المحرقة - مهداة إلى شهداء غزة الصامدين

[فارس عودة]

بسم الله الرحمن الرحيم :
أحبابي الكرام :
إن القلب ليذوب كمدا ، وإن الأسى ليعتصر القلوب ، ونحن نشاهد عصابات الإجرام الصهيونية وهي تقتل الأطفال والرضع في هجمتها الشرسة على غزة الإباء والعزة ، ومما يزيد القلب ألما أن يخرج المرجفون في وسائل الإعلام يتهمون الأباة الذين يدافعون عن غزة بأرواحهم وأبنائهم وأموالهم ، بأنهم سبب ما يحدث ، وهذا من العجب العجاب ، فكتبت هذه السطور ، أحذر فيها المغفلين الذين استمسكوا بحبل أمريكا وحبل يهود الواهية ، ونبذوا حبل الله المتين ، وأقول لمن توعدنا بالمحرقة ، إن جنوده سيصلون هذه المحرقة في غزة ، والتي يعرفها المحتلون منذ انتفاضة المساجد بـ " جحيم غزة " وأنها ستكون :

المحرقة
حبلُ التقـى ما أوثقَـهْ ! = ولسـانُهُ ما أصـدقَـهْ !
صعـدَ الذُّرَى مَنْ حازَهُ = ومِنَ المـذلَّةِ أعـتقَـهْ
ويخرُّ مِـنْ فلكِ السَّـمَا = مُـتَرَدِّيـًا مَـنْ أطلقَـهْ
اسـمعْ أُخِـيَّ نصيحـةً = مِنْ عمقِ قلبـيَ مطلقَـةْ
لا تركـنَـنَّ لـرايــةٍ = بِيَـدِ الطغـاةِ ملفَّـقَـةْ
فكمِ اسـتجارَ مـنـافـقٌ = بأخِي النفـاقِ فأغـرقَـهْ
وكمِ استـجارَ مغـفـلٌّ = بابنِ اليهـودِ فأوثـقَـهْ
رحلَ الحِجَـا عنْ رأسـهِ = فغـدَا كـمثلِ هَـبَنَّـقَةْ
ركبَ الخضـمَّ وقـدْ رأَى = خرْقَ الصهاينِ زورقَـهْ
فـدعــاهُ قـومٌ أن يلُـو = ذَ بحـبْـلِـهمْ فتعلَّـقَـهْ
ثم اسـتدارَ إلى الـزُّوَيْـ = ـرَقِ سـائلاُ مَنْ أغرقهْ؟!
لـولا ذوو الحبـلِ الـذِي = عادَى الخضـمَّ وأقلقَـهْ
لبقـيتُ أحكـمُ مركَـبـِي = ويـدُ الأذى لنْ تلْحَـقَـهْ
فبفعـلِهمْ عَـبثَ الخضـم = مُّ بمركـبِي بلْ مزقَّــهْ
فقلَى الأحـيمـقُ حبلَـهمْ = حبلَ الحيـاةِ فأطـلَـقَـهْ
فعدَا عليهِ المـوجُ مِــنْ = بعـدِ النجـاةِ فأغـرقَـهْ
يامـنْ تعـلـقَّ بالنِّفَــا = قِ ألا تَرى ما أخلـقَـهْ !
أسـلمتَ وجهك للعـِـدى = مستخذيـًا ما أصفـقَـهْ !
صفـعَ اليهـودُ قـذالَـهُ = فأحـبَّهَـمْ ما أحمَـقَـهْ !
يرجو اعترافَ الغاصبيـ = ـنَ بحقِّـهِ ما أخْرَقَـهْ !
يا أمـتِـي أولـمْ تـرَيْ = سـهمَ الردَى مَنْ فوّقَـهْ ؟!
وطنِي وشـملُ أحـبتِـي = يا إخوتِـي مَنْ فـرَّقَـهْ؟!
والطـفـل في ريْعَـانِـهِ = مَـنْ بالقـنـابلِ مَزَّقَـهْ؟!
مَنْ غـيرُهمْ مَنْ غـيرُهمْ = أهلُ الوجـوهِ المرهقَـةْ
نصبوا الأذى في أرضِنَـا = فغـدتْ بلاديَ مِشْـنَقَـةْ
واسـتكبروا وتوعَّــدُوا = أهلِـي بأعظمِ مَحْـرَقَـةْ
والمرجفـونَ تمـالــؤا = أنْ تسـتبـاحَ الزَّنبـقَـةْ
زرعوا الخيـانةَ شـوكةً = طعـنُوا بها في المنطقَـةْ
زعـموا المذلَّـةَ حِكمـةً = وصدى القذائفِ شَقْشَـقَةْ
زعموا الهُدَى رجْعِـيَّـةً = وكـتـابَ ربِّيَ زَنْدقَـةْ
زعموا الجهـادَ مصيبـةً = ترمِي بحـربٍ مُرْهِقَـةْ
مَنْ غـيرُ أربابِ الحمـى = يحمي الغصـونَ المروقَةْ؟!
للــــه درُّ كـتائـبٍ = رايـاتُـهَـا مُتَـأَلِّـقَـةْ
تسـقِي العدَى كأسَ الردى = غضبـًا ونارًا مُحْـرِقَـةْ
وتدك شــمَّ قـلاعِـهـمْ = بيدِ كبـأسِ المِطْـرَقَـةْ
منْ يلقَها عـنـدَ الوغَـى = يلقَ السـيوفَ المُبْرِقَـةْ
يلقَ المنيَّةَ مُدْبـِــــرًا = وهزيمــةً مُتَحَقـقَـةْ
سـتظلُّ غـزةَ مِـدْفَـعـًا = وقِـذائفــًا مـتدفِّقَـةْ
حتى يذوقُــوا بأســـنَا = ويرُوا جَـحِيمَ المَحْرَقَـةْ======================== ===============
مع تحياتي :
أخوكم فارس عودة

