مشاهدة النسخة كاملة : ما أجمل اسمكِ .!
خميس لطفي
14-10-2007, 06:23 AM
ما أجمل اسمكِ ، في البداية والختام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، فوق جدران البيوتِ ،
وفوق أعمدة الرخام ِ ، وفي القصيد ، وفي النشيدِ ،
وفي الهُتاف ِ، وكلِّ أنواع ِ الكلامِ ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يُذكرُ في الصباح وفي المساء ِ ،
وفي النهار وفي الظلام ِ ، وفي ابتهالات الخطيب ِ ،
وفي مناجاة الإمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يجري فوق ألسنة الأنام ِ .
عسلٌ مُصَفَّى ،
ماءُ زمزمَ ،
سِتُ قطْراتٍ زُلالٍ ، بلَّلت شفتين ِ ،
في شهر الصيام ِ .
ذهَبٌ مضادٌ للصدأْ .
نغمٌ على شفة الوجودِ ،
تود أُذْنُ الكونِ ألا ينتهي ،
إذْ ما بدأ .
وتريدهُ أن يستمر على الدوام ِ .
يا قصة الأجدادِ يحكيها الكبيرُ إلى الغلام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، في حروفٍ ستةٍ ،
لا غيرَ ، يختصرُ الأسامي !
***
أوَّاهُ من هذي الأخيرةِ ، فرَّقَتْنا ، كسَّرَتْنا ،
خلَّفَتْنا كالحُطام ِ .
أوَّاهُ منها ! كيف باتت مثل آلهةٍ عبدناها ،
وقدَّمنا لها دمنا ، على طبقٍ حرام ِ .
إنْ لم تكنْ مَعنا ، نقولُ ، فأنتَ مَعْهم ضدنا
أنتَ انقلابيٌّ ، ظلامي .!
أنتَ انهزامي .!
يا أيها الـ ...
ونكيلُ مليونَ اتهام ِ .!
***
بات العدو هو الشريفُ ،
ونحن أصبحنا الحرامي !
***
بئستْ أسامينا !
فمنذ لها انتسبنا ما خطونا خطوةً ، نحو الأمام ِ .
بتنا نفكر في المناصب و الرواتب والملابس والطعام ِ .
ما عاد تحريرُ البلادِ ، هو المهمُّ ،
وباتت النعراتُ محورَ الاهتمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، يا حبيبةُ ، يحتوينا كلَّنا
بالرغم مما نحن فيه من انقسام ِ .
***
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
محمد عريج
14-10-2007, 01:39 PM
سلم الله قلبك النازف شعرا وقضية
إنني لا أزال أطارد حروفك لأنهل منها ما أروي به عروق الشعر داخلي
فشكرا على كل ما تسكبه هنا أيها الشاعر
قصيدة باذخة سيدي
ما أجمل اسمها وما أجمل قلبك الذي يحمل كل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة
دام هذا النزف والعزف
ودمت
وفاء شوكت خضر
14-10-2007, 02:11 PM
وهل هناك اسم أجمل من اسمها بحق ..
ستتة حروف كونت تاجا مرصع بالدرر ..
قدسية الأرض التي بها مسرى الرسول ..
وهل تخفى الحروف الستة حتى لو نثرناها بين الكلام ..
لا فض فوك أخي ..
دمت ودامإبداعك ..
د. عبدالله حسين كراز
14-10-2007, 02:19 PM
الأخ الشاعر خميس
عيدكم سعيد رغم كل الجراح والأتراح
نصك سامق الدلالات والإيحاءات بلغته التي وظفت تقنية الثنائيات المتعاكسة لتقول أنها مع الحق ... والحق هو في أرض الرباط = فلسطين حماها الله من بطش العابثين وتهور المتهورين واستهتار المستهترين. نعم عزيزي خميس
ما أجمل اسمكِ ، في البداية والختام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، فوق جدران البيوتِ ،
ولكن حتى اسمها وعلمها وبيارقها قد خطفوها ومزقوها، ودمروا نواصيها... وقد غابت عن بعضهم كل المشاعر الوطنية والدينية ولم يعد الأقصى ولا القدس مهماً سوى،
بتنا نفكر في المناصب و الرواتب والملابس والطعام ِ .
