لست أديبة ..

[وفاء شوكت خضر]

لست أديبة ..



http://img89.imageshack.us/img89/4033/acutegirl012035st4.jpg



لست أديبة ..
عاشقة للكلمة أنا ، يراعي فرس تمتطيه أناملي بلا لجام ، أطلق له العنان في مضمار فكري وحسي ، على سطوري تحفر سنابكه الحروف بجموح ، تارة يتعثر ، وتارة يقفز حواجز الألهام والإبداع ، وتارة يمشي خببا ، يتأنى على مواضع الكلم بحذر ، يخشى الكسر إن كبا ..

لست أديبة ..
لكن لي روح تعشق التحليق في فضاء الحلم ، تقطف النجوم ، وتنثر ألوان قوس قزح فوق بياض الورق ، كلمات أمل والم وشجو وفرح ، ترانيم حزن ، وأغنيات شوق .. ودندنات عشق عذري ..

لست أديبة ..
لكن نزفي يأبى أن يهرق دموعا على مناديل الانكسار ، ويأنف أن يجف في مجاريه ، فينساب مداد ا يسجل تاريخ وجودي ..

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..

كم غفا على أناملي ، شاركني حلمي ، بث شجوني ، حكى أفراحي وأتراحي ، كان مني نسج أماني ، طوق نجاة من الغرق في بحور أساي .. هو رسائل وجدي ، بوحي في حضرة الصمت ، ولحظات تأملي ..

أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..

[شجاع الصفدي]

روعة الأدب بمصداقيته , بفن تقديمه , برونق إحساسه وليس بمسمياته يا سيدتي ..

الكريمة وفاء وفي هذا التألق أسرّني أن أكون أول من يصافح أدبك هنا

[د. نجلاء طمان]

هذا النص خير دليل على أنكِ نعم الأديبة, بل جاء النفي إثباتًا.

دمتِ أم الواحة وروعتكَ المدهشة

ودمتِ لي

د. نجلاء طمان

[جوتيار تمر]

الغالية وفاء..

الكلمات الرائعة تظهر غريبة عن حياتنا اليومية وان كانت طبيعتها مغروسة في طبيعتنا وهي وان اقامت فجأة في مجيئها وفجأة في مرورها بنا فان جوهرها الحقيقي يرافق السنين والاجيال ، وهذا النص لايمثل قميتك الادبية ، لأن لديك افضل منه .

محبتي لك
جوتيار

[محمد السقار]

الكلمة التي تغسل الجدائل في الطهر
وتسمو فوق نداء الشهوة والنزوات ..
لتجمعنا كروحين تعانقا بدون فراق ..
والأوقات التي تختطف روحي وأنا اكتب
هي الوحيدة التي احتسبها في نوازع العمر ..
واعتز بها في مشواوير المطر ،
عمري يتورط بالرغبة فتكون ولادة الأمل والرجاء


الجميله وفاء

صباحك جميل

وكلمات تقفز الى القلب كغزال


دمتي بجمال هذا الحرف ونقاءه


محمد السقار

[عبدالله المحمدي]

دخون :
تأبين في كل مرة إلا أن تضعين نقاطا جديدة على حروف لم نكتبها ..
أو قولي تكتبنا ..... فتصلين بنقاطك هذا ألما مبتورا ..................

تحياتي لكِ دخون أينما كان نبضكِ

الى اللقاء

[سحر الليالي]

الغالية " وفاء"

وأي جمال تلك التي تلبسها حرفك ..؟!!

سلم بنانك
وطبت بـ الألق

لك ودي وتراتيل ورد

[يسرى علي آل فنه]

((عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..

كم غفا على أناملي ، شاركني حلمي ، بث شجوني ، حكى أفراحي وأتراحي ، كان مني نسج أماني ، طوق نجاة من الغرق في بحور أساي .. هو رسائل وجدي ، بوحي في حضرة الصمت ، ولحظات تأملي ..))

النبض الذي تتسامى معه الأرواح إحساساً وتتذوق معه حلاوة الصدق هو نبضٌ لايصنف وإنما يؤلفُ ويخبأ في ذاكرة جمال تليق به .

دخون:-

من أجمل النعم تذوقنا لبوحك العذب الشفيف الراقي

دمتِ أنتِ

[حوراء آل محمود]

.
.

زهْرتِي العذبَة .. وفَاء

لنصِّك ِ عذوبة صافيَة بيْضاء

كونِي جميْله دائِمًا : )

[صهيب توفيق]

العزيزة وفاء/

جدا رائع نصك فهو دليل على انك أديبة وأي أديبة
استعانتك بالصورة اعجبتني كثيرا فهي تعطي رونقا خاصا للنص

لك مني تحية اعجاب كبيرة

[حمزة محمد الهندي]

الأديبة / وفاء شوكت خضر ....

لست ُ أديبة ....


نص وجدت فيه لغتك ِ العفوية .... وصدق الحصافة التي أجدها فيك ِ ... من ميزات أنثى غالبت على كل شيء ...

من حيث ركيزة عقلك ِ الرصين وطيبة قلبك ِ الجميل ...

لستُ أديبة ....

نص يعلن أنك ِ أديبة تمتشق أوتار الحرف ... وتعتلي صهوة الحرف .. كفارسة وارفة معطاءة ...



