المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مرآة مسحورة...!! بل كاذبة!!!



ماجدة ماجد صبّاح
18-04-2008, 06:11 PM
....تحداه..قال له: سأصل، أترى تلك القمة؟ هناك..فوق ذاك المبنى..سأصل إليها..همس في أذنه: هل أنت واعٍ لما تقوله؟ إن السطح في تعداد شقق ناطحة السحاب هذه هو السادس بعد المئتين!..نظر إليه بابتسامة لطيفة وقال: هل تعرف..لو كان تعداده السادس بعد المليون، فسأصعد حتى أصل له! وسأصل..
ربّت على كتفه، وقال له: حسن، أنت كما عهدتك، ولكن تذكر..لا يجوز أن تستعمل المصعد الكهربائي!
أدار له ظهره بتعنّتٍ وقال بصوت خافت: ههه،، قلتُ سأصعد وسأصل، حتى لو طلبت من أن أزحف!
- جميل إصرارك هذا! ولكن..حذار حذار!!
لم يأبه بما سمعه، وأخذت قدماه بالسير للأمام..
- أنا خائف عليه..ولكن، سأرى ماذا سيكون منه؟ "قال في نفسه"
ها قد وصل المدخل، ناداه: يا أنت، خذ حذرك!
لم يلتفت!!!
جلس على مقربة من ذلك المبنى الضخم وأخذت عيناه شيئا فشيئا ترتفع للأعلى، تحّدق في ذلك الجسد الراكض..
- ما كان عليه أن يركض...سيتعب!
قد تعبتْ عيناي! أهـــا ما هذا التقدم؟ حائظ هذا المبنى قد غُلفت بزلقة عظيمة! قد تساعدني في متابعة سيره..
هذا جيد! إنه يرتفع ويرتفع..لا شك أنه سيصل!
ومضى الوقت،،
الحمد لله أن الشمس أشعتها هنا ليست حارّة، وإلا لما احتملت الجلوس..والانتظار
- لا ، بل كنت سأجلس..نعم، أريد أن أرى النهاية....
إنني أراه بوضوح، صحيح أن بصري ضعيف، ولكن..أستطيع أن أراه بقلبي! هــيا..أكثر، اصعد..اركض..هيا ستصل!
- مرحبا!
- أهلا بك،،
- ماذا تفعل هنا في وسط الطريق؟
-أنا..أنا قد شددت الأمل بيميني، وأنتظر هنا..
- تنتظر ماذا؟
-أنظر فوق، هناك....
-أين؟
- هناك، إنه في الأعلى..يكاد يصل!
- من هو؟
- ألا تراه؟ إنه في الأعلة..سيصل القمة!
- عم من تتحدث؟
- يا أنت..ليس لدي وقت للهزار،، انظر إنه هناك في الأعلى، قد أخذ قلبي، وعلّقه بيقيني، وقيده بأملي، ورغم تعنته في بعض الأحايين..إلا أنه سيصل!
- أهــــا..تتحدث عن ذاك الرجل الذي هو واقف مكانه؟!
- واقف؟ كيف؟ إنه يصعد، ألا تراه؟
-كيف لا أراه..بل أراه بكل وضوح، إنه في مكانه،،،
- يا أنت..انظر، انظر في هذه الزلقة، قد تساعدك على رؤيته بشكل أوضح
- أهـا، أنت تنظر إليه من خلال هذه المرآة إذن؟
- نعم...
- ولكن، هذه المرآة مسحورة!
- كيف لم أفهم؟
- إنها تأخذ بصرك فتشعرك أنك في داخل هرم، وهو معكوس!
- صعب أن أفهم ما تقوله!
- نعم، لأنها الوهلة الأولى، هيـــا.. أعد الكرة، ودقق بوضوح في هذه المرآة، وأخبرني ماذا ترى؟
....... ما هذا؟ إنه يسقط!! قد خرّ من فوق! سينكسر! سيموت..هل يعقل أن يسقط فيموت!
هذا طــــــير..سيخطفه! ......وهذه ريح عاتية...ستهوي به،، ستضربه فتوصله عمق نواشع ماؤها نسفان..ستتركه في مكان سحيق!
- سأشعل ناراً، لعل الطير تهرب..
ما هذا؟..الريح............قد أطفأت النار!
يا الله! ما هذا..إنه كالزبد الرابي! سيــروح جُفاءً!
- أين ذلك الرجل؟ إلى أين ذهب؟ قد قلبني رأسا على عقب، وقد شج مني الطرف.. قد تركني في حيرتي هذه..إلى أين ذهب؟
..... ما هذا الصوت؟ إنه صوت...صوت ارتطام صفوان!!!
نعيق...ضجيج....نيران مضطرمة......ريح....صراخ!!
................... وأخيرا استقرّ الوضع!!
آه..ثيابي معفّرة! يا إلهي..كل هذه غبار؟؟
صحيح...أين هو؟ إنه ليس في الأعلى..وليس على الأرض،، ربما هنا..لا ليس هنا..إذن أين هو؟ هنا..لا ليس هنا! يا الله أين ذهب؟
- أما من أحد هنا؟ أين ذهبتم؟؟
-أنا أسمع صوته! نعم، إنه هو..ولكن..أين هو؟
- أنا هنا، هنا...طأطئ رأسك..أنا هنا!
- ماهذا؟ إنه في الأسفل السحيق! إنه صلْد!
تباً..كنت تخدعني؟ خدعتني كل تلك الفترة!
-لا، أنا لم أخدعك، أنت من خُدع..ولكن، ليس ذنبي!
هــيا، أنقذني..يا أنت..إلى أين.أنا هنا، إلى أين؟
صدّع رأسي أمرُه! إن القربَ منه أذىً..والحبُّ تمثيلُ!
«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°® »ليس العيبَ أن تسقط من القمة للحضيض...ولكن العيب..أن تذهلك السقطة، فتبقى حيث أنت دون أن تحاول النهوض! «®°•.¸.•°°•.¸¸. •°°•.¸.•°®»

