وقالت لي شهرزادي

[طه محمد طه عاصم]

قالت لي شهرزادي في ليلة من لياليها
اطمئن
لن أسرقَ منكَ العرش
فحرفكَ هو من علمني العشق
وصمتك هو من علمني الكلام
سيدي
لست مجذوبة كى أهرب من عُرس أفكارك،لأبقى نائمة فوق جليد هجرانك
أنا أعرف من أكون
ومتى أكون
ولمن أكون
فالرجال على كل رصيف من أرصفة الحب يتسكعون، غير أنِّي لا ولن أرى غيرك مهما كثروا، ومهما ازداد الزحام
أنا لم أعانق في حياتي قلب مثل قلبك ،ولم أبصم براحتي على صدر غير صدرك،غير أنِّي لا أرى شيئاً أمامي غيرك
سيدي
تركت جواهري لأتزين بك، فأنت زينتي و حسني ،وجمالي وألقي
كسرتُ مرآتي لأرى نفسي فيك ، فأنت من يعكس صوري
نعم
أحبك جداً
وأشعر أن حضارتي ازدهرت بحبك،وأن ميلادي كان يوم أن رأيتك
نعم
تغنيت باسمك،ورسمت بالألوان صورتك على جدران جسدي،ونثرت في العالم ابداعك وحرفك
نعم أحبك
لا يشغلني عنك إلا حبك
نعم أريد أن أستوطن جسدك،فأنت رجل لن يتكرر في جنس الرجال،ما أقواني حين أكون بالقرب منك، وما أشد فرحتي وأنا أتكوم في حضنك ،لا أتذكر إلا وجهك،فليس هناك شئ يملأ عيني إلا ضوءك
يا شهرزادي
مضطر الآن أن أعترف
أنِّي أصبحت بين يديكِ مملوك،فالأمر أمرك،غير أنِّي مستنفر الآن للقتال من أجلك ،فأنت ِ الآن أهم امرأة في حياتي بل في هذا العالم

[هشام عزاس]

المتألق / طه

و كأني بشهرزادك تروي قصة عشق خرافية من زمن الحكايات ... و تهمس إليك فتبث فيك الخفقات
تكلمت بلسانها فأبدعت و صورت أحاسيسا و معان يبحث عنها كل رجل في أنثاه .. و لكن في حقيقة الأمر لن تكون تلك الأنثى سوى شهرزاد ... فأين هي شهرزاد بزماننا ؟؟؟؟
راقني النص كثيرا و سمحت لنفسي أن تكون قرائتي له بهذه الطريقة سيدي
دمت راقي الحس نبيل المشاعر
هشام

[جوتيار تمر]

العزيز طه...
الاحاسيس جاءت تنسكب هنا بعفوية / وقد حملت على عاتقها ايصال رسالة لكل من يمر / هذه شهرزاد / وهي تمثل جنسها / في القول / وفي الصفاء / والعشق / فماذا عنكم يا اتباع شهريار / هل لكم ان ترضخوا لمقولة العشق والصدق / وتكفوا عن مزاولة رجولتكم على ارض بور / اعجبني هذا الخطاب الجميل الذي ناح به اعماق انثى / وكنت انت الوسيلة لنقلها / واعجني ان الرجل على الاقل بالحرف انصف الرؤية هذه / فكان مستعدا للقتال من اجل الحفاظ عليها .

محبتي لك
جوتيار

[عطاف سالم]

قالت لي شهرزادي في ليلة من لياليها
اطمئن
لن أسرقَ منكَ العرش
فحرفكَ هو من علمني العشق
وصمتك هو من علمني الكلام
سيدي
لست مجذوبة كى أهرب من عُرس أفكارك،لأبقى نائمة فوق جليد هجرانك
أنا أعرف من أكون
ومتى أكون
ولمن أكون
فالرجال على كل رصيف من أرصفة الحب يتسكعون، غير أنِّي لا ولن أرى غيرك مهما كثروا، ومهما ازداد الزحام
أنا لم أعانق في حياتي قلب مثل قلبك ،ولم أبصم براحتي على صدر غير صدرك،غير أنِّي لا أرى شيئاً أمامي غيرك
سيدي
تركت جواهري لأتزين بك، فأنت زينتي و حسني ،وجمالي وألقي
كسرتُ مرآتي لأرى نفسي فيك ، فأنت من يعكس صوري
نعم
أحبك جداً
وأشعر أن حضارتي ازدهرت بحبك،وأن ميلادي كان يوم أن رأيتك
نعم
تغنيت باسمك،ورسمت بالألوان صورتك على جدران جسدي،ونثرت في العالم ابداعك وحرفك
نعم أحبك
لا يشغلني عنك إلا حبك
نعم أريد أن أستوطن جسدك،فأنت رجل لن يتكرر في جنس الرجال،ما أقواني حين أكون بالقرب منك، وما أشد فرحتي وأنا أتكوم في حضنك ،لا أتذكر إلا وجهك،فليس هناك شئ يملأ عيني إلا ضوءك
يا شهرزادي
مضطر الآن أن أعترف
أنِّي أصبحت بين يديكِ مملوك،فالأمر أمرك،غير أنِّي مستنفر الآن للقتال من أجلك ،فأنت ِ الآن أهم امرأة في حياتي بل في هذا العالم