[أحمد وليد زيادة]

بسم الله الرحمن الرحيم :
أحبابي الكرام :
إن القلب ليذوب كمدا ، وإن الأسى ليعتصر القلوب ، ونحن نشاهد عصابات الإجرام الصهيونية وهي تقتل الأطفال والرضع في هجمتها الشرسة على غزة الإباء والعزة ، ومما يزيد القلب ألما أن يخرج المرجفون في وسائل الإعلام يتهمون الأباة الذين يدافعون عن غزة بأرواحهم وأبنائهم وأموالهم ، بأنهم سبب ما يحدث ، وهذا من العجب العجاب ، فكتبت هذه السطور ، أحذر فيها المغفلين الذين استمسكوا بحبل أمريكا وحبل يهود الواهية ، ونبذوا حبل الله المتين ، وأقول لمن توعدنا بالمحرقة ، إن جنوده سيصلون هذه المحرقة في غزة ، والتي يعرفها المحتلون منذ انتفاضة المساجد بـ " جحيم غزة " وأنها ستكون :

المحرقة
حبلُ التقـى ما أوثقَـهْ ! = ولسـانُهُ ما أصـدقَـهْ !
صعـدَ الذُّرَى مَنْ حازَهُ = ومِنَ المـذلَّةِ أعـتقَـهْ
ويخرُّ مِـنْ فلكِ السَّـمَا = مُـتَرَدِّيـًا مَـنْ أطلقَـهْ
اسـمعْ أُخِـيَّ نصيحـةً = مِنْ عمقِ قلبـيَ مطلقَـةْ
لا تركـنَـنَّ لـرايــةٍ = بِيَـدِ الطغـاةِ ملفَّـقَـةْ
فكمِ اسـتجارَ مـنـافـقٌ = بأخِي النفـاقِ فأغـرقَـهْ
وكمِ استـجارَ مغـفـلٌّ = بابنِ اليهـودِ فأوثـقَـهْ
رحلَ الحِجَـا عنْ رأسـهِ = فغـدَا كـمثلِ هَـبَنَّـقَةْ
ركبَ الخضـمَّ وقـدْ رأَى = خرْقَ الصهاينِ زورقَـهْ
فـدعــاهُ قـومٌ أن يلُـو = ذَ بحـبْـلِـهمْ فتعلَّـقَـهْ
ثم اسـتدارَ إلى الـزُّوَيْـ = ـرَقِ سـائلاُ مَنْ أغرقهْ؟!
لـولا ذوو الحبـلِ الـذِي = عادَى الخضـمَّ وأقلقَـهْ
لبقـيتُ أحكـمُ مركَـبـِي = ويـدُ الأذى لنْ تلْحَـقَـهْ
فبفعـلِهمْ عَـبثَ الخضـم = مُّ بمركـبِي بلْ مزقَّــهْ
فقلَى الأحـيمـقُ حبلَـهمْ = حبلَ الحيـاةِ فأطـلَـقَـهْ
فعدَا عليهِ المـوجُ مِــنْ = بعـدِ النجـاةِ فأغـرقَـهْ
يامـنْ تعـلـقَّ بالنِّفَــا = قِ ألا تَرى ما أخلـقَـهْ !
أسـلمتَ وجهك للعـِـدى = مستخذيـًا ما أصفـقَـهْ !
صفـعَ اليهـودُ قـذالَـهُ = فأحـبَّهَـمْ ما أحمَـقَـهْ !
يرجو اعترافَ الغاصبيـ = ـنَ بحقِّـهِ ما أخْرَقَـهْ !
يا أمـتِـي أولـمْ تـرَيْ = سـهمَ الردَى مَنْ فوّقَـهْ ؟!
وطنِي وشـملُ أحـبتِـي = يا إخوتِـي مَنْ فـرَّقَـهْ؟!
والطـفـل في ريْعَـانِـهِ = مَـنْ بالقـنـابلِ مَزَّقَـهْ؟!
مَنْ غـيرُهمْ مَنْ غـيرُهمْ = أهلُ الوجـوهِ المرهقَـةْ
نصبوا الأذى في أرضِنَـا = فغـدتْ بلاديَ مِشْـنَقَـةْ
واسـتكبروا وتوعَّــدُوا = أهلِـي بأعظمِ مَحْـرَقَـةْ
والمرجفـونَ تمـالــؤا = أنْ تسـتبـاحَ الزَّنبـقَـةْ
زرعوا الخيـانةَ شـوكةً = طعـنُوا بها في المنطقَـةْ
زعـموا المذلَّـةَ حِكمـةً = وصدى القذائفِ شَقْشَـقَةْ
زعموا الهُدَى رجْعِـيَّـةً = وكـتـابَ ربِّيَ زَنْدقَـةْ
زعموا الجهـادَ مصيبـةً = ترمِي بحـربٍ مُرْهِقَـةْ
مَنْ غـيرُ أربابِ الحمـى = يحمي الغصـونَ المروقَةْ؟!
للــــه درُّ كـتائـبٍ = رايـاتُـهَـا مُتَـأَلِّـقَـةْ
تسـقِي العدَى كأسَ الردى = غضبـًا ونارًا مُحْـرِقَـةْ
وتدك شــمَّ قـلاعِـهـمْ = بيدِ كبـأسِ المِطْـرَقَـةْ
منْ يلقَها عـنـدَ الوغَـى = يلقَ السـيوفَ المُبْرِقَـةْ
يلقَ المنيَّةَ مُدْبـِــــرًا = وهزيمــةً مُتَحَقـقَـةْ
سـتظلُّ غـزةَ مِـدْفَـعـًا = وقِـذائفــًا مـتدفِّقَـةْ
حتى يذوقُــوا بأســـنَا = ويرُوا جَـحِيمَ المَحْرَقَـةْ======================== ===============
مع تحياتي :
أخوكم فارس عودة

والله كلها رائعة.....
لله درك شاعر شاعر
مودتي

[وفاء شوكت خضر]

بحق رائعة أيها الشاعر الأشم ..

