تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هديتي إلى د. مصطفى عراقي : بوح قلم ..



د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 12:08 AM
بوحُ قلم ..
,,,,
السلام على أحبتي
أهدي هذه القصيدة إلى أستاذي الحبيب :
د. مصطفى عراقي
ولعل فيها ما يشفي غليله
ويقر عينه
ويشرح صدره
نحو أمر نقل إليه عني بقصد الإساءة
آملًا أن أظل عند حسن ظنه
وأن أكون دائمًا أخيه الأصغر كما كنت أعتبر نفسي ..
ولكم جليل التقدير جميعًا ..

أَكُونُ لَهُمْ - فِي الوِدِّ - صَفْوًا وَ رَائِقَا=إِذَا كَانَ - مِنْهُمْ بِالهَوَى - الرَّدُّ نَاطِقا
أُقَدِّمُ - فِي البَلْوَى لَهُمْ - مُهْجَتِي فِدَا=وَ أَرتَدُّ عَنْ فُحْشِ المَعَانِي مُفَارِقا
وَ لَمْ يَشْهَدُوا مِثْلِي وَفِيًّا لِقَومِهِ=وَ لَمْ يَعْرِفُوا مِثْلِي عَزِيزًا وَ سَامِقا
سَيَلْقَونَ جَنَّاتِي إِذَا أَحْسَنُوا اللِّقَا=وَ إِنْ يَدْخُلُوا قَلْبِي يُلاقوا الحَدَائِقا
وَ أَنفَحُهُمْ بِالعِطْرِ رَدًّا لِنَفْحِهِمْ=وَ مَنْ يَزْرَعِ الأَزْهَارَ يَجْنِ الزَّنَابِقا
لِدَيجُورِهمْ أَبْقَى مُشِعًّا كَكَوكَبٍ=مِن النُّورِ - دُرِّيٍّ - وَ بِالضَّوءِ بَارِقا
تَئِنُّ إِلَى " بَيرُوتَ " آهَاتُ زَفرَتِي=وَ " بَغدَادَ " مُذْ أَنْ كُنْتُ " لِلْكَرْخِ " عَاشِقا
وَ يَسكُنُنِي " الأقْصَى " بِأَرْزَاءِ فِكْرَتِي=وَ نَبْضُ شَرَايِينِي بَكَى " القُدْسَ " خَافِقا
وَ مِئْذَنَةٌ تَشكُو مِن القَهْرِ جَاثِمًا=وَ نَخْلٌ ذَوَى مِنْ بَعْدِ أَنْ كَانَ بَاسِقا
فَمَا تَنفَعُ الأَقلامُ وَ الحَرفُ عَاجِزٌ ؟=وَ كَيفَ بِهَا نَلْقَى الأَعَادِي فَيَالِقا ؟
وَ مَازَالَ بَعْضُ الآلِ يَلْتَفُّ خَائِنًا=وَ يَنْهَشُنَا سِرًّا وَ يَرتَدُّ مَارِقا
تَرَاهُ مُعَزِّينَا - عَلَى المَيْتِ - نَائِحًا=وَ فِي كُلِّ مَأسَاةٍ - عَلَى الحَظِّ - نَاعِقا
يُفَتِّشُ عَنْ ضَعْفٍ لِيَنْهَالَ ضَارِبًا=وَ يَجْعَلُ مَمْشَانَا دُرُوبًا مَزَالِقا