وفاء ...( الأم )


كون ِ بخير

[هشام عزاس]

" وهو أن الأدب يأخذ من الفكر بنصيب ومن الخيال والعاطفة بنصيب كبير.. وإن العلم يأخذ أكبر النصيب من الفكر، ثم يأخذ من الخيال والعاطفة بأيسر النصيب؛"
هذه العبارة راقتني في نص للدكتور سلطان الحريري يبين فيه الفرق بين الأدب و العلم .

و الأدب عندي هو نتاج معين لحالة شعورية تعتمد تراكمات فكرية و تأملات خيالية تلفظها الروح معاني و تخلدها الحروف نصا / و كل من كانت له هذه الملكة فهو بنظري أديب
ما يفرق و يميز الأدباء هو بصمة الأداء .
و من خلال بصماتك أيتها الأم وفاء و بدون تملق أو مجاملة أراكِ أديبة متمكنة روحا و حرفا .
تقديري و إعجابي الشديدين

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــــام

[أحمد عيسى]

تعجبني كلماتك

الرائعة وفاء

كلمات جميلة ونص ثري كما تعودنا منك

بوركت

[وفاء شوكت خضر]

روعة الأدب بمصداقيته , بفن تقديمه , برونق إحساسه وليس بمسمياته يا سيدتي ..
الكريمة وفاء وفي هذا التألق أسرّني أن أكون أول من يصافح أدبك هنا

الأخ الأديب المتألق حرفا وحسا شجاع الصفدي ..

شرف لي أن تكرمني بمتابعتك لحرفي الفقير ..
وهذا الإطراء الرقيق وسام فخر أعلقه نيشان على صفحات المتواضعة ..
أشكرك أنك أول من صافح حرفي الذي يحبي على السطور ..

لك كل الود والاحترام .

[حسنية تدركيت]

وفاء الغالية تحبة لك من قلب يحبك
أنت أديبة متميزة ورائعة ربي يوفقك

[سمو الكعبي]

إن التكلف بالأدب من أهم عوامل هدمه , فالسجية مطلوبة , وهي من أهم مميزات حرفك أيتها الأديبة الأم
تحياتي لك نهر لا ينضب

[مأمون احمد مصطفى]

الكريمة وفاء

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا

يقول البارودي

فانظر لقولي تجد نفسي مصورة بصفحتيه
فخطي رسم تمثالي

لك التقدير

[سهير ابراهيم]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
رائعة وستبقين كروعة قلمك
ما اجمل احساسك في سكب الحروف
احترامي وتقديري

[عمار الجنيد]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..


دخون ها انت تقمرين في سماء الادب وتغمرين الشفق بنور حرفك

مودتي

[احمد النوباني]

سيدتي ....

تقولين بانك لست اديبة

الست انت ؟


رائع ما كتبت سيدتي

احمد النوباني

[عطاف سالم]

مساؤك الورد والعطر والشذى
ياوفائي الحبيبة
أيتها الدخون الباذخة ألقا وروعة وبهاء ......
يارعاك الله ..
أكل هذا ولستِ اديبة ؟؟!!
قرأت هنا ما أثملني وأسكرني وحلق بي في رياض من البيان الزاهر الناضر
لله درك ياوفاء !!
لحرفك كل الحب وكل الولاء !!
وهل أملك الشرود عنك يا أستاذتي الكريمة .. وهل أملك التواري عن نور حسك وشموخ شعورك ورقي تعبيرك وأنشودة بوحك ........؟؟!!
وفائي الغالية
اقبلي حضوري المتواضع بين رائعة من روائعك الرائعة , وأنا أهديك وحدك " وللأشواق ثورة " !!
...........
دمت لي وسلمت ولاحرمني الله منك
كوني بخير
محبتي المتجددة لك دوما لن تنضب أبدا
يحفظك الرحمن تعالى ويرعاك ويبارك لي فيك

[شكري بوترعة]

وفاء
هذا الاعتراف بأنك لست اديبة .. هو اعتراف بأنك تكتبين بعمودك الفقري ..انك تحملين هم الكتابة .. تنطفئين كي يشتعل البياض و هذا هو الأدب ..
مودتي

[وفاء شوكت خضر]

هذا النص خير دليل على أنكِ نعم الأديبة, بل جاء النفي إثباتًا.
دمتِ أم الواحة وروعتكَ المدهشة
ودمتِ لي
د. نجلاء طمان

الغالية المبدعة د. نجلاء ..
أيتها الوردة الشذية ..

لو كنت أعرف أن هذا النص سيسبب لي كل هذا الحرج بالرد لما أدرجته ..

بحق كتب هذا النص بتلقائية واعتراف ما بيني وبين نفسي ..

لست أديبة بحق ولكن عشقي للحرف هو ما يحرك قلمي ..

لا حرمت إطلالتك العطرة ..
سلمت ودمت لي ..

[وفاء شوكت خضر]

الغالية وفاء..
الكلمات الرائعة تظهر غريبة عن حياتنا اليومية وان كانت طبيعتها مغروسة في طبيعتنا وهي وان اقامت فجأة في مجيئها وفجأة في مرورها بنا فان جوهرها الحقيقي يرافق السنين والاجيال ، وهذا النص لايمثل قميتك الادبية ، لأن لديك افضل منه .
محبتي لك
جوتيار

جو العزيز ..