لله درك من شاعر كتبت فتألقت كلماتك بخير الكلم ..
قصيدة خير من ألف قصدة ..

نحتاج لمثل هذا الشعر عله يخفف وطأة الحزن فينا ..

تحيتي إخي الكريم .

[محمد زغلول]

بسم الله الرحمن الرحيم :
أحبابي الكرام :
إن القلب ليذوب كمدا ، وإن الأسى ليعتصر القلوب ، ونحن نشاهد عصابات الإجرام الصهيونية وهي تقتل الأطفال والرضع في هجمتها الشرسة على غزة الإباء والعزة ، ومما يزيد القلب ألما أن يخرج المرجفون في وسائل الإعلام يتهمون الأباة الذين يدافعون عن غزة بأرواحهم وأبنائهم وأموالهم ، بأنهم سبب ما يحدث ، وهذا من العجب العجاب ، فكتبت هذه السطور ، أحذر فيها المغفلين الذين استمسكوا بحبل أمريكا وحبل يهود الواهية ، ونبذوا حبل الله المتين ، وأقول لمن توعدنا بالمحرقة ، إن جنوده سيصلون هذه المحرقة في غزة ، والتي يعرفها المحتلون منذ انتفاضة المساجد بـ " جحيم غزة " وأنها ستكون :

المحرقة
حبلُ التقـى ما أوثقَـهْ ! = ولسـانُهُ ما أصـدقَـهْ !
صعـدَ الذُّرَى مَنْ حازَهُ = ومِنَ المـذلَّةِ أعـتقَـهْ
ويخرُّ مِـنْ فلكِ السَّـمَا = مُـتَرَدِّيـًا مَـنْ أطلقَـهْ
اسـمعْ أُخِـيَّ نصيحـةً = مِنْ عمقِ قلبـيَ مطلقَـةْ
لا تركـنَـنَّ لـرايــةٍ = بِيَـدِ الطغـاةِ ملفَّـقَـةْ
فكمِ اسـتجارَ مـنـافـقٌ = بأخِي النفـاقِ فأغـرقَـهْ
وكمِ استـجارَ مغـفـلٌّ = بابنِ اليهـودِ فأوثـقَـهْ
رحلَ الحِجَـا عنْ رأسـهِ = فغـدَا كـمثلِ هَـبَنَّـقَةْ
ركبَ الخضـمَّ وقـدْ رأَى = خرْقَ الصهاينِ زورقَـهْ
فـدعــاهُ قـومٌ أن يلُـو = ذَ بحـبْـلِـهمْ فتعلَّـقَـهْ
ثم اسـتدارَ إلى الـزُّوَيْـ = ـرَقِ سـائلاُ مَنْ أغرقهْ؟!
لـولا ذوو الحبـلِ الـذِي = عادَى الخضـمَّ وأقلقَـهْ
لبقـيتُ أحكـمُ مركَـبـِي = ويـدُ الأذى لنْ تلْحَـقَـهْ
فبفعـلِهمْ عَـبثَ الخضـم = مُّ بمركـبِي بلْ مزقَّــهْ