د. مصطفى عراقي
18-04-2008, 09:05 PM
الأديبة المبدعة الأستاذة ماجدة

أتقدم بأسمى آيات الشكر ، لهذه القصة الرمزية البارعة المصوغة بأسلوبٍ أدبي مشرق مشوِّق ، وحوارٍ ذكي موفق عبَّرا بصدق وجمال عن حالةٍ وجدانية خاصة
ليأخنا معه في هذه الرحلة الشعورية العجيبة بين صعودٍ متخيل
وهبوط متحقق عبر مرآةِ الخيال ، ومرأى الواقع ، لنتابع بتأمل ، و







كنت احب أن تنتهي القصة قبل هذه العبارة

ليس العيبَ أن تسقط من القمة للحضيض...ولكن العيب..أن تذهلك السقطة، فتبقى حيث أنت دون أن تحاول النهوض!

حتى نترك للقارئ الوصول إلى المغزى دون التصريح به حتى لا نفرض عليه نتيجة محددة



كما أرجو الانتباه إلى بعض الملحوظات اليسيرة مثل:

وأخذت عيناه شيئا فشيئا ترتفع للأعلى، تحّدق
الصواب: ترتفعان ، تحدقان




ولك أيتها المتالقة أطيب التحيات
وأصدق الدعوات

ماجدة ماجد صبّاح
19-04-2008, 05:00 PM
الأديبة المبدعة الأستاذة ماجدة
أتقدم بأسمى آيات الشكر ، لهذه القصة الرمزية البارعة المصوغة بأسلوبٍ أدبي مشرق مشوِّق ، وحوارٍ ذكي موفق عبَّرا بصدق وجمال عن حالةٍ وجدانية خاصة
ليأخنا معه في هذه الرحلة الشعورية العجيبة بين صعودٍ متخيل
وهبوط متحقق عبر مرآةِ الخيال ، ومرأى الواقع ، لنتابع بتأمل ، و
كنت احب أن تنتهي القصة قبل هذه العبارة
ليس العيبَ أن تسقط من القمة للحضيض...ولكن العيب..أن تذهلك السقطة، فتبقى حيث أنت دون أن تحاول النهوض!
حتى نترك للقارئ الوصول إلى المغزى دون التصريح به حتى لا نفرض عليه نتيجة محددة
كما أرجو الانتباه إلى بعض الملحوظات اليسيرة مثل:
وأخذت عيناه شيئا فشيئا ترتفع للأعلى، تحّدق
الصواب: ترتفعان ، تحدقان
ولك أيتها المتالقة أطيب التحيات
وأصدق الدعوات

