مشاركة في الرؤية المثلى لمشروع ملحمة السيرة النبوية شعرا.... نرجو مشاركة الجميع

[د. سمير العمري]

الأخوة والأخوات شعراء وشاعرات أدباء ونقاد ودعاة ومفكرين:

رغبة منا في أن يكون المشروع عملا جماعيا حقيقيا يشارك الأجر فيه جميع من يهتم به ويسعى من خلاله أن يؤدي دورا سواء للغة أو للدين أو للأمة ، ولكل من يرغب أن يشارك في الذود عن رسول الله بتسليط الضوء على سيرته ومناقبه ومنهجه ، ورغبة منا في أن يتم التخطيط لهذا المشروع بأفضل طريقة ممكنة بالمشورة الموسعة بداية فإنني أهيب بالجميع ممن يجد في نفسه القدرة على أن يشارك في طرح رؤيته الأفضل لتنفيذ هذا المشروع الكبير سواء في آليات التخطيط أو التنفيذ أو الإخراج. كما نهيب بالجميع توصيل فكرة هذا المشروع الكبير لكل من يعرف من أدباء وشعراء ونقاد وإعلاميين ودعاة ودعوتهم للمشاركة معنا في وضع ملامح نهائية واثقة لتنفيذه اعتباره مشروع أمة لا أفراد.

هنا أرجو أن تضعوا ما ترونه مناسبا لخدمة إنجاح المشروع سواء من رأي أو رؤية أو إشهار أو إعلان أو توجيه أو غيره.



لكم التحية جميعا
د. سمير العمري

[هيثم اللحياني]

بسم الله الرحمن الرحيم


بوركت أخي سمير

و كلل الله مسعاكم بالنجاح


من جهتي الشخصية


أطمع في أن تكون بعض حروفي لبنة

من لبنات الملحمة الخالدة


بالإضافة إلى أنني أقوم بجهود إعلامية


حثيثة لنشرها في كل مكان بإذن

و يسرني أن أزف لهذا الصرح الكبير


أن خبر الملحمة قد تم نشره في أكثر من دولة

و في عدة صحف و مجلات عربية


و خليجية


معكم حتى النهاية


لا


بل تلك هي البداية



هيثم بن محيسن اللحياني

[محمد الشملان]

إلى الأمام ..

وبـ التوفيق .. !

نحن بالقرب

الدعم الإعلامي الكويتي / محمد الشملان !

[أبوبكر سليمان الزوي]

واجب المسلمين .. تجاه رسول الإسلام .!


(( وجهة نظـر ))


هل رسولنا بحاجة إلى دفاعنا عنه ..! وهل من وسيلة للدفاع عنه أهم وأولى من اتفاقنا حول فهمٍ صحيحٍ وتطبيقٍ حكيمٍ لسنته ، والتزامٍ منطقي عملي بمبادئ الدين الذي جاء به ، لنكون له يوم القيامة حُـجّـة على الآخرين وشهداء .!

إذا تطلبت مرحلة معينة منا التصدي بحيث كان الخطاب- المُعـنـّوَنُ المُحـدَّدُ المُوجّـهُ إلى جهة بذاتها- دفاعاً عن رسول الإسلام الكريم البريء- المبعوث رحمة للعالمين ..، أقول إذا أضحى التصدي المباشر أشـدُّ إلحاحاً مما سواه من الفلسفات والأفكار الأخرى .. وجب علينا تلبية النداء كُلٌّ في مجاله ومن موقعه - لا جدال في هذا .!


فإذا كنا بصدد فضح رسومات وعبارات- بعينها- مسيئة لنا ولرسولنا ، نشرتها تلك الصحيفة أو ذاك الكاتب .!


إذا كان هذا هو الدافع لنا .! فليكن ، على ألا ننسى أن ما كتبوه هجوماً ، وما سنكتبه دفاعاً- بدافع الغضب الآني وردة الفعل العفوية الطبيعية الواجبة- كل ذلك سيطويه الزمان بأسرع مما نتصور .! وستبقى الحقيقة العملية عصيّة على تقلبات الدهـر .!


ففي حينها كان قد كفى عموم المسلمين الرد على تلك الإساءات- بعض الأخوة النبهاء- من حاضري البديهة ، ومَـنْ مكّـنتهم الظروف من متابعة الأحداث والتأثير في مجرياتها ، والوصول إلى حيث يُفيد القول . فكتبوا المقالات والقصائد وبلّـغوا الرسائل بمختلف اللغات وألقوها في عديد المناسبات .. جعل الله لهم ذلك في ميزان حسناتهم .!


والآن ، وتجاوباً مع دعوة إدارة الواحة لروادها بالإدلاء بما يرونه- كُلٌّ من زاويته- في كيفية الذود عن رسول الإسلام محمدٍ صلى الله عليه وسلم ، وإبراز اسمه ، وملاحمه الإنسانية - بما يليق بمكانته الرفيعة كخاتم للأنبياء والمرسلين ، ومتمم لمكارم الأخلاق ومبعوث من رب العالمين - للناس كافة ..


أود القول بأني أقرأ العديد من الرسائل الفكرية والثقافية فيما كان من إساءات لرسولنا بأقـلام أناسٍ لا يعرف بعضهم عن الإسلام وعن رسوله شيئاً - إلا بقدر ما يقرؤونه وما يُشاهدونه في وسائل إعلامهم من أحداث عالمية دامية ، تراءى أمامهم فيها اسمه ، وهو منها براء .!

في هذا الصدد أود التذكير بأهمية التفريق بين الخطاب الموجه للمسلمين ، وذلك الموجه لغيرهم في هذا المشروع المبارك .. كالآتي :


1- الخطاب الموجه للمسلمين :


أرى أن يكون هذا الخطاب ذا صبغة تثقيفية تربوية إصلاحية توفيقية . ويتم التركيز فيه على إيضاح مسئوليتنا الكبيرة عن إساءة الآخرين إلى رسولنا .


حيث أننا انقسمنا إلى طوائف وفرق وشيع ، ووصل الخلاف بيننا حد التقاتل وتكفير بعضنا بعضاً ، في حين أننا جميعاً نعلن على الملأ ونـدّعي أننا نستلهم أفكارنا من السنة ذاتها ، مما أوجد الذرائع والحُجج ضدنا جاهزة لدى الآخرين .


وأرى ضرورة التأكيد على أن كل من فهم الإسلام وسيرة الرسول من زاوية خاصة به- بما لم تـُجمع عليه الأمة - فعليه ألا يزج باسم الرسول والإسلام في مخططاته وتسمياته ؛ وإنما عليه أن يتحمل بمفرده أو مع جماعته مسئولية تلك الأفكار والمفاهيم التي لا يعلم صحتها ونيّـة أتباعها ونتائجها - إلا الله سبحانه وتعالى .


فليس من حق أحـدٍ أن يتبنى أفكاراً يستقيها من بيئته ، وتمليها عليه ثقافته ، ثم يسعى لتحقيقها فيزج باسم الرسول والإسلام ليستدر عطف البسطاء ، ويُقـْحِـم الأمة دون موافقتها في عداءاتٍ وحروبٍ دون استعدادٍ أو تخطيط ، ودون تحاور وإجماع حولها .


2- الخطاب الموجه لغير المسلمين في هذا المشروع :


أرى أن يكون الخطاب هنا فكرياً تصحيحياً تبشيرياً محضاً . ويأخذ في الحسبان حقيقة ودور - اختلاف الثقافات ، وحق حرية الاعتقاد ، ويُذكّـر الآخرين بمقدساتهم . ولا يكون عدائياً شمولياً يضع الآخرين في سلة واحدة - وإنما يُخاطب العقلاء والمفكرين في المجتمعات الغير مسلمة بالحكمة والموعظة الحسنة .