فقلَى الأحـيمـقُ حبلَـهمْ = حبلَ الحيـاةِ فأطـلَـقَـهْ
فعدَا عليهِ المـوجُ مِــنْ = بعـدِ النجـاةِ فأغـرقَـهْ
يامـنْ تعـلـقَّ بالنِّفَــا = قِ ألا تَرى ما أخلـقَـهْ !
أسـلمتَ وجهك للعـِـدى = مستخذيـًا ما أصفـقَـهْ !
صفـعَ اليهـودُ قـذالَـهُ = فأحـبَّهَـمْ ما أحمَـقَـهْ !
يرجو اعترافَ الغاصبيـ = ـنَ بحقِّـهِ ما أخْرَقَـهْ !
يا أمـتِـي أولـمْ تـرَيْ = سـهمَ الردَى مَنْ فوّقَـهْ ؟!
وطنِي وشـملُ أحـبتِـي = يا إخوتِـي مَنْ فـرَّقَـهْ؟!
والطـفـل في ريْعَـانِـهِ = مَـنْ بالقـنـابلِ مَزَّقَـهْ؟!
مَنْ غـيرُهمْ مَنْ غـيرُهمْ = أهلُ الوجـوهِ المرهقَـةْ
نصبوا الأذى في أرضِنَـا = فغـدتْ بلاديَ مِشْـنَقَـةْ
واسـتكبروا وتوعَّــدُوا = أهلِـي بأعظمِ مَحْـرَقَـةْ
والمرجفـونَ تمـالــؤا = أنْ تسـتبـاحَ الزَّنبـقَـةْ
زرعوا الخيـانةَ شـوكةً = طعـنُوا بها في المنطقَـةْ
زعـموا المذلَّـةَ حِكمـةً = وصدى القذائفِ شَقْشَـقَةْ
زعموا الهُدَى رجْعِـيَّـةً = وكـتـابَ ربِّيَ زَنْدقَـةْ
زعموا الجهـادَ مصيبـةً = ترمِي بحـربٍ مُرْهِقَـةْ
مَنْ غـيرُ أربابِ الحمـى = يحمي الغصـونَ المروقَةْ؟!
للــــه درُّ كـتائـبٍ = رايـاتُـهَـا مُتَـأَلِّـقَـةْ
تسـقِي العدَى كأسَ الردى = غضبـًا ونارًا مُحْـرِقَـةْ
وتدك شــمَّ قـلاعِـهـمْ = بيدِ كبـأسِ المِطْـرَقَـةْ
منْ يلقَها عـنـدَ الوغَـى = يلقَ السـيوفَ المُبْرِقَـةْ
يلقَ المنيَّةَ مُدْبـِــــرًا = وهزيمــةً مُتَحَقـقَـةْ
سـتظلُّ غـزةَ مِـدْفَـعـًا = وقِـذائفــًا مـتدفِّقَـةْ
حتى يذوقُــوا بأســـنَا = ويرُوا جَـحِيمَ المَحْرَقَـةْ======================== ===============
مع تحياتي :
أخوكم فارس عودة
كنت اود ان اختار اجمل بيت واضعه فى ردى
فاخترت القصيدة كلها


