العيد عيدٌ : قصيدة طريفة تحتوي على معلومات خطيرة!

[د. مصطفى عراقي]

يقول الشاعر الظريف: ابن دانيال الموصلي:



العيدُ عيدٌ والصيام صيامُ = والشّهرُ شَهْرٌ كُلُّهُ أيّامُ

والفطرُ من بعْدِ الغروبِ مُحَلّلٌ = لكَنّهُ بَعدَ الشُّروقِ حرامُ

وإذا دَنا وَقتُ السّحورِ فكُل إذا = ما كانَ عنَدكَ للسّحورِ طعامُ

والشّمسُ تَطْلُعُ بالنّهارِ وإنّما الــ = ليلُ البَهيمُ إذا دنى الإظلامُ

وإذا رأيتَ الناسَ فوقَ رِحالهم = هَجَعوا فإنّهُمُ كَذاكَ نيامُ

وإذا سَعَيْتَ إلى الصّلاة فإنّما = ذاكَ المقدَّمُ في الصّلاةِ إمامُ

واعلَمْ بأنَّ الدَّسْتَ مَجلسُ سيِّدٍ يُرعى ومن فَرَشَ البساطَ غُلامُ

وإذا لَقيتَ مُخاطباً بتحية عندَ اللقاء فإنَّ ذاكَ سلامُ

وَلَقَد يكونُ البُخُل ِشحّاً في الورى والمفضلونَ على الأنام كرامُ
...

وَرأيتُ أخوالي لأُمّي إخوةً لكنَّ إخوةَ والدي أعمامُ

هذا هُوَ الصِّدقُ الصريحُ وغيرُهُ فيهِ التّخرُّصُ والنِّظامُ نظامُ

/
/
/


الإخوة الكرام:

ما رأيكم في هذه المعلومات الخطيرة ؟
و تُرى ما غرض الشاعر من هذا الكلام؟

[نور سمحان]

أضحك الله سنك يا دكتور
لله أنت ما أروعك
تقديري واحترامي

[صهيب توفيق]

أضحكتنا يا مصطفى فتحية ...... ممزوجة بعذوبة الأنهارِ
ٌإن قلت شكراً كان ذلك كافياً ..... ليكون ليلي مشرقاً كنهاري

مشكور عزيزي على هذه الابيات الجميلة

فاقبل من الفاضل تهنئة بالعيد

[أبوبكر سليمان الزوي]

حقاً ، المعلومات خطيرة ، والقصيدة أعقد من أن تُفهم ، وتنبع صعوبتها من غريب المفردات وضبابية المعاني .
ولذلك فإنني أجدها تصلح لبيان المعايير -كمقدمة لحفل تعارف - بين أهل الأرض وأهل أحد الكواكب الأخرى (إن وُجدوا) .
ملاحظة \ أنا أقرأ في هذه القصيدة غضباً شديداً لدى الشاعر ، وتهكمّاً لاذعاً ، إذا كان قد قالها لمن انتقدوه أو اتهموه بأن شعره يُخاطب أناساً من خارج بيئتهم .!
كل عام وأنت بخير .

[صهيب توفيق]

أضحكتنا يا مصطفى فتحية ...... ممزوجة بعذوبة الأنهارِ
ٌإن قلت شكراً كان ذلك كافياً ..... ليكون ليلي مشرقاً كنهاري

مشكور عزيزي على هذه الابيات الجميلة
فاقبل من الفاضل تهنئة بالعيد

[د. مصطفى عراقي]

أضحك الله سنك يا دكتور
لله أنت ما أروعك
تقديري واحترامي


=============

وأسعدكِ الله يا أديبتنا البارعة

وأطيب تحياتي لهذا الحضور الذي ملأ القلب نورا وحبورا


فلك مني جزيل الشكر
وأسأل الله لك عظيم الأجر

[د. مصطفى عراقي]

أضحكتنا يا مصطفى فتحية ...... ممزوجة بعذوبة الأنهارِ
ٌإن قلت شكراً كان ذلك كافياً ..... ليكون ليلي مشرقاً كنهاري
مشكور عزيزي على هذه الابيات الجميلة
فاقبل من الفاضل تهنئة بالعيد
=====
الشاعر المبدع الأديب الصادق : الفاضل اسما ومسمّى
:0014:


