مشاهدة النسخة كاملة : على حافة الزرقة
مينا عبد الله
13-03-2008, 09:57 AM
على حافة الزرقة ...
من احلام زمنٍ مضى ...
تسير على الشاطيء ، ثم تغريك جاذبية غامضة ودافع ما لأن تقترب قليلا ، فتقترب بحذر ن تغمرك موجات مرحة تداعب مشاعرك برفق فتجعل قلبك يهفو للمزيد ، فتتوغل اكثر لتسلم نفسك لامواج اخرى تلف روحك برقة بالغة ..
تتطلع نحو الشاطيء ، وتؤكد لنفسك أن العودة ممكنة ...
تغمرك امواج جديدة ، أشد دفئاً هذه المرة ، تكاد ترفعك عن الارض ...
وتتركها ترفعك فعلاً .. وانت مستسلم لنشوة الشعور بفقدان الوزن !!
وتتوغل أكثر وانت مازلت تقنع نفسك بان الشاطيء قريب ، والعودة ممكنة . ..
فتأتيك لحظة ما تلتفت فيها الى الوراء لتكتشف ان العودة باتت مستحيلة !!
تلك هي الصورة التي كانت تمثل تجربة الحب في احلامي ومخيلتي ...
صورة .. كالحرب ، أمر تخوضه متى أردت ، وتخرج منه متى استطعت !!!
لكن فاتني خيار ثالث للحرب أو الحب هذا !!
هو ان تجد نفسك مدفوعاً إليه دون تعمد ، ثم تكيف نفسك على القبول به كحالة دائمة ..
هو ان تعيش ما يمكن ان يسمى " مشروع حب " ...
يقف بك على حافة الزرقة .. دون ان تفكر في التقاط اللؤلؤ !!
ويتركك على ابواب الوهج .. دون ان تفكر في معانقة الشمس !!
ان تكتفي بأن تعيش مع فكرة رائعة حميمية تستمد منها حافزاً للمضي ، وطاقة على المزيد من الاحتمال ..
وفي استسلامك لمشاعر الانشداد تجاه الاخر ملاذا جميلا مريحاً من احزانك ...
وتواصلاً انسانياً شفافاً .. يشحنك بالعذوبة وبشيء من الطمأنينة ، في عالم يغلي بالقلق وتعقيدات الحياة التي لم تعد تتيح لنا فرصة التنفس ، ومواجهة مسلسل الاحباطات التي نشهد !!
انه خيار لا يشبه قصص الحب الذي ورثناها من الاساطير ..
ولا حكايات الحب الرومانسية ..
ليس شرطا ان تكون بداياته واضحة .. ونهاياته حاسمة !!
بل قد يكون اجمل ما فيه ..
انه يسمو على القول والاعتراف !!
ويبهت اذا خضع لقوانين الكلام وقوالب اللغة !!
انه يأبى الخضوع لادبيات العلاقات التقليدية ، ويتمرد على عناوينها !!
في احد الروايات يسأل البطل حبيبته ، في محاولة منه لانقاذ قلبه المتعب من فيض مشاعره : ماذا تريدين ؟؟ !!
فتجيب برنة توسل وهي تنظر بقلق : أريد السلام !!
فيجيبها باصرار حزين : هذا ما لا أستطيع أن أهبكِ إياه !!
فأن كان الحب لا يحمل سلاما الا ما ندر .. ففي مشروع الحب ، خيارنا الثالث ..
كل السلام ..
وبعض الامان ..
ومشوار لا ينتهي في حقول الدهشة ..
ومسير تحت زخات المطر ، تنثر عليك عطر السماء ..
وشعاع الشمس الذي تحتضن ..
وخيط الزرقة الذي تحبك فيه لألأك !!
ميــــــــــنا ... وعودة خجولة بعد غياب قاسي !!
صهيب توفيق
13-03-2008, 10:29 AM
مينـــــــا/
اهلا وسهلا بك مرة اخرى بيننا
رائع ما كتبتِ فقد صورتِ واقع الحب بأسلوب أعجبني كثيراً
عودة ميمونة اختي الكريمة ولك مني تحية ومعها باقة ورد
بن عمر غاني
13-03-2008, 11:56 AM
على حافة الزرقة ...وعند شاطئ غريب
قرأت نصك الجميل , فوجدت فيه اللؤلؤ والمرجان
عودة ميمونة يا مينا والغائب حجته معه
سلام.