تحياتى محمد زغلول

[ماجد الغامدي]

بارك الله بك شاعرُنا المجيد فقد قلت وأبلغت

نسأل الله لإخواننا وأهلنا النصر والتمكين وأن ينصرهم على عدوهم وأن يجعلهم طائفتهُ المنصورة

قلوبنا معكم والله المستعان

[د. مصطفى عراقي]

[QUOTE=فارس عودة;345249]بسم الله الرحمن الرحيم :


للــــه درُّ كـتائـبٍ = رايـاتُـهَـا مُتَـأَلِّـقَـةْ
تسـقِي العدَى كأسَ الردى = غضبـًا ونارًا مُحْـرِقَـةْ



ولله درك أيها الشاعر القدير الأستاذ فارس عودة

وأسمى آيات التقدير لقصيدتك المتفجرة صدقا وألقا وبيانا

[أحمد عيسى]

الشاعر الرائع : شاعر القدس ... فارس عودة
ما أروعها من قصيدة متفجرة ، تحمل في طياتها ألف قنبلة ... بوركت وبركت كلماتك التي لا ينساها أهل فلسطين أبداً

اليك أجمل التحايا ودمت دائماً مبدعاً شاعراً بما نشعر به

[ابن حيزان]

بإذن الله يروا باسنا ويذوقوا جحيم المحرقة على أيدي المجاهدين الأبطال الذين لن يثني عزائمهم غطرسة العدوا وصمت القريب .

لي سؤال أخي الحبيب عن قولك : ( فغـدَا كمثـلِ هَبَنَّـقَـةْ ) فمن هو ( هَبَنَّـقَـةْ ) ؟

بارك الله فيك

[سالم العلوي]

أحسنت أخي فارس
وصدقني يا أخي أهلنا في غزة هاشم وفي فلسطين الرباط في خير وعلى خير أينما توجهت وجوههم..
فإما حياة سعيدة بدين الله .. أواصطفاء وشهادة تغيظ أعداء الله..
قال تعالى: ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون).
بارك الله فيك وفي حروفك الملتهبة ..
ودمت بخير وعافية..