حين ينساب الحرف بتلقائية ، يحكي بحال لسان حامله دون أن ينظر للمرآة بل ينظر لداخله ..
تأتي الكلمات بسيطة معبرة عن ذاته ..
نعم لي نصوص أفضل من هذا النص ، وبعض النصوص أعشقها لأنها جزء مني ..
لكن هذا النص هو أنا بشخصي ، لأني لم أبحث عن مفرداته ولم أفكر فيما أكتب ..
بل كتبني بصدق ..

لك كل الود ..

[وفاء شوكت خضر]

الكلمة التي تغسل الجدائل في الطهر
وتسمو فوق نداء الشهوة والنزوات ..
لتجمعنا كروحين تعانقا بدون فراق ..
والأوقات التي تختطف روحي وأنا اكتب
هي الوحيدة التي احتسبها في نوازع العمر ..
واعتز بها في مشواوير المطر ،
عمري يتورط بالرغبة فتكون ولادة الأمل والرجاء
الجميله وفاء
صباحك جميل
وكلمات تقفز الى القلب كغزال
دمتي بجمال هذا الحرف ونقاءه
محمد السقار

أخي الكريم محمد السقار ..

ما أروع ما نثره يراعك على صفحتي ..
هي بحق لحظات تهمي بها مزن المداد صدق المشاعر ..
حين نتجرد من كل الزيف ويتجلى كل ما هو روحي ليخط الحروف يرسم بها أروع صور المشاعر
النقية العفيفة ..

مرورك هنا هو الأجمل أخي الفاضل ..
شكرا على روعة الكلمات التي زينت بها متصفحي المتواضع .


تحيتي ..

[وفاء شوكت خضر]

دخون :
تأبين في كل مرة إلا أن تضعين نقاطا جديدة على حروف لم نكتبها ..
أو قولي تكتبنا ..... فتصلين بنقاطك هذا ألما مبتورا ..................
تحياتي لكِ دخون أينما كان نبضكِ
الى اللقاء

أخي عاشق الخيل ..

وتأبى نفسي إلاأن تحس السعادة والفرح حين ترى توقيعك يزين صفحتي المتواضعة ..
لك التحية موصولة أخي الكريم ..
ولي عتب عليك لأنك بت تضن علينا بحرفك الجميل ..

لك الود وعاطر التحية ..

[وفاء شوكت خضر]

الغالية " وفاء"
وأي جمال تلك التي تلبسها حرفك ..؟!!
سلم بنانك
وطبت بـ الألق
لك ودي وتراتيل ورد

فراشة الواحة الألقة سحر الليالي .. المنار الرائعة ..

تلبس حروفي الجمال حين تنثري ورودك على صفحتي الفقيرة ..
فيضوع أريجها وتتلأل الحروف فوق السطور بمرورك ..

تراتيل ورد لقلبك النقي ..

[وفاء شوكت خضر]

((عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
كم غفا على أناملي ، شاركني حلمي ، بث شجوني ، حكى أفراحي وأتراحي ، كان مني نسج أماني ، طوق نجاة من الغرق في بحور أساي .. هو رسائل وجدي ، بوحي في حضرة الصمت ، ولحظات تأملي ..))
النبض الذي تتسامى معه الأرواح إحساساً وتتذوق معه حلاوة الصدق هو نبضٌ لايصنف وإنما يؤلفُ ويخبأ في ذاكرة جمال تليق به .
دخون:-
من أجمل النعم تذوقنا لبوحك العذب الشفيف الراقي
دمتِ أنتِ

ما أرق ما أغدقت به علي يسراي الغالية ..

كم أحرجتني ردودكم الرقيقة الراقية حسا ..
ما أقول وأنت صاحبة حرف الإيمان والحكمة ، والفكر النير ..
وما حرفي قرب حرفك إلا كنبتة ما كادت تشق ألأرض لترى النور بجانب نخلة باسقة ..

دام نبضك ونقاء قلبك يظلل أرواحنا التي أحبتك في الله ..
لك خالص الود وشذا الورد ..

[أنس إبراهيم]

أمآه الرائعة

كلمات جميلة ورائعة
وبوحٌ رائع

أنت لست أديبة فحسب
أنما ناشرة الأدب

تحيتي وودي لكِ

[وفاء شوكت خضر]

.
.
زهْرتِي العذبَة .. وفَاء
لنصِّك ِ عذوبة صافيَة بيْضاء
كونِي جميْله دائِمًا : )


الحوراء الأديبة الرائعة ..

مرورك ترك أثرا مميزا ورائحة أقرب ما يكون لزهر الليمون ..

تألقت الصفحات بمرورك ..
ودي .

[وفاء شوكت خضر]

العزيزة وفاء/
جدا رائع نصك فهو دليل على انك أديبة وأي أديبة
استعانتك بالصورة اعجبتني كثيرا فهي تعطي رونقا خاصا للنص
لك مني تحية اعجاب كبيرة

شكرا لك ايها الفاضل /// فاضل عبدالله ..
كم أسعدني مرورك من هنا ..
بحق أيها الكريم لست أديبة ، وإنما عاشقة للحرف ولهذه الواحة ، ومحبة لكل من فيها ..

تيحتي وتقديري ...