يا فاضل الشعراء قد شرفتنا = بنسائمٍ من رائق الأشعارِ
فجزاك عني الله خير جزائه = عما سكبتَ هنا من الأنوارِ

ودمت أيها المفضال بكل الخير والسعادة والنور.
محبك: مصطفى

[د. مصطفى عراقي]

حقاً ، المعلومات خطيرة ، والقصيدة أعقد من أن تُفهم ، وتنبع صعوبتها من غريب المفردات وضبابية المعاني .
ولذلك فإنني أجدها تصلح لبيان المعايير -كمقدمة لحفل تعارف - بين أهل الأرض وأهل أحد الكواكب الأخرى (إن وُجدوا) .
ملاحظة \ أنا أقرأ في هذه القصيدة غضباً شديداً لدى الشاعر ، وتهكمّاً لاذعاً ، إذا كان قد قالها لمن انتقدوه أو اتهموه بأن شعره يُخاطب أناساً من خارج بيئتهم .!
كل عام وأنت بخير .


======
أخي الخلوق الصدوق الأستاذ أبو بكر سليمان الزوي

بارك الله فيك أيها الكريم وفي حضورك الحبيب الذي نثر النور، والابتسام، والودّ

:0014:

ورغم جمال هذه التوقعات الطريفة فإن للشاعر غرضا آخر يدرك بقراءة القصيدة كاملة


فلك جزيل الشكر وأطيب التحية، وأصدق الدعاء


محبك: مصطفى

[محمد المختار زادني]

يقول الشاعر الظريف: ابن دانيال الموصلي:

العيدُ عيدٌ والصيام صيامُ = والشّهرُ شَهْرٌ كُلُّهُ أيّامُ
والفطرُ من بعْدِ الغروبِ مُحَلّلٌ = لكَنّهُ بَعدَ الشُّروقِ حرامُ
وإذا دَنا وَقتُ السّحورِ فكُل إذا = ما كانَ عنَدكَ للسّحورِ طعامُ
والشّمسُ تَطْلُعُ بالنّهارِ وإنّما الــ = ليلُ البَهيمُ إذا دنى الإظلامُ
وإذا رأيتَ الناسَ فوقَ رِحالهم = هَجَعوا فإنّهُمُ كَذاكَ نيامُ
وإذا سَعَيْتَ إلى الصّلاة فإنّما = ذاكَ المقدَّمُ في الصّلاةِ إمامُ
واعلَمْ بأنَّ الدَّسْتَ مَجلسُ سيِّدٍ = يُرعى ومن فَرَشَ البساطَ غُلامُ
وإذا لَقيتَ مُخاطباً بتحية = عندَ اللقاء فإنَّ ذاكَ سلامُ
وَلَقَد يكونُ البُخُل ِشحّاً في الورى = والمفضلونَ على الأنام كرامُ
...
وَرأيتُ أخوالي لأُمّي إخوةً = لكنَّ إخوةَ والدي أعمامُ
هذا هُوَ الصِّدقُ الصريحُ وغيرُهُ = فيهِ التّخرُّصُ والنِّظامُ نظامُ
/
/
/
الإخوة الكرام:
ما رأيكم في هذه المعلومات الخطيرة ؟
و تُرى ما غرض الشاعر من هذا الكلام؟

معلومات فعلا خطيرة لأنها تبين إلى أي حد تدنى مستوى الشعر في أيام ذلك الشاعر

شكرا لك أيها الأديب الأريب الفذ فقد كنت أبحث عن مثل هذه القصيدة منذ زمن حيث سمعت أحدهم يردد :


الشمس شمس والضياءُ ضياءُ=والأرض أرضٌ والهواءُ هواءُ

مارأيك في البيت؟ أليس من نفس الحقبة الزمنية؟

فشكرا لك أيها الأخ الحبيب

[د. نجلاء طمان]

يقول الشاعر الظريف: ابن دانيال الموصلي:

