المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تُصبح نقطة جذب للمعجزات!



نورية العبيدي
26-12-2007, 06:48 AM
"هناك طريقان وحيدان لتعيش حياتك؛ الأول، كما لو أن لا شيء معجزة. والثاني، كما لو أن كلّ شيء معجزة." ~ Albert Einstein

من المعروف أن راحة البال تأتي من معرفتك أنك عملت كل ما بوسعك !

فإذا عملت أفضل ما تستطيع ، فانك ستجد الظروف التي تجد فيها نفسك ، وماذا أكثر هناك؟
الأفضل!

نعم، نحن جميعا يمكننا أن نعمل الأفضل .

يمكننا جميعا أن نحيا بشائر الأمل الحقيقية لحياتنا، ونحوّل إمكانياتنا وقوانا الكامنة إلى الفرص الحقيقية.
فيمكننا في الحقيقة أن نعمل ما اعتزمناه.

ويمكننا أن نكون في أي حال وددنا أن نكون عليه!

ويمكننا أن نختار التميّز على مستوى عالٍ .. في كل يوم نعيشه.

كم هي رائعة؟!

كم سنراها رائعة حياتنا إذا ما قام كل منا بعمل ما بوسعه لتحقيق أهدافه الشخصية. وإذا ما اشتركنا جميعا، كلٍّ ما بوسعه، لتحيق أهدافنا المشتركة. . نُغذي الجياع، نحب بعضنا بعضا كما لو أننا نحب أنفسنا ؟

الحياة الرائعة تعني ... أن لا تترك شيئا يذهب سدىً ! "المعجزة هي: كلما تقاسمنا أكثر كلما حصلنا على الأكثر " ~ Leonard Nimoy

ورجائي، أن لا تكن مشوشَ الذهن ....!
أقولها مرارا وتكرارا، وأريدك أن توعد نفسك؛ أن لا تكن مشوشا فكريا بمشكلات الحياة المتزايدة، ولا تكن خائفا ، ومرتابا... وبدلا من ذلك ، ابق مركزا على جمال أحلامك ... ففي ذلك مصدر هائل لقوة الشخصية .
ها هي سنة أخرى ستذهب ، وأخرى ستأتي ، إن معجزة عيد الميلاد الآن فوقنا !

هل تريد معجزة حياة رائعة حقا في الشهور والسنوات القادمة؟

الآن هو الوقت المناسب للتخطيط لتلك المعجزات!

شخصيا، أريد تغيير العالم. فأنا لا أحبّ أن أراه كما هو الآن. حيث الحقد والدمار الأكثر من اللازم. وليس هناك من الحب والتسامح بما يكفي !

لذا، ماذا سأعمل بشأن ذلك؟ سـأبدأ بالعمل على معجزاتي الشخصية. . . لجعلي أفضلني بما يحب العالم أن يراني دائما !

"يمكننا جميعا أن نرى آلاف المعجزات حولنا كلّ يوم. منْ منها خارقة أكثر من مح بيضة يتحول إلى دجاجة ؟ "~ Rutherford Platt

تعهد معي ..........
من هنا سأنطلق للعمل على أن أعيش حياة رائعة في 2008, 2009 وما بعد. . . لمساعدة المعجزات ستجدني عضوا أكثر فاعلية.

سأخرج من لجامي، وأحسّن مستوى طاقتي البدنية. فلن أكون أهلا لأي شيء إذا كنت اجري نحو الانحدار في طاقتي، ونحو التراجع واستمر أجري في فراغ.

فيمكنني أن أفقد الكيلوغرامات الزائدة من وزني بالتمرين المنتظم خلال الأسبوع ، وليكن لي تلك الطرائق الجانبية للترفيه عن قلبي الصغير لكي أعود وأنا في قمة لعبتي !