ما عاد تحريرُ البلادِ ، هو المهمُّ ،
وباتت النعراتُ محورَ الاهتمام ِ .
نعم في هذا الحضيض أنزلونا والنفق لا نهاية له بل يتوزع أنفاقاً أخرى ولا ندري...
صرختك عالية وكونية ومدوية، فهل يسمعها الآخرون على استيحاء .. أو على أمل أن يتخلى القاتل والمجرم والسفاك والسحّال والضلالي عن فعلاته وبنات هواه التي غابت عنها شؤون ذات الحروف الستة؟!!
دمت عزيزي بخير
د. عبدالله حسين كراز
خميس لطفي
15-10-2007, 12:45 AM
سلم الله قلبك النازف شعرا وقضية
إنني لا أزال أطارد حروفك لأنهل منها ما أروي به عروق الشعر داخلي
فشكرا على كل ما تسكبه هنا أيها الشاعر
قصيدة باذخة سيدي
ما أجمل اسمها وما أجمل قلبك الذي يحمل كل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة
دام هذا النزف والعزف
ودمت
سعدت بطلتك البهية أخي الشاعر المتألق محمد وبانتظار أشعارك الجميلة .
كل عام وأنت بألف خير .
النواري محمد الأمين
15-10-2007, 12:56 AM
جميلة جدا جدا ..
والله راقتني ولولا ضيق الوقت لما تركتها دون قراءتها مثنى وثلاث
دم بود أخي خميس
سحر الليالي
15-10-2007, 02:09 AM
الفاضل "خميس"
لله أروعها من قصيدة
باذخة وأكثر..!!
سلمت ودمت بـ بهاء
لك تقديري وقوافل ورد
خميس لطفي
15-10-2007, 10:34 AM
وهل هناك اسم أجمل من اسمها بحق ..
ستتة حروف كونت تاجا مرصع بالدرر ..
قدسية الأرض التي بها مسرى الرسول ..
وهل تخفى الحروف الستة حتى لو نثرناها بين الكلام ..
لا فض فوك أخي ..
دمت ودامإبداعك ..
كل عام وانت بخير أخت وفاء وشكرا على مرورك الجميل .
خميس لطفي
15-10-2007, 10:38 AM
د. عبدالله حسين كراز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير .
شرفتني بحضورك البهي ، يا سيدي ، وبمشاركتك الجميلة جداً .
أسعد الله أوقاتك وبارك بك .
خميس لطفي
15-10-2007, 07:45 PM
جميلة جدا جدا ..
والله راقتني ولولا ضيق الوقت لما تركتها دون قراءتها مثنى وثلاث
دم بود أخي خميس
سلمت وبوركت أيها الشاعر الأنيق .
شكراً لمرورك .
جوتيار تمر
15-10-2007, 07:53 PM
المبدع خميس..........
ما اجمل اسمكِ / نص اعتمد على ترسيخ الثنائية / سواء على المستوى البصري / ام على المستوى النغمي / فالتشكلات الايقاعية هنا اتت موازية لبعضها / وكذلك اتت تتماهى مع التشكلات من حيث الداخل والخارج / والمضمون جاء يؤكد مجريات الحدث اليومي التاريخي لواقع شعب / ومن خلاله تفسر حالة امة / حيث التناطح / وحيث التخاذل المستمر/ وحيث العبودية / لقد اجدت في فك رموز الواقع بحرفية وبداليل يمكن ان تتشعب لتوحي باكثر مما نتصوره نحن في اللحظة.
دمت بخير
محبتي لك
كل عام وانت بالف خير
جوتيار
الشاعر محمود آدم
15-10-2007, 08:00 PM
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
الرائع خميس
أسرتني بأسلوبك
تقبل ودي
محمود آدم
خميس لطفي
16-10-2007, 12:09 AM
الفاضل "خميس"
لله أروعها من قصيدة
باذخة وأكثر..!!