مَغَارِبُنَا بَاتَتْ مِن البُؤسِ - حَسْرَةً -=تَصِيحُ قَوَافِيها فَتَرثِي المَشَارِقا
وَ رَجْعُ مَغَانِينا صَدَىً فِي حُلُوقِنَا=وَ دَمْعُ مَآقِينا غَدَا - اليَومَ - خَانِقا
وَ رَحْبُ فَضَاءِ النُّورِ فِي أُفْقِ أُمَّتِي=تَغَمَّدَهُ لَيلٌ فَأَرْدَاهُ ضَائِقا
يُخَاصِمُنِي قَومِي إِذَا قُلْتُ : ( إِنَّنِي=أَعَزُّ بَنِي الدُّنيَا وَ أَندَى مَعَارِقَا )
فَإِنْ كَذَّبُوا , مَا كُنْتُ - وَ اللهِ - كَاذِبًا=وَ إِنْ أَمْعَنُوا زُورًا , فَمَا زِلْتُ صَادِقا
وَ مَا كُنْتُ مِنْ خَوفٍ أُحَابِي تَمَلُّقًا=وَ لَا بِتُّ مِنْ جُوعٍ عَلَى البَابِ طَارِقا
أَغُوصُ إِلَى القِيعَانِ - أَمْتَازُ - بَاحِثًا=عَن الدُّرِّ - صَيَّادًا - وَ مَا كُنْتُ سَارِقا
عَنِ المَوتِ إِنْ يَرتدّ صَحْبِي - تَهَيُّبًّا -=أَثِبْ نَحْوَهُ - وَثْبًا - لِأَلْقَاهُ وَاثِقا
وَ إِذْ تَنكُصُ الأَقْدَامُ مِنْ خشْيَةِ اللِّقَا=سَأَهْرَعُ خَوَّاضًّا وَ لِلْعِزِّ سَابِقا
يُزَلزَلُ مِنْ رُعْبِ السَّلاطِينِ صَمتُهُمْ=وَ أَنْطِقُ لَا أَخْشَى بِصِدْقِي المَشَانِقا
وَ مَنْ يَجْتَرِئْ - يَومًا - عَلَى مَطْوِ مَوجَتِي=سَيَهْوِ إِلَى عُمْقِ المُحِيطَاتِ غَارِقا
فَأَينَ لَهُمْ دَرْبِي , وَ قُدْ زَادَهُمْ إِلَى=مَرَابِعِ أَشْعَارِي , قَرِيضِي مَفَارِقا ؟
وَ أَنَّى لَهُمْ سَحْقِي بِظِلْفٍ وَ حَافِرٍ=وَ نَابِيَ طَعَّانٌ , وَ مَا انْفَكَّ سَاحِقا
إِذَا غَرَّهُمْ مِنِّي وِدَادِي وَ هَدأَتِي=فَسَوفَ أُلاقِيهمْ غَضُوبًا وَ حَانِقا
وَ إِنْ يَحْسَبُونِي الرَّبْعَ سَهْلًا مُمَدَّدًا=فَمَا كُنْتِ إِلَّا الطّودَ - بِالأُفْْقِ - شَاهِقا
سَيَهْلكُ مَنْ أَغْرَى بِهِ الحَرفُ عِنْدَما=يُفَجِّرُهُ حَرفِي رَعِيدًا وَ صَاعِقا
وَ مَنْ يَسْعَ لِي بِالنَّارِ , يَلْقَ اللَّهِيبَ فِي=شُوَاظِيَ , إِذْ يَلْقَى سَعِيرًا وَ حَارِقا