لنتأكّد معا، من أن مهمّتنا تتضمّن مساعدة ناس لا يستطيعون مساعدة أنفسهم. في أي مجال يمكّننا من ذلك.
ولنتخيّل، لو أننا زرعنا القوة في أكبر عدد ممكن من الناس ، ليعيشوا إمكانياتهم الكاملة الكامنة . حتما سيكون لذلك أكبر الأثر عليهم وعلى الأجيال القادمة.

لنزرع موقفا أكثر تفاؤلٍ عن الحياة.

(أشعر أحيانا مثلا؛ "أني كبير في السن " لا ... أبدا " لا أستطيع أن أفعل هذا ، لا ، لا أستطيع أن أفعل ذلك) .

يجب أن يتوقّف هذا إذا أردت أن تغير العالم. فتغيير البدايات العالمية تبدأ من هنا ، وتبدأ الآن .

أتبع قلبك في أغلب الأحيان عندما تكوّن أهدافك الأكبر. . . ليس فقط لغاية الربع القادم الأدنى، وإنما أيضا، على المدى الأبعد. وتعهد أن تجعل من المؤكد 100 % أن كلّ هدف من أهدافك المهمّة تضم 100 % من قيمك الشخصية الرئيسة. نعم، 100 %.

كنت أقول للشهور الـ3 الماضية، إنها مسألة حياة أو موت. والحقيقة المجرّدة هي، أننا نستهلك الحياة الوحيدة التي لنا أن نعيشها.

وأخيرا ، وليس آخرا...
يعود الأمر لك في أن تكون متأكدا من أنك تعيش ما هو أكثر أهمية بالنسبة إليك. . . كلّ يوم.

وتذكر أنك إذا وضعت أهدافك لتكون متسقة مع ما تُقيّم أكثر، فإنك ستعيش كل شيء ثمين بالنسبة إليك. وإن لم يكن كذلك، فأنك ترتكب انتحار ذو حركة بطيئة ... وستكون كمن يحتضر شيئا فشيئا في كل يوم !








متمنية لكم جميعا، كل ما هو أفضل في العام الجديد والاعوام اللاحقة .........

خليل حلاوجي
26-12-2007, 08:15 AM
ولكننا مسجونون بسجون ثلاثة يكافح ( العقلاء فينا ) للخروج منها

1\ السجن البايلوجي : فأنا أحياناً أصبح كأي شجرة لاتستطيع الحراك ولا النطق
2\ السجن الاجتماعي : فأنا مولود لأبوين مسلمين وغيري مولود لأبوين غير ذلك
3\ السجن الاعتقادي : فكل كلمة رآها من قبلنا يجب أن نراها وفق مارآها

أنا مع ابراهيم البليهي السعودي حينما قال أننا لسنا لاأمة متخلفة فالمتخلف يمشي خلف آخر متقدم عنه وهما متلازمان بل نحن أمة متقهقرة ... بل أكثر من هذا ، نحن حجر عثرة في طريق تغالب وتكالب غيرنا ... ذلك أننا نقف لاعند خط الشروع ... والأدهى والأمر أننا ندير ظهورنا لمن سبقنا ...


الفجيعة أكبر مما تخطه أقلامنا ...

\

لقد كتبت بحثا ً عن ثقافة المواجهة كان بودي عرضه هنا ... لتكتمل الصورة

\

لاحرب بيني وبينكم ... أقصد .... السلام عليكم .

خليل حلاوجي .

نورية العبيدي
26-12-2007, 04:54 PM
ولكننا مسجونون بسجون ثلاثة يكافح ( العقلاء فينا ) للخروج منها
1\ السجن البايلوجي : فأنا أحياناً أصبح كأي شجرة لاتستطيع الحراك ولا النطق
2\ السجن الاجتماعي : فأنا مولود لأبوين مسلمين وغيري مولود لأبوين غير ذلك
3\ السجن الاعتقادي : فكل كلمة رآها من قبلنا يجب أن نراها وفق مارآها
أنا مع ابراهيم البليهي السعودي حينما قال أننا لسنا لاأمة متخلفة فالمتخلف يمشي خلف آخر متقدم عنه وهما متلازمان بل نحن أمة متقهقرة ... بل أكثر من هذا ، نحن حجر عثرة في طريق تغالب وتكالب غيرنا ... ذلك أننا نقف لاعند خط الشروع ... والأدهى والأمر أننا ندير ظهورنا لمن سبقنا ...
الفجيعة أكبر مما تخطه أقلامنا ...
\
لقد كتبت بحثا ً عن ثقافة المواجهة كان بودي عرضه هنا ... لتكتمل الصورة
\
لاحرب بيني وبينكم ... أقصد .... السلام عليكم .
خليل حلاوجي .