[وفاء شوكت خضر]

الأديبة / وفاء شوكت خضر ....
لست ُ أديبة ....
نص وجدت فيه لغتك ِ العفوية .... وصدق الحصافة التي أجدها فيك ِ ... من ميزات أنثى غالبت على كل شيء ...
من حيث ركيزة عقلك ِ الرصين وطيبة قلبك ِ الجميل ...
لستُ أديبة ....
نص يعلن أنك ِ أديبة تمتشق أوتار الحرف ... وتعتلي صهوة الحرف .. كفارسة وارفة معطاءة ...
وفاء ...( الأم )
كون ِ بخير

بني حزة الهندي ..

كإطلالة القمر في كماله كنت هنا في هذه الصفحة ..
ما أسعدني بعودتك يا ابن الواحة البار ..
قد أفضت في الإطراء وأغدقت علي المديح بني ..

لا أدري بأي الكلمات أرد وقد أخجلتني كلماتك الرقيقة ..

شكرا لك على مرورك المنير ..
تحيتي والورد ..

[وفاء شوكت خضر]

" وهو أن الأدب يأخذ من الفكر بنصيب ومن الخيال والعاطفة بنصيب كبير.. وإن العلم يأخذ أكبر النصيب من الفكر، ثم يأخذ من الخيال والعاطفة بأيسر النصيب؛"
هذه العبارة راقتني في نص للدكتور سلطان الحريري يبين فيه الفرق بين الأدب و العلم .
و الأدب عندي هو نتاج معين لحالة شعورية تعتمد تراكمات فكرية و تأملات خيالية تلفظها الروح معاني و تخلدها الحروف نصا / و كل من كانت له هذه الملكة فهو بنظري أديب
ما يفرق و يميز الأدباء هو بصمة الأداء .
و من خلال بصماتك أيتها الأم وفاء و بدون تملق أو مجاملة أراكِ أديبة متمكنة روحا و حرفا .
تقديري و إعجابي الشديدين
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــــام

الابن العزاس ..

أشكرك على ما تكرمت به علي من إطراء ..
دعني أقول لك أمرا ..
قد كان أستاذ وعالم جليل كرر علية قول .. " أنت أديبة شئت أم أبيت " وبحق كان هذا النص درا عليه ،
فما أنا إلا هاوية عاشقة للحرف بحق ..

أشكرك ، واشكر ذلك الإنسان الذي كان سببا في أن أصل إلى هذا المستوى بتشجيعه لي ومتابعته التي لم تنقطع يوما ..

تحيتي وطاقة ورد لقلبك الرقيق .
دمت بخير .

[وفاء شوكت خضر]

تعجبني كلماتك
الرائعة وفاء
كلمات جميلة ونص ثري كما تعودنا منك
بوركت

أحمد عيسى الأديب الرائع ..

شكرا لك على جمال مرورك هنا ..
بارك الله بك وأحسن إليك ..


تحيتي ..

[وفاء شوكت خضر]

وفاء الغالية تحبة لك من قلب يحبك
أنت أديبة متميزة ورائعة ربي يوفقك

حسنية الندية ..

ومن أكون بجانب صاحبة القلب النقي والإرادة القوية ..
من أكون بجانب الندية الرائعة ..
لن أكون إلا تلميذة على سطورها تتهجى الحرف ..

لك الحب من قلب أوصد أبوابه في وجه الغدر ..
تحيتي أيتها الرائعة ..

[وفاء شوكت خضر]

إن التكلف بالأدب من أهم عوامل هدمه , فالسجية مطلوبة , وهي من أهم مميزات حرفك أيتها الأديبة الأم
تحياتي لك نهر لا ينضب


أيتها السامية الحرف العالية الكعب سمو ..
لن أرد إلا بهذه التي يستحقها قلبك ..

دمت بألق ..
محبتي وكل الود ..


http://wala8sa.jeeran.com/ورده%20وحده.gif

[وفاء شوكت خضر]

الكريمة وفاء
لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا
يقول البارودي
فانظر لقولي تجد نفسي مصورة بصفحتيه
فخطي رسم تمثالي
لك التقدير

أخي الفاضل / مامون احمد مصطفى ..

ما أجمل مرورك وما أرى درك الذي بحق أخجلني ..
ليتني بنصف ما انت عليه أيها الديب الراقي الحرف ..

احترامي الكبير وكل الشكر على مورك ..

تحيتي ..

[وفاء شوكت خضر]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
رائعة وستبقين كروعة قلمك
ما اجمل احساسك في سكب الحروف
احترامي وتقديري


العزيزة ماكي ..

ما أرق مرورك وأعطره ..
شكرا لك يا غالية علا كرم غمرتني به برقيق كلماتك ..

لك من الود أصدقه .

[وفاء شوكت خضر]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..

دخون ها انت تقمرين في سماء الادب وتغمرين الشفق بنور حرفك
مودتي

أخي الأديب الشاعر الألق عمار عبدالوهاب الجنيد ..

شكرا لك على كلماتك العذبة الرقيقة التي غمرتني بها ..
وشكرا على مرور زين متصفحي المتواضع ..

لك التحية والتقدير ..

[هشام عزاس]

مهما حاولتِ أن تقنعي نفسكِ بعكس ذلك فأنت لستِ كذلك

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

[وفاء شوكت خضر]

سيدتي ....
تقولين بانك لست اديبة
الست انت ؟
رائع ما كتبت سيدتي
احمد النوباني

أخي أحمد النوباني ..