سلمت ودمت بـ بهاء
لك تقديري وقوافل ورد
الأخت الكريمة سحر الليالي
أشكر لك مرورك على صفحتي المتواضعة وأهلاً بطلتك البهية .
كل عام وأنت بخير .
خميس لطفي
20-10-2007, 12:10 AM
المبدع خميس..........
ما اجمل اسمكِ / نص اعتمد على ترسيخ الثنائية / سواء على المستوى البصري / ام على المستوى النغمي / فالتشكلات الايقاعية هنا اتت موازية لبعضها / وكذلك اتت تتماهى مع التشكلات من حيث الداخل والخارج / والمضمون جاء يؤكد مجريات الحدث اليومي التاريخي لواقع شعب / ومن خلاله تفسر حالة امة / حيث التناطح / وحيث التخاذل المستمر/ وحيث العبودية / لقد اجدت في فك رموز الواقع بحرفية وبداليل يمكن ان تتشعب لتوحي باكثر مما نتصوره نحن في اللحظة.
دمت بخير
محبتي لك
كل عام وانت بالف خير
جوتيار
شرفتني بمرورك وبمشاركتك الطيبة أخي العزيز وتقبل كل الود والاحترام .
وكل عام وأنت بألف خير .
مازن عبد الجبار
20-10-2007, 12:09 PM
قصة الأجدادِ يحكيها الكبيرُ إلى الغلام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، في حروفٍ ستةٍ ،
لا غيرَ ، يختصرُ الأسامي !
***
أوَّاهُ من هذي الأخيرةِ ، فرَّقَتْنا ، كسَّرَتْنا ،
خلَّفَتْنا كالحُطام ِ
مااجمل قصيدتك ايها الشاعر القدير
يوسف أحمد
20-10-2007, 05:03 PM
ما أجمل اسمكِ ، في البداية والختام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، فوق جدران البيوتِ ،
وفوق أعمدة الرخام ِ ، وفي القصيد ، وفي النشيدِ ،
وفي الهُتاف ِ، وكلِّ أنواع ِ الكلامِ ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يُذكرُ في الصباح وفي المساء ِ ،
وفي النهار وفي الظلام ِ ، وفي ابتهالات الخطيب ِ ،
وفي مناجاة الإمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يجري فوق ألسنة الأنام ِ .
عسلٌ مُصَفَّى ،
ماءُ زمزمَ ،
سِتُ قطْراتٍ زُلالٍ ، بلَّلت شفتين ِ ،
في شهر الصيام ِ .
ذهَبٌ مضادٌ للصدأْ .
نغمٌ على شفة الوجودِ ،
تود أُذْنُ الكونِ ألا ينتهي ،
إذْ ما بدأ .
وتريدهُ أن يستمر على الدوام ِ .
يا قصة الأجدادِ يحكيها الكبيرُ إلى الغلام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، في حروفٍ ستةٍ ،
لا غيرَ ، يختصرُ الأسامي !
***
أوَّاهُ من هذي الأخيرةِ ، فرَّقَتْنا ، كسَّرَتْنا ،
خلَّفَتْنا كالحُطام ِ .
أوَّاهُ منها ! كيف باتت مثل آلهةٍ عبدناها ،
وقدَّمنا لها دمنا ، على طبقٍ حرام ِ .
إنْ لم تكنْ مَعنا ، نقولُ ، فأنتَ مَعْهم ضدنا
أنتَ انقلابيٌّ ، ظلامي .!
أنتَ انهزامي .!
يا أيها الـ ...
ونكيلُ مليونَ اتهام ِ .!
***
بات العدو هو الشريفُ ،
ونحن أصبحنا الحرامي !
***
بئستْ أسامينا !
فمنذ لها انتسبنا ما خطونا خطوةً ، نحو الأمام ِ .