العيدُ عيدٌ والصيام صيامُ = والشّهرُ شَهْرٌ كُلُّهُ أيّامُ
والفطرُ من بعْدِ الغروبِ مُحَلّلٌ = لكَنّهُ بَعدَ الشُّروقِ حرامُ
وإذا دَنا وَقتُ السّحورِ فكُل إذا = ما كانَ عنَدكَ للسّحورِ طعامُ
والشّمسُ تَطْلُعُ بالنّهارِ وإنّما الــ = ليلُ البَهيمُ إذا دنى الإظلامُ
وإذا رأيتَ الناسَ فوقَ رِحالهم = هَجَعوا فإنّهُمُ كَذاكَ نيامُ
وإذا سَعَيْتَ إلى الصّلاة فإنّما = ذاكَ المقدَّمُ في الصّلاةِ إمامُ
واعلَمْ بأنَّ الدَّسْتَ مَجلسُ سيِّدٍ يُرعى ومن فَرَشَ البساطَ غُلامُ
وإذا لَقيتَ مُخاطباً بتحية عندَ اللقاء فإنَّ ذاكَ سلامُ
وَلَقَد يكونُ البُخُل ِشحّاً في الورى والمفضلونَ على الأنام كرامُ
...
وَرأيتُ أخوالي لأُمّي إخوةً لكنَّ إخوةَ والدي أعمامُ
هذا هُوَ الصِّدقُ الصريحُ وغيرُهُ فيهِ التّخرُّصُ والنِّظامُ نظامُ
/
/
/
الإخوة الكرام:
ما رأيكم في هذه المعلومات الخطيرة ؟
و تُرى ما غرض الشاعر من هذا الكلام؟

لا أعرف الشاعر لكنني لا أظنه أبداً متدنياً في المستوى,إنما أظنه كان يسخر لسبب ما كما أشار المفكر الزاوي.

شعر ساخر وظريف.

دمت رائعاً

د. نجلاء طمان

[د. مصطفى عراقي]

ولد شمس الدين محمد بن دانيال بن يوسف الخزاعي في مدينة الموصل سنة: (646) هـ


وتلقى علومه الدينية والأدبية فيها حيث كانت في هذا العصر من مراكز الثقافة العربية.

ولكن في سنة 1262م -665ه اجتاحت جيوش التتار مدينة الموصل واكثروا فيها الفساد فاضطر كثير من أهلها إلى الهجرة منها وولوا وجوههم إلى مصر البلد الذي وقف في وجه التتار وهزمهم هزيمة منكرة في موقعة عين جالوت

فدخل ابن دانيال القاهرة عام 1267م-665هـ وأكمل دراسته الدينية والأدبية والطبية في مدارسها ولاسيما على يد شيخه معين الدولة الفهري المصري المتوفي عام 685هـ.

احترف ابن دانيال مهنة الطب (طب العيون) وعرف بالكحال واتخذ له مكاناً في القاهرة في منطقة باب الفتوح لاستقبال مرضاه كما التقى بمصر بالشعراء ،

وأصبح من الفكهين وساعده على ذلك حاضر ذهنه وسرعة بديهته وأخذ عن المصريين طريقتهم في إرسال النكت الساخرة المقذعة ولم يترك أقرب الناس إليه من توجيه النكت والدعابة حتى خشي الناس لسانه وتروى له في ذلك قصص تدل على براعته في الفكاهة

واشتهر بين الناس وسعى إلى التعرف به كبار رجال الدولة وانعموا عليه بالهبات والصلات حتى تحسنت حاله فاتخذوه نديماً يطرفهم بفكاهاته ونكاته وشعره التخابثي وربما صادقوه خوفاً من لسانه افمن فكاهاته مع الأمراء ان السلطان الأشرف خليل بن قلاوون أهداه فرساً ليركبه إذا صعد إلى القلعة للخدمة ولم يكن الفرس ما يريده ابن دانيال فركب حمارًا أعرج وصعد به الى القلعة فلما رآه السلطان قال له :
يا حكيم أما أعطيناك فرساً لتركبه؟
فأجابه ابن دانيال نعم ياخوند بعته وزدت عليه واشتريت هذا الحمار!

فضحك السلطان ووهبه فرساً آخر.

