي عودة

د. عمر
ولكم تشرفت بك أخا وصديقا ومعلما
تأنس به النفس ، وتهفو له الروح ، ويشتاق له القلب
زيارتك الأولى هنا تسعدني
وأنتظر أختها بفارغ الصبر
أشكرك على التثبيت
ولن أعذرك على إعادة تنسيق النص ، لأن إعادة تنسيقه بما يليق كان مطلبي حين أطلقت نداء الاستغاثة بك ، ألم تقرأ نداء استغاثتي بك شخصيا في آخر النص لتنسيقه؟
تقبل تحيتي
أيمن كمال

[أيمن كمال]

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر النبيل الاستاذ أيمن كمال
كلمة حق ابدأ بها , عندما قرأت لك في المرة الاولى , وقفت مع نفسي مطولا , أتساءل من يكون هذا الشاعر , بل من يكون هذا الانسان , ورحت أتابع أعمالك وردودك , فصرت صديقي من حيث لاتدري , وأنا لاأتكلم عن التخاطب الذي يحدث بيننا , من وقت لآخر , كرد أو تعليق على قصيدة أو موضوع أدبي , بل أتكلم عن حالة وجدانية , وجدت نفسي من خلالها , صديقا لأخ وشاعر وانسان , وأرجو أن لاتستغرب ذلك , فقد قلت بأنني سأبدأ بكلمة حق , وأكتب في لحظات مباركة , من شهر مبارك فضيل , وعندما قرأت القصيدة , وجدتني محقا في مشاعري , بل شعرت بالسعادة , وأنا أرى صدق داخلي , وهذا من جهة موضوع القصيدة وما جاء بها , من نبل قول ومشاعر , لاتأتي إلا من نبيل اصيل , أما من جهة القصيدة في فنياتها , فهي رصيد آخر رائع , في مسيرتك الشعرية الراقية , ولا أكتمك سرّا فأنا أحب قافية القاف , ولو سالت الأخ الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري , لقال لك ذلك , فكيف إذا جاءت القاف بهذه الروعة والرقي , والجزالة والشاعرية والجرس , أنت أدهشتني بمطلع القصيدة :

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
لايملك هذا ألا شاعر كبير فعلا , يمسك بالخيوط الشعرية , بشكل ساحر , يغزل الكلمات لتنساب رقة ويسرا وعذوبة .
والقصيدة بحاجة الى قراءة اسنبصارية , وربما فعلت ذلك , وأكبر راي الأخ الغالي الشاعر المبدع الدكتور عمر جلال الدين هزاع , في تثبيت القصيدة , بعد أن تذوق الروعة والسحر الحلال , من عبق الحرف والكلمة والشاعرية , ورقي الأفكار والمقصد .
أخوك
د. محمد حسن السمان


أيها الرائع
سلام من الذي فطر القلوب على التحابّ والألفة ، إلى القلب الذي ألف المحبة والتآلف
سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته
كدت تفطر فؤادي مرتين
مرة بإطلالتك المنيرة بعد غياب أرّق محبك
ومرة أخرى حين رقص يراعك الرشيق وهو يخط أروع كلمات وأرق عبارات ، تدل - فيما تدل -على نبضكم الطاهر والصادق والمتفجر أخوة وألفة وتواضعا
لن أرد على الجميل منكم إلا بالجميل ، لذا فليكن ردي هو : د. محمد حسن السمان
فهذا هو الأجمل ، ولا أُحسن أجمل منه
تقبل تحياتي وتهنئتي المتأخرة بشهر الصيام والقيام ، وكل عام وأنت بخير
أيمن كمال

[أيمن كمال]

د. محمد حسن السمان
فاتني أن أرحب "يقراءتكم الاستبصارية" للقصيدة
مما يعني زيارة ثانية أرحب بها من الآن
ولك التحية
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الأخ الشاعر أيمن كمال
تحية طيبة
لا يخفى على متابع لأعمالك الإبداعية سريرة تصفو لها الأشعار ، وتتسربل بين يديها القوافي بمداد فجر نضح الفلق من معين الأدب .
لله درك ، قافية تشبع فضول الذائقة بتلك الحركة ، فتذوب لها الأشواق متابعة من أول قطرة ود إلى آخر حكمة أطلقتها إلى سماء الروح .
أحييك شاعرا مبدعا