أيها المحلق في فضاء الحرف ، تروي الحكايا ، وتنقل لنا نبض القلوب صورا حية ..

أشكرك على هذا المرور الرقيق وعلى تعقيبك اللبق ..
شرفني مورك على صفحتي المتواضعة ..

[بابيه أمال]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..

وفائي..
يا من عشقت الحرف فزينته بتعابير صدق انساب منها خير الكلم مورقا ثمار المعاني..
أديبة أنتِ بما يكفي لئن نقرأ لك فلا نمل إعادة القراءة..

رعاكِ الله يا أخت نفس لم تلدها أمي.. ودمت أديبة حروف متألقة..

[راضي الضميري]

بل أنت أديبة سامقة .

شكرًا لهذا التواضع الذي زاد من حبنا وتقديرنا لحرفك الجميل .

كوني بخير أديبتنا الراقية وفاء شوكت خضر

تقديري واحترامي

[علاء عيسى]

أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..

" دخون "

عنوانك " لست أديبة "
كان عنوان موفق للغاية
ولكن ينقصه كلمة فقط
ربما نسيتها
أو ربما تركت كى نكملها
نعم سنكملها نحن
" لست أديبة عادية "
تحياتى

[خليل حلاوجي]

شرف كبير لنبض محبرة من هو مثلي أن يسكب فناء المعاني فوق سماء ورقك الأخضر .... لعلي أراها تلك الشجرة السامقة وهي تحيل الحبر مسكاً كتبه أول شهيد ... هابيل أبي ... شهيد المشاعر التي سطرت أنت هنا متونها ...

\

الخليل

[د. مصطفى عراقي]

لست أديبة ..


http://img89.imageshack.us/img89/4033/acutegirl012035st4.jpg


لست أديبة ..
عاشقة للكلمة أنا ، يراعي فرس تمتطيه أناملي بلا لجام ، أطلق له العنان في مضمار فكري وحسي ، على سطوري تحفر سنابكه الحروف بجموح ، تارة يتعثر ، وتارة يقفز حواجز الألهام والإبداع ، وتارة يمشي خببا ، يتأنى على مواضع الكلم بحذر ، يخشى الكسر إن كبا ..
لست أديبة ..
لكن لي روح تعشق التحليق في فضاء الحلم ، تقطف النجوم ، وتنثر ألوان قوس قزح فوق بياض الورق ، كلمات أمل والم وشجو وفرح ، ترانيم حزن ، وأغنيات شوق .. ودندنات عشق عذري ..
لست أديبة ..
لكن نزفي يأبى أن يهرق دموعا على مناديل الانكسار ، ويأنف أن يجف في مجاريه ، فينساب مداد ا يسجل تاريخ وجودي ..
لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
كم غفا على أناملي ، شاركني حلمي ، بث شجوني ، حكى أفراحي وأتراحي ، كان مني نسج أماني ، طوق نجاة من الغرق في بحور أساي .. هو رسائل وجدي ، بوحي في حضرة الصمت ، ولحظات تأملي ..
أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..


=
أديبتنا السامقة الأستاذة : وفاء شوكت خضر
ويْكأنها رسالة حب روحية !
تنفذ إلى لُباب الأدب ، وتلمس جوهره ، وتسكن قلبه.
تبحر في أعماقه النقية ، وتحلق في آفاقه القصية بسمو وانعتاق.
تاركةً القشور ، وسفاسف الأمور ، لأصحاب القشور الذين نزع الله من قلوبهم الرحمة ، والذوق ، والجمال؛ فصاروا يتهمون الأدباء الصادقين ، الداعين إلى الخير والحق والجمال ، ويهتمون بالأدعياء المدعين استجابةً لدواعي الهوى والزيف والضلال!
هنا مرآة صدق مجلوة لمن يريد أن يتأمل وجه الأدب الحق ، وينظر في عينيه الصافيتين حيث تتولد الأبعاد من أبعاد
أديبتنا الراقية السامية أداءً ، وفكرا،
وصلت رسالتك الجميلة
فشكرا
ودمتِ والأدبَ صنوين
مصطفى

[عمر ابورمان]

هناك
عرفتك وما زلت لم تفارقي بكلماتك الادبيه الرائعه
هناك
سأبقى دوما بظل حرفكم أستنير


لكم منا كل الزهر

تحياتي
سلامي
عمر ابورمان

[بابيه أمال]

أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..

---------------///---------------

يا حروفي متّعيني بالنظـر == واكشفي الكون على مد البصـر
لأرى الحسن على كرسيّه == في حياة، في نبات، في شجـــر

وفــاااء
هلوسات بدأت بها قصيدة لا تريد أن تنتهي، فوضعت لك منها هنا في هذا النص الذي أسرني فيما قبل وبحث عنه فيما بعد ما بين الصفحات النثرية لأجده متربعا كرسي الحروف الجميلة..
دمتِ عميقة الحروف..

[إدريس الشعشوعي]

الأستاذة الفاضلة وفاء

هي الاشياء تكون أفضل ما تكون إذا جاءت عفوية ، عشقاً ، سياحةً و هواية بلا تكلُّفٍ و لا تعسّف .

حينها تأتي تحملُ روحَ المسميّاتِ و حقيقتها ببساطةٍ و تلقائية ..

تقبّلي وافر اعجابي و تقديري ..