الاخ الفاضل خليل

لا عليك ... المهم أن تفعل كل ما بوسعك ...


ودعنا ننطلق للتغيير كلّ من ذاته ، وبحسب ما تتحمل امكانياته وقدراته ، مع اني على يقين أن اكثرنا لا يعرف مدى امكانياته الحقيقية ...


وهناك توجه حديث (تطوير مهارات ادارة الذات) ومنها على سبيل المثال (مهارتي ادارة الوقت وصياغة اهداف الحياة ) ... يعمل هذا التوجه الفكري النفسي الارشادي على جعل الانسان يكتشف الكثير من امكانياته
الكامنة ، يُظهرها الى السطح ، وينمّيها، ويستثمرها افضل استثمار !



اتمنى ان تكون اكثر تفاؤل ..
فكيفية رؤيتنا لأنفسنا، تشكل مرحلة أساسية من مراحل تطويرنا نحو الأفضل !





تمنياتي لك بالتوفيق

جوتيار تمر
26-12-2007, 05:25 PM
لاضف الى ماقاله الامين خليل سجناً اخراً .......

وهو سجن (سأ ) حيث سأفعل كذا وكذا وباء الانسان في حياته هذه ، بلاخص اذا وضعنا في نظر الاعتبار المسائل الزمكانية ، والتي بلاشك لها تأثير واضح في تثبيت وتغير مسارات (سأ) وما اقصده هنا ، وليس منا من يعيش مجتمعا متكاملا ومثاليا ، بل اغلبنا هنا نعيش في مجتمعات لاثبات فيها ومتغيرة وآنية ، لاسباب شتى اقتصادية اجتماعية سياسية ايدولوجية ، وووو .... ماذا يكون تأثير هذه ال(سأ ) على نفسية الانسان اذا وضع في باله سأفعل كذا وكذا وكذا، ثم ما لبث في وقت تفعيل مفعول (سأ ) يصطدم بمكونات الاجتماع على جميع المستويات او حتى على احدى المستويات ، فهل تراكم مثل هذه ال(سأ ) ستبقى بدون فاعلية سلبية على ذاته ونفسيته ، ام انها ستأخذ منه الكثير بسبب العملية التراكيمة وترسبات الواقع المستديمة والمزمنة..؟

دائما اراك رائعة

محبتي لك
جوتيار

خليل حلاوجي
27-12-2007, 02:26 PM
الاخ الفاضل خليل
لا عليك ... المهم أن تفعل كل ما بوسعك ...
ودعنا ننطلق للتغيير كلّ من ذاته ، وبحسب ما تتحمل امكانياته وقدراته ، مع اني على يقين أن اكثرنا لا يعرف مدى امكانياته الحقيقية ...
وهناك توجه حديث (تطوير مهارات ادارة الذات) ومنها على سبيل المثال (مهارتي ادارة الوقت وصياغة اهداف الحياة ) ... يعمل هذا التوجه الفكري النفسي الارشادي على جعل الانسان يكتشف الكثير من امكانياته
الكامنة ، يُظهرها الى السطح ، وينمّيها، ويستثمرها افضل استثمار !
اتمنى ان تكون اكثر تفاؤل ..
فكيفية رؤيتنا لأنفسنا، تشكل مرحلة أساسية من مراحل تطويرنا نحو الأفضل !
تمنياتي لك بالتوفيق


