المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تأكل وتقيس..



فاطمة أولاد حمو يشو
05-03-2008, 01:37 AM
تأكل وتقيس..

اسرائيل تلعب لعبتها..تفعل ما كان يفعله الثعلب .."يأكل ويقيس"..وهذا مثل يضرب لمن..لا يفكر في العواقب..فقد حدث في الماضي أن ثعلبا وذئبا دخلا حقلا من كوة فيه، تسع بصعوبة جسدهما ليأكلا من ثمار أشجاره..ومن فرط جوعه أكل الذئب حتى أنه عندما أراد الخروج لم يفلح.. فأشار عليه الثعلب- الذي كان كلما أكل ثمرة هرع إلى الكوة ليتأكد من أنه يستطيع الخروج-بأن يتظاهر بالموت..حتى لايتعرض للموت الحقيقي من طرف مالك الحقل..فرح الذئب بنصيحة الثعلب ..شكره ..ثم استمر في تناول الثمار ..ولما أحس بقدوم مالك الحقل تمدد على الأرض وكأنه ميت حقا ..اقترب منه صاحب الحقل ..فأمسكه من ذيله ثم رمى به بعيدا وهو يسب غاضبا مشتعلا..وازداد غضبه واحتد عندما شاهد الذئب ينهض راكضا.. كان الذئب يركض وهو يعوي من شدة الألم ...ذلك لأن ذيله ظل بيد صاحب الحقل..وهذا ما خفف من حدة غضب صاحب الحقل..فلاحقه بصوته متوعدا:" لقد أفلت.. لكنك موشوم.." ؟
إذن يمكن اعتبار بني صهيون منتصرين بدهائهم..فهم يقتلون من الفلسطينيين بقدر ما يسقطون من أشجار التين والزيتون..وأشجار التين والزيتون تعود لتنمو وتستمر كما هو حال أطفال فلسطين..
وإذا كانت أمريكا غبية ..وتستظل بدهاء اسرائيل.فإن للحقل مالك يحميه..والحق ينتصر..وصواريخ القسام أقسمت أن تقتلع اسرائيل وذيل من يحميها..ولنا في الرعب الذي يعرفه سكان سيدروت وغيرها من المستعمرات خير دليل على انتصار الحق على الباطل..وما يمكن قوله باختصار هو أن العار لن يستمر..وأن من شاء الآمان والاطمئنان من الصهاينة فعليه مغادرة الأرض المسروقة والمحروقة ..فليذهب الصهاينة إلى بلاد العم سام..ففيها سيستقبلون بالأحضان لأن لهم إخوة وأصدقاء هناك وهي أرض لم يطالب الهنود الحمر باسترجاعها إذن تليق بهم..فلتكن صواريخ القسام سببا في هجرة الصهاينة..وهذا بعض انتصار

فاطمة أولاد حمو يشو
05-03-2008, 11:54 AM
اسرائيل تلعب لعبتها..تفعل ما كان يفعله الثعلب .."يأكل ويقيس"..وهذا مثل يضرب لمن..لا يفكر في العواقب..فقد حدث في الماضي أن ثعلبا وذئبا دخلا حقلا من كوة فيه، تسع بصعوبة جسدهما ليأكلا من ثمار أشجاره..ومن فرط جوعه أكل الذئب حتى أنه عندما أراد الخروج لم يفلح.. فأشار عليه الثعلب- الذي كان كلما أكل ثمرة هرع إلى الكوة ليتأكد من أنه يستطيع الخروج-بأن يتظاهر بالموت..حتى لايتعرض للموت الحقيقي من طرف مالك الحقل..فرح الذئب بنصيحة الثعلب ..شكره ..ثم استمر في تناول الثمار ..ولما أحس بقدوم مالك الحقل تمدد على الأرض وكأنه ميت حقا ..اقترب منه صاحب الحقل ..فأمسكه من ذيله ثم رمى به بعيدا وهو يسب غاضبا مشتعلا..وازداد غضبه واحتد عندما شاهد الذئب ينهض راكضا.. كان الذئب يركض وهو يعوي من شدة الألم ...ذلك لأن ذيله ظل بيد صاحب الحقل..وهذا ما خفف من حدة غضب صاحب الحقل..فلاحقه بصوته متوعدا:" لقد أفلت.. لكنك موشوم.." ؟
إذن يمكن اعتبار بني صهيون منتصرين بدهائهم..فهم يقتلون من الفلسطينيين بقدر ما يسقطون من أشجار التين والزيتون..وأشجار التين والزيتون تعود لتنمو وتستمر كما هو حال أطفال فلسطين..
وإذا كانت أمريكا غبية ..وتستظل بدهاء اسرائيل.فإن للحقل مالك يحميه..والحق ينتصر..وصواريخ القسام أقسمت أن تقتلع اسرائيل وذيل من يحميها..ولنا في الرعب الذي يعرفه سكان سيدروت وغيرها من المستعمرات خير دليل على انتصار الحق على الباطل..وما يمكن قوله باختصار هو أن العار لن يستمر..وأن من شاء الآمان والاطمئنان من الصهاينة فعليه مغادرة الأرض المسروقة والمحروقة ..فليذهب الصهاينة إلى بلاد العم سام..ففيها سيستقبلون بالأحضان لأن لهم إخوة وأصدقاء هناك وهي أرض لم يطالب الهنود الحمر باسترجاعها إذن تليق بهم..فلتكن صواريخ القسام سببا في هجرة الصهاينة..وهذا بعض انتصار
فلتكن صواريخ القسام سببا في هجرة الصهاينة..هذا هو العنوان الجديد لهذا النص..

عبدالصمد حسن زيبار
05-03-2008, 06:25 PM
نهاية سرائيل حقيقة لا وهم

لنقرأ التاريخ و ندرس السنن الالهية

في سقوط الحضارات و الاسباب المؤدية اليه

,,,,

من مقدمات النصر

القوة

وهي قوة :

الايمان و التوكل

العلم و الفكر

العمل و الاتقان

المال و الاقتصاد

السياسة و الحكمة

و اخيرا

قوة السلاح و العتاد



تحياتي

رائد ابو نصير
21-04-2009, 08:07 PM
نعم نهاية أسرائيل أمراًمؤكد
ولكن كل ما بقى الخلاف الفلسطيني قائم وهناك مجموعتان يتقاتلان على السلطة والسيادة في غزة والضفة
لن يكون النصر ولن تكون نهاية أسرائيل قد أقتربت .
نهاية أسرائيل تتحقق بعدة اسباب:
1: أنهاء الأنقسام الفلسطيني وتنازل الطرفين عن مصالحهم الشخصيه التي أرجعت الشعب عشرون عاماً إلى الخلف.
2: وحدة المسلمين تحت راية واحده وهي راية لا إله إلا الله محمداً رسول الله.
3: مقاتلة اليهودعلى أنهم أعداء دين ووطن وطردهم من الحياة ليس من الوطن فقط.

















































ة