[مينا عبد الله]

بل أديبة ... وربّي

والحروف تسابق الكلمات .. والنقط تسابقهما معا

لتكون بين أناملك العذبة .. لترسمين بها لوحات الأدب والذوق والرقة
:001:

الغالية وفاء ... لك الحب كله


ميـــــنا

[وفاء شوكت خضر]

مساؤك الورد والعطر والشذى
ياوفائي الحبيبة
أيتها الدخون الباذخة ألقا وروعة وبهاء ......
يارعاك الله ..
أكل هذا ولستِ اديبة ؟؟!!
قرأت هنا ما أثملني وأسكرني وحلق بي في رياض من البيان الزاهر الناضر
لله درك ياوفاء !!
لحرفك كل الحب وكل الولاء !!
وهل أملك الشرود عنك يا أستاذتي الكريمة .. وهل أملك التواري عن نور حسك وشموخ شعورك ورقي تعبيرك وأنشودة بوحك ........؟؟!!
وفائي الغالية
اقبلي حضوري المتواضع بين رائعة من روائعك الرائعة , وأنا أهديك وحدك " وللأشواق ثورة " !!
...........
دمت لي وسلمت ولاحرمني الله منك
كوني بخير
محبتي المتجددة لك دوما لن تنضب أبدا
يحفظك الرحمن تعالى ويرعاك ويبارك لي فيك

عطاف ..
هل نسيت ؟؟
لا أعتقدني نسيت ..
ربما هي الذاكرة من فقدني ..

مضى وقت يا غالية ..
أين كنا وأين صرنا ؟؟
غبنا وتركنا الكثير خلفنا ..
ولكن مهما غبنا نعود فتهرع الذاكرة إلينا بكل ما هو جميل ..
لعلها الروح تتنقى من شوائب الألم ..

أشتاقك ..
كوني بخير ..

[وفاء شوكت خضر]

وفاء
هذا الاعتراف بأنك لست اديبة .. هو اعتراف بأنك تكتبين بعمودك الفقري ..انك تحملين هم الكتابة .. تنطفئين كي يشتعل البياض و هذا هو الأدب ..
مودتي

أشكر مرورك أيها الأديب الذي أفخر بشهادته ..
نشتاقك بيننا ونشتاق لحرفك ..
كن بخير أنى كنت ..

تحيتي ..

[وفاء شوكت خضر]

أمآه الرائعة
كلمات جميلة ورائعة
وبوحٌ رائع
أنت لست أديبة فحسب
أنما ناشرة الأدب
تحيتي وودي لكِ


بني أنس ..

أراك غبت طويلا ..
عساك بخير ..
أو لعلني أنا من غابت لا أدري ..

ما اصعب الغياب عن الأحبة حين يكون قسريا ..

أفتقدك بحق ..
كل الود وزهرة فل لقلبك ..

[وفاء شوكت خضر]

مهما حاولتِ أن تقنعي نفسكِ بعكس ذلك فأنت لستِ كذلك
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

العزاس الطيب ..

كنت هنا لمسة حنان على قلب أنهكه التعب ..
لك الشكر من القلب بني الغالي ..

ود و ورد لروحك الطيبة ..

[شهد الجراح]

غاليتي وفاء ..

للحرف فرسانه وربما فارساته

فليس كل من خط حرفا اصبح شاعرا

ولا كل من غنى اطرب

للابجدية جمال يعلم به من تصوف في محرابها

واظنك ِ من هذا النوع

دمتِ سامقة

جل الود

[وفاء شوكت خضر]

لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..

وفائي..
يا من عشقت الحرف فزينته بتعابير صدق انساب منها خير الكلم مورقا ثمار المعاني..
أديبة أنتِ بما يكفي لئن نقرأ لك فلا نمل إعادة القراءة..

رعاكِ الله يا أخت نفس لم تلدها أمي.. ودمت أديبة حروف متألقة..



أمال رفيقة الحرف والقلم ..
شقيقة الروح والألم ..

لست أديبة بحق ..
وليتني أكون كذلك ..
محبتكم هي ما منح حروفي الألق والجمال الذي ترون ..

أسأل الله أن يجمعني بك دنيا وآخرة يا أخت النفس والروح ..
رعاك ربك وحفظك أمالي الغالية ..

طاقة ورد وباقة ود لقلبك الشفيف .

[وفاء شوكت خضر]

بل أنت أديبة سامقة .

شكرًا لهذا التواضع الذي زاد من حبنا وتقديرنا لحرفك الجميل .

كوني بخير أديبتنا الراقية وفاء شوكت خضر

تقديري واحترامي


أخي العزيز راضي ..

كيف أكون أديبة وقد نعاني الحرف منذ زمن ..
أشكر لك هذا التواجد وكلماتك الرقيقة ..

كن بخير أخي ..

[فاطمه عبد القادر]

عاشقة للكلمة أنا ، يراعي فرس تمتطيه أناملي بلا لجام ، أطلق له العنان في مضمار فكري وحسي ، على سطوري تحفر سنابكه الحروف بجموح ، تارة يتعثر ، وتارة يقفز حواجز الألهام والإبداع ، وتارة يمشي خببا ، يتأنى على مواضع الكلم بحذر ، يخشى الكسر إن كبا ..