الدكتور الكريم الفاضل/ مصطفى عراقي
كم سعدتُ بمرورك الكريم هنا
فأهلا بك بين سطور نصي المتواضع أمام فيض نصوصك العملاقة
وشكرا لكَ على هذا التشجيع، والشكر موصول لتفاعلك مع النص،
--------------------------------------------------------------
كذلك أيضا..كنتُ أريد أن أنهي القصة بغير تلك العبارة، ولكنها مقصودة يا أستاذ،
فقد كتبتها لهدف..وكتبتها لشخص، وأعتقد أنه ذات يوم سيمرّ هذا الشخص،
فيقرأ هنا في هذه الصفحة ما كتبتْ
وتسهيلا له..كتبتُ العبارة الأخيرة

الدكتور الفاضل/ أشكرك جزيل الشكر على التنويه، واعذرني، فقد كتبتُ هذه القصة ووضعتها في الملتقى مباشرة، فلم أقرأها..ولم أنتبه حتى للهنات الكيبوردية التي وقعت فيها!
-----------------------------------------------------------
قد قرأتها الآن، ووجدت بعض الأخطاء أيضا، مثل:

(حائظ هذا المبنى قد غُلفت بزلقة عظيمة) = حائط
(- ألا تراه؟ إنه في الأعلة..سيصل القمة!) = الأعلى
(- عم من تتحدث؟) = عن من تتحدث؟

جوتيار تمر
19-04-2008, 07:53 PM
العزيزة ماجدة...
لقد اغدق الدكتور العراقي النص برؤية اجمالية رائعة ، لست اضيف عليه الا هذه الرؤية البسيطة ، بالاعتراف على انها قصة جميلة ، ذات خطاب قصصي بديع وسرد لابأس به ، وحبكة متناغمة ،ولغة رصينة ، وحوار ساير مألوفية السرد ،القصة اتبعت السرد الأفقي الذي يبتدئ ببداية وعرض ونهاية، ضمنه التشويق والتصعيد الدرامي ،والتنقل التدرجي إلى النهاية، هذا التدرج في ثناياه ترابط منطقي للاحداث والسرد، ولعلي اضيف الى ردك على الدكتور فيما يتعلق بالختمة ، في العمل الادبي بالاخص في القصة لايحتاج القاص الى التبرير ، في حين ان القصة كانت بحق يلزمها ان تنتهي قبل ذلك ، لأننا اذا لم نمنح المتلقي حرية الاعتقاد ضمن سياق القصة ، فاننا في النهاية نتركه يعيش الحالة ليصل اليها دون فرض رأي عليه ، وهذا من ادوات القص ، وادوات القاص ، وتعلمين ان متابعتك الثانية قد اثرت النص كثيرا لانك من خلال ذلك استخرجتِ هنات كيبوردية نقع دائما فيها.

دمت بخير
محبتي
جوتيار

علاء عيسى
22-04-2008, 03:10 AM
الفاضلة ماجدة
نصك يخاطب أحاسيس القلب
بلغة العقل
كأنه رسالة موجهة
الفن ياسيدتى
.................
ولذا
تقبلى التحية لنصك الجميل

وائل محمد القويسنى
22-04-2008, 03:55 AM
الرائعة ماجدة
مررت من هنا مرور الكرام
وأرجو ألا يكون سقوطك فى شئ من العروض
فى قصيدة
باعثاً لليأس فى نفسك
وليس العيب أنك سقطت فى الأوزان مرة
ولكن العيب هو أن تذهلك تلك السقطة
فتستسلمى
أتمنى لك نهوضا سريعا
وفى انتظار قصيدة
وائل القويسنى

