تفاصيلُ شوقك

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

تفاصيلُ شوقكِ لم تزل تنتابني

تغتابني الكلماتُ جهراً

سراً تجتاحُني اللعنات


وبين حُبكِ والمجونُ مسافةٌ

خُسارةٌ

خسارةٌ كانت أيامَ عُمرٍ أمضيتها

أفضيتها سراً دفيناً

تبسمُ الدمع منها ثُم هامت بالغرام

توطن العشق فيها وحين غنت للرحيل كانت

كانت كلباسِ صيفٍ يُظهرُ العورات كاملة

يساند الليل أن يا ليل أوشك النهار أن يغتال صمتك

والليل أقرب ما يكون
أقرب للخيانةٍ من خاءٍ راودتها حاءٌ علي الوقوف قبلاً

وأنحنت ياءُ لم تزل تُنادي القلب حتي أصبحت حرف النداء


يا من تراودني عند الشتاء وتذهبُ حاملةَ
وجعي وهمسي وليالٍ أمضيتها عشقاً يكابر في البكاء

آوااااااااااااه يا كُل النساء القادمات والماضيات وقاحةً

أحببتك حتي تباهى الحُب بعشقي

[سمو الكعبي]

في نصك خطْْت تفاصيل شوقك بخيط سنان قلمك الرائع .
"أقرب للخيانةٍ من خاءٍ راودتها حاءٌ علي الوقوف قبلاً " استوقفت عند هذه الصورة كثير ا فحرت في فهما ؟
أرجو توضيحها
كذلك كلمة " وقاحة " أجد فيها خروج عن النغم الهادئ الذي سلكته في نصك .
ويظل النص مُحتفظا بجماله.

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

الخاء هي خاء الخيانه


وهي تأتي لغةً بعد الحاء


تصورتُ لو أن الخاء وهي معروفه بالخيانه راودت الحاء أن تكون بعدها في صف حروف اللغه


هل ستكون هُناك خيانه

أما كلمة وقاحه


فمن الممكن انه كان المهم توصيل الاحساس لا الاحتفاظ بهدوء النص الماضي بالنسبة لي وقح



وشكراً أستاذتي علي التعقيب
اما القادم فأتمني وفي هذه السبه أن يأتينني نساءً يحملن الحب داخله .. لا الحوجه لك

[عدنان الفضلي]

آوااااااااااااه يا كُل النساء القادمات والماضيات وقاحةً

أحببتك حتي تباهى الحُب بعشقي


/
/

خارج حدود النص
حلقت انا هنا ..
ففيها وجدتك تختزل الكثير
عبر لغة الجمع الضدي
لتكتبنا جميعاً .. في جملة

/
/

صديقي الجميل :
لك نبضك المميز جداً
لذلك اتواجد في نصوصك
اعيش تفاصيلها




لاعدمتك


الفضلي

[مرآة النفس]

كم تغويني حروفك يا حكيم!!

ما أروع هذا السبك الذي تقيمه هنا بكل براعة

غريب كيف تعطي الخيانة رونقاً وتدرّجاً جميلاً وكأنها من طبيعيات الحياة...

والشرّ يلهو ببراءة بأبيات القصيدة دون أن نشعر بالاشمئزاز...

هو حدّ المعاناة الذي تجاوز الإنسانية حتى صار عالماً قائماً بذاته له قوانينه اللا طبيعية...

مؤلم حرفك يا حكيم

رغم أنّه لا مبرر للألم...

وكأنك ترغب بمزيد من الجروح حتى تمتهن مداواة القلوب

تحيتي لنزفك وكل عام وأنت بخير

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

آوااااااااااااه يا كُل النساء القادمات والماضيات وقاحةً
أحببتك حتي تباهى الحُب بعشقي
/
/
خارج حدود النص
حلقت انا هنا ..
ففيها وجدتك تختزل الكثير
عبر لغة الجمع الضدي
لتكتبنا جميعاً .. في جملة
/
/
صديقي الجميل :
لك نبضك المميز جداً
لذلك اتواجد في نصوصك
اعيش تفاصيلها
لاعدمتك
الفضلي


الفضلي

هل فعلاً راقك النص


لوكان كذلك سأشكر النص


لانه راقك

[د. نجلاء طمان]

تفاصيلُ شوقكِ لم تزل تنتابني

تغتابني الكلماتُ جهراً

سراً تجتاحُني اللعنات ..



هنا توقفت كثيراً

فقد أعجبتني بلا حدود

وهنا أسجل مرور صفاء



دمت أخاً

د. نجلاء طمان

[وفاء شوكت خضر]

كبريائي يمنعني البكاء ..
ونفسي أبية لا تقبل الخضوع ..
لا الحب يسلبني كرامتي ..
والا الشوق يستنزف مني الدموع ..
شامخة بالصبر أبقى ..
أتجرع الغدر بصمتي ..
فلن يهنأ بشماتة غادري ..
لا ولن أرجو الرجوع ..

أخي الحكيم ..
بوح ذو نكهة خاصة ..

تحيتي ..

[نور سمحان]

الحكيم الرائع
أنا كنت هنا
أتنفس حرفك وأثمل
تقديري واحترامي

[نهى شعبان]

الحكيم...
أعجبنى النص كثيرا , خاصة هذا البيت
تصورتُ لو أن الخاء وهي معروفه بالخيانه راودت الحاء أن تكون بعدها في صف حروف اللغه
جميل أن تلعب بالحـروف
لكَ تحياتى

[أحمد عبدالرحمن الحكيم]

كم تغويني حروفك يا حكيم!!
ما أروع هذا السبك الذي تقيمه هنا بكل براعة
غريب كيف تعطي الخيانة رونقاً وتدرّجاً جميلاً وكأنها من طبيعيات الحياة...
والشرّ يلهو ببراءة بأبيات القصيدة دون أن نشعر بالاشمئزاز...
هو حدّ المعاناة الذي تجاوز الإنسانية حتى صار عالماً قائماً بذاته له قوانينه اللا طبيعية...
مؤلم حرفك يا حكيم
رغم أنّه لا مبرر للألم...
وكأنك ترغب بمزيد من الجروح حتى تمتهن مداواة القلوب
تحيتي لنزفك وكل عام وأنت بخير

مرآه

كنتُ أوشك علي أجتثاث تلك التي تنتابني كألمٍ قديم

ولكن ربما الأيام توشكُ أن تترك في قلبك ندبه كُبرى كعلم الحريه

حُرٌ أنا من كُلِ النساء
سجين انا في تلك الزوايا والنوايا القديمه بالرجوع

أخاف من تلك الجروح .. أهابُ كُل النساء الحاضرات والغائبات

واقفٌ علي عتبة الأمل .. وبوابة الشك تفتحُ مصراعيها وتشتاقني

يشتاقني الشك لحظة كُل أنثي


مرآه

لديك أكتب دون خوف
فشكراً لوجودك