بتنا نفكر في المناصب و الرواتب والملابس والطعام ِ .
ما عاد تحريرُ البلادِ ، هو المهمُّ ،
وباتت النعراتُ محورَ الاهتمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، يا حبيبةُ ، يحتوينا كلَّنا
بالرغم مما نحن فيه من انقسام ِ .
***
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
------------------
نص باذخ شامخ ورؤى تعلو على السياسي والتحيز الذي انشغلنا به عن القضية الكبرى
أخي الحبيب خميس
لكم شدني هذا النص الذي تداعت معانيه الخاصة في صور مبتكرة ، فوعظت دون أن تكون خطبة، ونظرت دون أن تكون محاضرة، وجمعت الأطراف على طاولة دون أن تكون مناظرة في الاتجاه المعاكس.
هنا يلتحم الصدق والرؤى والالتزام بجمال الحرف والصورة البتكرة، فيغدو النص ملحمة جمالية تشتاق إليها النفس الظامئة إلى دوح الفن في زمن التنظير الأجوف المجنون.
دمت بألف ود وألق
أخوك
د. مصطفى عراقي
20-10-2007, 06:47 PM
ما أجمل اسمكِ ، في البداية والختام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، فوق جدران البيوتِ ،
وفوق أعمدة الرخام ِ ، وفي القصيد ، وفي النشيدِ ،
وفي الهُتاف ِ، وكلِّ أنواع ِ الكلامِ ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يُذكرُ في الصباح وفي المساء ِ ،
وفي النهار وفي الظلام ِ ، وفي ابتهالات الخطيب ِ ،
وفي مناجاة الإمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، وهو يجري فوق ألسنة الأنام ِ .
عسلٌ مُصَفَّى ،
ماءُ زمزمَ ،
سِتُ قطْراتٍ زُلالٍ ، بلَّلت شفتين ِ ،
في شهر الصيام ِ .
ذهَبٌ مضادٌ للصدأْ .
نغمٌ على شفة الوجودِ ،
تود أُذْنُ الكونِ ألا ينتهي ،
إذْ ما بدأ .
وتريدهُ أن يستمر على الدوام ِ .
يا قصة الأجدادِ يحكيها الكبيرُ إلى الغلام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، في حروفٍ ستةٍ ،
لا غيرَ ، يختصرُ الأسامي !
***
أوَّاهُ من هذي الأخيرةِ ، فرَّقَتْنا ، كسَّرَتْنا ،
خلَّفَتْنا كالحُطام ِ .
أوَّاهُ منها ! كيف باتت مثل آلهةٍ عبدناها ،
وقدَّمنا لها دمنا ، على طبقٍ حرام ِ .
إنْ لم تكنْ مَعنا ، نقولُ ، فأنتَ مَعْهم ضدنا
أنتَ انقلابيٌّ ، ظلامي .!
أنتَ انهزامي .!
يا أيها الـ ...
ونكيلُ مليونَ اتهام ِ .!
***
بات العدو هو الشريفُ ،
ونحن أصبحنا الحرامي !
***
بئستْ أسامينا !
فمنذ لها انتسبنا ما خطونا خطوةً ، نحو الأمام ِ .
بتنا نفكر في المناصب و الرواتب والملابس والطعام ِ .
ما عاد تحريرُ البلادِ ، هو المهمُّ ،
وباتت النعراتُ محورَ الاهتمام ِ .
ما أجمل اسمكِ ، يا حبيبةُ ، يحتوينا كلَّنا
بالرغم مما نحن فيه من انقسام ِ .
***
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
أخانا الكريم ، وشاعرنا الفذّ ، وأستاذنا : خميس الشعر والصدق والفداء.
وأنت أيها الشاعر الثائر ما أجملك
وما أجمل شعرك الذي ينفذ كالسهم المضيء المشتعل نورا ونارا،
بارك الله فيك وحفظك لنا كلمة حق
وضميرَ أمةٍ
أخوك: مصطفى
خميس لطفي
21-10-2007, 09:18 AM
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
الرائع خميس
أسرتني بأسلوبك
تقبل ودي
محمود آدم
شرفتني بمرورك أخي الشاعر الرائع محمود آدم وبارك الله بك .