والله ولي التوفيق ..

[د. سمير العمري]

لعلني أجد هنا أن أقترح مستلهما من هذه الردود الكريمة على قلتها أمرا مهما وهو تكوين لجنة إعلامية خاصة بهذا المشروع تقوم على الترويج له والدعوة العامة لكل شعراء الأمة للمساهمة فيه ، والتغطية الإعلامية المناسبة لهذا المشروع على مدار مدة تحقيقه.

ما رأيكم في هذا الاقتراح؟؟



تحياتي

[عدنان أحمد البحيصي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكبير الغالي الدكتور سمير العمري

أهلي وأحبتي في واحة الخير والنماء

إنه لمجهود كبير أن تسطر أقلام شعراء الواحة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم شعراً ، وهو مشروع ينبغي لنا أن نكد ونجتهد لنجاحه، لأنه بإذن الله سيكون بمثابة منهج رائع لأجيال ستأتي، وربما تكون من ركائز الصحوة التي نريدها ونرفع شعاريها " الفكر قبل الشعر " و " إعادة الصياغة"

بعد هذه المقدمة التي لا بد منها اسمحوا لي أن أضع رؤيتي :
1. تسجيل أسماء الشعراء الذين يريدون المشاركة في هذا المشروع القيم، مع تسجيل أي من الواقع النبوية سيسطرون
2. تشكيل لجنة شرعية تحدد المراجع التي يمكن للشعراء الرجوع إليها، خاصة أن كثيراً من كتب السيرة تحتاج إلى نظرة الأريب الحاذق في هذا العلم نظراً لما طرأ على بعض الكتب من زيادات ودخول بعض الروايات الإسرائيلية والإستشراقية.
3. تكلف اللجنة السابقة أيضاًَ بمراجعة القصائد واعتمادها.
4. أقترح أن يكون الخطاب في القصائد خطاباً دعوياً وتصويرياً لوقائع السيرة، مع ابراز جانب الرحمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أقترح أن لا نجنح للدفاع المبالغ فيه ، حتى لا يشعر القاريء أننا نقر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم متهم ينبغي الدفاع عنه

هذا والله أعلم واحكم

وبورك فيكم

[ريمة الخاني]

اساتذتي الكرام
اراني مع زميلنا ابو بكر..
فرسولنا صلوات الله عليه لايحتاج دفاع ربما هو مشروع صياغة سيرته شعرا فقط وهذا يحتاج شعراء كبار اتمنى ان يرشح الموقع وادارته فريقا منهم يتعاونوا او يعقدوا اتفاقا فهو مشروع لايستهان به
لكم ودي وثنائي
دمتم بخير

[بابيه أمال]

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته..

د. سمير العمري..

ما زلت شويعرة تحبو أول خطواتها في تعلم بحر القوافي.. بهذا أسعد لكل من تقدم بكتابة أبيات شعرية في هذه الملحمة العطرة.. وأتمنى لجميع شعراء الواحة الظليلة خير العمل والسداد دنيا وآخرة..
فقط هناك تساءل عن لغة الخطاب المقدمة من خلال هذا المشروع.. فحقيقة أن نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم لا يحتاج دفاعا حقيقة ساطعة سطوع الشمس، لكن رسالته تحتاج تعريفا بخطاب فكري جديد يحمل بعض سمات هذا النبي الصادق الصدوق.. سواء للفئة المسلمة من الناس على وجه الأرض أم من غير المسلمين، بهذا أتساءل عن اللغة المزمع تقديم بها لهجة الخطاب.. في الأول ستكون بالعربية الفصحى نعم، لكن ألا يحتاج أمر توصيل هذه السيرة المحمدية الشريفة للآخرين أكثر من لغة واحدة ؟
ملاحظة أخرى لا تنقص من أمر هذه الخطوة الكبيرة شيئا بإذن الله.. وهي حاجة هذا المشروع الكبير لمنهاج أولي تتمشى عليه كل الخطوات المراد بها الإعلان عنه في كافة الأوساط الثقافية والأدبية.. بهذا يحتاج لأن يبلغ عنه أولا إلى معرفة كافية بما سيحمله من جديد خدمة لهذا الدين العظيم..