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أجمل أن يطل الإنسان من فوق السحاب ويقول للمارّين ,,
والجالسين,, والمهرولين ,ها أنا معكم ,,ويدي بيدكم ,,أراكم ملئ العين والبصر ,,وأحس بأنفاسكم فوق أهدابي ,,ثمّ يتساقط عليهم كالودق ,,
هكذا فعلت أيتها الغالية وفاء عندما قلت أنا لست أديبة,,, بكلمات وتعابير
رأيت فيها الأدب الحقيقي,, ذا المزاج الساحر ,, في حالة فوران غير عادية
هو التواضع الذي يرفع صاحبه الى الدرجات العليا
ووالله ما رأيت عظيما متكبرا قط
وفاء ,,اتمنّاك بألف ألف خير أيتها الأديبة الرائعة
ماسة

[وفاء شوكت خضر]

أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..

" دخون "

عنوانك " لست أديبة "
كان عنوان موفق للغاية
ولكن ينقصه كلمة فقط
ربما نسيتها
أو ربما تركت كى نكملها
نعم سنكملها نحن
" لست أديبة عادية "
تحياتى

ملك شعر العامية أخي علاء عيسى ..

ما أسعدني بقلوب مثل قلوبكم ، ونقاء بمثل نقائكم ..
يكفيني أن لي أخوة وأخوات وأبناء وبنات يحملون كل هذا الحب لي ..

اقف على إطرائك بخجل وأشكرك أيها الكريم على تشريفك لي في صفحاتي المتواضعة .
مرورك هنا وكلماتك الطيبة تعني لي الكثير ..

دمت متألقا ..
تحيتي والود .

[وفاء شوكت خضر]

شرف كبير لنبض محبرة من هو مثلي أن يسكب فناء المعاني فوق سماء ورقك الأخضر .... لعلي أراها تلك الشجرة السامقة وهي تحيل الحبر مسكاً كتبه أول شهيد ... هابيل أبي ... شهيد المشاعر التي سطرت أنت هنا متونها ...

\

الخليل

أيها الخليل ..

لا أجد ما اقوله هنا سوى أني أفتقدك بحق ..
عساك بخير أخي ..

[وفاء شوكت خضر]

=
أديبتنا السامقة الأستاذة : وفاء شوكت خضر
ويْكأنها رسالة حب روحية !
تنفذ إلى لُباب الأدب ، وتلمس جوهره ، وتسكن قلبه.
تبحر في أعماقه النقية ، وتحلق في آفاقه القصية بسمو وانعتاق.
تاركةً القشور ، وسفاسف الأمور ، لأصحاب القشور الذين نزع الله من قلوبهم الرحمة ، والذوق ، والجمال؛ فصاروا يتهمون الأدباء الصادقين ، الداعين إلى الخير والحق والجمال ، ويهتمون بالأدعياء المدعين استجابةً لدواعي الهوى والزيف والضلال!
هنا مرآة صدق مجلوة لمن يريد أن يتأمل وجه الأدب الحق ، وينظر في عينيه الصافيتين حيث تتولد الأبعاد من أبعاد
أديبتنا الراقية السامية أداءً ، وفكرا،
وصلت رسالتك الجميلة
فشكرا
ودمتِ والأدبَ صنوين
مصطفى


أستاذي وأخي والصديق الصدوق د. مصطفى عراقي ..

لعل أبجديتي اليوم تتسول الحرف كي تشكرك على وسام شرف من المستوى الرفيع قلدتني إياه ..
فهل تبخل اللغة على مثلك بكلمة شكر وثناء أن أني الشكر والثناء لا يفيك ..

لك الشكر أستاذي وكل احترامي وتقديري ..
مقامك الكريم عندي تعرفه ..
تحيتي المضمخة بالطيب لشخصك الكريم .

ودي .

[وفاء شوكت خضر]

هناك
عرفتك وما زلت لم تفارقي بكلماتك الادبيه الرائعه
هناك
سأبقى دوما بظل حرفكم أستنير


لكم منا كل الزهر

تحياتي
سلامي
عمر ابورمان

أخي الكريم عمر أبو رمان // أسرار ..

سنلتقي دوما هنا وهناك ..
في كل ساحات الأدب الراقي ..

لك الشكر أيها الطيب ..
ودي .

[وفاء شوكت خضر]

أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..

---------------///---------------

يا حروفي متّعيني بالنظـر == واكشفي الكون على مد البصـر
لأرى الحسن على كرسيّه == في حياة، في نبات، في شجـــر

وفــاااء
هلوسات بدأت بها قصيدة لا تريد أن تنتهي، فوضعت لك منها هنا في هذا النص الذي أسرني فيما قبل وبحث عنه فيما بعد ما بين الصفحات النثرية لأجده متربعا كرسي الحروف الجميلة..
دمتِ عميقة الحروف..

أمالي الغالية ..
كلماتك قلادة مرصعة بالدرر ، زينت بها هذه الصفحة الفقيرة ..
يكفيني غنى أنك معي دوما يا رفيقة الحرف وشقيقة الروح ..

محبتي التي تعرفين ..
ورد وود ..

[وفاء شوكت خضر]

الأستاذة الفاضلة وفاء

هي الاشياء تكون أفضل ما تكون إذا جاءت عفوية ، عشقاً ، سياحةً و هواية بلا تكلُّفٍ و لا تعسّف .

حينها تأتي تحملُ روحَ المسميّاتِ و حقيقتها ببساطةٍ و تلقائية ..

تقبّلي وافر اعجابي و تقديري ..


أخي الكريم ..
مثلي لا يملك إلا شكرك على تواضعك بالمرور على صفحتي ..
فخر لي أن أجد منك هذا الإطراء الراقي برقي خلقلك ..

لك الشكر وكل التقدير ..
احترامي الكبير .

[وفاء شوكت خضر]

بل أديبة ... وربّي

والحروف تسابق الكلمات .. والنقط تسابقهما معا

لتكون بين أناملك العذبة .. لترسمين بها لوحات الأدب والذوق والرقة
:001:

الغالية وفاء ... لك الحب كله


ميـــــنا

مينا الغالية ..

صباحك مضمخ بالعطر مزين بالسعادة ..
من القلب تحية حب ومودة ..
شكرا على كل حرف سطرته على صفحتي المتواضعة من إطراء لا يليق إلا بأديبة مثلك .

أسعدك الله كما تسعدي قلبي دوما بتواجدك على صفحاتي وبما تغدقي علي به من مشاعر طيبة
كالنور من نقاء روحك ..

لك الحب كله وطاقات الورد .

[وفاء شوكت خضر]

عاشقة للكلمة أنا ، يراعي فرس تمتطيه أناملي بلا لجام ، أطلق له العنان في مضمار فكري وحسي ، على سطوري تحفر سنابكه الحروف بجموح ، تارة يتعثر ، وتارة يقفز حواجز الألهام والإبداع ، وتارة يمشي خببا ، يتأنى على مواضع الكلم بحذر ، يخشى الكسر إن كبا ..



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أجمل أن يطل الإنسان من فوق السحاب ويقول للمارّين ,,
والجالسين,, والمهرولين ,ها أنا معكم ,,ويدي بيدكم ,,أراكم ملئ العين والبصر ,,وأحس بأنفاسكم فوق أهدابي ,,ثمّ يتساقط عليهم كالودق ,,
هكذا فعلت أيتها الغالية وفاء عندما قلت أنا لست أديبة,,, بكلمات وتعابير
رأيت فيها الأدب الحقيقي,, ذا المزاج الساحر ,, في حالة فوران غير عادية
هو التواضع الذي يرفع صاحبه الى الدرجات العليا
ووالله ما رأيت عظيما متكبرا قط
وفاء ,,اتمنّاك بألف ألف خير أيتها الأديبة الرائعة
ماسة




أيتها الماسة ..

قد كسرت الضوء بنقائك ونثرت ألوان الطيف قوس قزح تراقصت عليه الكلمات جذلى بمرورك هنا ..

لك التحية مضمخة بعطر زهر الليمون ..
ومحبة خالصة في الله وصادق الود .

[سمو الكعبي]

الغالية الأم :
هكذا هم الأدباء الحقيقون لا يسعون للقب الأدباء بل هم يكتبون ما يدور في خواطرهم حرصا منهم على الكلمة واللغة السامية التي هي أكبر نعمة علينا
دعواتي التي لا تنقطع محبة وعرفانا لكِ

[وفاء شوكت خضر]

الغالية الأم :
هكذا هم الأدباء الحقيقون لا يسعون للقب الأدباء بل هم يكتبون ما يدور في خواطرهم حرصا منهم على الكلمة واللغة السامية التي هي أكبر نعمة علينا
دعواتي التي لا تنقطع محبة وعرفانا لكِ

أيتها السامية عالية الكعب السمو ..
هو اسم على مسمى بحق ..
أيتها الأديبة الراقية والشاعرة المرهفة ..
إن كل حرف خطته يدك هنا إنما هو صورة منك ، وهي صورة الأديبة التي تحمل صفات هذه الكلمة خلقا وحرفا ..

ولك الدعاء بمثل يا غالية ..

كل الحب و الود .

[خليل ابراهيم عليوي]

كلمات اروع من الكلمات البستها جمال فساتينك فدات كانها عروس في ليلة زفافها
د خليل

[فدوى يومة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العزيزة وفاء
لكم نحتاج من الشكر لتلك الحروف التي تجعلنا نصل لعوالم لم نكن لنصلها يوما
تقديري ومعزتي لك

[وفاء شوكت خضر]

كلمات اروع من الكلمات البستها جمال فساتينك فدات كانها عروس في ليلة زفافها
د خليل

أخي الكريم د. خليل ابراهيم عليوي ..

الأروع هو وجودك على صفحتي الفقيرة وكلماتي المتواضعة

لك الشكر والامتنان وكل تقدير ..

[محمد ذيب سليمان]

الكبيرة .. وفاء
وأي أديب يطلب أكثر مما وصفت
فقط من يدعون الأدب من المرتزقة
هم من لا يستطيعون كذلك ..
لقد لونت الحرف , وقربته من النفس وجعلته جزءا لصيقا منافسا للجمال
وجعلته فرسا لا بل خيلا تخط بخببها وجريها ومشيتها
علامات على طريق الأدب الفني الجميل
ممتع ما تبوحين به .. ولا أراه إلا معلما يستظل به ساعة أرق
دمت مبدعة

[ربيحة الرفاعي]

أتوه في ميادين حرفك الجميل أيتها الأديبة
وأستشرف في انزياحات مفردتك ملامح لحلم أعشقه

دمت مبدعة