المبدع الفتان الأستاذ محمد إبراهيم الحريري حفظه الله
لزيارتك معنى لا تصفه الكلمات
ولإطلالتك عبير لا يجرح الصوم بدفق شذاه
إني لخجل منكم ، ولم لا ؟ وأنتم تنضحون عطر الكلمات عندي فلا أملك لها ردا
لكم التحية والمودة والتقدير
أيمن كمال

[مجذوب العيد المشراوي]

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
هذه الأبيات أحسست ُ أنها ليست من جنس العمل أدناه ..
ما أروعها ..
وحتى ناديكم ليست أصلية في الموضوع ..
هكذا أحسست ُ :001:

[ربيع جرارعة]

والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ

الله الله...

أخي الحبيب...رائعة بحقّ هذه الخريدة

دمتَ شاعراً صدّاحاً

لكَ مودّتي

[د. عمر جلال الدين هزاع]

بارك الله قلك أخي أيمن
وربك ما قرأت طلبك لتعديل القصيدة إلا بعدما أعدت تنسيقها
وهذا مما يزيدني شرفًا
بأنك أوكلت إلي مهمة كهذه
فزادك الله رفعة وشرفًا أيها الحبيب
ودعني أغني معك كلمات خرجت مني تعبيرًا عن ود مشترك
و شعور واحد يربطنا جميعًا هنا :

ــــــــ


لَولا نضارةُ قلبِكَ المملوءِ حُبْ=( بًّا ) يا صديقي ما نَمتْ أذواقُ
أحسنتَ وصفًا بلْ أجدتَ قصيدةً=بِجنانِها الليمونُ , و الدُّرَّاقُ
و غصونُ زهرٍ فاحَ عِطرُ طُيوبِها=وَ نَميرُ ودٍّ , ماؤُهُ رَقراقُ
فَلْيَهْنكَ الرحمنُ يا قبسَ الضِّيا=وَ لْيَحْفَظَنَّكَ رَبِّيَ الخلَّاقُ
وَ لْتَعْلَمَنَّ - أُخَيَّ - يَا بدرَ الدُّجى=أنَّا صِحَابٌ , بَيْنَنَا مِيْثَاقُ

[عبدالملك الخديدي]

الشاعر القدير : الاستاذ ايمن كمال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بخير
لا فض فوك أيها الشاعر الرائع ..
فلقد أطربتنا بحق .. شعراً وفكراً
تقبل تحيتي وفائق التقدير

[مازن سلام]

ميثاقُهم : أنّ المحبة تعتلي=قممَ البديع ، فيا له ميثاقُ
و
فلقيتكم دُرًّا عَلا موجَ العُلا=والدُّرُّ موطنُ دُرِّه الأعماقُ
و
أترى يطيب العيش دون أحبة=هم للسقيم إذا اشتكى ترياقُ؟
(1)


الشاعر المبدع الأستاذ أيمن كمال المحترم
جميل في شعرك
جميل في خلقك
و في أدبك
بوركت يمينك
كل التحية
مازن سلام

[إسراء عزالدين خيرو]

الشاعر المبدع

أيمن كمال

لا فضَّ فوك
ولا فارقَ الإلهامِ فكركَ الوضّاء..
كلماتُ إستحقاقٍ أطلقتها قريحتكَ الشِعرية
بحق هذا الصرح الأدبي الرفيع ..
فدمتَ بكامل البهاء
:
ورمضان كريم..