دمتم والخير..

[هيثم اللحياني]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و بعد



أتفق معك أخي سمير على تشكيل اللجنة الإعلامية

و أيضا مع الأخ عدنان على النقاط اللي وضعها


و أنا متلهف جدا


و انتظر بدء المسيرة


أترككم بكل الحب


و الود



و التقدير



هيثم

[د. سمير العمري]

ربما يجدر بي أن أوضح للأخوة الذين يبدو أنهم فهموا مما قلنا ما لم نقصد وأكثروا في التحذير من "الدفاع" عن رسول الله فأقول بأننا نؤمن بأن الله يعصم رسوله من الناس بل كنت شخصيا قد كتبت فيما مضى أن ما يفعله هؤلاء الرعاع والسفهاء لا يصيب الرسول بحال فما هي إلا رسوم وأفكار شيطانية من لدنهم تصيبهم هم ولا تصور الرسول ولا تصفه.

وإن ما نريد أن نفعله أمر لا يتعلق بهذا الأمر أو بالدفاع عن رسول الله أمام الغرب بل هو سرد لسيرة الرسول الكريم شعرا يسهل حفظه وتداوله ليكون في متناول أبناء الأمة صغارا وكبارا بشكل أسهل وأقرب بما يمكن وصفه ربما بالدفاع عن الرسول ومكانته ودوره كقدوة أمام أبناء أمته الذين اتخذوا شرعه وسنته نسيا منسيا.

إن المشروع هو كتابة سيرة الرسول شعرا وليس شيئا آخر ، وأنا أرحب بمقترحات الأخ عدنان والتي بالطبع هي ضمن المخطط له وإنما نحن الآن نبحث عن البدايات وعن الترويج لهذا المشروع الطموح بين جميع ابناء الأمة من شعراء وأدباء ونقاد وإعلاميين ومحاولة التواصل والتشاور مع الجميع لوضع مقترحات وتصورات تفيد الموضوع.

أرجو أن يتفاعل الجميع إيجابا مع هذا الأمر سواء مع ما تم اقتراحه أو ما يمكن أن يكون مقترحا جديدا من لدنهم.


هو عمل خالص لله تعالى وإنما أجر الجميع على الله تعالى فلا تبخلوا على أنفسكم.




تحياتي

[عبدالملك الخديدي]

( سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم شعراً )
التصور العام لهذا العمل النبيل هو ( رواية شعرية ) متكاملة عن السيرة العطرة ..
وبذلك يكون أول عمل من نوعه في تاريخ الأدب العربي والإسلامي.
انا مع الاخ عدنان وايضا مع الدكتور سمير في تشكيل لجان ولكن ارى بأن تكون لجنة واحدة تضم مختصين مؤهلين تأهيل يليق بهذه المناسبة وهذه الرواية الشعرية ..
ومقترحي في ذلك :
( لجنة الرواية الشعرية لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم )
رئيس اللجنة : ويكون رئيس رابطة الواحة الثقافية
نائب رئيس اللجنة : ويختاره رئيس اللجنة
عضو : مختص في الحديث الشريف وعلومه
عضو : مختص في الدراسات الإسلامية والسيرة النبوية
عضؤ : مختص في التاريخ الاسلامي وتاريخ الصحابة
عضو : مختص في اللغة العربية والأدب ويفضل أن يكون شاعر.
عضو : مختص في النقد والبلاغة .
عضو : مختص في علم الاجتماع او العلوم الانسانية
عضو : اعلامي ويكون له حضور اعلامي متميز أو عضوين حسب التخصص.