1\
لاينفع أن نتغير بشكل فردي ... ولم يفعل ذلك الأنبياء
التغيير ... مجتمعي



2\
تريدين أن أكون أكثر تفاؤلاً ... ؟

فقط ضعيني بين أناس يحبون التفاؤل ويحبون التغيير ويفكرون بالفعل لا بالكلمات بنهضة أمتنا الخالدة


\

عوفيت ِ

خليل حلاوجي
27-12-2007, 02:42 PM
الاخ الفاضل خليل
لا عليك ... المهم أن تفعل كل ما بوسعك ...
ودعنا ننطلق للتغيير كلّ من ذاته ، وبحسب ما تتحمل امكانياته وقدراته ، مع اني على يقين أن اكثرنا لا يعرف مدى امكانياته الحقيقية ...
وهناك توجه حديث (تطوير مهارات ادارة الذات) ومنها على سبيل المثال (مهارتي ادارة الوقت وصياغة اهداف الحياة ) ... يعمل هذا التوجه الفكري النفسي الارشادي على جعل الانسان يكتشف الكثير من امكانياته
الكامنة ، يُظهرها الى السطح ، وينمّيها، ويستثمرها افضل استثمار !
اتمنى ان تكون اكثر تفاؤل ..
فكيفية رؤيتنا لأنفسنا، تشكل مرحلة أساسية من مراحل تطويرنا نحو الأفضل !
تمنياتي لك بالتوفيق
1\
لاينفع أن نتغير بشكل فردي ... ولم يفعل ذلك الأنبياء
التغيير ... مجتمعي
2\
تريدين أن أكون أكثر تفاؤلاً ... ؟
فقط ضعيني بين أناس يحبون التفاؤل ويحبون التغيير ويفكرون بالفعل لا بالكلمات بنهضة أمتنا الخالدة
\
عوفيت ِ

أبوبكر سليمان الزوي
27-12-2007, 08:29 PM
التنظير هو أمـرٌ أقربُ ما يكون إلى الأحلام ، لأنه ينبع من الخيال . ويأتي التنظير جميلاً أو غير ذلك - تناغماً مع ما يُميّز شخص المفكّـر وبحجم حصيلته المعرفية ، وأتجاهاته الفكرية ، ويأتي التنظير حاملاً لبصمات الزاوية أو النافذة التي ينظر من خلالها المُنظّـر والتي مكّـنه القـدَرُ من الوقوف أمامها - ليؤدي بذلك رسالة فكرية مُقـدّرة .!

والعلاقةٌ بين التنظير والتطبيق تكمن في نُدرة إنتاج الأول وسهولة فهمه من قِبلِ الجميع - تقريباً ، واستحالة حصول الثاني لدى الأغلبية الساحقة .!

والبونُ شاسعٌ بالطبيعة بين الجانب النظري والعملي لذات الأمـر .!
وما يجعل من التطابق بين الخيال والواقع ممكناً هو ما ندعوه بالمعجزة .!

والله سبحانه وتعالى لم يشأ أن يكون الناس أمة واحدة ، ولم يُعطِ للإنسان إمكانية العيش منفرداً ، وسيُحاسب الناس فرادى ، والإنسان تعهد بحمل الأمانة - مختاراً ... هذه حقائق لا يُمكننا القفز فوقها ، وقد لا نتمكن من فهم الحكمة من ورائها ، وقد نختلف في فهمها .!
ولكنها تبقى حقائق - في صورة تساؤلات - في ذهن الإنسان المؤمن ، تحدُّ من قدرته على وضع تصورٍ متكاملٍ ، وسبيلٍ ثابت يسلكه ويُحيط بأبعاده - للقيام بدوره كما يفهمه هو ، وفق إمكاناته ، ... أثناء حمله للأمانة وأدائه لرسالته في الحياة .!

تحية صادقة - لرواد ساحة جميلة - يُزينها تبادل أفكار رائعة - بروحٍ أخوية .