[ماجد الغامدي]

الأستاذ الشاعر أيمن كمال
والحبُ يعرفُ غيثَهُ العشّاقُ !!
وقد أروى النفوسَ غيثُك فأهلاً بك بين إخوانك ومحبيك

ثَملت لحُسنِ مقالِك الأعماقُ=و زَهت بعطرِ قدومِك الأذواقُ
سَجَدَت لجودةِ شعرِك الأقلامُ=بل أزهرَت بقريضك الأوراقُ
ضاعَ الشذى فتنفّسَت أطيابهُ =كلُ القلوبِ وأشرقت آفاقُ
يا شاعراً نشدَ الكمالَ لِشعرِه=فَأتى النهارَ يقودهُ الإشراقُ
هي روضةٌ للشعرِ في أفيائها=كَملَ النهى وتسابقَ العشّاقُ
أجروا بمسكِ يراعهم أرواحهم =لم يقربوا ما يشتهي الفسّاقُ
ذادوا عن الإسلامِ موئلِ عِزّهم =وَلهم بنصرةِ دينهم ميثاقُ
وَ سموا إلى الجوزاءِ فوقَ همومهم=تسمو النفوسُ و تسمقُ الأعناقُ
ما ردّهم عن مبتغاهم غربةٌ =و لَهم بطولِ مسيرهم مصداقُ
أحيوا القلوبَ بعزمهم وثباتهم =وهمُ على جورِ الزمانِ رفاقُ
قومٌ تزينَ قولُهم ببلاغةٍ=وتنيرُ دربَ مسيرِهم أخلاقُ
قومٌ إلى دربِ المعالي يمّموا =إذ ذاك شأنُ لوائهم خفّاقُ
وأراك منهم يا نصيفَ محبّتي=بل أنتَ في أحبابِك السبّاقُ
أهلاً فمذ أشرقتَ شمساً ساطعاً =أروى النفوسَ معينُك الرقراقُ
فانعم بصدقِ محبتي ومودتي=زهواً فنبعُ محبّتي دفّاقُ !

[أيمن كمال]

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
هذه الأبيات أحسست ُ أنها ليست من جنس العمل أدناه ..
ما أروعها ..
وحتى ناديكم ليست أصلية في الموضوع ..
هكذا أحسست ُ :001:
الأستاذ مجذوب
لك مني تحية مغمورة في شذا كل عطر
أشكر مرورك الكريم
هلا كنت أكثر وضوحا ، فلم أبن أفي الشعر أعلاه ما أعجبك أم فيه ما أغضبك
أيمن كمال:001:

[أيمن كمال]

والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ
الله الله...
أخي الحبيب...رائعة بحقّ هذه الخريدة
دمتَ شاعراً صدّاحاً
لكَ مودّتي

أهلا بالربيع
حللت أهلا ونزلت سهلا
حييت من حالة تطرب لمقدمها النفوس ، وتغني على وقع خطاها القلوب
وشكرا على إطرائك الجميل
حسبي أنها خالصة من القلب إلى كل ذي قلب
تحياتي
أيمن كمال

[أيمن كمال]

بارك الله قلك أخي أيمن
وربك ما قرأت طلبك لتعديل القصيدة إلا بعدما أعدت تنسيقها
وهذا مما يزيدني شرفًا
بأنك أوكلت إلي مهمة كهذه
فزادك الله رفعة وشرفًا أيها الحبيب
ودعني أغني معك كلمات خرجت مني تعبيرًا عن ود مشترك
و شعور واحد يربطنا جميعًا هنا :
ــــــــ

لَولا نضارةُ قلبِكَ المملوءِ حُبْ=( بًّا ) يا صديقي ما نَمتْ أذواقُ
أحسنتَ وصفًا بلْ أجدتَ قصيدةً=بِجنانِها الليمونُ , و الدُّرَّاقُ
و غصونُ زهرٍ فاحَ عِطرُ طُيوبِها=وَ نَميرُ ودٍّ , ماؤُهُ رَقراقُ
فَلْيَهْنكَ الرحمنُ يا قبسَ الضِّيا=وَ لْيَحْفَظَنَّكَ رَبِّيَ الخلَّاقُ
وَ لْتَعْلَمَنَّ - أُخَيَّ - يَا بدرَ الدُّجى=أنَّا صِحَابٌ , بَيْنَنَا مِيْثَاقُ