[مازن عبد الجبار]

هنا روعة في الابحار في عالم الحقيقة بعيدا عن وهم البعض
قلتُ في اشهر اعمالي في الحكمة
شعب لا يدافع عن ارضه لا يستحق الحياة

وقلت في مقطع من قصيدتي لحاف..مهداة الى فلسطين الحبيبة

كسائي إذا ما الحربُ ألقَتْ رداءَهَا
نُدوبُ الشظايا والرصاصاتِ واللُّغْمِ
أجدِّدُ منها ما تقادَمَ عهدُهُ
ولو أُحصيَتْ فاقت على العَدِّ والرَّقْمِ
فهنَّ علاماتُ البطولاتِ في الوغى
.. وَتَعساً لنيشانٍ سواهُنَّ أو وَشْمِ
أنا ...صحوةُ الدنيا التي قد تَرَنَّحَت
ومالتْ على الجنبين من سكرة الظلمِ
وأمسى الأعادي ذاهلينَ بنَكسَةٍ
بيومِ الوَغى سوحِ البطولاتِ لا الوَهمِ
وإني لماءٌ والحياةُ جديبةٌ
وإني لَثُكلُ الهاربينَ منَ اليُتمِ
صفاتٌ سَيَروِي الدهرُ بعضَ فصولِها
يُزيْنُ بها وجهَيهِ في الحربِ والسِّلمِ
ولي اسمٌ متى نوديتُ مُستنفَرَاً بِهِ
.. كأنَّ طبولَ الحربِ إيقاعُهُنَّ اسْمِي
وإنْ صَدَحَت بالشعرِ منِّيَ أحرفٌ
تَلاشت أساريرُ النفاقِ من الغمِّ
ونهْجي كتابٌ في الزمان لِحكمةٍ
وعزميَ نيرانٌ على كلِّ ذي وَصْمِ
وإنيَ عمري لم أقاتلْ مسالِماً
وأجنحُ ما مالَ العدوُّ إلى السِّلمِ
ولكنَّ يومَ الحربِ ضربيَ نازعٌ
كساءَ لحومِ الغاشمينَ عن العظمِ
سأبقى على دربي .. حياتيَ ساحةٌ
.. عوانٌ وهذا منتهى منتهى حِلمي
وما ليَ في هذا الوجودِ مشابه
ومن ذا شبيهي والمجرّاتُ في دَمِّي
وخلّي سلاحي والصخورُ وسائدي
لحافي غبارُ الحربِ .. مُستَنفَرِي نَومي
وذا الخير في عصر الشياطينِ .. فَلتَجِدْ
لَها مُرتَقىً في غيرِ دَربي إلى النَّجمِ
وما أكفرَ الدنيا ... أنا كُحلُ عينِها
وتمنحُ غيري ما تشهَّى من النُعْمِ
لقد وجدوا في السلمِ حسمَ قضيتي
...ولم أَرَ لِيْ إلاّ الرصاصةَ من حسْمِ
وداعاً لِعمْرٍ لا يكابرُ جرحه
وحيّهَلا بالموتِ من زائرٍ شَهْمِ
بَدا في دياجي الظلمِ أروعَ طلعةً
من الوردِ في اليومِ الربيعيِّ في الحُلمِ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

[مازن عبد الجبار]

هنا روعة في الابحار في عالم الحقيقة بعيدا عن وهم البعض
قلتُ في اشهر اعمالي في الحكمة
شعب لا يدافع عن ارضه لا يستحق الحياة
وقلت في مقطع من قصيدتي لحاف..مهداة الى فلسطين الحبيبة