ماجدة ماجد صبّاح
22-04-2008, 01:44 PM
العزيزة ماجدة...
لقد اغدق الدكتور العراقي النص برؤية اجمالية رائعة ، لست اضيف عليه الا هذه الرؤية البسيطة ، بالاعتراف على انها قصة جميلة ، ذات خطاب قصصي بديع وسرد لابأس به ، وحبكة متناغمة ،ولغة رصينة ، وحوار ساير مألوفية السرد ،القصة اتبعت السرد الأفقي الذي يبتدئ ببداية وعرض ونهاية، ضمنه التشويق والتصعيد الدرامي ،والتنقل التدرجي إلى النهاية، هذا التدرج في ثناياه ترابط منطقي للاحداث والسرد، ولعلي اضيف الى ردك على الدكتور فيما يتعلق بالختمة ، في العمل الادبي بالاخص في القصة لايحتاج القاص الى التبرير ، في حين ان القصة كانت بحق يلزمها ان تنتهي قبل ذلك ، لأننا اذا لم نمنح المتلقي حرية الاعتقاد ضمن سياق القصة ، فاننا في النهاية نتركه يعيش الحالة ليصل اليها دون فرض رأي عليه ، وهذا من ادوات القص ، وادوات القاص ، وتعلمين ان متابعتك الثانية قد اثرت النص كثيرا لانك من خلال ذلك استخرجتِ هنات كيبوردية نقع دائما فيها.
دمت بخير
محبتي
جوتيار

العزيز الفاضل/ جوتيــار
أشكرك جزيل الشكر على مرورك،
وكذلك على تعليقك الكريم،
قد فهمتُ أخي العزيز..ما أردتَ أن توصله لي
وإن شاء الله في المرات القادمة أحسن من أسلوبي أكثر فأكثر!!
شكرا لكَ مجددا جوتيار
تقديري

ماجدة ماجد صبّاح
23-04-2008, 04:22 PM
الفاضلة ماجدة
نصك يخاطب أحاسيس القلب
بلغة العقل
كأنه رسالة موجهة
الفن ياسيدتى
.................
ولذا
تقبلى التحية لنصك الجميل


الأستاذ الفاضل/ علاء
أشكر لكَ مرورك الكريم،
وكذلك..فهمك لنصي،
فهي ...موجهة فعلا!
ولذا
كل تقديري لحضرتك!

ماجدة ماجد صبّاح
23-04-2008, 04:27 PM
الرائعة ماجدة
مررت من هنا مرور الكرام
وأرجو ألا يكون سقوطك فى شئ من العروض
فى قصيدة
باعثاً لليأس فى نفسك
وليس العيب أنك سقطت فى الأوزان مرة
ولكن العيب هو أن تذهلك تلك السقطة
فتستسلمى
أتمنى لك نهوضا سريعا
وفى انتظار قصيدة
وائل القويسنى

الأستاذ الشاعر الفاضل/ وائل
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الكريم
ولا تخفــــ
إن ذلك لم يبعث فيّ ولو القليل من اليأس!
وقد كتبتُ واحدة -لن أسميها قصيدة- بالعامية أمس
أيضا تحكي عن:
الرياضيات..الكيميا..الفيزيا ..والسيد (عروض أفندي)!!
همسة: لا تخف،،أنا لا أستسلم أبدا، حتى ولو بدا ذلك في كتاباتي..فأنا أتخذ ما أكتب حجة لي لا علي!:hat:

احمد حمود الغنام
23-04-2008, 04:54 PM
أخت ماجدة ، بارك الله لك على هذه القصة الجميلة والهادفة ،وبلغة راقية ..
أرجو أن تحقق الهدف المشهود منها ، فيكون ربطها بالواقع محاكاة لهذا الواقع.
لك تحيتي،

ابراهيم عبد المعطى
26-04-2008, 06:41 PM
الأديبة / ماجده
تحية عاطرة
حقا "ليس العيب أن تذهلك السقطة فتبقى حيث أنت دون أن تحاول النهوض "
ونحن العرب
أذهلتنا السقطة تلو السقطة فجلسنا فاغرى الأفواه بنصف عقل ونصف جسد ..
حتى وارينا تراب الذلة والعار ..
الأديبة / ماجده
نص رمزى لواقع مزرى
خالص الود والتحية .
ابراهيم عبد المعطى