وفاء شوكت خضر
15-12-2007, 12:25 AM
وَ مَا زَالَ فِينـا البَعْـضُ يَنـدَسُّ خَائِنًـا
وَ يَنْهَشُنَـا سِـرًّا وَ يَـرتَـدُّ مَـارِقـا

أخي الكريم الخلق د. عمر جلال الدين هزاع ..

سأكتفي بهذا البيت ..
فهو عندي قصيدة كاملة بما حمله من صدق ..
هي هذه أخي ما يجعلنا في ضياع لا نهتدي لحق ..

بوركت وبورك يراعك ..

مرحبا بك هنا ...
ودي ...

نور سمحان
15-12-2007, 01:12 AM
بوركت أستاذنا الفاضل
قصيدة معبرة
وحرف صادق
تقديري واحترامي

سمو الكعبي
15-12-2007, 01:21 AM
الاستاذ عمر :
قصيدة وصفت القلوب فصفا الحرف فيها .
كم تشتاق الواحة لنبضك .
ودي وتقديري
.

عمر زيادة
15-12-2007, 01:23 AM
أنت كما أنت يا سميي

أشتقت لك و لحرفك و الله..
عساك بخير؟!!

القصيدة كالعاده خريدة عظيمة الجمال...
كلماتها قوية و جرسها أيضا

لا فض فوك
مودتي أيها الحبيب

د. مصطفى عراقي
15-12-2007, 11:24 AM
===================


أخي الكريم العظيم الشاعر المطبوع الدكتور : عمر

يا منْ ألان الله سبحانه له الشعر كما ألان لداود - عليه السلام - الحديد
وجعلَ قلوبنا تُؤَوِّب معه ، كما سخر " مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ".
تحية طيبة زاهرة عاطرة وبعد
فنعمت الهدية قصيدتك الفاخرة تكرمني وتشرفني بوضع اسمي في عنوانها تفضلا منك.
يتلقاها قلبي شاكرًا فيها نعمةً جليلة كُبرى من نعم الله عز وجلِّ التي لا تُعدُّ ولا تحصى
قلبٌ ما زال يشكره سبحانه على هداياك الغالية سابقةً ولاحقةً حبا، وتقديرا ،وعرفانا.

ولم يكن الأمر عن نقلٍ ناقل أو إساءة من أحدٍ، وإنما هو أمر لحظته يتعلق بالتوثيق والأمانة العلمية فأردت منك أن تتفضل علينا بتوضيح فأحسنت بنا وزدتنا من معين أفضالك فضلا.
والحمد لله رب العالمين.
فلو لم يكن لما حدث من فضلٍ سوى أن تعود إلينا حاملا لنا هذا القبس العُمريّ من مشكاة جلال أنوارك لكان مُستحقا بأن نحمد الله عز وجل عليه آناء الليل وأطراف النهار.
أخي الحبيب الغالي :
ورغم ما ملأت به القلب من عطور السعادة ونسائم الفرح بعودتك الغالية وهديتك الزاهية التي جاءت قبل العيد المبارك عيدا جميلا
لم يزدد يقيني بمعرفةِ نقائك ووفائك لأنه بلغ حدا قاصيا ما له من مزيد
وأسأله سبحانه أن يعيننا على وفاء نُبلك ، وجمال فضلك ، وتتابع خيرك
فلك الشكر جميلا موصولا
والتحياتُ طيبةً موفورةً
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
ودمت لنا ودام لنا نقاؤك الساطع
محبك: مصطفى

حنان الاغا
15-12-2007, 02:53 PM
الشاعر الهزاع

انطق أيها الرائع الصداح
فلكلمتك تصمت البلابل ، وتستوي سنابل حوران والجزيرة .

لم أقرأ رد د. مصطفى بعد
لكنني أدعي معرفته .لا ينطق أي منكما إلا ما طاب وصفا من كلام لا شية فيه .
مودتي لكما واحترامي .

زاهية
15-12-2007, 05:34 PM
الله أكبر ماعرفنا الأب الهزاع إلا صادقًا شهمًا مؤمنا وخلوقا ..فكن على طمأنينة أيها العربي الأصيل السامق كنخيل الكرامة الذي لاتنحني هاماته إلا لله عزَّ وجلَّ .كريم يكتب لكريم أنعم به وأكرم د.عراقي ..يالكما من نبيلين شهد لكم بذلك القاصي والداني ..دمتما نبراسًا للإخلاص والشهامة والإباء.
أختكما
بنت البحر

د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 11:19 PM
وَ مَا زَالَ فِينـا البَعْـضُ يَنـدَسُّ خَائِنًـا
وَ يَنْهَشُنَـا سِـرًّا وَ يَـرتَـدُّ مَـارِقـا
أخي الكريم الخلق د. عمر جلال الدين هزاع ..
سأكتفي بهذا البيت ..
فهو عندي قصيدة كاملة بما حمله من صدق ..
هي هذه أخي ما يجعلنا في ضياع لا نهتدي لحق ..
بوركت وبورك يراعك ..
مرحبا بك هنا ...
ودي ...

حفظك الله أختي الغالية
ولك موفور الود لهذا الترحيب الطيب
ودمت بألف خير
..
تحيتي الدائمة

د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 11:20 PM
بوركت أستاذنا الفاضل
قصيدة معبرة
وحرف صادق
تقديري واحترامي

ولك جليل المودة
وعظيم التقدير
وبك الاعتزاز
..
بوركت
وحييت

د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 11:22 PM
الاستاذ عمر :
قصيدة وصفت القلوب فصفا الحرف فيها .
كم تشتاق الواحة لنبضك .
ودي وتقديري
.

شكر الله لك هذا الحضور الندي يا سمو
والواحة و أهلها حاضرون في القلب دومًا
وإن غبت عنها
لكم الحب والمودة

د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 11:25 PM
===================
أخي الكريم العظيم الشاعر المطبوع الدكتور : عمر
يا منْ ألان الله سبحانه له الشعر كما ألان لداود - عليه السلام - الحديد
وجعلَ قلوبنا تُؤَوِّب معه ، كما سخر " مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ".
تحية طيبة زاهرة عاطرة وبعد
فنعمت الهدية قصيدتك الفاخرة تكرمني وتشرفني بوضع اسمي في عنوانها تفضلا منك.
يتلقاها قلبي شاكرًا فيها نعمةً جليلة كُبرى من نعم الله عز وجلِّ التي لا تُعدُّ ولا تحصى
قلبٌ ما زال يشكره سبحانه على هداياك الغالية سابقةً ولاحقةً حبا، وتقديرا ،وعرفانا.
ولم يكن الأمر عن نقلٍ ناقل أو إساءة من أحدٍ، وإنما هو أمر لحظته يتعلق بالتوثيق والأمانة العلمية فأردت منك أن تتفضل علينا بتوضيح فأحسنت بنا وزدتنا من معين أفضالك فضلا.
والحمد لله رب العالمين.
فلو لم يكن لما حدث من فضلٍ سوى أن تعود إلينا حاملا لنا هذا القبس العُمريّ من مشكاة جلال أنوارك لكان مُستحقا بأن نحمد الله عز وجل عليه آناء الليل وأطراف النهار.
أخي الحبيب الغالي :
ورغم ما ملأت به القلب من عطور السعادة ونسائم الفرح بعودتك الغالية وهديتك الزاهية التي جاءت قبل العيد المبارك عيدا جميلا
لم يزدد يقيني بمعرفةِ نقائك ووفائك لأنه بلغ حدا قاصيا ما له من مزيد
وأسأله سبحانه أن يعيننا على وفاء نُبلك ، وجمال فضلك ، وتتابع خيرك
فلك الشكر جميلا موصولا
والتحياتُ طيبةً موفورةً
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
ودمت لنا ودام لنا نقاؤك الساطع
محبك: مصطفى

أستاذي
و ربي ما كنت أطمع بأكثر من جوارك
فأنت حبيب وفي الروح ساكن
ولكن شاءت الظروف
أن تبعدني
وانا بواحتي وأهلها
شديد الاعتزاز
وحافظ للود
وكفاني منك هذا الرد
لكي يلعثم حروفي
ويلجم قلمي عن البوح و الوفاء بما تستحقون
..
محبتي المقيمة

د. عمر جلال الدين هزاع
15-12-2007, 11:27 PM
أنت كما أنت يا سميي
أشتقت لك و لحرفك و الله..
عساك بخير؟!!
القصيدة كالعاده خريدة عظيمة الجمال...
كلماتها قوية و جرسها أيضا
لا فض فوك
مودتي أيها الحبيب

بورك قلبك يا صاحبي
لقد اشتاقت لك الروح
فكن بخير
وكل عام وأنت قريب حبيب
تحيتي

مازن سلام
16-12-2007, 12:05 AM
[/frame]

وَ لَمْ يَشْهَدُوا مِثْلِي وَفِيًّا لِقَومِهِ=وَ لَمْ يَعْرِفُوا مِثْلِي عَزِيزًا وَ سَامِقا
سَيَلْقَونَ جَنَّاتِي إِذَا الطِّيبُ أَصْلُهُمْ=وَ إِنْ يَدْخُلُوا قَلْبِي يُلاقوا الحَدَائِقا
وَ أَنفَحُهُمْ بِالعِطْرِ رَدًّا لِنَفْحِهِمْ=وَ مَنْ يَزْرَعِ الأَزْهَارَ يَجْنِ الزَّنَابِقا
لِدَيجُورِهمْ أَبْقَى مُشِعًّا كَكَوكَبٍ=مِن النُّورِ - دُرِّيٍّ - وَ بِالضَّوءِ بَارِقا
و
وَ مَنْ يَجْتَرِئْ - يَومًا - عَلَى مَطْوِ مَوجَتِي=سَيَهْوِ إِلَى عُمْقِ المُحِيطَاتِ غَارِقا
فَأَينَ لَهُمْ دَرْبِي , وَ قُدْ زَادَهُمْ إِلَى=مَرَابِعِ أَشْعَارِي , قَرِيضِي مَفَارِقا ؟