جوتيار تمر
13-03-2008, 03:34 PM
مينـــــــــــــا....
جميل هذا التوظيف ، وجميل هذا التعمق في ماهية الحب نفسه ، والاجمل هذا الترابط بين الحب في مراحل نموه البكير وبين الامواج التي تعصف به وهو قد شب وثبت، والغريب انه يوحي بزوال مملكة ومجيء اخرى ، فكأن التعابير هنا تناقض بعضها ، وترد الينا من زمن المواجع لتؤثث لعالم جديد ليس فيه ماضي يوجع ، لكن السؤال أيمكن ان ندفن الماضي بسهولة ، النص فيه اشتغال جميل على اللغة ، وعلى الرؤية النابعة من صميم قلب يعي ماهية الحب وقدسيته ، ويعي تماما ان الحب كائن لاينتحل اقنعة ، ولايبنى على الاماني فقط ، مينـــــــــــــــا ، جميل ما قرأت لك هنا ، اهلا بعودتك ، وحمدا على سلامتك .
ودي وحبي
جوتيار
وفاء شوكت خضر
13-03-2008, 04:21 PM
انه خيار لا يشبه قصص الحب الذي ورثناها من الاساطير ..
ولا حكايات الحب الرومانسية ..
ليس شرطا ان تكون بداياته واضحة .. ونهاياته حاسمة !!
بل قد يكون اجمل ما فيه ..
انه يسمو على القول والاعتراف !!
مينا الغالية الرائعة ..
أيتها الغائبة الحاضرة ..
مرحبا بعودة حملت تباشير الخير عبر حرف ألق ، سجل تعريفا وتاريخا جديدا لمشاعر العشق
الذي منحته ثوب العفة والصدق ..
مينا وقفت على كلماتك فاقتبست ما اثار في نفسي الإعجبا ، تصوير بليغ اتصف بالحمة ..
أقول دوما لا تركنوا للقلوب فإنها إذ تتقلب مع الله فكيف مع البشر ؟؟
نبض دافئ رقيق جميل أغرقنا في زرقة هادئة رقراقة ..
مرحبا بعودتك يا غالية ..
عساك بخير ..
شكري بوترعة
13-03-2008, 09:01 PM
مينا
مثل كل البلاد التي ظل فيها الشريد..
و لكنها ... مثل تلك المدينة
أطفأت نارها و اكتفت بالبريد
سهير ابراهيم
13-03-2008, 09:04 PM
الرائعة مينا
عودة مميزة وحروف لامعة
تحيتي وتقديري
سمو الكعبي
13-03-2008, 10:02 PM
مينا :
وعلى حافة حرفك اجتمعت الأصداف واللآلئ , فزخر النص بعمق المعنى رغم البساطة في الحبكة , وهذا يخدم الأديب في كثير من الأحيان
معاذ الديري
14-03-2008, 12:03 AM
عودة ولا اروع ..
يقول فهد عافت :
في الحب لا يمكنك قول (الى اخره). دائما يتجه الحب الى اوله !!.
تحيات كبيرة .
فاطمة أولاد حمو يشو
14-03-2008, 02:07 AM
على حافة الزرقة ...
من احلام زمنٍ مضى ...
تسير على الشاطيء ، ثم تغريك جاذبية غامضة ودافع ما لأن تقترب قليلا ، فتقترب بحذر ن تغمرك موجات مرحة تداعب مشاعرك برفق فتجعل قلبك يهفو للمزيد ، فتتوغل اكثر لتسلم نفسك لامواج اخرى تلف روحك برقة بالغة ..
تتطلع نحو الشاطيء ، وتؤكد لنفسك أن العودة ممكنة ...
تغمرك امواج جديدة ، أشد دفئاً هذه المرة ، تكاد ترفعك عن الارض ...
وتتركها ترفعك فعلاً .. وانت مستسلم لنشوة الشعور بفقدان الوزن !!