خليل حلاوجي
28-04-2008, 08:49 AM
إعرف نفسك

قالها لنا من قبل سقراط .. فما صدقة إلى اليوم أحد

نص ... ثري وجذاب

ماجدة ماجد صبّاح
30-04-2008, 07:50 PM
أخت ماجدة ، بارك الله لك على هذه القصة الجميلة والهادفة ،وبلغة راقية ..
أرجو أن تحقق الهدف المشهود منها ، فيكون ربطها بالواقع محاكاة لهذا الواقع.
لك تحيتي،

الأخ الكريم/ أحمد حمود
أشكر لك عذب مرورك هذا..
أنيرت الصفحة بوجودك

ماجدة ماجد صبّاح
30-04-2008, 08:00 PM
الأديبة / ماجده
تحية عاطرة
حقا "ليس العيب أن تذهلك السقطة فتبقى حيث أنت دون أن تحاول النهوض "
ونحن العرب
أذهلتنا السقطة تلو السقطة فجلسنا فاغرى الأفواه بنصف عقل ونصف جسد ..
حتى وارينا تراب الذلة والعار ..
الأديبة / ماجده
نص رمزى لواقع مزرى
خالص الود والتحية .
ابراهيم عبد المعطى

الأستاذ الفاضل/ إبراهيم عبد المعطي
تحيةً طيبةً لك ولمرورك الكريم

ماجدة ماجد صبّاح
30-04-2008, 08:22 PM
إعرف نفسك
قالها لنا من قبل سقراط .. فما صدقة إلى اليوم أحد
نص ... ثري وجذاب

الأستاذ الكبير/ خليل
لا فض فوك!
آمل أن تصل الرسالة الآن..فهاهو لديه عبارتين
"إعرف نفسك"
والعبارة التي في أسفل النص!
تقديري لكَ

عبدو المصطفى فطيش
26-06-2008, 06:58 PM
لك السلام ملفوف بالمسك وند
تحية الك يا اختي العزيزة
ماجدة ماجد صبّاح نجمة الواحة
المشيعة في سماء الآداب وعالم القصة ودنيا نت.
حياك الله وبياك
على الطرح الجميل الملفوف على أحرف القصة .
إذا دل هذا فإنه يدل على انك بحر فياض بالكلمة الرقيقة
التي تدل على انك فضاء مملؤ بالحب والحنان
بل انك بركان سينفجر في الواحة

عبدو المصطفى فطيش
27-06-2008, 02:13 AM
هذا خطاء ثقنى
ممكن حدف هذا

ماجدة ماجد صبّاح
27-06-2008, 11:44 AM
لك السلام ملفوف بالمسك وند
تحية الك يا اختي العزيزة
ماجدة ماجد صبّاح نجمة الواحة
المشيعة في سماء الآداب وعالم القصة ودنيا نت.
حياك الله وبياك
على الطرح الجميل الملفوف على أحرف القصة .
إذا دل هذا فإنه يدل على انك بحر فياض بالكلمة الرقيقة
التي تدل على انك فضاء مملؤ بالحب والحنان
بل انك بركان سينفجر في الواحة


الأستاذ الكريم الفاضل/ عبدو..
أشكركَ جزيلَ الشكر على عذب مرورك يا كريم
ولا أملك صراحةً لك كلماتٌ توفيك حقك على تعليقك هذا.
حييتَ أخاً عزيزاً وأستاذاً كريماً
وآمل أن أكون عن حسن الظن
/ماجدة

ماجدة ماجد صبّاح
27-06-2008, 11:46 AM
هذا خطاء ثقنى
ممكن حدف هذا


لا ليسَ ممكناً
D:

:hat:

ماريا يوسف النجار
30-06-2008, 11:24 AM
الاخت ماجدة

ما اكثر الكذابات والمتملقات والمتوهمات والجاحدات الحاقدات سامحيني لكني العنوان اخذني بعيدا

مودتي

ماجدة ماجد صبّاح
01-07-2008, 05:13 PM
الاخت ماجدة
ما اكثر الكذابات والمتملقات والمتوهمات والجاحدات الحاقدات سامحيني لكني العنوان اخذني بعيدا
مودتي


الأخت الكريمة/ ماريا..
هي كذلك فعلاً وكثيرا ما نحتاج لكشف الحقيقة....حتى لو كانت مؤلمة ومخيبة للظن
دمتِ بكل الخير