ومن شعره الممعن في السخرية الحكيمة:


تَعَلّمتُ أَخلاقَ هذي الكلابِ = وَمَنْ لي بأمثالَها من صحابِ
وَفاءٌ وَصَبْرٌ وَحفْظُ الذمامِ = وذبُّ عنِ الخَيْلِ عندَ الضرابِ
وَتَسهَرُ إنْ نمتُ في قَفْرَةٍ = وتحفَظُني من ضواري الذِّئابِ
كِلابٌ وَلكنها فُضِّلَتْ = على بَعضِ قومِ مَشوا في الثِّيابِ


وليست قصائد ابن دانيال على هذا الغرار الذي رأيناه في قصيدته "العيد عيد"
بل إن له قصائد غاية في الرقة والعذوبة و الجمال، كقصيدته التي مطلعها :

ٌأرى الوجدَ أقوى ما يكونُ وأغلبا = إذا لم أجد عن مذهب الحبِّ مَذْهبا

ويقول فيها:


يُعاتبنُي والذَّنبُ في الحبّ ذنبه = وَيَسألُ عن سُقمي وَمنه تَسَبَبا
وَيَزعَم أنّي مُذْنبٌ فأطيعُهُ موافقة منِّي ولم أكُ مُذنباً
وفيها:

ويسالُ عنهُ القلبُ وَهْوَ مُخَيِّمٌ = به وَيُناجي البرقَ أو نسمةَ الصبا
وآونةُ يَشجيه نوحُ حمامة = بلَحْن تراهُ للصبابةِ مُعْربا

ومن جميل شعره في مناجاة الله عز وجل :


يا إلهي تجاوُزاً عن ذُنوبي = فَلَقَدْ سوَّرَتْ بَياضَ مشيبي
غافرَ الذَّنبِ قابلَ التّوبِ كُنْ لي = عندَ ظَنّي فأنتَ خيرُ مُجيبِ


وقوله:



إلهِيَ أنتَ السّميع القريبْ
وأنتَ إلى كلِّ داعٍ مجيبْ
فإني عبدٌ شكورٌ مُنيبْ
وإنِّي وَمَجدي وشأني وَفَنّيْ
غَريبٌ غريبٌ غريبٌ غريبْ







ريادته لمسرح خيال الظل:
و لم يقف إبداع شاعرنا عند حدود الشعر بل تجاوزه إلى ابتكار مسرح خيال الظل:

فهو كما يقول الأستاذ مثري العاني : " المؤسس الحقيقي لمسرح خيال الظل فلم يسبقه في هذا المجال أحد وهو إبداع متفرد سار على هديه العديد من الذين أتوا بعده حيث لاتوجد أشكال تمثيلية ترجع إلى قبل تاريخ ابن دانيال الموصلي في أي بلد آخر لذلك فإنها الأولى من نوعها في العالم أجمع.

وخيال الظل نوع من التمثيليات يكون بإلقاء خيالات على ستار يشاهده المتفرجون، فيجد فيها لمثقفون والمتفرجون تسلية كما يجد فيه لبسطاء وسيلة للترفيه" .(مجلة الصوت الآخر)
وتعتمد هذه التمثيليات على تحريك دمي مصنوعة من الجلد خلف ستار مسدود من القماش يضيئه مصباح، وقد عرف هذا الفن باسم ظل الخيال أو شخوص الخيال".


وورد في موقع: "مصر الخالدة"( http://www.eternalegypt.org/EternalEgyptWebsiteWeb/HomeServlet?ee_website_action_key=action.display.e lement&story_id=&module_id=&language_id=3&element_id=1718)
وعرف أن ابن دانيال كان يؤلف روايته وينظم الأصوات ويلحنها ويحدد الأزياء المناسبة، وقد وصلنا من آثاره ثلاث روايات هي "طيف الخيال" وهي من أبدع الروايات في تاريخ خيال الظل المصري، وبها بعض الإسقاطات السياسية، و"عجيب وغريب" وهي مجموعة من المواقف لمجموعة من ذوي الحرف المختلفة بأسلوب نقدي فكه، والرواية الثالثة هي "المتيم والضائع اليتيم".



ويعبر شاعرنا عن مسرحه فيقول :

خَيالُنا هذا لأهلِ الرُّتَبْ = والفَضْلُ والبذلُ لأهلِ الأدبْ
حوى فُنونَ الجدِّ والهزلِ في = أَحسنِ سمط وأتى بالعَجَبْ

فانظُره يا مَنْ فَهمه ثاقِبٌ = ففيه للِعرفانِ أَدنى سَبَبْ
إذ قامَ فيهِ ناطِقٌ واحدٌ = عنْ كلِّ شَخصٍ ناظرٍ واحتَجَبْ
تَرْجَمْتُه طيفَ الخيالِ الذي = حكى هِلالاً طالعاً بالحدَبْ

مذاهبُ الفضلِ بهِ حُجّةُ = فَنَطقوهُ سادتي بالذَّهَبْ

[د. مصطفى عراقي]

لا أعرف الشاعر لكنني لا أظنه أبداً متدنياً في المستوى,إنما أظنه كان يسخر لسبب ما كما أشار المفكر الزاوي.
شعر ساخر وظريف.
دمت رائعاً
د. نجلاء طمان


أديبتنا الغالية الدكتورة نجلاء

اسمحي لي أن أحييك على هذه الفراسة النقدية
والحدس الإبداعي


ولك من الشكر أجمله
ومن التحيات أطيبها
ومن الدعاء أصدقه

[مصطفى الجزار]

أستاذنا الرائع/ د. مصطفى عراقي

نقل طريف ظريف أعجبني حقاً.

ولكن اسمح لي، لم أفهم جُملة في القصيدة أرجو أن تشرحها لي، فهي غارقة في الغموض، وهي في قوله:

والشمسُ تطلع بالنهار

فما معنى "الشمس"؟!!!
:002:

[شريفة السيد]

لكل زمان فكاهاته
وهذه فكاهة زمن ابن دانيال
ولم لا نقول أنه كتبها على سبيل الدعابة..............!!!!!!!!!
لقد كان يمزح مع أصدقائه كما نفعل أحيانا،،،،،،،، فخرج البيت الأول على القافية هذه،،،،
فأكمل الأبيات وسط ضحك وهزار،، وهم يقولون له : أكمل يا بن دانيال أكمل ... فيكمل
دونما وعي كامل بما يحدث،،،، و قد كان وارءه أولاد الحلال من المدونين في تلك الفترة،،
والذين يخزنون كل شيء في الذاكرة إلى أن يطلع النهار،، ولا ينسون ما يحدث في المساء وقت السكر
وساعة الحظ ...
فنقلوا لنا ماحدث بالضبط وقت غياب العقل وامتلاء الكؤوس بالشراب...
ومن الممكن أن يكونوا زادوا عليها بعض الأبيات.............؟؟!
هههههههه
وإن كنت لم أقرأ هذه القصة العجيبة .. لكنني أتوقع ذلك .. وأعتقد أنها أقرب إلى الحقيقة.
مودتي

[عبدالملك الخديدي]

بارك الله فيك يا دكتور مصطفى وحقيقة فقد أمتعتنا بهذه القصيدة الساخرة..

أعتقد والله أعلم أنه يسخر من زمانه بطريقته الخاصة وقد تكون موجهة لأحد ما ..

ذكرتني بأحد الشعراء المعاصرين !! حينما دخل لإحياء أمسية شعرية فتفحص أكثر الوجوه فأنكرها فقال قصيدته ومن ضمنها هذا البيت :

الدار داري والوجوه غريبة *** والأرض أرضي والسماء سمائي.

فائق التحية والتقدير

[د. مصطفى عراقي]

أستاذنا الرائع/ د. مصطفى عراقي
نقل طريف ظريف أعجبني حقاً.
ولكن اسمح لي، لم أفهم جُملة في القصيدة أرجو أن تشرحها لي، فهي غارقة في الغموض، وهي في قوله:
والشمسُ تطلع بالنهار
فما معنى "الشمس"؟!!!
:002:
====
شاعرنا الحبيب الأستاذ مصطفى الجزار
شكرا لحضورك الطيب الجميل
أما عن سؤالك الكريم عن هذه الكلمة الغريبة
فقد رجعت المعاجم فوجدتها تقول :إنها الغزالة

أرجو أن تكون الإجابة مقنعة.


ولك أسمى آيات الشكر والتقدير
محبك: مصطفى