وتتوغل أكثر وانت مازلت تقنع نفسك بان الشاطيء قريب ، والعودة ممكنة . ..
فتأتيك لحظة ما تلتفت فيها الى الوراء لتكتشف ان العودة باتت مستحيلة !!
تلك هي الصورة التي كانت تمثل تجربة الحب في احلامي ومخيلتي ...
صورة .. كالحرب ، أمر تخوضه متى أردت ، وتخرج منه متى استطعت !!!
لكن فاتني خيار ثالث للحرب أو الحب هذا !!
هو ان تجد نفسك مدفوعاً إليه دون تعمد ، ثم تكيف نفسك على القبول به كحالة دائمة ..
هو ان تعيش ما يمكن ان يسمى " مشروع حب " ...
يقف بك على حافة الزرقة .. دون ان تفكر في التقاط اللؤلؤ !!
ويتركك على ابواب الوهج .. دون ان تفكر في معانقة الشمس !!
ان تكتفي بأن تعيش مع فكرة رائعة حميمية تستمد منها حافزاً للمضي ، وطاقة على المزيد من الاحتمال ..
وفي استسلامك لمشاعر الانشداد تجاه الاخر ملاذا جميلا مريحاً من احزانك ...
وتواصلاً انسانياً شفافاً .. يشحنك بالعذوبة وبشيء من الطمأنينة ، في عالم يغلي بالقلق وتعقيدات الحياة التي لم تعد تتيح لنا فرصة التنفس ، ومواجهة مسلسل الاحباطات التي نشهد !!
انه خيار لا يشبه قصص الحب الذي ورثناها من الاساطير ..
ولا حكايات الحب الرومانسية ..
ليس شرطا ان تكون بداياته واضحة .. ونهاياته حاسمة !!
بل قد يكون اجمل ما فيه ..
انه يسمو على القول والاعتراف !!
ويبهت اذا خضع لقوانين الكلام وقوالب اللغة !!
انه يأبى الخضوع لادبيات العلاقات التقليدية ، ويتمرد على عناوينها !!
في احد الروايات يسأل البطل حبيبته ، في محاولة منه لانقاذ قلبه المتعب من فيض مشاعره : ماذا تريدين ؟؟ !!
فتجيب برنة توسل وهي تنظر بقلق : أريد السلام !!
فيجيبها باصرار حزين : هذا ما لا أستطيع أن أهبكِ إياه !!
فأن كان الحب لا يحمل سلاما الا ما ندر .. ففي مشروع الحب ، خيارنا الثالث ..
كل السلام ..
وبعض الامان ..
ومشوار لا ينتهي في حقول الدهشة ..
ومسير تحت زخات المطر ، تنثر عليك عطر السماء ..
وشعاع الشمس الذي تحتضن ..
وخيط الزرقة الذي تحبك فيه لألأك !!
ميــــــــــنا ... وعودة خجولة بعد غياب قاسي !!
من يركب البحر لايخشى من الغرق..و من يخشى البحر لا يمكن أن يفك بعضا من ألغازه.. البحر صحيح قد يجعلنا نطمئن إليه..لكنه سرعان ما ينقلب علينا دون استئذان..تباغتنا أمواجه الثائرة ونحن في قمة الاطمئنان إليه ..كذلك هو الحب .."مشوار لاينتهي في حقول الدهشة"..كان النص يمضي في زورق من الانزياح الجميل ..ولكنه اصطدم بلغة تقريرية..ابتعدت به عن مجال فن النثر..فكاد يدخل سجن المقالة بأسلوبه التحليلي ..
مودتي ..دمت بخير..
مينا عبد الله
14-03-2008, 06:35 AM
مينـــــــا/
اهلا وسهلا بك مرة اخرى بيننا
رائع ما كتبتِ فقد صورتِ واقع الحب بأسلوب أعجبني كثيراً
عودة ميمونة اختي الكريمة ولك مني تحية ومعها باقة ورد
الاخ الكريم فاضل عبد الله
شاكرة لك جميل ترحيبك
اسعدني ان يكون حرفي قد راقك ووجده له اثر في النفس
احترامي وتقديري
ميــــــــنا
مينا عبد الله
14-03-2008, 06:49 AM
على حافة الزرقة ...وعند شاطئ غريب
قرأت نصك الجميل , فوجدت فيه اللؤلؤ والمرجان
عودة ميمونة يا مينا والغائب حجته معه
سلام.