أخي د. عمر
بوركت من أخ قريب حبيب
أبياتك جميلة ممزوجة بطهر قلبك
ولكن اعلم أخي أن البيت الأخير يجرح القلب
والبيت الثاني يجرح الصيام
والبيت الثالث يجرح الأنامل
ورغم كل هذا التجريح فقد تلقيت ما في أبياتك من ود بود أنتم له أهل
دمت أخي الحبيب
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الشاعر القدير : الاستاذ ايمن كمال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بخير
لا فض فوك أيها الشاعر الرائع ..
فلقد أطربتنا بحق .. شعراً وفكراً
تقبل تحيتي وفائق التقدير

الأخ الشاعر عبد الملك الخديدي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير
قبلت تحيتك الندية
ولك مني بها ألف تحية
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الشاعر المبدع الأستاذ أيمن كمال المحترم
جميل في شعرك
جميل في خلقك
و في أدبك
بوركت يمينك
كل التحية
مازن سلام

الأستاذ الفاضل مازن سلام
شكرا شكرا
نحن في هذا البلد نرد على مثل ثنائك بــ : ما عليك زود
فلك مني مليون "ما عليك زود"
وشكرا
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الشاعر المبدع

أيمن كمال

لا فضَّ فوك
ولا فارقَ الإلهامِ فكركَ الوضّاء..
كلماتُ إستحقاقٍ أطلقتها قريحتكَ الشِعرية
بحق هذا الصرح الأدبي الرفيع ..
فدمتَ بكامل البهاء
:
ورمضان كريم..

إسراء
ولك الشكر والتقدير على الإطراء الذي لا أستحقه
سرتني زيارتك
كل عام وأنت بخير
أيمن كمال

[أيمن كمال]

الأستاذ الشاعر أيمن كمال
والحبُ يعرفُ غيثَهُ العشّاقُ !!
وقد أروى النفوسَ غيثُك فأهلاً بك بين إخوانك ومحبيك

ثَملت لحُسنِ مقالِك الأعماقُ=و زَهت بعطرِ قدومِك الأذواقُ
سَجَدَت لجودةِ شعرِك الأقلامُ=بل أزهرَت بقريضك الأوراقُ
ضاعَ الشذى فتنفّسَت أطيابهُ =كلُ القلوبِ وأشرقت آفاقُ
يا شاعراً نشدَ الكمالَ لِشعرِه=فَأتى النهارَ يقودهُ الإشراقُ
هي روضةٌ للشعرِ في أفيائها=كَملَ النهى وتسابقَ العشّاقُ
أجروا بمسكِ يراعهم أرواحهم =لم يقربوا ما يشتهي الفسّاقُ
ذادوا عن الإسلامِ موئلِ عِزّهم =وَلهم بنصرةِ دينهم ميثاقُ
وَ سموا إلى الجوزاءِ فوقَ همومهم=تسمو النفوسُ و تسمقُ الأعناقُ
ما ردّهم عن مبتغاهم غربةٌ =و لَهم بطولِ مسيرهم مصداقُ
أحيوا القلوبَ بعزمهم وثباتهم =وهمُ على جورِ الزمانِ رفاقُ
قومٌ تزينَ قولُهم ببلاغةٍ=وتنيرُ دربَ مسيرِهم أخلاقُ
قومٌ إلى دربِ المعالي يمّموا =إذ ذاك شأنُ لوائهم خفّاقُ
وأراك منهم يا نصيفَ محبّتي=بل أنتَ في أحبابِك السبّاقُ
أهلاً فمذ أشرقتَ شمساً ساطعاً =أروى النفوسَ معينُك الرقراقُ
فانعم بصدقِ محبتي ومودتي=زهواً فنبعُ محبّتي دفّاقُ !


الأخ الحبيب أبا النيّرين
كما قلت للأستاذ مازن سلام أعلاه
مااااااا علييييييييك زوووووووووووووود
أخجلتني بلطفك ، وأسرتني بودك
لله درك ما أكمل خلقك ، فيا له من رباك ، لو ألقاه رسمت على جبينه ألف قبلة تقديرا وامتنانا لما طبعت كفه في خلقك من نبل وأريحية وانعتاق من ظلامات الجهل
هذا ولك من محبك دين لا يوفيه
لك تحياتي
أيمن كمال

[عمر زيادة]

هي راقية كصاحبها
نقية مثله

لا عدمنا جمالك هذا
ما شاء الله
لا فض الله فاك
مودتي و احترامي

[د. سمير العمري]

إلى الملتقى وأعضائه وزواره والمشرفين عليه
لعلي أمحو بها ما خطت يدي قبلُ من عتاب
هي ليست اعتذارا بقدر ما هي إقرار بفضل واعتراف بمكانة
هي زفرة من قلب محب
هي

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
الملتقى بالعطر يقطُر ، والندى= يزهو ، فتنشر زهوَه الأوراقُ
أعضاؤه والمشرفون كأنهم=غيثٌ تذوب بقطره الأخلاقُ
والروضُ إن زار الربيعُ رحابَه=أو غاب عنه فرائعٌ خلاّقُ
ميثاقُهم : أنّ المحبة تعتلي=قممَ البديع ، فيا له ميثاقُ
طاغٍ ، وما الطغيان بين أكفهم=إلا غمامٌ ماطرٌ دفّاقُ
أكرم به لمّا أغاث قلوبَنا=والحبُّ يعرف غيثَه العشّاقُ
والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ
....
إني أتيتُ الملتقى متخوّفاً=أنّ الفضاءَ مُخاتلٌ أفّاقُ (1)
يُخفي عن الزوار خلف قناعه=أمراً ، فإن أبداه فالإحراقُ
ما هبتُ أجناد القصيد ، أنا الذي=غنت ببوح قصائدي الآفاقُ
لملمتُ شاردها ، وصغت نضارها=تاجاً ، فكان نتاجَها الإشراقُ
لكنني خفت المُضيَّ بأحرفي=في منتدى يرتاده الفسّاقُ
حتى دعاني للمرور "مهندٌ"=فمررت ، يصحب خطوتي الإشفاقُ (2)
فلقيتكم دُرًّا عَلا موجَ العُلا=والدُّرُّ موطنُ دُرِّه الأعماقُ
....
أترى يطيب العيش دون أحبة=هم للسقيم إذا اشتكى ترياقُ؟
جادوا ، فما جاد الكرام بمثل ما=جادوا ، وما ضنَّتْ لهم أوداقُ
والجود في كف الكريم عنادلٌ=تشدو ، فيحسد شدوَها الإملاقُ
والجود لحنُ الملتقى ونشيدُه=وشعارُه ولواؤه الخفّـاقُ
والله لو يحلو النسيم فإنه=غنّى بهم ، وعبيرُه مِصداقُ
ويلاه ، لو أن الحروف تطيعني=لفتحتُ باباً ما له إغلاقُ
ولصغتُ من عذب الكلام تحيّة=للملتقى ، لكنّه الإخفاقُ(1)
الفضاء : فضاء الإنترنت
(2) هو الشاعر الرقيق مهند أزهري ، أحد شعراء الملتقى
نداء استغاثة إلى د. عمر لإعادة تنسيقها ، فقد أعيتني الحيل
ولك الشكر

ما اقتبست موضوعا من قبل اقتباسا كاملا إلا هنا لأنني بحق عجزت عن اختيار أبيات معينة فكل ا قرأت رائع ومبدع وأثير.

نعم في الواحة لا نحتفي بأشباح الشبكة بل نهتم للرجال الأحرار ، وليست الواحة منتدى حواريا كغيره بل هو ملتقى خبة ودار ندوة لكل صادق وأصيل.

ولك الشكر أخيفما أراك إلا أوفيت وأكرمت في الثناء وفي الوصف بما أنت أهله وبما هو منصف وصادق في وصف الواحة وأهلها الكرام.


أسعدك اله ونرجو أن نحظى دوما بأمثالك م كرام الأمة ليكون عليهم المعول وبهم الرهان لغد أفضل لأمتنا الواهنة الكسيرة.


