المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اختناق حذاء



عبدالإله الأنصاري
31-03-2008, 03:29 PM
،



أحياناً أصافح مطرَ وجهك بابتسامة عابث
ولِـ أتخفف من أحمالي، أتكئ على وجعك بعنفِ هازئ.
أحياناً يُصبح شقاؤكِ مدينةَ ترهاتي وشتائمي وعجلةَ طريقيَ المحفوفِ بالورد
ولكي أهرب من تعبي ؛ أعبر طريق أمنياتك بحذاءٍ سميكٍ، ولا أدعها حتى أتأكد أنها
تتنفس بمشقة ، فأنا لا أريد لها موتاً، فلست أحتمل اختناق حذائي حزناً على فقدك.!
فكرت كيف سأشفى منك مالم أجزّ عنق كبريائك .!
تذكرت أنكِ تزمعين الرحيل إلى منفىً يحترم إنسانيتك التي تباهين بها
قررت لحظتها أن أستبقيك بكل جبروت الطغاة ، ولو استلزم الأمر قطع أقدامك
وتكبيل شفتيك.!
نحن لا نختار أقدارنا ، لذا عزمت بأن أهيئ لكِ قدراً يُشبه اشتهائي لك ويحاكي
تطلعاتي فيكِ ؛ لأثبت لكِ حقيقة عجزك عن تفصيل الحياة على مقاس أوهامك.
لا أريد لمدينتنا أن تصحو متثاقلة دون أن يعوي صوت هزيمتك في أرجائها،
خَشِيتُ للأمل أن يترمد على أعتاب دُورِِها ، فلا يعود هناك حلمٌ يستقيظ كل صباحٍ
ويتمتم بخشوع يرجو لوجهك أن يستعيد وضاءته.
تلك الليلة المشؤومة استيقظت على نعيق غراب أحمق،
فأيقنت لحظتها أنك رحلتِ دون وداع ،
و أن كل وحشيتي تلك كانت محض هزائم فاترة لا تقيم أوَدا،
جاءت قبل أن أشرع في تنفيذ أحكامي الواجبة الوقوع.
وكما عوّدتك دائما - بعد كل حجر صبرٍ تلقمينني إياه - بكيت بحرقة أم فقدت وحيدها
بغتة ،
حتى أن جاري بكى معي دون أن يجرؤ على الاستفهام حول سبب هذا العويل
الذي ارتكبته في الشوط الأخير من ذلك الليل الكئيب
ملعونة أنتِ حين صادرت كل احتفالاتي الموعودة ورحلتِ
أما كان يجدر بك البقاء ولو لعامِ .. حتى أفيَ معكِ بكل النذور التي سكبتها حمماً بين
ناظريك قولا وفعلا..!


،

وفاء شوكت خضر
31-03-2008, 04:12 PM
فكرت كيف سأشفى منك مالم أجزّ عنق كبريائك .!
تذكرت أنكِ تزمعين الرحيل إلى منفىً يحترم إنسانيتك التي تباهين بها
قررت لحظتها أن أستبقيك بكل جبروت الطغاة ، ولو استلزم الأمر قطع أقدامك
وتكبيل شفتيك.!

أي قسوة وأي جبورت وصفت نفسك به في هذا النص ..
أنانية مفرطة ، وشهوة عارمة للتسيد والسيطرة على الأخر ..
سوداوية سادية ونرجسية سيطرت على روح شخص النص ..

رغم جمال اللفظ وقوة السبك ..
إلا أنه يترك أثرا سلبيا في نفس المتلقي ..

عذرا عليك تحمل ثورة الإناث في الردود ..
فنصك مستفز بحق ..

لن أتوانى عن قول رائع من الناحية الأدبية ، لغة وتصويرا ..

تحيتي أخي الكريم ..

مينا عبد الله
31-03-2008, 06:26 PM
قررت لحظتها أن أستبقيك بكل جبروت الطغاة ، ولو استلزم الأمر قطع أقدامك
وتكبيل شفتيك.!