كسائي إذا ما الحربُ ألقَتْ رداءَهَا
نُدوبُ الشظايا والرصاصاتِ واللُّغْمِ
أجدِّدُ منها ما تقادَمَ عهدُهُ
ولو أُحصيَتْ فاقت على العَدِّ والرَّقْمِ
فهنَّ علاماتُ البطولاتِ في الوغى
.. وَتَعساً لنيشانٍ سواهُنَّ أو وَشْمِ
أنا ...صحوةُ الدنيا التي قد تَرَنَّحَت
ومالتْ على الجنبين من سكرة الظلمِ
وأمسى الأعادي ذاهلينَ بنَكسَةٍ
بيومِ الوَغى سوحِ البطولاتِ لا الوَهمِ
وإني لماءٌ والحياةُ جديبةٌ
وإني لَثُكلُ الهاربينَ منَ اليُتمِ
صفاتٌ سَيَروِي الدهرُ بعضَ فصولِها
يُزيْنُ بها وجهَيهِ في الحربِ والسِّلمِ
ولي اسمٌ متى نوديتُ مُستنفَرَاً بِهِ
.. كأنَّ طبولَ الحربِ إيقاعُهُنَّ اسْمِي
وإنْ صَدَحَت بالشعرِ منِّيَ أحرفٌ
تَلاشت أساريرُ النفاقِ من الغمِّ
ونهْجي كتابٌ في الزمان لِحكمةٍ
وعزميَ نيرانٌ على كلِّ ذي وَصْمِ
وإنيَ عمري لم أقاتلْ مسالِماً
وأجنحُ ما مالَ العدوُّ إلى السِّلمِ
ولكنَّ يومَ الحربِ ضربيَ نازعٌ
كساءَ لحومِ الغاشمينَ عن العظمِ
سأبقى على دربي .. حياتيَ ساحةٌ
.. عوانٌ وهذا منتهى منتهى حِلمي
وما ليَ في هذا الوجودِ مشابه
ومن ذا شبيهي والمجرّاتُ في دَمِّي
وخلّي سلاحي والصخورُ وسائدي
لحافي غبارُ الحربِ .. مُستَنفَرِي نَومي
وذا الخير في عصر الشياطينِ .. فَلتَجِدْ
لَها مُرتَقىً في غيرِ دَربي إلى النَّجمِ
وما أكفرَ الدنيا ... أنا كُحلُ عينِها
وتمنحُ غيري ما تشهَّى من النُعْمِ
لقد وجدوا في السلمِ حسمَ قضيتي
...ولم أَرَ لِيْ إلاّ الرصاصةَ من حسْمِ
وداعاً لِعمْرٍ لا يكابرُ جرحه
وحيّهَلا بالموتِ من زائرٍ شَهْمِ
بَدا في دياجي الظلمِ أروعَ طلعةً
من الوردِ في اليومِ الربيعيِّ في الحُلمِ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

[آسيا عبد الحق]

قصيدة جميلةلا فض فوك أخي

[فارس عودة]

أحبابي الكرام
غن لساني ليعجز عن شكركم على مروركم الكريم وكلماتكم الطيبة
وأسأل الله أن يغفر لي ما لاتعلمون وأن يجعلني خيرا مما تظنون
وما كتبت حرفا إلا بتوفيق من الله وما أوتيته عن علم عندي
أخي الكريم السائل عن هبنقة ، هذا رجل من العرب يضرب به المثل في الحمق والغباء ، حتى يقال أنه وضع قلادة ليعرف بها نفسه ، فسرقها أحدهم ووضعا على صدره ، فنظر إليه هبنقة متعجبا وهو يقول : يا اخي أنت أنا فمن أنا ؟ وأذناب المرجفين هم أحمق من هذا
وجزاكم الله كل خير
أخوكم فارس عودة

[د. سمير العمري]

قصيدة أخرة بدثار اعزة ورداء الأنفة وصليل الثورة.

بارك الله بك أيها الشاعرالفارس ولا حرمك أجر الجهاد بالكلمة.

ولا يحزنك أخي ما يفعل المبطلون ، إنما يؤخرون ليوم قريب تعنو فيه الجباه لدين الواحد القهار.



أشواقي