تحياتي لك

[د. سمير العمري]

إلى الملتقى وأعضائه وزواره والمشرفين عليه
لعلي أمحو بها ما خطت يدي قبلُ من عتاب
هي ليست اعتذارا بقدر ما هي إقرار بفضل واعتراف بمكانة
هي زفرة من قلب محب
هي

الحسن ما سكنَتْ له الأحداقُ=والحب - يا باغي الهوى - حرّاقُ
في وصلكم سابقتُ أربابَ الهوى= فسبقتُهم ، ومطيّتي الأشواقُ
وأتيت ناديكم وألفُ نجيّة=عندي على شط الهوى تنساقُ
....
الملتقى بالعطر يقطُر ، والندى= يزهو ، فتنشر زهوَه الأوراقُ
أعضاؤه والمشرفون كأنهم=غيثٌ تذوب بقطره الأخلاقُ
والروضُ إن زار الربيعُ رحابَه=أو غاب عنه فرائعٌ خلاّقُ
ميثاقُهم : أنّ المحبة تعتلي=قممَ البديع ، فيا له ميثاقُ
طاغٍ ، وما الطغيان بين أكفهم=إلا غمامٌ ماطرٌ دفّاقُ
أكرم به لمّا أغاث قلوبَنا=والحبُّ يعرف غيثَه العشّاقُ
والحبُّ ماءٌ في رحاب الملتقى=يروي العطاشَ زلالُه الرقراقُ
....
إني أتيتُ الملتقى متخوّفاً=أنّ الفضاءَ مُخاتلٌ أفّاقُ (1)
يُخفي عن الزوار خلف قناعه=أمراً ، فإن أبداه فالإحراقُ
ما هبتُ أجناد القصيد ، أنا الذي=غنت ببوح قصائدي الآفاقُ
لملمتُ شاردها ، وصغت نضارها=تاجاً ، فكان نتاجَها الإشراقُ
لكنني خفت المُضيَّ بأحرفي=في منتدى يرتاده الفسّاقُ
حتى دعاني للمرور "مهندٌ"=فمررت ، يصحب خطوتي الإشفاقُ (2)
فلقيتكم دُرًّا عَلا موجَ العُلا=والدُّرُّ موطنُ دُرِّه الأعماقُ
....
أترى يطيب العيش دون أحبة=هم للسقيم إذا اشتكى ترياقُ؟
جادوا ، فما جاد الكرام بمثل ما=جادوا ، وما ضنَّتْ لهم أوداقُ
والجود في كف الكريم عنادلٌ=تشدو ، فيحسد شدوَها الإملاقُ
والجود لحنُ الملتقى ونشيدُه=وشعارُه ولواؤه الخفّـاقُ
والله لو يحلو النسيم فإنه=غنّى بهم ، وعبيرُه مِصداقُ
ويلاه ، لو أن الحروف تطيعني=لفتحتُ باباً ما له إغلاقُ
ولصغتُ من عذب الكلام تحيّة=للملتقى ، لكنّه الإخفاقُ(1)
الفضاء : فضاء الإنترنت
(2) هو الشاعر الرقيق مهند أزهري ، أحد شعراء الملتقى
نداء استغاثة إلى د. عمر لإعادة تنسيقها ، فقد أعيتني الحيل
ولك الشكر

ما اقتبست موضوعا من قبل اقتباسا كاملا إلا هنا لأنني بحق عجزت عن اختيار أبيات معينة فكل ا قرأت رائع ومبدع وأثير.

نعم في الواحة لا نحتفي بأشباح الشبكة بل نحاربهم ، بل نهتم للرجال الأحرار ، وليست الواحة منتدى حواريا كغيره بل هو ملتقى نخبة ودار ندوة لكل صادق وأصيل.

ولك الشكر أخي فما أراك إلا أوفيت وأكرمت في الثناء وفي الوصف بما أنت أهله وبما هو منصف وصادق في وصف الواحة وأهلها الكرام.


أسعدك الله ونرجو أن نحظى دوما بأمثالك م كرام الأمة ليكون عليهم المعول وبهم الرهان لغد أفضل لأمتنا الواهنة الكسيرة.


تحياتي لك