هذه فكرة والتفاصيل ربما تكون لديكم بشكل أفضل خاصة فيما يتعلق باللجنة واعضائها ومهامها.
تحيتي وتقديري

[د. سمير العمري]

بارك الله بك أخي الكريم عبد الملك ففيما اقترحت الخير الكثير.

والحق أنني ارى أن يكون هناك ثلاث لجان أساسية تعمل كل على حدة في التفصيلات وتتعاون في عموم الأمر ذلك أنني أرى أن الأمر يجب أن يقوم على ثلاث مراحل أساسية تمثل كل لجنة مقترحة فيها أهمية خاصة.

1- اللجنة الآعلامية:
وهي لجنة تهتم بالترويج لهذا المشروع إعلاميا في الشبكة وفي خارجها وفي الصحافة والإذاعة ووسائل الإعلام وفي كل إطار متاح. هذه اللجنة سيكون لها الأهمية القصوى في المرحلة الأولى ثم يعود دورها لذات الأهمية في المرحلة الرابعة حين يكون المشروع جاهزا بإذن الله تعالى ولا يعني أن دورها لن يكون موجودا بشكل دائم.

2- اللجنة الفقهية:
وهي لجنة تتكون من فقهاء مختصون في السيرة يشاركهم أهل علم في التاريخ الإسلامي ، ويكون دورها في أقصى أهميته في المرحلة الثانية أي تلك التي تقدم للشعراء المختصر الشامل والثابت من سيرة المصطفى بحيث يمكن الاعتماد عليها لكتابة أجزاء الملحمة.

3- اللجنة الأدبية:
وهي اللجنة التي تتكون من أدباء ونقاد يكون عليهم الدور في تقسيم العمل بين الشعراء المشاركين ، ومراجعة ما كتب تنقيحا وتنسيقا لتخرج لنا قصيدة متماسكة وثابتة تمثل الملحمة التي نرجو بالشكل الذي نأمل.


وللحق فقد وصلني اقتراح وجدته مميزا بأن يتم توزيع الأدوار بين الشعراء على أن يتم كتابة القصيدة بشكل تسلسلي أي أن يترك للشاعر الذي وقع عليه الاختيار لكتابة بداية الملحمة أن يكتب قسطه حسب ما يتم وجيهه من حيث الوزن والقافية ثم ينشر هذا ليعرف الذي يليه ما كتب من قبله فلا يكرر القافية ولا يقع في فجوات تباعد بين تناغم نسق القصيدة .. وهكذا للذي يليه ثم الذي يليه ....

وأنا للحق أجد أن هذا المقترح يفيد جدا في الحفاظ على نسق القصيدة واتساقها وانسيابية النص ووجدةالشعوروالموضوع رغم أنني أدرك أن هذا قد يؤخر إخراج النص قليلاأقصد من حيث الوقت ولكنني لو خيرت لفضلت مزيدا من الوقت لنص أفضل على وقت أقصر لنص أقل جودة.

المهم الآن في تقديري أن نبدأ في التحضيرات الفاعلة لبدء هذا المشروع وذلك بتشكيل هذه اللجان الثلاث والتي لا تشترط أن يكون المنتسب لها عضوا في رابطة الواحة أو كاتبا في الشبكة أو أية أمور أخرى بل يكفي أن يكون مسلما مهتما بمثل هذا الأمر لنرحب به وفق ظروفه ووفق الحالة التي توافقه هذا الأمر ينطبق على أعضاء اللجان المقترحة وكذلك على الشعراء الراغبين في المشاركة فلا شروط للمشاركة إذ لا أهم عندنا من أن نعمل معا كأمة على إخراج عمل كبير يخدم ديننا ويفيد أجيالنا ويرسخ معنى وإحساس العمل المشترك والجماعي فإن يد الله مع الجماعة.


تحياتي