نورية العبيدي
29-12-2007, 09:56 PM
1\
لاينفع أن نتغير بشكل فردي ... ولم يفعل ذلك الأنبياء
التغيير ... مجتمعي
2\
تريدين أن أكون أكثر تفاؤلاً ... ؟
فقط ضعيني بين أناس يحبون التفاؤل ويحبون التغيير ويفكرون بالفعل لا بالكلمات بنهضة أمتنا الخالدة
\
عوفيت ِ

أننا نشوه غدنا بإيدينا ونرسم خرائط لوجودنا لاتوصلنا إلا إلى أمسنا ... أتعرف لماذا ؟
لأننا نلوم كل أحد سوى ذواتنا ... وتلك هي مصيبتنا ...
الاقتباس اعلاه هو قولك في موقع اخر ، وسيكون هو ذاته (ردي عليك ) ولن أضيف شيئا إليه سوى؛
أن مهمة الباحث في علم النفس هي مخاطبة سلوك الفرد وليس سلوك الجماعة، حيث أن الأخير هو مهمة الباحث في علم الاجتماع .
وأيضا؛
أقول ما قلته لك سابقا ، وأكررها ؛
ان الارشاد النفسي يُعطى لمن يريده، ولا احد يُجبر على أخذه !
تحياتي لك مع التقدير

خليل حلاوجي
31-12-2007, 09:00 AM
أشكر لك صبرك على جهلي ...


عوفيتم

نورية العبيدي
01-01-2008, 12:18 AM
التنظير هو أمـرٌ أقربُ ما يكون إلى الأحلام ، لأنه ينبع من الخيال .
ويأتي التنظير جميلاً أو غير ذلك - تناغماً مع ما يُميّز شخص المفكّـر وبحجم حصيلته المعرفية ، وأتجاهاته الفكرية ، ويأتي التنظير حاملاً لبصمات الزاوية أو النافذة التي ينظر من خلالها المُنظّـر والتي مكّـنه القـدَرُ من الوقوف أمامها - ليؤدي بذلك رسالة فكرية مُقـدّرة .!
والعلاقةٌ بين التنظير والتطبيق تكمن في نُدرة إنتاج الأول وسهولة فهمه من قِبلِ الجميع - تقريباً ، واستحالة حصول الثاني لدى الأغلبية الساحقة .!
والبونُ شاسعٌ بالطبيعة بين الجانب النظري والعملي لذات الأمـر .!
وما يجعل من التطابق بين الخيال والواقع ممكناً هو ما ندعوه بالمعجزة .!



أخي الكريم
معجزة الانسان تبدأ بالحلم !
على أن نحول الحلم إلى واقع ملموس بتحويله - بالرسم بالكلمات - إلى واقع ملموس محسوس على الورقة ، ومن ثم رسم خطة معينة توصل لتحقيقه ، تتضمن دراسة كل المعوقات التي يراها الفرد، مقابل كل الامكانيات المتوفرة ، ونسبة الاولى بالنسبة للثانية ، واذا كانت المعوقات أقل من الامكانيات ، فخير على خير ... وإذا كانت اكبر من الامكانيات؛ على الفرد أن يتساءل حينها : هل يمكنه التحدي؟؟؟!

إذا كان جوابه لنفسه؛ نعم ...

فيمكنه أن يستمر نحو تحقيق الحلم على أن يتخذ اجراءا فوريا (عاجلا وليس آجلا ) للبدء بالتنفيذ ، وان كان خطوة خطوة ، وان كان ببطيء ، فالمهم ان يبدأ.

أما إذا كان الجواب ؛ لا...

فعليه أن يتراجع عن ذلك الحلم ، وتبنّي حلما أخر من الممكن أن يتحقق، وتحصل المعجزة !






شكرا لمداخلتك القيمة ...

نورية العبيدي
01-01-2008, 12:29 AM
أشكر لك صبرك على جهلي ...
عوفيتم



الفاضل خليل





لا عليك ... أهلا وسهلا بك دائما ...



وانا اشكر لك صبرك على متابعة موضوعاتي ...




بارك الله بك ...