وكل جبروت الطغاة لن يجبر انثى على البقاء إن لم تكن عاشقة حد الثمالة ...


فأيقنت لحظتها أنك رحلتِ دون وداع ،
و أن كل وحشيتي تلك كانت محض هزائم فاترة لا تقيم أوَدا،
جاءت قبل أن أشرع في تنفيذ أحكامي الواجبة الوقوع.
وكما عوّدتك دائما - بعد كل حجر صبرٍ تلقمينني إياه - بكيت بحرقة أم فقدت وحيدها
بغتة ،

أبكيت بحرقة لفقدها .. أم لفقد ساحة اختبارات جبروتك ؟؟!!


ومع الاستاذة وفاء أتفق ..


عذرا عليك تحمل ثورة الإناث في الردود ..
فنصك مستفز بحق ..

واتفق معها بشدة على روعة النص من الناحية الادبية .. ابداع بجبروت

تحيات انثى رافضة

ميــنا

جوتيار تمر
31-03-2008, 09:37 PM
الانصاري المبدع...

لكل ثورة مضامينها ، ولكل مضمون ظاهري اخر ضمني ناتج عن رؤية ذاتية ، تدخل في مجمل الرؤى لتشكل نظاما تعدديا ، وهنا بلاشك انت مدرك لماهية التعددية الضمنية والظاهرية ، للاراء ، لكونك تعي وانت تنشر هذا النص المتراع بدلالاته الوجدانية والفكرية العميقة ستجابه بردة فعل قد تعنف احيانا ، لكن هذا لايمنع ابدا من قول الحقيقة التي نحن نشعر بها ونراها ونعاينها حتى وان بدت جبروتية صاخبة ،لغة نص الانسيابية حملتنا على الاستسلام لمسارها ومنطقها المخصوص ، وهي بذلك لم تخرج عن المألوف الا في كون السمع والعين تعودت هنا وهناك على التغزل والخضوع ، لذا اراه نصا مترعا باذخا يستحق الوقوف عنده.

دم بخير
محبتي
جوتيار

هشام عزاس
31-03-2008, 10:10 PM
المبدع الجميل / الأنصاري

كم أشفق على الحذاء الذي اختنق قبل أن يتلذذ بوقع الخطا على أنفاسها و قبل أن تلتهم وحشيتك انسانيتها المزعومة / ليس كل النساء إناث يا صديقي ...
لكل فعل رد فعل ... و لعل رد فعلك هذا لم يأتي من فراغ رغم أنك لم تجسده إلا فوق الورق ...
ربما هذا أطفأ بعض الغليل بنفسك و لكنه أشعله بنفسية آخرين ... عفوا أخريات
دمت مستفزا و بارعا رغم أنني على يقين بأنك تحمل بنفسك كل الجمال
أسجل اعجابي بروعة النص

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

سحر الليالي
31-03-2008, 11:47 PM
الفاضل المبدع " عبدالإله "

وحرف يتقاطر شهدا..!
وإن كنت أوافق قول الغاليتين ( وفاء ومينا ) إلا أن لا شيء يقال في حضرة حرف جميل كـ حرفك ..!

سلمت ودام حبرك

تقبل خالص تقديري و تراتيل ورد

يسرى علي آل فنه
01-04-2008, 03:33 AM
،
أحياناً أصافح مطرَ وجهك بابتسامة عابث
ولِـ أتخفف من أحمالي، أتكئ على وجعك بعنفِ هازئ.
أحياناً يُصبح شقاؤكِ مدينةَ ترهاتي وشتائمي وعجلةَ طريقيَ المحفوفِ بالورد
ولكي أهرب من تعبي ؛ أعبر طريق أمنياتك بحذاءٍ سميكٍ، ولا أدعها حتى أتأكد أنها
تتنفس بمشقة ، فأنا لا أريد لها موتاً، فلست أحتمل اختناق حذائي حزناً على فقدك.!
فكرت كيف سأشفى منك مالم أجزّ عنق كبريائك .!
تذكرت أنكِ تزمعين الرحيل إلى منفىً يحترم إنسانيتك التي تباهين بها
قررت لحظتها أن أستبقيك بكل جبروت الطغاة ، ولو استلزم الأمر قطع أقدامك
وتكبيل شفتيك.!
نحن لا نختار أقدارنا ، لذا عزمت بأن أهيئ لكِ قدراً يُشبه اشتهائي لك ويحاكي
تطلعاتي فيكِ ؛ لأثبت لكِ حقيقة عجزك عن تفصيل الحياة على مقاس أوهامك.
لا أريد لمدينتنا أن تصحو متثاقلة دون أن يعوي صوت هزيمتك في أرجائها،
خَشِيتُ للأمل أن يترمد على أعتاب دُورِِها ، فلا يعود هناك حلمٌ يستقيظ كل صباحٍ
ويتمتم بخشوع يرجو لوجهك أن يستعيد وضاءته.
تلك الليلة المشؤومة استيقظت على نعيق غراب أحمق،
فأيقنت لحظتها أنك رحلتِ دون وداع ،
و أن كل وحشيتي تلك كانت محض هزائم فاترة لا تقيم أوَدا،
جاءت قبل أن أشرع في تنفيذ أحكامي الواجبة الوقوع.
وكما عوّدتك دائما - بعد كل حجر صبرٍ تلقمينني إياه - بكيت بحرقة أم فقدت وحيدها
بغتة ،
حتى أن جاري بكى معي دون أن يجرؤ على الاستفهام حول سبب هذا العويل
الذي ارتكبته في الشوط الأخير من ذلك الليل الكئيب
ملعونة أنتِ حين صادرت كل احتفالاتي الموعودة ورحلتِ
أما كان يجدر بك البقاء ولو لعامِ .. حتى أفيَ معكِ بكل النذور التي سكبتها حمماً بين
ناظريك قولا وفعلا..!
،

نحن لا نختار أقدارنا

صدقت

كانت في سياق تكتنفه دمعة مكابر ، يقسو على نفسه بتشبيه قصاص

الأخ الكريم عبد الإله الأنصاري:-

مربكة لدرجة الذهول تلك الإستفاقات التي تأتي متأخرة

احترامي لحزنك واعجابي بقيمة الصدق العالية في نصك.

د. نجلاء طمان
01-04-2008, 07:29 AM
لي عودة...........

دمت والتوهج

د. نجلاء طمان

خليل حلاوجي
01-04-2008, 08:46 AM
لثورة الفكر تاريخ يحدثنا ..... بأن ألف مسيح دونها قد صلبا


\

تحية وكبرياء

عبدالإله الأنصاري
01-04-2008, 11:41 AM
فكرت كيف سأشفى منك مالم أجزّ عنق كبريائك .!
تذكرت أنكِ تزمعين الرحيل إلى منفىً يحترم إنسانيتك التي تباهين بها
قررت لحظتها أن أستبقيك بكل جبروت الطغاة ، ولو استلزم الأمر قطع أقدامك
وتكبيل شفتيك.!
أي قسوة وأي جبورت وصفت نفسك به في هذا النص ..
أنانية مفرطة ، وشهوة عارمة للتسيد والسيطرة على الأخر ..
سوداوية سادية ونرجسية سيطرت على روح شخص النص ..
رغم جمال اللفظ وقوة السبك ..
إلا أنه يترك أثرا سلبيا في نفس المتلقي ..
عذرا عليك تحمل ثورة الإناث في الردود ..
فنصك مستفز بحق ..
لن أتوانى عن قول رائع من الناحية الأدبية ، لغة وتصويرا ..
تحيتي أخي الكريم ..

أخشى إن ترافعت عنه - ذلك المستبد - أن أوصم به
وإن نأيت وعبرت دون اكتراث ، ستظل بعض المرارة تزم شفتيها استياءً
أهاب القول بانحياز كلٍّ لجنسه ؛ فالأنثى لم تجيل النظر صوب تلك الخاضعة قبل الرحيل
الصابرة في غير موطنه ، المستسلمة لوقع السياط دون حراك
هو جائر و أنكى ، وهي بليدة حتى ما قبل الغياب..!

شكرا لحضورك وقلبك وفاء
استمتعت بقراءتك
مودتي ،،

عبدالإله الأنصاري
01-04-2008, 11:45 AM
وكل جبروت الطغاة لن يجبر انثى على البقاء إن لم تكن عاشقة حد الثمالة ...
أبكيت بحرقة لفقدها .. أم لفقد ساحة اختبارات جبروتك ؟؟!!
ومع الاستاذة وفاء أتفق ..
واتفق معها بشدة على روعة النص من الناحية الادبية .. ابداع بجبروت
تحيات انثى رافضة
ميــنا

ولكنها بقيت - أنثى النص كما أراد لها الكاتب - في حين كان يجدر بها الرحل قبل ميقاتها بعِقد ربما..!

بكى لأنها رحلت قبل استحقاق الوعيد..!

ممتن لقراءتك وحضورك يا مينا
سررت بذلك
مودتي ،،

عبدالإله الأنصاري
02-04-2008, 11:37 PM
الانصاري المبدع...
لكل ثورة مضامينها ، ولكل مضمون ظاهري اخر ضمني ناتج عن رؤية ذاتية ، تدخل في مجمل الرؤى لتشكل نظاما تعدديا ، وهنا بلاشك انت مدرك لماهية التعددية الضمنية والظاهرية ، للاراء ، لكونك تعي وانت تنشر هذا النص المتراع بدلالاته الوجدانية والفكرية العميقة ستجابه بردة فعل قد تعنف احيانا ، لكن هذا لايمنع ابدا من قول الحقيقة التي نحن نشعر بها ونراها ونعاينها حتى وان بدت جبروتية صاخبة ،لغة نص الانسيابية حملتنا على الاستسلام لمسارها ومنطقها المخصوص ، وهي بذلك لم تخرج عن المألوف الا في كون السمع والعين تعودت هنا وهناك على التغزل والخضوع ، لذا اراه نصا مترعا باذخا يستحق الوقوف عنده.
دم بخير
محبتي
جوتيار

رد عميق وواعٍ .. غير مستغرب من قلم أنيق وروح نبيلة مثلك
ممتن لحضورك وكل حرف مزهر غرسته هنا
شكر ومودة
تقديري ،،

عبدالإله الأنصاري
04-04-2008, 11:30 AM
المبدع الجميل / الأنصاري
كم أشفق على الحذاء الذي اختنق قبل أن يتلذذ بوقع الخطا على أنفاسها و قبل أن تلتهم وحشيتك انسانيتها المزعومة / ليس كل النساء إناث يا صديقي ...
لكل فعل رد فعل ... و لعل رد فعلك هذا لم يأتي من فراغ رغم أنك لم تجسده إلا فوق الورق ...
ربما هذا أطفأ بعض الغليل بنفسك و لكنه أشعله بنفسية آخرين ... عفوا أخريات
دمت مستفزا و بارعا رغم أنني على يقين بأنك تحمل بنفسك كل الجمال
أسجل اعجابي بروعة النص
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

أهلا بالأنيق هشام
بالفعل لم يأتِ من فراغ ؛ بل جاء بفعل المشاكسة أو لنقل مشاغبة ، ليس إلا؛
فلا غليل لأطفئه أيها العزيز ، و أعتذر عن كونه أشتعل غيظاً في نفوس الآخرين ، أعني الأخريات،
وما الجمال إلا بعض رسمك أيها النبيل

سلام لقلبك
واأمنيات بفرح
مودتي ، ،

عبدالإله الأنصاري
07-04-2008, 06:52 PM
الفاضل المبدع " عبدالإله "
وحرف يتقاطر شهدا..!
وإن كنت أوافق قول الغاليتين ( وفاء ومينا ) إلا أن لا شيء يقال في حضرة حرف جميل كـ حرفك ..!
سلمت ودام حبرك
تقبل خالص تقديري و تراتيل ورد

وأنا معك أوافق على ما ذهبتم إليه
وأعتذر عنه
سعدت بحضورك يا سحر
شكرا لقلبك
مودتي ،،

سمو الكعبي
07-04-2008, 08:38 PM
الاستاذ عبد الواحد :
ترددت كثيرا قبل أن أقرأ نصك , وذلك لأن العنوان أثار حفيظتي قلت ولم الحذاء ؟
وما المقصود ؟
وحين قرأت النص وجدت إبداعا تجلى من الناحية الأدبية وحبك وسبك. وكما قالت العزيزة مينا أبدعت بجبروت .
لي تحفظ على كلمة ملعونة.
القيمة الفنية واضحة في النص لا تنكر .

عبدالإله الأنصاري
12-04-2008, 09:36 PM
نحن لا نختار أقدارنا
صدقت
كانت في سياق تكتنفه دمعة مكابر ، يقسو على نفسه بتشبيه قصاص
الأخ الكريم عبد الإله الأنصاري:-
مربكة لدرجة الذهول تلك الإستفاقات التي تأتي متأخرة
احترامي لحزنك واعجابي بقيمة الصدق العالية في نصك.

ذاك القدر الوهم ، والغشاوة المصلوبة أمام عينيه

الإرتباك مقامَ علوٍّ للنص ، سموتَ به
ممتن لنبلك وكريم الحضور
احترامي ، ،

عبدالإله الأنصاري
12-06-2008, 06:58 AM
لي عودة...........
دمت والتوهج
د. نجلاء طمان

شكرا لأنكِ هنا دكتورة
احترامي

عبدالإله الأنصاري
12-06-2008, 07:05 AM
لثورة الفكر تاريخ يحدثنا ..... بأن ألف مسيح دونها قد صلبا
\
تحية وكبرياء

عظيمة هي يا خليل وإن تأخر ميلادها
شكرا كثيرا لك

عبدالإله الأنصاري
12-06-2008, 07:07 AM
الاستاذ عبد الواحد :
ترددت كثيرا قبل أن أقرأ نصك , وذلك لأن العنوان أثار حفيظتي قلت ولم الحذاء ؟
وما المقصود ؟
وحين قرأت النص وجدت إبداعا تجلى من الناحية الأدبية وحبك وسبك. وكما قالت العزيزة مينا أبدعت بجبروت .
لي تحفظ على كلمة ملعونة.
القيمة الفنية واضحة في النص لا تنكر .

جميلٌ أنكِ لم تتعجلي يا سمو ، وذاك ديدنك
شكرا لك كثيرا

راضي الضميري
13-06-2008, 12:55 AM
ما أراك إلا وقد نطقت بما شعرت به ، وما عانيته وما قاسيته ، والألم حين يعصر القلم المذبوح على جدار الحلم المغدور يحق له أن يتنفس وأن يقول ما يقول ، رغم قناعتي بأن وجعك لم يكن ليفعل كل ما توعدت بفعله .

من الخطأ أن تنحاز الأنثى لفصيلتها لمجرد وصفها بكل ما ذكرت ( والعكس أيضًا صحيح ) فلكل حالة وضع خاص وظرف خاص فلا يشعر بالألم والعذاب إلا صاحبه .

كنت رائعًا أيها الأديب .

تقديري واحترامي

شاكر السلمان
13-06-2008, 07:54 AM
لكل فارس كبوة
والضربة القوية إما أن تكسر ظهرك أو تقوّيك
لنراك قوياً والقوي ليس بالتسلط وانما بالعفو عند المقدرة
ولا تنس قول المصطفى عليه الصلاة والسلام
رفقاً بالقوارير
حرفك رائع يتبختر بين مفاصل اللغة
أجدت الإنفعالات بطريقة تستفز مشاعر الجنسين
لك محبتي