أيها الأديب / طه محمد طه
تظل رسائلك الوجدانية قطع نثرية تستحق الوقوف عندها وتأملها
جميل هذا الذي نثرته هنا وحلقنا نحن معه نتعجب من قدرتك على التنقل بين فكرة وفكرة
تحيتي وكل تقديري
دام ابداعك جديدا دائما

[طه محمد طه عاصم]

المتألق / طه
و كأني بشهرزادك تروي قصة عشق خرافية من زمن الحكايات ... و تهمس إليك فتبث فيك الخفقات
تكلمت بلسانها فأبدعت و صورت أحاسيسا و معان يبحث عنها كل رجل في أنثاه .. و لكن في حقيقة الأمر لن تكون تلك الأنثى سوى شهرزاد ... فأين هي شهرزاد بزماننا ؟؟؟؟
راقني النص كثيرا و سمحت لنفسي أن تكون قرائتي له بهذه الطريقة سيدي
دمت راقي الحس نبيل المشاعر
هشام
الصديق العزيز/هشام
شهرزاد ما زالت وستظل موجودة،لعل بعض معالم المدنية السريعة الحديثة طفت عليها إلا أن احساسها بالرجل موجود (هذه هى الفطرة)لكن واجبنا نحن الرجال هو تنشيط هذه العاطفة لدى النصف الأجمل في حياتنا.
سيدي
اقرأني واقرأها كما تشاء
أشكر لك هذا المرور المميز والرائع
دمت بخير وحب

[نور سمحان]

الفاضل طه
قراء سريعة لنصك الجميل
لي عودة بإذن الله
تقديري واحترامي

[رنده يوسف]

الاديب طه محمد طه
كل شاب يحلم بشهرزاد كشهرزادك
دمت مبدعا راقيا لك مودتي

[شموخ الحرف]

حرفك يكتب شهرزاد في قمة صدقها وروعة حضورها
جميل أن يصدقها شهريار ليلمس مشاعرها المرهفة عن كثب
منذ زمن وأنا أجد فيهما مثلا نادرا لحضور العاطفة المتبادلة وأسعدني أن أجد شهريار عصرنا لازال
رومانسيا كحالنا .

القدير طه :
تحية وأكثر .

[طه محمد طه عاصم]

العزيز طه...
الاحاسيس جاءت تنسكب هنا بعفوية / وقد حملت على عاتقها ايصال رسالة لكل من يمر / هذه شهرزاد / وهي تمثل جنسها / في القول / وفي الصفاء / والعشق / فماذا عنكم يا اتباع شهريار / هل لكم ان ترضخوا لمقولة العشق والصدق / وتكفوا عن مزاولة رجولتكم على ارض بور / اعجبني هذا الخطاب الجميل الذي ناح به اعماق انثى / وكنت انت الوسيلة لنقلها / واعجني ان الرجل على الاقل بالحرف انصف الرؤية هذه / فكان مستعدا للقتال من اجل الحفاظ عليها .
محبتي لك
جوتيار
بالفعل هى رسالة من شهرزاد لشهريار وأتباعه فالأنثى هى الشطر الجميل في حياة الرجل فيلزمه المحافظة على مقومات هذه الأنوثة.............
مرورك رائع كما عهدتك
محبتي لك /جوتيار



طه عاصم

[ضحى بوترعة]

أخي العزيز طه

شهرزاد الزمن الجميل............زجاج الحب بين أقدام النرجس

وهنا تكون اللغة بيضاء كالحب جمالا

محبتي لك

[طه محمد طه عاصم]

أيها الأديب / طه محمد طه
تظل رسائلك الوجدانية قطع نثرية تستحق الوقوف عندها وتأملها
جميل هذا الذي نثرته هنا وحلقنا نحن معه نتعجب من قدرتك على التنقل بين فكرة وفكرة
تحيتي وكل تقديري
دام ابداعك جديدا دائما
الأخت/عطاف سالم
يظل مرورك هو الأبهى في متصفحي المتواضع أمام وجودكم به
كم تسر نفسي كلما رأيت اسمك هنا عندي
مودتي