ماجد الغامدي
21-10-2007, 02:19 PM
ما أجمل اسمكِ ، يا حبيبةُ ، يحتوينا كلَّنا
بالرغم مما نحن فيه من انقسام ِ .
وسيبقى اسمها جميلاً مثلما هو أملاً وحلماً وواقعاً قريباً بإذن الله
تحية لروحك الأبيّة وقلبك الغيور
خميس لطفي
23-10-2007, 08:11 AM
يا أيها المتخاصمونَ ،
وليس ذا وقت الخصام ِ .
ستون عاماً قد مضتْ ، فكفى ! كفى !
لا تجعلوها ألفَ عام ِ .!
الرائع خميس
أسرتني بأسلوبك
تقبل ودي
محمود آدم
الشاعر الكبير صاحب " الروحانيات " الرائعة الأخ محمود آدم
شرفتني بمرورك على صفحتي أيها العزيز وبارك الله بك
خميس لطفي
23-10-2007, 08:13 AM
------------------
نص باذخ شامخ ورؤى تعلو على السياسي والتحيز الذي انشغلنا به عن القضية الكبرى
أخي الحبيب خميس
لكم شدني هذا النص الذي تداعت معانيه الخاصة في صور مبتكرة ، فوعظت دون أن تكون خطبة، ونظرت دون أن تكون محاضرة، وجمعت الأطراف على طاولة دون أن تكون مناظرة في الاتجاه المعاكس.
هنا يلتحم الصدق والرؤى والالتزام بجمال الحرف والصورة البتكرة، فيغدو النص ملحمة جمالية تشتاق إليها النفس الظامئة إلى دوح الفن في زمن التنظير الأجوف المجنون.
دمت بألف ود وألق
أخوك
ممتن لحضورك الجميل ولمشاركتك الرائعة أخي الشاعر العزيز يوسف حمد
كل عام وأنت والقدس بخير
خميس لطفي
23-10-2007, 08:17 AM
أخانا الكريم ، وشاعرنا الفذّ ، وأستاذنا : خميس الشعر والصدق والفداء.
وأنت أيها الشاعر الثائر ما أجملك
وما أجمل شعرك الذي ينفذ كالسهم المضيء المشتعل نورا ونارا،
بارك الله فيك وحفظك لنا كلمة حق
وضميرَ أمةٍ
أخوك: مصطفى
عودة ميمونة دكتورنا العزيز ، وحشتنا كثيراً والله ، يا شاعرنا القدير ويا صاحب " على رقعة الشطرنج "
" منور " الواحة و"منور" هذه الصفحة .
وأهلاً وسهلاً بك .
خميس لطفي
24-10-2007, 07:08 AM
وسيبقى اسمها جميلاً مثلما هو أملاً وحلماً وواقعاً قريباً بإذن الله
تحية لروحك الأبيّة وقلبك الغيور
شرفتني بمرورك الجميل أخي الشاعر المتألق ماجد ودمت بألف خير .
د. سمير العمري
23-12-2007, 01:37 AM
لا أحسب إلا أن في تلك الحروف الستة تكمن معضلة الأمة ويكمن سبيل خلاصها متى خلصوا هذه الحروف الستة من الأسر وحرروها من المتاجرة والمفاخرة.
قصيدة رائعة يا صاحب الفكر النير والأسلوب السهل المميز لا فض فوك أخي خميس.
لعلني هذه المرة أرصد بعض ما استوقفني فأشير له مستأذنا:
ذهَبٌ مضادٌ للصدأْ .
مضاد لا أعرفها إلا مشددة الدال وهذا لو اعتمد في قراءتها هنا لكسر الوزن وتخفيفها لا أجده سائغا. ، ثم إن ما أعرفه أخي أنه لا يوجد ذهب قابل للصدأ وآخر قابل له أكان حقيقة أم مجازا.