الاستاذ الفاضل بن عمر
وقد يعد العذر أقبح من الذنب .. لا مبرر للغياب عن واحة فيها اساتذة واخوة كرام
والف شكر لجميل تعليقكم .
احترامي
ميــــــــنا
مينا عبد الله
14-03-2008, 07:04 AM
مينـــــــــــــا....
جميل هذا التوظيف ، وجميل هذا التعمق في ماهية الحب نفسه ، والاجمل هذا الترابط بين الحب في مراحل نموه البكير وبين الامواج التي تعصف به وهو قد شب وثبت، والغريب انه يوحي بزوال مملكة ومجيء اخرى ، فكأن التعابير هنا تناقض بعضها ، وترد الينا من زمن المواجع لتؤثث لعالم جديد ليس فيه ماضي يوجع ، لكن السؤال أيمكن ان ندفن الماضي بسهولة ، النص فيه اشتغال جميل على اللغة ، وعلى الرؤية النابعة من صميم قلب يعي ماهية الحب وقدسيته ، ويعي تماما ان الحب كائن لاينتحل اقنعة ، ولايبنى على الاماني فقط ، مينـــــــــــــــا ، جميل ما قرأت لك هنا ، اهلا بعودتك ، وحمدا على سلامتك .
ودي وحبي
جوتيار
جوتيار .. ايها العزيز
لا اعرف اي جملة اوحت لك بزوال مملكة ومجيء آخرى ..
مملكتي انا ..اعيش فيها وانتمي لها .. واعشق كل نبضاتها .. وحزنها ولحظات انتشاءها .. وقطرات غيثها .. وشحيح بوحها .. وسيدها دائما هو " سيد الصمت الحزين " ..
اول مرة .. تقلقني قراءتك ، لم تفهم اشارتي ، ربما فقد الدال والمدلول شفرتهما بسبب الغياب !! ربما
انتظرك .. في قراءة جديدة لكلماتي ..
كاكه جوتيار .. زور سوباس
احترامي وودي
ميـــــــنا
مينا عبد الله
14-03-2008, 07:12 AM
مينا الغالية الرائعة ..
أيتها الغائبة الحاضرة ..
مرحبا بعودة حملت تباشير الخير عبر حرف ألق ، سجل تعريفا وتاريخا جديدا لمشاعر العشق
الذي منحته ثوب العفة والصدق ..
مينا وقفت على كلماتك فاقتبست ما اثار في نفسي الإعجبا ، تصوير بليغ اتصف بالحمة ..
أقول دوما لا تركنوا للقلوب فإنها إذ تتقلب مع الله فكيف مع البشر ؟؟
نبض دافئ رقيق جميل أغرقنا في زرقة هادئة رقراقة ..
مرحبا بعودتك يا غالية ..
عساك بخير ..
وغاليتي دائما .. الاديبة الرائعة وفاء / دخون
تبقى رؤيتك تثير اهتمامي واعجابي ...
دائما اجدكِ تقتبسين من كلماتي .. ما هو نبضها
ربما لاني احبكِ في الله .. واجدك قريبة مني اخت عزيزة .. رغم اننا لم نتعارف الا في صفحات هذه الواحة الجميلة
لكِ مودتي واحترام لا ينضب
ميــــــــنا
هشام عزاس
14-03-2008, 08:30 PM
الرقيقة / مينا
نص جميل بصوره التي تعلق بالذهن فتفتح عيونه على فضاءات متعددة
الحب قارب له مجدافين إذا أتقنا استعمالهما فحتما سنصل إلى بر الأمان
تحيتي لك بعد هذا الغياب
دمت بخير
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــام
أنس إبراهيم
15-03-2008, 09:36 PM
أختي مينا
وحرفٌ تراكم جمالاً يفوق جمال
تحيتي وتقديري لكِ
سحر الليالي
15-03-2008, 10:44 PM
جميلة يا مينا جميلة
لم أقرأ نص بروعة حرفك منذ مدة ...!
سلمت ودمت بخير
لك ودي وتراتيل ورد
مينا عبد الله
17-03-2008, 11:38 PM
مينا
مثل كل البلاد التي ظل فيها الشريد..
و لكنها ... مثل تلك المدينة
أطفأت نارها و اكتفت بالبريد
الاخ الفاضل.. شكري بوترعة
مما سرني حقا وجود بصمتك بين كلماتي .. لما لاسم " بوترعة " الذي تحمله غاليتي الغائبة " ضحى " او ربما انا من كنت في غياب !!
لكم التقدير والاحترام
ميـــــــنا
مينا عبد الله
17-03-2008, 11:41 PM
الرائعة مينا
عودة مميزة وحروف لامعة
تحيتي وتقديري
عزيزتي سهير
بكم اشعر بانتمائي لانسانيتي .. لذا لا استطيع الاغتراب كثيرا
ميـــــــــنا
مينا عبد الله
17-03-2008, 11:44 PM
مينا :
وعلى حافة حرفك اجتمعت الأصداف واللآلئ , فزخر النص بعمق المعنى رغم البساطة في الحبكة , وهذا يخدم الأديب في كثير من الأحيان
الاديبة الرائعة .. سمو الكعبي
الف شكر لك عزيزتي على جميل كلماتكِ
احترامي
ميــــــنا
مينا عبد الله
17-03-2008, 11:50 PM
عودة ولا اروع ..
يقول فهد عافت :
في الحب لا يمكنك قول (الى اخره). دائما يتجه الحب الى اوله !!.
تحيات كبيرة .
الروعة في حضوركم اخي معاذ
وسعادة الانسان ان يتجه صوب اوله ... ليتجدد ويعيش
وتحيات اكبر واكبر
ميــــــــنا
مينا عبد الله
26-03-2008, 11:01 AM
من يركب البحر لايخشى من الغرق..و من يخشى البحر لا يمكن أن يفك بعضا من ألغازه.. البحر صحيح قد يجعلنا نطمئن إليه..لكنه سرعان ما ينقلب علينا دون استئذان..تباغتنا أمواجه الثائرة ونحن في قمة الاطمئنان إليه ..كذلك هو الحب .."مشوار لاينتهي في حقول الدهشة"..كان النص يمضي في زورق من الانزياح الجميل ..ولكنه اصطدم بلغة تقريرية..ابتعدت به عن مجال فن النثر..فكاد يدخل سجن المقالة بأسلوبه التحليلي ..
مودتي ..دمت بخير..
فاطمة .. شاكرة لكِ ملاحظاتكِ
ربما انحرفت قليلا بعد ان اخذني الموج فانتقلت من الخاطرة الى المقالة
سلمتِ ودمتِ بخير
ميــــــــنا
مينا عبد الله
26-03-2008, 11:04 AM
الرقيقة / مينا
نص جميل بصوره التي تعلق بالذهن فتفتح عيونه على فضاءات متعددة
الحب قارب له مجدافين إذا أتقنا استعمالهما فحتما سنصل إلى بر الأمان
تحيتي لك بعد هذا الغياب
دمت بخير
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــام
الاخ هشام عزاس
كم من البهاء اضفت هنا
اكاليل من الزهر شكرا لاكليلك
ميـــــــــنا
مينا عبد الله
26-03-2008, 11:07 AM
أختي مينا
وحرفٌ تراكم جمالاً يفوق جمال
تحيتي وتقديري لكِ
الاخ أنس ..
مرورك عطر وكلماتك ضياء
كن دائما هنا
ميـــــــــنا
مينا عبد الله
26-03-2008, 11:10 AM
جميلة يا مينا جميلة
لم أقرأ نص بروعة حرفك منذ مدة ...!
سلمت ودمت بخير
لك ودي وتراتيل ورد
ومسك الختام .. رائعتي سحر الليالي
عطر غطى على عطر الفضاء
مودتي
ميـــــــنا
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir