أفخرُ بشهادة ميلادِ تؤرّخُ إنتماءً لهذا الملتقى

[فخرالدين محمد]

نفسي ! أُحِسّها في كاملِ بهاء الفخر وهي ترفـُلُ بين خمائل هذا الملتقى وجداوِله
تقرِنُ خطواتها بتغريدِ الكلمات الرصينة على صفحاته ، وشدوِ دوح الألق المعلوماتي الرحيبة الوريفة الأفياء
تؤودةً ، تـُحمّلني التريّث لولوج مساربَ ، تحُفّها البراعة وتأتلِقها يراعات الرصانة ... مُتِيحُ لنفسي التفسح على فضاءات الفائدة وغرس بذور المعرفة ، قطوف دانية لمنْ هوى رُوحِه الكدّ والسعي وراء العلم وسدّ جوع الزغب من أمنيات التزوّد من سوامق بنت عدنان
والصدفة وحدها ! من قادتني لأدلف هنا وكم سعدت

[وفاء شوكت خضر]

أهلا ومرحبا بك أيها الكريم ..

سعداء بانضمامك لكوكبة الأدباء السامقين في واحة الخير ..
حللت أهلا ووطئت سهلا ..

كل الود وطاقة ورد علها تفي شكرنا لك على هذا التقديم الألق لنفسك ..

تحيتي ..

[ماجدة ماجد صبّاح]

حللتَ أهلا ونزلت سهلا،
موطأ خير بإذن الله،
الشكر لله
أن رست سفنك هنا!!
ننتظر يــا مبدع، إبداعاتك!

[وائل محمد القويسنى]

نعدك أن تسعد بيننا
كما سعدنا بك
ولن أرحب بك
إذ أن الواحة بيت لنا جميعا
تقديرى
ودمت بكل ود
... وائل القويسنى

[فخرالدين محمد]

أهلا ومرحبا بك أيها الكريم ..
سعداء بانضمامك لكوكبة الأدباء السامقين في واحة الخير ..
حللت أهلا ووطئت سهلا ..
كل الود وطاقة ورد علها تفي شكرنا لك على هذا التقديم الألق لنفسك ..
تحيتي ..

ومـاذا يفعل منْ بروحِه اشتياق لغياب الجدب، وحوله احطوطاب بلغ العصب!
وقت هكذا تندى السماء
وتضجُ المجالي بشِرعةِ النماء... حوله
وليتكِ سيدتي ! تدسين يدكِ في كبدِ انفعالي بشرفٍ عمّـني وأنا أقرأ تشريفكِ ليّ ... والمرور كما السحابة

[فخرالدين محمد]

حللتَ أهلا ونزلت سهلا،
موطأ خير بإذن الله،
الشكر لله
أن رست سفنك هنا!!
ننتظر يــا مبدع، إبداعاتك!

لا أملكُ إلا انحناءة شكر وتقدير واحترام لمنْ هي سليلة طائي الكرم ، وأراني أتأتئُ بواكير خطوي على بلاط تكريمكِ المُـرحِب ... ماجدةُ الصبـاح ... فأبدو كمنْ شرع عذارى الأماني لقِران أول الشروق المُقدس...

[فخرالدين محمد]

نعدك أن تسعد بيننا
كما سعدنا بك
ولن أرحب بك
إذ أن الواحة بيت لنا جميعا
تقديرى
ودمت بكل ود
... وائل القويسنى

حدّثني عن شيء أجهله ... فسعد بينكم ! هو من مُسلّمات التواجد معكم ، وحضورك أخي وائل ، كوة تدعوني لأن أدّلف من هنا تجدُ الضياء ... ووعدك مُزنة في خريف الملتقى ومرورك منحنيّ سُرُر على أهداب المداد الرسالة ... إذن كُن بالخير كله وألتقيك

[احمد محمد جبر]

نفسي ! أُحِسّها في كاملِ بهاء الفخر وهي ترفـُلُ بين خمائل هذا الملتقى وجداوِله
تقرِنُ خطواتها بتغريدِ الكلمات الرصينة على صفحاته ، وشدوِ دوح الألق المعلوماتي الرحيبة الوريفة الأفياء
تؤودةً ، تـُحمّلني التريّث لولوج مساربَ ، تحُفّها البراعة وتأتلِقها يراعات الرصانة ... مُتِيحُ لنفسي التفسح على فضاءات الفائدة وغرس بذور المعرفة ، قطوف دانية لمنْ هوى رُوحِه الكدّ والسعي وراء العلم وسدّ جوع الزغب من أمنيات التزوّد من سوامق بنت عدنان
والصدفة وحدها ! من قادتني لأدلف هنا وكم سعدت
تفخر بدلوفك ونفخر به وانت فخر ولكل من اسمه نصيب

[أحمد الردادي]

أهلا ومرحبا بك أخي بيننا وفي رحاب الواحة الغناء
واحة العطاء والنماء فلك كل الترحيب سيدي الفاضل .

محب الواحة ..... أحمد الردادي

[مصطفى الجزار]

أخي الكريم/ فخر الدين محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد

فأهلاً بك ومرحباً بإطلالتك في واحة الخير والعطاء، واحة النخبة والصفوة من المبدعين الصادقين، وحيث الحلم الواحد والهدف الواحد.

أرجو أن يطيب لك المقام بيننا، تفيد إخوانك وتستفيد منهم، وتتفاعل بنشاط مع ما هو مطروح من أفكار جادة لعقول كبيرة تعرف ما تكتب وكيف تكتب ولِم تكتبه.

تقبل كل الترحيب بقدوم أخ كريم مثلك.

تحياتي.
http://www.arabsys.net/pic/thanx/1.gif

[د. نجلاء طمان]

بل هو فخر لنا يا فخر الدين بأنك بيننا !

أحب أن أقرأ لك قريبًا


دمت مميزًا منذ البدء

د. نجلاء طمان

[فخرالدين محمد]

تفخر بدلوفك ونفخر به وانت فخر ولكل من اسمه نصيب

أخي أحمد جبر
منحتني شرف لقاء الدالف المُستكشِف...
وكأنك ، تتأبط ذراعي لنعبر خِيفةَ ! نتوجس وعورة الخطوِ بين جهابذة القول ودهاقنة الكلام
أباطِرة الرصين وأثرياء النظم ... هنا في واحة الخير والنماء والعطاء



فمرحاً بك قوتاً للمسير

[فخرالدين محمد]

أهلا ومرحبا بك أخي بيننا وفي رحاب الواحة الغناء
واحة العطاء والنماء فلك كل الترحيب سيدي الفاضل .
محب الواحة ..... أحمد الردادي

فـُضّلت في الجنة أخي الردادي وأنت تأخذُ بيدي لتمسح عن ناظري غباش الطريق ... تـُكرمني بواسع التآخي
لأتوسدَ الفسيح من خمائل الواحة ...

[فخرالدين محمد]

أخي الكريم/ فخر الدين محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد
فأهلاً بك ومرحباً بإطلالتك في واحة الخير والعطاء، واحة النخبة والصفوة من المبدعين الصادقين، وحيث الحلم الواحد والهدف الواحد.
أرجو أن يطيب لك المقام بيننا، تفيد إخوانك وتستفيد منهم، وتتفاعل بنشاط مع ما هو مطروح من أفكار جادة لعقول كبيرة تعرف ما تكتب وكيف تكتب ولِم تكتبه.
تقبل كل الترحيب بقدوم أخ كريم مثلك.
تحياتي.
http://www.arabsys.net/pic/thanx/1.gif


وقفت أمامي! وأنا أنشرُ عيّنيّ على أديم المنثور من يواقيت بحر لُوجي الكرم...
فوجدتني مُبتئساً من صحةِ الولوج لمحاولة زجّ كـُليمات لا يُـقِمّـنْ صلب حضوري هنا ...
لك الوُدّ مدراراً

[فخرالدين محمد]