يختصرُ الأسامي !
بئستْ أسامينا
أعرف أن اسم يجمع على أسماء فهل لديك ما يفيدنا بجواز هذا الجمع؟؟
بات العدو هو الشريفُ ،
ونحن أصبحنا الحرامي !
هنا أصاب سهمك كبد الحقيقة المرة فأجاد كشف الصورة.
لك التحية
خميس لطفي
23-12-2007, 09:56 PM
لا أحسب إلا أن في تلك الحروف الستة تكمن معضلة الأمة ويكمن سبيل خلاصها متى خلصوا هذه الحروف الستة من الأسر وحرروها من المتاجرة والمفاخرة.
قصيدة رائعة يا صاحب الفكر النير والأسلوب السهل المميز لا فض فوك أخي خميس.
لعلني هذه المرة أرصد بعض ما استوقفني فأشير له مستأذنا:
ذهَبٌ مضادٌ للصدأْ .
مضاد لا أعرفها إلا مشددة الدال وهذا لو اعتمد في قراءتها هنا لكسر الوزن وتخفيفها لا أجده سائغا. ، ثم إن ما أعرفه أخي أنه لا يوجد ذهب قابل للصدأ وآخر قابل له أكان حقيقة أم مجازا.
يختصرُ الأسامي !
بئستْ أسامينا
أعرف أن اسم يجمع على أسماء فهل لديك ما يفيدنا بجواز هذا الجمع؟؟
بات العدو هو الشريفُ ،
ونحن أصبحنا الحرامي !
هنا أصاب سهمك كبد الحقيقة المرة فأجاد كشف الصورة.
لك التحية
شكراً على مرورك الجميل أخي سمير وكل عام وأنت بخير .
بخصوص كلمة ( الأسامي ) فهي جمع الجمع ( جمع أسماء ) ، طبعاً أنا مثلك أستغرب أن هناك جمعاً للجمع :011: ولكن هذا ما يقوله المعجم ( الغني ) :
اِسْمٌ - ج: أَسْماء، جج: أسامِيّ، أَسامٍ. [س م و]. "كَتَبَ كُلُّ وَاحِدٍ اسْمَهُ الشَّخْصِيَّ وَاسْمَهُ العائِلِيَّ في الدَّفْتَرِ" : اللَّفْظُ الدَّالُّ عَلَيْهِ، وَكُلُّ ما يَدُلُّ على شَيْءٍ أَوْ مَعْنىً.
معك حق فيما قلته بخصوص كلمة ( مضاد ) رغم أني قصدتها مخففة ، ولو قدر لي أن أعيد كتابة القصيدة لنأيت بنفسي عن كل المضادات ..
أشكرك أخي سمير ولك أجمل تحية .
نهيل فايق مقداد
23-12-2007, 11:07 PM
اه يا فلسطين:0014::0014::0014::0014:
قصيده رقصت مع شياطين الالم ..
رقصه الانين الصامت ..
دمت يا عاشق الوطن متالقا ...
تحياتي :hat:
رنده يوسف
24-12-2007, 12:28 AM
ما اجمل اسمها بين الشفاه لحن نتغنى بحروفها من الصباح حتى المساء ستة حروف حملت كل العناء وباتت تحلم بالحريه صيف شتاء ذكرها دوما في القلب وعلى اللسان مثل الصمود والشموخ في كل الأحيان
دمت مبدعا ايها السامق
مودتى لك
معاذ الديري
24-12-2007, 01:42 AM
ما اجمل شعرك ..
تحياتي الكبيرة .
إكرامي قورة
25-12-2007, 05:26 PM
أعز الله فلسطين ومن بنصرها على أيدي المرابطين هناك على الثغور أولئك الذين يموتون في لحظة مرة أو مرتين.
سلمت أيها الشاعر الرائع
دمت صوتا لوطنك
وودام وطنك قبلة قلوب الجميع
تحياتي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir