دمي ! ودموعي ! وابتساماتي ..!

[هناء محمد علي]

اليك انت يا من لا تكترث
في ليلة ترحال وكأنني على موعد مع سفر
يؤلمني صوتي لعدم قدرتي على ايصاله إليك ،،،
ناديت وناديت !!!
أجبني
حتى أكون وأحب أن أكون
في صمتك كما اعتدت أن أكون
هناك ما يجري بداخلي بعروقي بأجزائي أنت ؟
احياناً سريعاً وأحياناً بطيئاً وتلعب بداخلي بك جزيئاتي
ودموعي تنهمر على كل حرف حب كتبته بسطر ما بقصيدة ما
لأنها ليست لي وأنا أعلم ذلك ،،، فأنت للآخرين ......
رجوت نفسي أن ابقى هادئة مستسلمة لفكرة
أنك لي وللآخرين لكن حقيقة انك للآخرين ،،،
ابتساماتي على عمر مضى وحاضر يحاول التشبث
بما تبقى منه ومنك
نعتني بأنني بلهاء في مرات مضت
ايقنت انني بلهاء !!!
الانتظار خلف شاشة عقيمة لسماع كلمة أو حرف ..
أو هل إستئذان للخروج
من الصعب ان يضع المرأ نفسه بحالة دفاع عن نفسه دائماً
هناك حلقة مفقودة
اتمنى أن اجدها
هل أرهقتك ؟ أم تمارس ما لا أريد أن أفهمه
أو أعمل نفسي أنني لا أدركه
كسابق عهدي اضع نفسي في حالة اختناق
حتى تظهر حقيقتي أو تدري لماذا
لأنني أنثى * فـقــط *
اعلمك ان حبي هو الذي يحركني تجاهك
مع أنه ليس لي عليك ....... اكملها انت !!!!
هناء[/frame]

[شجاع الصفدي]

بوح جميل نابع من صدق ومرارة تعتريه ..
لكنه يبدي في الأفق ملامح ثورة على واقع ملّت الكلمات القبول به

تحياتي لك

[ضحى بوترعة]

عزيزتي ..........بوح فيه الألم والضياع في السؤال

رومنسية رقيقة تزهر بين أنامل اللغة

محبتي

[جوتيار تمر]

العزيزة هناء...
جميل ان نسخر ما في اللغة من اجل تأصيل رؤية هي فب معطيات الوجد روح انسان ، وجميل ان نناشد في ما تبقى لنا من انسانيتنا الداخلية روح اخرى نهيم بها ، نصك فيه الكثير من البوح الظاهري ، والكثير ايضا من ما لم تبوحي به ، لكن المداليل في النص تبحث عن انفراج ذاتي من اجل ان تجرك في الاخر ذهنه ليصل الى الباطن الشاعري في النص.

دمت بخير
محبتي
جوتيار

[عبدالله المحمدي]

بوح آسر وهطول عذب ......

تحياتي لك هناء

[حوراء آل محمود]

هَنَاء .,

لك ِ زهرة
بل باقه !

دمت ِ راقيه

[هشام عزاس]

لوحة رسمتها أنامل رقيقة و استعملت فيها كل الألوان .....

دمت بخير

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــــام

[ناديه محمد الجابي]

جذبني نزفك المترف بالجمال حيث المشاعر متدفقة
حروف نبعت من الوجدان ، وانهمرت في الروح بمرارة الحب واللوم معا
رسالة أرسلتها نثرا بلغة قوية، وأسلوب واضح مباشر.
رقة في الحرف، ورهافة في الحس.
:009::cup::009:

[أحمد مصطفى الأطرش]

اليك انت يا من لا تكترث
في ليلة ترحال وكأنني على موعد مع سفر
يؤلمني صوتي لعدم قدرتي على ايصاله إليك ،،،
ناديت وناديت !!!
أجبني
حتى أكون وأحب أن أكون
في صمتك كما اعتدت أن أكون
هناك ما يجري بداخلي بعروقي بأجزائي أنت ؟
احياناً سريعاً وأحياناً بطيئاً وتلعب بداخلي بك جزيئاتي
ودموعي تنهمر على كل حرف حب كتبته بسطر ما بقصيدة ما
لأنها ليست لي وأنا أعلم ذلك ،،، فأنت للآخرين ......
رجوت نفسي أن ابقى هادئة مستسلمة لفكرة
أنك لي وللآخرين لكن حقيقة انك للآخرين ،،،
ابتساماتي على عمر مضى وحاضر يحاول التشبث
بما تبقى منه ومنك
نعتني بأنني بلهاء في مرات مضت
ايقنت انني بلهاء !!!
الانتظار خلف شاشة عقيمة لسماع كلمة أو حرف ..
أو هل إستئذان للخروج
من الصعب ان يضع المرأ نفسه بحالة دفاع عن نفسه دائماً
هناك حلقة مفقودة
اتمنى أن اجدها
هل أرهقتك ؟ أم تمارس ما لا أريد أن أفهمه
أو أعمل نفسي أنني لا أدركه
كسابق عهدي اضع نفسي في حالة اختناق
حتى تظهر حقيقتي أو تدري لماذا
لأنني أنثى * فـقــط *
اعلمك ان حبي هو الذي يحركني تجاهك
مع أنه ليس لي عليك ....... اكملها انت !!!!
هناء[/frame]


همسة وجدانية راقية رسمت لوحة نفسية يتصارع فيها حب الأنثى الصادق مع تمنع ذكوري
عبرت عن لواعج قلب صادق بحبه
دام نزف قلمك بسحر الحرف وجمالية التعبير

[أسيل أحمد]

رسالة معبرة وصادقة ، ولغة رصينة في التعبير عن مشاعر غضب وألم ومرارة
أبدعت حرفا وأرهقتنا حسا وشعورا بك.