بل هو فخر لنا يا فخر الدين بأنك بيننا !
أحب أن أقرأ لك قريبًا
دمت مميزًا منذ البدء
د. نجلاء طمان


هنا
أقفُ
لألملم بعض ما تناثر من فرحتي
أجمع
وسن الشمس
تراتيل القمر ، وهفيف الأمكنة
أمدُّ جزري لسبر الموج الغور... أميط لثام المكنون
أنبُش تلافيف ذاكرة العبارات ... لأمنح نفسي ما يستر سوءة عُريِّ ...
سلبني معين الرد في حضرتكِ
أُطببُ فتات الضمور القابع على الحرف ...
لأجد نفسي أمام هالة د: نجلاء طمان ... أُساءل !
ماذا هو فاعِلُ منْ يُحمّـلُ أمانةً مِـن قامة بطول النيل في وطني ...
بكل فحواه ونجواه وخيره
فوجدتني ما مُنِحت غير أن أتزيأ بشرفي ... أني كنتُ هنا...
شرُفت

[د. سمير العمري]

ونحن نفخر بك يا فخر الدين أيها الفاضل الكريم ، ونعتبر يوم وصولك يوم مشرقا في الواحة التي تسعد بالكرام الكبار الأوفياء أمثالك ، وتفخر بكل صادق واثق منصف من أبناء الأمة.

دعني أرخب بك بتقدير وإكبار وامتنان على حسن القدوم فأهلاً ومرحبا بك أيها الأديب الفاضل في أفياء واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.

حللت أهلاً ونزلت دار كرام أوفياء.

هنا نبني معاً أسس وطننا الحلم بهمة أمثالك من شرفاء ونخب الأمة.

ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق والهدف النبيل.


تحياتي

[فخرالدين محمد]

ونحن نفخر بك يا فخر الدين أيها الفاضل الكريم ، ونعتبر يوم وصولك يوم مشرقا في الواحة التي تسعد بالكرام الكبار الأوفياء أمثالك ، وتفخر بكل صادق واثق منصف من أبناء الأمة.
دعني أرخب بك بتقدير وإكبار وامتنان على حسن القدوم فأهلاً ومرحبا بك أيها الأديب الفاضل في أفياء واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام أوفياء.
هنا نبني معاً أسس وطننا الحلم بهمة أمثالك من شرفاء ونخب الأمة.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق والهدف النبيل.
تحياتي

الفاضل أستاذي / الدكتور سمير العمري
فخـُرت بك سيدي شرفاً قبلا ، وأنت تـُـنـّبِتُ هذا الصرح الوريف الظلال الواسع الأفياء ، يمنح الطِيب والمعرفة كشجرة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، حدائق وخمائل لا تغشى ثمارها سطوة الفصول ولا أنفة المواسم ... تتدلى عناقيدها جنية كل حين ، عطية كريمة لا تتبع العطاء بالمن والأذى
يمنحنا أن نكون عُتقاءَ من جهلِ يُصفـّدُ العقول ، نتسابق على فضاءاته الرحيبة ، خالية معاصمنا من قبضة السلاسل العتية ، مانحة الخدر في النهل من معين العلم والتزيُدِّ من مياهه التي تجري غير آسنة ... لذةً للشاربين ، تهب فـُراتها لكل من دخل دارك ... دوحة الخير والنماء ... رُطباً تـُزيلُ ثغاء العقول وجوعها المُستغيث
وقد أصاب ابن الجزار حفته العناية حين فاضت روحه بمخطوطةِ ، هي في تقديري رائعة وهي في ذات الوقت أقل ما به يكرم منْ همته ـ مثلك ـ بذر الثقافة والعلم والمعرفة وتمكين الرصين والجيد من قطوف لغة تميّزت واتصفت وندُرت بين ألسُن البشر
إيجازاً ! لا أملك إلا أن أتهندم بألق حضورك هنا ، وأتعطّر بوهج تواجدك ... ودع ليّ قرار أن أنيخ راحلتي على تخوم الوطن الفسيح واحتي الخضراء المِعطاء
ودمت عطياً بهيا
مع تقديري ومودتي