الأخ الحبيب الشاعر د. عمر جلال الدين هزاع المحترم
.....
أولاً : مرحباً بك بعد غيابك
ثانياً : إشتقت إليك . و لم أسأل عنك فسامح تقصيري
ثالثاً : تعلم ما سأقول و لن أقول ما تعلم ....
رابعاً : أسمح لنفسي أن أهديك كامل قصيدتك / كالضيف يدعو مضيفه إلى مائدته / واعجبي!!!
خامساً : أولاً و ثانياً.
.....
كل التحية و المحبة و التقدير
مازن سلام

نهيل فايق مقداد
16-12-2007, 12:25 AM
سلم قلمك حرا ..
قصيده فوق الرائعة ..
وحكمة تتغني بها الابيات ..
دمت شامخا..:hat:

د. عمر جلال الدين هزاع
16-12-2007, 10:49 PM
الشاعر الهزاع
انطق أيها الرائع الصداح
فلكلمتك تصمت البلابل ، وتستوي سنابل حوران والجزيرة .
لم أقرأ رد د. مصطفى بعد
لكنني أدعي معرفته .لا ينطق أي منكما إلا ما طاب وصفا من كلام لا شية فيه .
مودتي لكما واحترامي .

بوركت ولك التقدير كله
وإن لحضورك
عطر الورد
وبهاء النور
فمرحبًا بك
وكل عام وأنت بخير
..
تحيتي الدائمة

د. عمر جلال الدين هزاع
16-12-2007, 10:50 PM
الله أكبر ماعرفنا الأب الهزاع إلا صادقًا شهمًا مؤمنا وخلوقا ..فكن على طمأنينة أيها العربي الأصيل السامق كنخيل الكرامة الذي لاتنحني هاماته إلا لله عزَّ وجلَّ .كريم يكتب لكريم أنعم به وأكرم د.عراقي ..يالكما من نبيلين شهد لكم بذلك القاصي والداني ..دمتما نبراسًا للإخلاص والشهامة والإباء.
أختكما
بنت البحر

زاهية الشعر و الأدب
بوركت أخيتي وجزاك الله خير ما جزى عباده
ولك مني كل تقدير
وبك الاعتزاز أيتها الأديبة الأديبة
تحيتي وموفور الود

د. عمر جلال الدين هزاع
30-12-2007, 02:03 PM
الأخ الحبيب الشاعر د. عمر جلال الدين هزاع المحترم
.....
أولاً : مرحباً بك بعد غيابك
ثانياً : إشتقت إليك . و لم أسأل عنك فسامح تقصيري
ثالثاً : تعلم ما سأقول و لن أقول ما تعلم ....
رابعاً : أسمح لنفسي أن أهديك كامل قصيدتك / كالضيف يدعو مضيفه إلى مائدته / واعجبي!!!
خامساً : أولاً و ثانياً.
.....
كل التحية و المحبة و التقدير
مازن سلام

أنت في القلب دائمًا يا حبيب القلب
لك شكري وامتناني
وربك
أنا في شوق لك
دااااااااااااااائم
فلا تقاطعني

د. نجلاء طمان
30-12-2007, 09:35 PM
وَ مَا كُنْتُ مِـنْ خَـوفٍ أُحَابِـي تَمَلُّقًـا

وَ لَا بِتُّ مِنْ جُوعٍ عَلَى البَـابِ طَارِقـا


أبعدنا الله عن النفاق وأبعد النفاق عنا

هو حال الدنيا

الوقيعة والغدر, فلا تبتئس أخي

إنما من أهديت له يدرك بقلبه صفاء نيتك

بورك الحرف الحاسم الصادق

وبورك المهدي والمهدي اليه

دمتم أحبة

د. نجلاء طمان